كاتبة إسرائيلية تنظم " رحلة حج " إلى المغرب

كاتبة إسرائيلية تنظم " رحلة حج " إلى المغرب
الجمعة 8 يناير 2010 - 23:59

الكاتبة الإسرائيلية “أورنا بازيز” صاحبة كتاب “سيرة أكادير: حكاية مدينة دُمِّرت” لـ ” هسبريس”:

“إقترحت على جلالة الملك برنامجاً كاملا للإحتفاء بمدينة أكادير سنة 2010”

ـ وعدت شمعون بيريز بالعمل من أجل استقرار العلاقات بين إسرائيل والمغرب

ـ كلام أحمد الدغرني عن العلاقات اليهودية الأمازيغية غزل يُغرينا

ـ سنقوم برحلة “حج” جماعية إلى المقبرة اليهودية بأكادير في فبراير المقبل لإقامة ذكرى على شرف روح كل المختفين

هي إبنة الراحل يعقوب ريبوح الذي قضى في زلزال أكادير عام 1960. وُلدت أورنا بازيز في الأول من غشت من سنة 1949، قبل أن تهاجر ووالدتها ميسودي ريبوح وباقي العائلة (أختها الكبرى وأخوها الأصغر)، في أعقاب الكارثة، إلى اسرائيل حيث تعيش إلى اليوم.

نالت بازيز شهادة الدكتوراه في الأدب العبري والحضارة من جامعة السوربون عام 1996، وهي اليوم أم لأربعة أطفال، وتشغل منصب أستاذة اللغة والثقافة العبرية والأدب العبري في أكاديمية التربية والتعليم لتكوين الأساتذة. أورنا بازيز، تحكي لقراء “هسبريس” عن كتابها وزلزال أكادير ورؤيتها للعلاقات الأمازيغية ـ اليهودية وآفاقها، قبل أن تحدثنا عن مشاريعها بالمغرب، والتي ينشر بعضها لأول مرة.

ـ بدايةً، لماذا اللغة وليس العلوم أو السياسة مثلاً؟

أعتقد أن اللغة تمرر الثقافة والتربية في المنحى الذي يوجه الفرد نحو المعرفة، وأنا أحاول أن أضع حجارتي الصغيرة من أجل السلام. أنشر مقالاتي النقدية والأدبية على الجرائد الإسرائيلية، وأيضاً ترجمات لنصوص أدبية، وللإشارة فبعضها لكتاب مغاربة.

ـ أثار كتابك الأخير “سيرة أكادير، حكاية مدينة دُمِّرت” اهتماماً كبيرا في أوساط المثقفين بجهة سوس ماسة. ما هو تعليقك؟

أنا فخورة جداً بالترحيب الحار الذي استُقبل به كتابي في المغرب واسرائيل ودول أخرى، وانا أود من خلالكم أن أحيي صديقي الأستاذ المدلاوي، الذي لعب دوراً مهمّاً في هذا الإتجاه.

ـ على هامش توقيع كتابك، تلقت الزيارة التي قام بها مجموعة من “النشطاء الأمازيغ”، الكثير من الانتقادات، وفتحت باب النقاش حول العلاقات بين “الحركة الأمازيغية” وإسرائيل.

أنا أفضل أن لا أدخل في أي نقاش سياسي من قريب أو بعيد..

ـ غير أن الزيارة جاءت بدعوة رسمية منك

فعلاً لقد قمت في مارس 2009، بدعوة مجموعة من الأصدقاء عبر في إسرائيل وخارجها، لحضور أمسية تكريمية لتقديم كتابي بمعهد “بن تسفي” العريق، فتلقيت، بفضل الله، عدداً كبيراً من الردود الإيجابية، والتي كان من بينها أمازيغ من أكادير. أسعدني الأمر كثيراً، غير أنهم كانوا بحاجة إلى تدخل ما كي يتمكنوا من مغادرة التراب المغربي، حيث طلبوا مني أن أرسل لهم وثيقة رسمية من المعهد، وهو ما قمنا به، غير أن الأمور لم تنجح مع كامل الأسف. أظن أن الأمر يتعلق بتأشيرة السفر، ولا يسعني هنا إلا أن أعبر عن خيبة أملي لما حدث، متمنية من أعماق قلبي أن يحدث الأمر في أقرب فرصة.

ـ “الأمازيغية لن تنتصر أبداً من دون مساعدة اليهود”. كان هذا جزء من تصريح أحمد الدغرني، الأمين العام للحزب الديمقراطي الأمازيغي المغربي، خلال إحدى آخر مقابلاته الصحافية. هل تشاطرينه الرأي؟ وماذا في نظرك يمكن أن يقدمه اليهودي للقضية الأمازيغية؟

إنها كلمات غزلٍ مُغرية. على أي حال، لقد كنت دائما على اقتناع بأن الجهود المشتركة وفي الاتجاه الصحيح، يمكن أن تساعد على سير العالم نحو الأمام.

ـ وكيف ترين هذه “الجهود المشتركة” بين الطرفين، وما مستقبلها؟

أعتقد أن الأخوة والصداقة ستتغلب على الخلافات وسوء الفهم. وأعتقد اعتقادا جازما، بأن مستقبلاً واعداً ينتظرنا. لقد عبرت للسيد شمعون بيريز، عن رغبتي القوية في العمل من أجل تحقيق استقرار العلاقات بين إسرائيل والمغرب. كما قمت بمراسلة السيد أوباما وهنأته على مبادرته التي تضع في الأمام الدور الحاسم الذي يمكن أن يلعبه وطني الأم، المغرب، من أجل التوصل إلى حل سلمي للنزاع الفلسطيني الإسرائيلي.

ـ قمت بنشر كتابك، باللغة العبرية، قبيل الذكرى الخمسين لسقوط أكادير، وهو اليوم مترجم إلى اللغة الفرنسية. هل نجاح الكتاب مرده إلى الأصول اليهودية لكاتبه؟ وكيف كانت ردود القارئ الفرنكفوني؟
سيدي، صدقني أنا أول المتفاجئين بكوني مؤلفة الكتاب. سأشرح لك الأمر؛ لا شيء من الأربعين سنة الأولى التي تلت زلزال أكادير هيأني لهذا العمل المؤلم. لقد عشت حياتي مثل جميع الناجين محاولة عدم الإقتراب ما أمكن من هذه الصدمة، وقد حكيت في مقدمة كتابي، وبتسلسل، الأحداث التي دفعتني إلى الإقدام على إنجاز هذا البحث وتأليف الكتاب. أنا شكر السماء التي منحتني الشجاعة والموهبة للحكي، وبفضل الله، تم نشر الكتاب قبل حلول الذكرى السنوية الخمسين للزلزال، وتم الإحتفاء به بشكل رائع في إسرائيل، وهذا أيضا شكل مفاجأة كبيرة بالنسبة إلي. أما فيما يخص الطبعة الفرنسية من الكتاب فهي لم تنته بعد. صحيح أني قمت بترجمة محتويات الكتاب، لكن العمل لا زال يتطلب الكثير من الوقت والعقل المفتوح، وأقصد هنا الميزانية. هناك أيضاً النشر، وربما، من حوارنا هذا، قد تتصل بي جهة مهتمة بالمشروع. أنا لا أفقد الأمل.

ـ أنتِ تحضرين للمؤتمر الدولي حول أكادير. أين وصل هذا المشروع ـ الحلم؟

مرة أخرى هناك التباس، واسمحوا لي أن أشرح لكم الأمر. بمجرد ما نُشِر الكتاب هرعت الى أكادير من أجل وضع نسخة على قبر كل من والدي وشقيقتي، الذين اختفيا في أعقاب الهزة التي أسقطت المدينة. كما قمت بزيارة قبر الحاخام “رابي خليفة مالكا” المتواجد بالمقبرة اليهودية. لقد ألهموني كلهم خلال مراحل تأليفي الكتاب.

بعدها، ذهبت إلى القصر الملكي بالرباط حيث تركت نسخة من الكتاب لصاحب الجلالة محمد السادس، ولم هذا ليحدث لولا تدخل السيد أندريه أزولاي، الذي أشكره من جديد. لقد كتبت رسالة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس اقترحت فيها برنامجاً كاملا لعام 2010. والفكرة الرئيسية كانت طبعاً الاحتفاء بمدينة أكادير التي انتصرت ببطولة على كارثة الزلزال. كما أعربت لجلالته عن رغبتي الجامحة في تنظيم ندوة دولية حول أكادير، لأن من شأنها إثارة اهتمام عدد كبير من السياسيين والأكاديميين والجمعيات الخيرية.

أعتقد أنه الأمر يكتسي طابعاً في غاية الأهمية. فالحديث عن نفسية الناجي، وعن مرحلة ما بعد الصدمات، والسرديات، والهندسة المعمارية الحديثة، والصيد البحري، والرياضات المائية، والسياحة، هذا كله يفترض أن يجعل من أكادير نموذجاً للنجاح اللامع والإنبعاث من تحت الرماد، بفضل نجاتها العجيبة من المصاب، وتحويلها الوجه نحو المستقبل، ورفعها تحدي إعادة البناء والأمل في الإنسانية، وكل الفضل يعود لقادتها وللسلالة العلوية الشريفة.

ـ وهل أسفرت جهود عن نتائج؟

حتى الآن لم أتلق أي رد، لكني على يقين أن آرائي وصلت. أما من جهتي فقد أخذت زمام المبادرة عبر الإعداد ل”رحلة حج” إلى المغرب، من سابع فبراير 2010 إلى الثامن عشر منه، والحملة تجري بشكل جيد وأعداد المسجلين في ارتفاع متواصل. نحن نعتزم اللقاء يوم الإثنين15 فبراير 2009، وهو التاريخ اليهودي للزلزال، في المقبرة اليهودية وإقامة ذكرى على شرف روح كل المختفين والصلاة لراحة نفوسهم. سوف نستغل الزيارة أيضاً لزيارة واكتشاف المواقع الجميلة في بلادنا التي أنجبتنا، كما سنكون سعداء بلقاء إخواننا المغاربة.

ـ تحدثت قبل قليل عن الهندسة المعمارية، ألا تعتقدين أن هذا الموضوع الشائك سيخيف المسؤولين وسيُبعدهم عن مشروعك، إذا علمنا انه قد يشكل نقاش حول مآل منازل اليهود الذين غادروا المدينة عقب الزلزال وفقدوا كل شيء؟

صراحة لا أعرف كيف أجيبكم عن هذا السؤال.. غير أني يمكن أن أؤكد لكم أن مشروعي ليس من أهدافه الرئيسية السير في هذا السياق. أنت متفق معي أن أكادير مدينة مثالية من عدة جوانب، والهندسة الهندسة المعمارية إحداها.

ـ ماذا لديك لتقوليه ككلمة أخيرة؟

آمل من كل قلبي أن رؤية تقارب بين شعبينا، وأدعو الله من أجل خلاص نفوسنا، ومن أجل أن يسود السلام على الأرض وفي قلوبنا.

[email protected]

‫تعليقات الزوار

44
  • karim
    السبت 9 يناير 2010 - 00:05

    ولماذا التطبيع مع قتلة الانبياء والرسل

  • عبد السلام بن مشيش
    السبت 9 يناير 2010 - 00:07

    سيقول بعض العبثيين لا للتطبيع! إنه لمن حق اليهود المغاربة أن يخلدوا الأفراح و الأقراح التي عايشوها مع إخوانهم في المغرب. الوطن للجميع و الدين لله. وعسى أن تكرهو قوما كانوا و ما زالوا جزأ لا يتجزأ من ذاكرتنا كشعب!

  • 3allal l9alda
    السبت 9 يناير 2010 - 00:03

    مادا تعني كلمة تطبيع؟تطبيع هي جعل الامور طبيعية،أي أن تصبح عبارة “دولة إسرائيل” عبارة عادية،ووجودها أمراً طبيعياً،ومع الأسف فجريدتكم المتميزة تساهم في دالك من حيت لا تدري،فقد كانت قناة الجزيرة “الرائدة”(و التي لا أحبها و لا اتابعها) هي السباقة في وضع إسم الكيان الصهيوني في الخريطة واستضافة محللين من تل أبيب،فأصبح وجودها أمراً عادياً،بينما كنا لا نتجرأ على دكرها حتى في الماضي القريب.لقد تخلينا على الفلسطينيين في صراعهم ضد هدا الكيان،نعم،ولهدا فعلى الأقل يجب علينا ألا نضرهم،فمادا يكون شعورنا حين نرى خريطة المغرب مقسمة إلى نصفين،بل ادا إستضاف صحافي فلسطيني كاتباً ما على أنه من الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية الشعبية التقدمية…لا تقولو أن ألكيان الصهيوني معترف به دولياً!!فنحن نعرف كيف هو القانون الدولي،إن كنا غير قادرين على تحرير فلسطين،فعلينا ألا نبيع قضيتها،ونعد بلداً قوياً (إجتماعياً و إقتصادياً قبل عسكرياً) لنحرر اراضينا في المغرب وفلسطين،وتهلاو

  • مغربي غيور...ورافض للتطبيع..
    السبت 9 يناير 2010 - 00:09

    هذه دعوة صريحة من اجل التطبيع مع الكيان الصهيوني..
    اليوم سينضمون رحلة حج و مزار لمقابر…
    وغدا سيعقدون مؤتمراتهم على ارضنا…
    هم يريدون تمرير صورة تعكس كونهم “شعب متسامح” و يدعو الى التآخي …لكي يغطوا على سياساتهم في فلسطين…ومجازرهم اليومية في غزة..
    فلا و الف لا للتطبيع…و إن كان صحيحا ما جاء في الحوار من أن هناك من مغاربة حاولوا الذهاب لاسرائيل من اجل حضور حفل طبع الكتاب…فأقول لهم أنكم خنتم القضية الفلسطينية و خنتم بلدكم و على رأسهم ذالك السفيه المدعوا الدغرني..الذي اقول له بماذا سينفعك الصهاينة في قضيتك الامازيغية؟ فإذا كنت قد تخلية عن هويتك و انتمائك للوطن فلا غريب ايضا ان تتخلى عن دينك و تعتنق اليهودية لغاية في نفس يعقوب..
    “لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم”.

  • mohamed
    السبت 9 يناير 2010 - 01:05

    you are welcome Miss Orna Morocco is the country where you were born.And you have the right to visit our country so as to celebrate the day of the death of your father and the other jewish and moroccan people who dead in the 1960s earthquake of Agadir

  • Amin
    السبت 9 يناير 2010 - 00:13

    أمر المغاربة مضحك..اسرائيل دولة قائمة قوية معترف بها عالميا شئنا أم أبينا..مصلحة المغرب أن يحافظ على علاقاته مع الأصدقاء من أجل الحفاظ على مصالحه…نعم إسرائيل قتلت الأطفال,النساء والشيوخ, ولكن أي دولة قوية لم تفعل ذلك…روسيا قتلت الاطفال في الشيشان ولازالت تفعل..ومن قبل ذلك بافغانستان. فهل مطلوب من المغرب ان يقطع علاقته الديبلوماسية مع روسيا؟
    امريكا قتلت ولازالت تقتل الاطفال والأبرياء المسلمين في العراق وأفغانستان. فهل مطلوب من المغرب ان يقطع علاقته الديبلوماسية مع امريكا؟ ليس هناك في السياسة صديق دائم ولاعدو دائم. لعبة المصالح فقط. على المغرب أن يحافظ على مصالحه. دعكم من الإنسياق وراء العواطف الفارغة, لامكان للعواطف في السياسة..
    مرحبا باليهود المغاربة في بلدهم
    أرجو النشر

  • DWIGHT-YORK
    السبت 9 يناير 2010 - 01:11

    في المغرب هناك نوعان من الأمازيغ 1 – الأمازيغ الاحرار اخوان العرب من يشاركوننا أحزاننا و أفراحنا 2- نوع ثاني ظهر بعد موت الحسن الثاني بفضل الحرية التي اعطيت له و ما كانت لتعطى و هو نوع شاد يعشق اسرائيل و يظن انها مخلصته من مشاكل تعيش فقط في مخيلته يكره اللغة العربية رغم انها لغة القران و قاسمه المشترك مع اليهود هو الشعور بالاضطهاد اللدي يريد تسويقه و ابتزاز العالم…. المشكلة ليست في هده المرأة اليهودية بل في هدا النوع من الامازيغ اللدي يرحب بكل ماهو اسرائيلي ضد العرب…على العموم الحل بسيط و هو تطبيق سياسة فولادية لكل من تسول له نفسه ابتزاز المغرب و تهديد امنها القومي أنا شخصيا مع اعتقالهم بدون محاكمات و السماح لهم من الخروج منها فقط لما يتوبون و يرجعون للطريق المستقيم لان شرهم خطير على الامة خصوصا رأس الحية الدغرني اللدي يجب سحب الجنسية المغربية منه و اعتقاله او نفيه لدولة اسكندنافية يصاب فيها بالاكتئاب

  • مغربية وافتخر
    السبت 9 يناير 2010 - 01:13

    الم اقل لكم ان اكثر القتلة الاسرائيليين من اصول مغربية هده احداهم ليس عيبا ان نتبادل التقافات ولكن العيب ان نبدل ديننا وصراحة اصبحت اخاف من الامازيغ اكثر من اليهود كيفما كان الحال فاليهودي المغربي يحب المغرب وشعبه وملك غير الامازيغي الدغرني الدي يريد ان يقلبها راسا على عقب. لكنني ارى اطماعا للامازيغ يريدون تحقيقها على ايدي اليهود فهم كدلك يريدنا الانفراد بجهة سوس ماسة لهم كما يفعل مرتزقة الدين يدعون الصحراء الغربية بكونها المنطقة المحادية للصحراء الله اعلم اين سيبقى المغرب ادا جعلها اهل الشمال لا اله الا الله . اعبدوا الله ودافعوا عن المقدسات وعن الاخوة المسلمين فالله موجود اينما حللتم وارتحلتم وتنحوا عن الميز والعنصرية فالامازيغي مثل العربي مثل القطري مثل الليبي… ” لافرق بين عربي وعجمي الا بالتقوى” اتقوا الله يا عباد الله ولا تدخلوا الشعوب في متاهات لا حولة ولا قوة الا بالله العلي العظيم

  • مولات البيصارة
    السبت 9 يناير 2010 - 00:01

    انا شخصيا لست ضد اليهودالمغاربة سواء في اسرائيل او في بقاع العالم اكثر من مرة ابانو عن وطنيتهم و وحبهم للمغرب ومساندتهم لكل قضاياه فمرحبا بكم في وطنكم الام اما القضية الفلسطينية فيكفي ما نراه من الاقتتال بين الاخوة هناك على صراع وجشع السلطة اللدين كانو يامنون ويدافعون عن القضية الفلسطينةرحمهم الله الملك الحسن الثاني والمناضل ياسر عرفات ..فكل واحد حر في رايه من مصلحة المغرب ان تكون علاقتنا جيدة مع اليهود المغاربة في كل بقاع العالم

  • S.A.D
    السبت 9 يناير 2010 - 01:09

    قال سبحانه وتعالى: (لتجدن أشد الناس عداوة للدين آمنوا اليهود.)
    إنها ليست قضية أرض وزلزال وحج وبج.. وسلام وكلام.. وزيارة وقمارة..
    إنها مسألة عقيدة إد لا يزال اليهود يعادون المؤمنين حتى يرث الله الأرض ومن عليها. لأن اليهود ولو أخدوا الأرض فلن يهدأ لهم البال حتى يفتنوا الدين آمنوا إلا من رحم ربي. فأرض الواقع بالمغرب تتبث دلك، من يحكم المغرب ويتلدد بخيراته ويقرر مصيره المشؤوم؟ إنهم اليهود وأعوانهم من عباس الفرشي و إبنه وحاشيته. ثم مستشار الملك اليهودي آزولاي الدي هو عميل الصهاينة بكل بقاع الأرض في نفس الوقت.

  • أياو ن إيكًلدان ـ سوس
    السبت 9 يناير 2010 - 01:21

    تعليقي هذا هو بمثابة رد على صاحبة التعليق رقم 11 التي سمت نفسها ب(مغربية و أفتخر) ، أولا يجب أن تعلمي أننا مسلمون ولله الحمد ، و لا نحتاج أي أحد ليؤكد أوينفي ذلك ، و كوننا مسلمين لا يعني بتاتا أن نقدس العرب و العروبة كما يريد البعض ، و تعاملنا مع العرب قائم على الإحترام و التقدير كما نعامل كل شعوب الأرض شريطة أن يكون هذا التعامل متبادلا ، و ليس صحيحا أننا نتعامل مع اليهود بطريقة خاصة ، صحيح نحترم خصوصياتهم كما يحترمون خصوصياتنا ، أما ما يتعلق بإسرائيل فأظن أن المغرب يعترف بهذه الدولة كما يعترف بها العالم (ومنهم العرب) أجمع ، أما فيما يتعلق برأينا في الصراع الفلسطيني ـ الإسرائيلي ، فنحن ندعو إلى تأسيس دولة ديمقراطية ثنائية القومية ( عربية يهودية ) على أساس ضمان كافة حقوق الشعبين الفلسطيني و الإسرائيلي الدينية و السياسية و الإقتصادية و الثقافية ، و هذا لن يتم إلا بالقضاء على كل المتطرفين من كلا الطرفين ، فالعيش المشترك هو الحل الأمثل لهذا الصراع ، أي أنه لا مكان لأصحاب فكرة طرد اليهود إلى البحر ولا أصحاب فكرة إسرائيل دولة يهودية خالصة .

  • hassan
    السبت 9 يناير 2010 - 01:01

    vous faite de nos amies comme nous enemies!aucun de vous n’as pas le droit de dire ont veut pas les juifs!ce sont des marocains.eux aussi peuvent dire on veut pas te voir dans ce pays!!c’est leur patrieles juifs nous respectent par contre les arabes egyptiens nous disent (lbarbar lhamajr)lors du matsh avec algerie.bien venue aux juifs dans leur pays.vive le roi!!

  • حاقدة على امازيغ سوس
    السبت 9 يناير 2010 - 00:19

    امازيغ اكادير الدشيرة وايت ملول وانزكان لايحبون العرب عنصريون في كلامهم ومعاملته للعرب حتى النخاع هده ليست وجهة نظري فحسب فجل العرب في هده المنطقة يعيشونهافي جميع المجالات في الدكاكين الاسواق … عندما تريد اقتناء شيا ما ياتي السوسي يكلمه بلهجته يسبقه ادكنت في الجمع يتكلمون الامازيغية وهم واعون بانك لا تفهمها بالاظافة الى البخل الدين يعشونه. انا لست ضد لهجتهم بل معاملتهم العنصرية. هدا ما جعل اليهود يميلون لكفتهم لان اليهود ضد العروبة عرفت العديد من اليهود المغاربةيحبون المغرب ومتمسكين بثقافاتهوو لكن يفضلون تكلم الفرنسية على العربية مع احترامي لشلوح مراكش والنواحي اهل كرم ومعاملة حسنة وناس الريف الشهامة والرجولة.. هدا ما عشته وعايشته لمدة اربع سنوات بحكم عملي زوجي يتطلب الانتقال وكانت اسوء اربع سنوات في حياتي عشت بمعظم المدن المغربية ولم ارى مغاربة بهده الصفات ..

  • حسن
    السبت 9 يناير 2010 - 00:45

    اظن ان اليهود عاشوا في المغرب عدة قرون واظن ان لهم الحق ان ياتواالي بلد اجدادهم اللذين ساهموا في بناء الحضارة المغربيةبالصناعة التقليدية و التجارة و من لا يعرف هذه الاشياء عليه ان يسال اجداده عن الماضي القريب ,وانا هنا اتكلم عن اليهود العاديين وليس المتطرفين واحب ان اذكر الاخوان انه اذا ذهب مغربي الي اسرائيل فلن يطلب منه ورقة الكفيل ولن يحجز جواز سفرهم كما يفعل الاخوان العرب مع اخوانهم المغاربة

  • مصطفى
    السبت 9 يناير 2010 - 01:03

    انا كمسلم مغربي من اصل امازيغي اقول ان الدغرني وامثاله لا يمثلوننا بل يمثلون شردمة قليلة شادة بعيدة عن اصلها ومنسلخة عن قيمنا الحضارية .
    ان مشكلتنا ليست مع اليهود كيهود .فاليهود عاشوا بين المسلمين الاف السنين في وئام وود ولم يلقوا من المسلمين الطيبين سوى التعاون والمحبة وهذا بشهادتهم .
    ولكن مشكلتنا مع اليهود الصهاينة الذين هاجروا الى فلسطين واخرجوا منها اهلها واخذوا بيوتهم واحتلوها وبنوا فوق اراضيهم فشردوا جراء ذلك ملايين المسلمين من الفلسطينيين هنا كانت الجريمة وهنا وقع الظلم الذي جعل اليهودي البريء مجرما مغتصبا ظالما .ولن تنزع عنه هذه الصفة حتى يغادجر فلسطين ويرد البيت لاصحابه والارض لملاكها من اهلها الحقيقيين الفلسطينيين.
    هذا لب الموضوع فافهموا

  • bibrse77
    السبت 9 يناير 2010 - 00:47

    أختي أنا عربي اللغة وأقطن بسوس منذ مدة طويلة لم أري في أهلها إلا الخير واحترام الآخر.
    أما قولك يتحدثون الأمازيغة أنا مثلا لو ذهبت إلي الشمال لوجب علي تكلم الدارجة ..كفاك من الأفكار المسبقة وانظري في عيوبك.

  • SS NAZI
    السبت 9 يناير 2010 - 00:57

    يا أيتها الحاقدة إرجعي إلى ربكي راضية مرضية بالأمر الواقع هل يعقل شخص يعيش 4 سنوات بلاس فيغاس المغرب أعني أكادير ولم يتعلم ولو جملة واحدة من الأمازيغية, تقولين:
    / اداكنت في الجمع يتكلمون الامازيغية وهم واعون بانك لا تفهمها/
    فهل من المنطق أن تكوني بين مجموعة من الناس يتكلمون لغتهم وفي عاصمة تلك اللغة , وتجبرينهم بالتحدث معكي بالدارجة ماهذا المنطق?لماذا لاتقومين بمجهود بسيط من أجل تعلم كلمة كل يوم لتصبح 365 كلمة في اليوم, إذن عيب أن ترسلي فتواك المكوكية لتصفي ساكنة سوس العالمة بالعنصريين.
    أنا شخصيا لماكنت في ألمانيا كنت مجبر على التكلم بالألمانية , في فرنسا لاتقبل إلا لغتهم , أما الآن وأنا4 سنوات في السويد فمرغم بالتكلم بالسويدية رغم كون ساكنة السويد لاتتعدى 9 ملايين, يعني هاد اللغة حدها المطار أرلاندا , لن تنفعني في أي دولة . فهل أقول أن هذه الدول عنصريون لكوني مجبر بالتحدث بلغتهم ?
    إلى(مغربية و أفتخر) الأمازيغية ليست صنم يعبد , فكلنا مسلمون .
    الأمازيغية وسيلة لبناء الإنسان المتحضر وفق قناعة التعدد والإختلاف التي تتميزبها تمازغا

  • عبد الله
    السبت 9 يناير 2010 - 00:59

    السلام عليكم الى بعض الاخوة الذين لا يفهمون معنا الشعوب اسرائيل وطن لشعب يهودي هم بشر مثلنا كل له عادات وتقاليد لكم دينكم ولهم دين كل يحاسب على اعماله وافعاله فلمذا التصعيض في اشياء تافة وتتهمونهم فالقتل هنا خطاء كبير وهو انكم تحكمون عليهم بدون ان تعلموا من الظالم ومن المظلون نحن نعلم جيدا ان اسرائيل احتلت المسجد الاقصى فعليها الانسحاب لكن بالنسبة للاراضي الفلسطينية شئ يخص فلسطين حتى تكونو على دراية بان الشعب الفلسطيني ظالم ظالم هم لا يدافعون عن القدس بل يريدون السلطة فقط شعب اسرائل طيب المعاملة والاخلاق لا توجد مشاكل بيننا وبين الشعب الاسرائلي فلمذا نتبع البلبلة الشرق اوسطية انت متخاصم مع جارك وتريد ان تخاصمني معه لا اسرائيل شعب يحب المغرب كثير ويضحي من اجل الاستقرار ويدافع عن قضية الصحراء هل عيب او عار ان نتبادل معهم الثقافة وان يزورون المغرب والاخوة المغاربة يزورونهم ويتبادلون الحوارات الى الاخوة الذين يلومون الشعوب لو تعلمون ان عددا كبير من الشباب الشرق اوسطي وخليجي يتمنون زيارة اسرائل او العيش بها لكن بعض المغاربة يبلبلون فقط ان قال احدا اه اه يكررونها فكن عاقلا اخي المغربي تحياتي ارجو النشر

  • AJDIR
    السبت 9 يناير 2010 - 00:35

    Qu’ils soient les biens venus pour se recueillir sur les tombes de leurs ancetres ayant vecus aux cotés des marocains durant des siècles dans la paix et la prospérité . Cela leur permettra aussi de decouvrir un maroc tolérent et moderne

  • el idrissi
    السبت 9 يناير 2010 - 00:51

    sur le plan culturel, cette initiative est à applaudir car elle relate l’gistoire du seisme d’agadir et fait le nécessaire pour l’e dialogue entre les civilisations-cette femme originaire du maroc oeuvre pour la bonne voie- sa démarche doit servir d’exemple pour les intellectuels du pays-

  • benhrizi
    السبت 9 يناير 2010 - 00:25

    arretez vos fatwas vos mascarades religieuses les juifs du maroc sont les bienvenu dans le royaume les juifs du maroc n ont jamais oublie leurs pays d origine le maroc il faut mettre dans la tete que les juifs marocains ont vecu plus de 2000 ans avec les marocains meme avant l arrive de l islam nos ancetres ont toujours considres les juifs marocains en tant que citoyen complet la question ne se posait meme pas .les islamistes ont semes la haine dans le monde il ne faut pas oublier que meme l affaire du sahara marghribia ce sont les juifs qui essaye de trouver solution en faveur du maroc.

  • غيور
    السبت 9 يناير 2010 - 00:53

    هيسيريس تطبع مع الصهاينة لا حول و لا قوة الا بالله

  • صحراوي
    السبت 9 يناير 2010 - 00:31

    المغرب مند القديم لم يعرف عنه الى التعايش والسلام نحن واليهود نعيش مند زمن بعيد في سلام ولن نسمح بان تدخل يد اجنبية لتعكر هذا التعايش المغرب للجميع..

  • دالحسن
    السبت 9 يناير 2010 - 00:33

    بسم الله الرحمان الرحيم
    الصلاة و السلام على اشرف المرسلين
    يقولون الدين لله و الوطن للجميع لكن باستتناء الصهاينة لا دين لهم و لا وطن لهم لا يعترفون بالحدود يعترفون بشيئ و احد آخر موطئ قدمهم يعتبر وطنهم و كيانهم و هاهم الان يفتحون الابواب و يوجهون انعالهم نحوا ارضهم المنشودة لكن بمساعدة و مباركت الشياطين النائمة و أكبر شيطان هو أحد رؤوس الشرك الدغرني المتصهين و أول ما رأيت ملامحه لم استبشر خير و عرفت انه شيطان
    لكن المعادلة سهلة من يحب الشيطان فهو شيطان فالصهاينة الذين ذكر فيه ان الكائنات بشتى انواعها تتبرء منهم عند الحشر حتى الاحجار لا تريدهم ان يختبؤوا وراءها فبالاحرى من يعتبر نفسه انسان يقول الوطن للجميع لا تم لا الوطن للمسالم و ليس للشياطين
    فلا يوجد اي انسان عاقل يعترف بكيان واهم نزل بالمضلة من السماء على ارض ليسة ملكه دعونا من السياسة و البروتوكولات الخاوية السياسي ان اعترف اليوم ان جد جديد و وقعت حرب كل البروتوكولات و الاعترافات تلغى وانا جد متيقن انه حتى و لو عقدت بروتوكولات و اتفاقيات فاول من سينقضها هو بني صهيون لانه ماكر و طماع و لكم العبرة في صراع المسلمين و الافرنجة خير دلييل
    فبالله عليكم ياامازيغ يامن يتودد الى الشيطان لو قام ابن زياد و عبد الكريم الخطابي و غيرهم من قربورهم للعنوكم و تبرؤوا من وساوسكم و انى كامازيغي لا تشرفونني امازيغي احب الاسلام و العروبة حتى النخاع و لن تنطلي علي اضحوكت دموع التماسيح التي تقومون بها القومية العربية لم تكن يوما ضد اصلي او كياني بل هي جزء منه فلا توجد قومية عربية و اخرى امازيغية بل هما سواء و العربية لغة الدين لغة الجنة لغة الحب و لغة السلام
    الاسلام جاء ليلغي الحواجز لينصر الحق ليقضي على الفتن و الاعراق و الدغرني موقض الفتن و يجرنا الى الهاوية يفرق بين الاخوة يجلب لنا العار انا لناقبل التطبيع ما حييت.

  • من أهل غزة
    السبت 9 يناير 2010 - 00:21

    مرة سنة كاملة على أحداث حرب الفرقان ومازالت السياسة المغربية هي هي لا يهمها أمر المسلمين فهي خانت عهد الشهداء والمجاهدين…أيها المسؤولون باستقبالكم لهده الصهيونية لا للعلاقات معكم ولا لةمساعداتكم ولا لنصائحكم ولا لتدخلكم في سياساتنا الجهادية
    نداء الى الشعب المغربي : هده قياداتكم خانت عهد الله ورسوله وخانت عبد الكريم الخطابي رمز العزة والكرامة في الريف فهل ستحدون حدوه أم انكم ستضلون كمتفرجين الى أن يتخطفكم الموت ولات حين ندم

  • mohamed maroc
    السبت 9 يناير 2010 - 00:41

    ce nest pas tout israelien est un tueur d’enfants
    Bienvenue compatriote!

  • امازيغي حر
    السبت 9 يناير 2010 - 00:37

    لا للتطبيع بما الصهاينة القتلة لأنهم لا يحترمون حقوق الإنسان

  • Nabil
    السبت 9 يناير 2010 - 01:27

    Comment ? elle veut célébrer la mort des juifs par un tremblement de terre et les morts dont la plupart des enfants à Ghaza il ya juste un an vous les avez oubliez ? il faut boycotter et combattre toutes les manifestations où il ya les tueurs des enfants de Ghaza.

  • عربي
    السبت 9 يناير 2010 - 00:27

    إلى عبد السلام بن مشيش
    أقول : لقد لطخت إسم الرجل و كان أحرى بك أن تلقب نفسك عبد الشلوم بن غريون

  • ابن الحرة
    السبت 9 يناير 2010 - 00:11

    بدأنا نحلل و نفك شفرة الألغاز …
    لقد كانت لليهود حصارة جنوب المغرب قبل الإسلام ، بل وقبل المسيحية …فهم ليست لهم منازل دمرها رب العزة تدميرا فحسب ، بل كان لهم اختلاط بالدم كما اختلط بالعرب و المسلمين الذين قدموا إلى المغرب عبر العصور …
    تقلص مفهوم العلاقة الأمازيغية ـ اليهودية في جهة سوس وجنوب المغرب عموما ، بل في عهد ملوك الطوائف تجدد استيطانهم في شمال المغرب ، كما في شمال و جنوب تونس و الجزائر …
    اليهود إخوتنا لا مانع …لهم قبور أوليائهم في ربوع المغرب يزورونها سنويا …
    فبإمكانهم أن يدعموا الحركات الأمازيغية في المغرب العربي … ويخرجوا القماقم السحرية من تحت الرماد ….
    وليست إسرائيل تعني اليهود … وليس كل الإسرائيليين يهود مغاربة أو عرب أو أمازيغ …بل هم قلة .
    أقرب اليهود للإيمان ـ و منهم المؤمنون ـ إخواننا الذين يعيشون بيننا في وطن واحد، أنجبهم و لم يبغوا عنه محيدا ولم يستوطنوا أراضي غيرهم… فالعار كل العار أن يحاول إنسان ما جر الشعب المغربي الأصيل إلى التقارب مع شعب مزدوج الانتماء …
    أدهى عقول يهود دولة إسرائيل التي تحتل أرض فلسطين العربية هم يهود مغاربة …
    أبي الجعد مدينة ذات خمسة قرون من التاريخ أنجبت فناين و كتاب و قادة سياسيين ، كان آخرهم وزير الدفاع السابق عمير بيريز …
    نعم ، هم يهود أصولهم مغربية… يريدون إخراج الدمار من تحت الرماد … دمار عقول تاهت ، ضلت فأضلت كثيرا ، أناس لأنهم يدعون المتيز العرقي لخلطه بالتميز الإثني ، يريدون أن يتولوا قوما غضب الله عليهم … يوادون من حادَّ اللهَ وَ رسُولَه ….
    أولئك في الأذلين …

  • أبو بكر
    السبت 9 يناير 2010 - 01:17

    طبعا هي مغربية وعاشت معنا ومشكورة على كتابها, لكن أخشى أن يكون كل هذا حيلة مدبرة أو قل طريقة مبتكرة للتطبيع الغير مباشر أقصد من وراء الستائر, لكن إن كانت نيتها موافقة لأقوالها فمرحبا بها بشرط أن يقتصر الأمر على ذلك فقط, أقصد أن يقتصر فقط على ما تقوله ولا تتعداه لأمور بين السطور. ويبقى هاجس الخوف كونها (بعد تجربة أكادير) عاشت وسكنت في أرض مغتصبة.

  • hammou
    السبت 9 يناير 2010 - 00:39

    السلام عليكم عش نهار تسمع خبار المحاور سأل الإسرائلية عن علاقتهم مع المناضلين الأمازيغ بينما لم نسمع مثل هذا السؤال يطرح على علي الفهري الذي استدعى مجرمة حرب الإسرائلية ليفني التي يطاردها القضاء الأوروبي ليُلصق التهم للأمازيغ بأنهم هم من يساهمون في ما أسماه التطبيع على كل حال لا أحد مهمى كان يستطيع أن يمنع الصهاينة واليهود من زيارة المغرب لأنهم كلهم أصدقاء حميميين للمسؤولين المغاربة فيكفيكم النباح وشدو لرض تحياتي للجميع

  • MJ
    السبت 9 يناير 2010 - 00:43

    Majid NL je suis d’accord avec toi en ce qui concerne les evenements en Hollande mais je ne suis pas d’accord avec toi au sujet d’Aurona BAZIZ.. Elle est Marocaine elle aime son pays le Maroc, elle n’est pas venue au Maroc pour ramasser des millions de dollars comme font les palestiniens, elle est venue pour mettre le nom du Maroc a nouveau sur la carte du monde. La femme d’Albarghouti a ramasse $25.000.000 en quelques jours au Maroc, les juifs ne viennent pas au Maroc pour prendre notre argent ils viennent pour nous soutenir et nous aider contre nos vrais ennemis les Arabes..

  • adam-Hitler
    السبت 9 يناير 2010 - 00:49

    Amin # 9 a tout dit …ca fait des annees que je suis sur ce site…jai jamais lu un commentaire aussi logique …

  • titrit
    السبت 9 يناير 2010 - 00:29

    les relations entre les peuples ne doit pas se melanger avec les problemes politiques ou les guerres que vivent les autres pays, si nous nous avons une relation patriotique avec les marocains juifs d’israel pou d’illeur, faut la bien considerer pour le bien du maroc, et pas la detruire sous pretexte que israel tue les palestiniens.
    certes que israel a envahi palestine, mais les conditions que vivent les palestiniens ne sont pas celles que vivent les marocains, tout est different…on va pas egnorer les dexendants des juifs marocains qui vivent en israel, a cause de palestine…c’est stupide et c’est pas logique..le maroc est leur pays d’origine..et notre pays comme notre peuple n’a jamais eté haineux..bien venue a tout les tolerent et les justes de isral dans leur pays et dans le souss ou ils ont vecu en tolerence avec les soussis…

  • حاتم
    السبت 9 يناير 2010 - 00:23

    أتمنى أن نعتبر من التاريخ, و ألا يقبل بعض المغاربة على أنفسهم دخول نفس الفخ الذي نصبه اليهود للأكراد. المغرب ليس هو العراق, و الأمازيغ ليسوا هم الأكراد, إلا أن اليهود هم اليهود, لن يهنأ لهم بال و المغاربة معتصمين بحبل الله. اليهود لا يهدؤون حتى يروا الخراب و حيلتهم في ذلك إشعال نار الفتن, يبدو أن إسرائيل إختارت بعناية هذه المرأة للقيام بهذه العملية في مغرب الأبطال. فهي إمرأة من مواليد أكادير, و أبوها مات في الزلزال الذي قدره الله على مدينتنا العزيزة, بالتالي يظنون أنها تستطيع أن تخترق الحاجز النفسي الذي لدى المغاربة من كل أجنبي يريد التفرقة بيننا.و قدر الله الذي لا يعترف به اليهود أمثالها يصيب المؤمن والفاجر و كون أبيها مات بين مسلمين طاهرين لا يجعل لها عندنا حق التدخل لإشعال فتيل الفتنة بينا. ستفشل بحول الله ما دام في المغرب مسلمون على الفطرة, يعملون بقول الله تعالى: و قل إعملوا فسيرى الله عملكم و رسوله و المؤمنون.

  • marocain
    السبت 9 يناير 2010 - 00:17

    j’arrive pas à comprendre,et ce qu’on est aussi stupide que ça;et pourtant c’est trés clair, qui a intérêt de notre division,je parle des musulmans en general;bien sûre que c’est les juifs;(alors je dis a celui qui a demandé de choisir entre ‘algerie et israel;ce conflit est aussi le jeu des juifs) et là ou tu trouves un conflit dans le monde entier, crois moi les juifs auront la main dedans; et je dis pas ça pour enlever la resonsabilité que nous suportons; car c’est notre éloignement des valeurs de l’islam qui nous a affaibli a ce point.
    meri pour votre patience.

  • مغربي امازيغي و افتخر
    السبت 9 يناير 2010 - 01:25

    مرحبا بمن دخل المغرب .. المغرب بلد الضيافة و تعايش الديانات نحن لسنا ضد اليهودية يا اخوان ودلك لتصحيح افكار البعض بل نحن ضد الصهيونية
    ادا مرحبا باليهود لاحياء طقوسهم ..
    لما نعترض على دخول اليهود للحج
    ولانعترض على من يأتون لاحياء طقوس الرديلةوالخمور;…..

  • Fils de Youssef Ibn Tashafine
    السبت 9 يناير 2010 - 01:23

    Salam alikom
    Pour tous qui disent la bienvenue a la sioniste “Baziz”, vous etes aussi des sionistes
    Jamais il aura de la paix avec ceux :
    – qui ont tué nos frères et soeurs en PALESTINE
    – qui tuent maintenant nos frères et soeurs en PALESTINE
    – qui programment, dans l´avenir, d´autres masacres pour nos frères et soeurs en PALESTINE
    Les vrais marocains doivent etre sans discussion avec leurs frere et soeurs en PALESTINE
    Les juifs marocains (qui vivent au Maroc) sont des marocains avec tout le respect
    Les juifs marocains qu´ils ont emigré a ce qui est appelé (isreal) sont que des sionistes, des enemies et des terroristes sans exception
    Outttttttttttttt

  • الوجدي
    السبت 9 يناير 2010 - 01:15

    اليهود واليهودية جزء لا يتجزأ من المكون المغربي شاء أو أبا بعد أصحاب النفوس الضيقة الداعية إلى التقوقع والبغض و التفرقة.
    فاليهودي المغربي وجد في الشر ق والغرب في الشمال والجنوب في جبال بنزناسن واللاطلس والريف. عاش في المدن والبوادي المغربية قي الصحراء المشمسة و في السهول الخصبة. تجد اليهودي العربي واليهودي سوسي والشلحي والريفي والزنا سني والأندلسي والأسود. إذا فبأي حق يقصى اليهودي المغربي من حق الإنتماء إلى وطنه الأم

  • ابن الحرة
    السبت 9 يناير 2010 - 01:19

    كأسواق العملات تعلو و تنخفض مؤشراتها ، فتؤثر على المستثمرين ليثقلوا كاهل البسيط و الفقير …وكتحويل العملات و المضاربات في الأسهم لتأمين رأسمال الشخص العادي أو المعنوي …
    كعملة صعبة وجهها الأول أصل مغربي و وجهها الثاني جنسية اسرائيلية ، يود بعض المستثمرين في الهوية إلى تأمين احتياطهم من هذه العملة الصعبة ….
    لكن المقايضة و التعامل يستدعي بالمقابل عملة ضعيفة ذات وجهين :
    ـ عملة ضعيفة وجهها الأول تميز عرقي ، و وجهها الثاني التطبيع مع إسرائيل كدولة لا كشعب ، لأن الإسرائيلي ليس يهوديا بالضرورة ….
    ـ أميناتو حيدر مثلت تلك العملة الضعيفة أيضا ( كالسنتيم بالمقارنة مع فلس عبد العزيز المراكشي ) وجه لهمايحمل جنسية مغربية وأصلا ( كان أصالة ) ووجه آخر خال تماما يستجدي رضا من يقايضه فيحمل شعاره من غير عروبة و لاإسلام …
    سلمت يا وطني الغالي من فساد المفسدين المضاربين بأمن و سلامةربوعك وأهلك وسلطان محبتك في قلوب العالمين …

  • jak
    السبت 9 يناير 2010 - 01:29

    the Jewish through the history are known with their smart manipulation(culturaly,economicaly,politicaly)Jewish are dominating through the culture and economy as firs t step,they dont invest in nothing,while they found some trust in naive [nation,they start transfering their their spy,collecting all informations in order to have a control on everything.

  • لمعيطي ادريس
    السبت 9 يناير 2010 - 00:55

    اكيد ان المغاربة في حيرة من امرهم هل يقبلون التطبيع مع اسرائيل ام يقبلون باليهود المغاربة الذين يزورون ارضهم
    وبلدهم انها حقا حيرة كبيرة
    ومثل هذا الجدل اخذ حدة اكبر في السنوات الاخيرة مع رجوع يهود مغاربة الى المغرب لزيارة مزاراتهم المقدسة بالمغرب ولا ننكر نحن الوطنية المغربية لليهود المغاربة في اسرائيل
    وان اشتد الحبل مع السياسة الرسمية للدولة الاسرائيلية

  • نوال
    السبت 9 يناير 2010 - 00:15

    غريب امرنا نحن المغاربة نستخف بالأخطار التي تحوم و تنسج ببراعة من حولنا، فالمنصرين من جهة و اليهود من جهة اخرى اللذين استباحوا ارضا غير ارضهم و يدفعون بالأمازيغ المغاربة لزعزعة امن البلادو خلق اقليات في المغرب من مسيحيين مغاربةو امازيغ يهود و امازيغ مسيحيين…هذه سياستهم التي عادوا من اجلها الى المغرب، فلننتبه و كفانا سباتا..

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12

الأمطار تنعش الفلاحة

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 3

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس