صرح مصدر أمني أمريكي بأن شخصين لقيا حتفهما، وأصيب ما لا يقل عن 20 آخرين، في إطلاق نار وقع اليوم الأحد أمام ناد بولاية فلوريدا.
ووفقا لشبكة “سي. إن. إن” الإخبارية الأمريكية فإن سيارة توقفت بالمكان وترجل منها 3 أشخاص، يحملون أسلحة، وبدأوا في إطلاق النار على أفراد تجمعوا للمشاركة في حفل موسيقي.
وكتب قائد شرطة مقاطعة “ميامي-داد”، على موقع تويتر للتواصل الاجتماعي، “إنهم قتلة بدم بارد، أطلقوا النار عشوائيا على جمع من الأشخاص، وسوف نسعى لتحقيق العدالة”.
Welcome to the land of the fee and the home of the slave.
معروف مصير القتلة في ولاية فلوريدا الأمريكية :الإعدام! … المغرب غير البارح واحد الشرطي مسكين تم طعنه في مدينة أسفي غدرا من طرف مجرم….. ماذا سيفعل المغرب في هذه النازلة: بعد الحراسة النظرية و المحاكمة وإعادة تمثيل الجريمة و السينما ووووووو، سيتم إرسال المجرم السفاح لأحدى سجون المملكة بيعيش على نفقة دافعي الضرائب (واكل شارب) و مطبب احسن تطبيب و مدوش بالماء الدافئ و مبرع معا راسو. و ربما يحصل على عفو ملكي … شيء لم يكن يحصل عليه خارج السجن إلا بشق الأنفس….. ألم يحن الوقت لإعادة النظر في إلغاء عقوبة الإعدام في المغرب رآه السيل وصل للزبل و ليس الزبى!!!
بالطبع الوصفة معروفة و منتظرة : إن كانوا مسلمين او فقط ريحة الشحمة فالشاقور مع الإسلام فهم إذن ارهابيون. و إن كانوا أي ݣنس آخر غير الإسلام فهم مرضى نفسانيون أو أو أو مجرمون في أسوء الاحوال
كالعادة يا سادة لا يوجد ذكر لكلمة إرهاب في الوصف لأنهم ببساطة الإرهاب يربطونه بالإسلام فقط أما إذا كان الموضوع متعلق بغير المسلمين فهم مختلين عقليا أو مافيا منظمة
ما دام اغلب الامركيين لديهم سلاح مرخص كل من تعصب سيقتل هناك اشخاص لا يتحكمون في اعصابهم
الى سكفاندري: امريكا بلد الحرية بامتياز و ذلك لكون الدستور يعطي الحق الكامل للمواطنين بحمل السلاح و الدفاع عن انفسهم ضد المجرمين و الحكومة، عكس معظم الدول الاوربية ما عدا سويسرا و النرويج اللتان تخولان لمواطنيها حمل السلاح. اما فيما يخص land of the slave، فكورونا عرّت على الكثير من المظالم في حق شعوب العالم و من بينها الدول الاوربية و كندا (مع احترامي لكندا و اوروبا اللتان زرتهما و احبهما). مفهوم slave لا يمكنك ان تربطه بأمريكا لكون الدولة (بقوة الدستور) لم تستطع ان تغلق دور العبادة او ان تفرض وثيقة الإذن بالتنقل بين المدن او الولايات و حتى داخل المدينة الواحدة كما هو الحال بالعديد من الدول الاوربية و كذلك بمغربنا الحبيب. هذه الوثيقة هي بمثابة enslavement عند الافراط فيها و لذلك فالمواطن يصير slave عند تحكم الدولة فيه بهاته الطريقة بدون سبب خصوصا عندما يكون الڤيروس متحكما فيه و تصير الوثيقة لا جدوى لها. من كان يريد الحياة الكريمة فمرحبا به في امريكا بلدي الثاني.
j,habites a Miami et surement c,est un reglement de compte entre les barons de la drogue
la mafia cubaine
dans l,etat de floride les lois sont trop severes, les criminels seront executer apres des annees de travaux forcers
ce n,es pas comme chez au maroc un assassin qui est comdamner a mort ne sera jamais executer il resterait en prison a Manger, et a dormir et un jour il pourra quitter la prison
aux usa l,assassin quittera la prison en circueille .
il faut avoir les couil,,,,,,,,pour venir a ce pays.