تأكد إصابة لاعبين من صفوف فريق الرجاء الرياضي لكرة القدم، بفيروس “كورونا” بعد المسحة الطبية التي خضع لها رفاقه بداية هذا الأسبوع.
وأكدت المسحة الطبية إصابة لاعبين اثنين من الفريق الأول، أحدهما سافر مع الفريق في تنقله الأخير إلى البنين لخوض نهائي كأس الكونفدرالية الإفريقية، حسب بلاغ للنادي “الأخضر.”
لقد نسي المغاربة ان هناك مرض يسمى كوفيد 19 يسببه فيروس كورونا، بجب تذكيرهم بهذا ااوباء من طرف السلطات وذالك من خلال فرض حجر صحي شامل جديد اكبر من الحجر الاول ومنع الاطلالة حتى من النوافذ اذا اردنا حقا ان نقضي عليه
نتيجة الاحتفال مع الجماهير
حتى الناس لي تجمعوا فكازا بفوز الرجاء بالكاف والوداد بالبطولة غالبا غادي يرفعوا ارقام كازا اكتر واكتر, للاسف الناس ماباغاش تفهم او توعى, الارقام مرتفعة بكازا او هما تحتافلوا للاسف
الجزاءر مطلية بكورونا والمنضومة الصحية مبهدلة اذا من الطبيعي الاعبين الرجاويين يتعاداو بيها والله كنت حاس هادشي غادي يوقع
بصفة محب للوداد.
نتمنى الشفاء العاجل للاعبين المصابين .
ننتظر الاستغناء عن هذا الشبه المدرب والذي ضيع كأس العرش والبطولة ،كفى من الانتظار .لو مكث السلامي في الرجاء لكان البنزرتي في خبر كان رغم الانتدابات من جميع الفرق والتي تجاوزت18 لاعبا
هادي اذن السلالة البينينية لبنينة
وهدا راجع بالأساس الى ضعف بنيتهم الجسمانية و ضعف المناعة .
اللهم أذهب البأس رب الناس إشف أنت الشافي لا شفاء الا شفائك شفاء لا يغادر سقما لا يترك مرضى
إلى التعليق رقم 5 هل نسيت ان البنزرتي فاز على الردجاء بهذفين لصفر وبحضور السلامي يوم الشتات وهل نسيت ان تنغيت فاز على الردجاء واقصاها من عصبة أبطال أفريقيا بحضور السلامي وهل نسيت انك مع السلامي تاهلت الردجاء لاكاس الفاشلين بفضل ضربات الحظ ضد فريق جد مغمور تونسي ههههه اذا كفانا مغالطات
ما ينقص الرجاء هو رئيس قادر على توفير السيولة الكافية التي تسمح للفريق بالتوقيع على انتدابات قوية تمكن الفريق من المنافسة على جميع الواجهات وليس من يسترزق وينتظر لقب قد ياتي او لا ياتي او يبيع بعض ركائز الفريق من اجل تسديد الديون وهذا هو حال من ستولى شؤون الفريق وكل من يتعاقب على رئاسته وبالتالي فالمشاكل ستبقى قائمة ولن يتطور الفريق فالمال هو عصب الحياة فكفانا من المسترزقين والذين ليست لهم اي مشروع يسمح بالنهوض بوضع النادي.