قدمت قرابة 4 آلاف إمرأة ملف ترشحها للانتخابات البرلمانية الجزائرية، المقررة في الرابع من ماي القادم، أي ما يعادل ثلث من تقدموا لهذا السباق والبالغ عددهم أكثر من 12 ألف مترشح.
جاء ذلك على لسان وزير الداخلية نور الدين بدوي، في عرض قدمه حول الانتخابات المقبلة، أمام مجلس الأمة (الغرفة الثانية للبرلمان).
وقال بدوي، إن “العدد الإجمالي للمترشحين للانتخابات البرلمانية بلغ 12 ألف و591 شخصا، منهم 8 آلاف و646 رجل، أي بنسبة 68.67%، مقابل 3 آلاف و945 إمرأة، أي ما يمثل نسبة 31.33% من إجمالي عدد الناخبين”.
وانتهت في الخامس من مارس الجاري، المهلة القانونية لإيداع قوائم الترشيحات لدى الداخلية، تحضيرا للانتخابات النيابية المقررة في 4 مايو المقبل.
وينتظر أن تشرع الوزارة في إعلان القوائم الرسمية للانتخابات ابتداء من منتصف الشهر الجاري، بعد إنهاء عملية دراسة الملفات.
وأعلنت الداخلية منذ أيام، أنها استقبلت ألف و88 قائمة للمرشحين للانتخابات التشريعية (البرلمانية) المقبلة، منها ألف و23 قائمة بالداخل و65 قائمة خاصة بالجالية في الخارج.
وأوضحت أن هذه القوائم موزعة بين 796 لأحزاب سياسية و164 لمستقلين، فيما عادت 128 قائمة لتحالفات حزبية في قوائم مشتركة.
المهم معندهومش كوطا ديال العيالات وكوطا ديال الشباب لي كيدوزوا بحالنا غير بباك صاحبي حتى ولى البرلمان المغربي كولوا عائلة شي حاشيه فشي ، ورغم هاد الريع السياسي مزال العيالات كيغوتوا ، اش بغاو مزال ؟ الله اعلم .
ترشح النساء ، والشباب ، ومختلف المستويات الثقافية مسموح للجميع
والتنافس على أشده ، الا من لم تتوفر فيه الشروط ، كأن يكون محكوم عليه
في قضية من قضايا الحق العام ، في هذه الإنتخابات تجد الوزير الى جانب الشعبي البسيط في نفس القائمة .
ليست هناك انتخابات نزيهة ولا هم يحزنون كل ما في الأمر مسرحيه أبطالها جنرالات في الكواليس ودمي متحركه في الواجهه. والسلام