كوكاس: قتل عدنان عمل وحشي .. و"شرع اليد" لن يحمي الطفولة

كوكاس: قتل عدنان عمل وحشي .. و"شرع اليد" لن يحمي الطفولة
الأحد 20 شتنبر 2020 - 07:00

ما حدث للطفل عدنان عمل وحشي سافر لا يمكن استساغته ولا القفز عليه، إنه جريمة نكراء استهدفت طفلا بريئا.. لسنا في حاجة إلى التأكيد أنه أحدث جرحا غائرا في قلوب كل المغاربة.. لم أشأ في البداية الخوض في النقاش حول مطالب إعدام وحش طنجة، احتراما للحظة الحزن الذي اجتاحنا جميعا وأيضا حفظا لحرمة القتيل ومشاعر العائلة الصغيرة والكبيرة لعدنان.. بل نصحت أصدقاء لي من مناضلين وإعلاميين حقوقيين بعدم الدخول في دائرة الجدل الآن حول العقوبة التي يستحقها قاتل عدنان، تقديرا مني أن المعارك الأساسية في مجال عقوبة الإعدام تنصب على القوانين أساسا والتي لا تصاغ في لحظات الانفعال والغضب لأنها سترهن مصير أجيال مقبلة؛ ولكن خروج أصوات محسوبة على النخبة، لتطالب بدورها بما يطالب به عامة الناس، أبرز أن الأمر يعكس خللا كبيرا ممن استهواهم الركوب على المشاعر العامة التي لا تدوم جذوتها والتي تصنع الكثير من الضجيج والشهرة لكنها لا تقدم فائدة للقضية ذاتها.. ومع بروز ردة حقوقية تذكرنا بما حدث عام 1993 حين أعدمت الصحافة الكوميسير ثابت قبل أن يعدمه القانون، اكتشفت أن تغيير القانون لا يمكن أن يكون خارج تيار مجتمعي كاسح يقطع مع ثقافة الثأر وإعمال شرع اليد والعودة إلى وحشية القرون السابقة التي ناضلت البشرية كثيرا للقطع معها، والحياد في هذا الموضوع والصمت فيه جريمة لا تقل عن وحشية ما اقترفته يدا الجاني..

لا يمكن أن يزايد علينا مناصرو تطبيق، وليس فقط إصدار عقوبة الإعدام في حق الجاني الذي قتل بدم بارد الطفل عدنان، بالقول تصور لو كان عدنان ابنك؟ لأن عدنان بالفعل هو الضمير الحي فينا الذي يوخزنا، ونعتبر أننا كمجتمع ضيعنا المرحوم عدنان لأننا لم نحميه، كما لم نحم طفولتنا المغتصبة.. لكن أليس المجرم الذي قام بالفعل أخونا جميعا كمغاربة، أي أنه واحد منا، ونتحمل جميعا مسؤولية انحرافه وغرائزه غير المنضبطة وميولاته المنحرفة.. صحيح إنه أخ نتبرأ منه، لكنه انتماء وجذورا ليس كائنا قادما من الفضاء أو أنجبه الشيطان أو استنبتته أرواح شريرة بيننا.. الضحية عدنان والجلاد المجرم هما معا منا، من تربة هذا البلد.. وعدنان ليس إلا الوجه البارز الذي هزتنا جميعا الجريمة النكراء التي كان ضحية لها، لكن هناك الكثير من الأطفال والقاصرين الذين اغتصبوا وما زالوا من طرف أقاربهم ومن طرف جيرانهم وصمتوا درءا للعار، والنقاش الدائر اليوم لن يساعد الأسر والضحايا مستقبلا على الخروج إلى العلن لفضح الجناة وحفظ أطفالهم من الاعتداءات الجنسية الغاشمة؟

يجب ألا نزايد على بعضنا في العواطف، المشترك الإنساني بيننا الذي نحيى به على هذه الأرض، وأيضا لنخرج من دائرة الاتهامات بأن من يعارض الحكم بالإعدام هو مع الجاني، وضد الضحية عدنان.. أبدا كلنا عدنان، الذي هو طفلي أو طفلتي، أخي أو أختي، حفيدي أو حفيدتي مستقبلا، وأتطلع إلى أن أحمي كل “عدنان” من الذئاب المحيطة به والمهددة لسلامته في حياته وصحته وتوازنه النفسي والتي ينتج هذا المجتمع نفسه الذي يريد أن يحاكم ضحايا بالقتل، هل نصب مشنقة في الساحة العامة سيبل ريق القتلة الجدد تحت يافطة القصاص والثأر والانتقام وأخذ العبرة؟ هل إعدام مجرم طنجة سيطهر كل الوحوش الآدمية على وجه البسيطة من خطيئة انحرافها.. لنقول أهلا وسهلا نعدم جانيا وسيكف الباقون عن الحذو حذوه؟

هذا لم يثبت في أي بلد على مدى تاريخ تطور البشرية وحتى في الدول التي ما زالت تصدر أو تطبق عقوبة الإعدام حتى اليوم؛ وهو ما دفع بالعديد منها إلى التخلي عن إصدار هذه العقوبة، بعد أن ثبت أن إقرارها وتنفيذها لم يحد من انتشار وتطرف الجرائم التي تهز الرأي العام.. ولنتكلم بالدلائل والأرقام، في نهاية عام 2019، كانت 106 من البلدان (أي أكثر من نصف دول العالم) ألغت عقوبة الإعدام في القانون بالنسبة لجميع الجرائم، كما ألغت 142 دولة (أي أكثر من ثلثي دول العالم) عقوبة الإعدام من القانون أو لا تطبقها في الواقع الفعلي ومنها المغرب.. وأكد تقرير للأمم المتحدة، في شتنبر الماضي، أن أربع دول فقط نفذت 84 في المائة من عقوبات الإعدام في العالم عامي 2017 و2018، وهي العربية السعودية والعراق وباكستان وإيران.. هل هذه هي النماذج الراقية التي يجب أن نحذو حذوها في مجال حقوق الإنسان؟ وهل كفت الجريمة أن تحدث في هذه الدول أم ارتفعت، وأغلبها ينفذ عقوبة الإعدام بطريقة وحشية في الساحات العامة؟ في الولايات المتحدة الأمريكية، هناك 20 ولاية، بالإضافة إلى واشنطن العاصمة، لا تطبّق عقوبة الإعدام والعديد من الولايات بدأت تتخلى تدريجيا عن هذه العقوبة القاسية في السنوات الأخيرة؛ لأنها اكتشفت أنها تكتسي طابعا عنصريا أغلب ضحاياها من السود ومن الفئات الهشة في المجتمع الأمريكي.. وأنها لم تشكل ردعا لتنامي الجرائم البشعة التي تهز كيان الرأي العام.

وقبل أن أعرض ما يرتكز عليه دعاة إصدار أو تطبيق عقوبة الإعدام في مقال موالٍ، أقول ليس قدرا على المغرب أن يعود عقودا إلى الوراء، لضرب كل المكتسبات الحقوقية التي حصلنا عليها، ولا تعودوا بنا إلى منطق: “لو كان السجن كيفما زمان، والمخزن كيف ما زمان لما حدث هذا، الكثيرون يعتقدون أن الجرائم النوعية كثرت لأن السجون المغربية أصبحت أجمل من السكن في المنازل في بعض الأحياء، ورجال السلطة أصبحوا وديعين وذهبت هيبة أيام زمان؛ بل هناك من يذهب إلى أبعد مدى فيما يشبه الحنين الجريح إلى أيام “سيبة السلطة” بلا مواثيق ولا عقود ولا قوانين للضبط… ففي عهد تلك القسوة اغتصب وقتل مجرم بتارودانت 11 طفلا!

نحن لا نحتفي بالجلاد/ القاتل على حساب الضحية عدنان، ولا نطالب بالعفو عنه وتعليق النياشين على صدره تكريما له أو تمتيعه بسجن من خمس نجوم؛ ولكن علينا التأمل مليا في أن وظيفة العدالة هي الإصلاح لا القتل والتصفية بدافع الردع وأخذ العبرة، والمجتمع نفسه لا يؤمن بما يقول، لأنه لم تنفذ عقوبة الإعدام بالمغرب منذ 1993، هناك ما يشبه الخجل من ارتكاب الدولة لجريمة القتل باسم القانون.. إن مقتل عدنان هو فرصة للتفكير العميق والجذري في سبل تحصين طفولتنا من جرائم الاعتداءات الجنسية، أعمق من التراجع الحقوقي وترسيخ الردة بالعودة إلى التمسك بعقوبة حتى من يصدرونها لا يطبقونها بنوع من الخجل الإنساني..

رسالة عدنان، لنا جميعا كمجتمع حي، هي: “أنقذوا الطفولة كي لا يتكرر ما حدث معي”، وفي غياب التربية والتحسيس والتوعية بخطورة اغتصاب الأطفال، وفي غياب وعي جماعي بضرورة حماية أطفالنا كي لا يتكرر ما حدث للمرحوم عدنان لن نحمي أطفالنا، وسيكون غضبنا دمويا وبدائيا لا يقل قسوة عما قام به مجرم طنجة، ولا يقدم لأطفالنا في المستقبل أي حماية.. لقد رأينا مقاطع مصورة لأشخاص لا يقلون وحشية عن الجاني وهم يطلبون السلطات تسليمهم المجرم القاتل لشرب دمه وتقطيع أطرافه، إنها دعوة بربرية وحشية، مسكونة بالغرائز ولا علاقة لها بالتمدن والحضارة التي تعكس الوجه الإنساني المحكوم بروح القوانين لا بثقافة الثأر باسم القانون وشرعية وجود فصل في القانون الجنائي يقضي بتطبيقه، لا يمكن للبلد أن يعود سنوات إلى الوراء فقط ليرضي الغرائزيون البدائيون نزواتهم التي لا تبني وطنا ولا تضع حدا لتكرار مآسي اغتصاب وقتل أطفالنا.. ستهدأ فورة العواطف ويعود المجيشون إلى “روتينهم اليومي” حتى نستيقظ على جرائم أفظع، فاتقوا الله في طفولتنا واحموا أبناءنا بما يمكث في الأرض.. أما زبد الانتقام فيذهب جفاء.

‫تعليقات الزوار

74
  • Said oclahoma
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 07:25

    في أمريكا الجالية كلها تشفق على هادا الطفل الريء نحن معك و عائلتك و نحس بما تحس لأننا لنا أطفال الكبدة الله كون في العوان .
    من نجة اخرى يجب على القضان أن تعطى له المصدقية السيد عصيد و جمعية حقوق الإنسان يشجعون الإجرام بافكارهم . تصوروا هل الجالية ستسافر الى المغرب ؟ أصبحنا خائفين على أولادنا ؟
    يا جلالة الملك محمد السادس يجب أن ترد الإعتبار الطفل عدنان و الى عائلته و المغاربة لأنه إبنك أولا و إبن المغاربة نصرك الله على الحق . المغرب بلد قانون

  • مغربي
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 07:25

    إذا كنا نؤمن بالديموقراطية فيجب أن نطبقها كاملة غير مجزئة. فالديموقراطية تقتضي تطبيق ما تطلبه الاغلبية. إن المنظمات التي تدعي الدفاع عن حقوق الإنسان تعتبر الشعوب قاصرة و غير ناضجة فتحاول فرض إملاءاتها على الدول و إن كانت تتعارض مع مطالب الأغلبية الساحقة. الأغلبية في الشعب المغربي ومن بينهم مثقفون و سياسيون و أساتذة قانونيون و قاطبة الشعب ترى أن الحكم بالإعدام و تطبيقه هو الوسيلة الوحيدة القادرة على وضع حد لجرائم يدهب ضحية لها أبرياء فيجب احترام إرادة الأغلبية

  • حسن
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 07:29

    كفى تفلسفا و تكرار افكار الغرب كالبابغوات، فقول الشرع أولى و أحكم.
    اغتصاب الأطفال جريمة أعظم من جريمة عمل قوم لوط، ولذلك فهي جريمة داخلة في الإفساد في الأرض، بل هي من أعظم الإفساد، ما جعل العلماء يعتبرون المغتصب محارب لله وممن يسعى في الأرض بالفساد، وقد جاء الأمر بعقوبة المفسدين أعظم عقوبة؛ قال تعالى: ((إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ))
    كذلك قتل طفل بريء بهذه الوحشية يستجوب عقوبة القتل، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «لا يَحِلُّ دَمُ امْرِئٍ مُسْلِمٍ، يَشْهَدُ أَنْ لا إلَهَ إلا الله، وَأَنِّي رَسُولُ الله، إلا بِإحْدَى ثَلاثٍ: الثَّيِّبُ الزَّانِي، وَالنَّفْسُ بِالنَّفْسِ، وَالتَّارِكُ لِدِينِه، المفَارِقُ لِلْجَمَاعَةِ». متفق عليه.

  • Hassan
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 07:30

    طبقوا شرع الله في كل المجالات وسترون الفرق .اما هدشي ديال الجمعيات الحقوقية غير تخربيق.

  • سباتة
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 07:36

    عدنان شهيد الله إرحموا.
    المجرم شاب مغربي هل يعاني من مرض ؟ هل هو نفسه تعرض للإغتصاب في صغره؟ هل ترعرع ف وسط للمجرمين؟ لماذا فكر هادا المجرم ف اغتصاب طفل ذكر و ليست أنثى رغم دور دعارة بشابات جميلات منتشرة بجميع أنحاء المغرب بأثمنة مناسبة .
    يجب دراسة سلوكيات المجرم فربما مثله كثيرون.هنا نطرح سؤال ماذا يستفيد الشباب وطفولة من وزارات الطفولة والشباب.

  • شكرا هسبريس
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 07:40

    نحن نبقى بشر ومخلوقين لا نرقى حتى لفهم حكمة الخالق في سن حكم من أحكامه قال تعالى {قل اانتم اعلم ام الله},,نفهم المنطق ونفهم ما تريدون قوله يا حقوق الانسان لكن لا تفقهون حديثا ونعوذ بك يا الله من ان نتجرء على حكمك وفرقوا بين شرع الله اللذي به تحفظ الارواح وشرع اليد المقصود في العنوان

  • xtruex
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 07:43

    للاسف مقال يبرر جريمة بجريمة اخرى، المجرم أخ لك انت وحدك وليس بإخ للمغاربة، نحن بريؤون منه برائة الذئب من دم يوسف، و لمن يريد ان يصتاد في الماء العكر نقول له نحن شعب كاموني لانرتدع الا بالعقوبات.
    فلا تحرق اعصابك من اجل اسطونات مشروخة عفى عليها الزمن، و لطالما الشعب ينخره الفقر و الجهل فهو عرضة لاي عمل وحشي.
    الشعب يريد الاعدام لاي قاتل و سفاح و نتحمل مسؤولياتنا من انفسنا و لانريد وصاية من ينافح عن العري و الفساد و ثقافة الجسد.

  • بقشيش
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 07:45

    باركا علينا من هاذ الشعر و الفلسفة ديالكوم راه انتوما و عدم تطبيق القانون الصارم اللي رديتوا هاذ الوحوش الادمية تيث في الارض فسادا لانهم عارفين ما غاديرو ليهوم والوا داك الشي علاش زايدين فيه طبقوا شرع الله وشوفوا النتيجة ديك الساعة ولاو بعض اللانسانيين يلتمسون الاعذار للمجرمين بل يحمونهم من العقاب متناسين حق المظلوم انه انسان وله ايضا حق الحياة الكريمة
    اقول لهؤلاء المتشدقين بلا لعقوبة الاعدام راه الميركان و فيها الاعدام و ماذا لو كان اخوك او اختك او ابنك او ابنتك انت من وقع له ما وقع هل ستسامح بكل سهولة حتى لا يرضي رب العباد الذي حرم الظلم على نفسه و حرمه بين العباد قال الله عز و جل و من يقتل مومنا متعمدا فجزاءه جهنم صدق الملك العدل الحق

  • faddyy
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 07:47

    للاسف كتخلطو بين تطبيق العدالة حسب المعطيات وبين كون الرأي العام كيأثر على القضاء ولكن معرفتكم قصرية وقصيرة وليس لديها بعد النظر حيث القضاء مستقل ولذيه خبرة وحنكة ومامحتاج لغيرو ويلى كتعاطف مع القاتل هذه وجهة نظر تحترم ولكن ملي دوز هاد الجريمة من هنا للقدام انتظر الاسوء ويلى بغيثي تعاون بحال هذ المجرم دير دورات تطوعية نفسية فكل حي وأطر ويكون معاك معالج نفسي وتقدر تستمر وتقدر تنساحب حيث ماشي كل مغتصب وقاتل مريض نفسيا ولكن البعض فيهم الزياغة وانعدام الظمير الانساني

  • تساؤل
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 07:47

    هل أصبح تطبيق شرع الله منافي لحقوق الإنسان؟ لقد تركنا تعاليم ديننا وهذا ماوصل إليه العرب من ذل وهوان
    وفساد أخلاقي واجتماعي وسياسي… لما طالبنا كغالبية الشعب المغربي لتطبيق القصاص ما هو إلا مطلب لتحقيق العدالة و ردع كل من سولت له نفسه أن يقدم على جريمة شنعاء. بسم الله الرحمن الرحيم ولكم في القصاص حياة يا اولي الالباب لعلكم تتقون صدق الله العظيم

  • سهام سهام
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 07:50

    الاغتصاب اصبح ظاهرة قاءمة بذاتها ولا ثقافة مجتمع بلد بكامله افراد تكتلات بل وحتى النظام الحاكم الذي يدعي الحداثة والديموقراطية وحقوق الانسان يمارسه مع المعارضين في السجون من خلال القرعة..عدنان ليس الا ضحية نظام وليس مجرم او ذءب بشري واحد فحتى هذه الذئاب المغتصبة تربت في هذا البلد شبت فيه وترعرعت هذا البلد او النظام الذي اعطى المغتصبين القدوة والمثال الدي يحتدى به بلد اصبح عبارة عن غابة القوي ياكل فيه الضعيف قبل ان تعدموا المغتصبين المنفردين اعدموا النظام الدي ينتج ثقافة الاغتصاب .

  • عادل
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 07:57

    القصاص في الفقه الإسلامي، هو: عقوبة مقدرة شرعا، تقضي بمعاقبة الجاني بمثل ما فعل. والدليل على مشروعية القصاص في الإسلام قول الله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالْأُنْثَى بِالْأُنْثَى فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاءٌ إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ ذَلِكَ تَخْفِيفٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَاْ أُولِيْ الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ سورة البقرة: (178-179).

  • Lamya
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 07:59

    و فعلا يجب ما امكن منع تكرار مثل هذه الجرائم ضد الاطفال طبعا, بالتوعية اساسا لحماية الطفل, و الهدف ليس الانتقام, و انما منع حدوث هذا االشيئ بوسائل كثيرة جدا, منها مثلا تواجد الطفل في مكان امن او اولياء امور في مستوى حماية الطفل اساسا من العقد النفسية و التعذيب و التعامل الغير اللائق به

  • Adil
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 08:00

    تحليل عقيم مرجعيته فاسدة، أين أمر الله من هذا، علام الغيوب خالق الناس أجمعين الرحمان الرحيم لا يفعل إلا خيرا أمره ينم عن علمه المطلق و حكمته الواسعة، كيف لا ترضون بحكم الله كيف يجرأ أحدهم أن يعطل حكم الله بدعوى أن الآخرين يفعلون ذلك، 

    ألا تخشون أن يصيبنا بمخالفة أمر ربنا فتنة أو يصيبنا عذاب أليم، إتقوا الله من قبل أن يأتي يوم لا ينفع فيه الندم، يوم لا تسمع إلا همسا،  

  • abdo x
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 08:01

    نحن أمة مسلمة ودين الدولة هو الإسلام. والاسلام لا يتجلى في أركانه الخمس فقط بل الإسلام الحقيقي والشامل هو تطبيق شرع الله قل ان صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين

  • Xomar
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 08:15

    لا المجرم ليس اخونا عار علينا .والجسم الدي تصيبه عله يلزم استاصال العله .المحرم ورم سرطاني يلزم معه جراحه الاستاصال هي الحل.كيف لكم ان تتشدقون بلغتم السماء العليا كل قوانينكم وضعيه وليست رجعيه بالتالي كل قانون غير رباني لن ولن يحل المشكل هل انتم اعلم من الله ان أنكم ادكى .با سولت لكم انفسكم كل قوانينكم الوضعيه التي اتي بها الانسان تبان صحه فشلها ولاتخدم سوى مجموعه تانيه وسارقه ومحتاله على البشريه .نعم ياسيدي الفاضل لانقفز على الموجه ولا على غيرها وباعلى السحابه لو كان عدنان ابنك لكان شان تاني وكلام تاني فدعنا من دغدغه المشاعر ومحاولة ايهامنا بأنه ابنك وكلام للاستهلاك الداخلي كل مغربي اليوم يشعر بعدنان يطالب بالاعدام .البدوفيليا وللاغتصاب لزم وقت الجد .فقدنا عدنان هل قوانينكم او جمعياتكم التي باسم حقوق الانسان قادره على اعاده عدنان لعاءلته لا.ادن اغلقوا افواهكم .وغتسلوا بالعار.نعم الإعدام على الاقل يحرم قاتل عدنان من الحياه كما حرمها عدنان .وهنا شرعا مبدأ العين بالعين والسن بالسن .غير هدا غير مقبول ومجرد التفاف على حق عدنان وطفوله عدنان .كيف بمحرم يمنح حق الحياه مجرم وطفل يحرم

  • مغربييييييييييييييييي
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 08:16

    لا بد من تفعيل أشد العقوبات في الاغتصاب بصفة عامة .

  • أبو سعد الراشيدي
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 08:21

    و شرع الله هو من سيحمي الكل ، صدقوني و الله لو أقيمت الحدود و العقوبات كما ينبغي بدون ظلم احد و تطبق بحق في من يستحقها اقسم بالله ستحلو حياة العباد و تخلو البلاد من مثل هذه الوحوش القذرة التي مسخت فطرتها، و لن تنعم البلاد و ساكنتها بلذة الأمن و العدل الا بشرع الله.كنت مرة اختبرت رجلا قلت له إذا جمعت مالا كثيرا لسنوات طوال و جاء احدهم و أخذ مالك و سرقه ماذا انت فاعل ؟ قال لي بالحرف:" نشدو نقطعو طْروفا" ، قلت له فالله أرحم منك : تقطع يده بعد التبين هل هو محتاج فعلا او به خلل عقلي او او او . فقال : صدق الله العظيم.

  • دايز من هنا
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 08:28

    استوقفني كثيرا انك ختمت مقالك مقتبسا كلام الله في كتابه ولم تعرج على ايته الصريحة (ولكم في القصاص…..)لقد أقر الله التعزير بالقتل لكنه في نفس الوقت شرع الدية في حال تنازلت عائلة القتيل عن القصاص حتى لا نتهم الشرع بالهمجية
    ثم ماذا جنينا من إلغاء الاعدام وحشر الوحوش الادمية فيها كانها فنادق وبعضها فعلا خمس نجوم وهل سيقلل ذلك من نسبة الإجرام ؟لا أظن ذلك !
    وهذا الذي وصفته بالاخ منا قاتل عدنان فعلا هو انسان لكنه انسلخ من ادميته وصار كمثل عضو في الجسم اصيب بورم خبيث وصار لزاما بتره؟!!يمكن أن اتفهم إلغاء الاعدام في حالة مشكوك فيها ولكن المجرم استدرج واغتصب وقتل ودفن ثم اعترف فما يبقيه بيننا .؟ايسلب الحياة ويمدد الصغير مغدورا في قبره ثم نمنحه الحياة خصنا احسن نحزروه ونطلقوه ونقولو ليه سير ومتعاودش؟ قريت المقال ومقنعنيش سمحيلي

  • العدل اساس الملك
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 08:29

    العدل هو كلمة مطلقة، لكن عندما نستعملها في حياتنا اليومية فهو نسبي. العدل لا يقبل التجريد و التجزئه. العدل ميزان اذا اختلت كفته اختلت معه النضم.

  • الغريب
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 08:40

    ، إذن ففي القصاص حياة؛ لأن الذي يرغب في أن يقتل يمكنه أن يرتدع عندما يعرف أن هناك من سيقتص منه، وأن هناك من لا يقبل المداراة عليه. ونأتي بعد ذلك للذين يتشدقون ويقولون: إن القصاص وحشية وإهدار لآدمية الإنسان، ونسألهم: لماذا أخذتكم الغيرة لأن إنسانًا يقتص منه بحق وقد قتل غيره بالباطل؟ ما الذي يحزنك عليه. إن العقوبة حين شرعها الله لم يشرعها لتقع، وإنما شرعها لتمنع. ونحن حين نقتص من القاتل نحمي سائر أفراد المجتمع من أن يوجد بينهم قاتل لا يحترم حياة الآخرين، وفي الوقت نفسه نحمي هذا الفوضوي من نفسه؛ لأنه سيفكر ألف مرة قبل أن يرتكب جريمة.إذن فالقصاص من القاتل عبرة لغيره، وحماية لسائر أفراد المجتمع ولذلك يقول الحق سبحانه: {ولكم في القصاص حياة}. إن الحق يريد أن يحذرنا أن تأخذنا الأريحية الكاذبة، والإنسانية الرعناء، والعطف الأحمق، فنقول: نمنع القصاص. كيف نغضب لمعاقبة قاتل بحق، ولا نتحرك لمقتل برئ؟ إ

  • عينك ميزانك
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 08:48

    القوانين توضع حسب ما تؤمن به العامة و ترى انها تحمي مجتمعاتها من التفسخ و الانحلال كان ماديا أو معنويا لا ان تكون هاته القوانين نسخا من قوانين لمجتمعات لا نشبهنا لا فكريا و لا عقائديا بحجة العولمة او محابات اصحاب مصالح و جهات ضاغطة دولية باسم الحداثة و الاعدام في الجرائم الوحشية ليس انتقام بل هو ردع لمن يستبيح ارواح الناس و يمثل بجثثهم والا يتكون المنظومة القانونية تشجع ارتفاع مثل هاته الحالات من الانفلات الأخلاقي إن كنا نصنف المجتمع في مثل هاته الحالات المؤلمة إلى عامة و خاصة فتلك طامة كبرى و دليل على ان الخاصة لا تشعر و لاتحس مما يجعلها بعيدة عن نبض الشارع وان مصلحتها مع ينظر لها من الخارج و بكسبها باعملة الصعبة .

  • مواطن غيور1
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 08:52

    السلام عليكم
    الكاتب مع احترامي له جانب الصواب في هاته المقالة بالدات، كيف؟
    الملف الآن عند القضاء، و هو وحده فقط المخول بالحكم في هاته النازلة، و بمقالته هاته فهو يؤثر على القضاء، كمن يقول للقاضي لا تحكم بكدا و احكم بكدا..
    – انتقد الكاتب إعدام الكوميسير ثابت لأن من أعدمه الصحافة، أوليس بمقالتك هاته تبرء الجاني و تعطيه صكوك غفران؟
    – أولى له وهو المفكر ( يا حسرة) أن يناقش أفكار المطالبين بالإعدام، لا أن يكيل لهم السباب و "التقلاز من تحت الجلابة" هو و صاحبه الدي اصبح يصبح على المغاربة صباح مساء.
    – الإعدام يطبق حتى في أمريكا و ما أدراك ما أمريكا كندا اليابان كوريا الجنوبية …. فهل هاته الدول و سكانها متخلفون رجعيون؟ الرجوع لله.
    – إن كانت المطالبة بالإعدام رجعية فهي فخر لي و لأبنائي، فأحب إلي ان أنعت برجعي على أن أنعت بالكافر أو الظالم كما سماهم الله في كتابه:
    " ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون" .
    "ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون"
    انشري هسبريس إن كنت حقا محايدة!

  • قناعة أب مسلم
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 09:05

    " ولكم في القصاص حياة يا أولي الالباب لعلكم تتقون " هذا ما جاء به قرآننا الكريم ، هذا شرع الله. بعض الجرائم لا يجب التساهل معها بل يجب ان يكون الحكم جدري ، اي البتر ليسلم باقي الجسد . مثل هؤلاء المجرمين يجب الحكم عليهم بالاعدام . و ان ينفد في ساحة عامة امام الملأ . ليكون عبرة لمن اعتبر … و هكذا تستمر الحياة بسلام … قناعتي الشخصية .

  • هشام
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 09:06

    ايام البصري اللّٰه يرحمو كنا نقول لمادا كل هته التعقيدات و التشديدات لفتح المجال للجمعيات و الحقوقيين و النشطاء ، لكن اليوم اتانا الجواب و علم اليقين ان الرجل كان محقا ، لانه كان على علم بانها ستكون مجرد فتح المجال للمسترزقين بماسي و هموم الشعب و الخونة و السفسطائيين الجدد و المنحلين و اصحاب الاجندة خصوصا ان الماسونية لا تنشط و تنشر سمومها الا عبر الجمعيات و اشباه المثقفين المتعجرفين الدين ينضرون الى الشعب باحتقار و يريدون فرض تراهاتهم علينا لاانا قاصرين و لم تكتمل عقولنا ، هم اتاهم اليقين و الانوار من فوق و ان لم تسر في دربهم نعتوك بالاحمق و الوحوش و الضال و المتخلف بكل وقاحة و عجرفة مقيتة ، وفي الخير و بلا مزايدات و بوليمك و الهدرة الخاوية ، الاعدام لصديقك و حبيبك قاتل عدنان

  • محمد
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 09:09

    كلام حسن سليم
    يجب حماية اطفالنا حتي لا تتكرر الماساة و لا يكتب على اخرون ان يعيشوا بالامهم في صمت خوفا او خجلا مما تعرضوا له

  • NAFAA MEHDI
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 09:22

    Condamner le criminel à mort est non seulement le priver d'une vie qu'il a privé à Adnane et peut être d'autres… qui sait?, mais aussi protéger d'autres éventuelles . Ce n'est pas une vengeance!!!!victimes

  • شهدان سعيد باريس
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 09:28

    عقوبة الإعدام يجب تنحيتها من القانون الجنائي فالجراءيم ستستمر مهما كانت نتيجة الحكم ففي العالم اكثر من هذه الجريمة وفي المغرب نفسه وقعت جراءيم اكثر وابشع من قتل واغتصاب الا ان ولحسن الحظ في هذه المرة حضيت هذه المصيبة باعلام اكثر وبفضل الشبكة العنكبوتية والأهم هو ان ينال كل مجرم عقابه وكذلك ان نعيد النظر في العفو وان لا يتمتع به اي واحد

  • Ali
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 09:32

    لاتزر وازرة وزر أخرى

    المغاربة لايتحملون مسؤولية الجريمة، ما هذا المنطق؟؟؟
    شويا فيقلك الصهاينة بشر، وحنا كاملين كبشر كنتحملو مسؤولية أفعالهم الجرائمية…

    سؤال للكاتب: هل تراجع معدل الجريمة بعد إلغاء تطبيق الإعدام؟

    نحن لاتهمنا نظرة الغرب، ولا أمريكا يمكنها ان تكون نموذجا فكفاها ماتقتل كل مرة في الحروب التي تفعلها والاغتيالات التي تؤيدها…
    لاتهمنا نظرة الاخر لكن يهمنا أماننا وأمان أطفالنا فعليها يوجب إعدام القاتل فهذا على الاقل سيضمن عدم عودته…

  • ايوب
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 09:36

    كمغربي لطالما آمنت ان قانونا عادل ويقر بالإعدام. أما بخصوص جوابك على أن الجاني هو اخونا… أفلا تتقي الله وتقتدي برسله صلى الله عليه وسلم؟ ألم يحلل لنا الله تعالى القصاص لأهل المضلوم؟ وحتى ان قلتم انه لا يجب معاقبه بالقتل… فلماذى لا توجهون نفس الأصابع نحو اللذين يؤيدون فكرة الإجهاض وبالتالي قتل روح لم تنعم حتى برؤية الأرض…

  • مهدي نافع
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 09:36

    تحقيق العدالة ليس انتقاما ولا " شرع اليد" كما تدعي يا استاذ، المجرم حرم عدنان من الحياة فكيف تسمح له بالتمتع ببقية حياته؟ ألا تعتقد ان الاعدام له غاية ردعية ايضا؟ فكثير من اشباه هذا المجرم سيفكرون كثيرا قبل الاقدام على اجرامهم. الذي يتكلم بالعاطفة هو انت الذي يحن الى ابقاء ذلك الوحش على قيد الحياة ولسنا نحن! تفكر في قوله تعالى: ولكم في القصاص حياة يا اؤلي الالباب.

  • amazighe amazighe
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 09:38

    غير لي تعلم فيكم شي سطر اجي اطبخ لينا راسنا .و تطاول على شرع الله.و اهدر على حق الحياة داك لي تقتل من طرف هاذ الوحش ماعندوش حق فالحياة المخزي في النفوس انكم كاتسميوا راسكوم بالحقوقيين .وعند ربكم تختصمون…للحد من هذه الجرائم يجب تطبيق قانون الله

  • ichoberdahem
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 09:40

    شرع اليد لن يحمي الطفولة. ماهدا الكلام المدسوس او حشيان الهضرة في المغاربة. من عمل شرع اليد المجرم ام الناس؟ وهل انت اعرف بالحق من الخالق الدي يدعو الي القصاص لان فيه حياة يا اولو الالباب؟ وهل حمتها القوانين الوظعية سواءا عندنا او في الغرب. الا تسمع قضايا الاغتصاب في كل ارجاء العالم. سببها هو معرفة المجرمين بضعف القانون.

  • رأيك يحترم
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 09:44

    قرأت مقالك من البداية وحتى النهاية أن اجتهدت وخرجت بخلاصة أن الإعدام لن يجدي نفعا وأنه رغم أربع دول فقط هي من قامت بالإعدام في السنوات الأخيرة وأن من يدعون للإعدام ماهم الا قلة في المجتمع يجري في عروقهم الثأر والانفعال البربري والهمجي الذي ولى ومضى عبر قرون من التخلف والبربرية والجهل ووووو ! لكن كلامك يبقى لك فاحتفظ به لنفسك وسوف نحترم رأيك واجتهادك أما ان نزلت الى الشارع واستطلعت آراء الناس في كل شرائح أعمارهم وجنسهم فقد أجمعوا على العقاب الإلاهي الذي جعل لنا فيه الحياة فالله الذي أمرنا بالقصاص الله الذي خلقني وخلقك وخلق كل من فوق الأرض هو من أمر بالقصاص والله هو ارحم بالجاني منك بل أرحم حتى بأمه منه وقد أمر بالقصاص والرحمة في القصاص وهو من قتل يقتل والعين بالعين والسن بالسن فإن كان في نضرك قانون الله هو دعوة الى التخلف والهمجية ومثالك لأمريكا هو المنقد فقد رأينا ما فعلت أمريكا من دمار وخراب في المعمور وفضائها في أبو غريب والعراق والفيتنام ومجازر النابالم الحارق ولم يحاسبها احد ،،،،أما ان كنت ممن لايومنون بالله الواحد الأحد وتزدري قوانينه فذاك امر اخر !!!! انشري ياصاحبة الرأي و ضده !

  • غاضب
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 09:44

    بلا بلا بلا يا سيدي الكريم كلامك مع احترامي فارغ كيف تريدنا ان تحتضن قاتلا نحن هنا لسنا بصدد الاغتصاب و الانحراف نحن امام قاتل مع سبق الاصرار و الترصد قتل بدم بارد و انا لا ارى جزاء القتل الا القتل و هذا ما علمنا الله هل ستكونون اكثر رحمة من الرحمان الرحيم ليست هنا في هذه القضية اية ظروف للتخفيف فهو ليس قتلا خطأ أو قتلا تحت التهديد او الخوف أو قتلا دفاعا عن النفس انه استدراج للبراءةو اغتصابها و قتلها و دفنها و طلب فدية عليها كل هذا تردنا ان نشفق و نجد الاعذار لا يسيدي لسنا مثلكم نحن همجيين اذا اردت و نريد القصاص العادل

  • متتبع
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 09:45

    اعتقد ان كل من خاض في هذا الموضوع ليس له اهلية الكلام فبالحرى الحكم فيه بل ينطلق فقط من مسلماته واختياراته العقدية او الفكرية او الاديلوجية.ويبقى الفصل في هذا للمتجرد عن هواه من اهل الاختصاص انطلاقا من الثوابت مع تلمس ارض الواقع استشارة من اهل القضاء والشرطة والسجون والتربويين لانهم هم الذين يعيشون كل نتوءات المجتمع مع كل نفس.وكذا الاستءناس بتجارب الامم الاخرى بحثا ممن باشر حلولا لهذا المشكل مع مراعاة خصوصية كل بلد.اما الترف او التعصب الفكري الاديلوجي وكذا الشطحات وتقلب احوال العاطفة الدينية فلا يزيد المشكل الا تعقيدا.

  • ح . الدمناتي
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 09:47

    " لكن خروج أصوات محسوبة على النخبة لتطالب بدورها بما تطالب به عامة الناس ابرز ان الأمر يعكس خللاً كبيراً " … أبلغ ردّ على هذه الجملة جاء في تعليق للأخ زينون الرواقي في ركن كتاب وآراء حول مقال " حتى لا يكون عدنان مجرد رقم آخر " .. أنصح بقراءة التعليق ..

  • مراد من بريطانيا
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 09:48

    يا هذا، أتريد أن تلعب على عقلية القراء؟؟؟
    هذا مجرم خطير، وهو وأمثاله يجب أن يعدموا. أن لم نفعل ذلك فانتظر بروز الوحوش الأخرى التي سوف تستسيغ أطفالنا وتنتهش أبدانها.

  • كلام نفاق وتلاعب
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 09:59

    دخول وخروج في الكلام بدون جدوى والمستنتج من كثرة التبريرات هو عدم قبول بحق القصاص من القاتل لطفل!!!
    الوحش الذي يعذب ويقتل ويمر كان لا شئ كان هاذا يستحق نفس العمل الذي قام به ولكن على شرع الله لا شريعة فيلسوف او جهة خارجية دو اجندات شيطانية تروج لحماية الوحوش والقتلة…
    حق الحياة ليست للقتلة الوحوش لانهم أخدوا حق الحياة لشخص اخر وبفعل هذا الامو يفقدوا حقهم في الحياة… وكترة الكلام لاتزيد الامر الا خزي وتساؤل عن دوافع هؤلائ المدافعين واهدافهم.
    شكرا هسبريس

  • يوسف
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 10:02

    بكل عقلنة وثبات وتوازن ووعي، كلام جميل، ظاهره حق وباطنه باطل. أنا لم أفهم "المنطق" الذي يتكلم به أولئك "الحقوقيون"! عندما يتصدرون كلامهم "بالحق في الحياة"!! ألم تكن للضحايا حياة فدمروها!!؟ الم تسبق " وحشيتهم" وحشية الفعل!؟ أليس طلب القصاص وجه من وجوه القانون والعدل!؟ يتكلمون عن التمدن والرقي والحضارة والإنسانية وكأننا لا نعرفها! هل هم أكثر علما وعدلا ممن خلق السماوات والأرض ومن فيهن!!؟ هناك بعض الولايات في أمريكا تحتفظ بالحكم بالإعدام وكذا دول أخرى كما قال. المسألة في مثل هذا «عدل» وغيره ظلم وهدر لحقوق الضحية وأهلها. اما حقوق الإنسان فهي تتمثل في اكتساب العيش الكريم و الحق في الحياة بصفة عامة(سياسيا واجتماعيا واقتصاديا)، قبل وقوع أي جريمة، وليس العكس.و إني لأراها وصمة عار على جبينهم لوقوفهم بجانب المجرمين عوض الضحايا.

  • كريم
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 10:06

    العمل و حشي يستوجب عقاب و حشي الا عدام امام الناس

  • عبدالرحيم
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 10:12

    الى صاحب المقال:
    حالة شخص قُدم للعدالة سنة 1975 من أجل جناية القتل العمد مع سبق الإصرار والسرقة الموصوفة، حُكم عليه بالسجن المؤبد، وأثناء تنفيذ العقوبة بالسجن المركزي بالقنيطرة قتل أحد الحراس عمدا، فحُكم عليه بالإعدام من جديد، ثم استفاد من العفو الملكي سنة 2007، ليعمد إلى ارتكاب جناية قتل جديدة مع سبق الإصرار والترصد، فحُكم عليه مرة أخرى بالإعدام.
    ما قولكم؟

  • بورزة
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 10:36

    كذب كوكاس وصدق الله رب العالمين ولكم في القصاص حياة يا اولي الالباب القران يخاطب اولي الالباب يعني اصحاب العقول فاختصر كثرة التفلسيف الخاوي والترهات والتشدق في الكلام وحاول ان تكون منهم

  • sibah driss
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 10:37

    Oui oui bien sur il faut prendre en charge ce criminel, le laisser vivre au frais du peuple marocain, . Non et non , vous et vos amis parlent comme ça parce que Adnane et les autres victimes ne sont pas vos enfants. Et, je ne sais pas s'il vous est arrivé de lire le Saint Coran et comprendre le KASSAS . Le Saint Coran c'est l'Islam – Notre Roi que Dieu le protège est Amir Al Mouminine – Et, notre emblème est DIEU – Patrie – Roi . Alors vous et vos amis vous n’êtes pour moi que des pseudo-défenseurs des droits qui ne défendent pas nos enfants et les vies des marocains . Au fait, vous ne défendez pas les victimes qui n'ont pas des droits à vous yeux . Oui les victimes ne sont ni vos enfants ni vos proches . VOUS N'ETES QUE DES COMPLICES POUR MOI

  • وجهة نظر
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 10:42

    الجمعيات والمنظمات الحقوقية في المغرب تدافع عن الحرية المحظورة والإجرام والعلمانية والإباحية وموازين ووو…. لم نراها يوما تقف إلى جانب الضحية وتستميت في الدفاع عنه وهذا التآمر والتراخي يجعل من المغرب أرض خصبة للإجرام وتكاثر المجرمين.

  • حَوَلْ المفاهيم
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 10:49

    عندما نعتبر أن تطبيق القانون هو بمثابة "شرع اليد" فهذا يعني أن "شرع اليد" يمكن أن يأخد مكان القانون. هل هجم الناس على السجن و طلبوا تسليم المجرم؟ أحيانا نصاب بِحَوَلْ في تقديم و تعريف المفاهيم.

  • شرع
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 10:56

    لازم نطبق شرع الله هو القصاص فوق كل قانون اما جمعيات حقوق الإنسان فكل كلامها هراء في هراء و انتهى الكلام

  • الهام
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 11:08

    اين هو هاد شرع اليد نحن نطالب بتطبيق شرع الله الذي هو رحم للعالمين و شرع الله يقول النفس بالنفس ويمكن ان يقبل اهل القتيل الدية و يخرج القاتل حر طليق وكل هذا يكون بيد ولي الامر و الحاكم و ليس العموم وبما اننا بعيدون كل البعد عن شرع الله فنطالب بتطبيق القانون الوضعي و تفعيل عقوبة الاعدام الموجودة فالقانون اما الوحشية هي الاحتفاظ بالاشخاص في السجون و تبذير المال العام من اموال دافعي الضراءب على اكلهم و شربهم و حراستهم يعني اب الطفل عدنان الله يربط على قلبه الذي يملك مطعم لتقديم الطعام و يدفع الضراءب غادي يخلص على قاتل و مغتصب ابنه اكله و شربه و اقامته ليخرج بعد سنين يعيش حياته و يتنعم بها الوحشية و الحقرةهي جمعيات تتلقى 40 مليار من الخارج و لا تدفع ضراءب و تتلقى اموال من الدولة تنعق بما يفرض عليها ممولوها و تريد ان تحرمنا من حقنا في التعبير عن غضبنا و الالامنا وتنصب نفسها وصية على المجتمع وهي تعلم علم اليقين ان الاعدام لا يطبق في هذا البلد السعيد و كل الوحوش و اللصوص والقتلة ينالون العفو في اخر الامر

  • مفقوس
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 11:14

    ام اتحمل قراءة المقال من عنوانه ..عملاء الغرب لا حجة لهم الا تريد ما تعارضه الاغلبية الساحقة من المغاربة فأين هي الديموقراطية التي يتشدقون بها

  • KARKIBBOU
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 11:17

    من اين أتيت بهذا التعبير ديال شرع اليد ، الرأي العام واعي وراشد ، وإذ يطالب
    بتطبيق عقوبة الإعدام، فهو يطلبها من القضاء ،وهذا من حقه ما دامت هذه العقوبة منصوص عليها في القانون الجنائي المغربي. ثم إن حالة المرحوم عدنان لا يجب أن تختصر في قضية اعتداء جنسي على طفل حتى نتحدث عن التربية
    وكيفية الحماية من هذه الاعتداءات ،بل هي جريمة مركبة : ١- اختطاف قاصر ٢- اغتصاب
    ٣- القتل العمد .كل وحدة منهم تستحق الإعدام. ثم هناك قضية أخرى يجب أن يعيد
    فيها المشرع المغربي النظر ، وهو وصف
    الاعتداء الجنسي من الخلف سواء على الذكور أو الاناث " بهتك العرض " عوض اغتصاب الذي يكون أكثر تعبيرا.
    الرأي العام يطالب بالقصاص وبانزال العقوبة المناسبة على هذا المجرم الذي ارتكب فعلا شنيعا وجرما مقيتا استنكره الناس داخل المغرب وخارجه، ولا أحد يطلب بنصب المشنقة في الساحة العمومية.وحتى تلك الآراء المبالغ فيها التي تبنون عليها تحليلاتكم لتصوير المغاربة كأنهم بدائيين فهي كانت في البداية مجرد ردود أفعال ناتجة عن هول الفاجعة.

  • HassanSettat
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 11:20

    من يقتل الأطفال والابرياء لا يستحق من الحياة لو بشربة ماء .الاعدام سيطهر المجتمع من الاشرار و المجرميين والهدف التاني هو ردع كل من سولت له نفسه إرتكاب متل هذه الجرائم أما مغتصب الأطفال بدون قتل فيجب ان يخضع لاخصاء طول حياته فلا رحمة بالمجرميين وكفانا فلسفة حقوق الإنسان نعم حقوق الإنسان في الصحة والتعليم والتمدرس الإحترام كرامة المواطن

  • مواطن حر
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 11:20

    القصاص هو الحكم العادل قال الله تعالى " ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تثقون"

  • عبد المغيت
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 11:25

    حسنا لقد اختلفنا نحن كمجتمع حول الحكم المناسب فما لحل إذا ؟؟؟ الحل هو ان نرجع الا طرف تالت الا حكم يحكم بيننا يكون عادلا ولا يظلم أحدا ونرضى بحكمه جميعا . اتعلمون حكما هده صفاته ؟؟ انا اعلمه انه الله احكم الحاكمين فلنرجعه لحكمه ونرضى به كيف ما كان لحظة الصمت لنستمع معا للحكم . قال تعالى " وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ "
    رفعة الجلسة هدا الحكم الرباني من فوق سبع سماوات

  • ali
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 11:33

    على الاقل وجب الحكم على الجاني بالطريقة التي حوكم بها الحاج ثابت والتي تمت بسرعة وانتهت بالاعدام، واخا الحاج ثابت اعتدى على عيالات عيالات راشدات ولم يقتلهن، ماشي طفل قاصر احتجز واغتصب وقتل.

  • Karim
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 11:53

    Beaucoup trop de philosophie et de bla bla pour rien, il faut appliquer la peine de mort car elle existe dans le code pénal, point barre! si d'autres cas similaires arrivent à l'avenir, on appliquera la peine de mort encore et encore…quand à comment empêcher ces crimes, ce n'est pas le rôle de la justice. ça c'est un sujet qui doit être traité par la société civile et les institutions.

  • مواطن2
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 11:53

    اذا سلمنا بان الاعادام اقبح من الاغتصاب المتبوع بجريمة القتل فما هو البديل ؟ والسجن وحده ليس بديلا …بل هو راحة للمجرمين …ياكلون وينامون ويتعالجون ويدرسون على حساب المواطنين لمدة قد تطول …والؤبد قد يعني ان الشخص سيتمتع بالحياة المجانية الى نهاية اجله …من جيوب المواطنين.على الاقل يجب ان يعاقب بحرمان الجزء المستعمل من جسمه…العضو الذكري مثلا …ولو بقطع جزء منه…ليتذكر فذاحة الجرم الذي قام به. واذا كانت له سوابق مماثلة يبتر هذا الجزء كله. كلية ينتفع بها المحتاج لها ..ولا يهم ان حددت مدة سجنه .الراي العام بالاجماع يدين الجريمة وله الحق في انتظار القصاص من المجرم.والعواطف لها حدود.

  • كلنا عدنان
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 12:08

    مغتصب عدنان هو مثال الشجرة التي تخفي الغابة.. و غابتنا مليئة بالمغتصبين المتربصين و بالمتحرشين بالنساء و الأطفال.. ينتظرون الفرصة للانقضاض على فرائسهم … المتحرش في الشارع أو في الشغل هو عموما مشروع مغتصب. و إعدام المغتصب راحة له. و القصاص يقتضي أن يغتصب هو نفسه ثم أن يتم إخصاؤه و يحكم عليه من 20 سنة إلى المؤبد بحسب الحالات. أما التربية الجنسية فهي لازمة لكل المجتمع في المدارس و المساجد و التلفزة و شوف تشوف. حماية الطفل و المرأة من التحرش و الاغتصاب مسؤولية الدولة و المجتمع. البرلمان لازم يعقد جلسة خاصة فالموضوع. و ربما لازم إنشاء شرطة خاصة من النساء لا من الرجال لمتابعة المتحرشين على الاقل في الفضاءات العمومية.

  • محمد
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 12:40

    اسالك استاذنا اين هو شرع اليد فيما طالب به المجتمع المغربي المغاربة طالبو بتطبيق القانون المغربي الذي ينص في النازلة على تشديد عقوبة الاغتصاب المصاحبة للقتل والفصول من 460فما فوق بالاعدام اذن القانون واضح والمغاربة واضحون لماذا تتصورون غير ذلك

  • بنعبدالسلام
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 13:19

    العدالة وما يصدر منها من أحكام لا يمكن أن يتحكم فيه ما يسمى بالرأي العام، أو تتقلب قراراتها حسب نزوات ورغبات هذا الرأي "العام" . العدالة تخضع لقوانين واضحة وثابتة ،الغرض منها هو الإصلاح وتقويم الإعوجاجات وليس استجابة للمنادين بالثأر وإشفاء الغليل. هذا من جهة، من جهة ثانية يجب أن يعلم الجميع أن المعلقين عبر وسائل التواصل الإجتماعي، بصفة عامة، لا يمثلون الرأي العام. يكفي أن تقرأ بين سطور ما يكتبون وأسلوب الكتابة لدي معظمهم لتستنتج درجة المستوى الفكري لدى معظمهم وهل فعلا يمكن أن يمثلوا الرأي العام ومن تم أن تؤخذ اقتراحاتكم على محمل الجد.

  • ⴻⵍⴱⴰⵀⵉ ⴻⵍⵀⵓⵓⵙⵙⴰⵉⵏⴻ
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 13:22

    كوكاس تكلمت بكلام تشجب قتل الطفل ثم إنتقلت إلى عقوبة الإعدام بأنها لا تحد من الجرائم ولم تعطينا حلول المهم عندها أن عقوبة الإعدام هي من زمن العصور الوسطى، و يجب إلغاؤها بالنسبة لهم هو الإعدام. وحش قتل أطفال في تارودانت أي حكم يستحق
    أما أن تعاملونا گفأران تجارب تطبقوا فينا قوانين دول غربية و منظمات أجنبية في وطننا فهذا ليس مقبول البثه أنتم تدرفون دموع التماسيح فقط همكم هو التموين الخارجي

  • مختار
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 14:22

    لا نريد تطبيق حكم شرع الله نريد تطبيق فقط النموذج الامريكي بقتل الجاني بصعكة كهرباءية امريكا هي ايضا دولة فيها حقوق الانسان وقتل القاتل هو ايضا من حقوق اللانسان اما النموذج الاوروبي فلا يهمنا لان المغرب ليس عضوا فيها

  • الحسين
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 17:15

    صاحب المقال يريد خلط الاوراق حينما وضع سؤالا بعنوان .عقوبة الاغتصاب
    وهل عدنان اغتصب فقط ام اغتصب وقتل .؟

  • ادريس
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 17:25

    تبرئة جربمة بجريمة افضع ….. لا استسيغ مثل هذه التحليلات التي تبرئ جريمة وحشية بجريمة القفز على القانون والعدل والإنصاف؟؟ انت تدافع عن قاتل مجرم تصرف بشكل وحشي لا إنساني استدرج طفلا بريئا تحايل عليه اغتصبه بوحشية حرمه من الحياة بعد قتله خنقا دفنه بطريقة لا إنسانية !! ثم تخرج علينا انت لتستفزنا وتضحك على ذقوننا وتستعبطنا وتقول للمغاربة بدون خجل ولاحياء "أن المجرم هو اخ لنا واخ لكل المغاربة وانه أخطأ وعلينا أن نفعل كذا وكذا وكذا -انت تبرئ مجرما بكلام لا يقل جرما وفضاعة – عن الحدث الإجرامي الشنيع" من قتل نفسا بغير نفس فكأنما قتل الناس " هذا المجرم يستحق الموت ويتجرع مرارتها التي تجرعها الطفل عدنان حينما كان يختنق!؟؟ انت تسعى إلى تبرئة المجرمين والقتلة وسفاكي الدماء بأساليب وطرق وحشية !؟؟ والله ثم والله لاتستحيون ولاتخجلون بتحليلكم الاستفزازي وبكلام ما أنزل الله به من سلطان ولا حول ولا قوة الا بالله

  • الحاج
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 17:42

    الكلام عن شرع اليد نوع من الالتفاف على مطالب الفئة العريضة من الشعب بتطبيق الاعدام تريدون الهروب بالنقاش الى وجهة اخرى هل رايت الناس يعاقبون المجرم بانفسهم انهم يطالبون بعدالة تعيد التوازن للمجتمع الذي بدات تنخره امراض سببها مرتزقة حقوق الانسان والماجورين لان الحقوق للجميع وكفى من التلون والكذب من اجل مصالحكم الخاصة ومصالح من يدفعون لكم.

  • مغربي
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 17:43

    الحقوقيون في واد والشعب في واد قلة قليلة تعارض شعب باكمله جاء في المقال ان الجاني مغربي اخونا ان كنتم تحبون الخير للجميع فاعدام هدا المجرم ربما يكون له خير وهدا لا يعلمه إلا الله وتكون هده العقوبة جازية والله اعلم على كل مطلب الشعب شرعي ومن عارضه فاليتحمل مسؤوليته اما الله رحم الله الطفل عدنان طير من طيور الجنة راجين من الله ان يكون ابويه ان شاء الله معه في ااجنة تحية لهسبريس

  • نون
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 18:28

    الحل الشامل هو تطبيق الشريعة

  • khalidphilosophie
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 18:50

    عين الصواب ، الجريمة نتحمل مسؤوليتها جميعا ، شعبا وحكومة واحزابا ومنظمات ، والاعدام ليس حلا ولن يكون حلا ، ولن يوقف ارتكاب مثل هكذا جرائم .

  • مغربي
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 18:51

    عن اية حقوق الانسان تتحدثون ؟ اليس الطفل عدنان انسانا له حقوق ؟ أليس من حقه أن يعدم (بضم الياء)قاتله ويجرد من حياته كما فعل به ؟

  • بوشعيب
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 19:29

    شكرا استاذ على إثارة الموضوع ، لراهنيته وأهميته ..الاغتصاب فعل إجرامي يحصل في جميع المجتمعات ، مهما اختلفت ثقافتها ودياناتها وأعرافها ، الذي يتابع الإعلام العالمي ، لابد وأن يكون قد سمع عن أحداث من هذا النوع ..مأساتنا سيدي اننا ننظر إلى الظاهرة من زاوية مغلقة ، ونعتبرها خاصة بنا ، فنبدا في جلد الذات ، ونفعل في يوسف مالم يفعله فيه إخوته..مواجهة الاغتصاب هو من اختصاص علم النفس والسوسيولوجيا وعلم الجريمة ، وحتى علوم التربية ، لكن التعاطي معها يجب أن يكون باعتبار الاغتصاب ظاهرة كونية وليست خاصة بنا ..أما عن الإعدام ، فعلا سيدي ، لا يجب التعاطي معه عاطفيا وانفعاليا ، وبذلك الحكم على المجرم ، حتى قبل أن يعرض على المحكمة .. وغالبا ماكانت عقوبة الإعدام ، صادرة عن تجييش العواطف ، وقد كان ضحيته ملك فرنسا وزوجته انطوانيت بل وحتى أبنائهم ، ونحن نتكلم هنا عن الثورة الفرنسية ، التي نعتبرها رمزا للحداثة والمساواة..خلاصة القول ، يعد الشرخ الذي يفصل النخبة عن العامة ، من أهم أسباب فشل الخطاب الحقوقي .

  • لا لشرع اليد
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 19:36

    المنادون بمعاملة القاتل المغتصب للأطفال باللطف وتمتيعه بظروف التخفيف والحنان ،الشعب يتفهم مهمتكم الاإنسانية التي تعهدتم للممولين الماسونيون بتطبيق أجندتها في تمييع الأخلاق والأعراف ببلدنا ، لكننا آسفون لن ندعكم تخلقون البلبلة والفتنة فينا ، ألاترون أنكم بالغتم في إهانة الضحايا ويلكم كيف تحكمون ؟ وتخلطون الأوراق بجعل الضحية جلاد، أعدكم من جهتي لو كنت مكان أهل المعتدى عليه ولم تنصفني العدالة سأستعمل شرع اليد وأنتقم ، وهذا لن يقلل صبيب الأموال التي تصلكم.

  • جمال الدين
    الأحد 20 شتنبر 2020 - 20:22

    يبدو أن صاحب التعليق 71 علق على المقال قبل أن يقرأه واتهم الكاتب بأنه يطالب بتبرئة القاتل، وتمعن فيما قاله الكاتب: "نحن لا نحتفي بالجلاد/ القاتل على حساب الضحية عدنان، ولا نطالب بالعفو عنه وتعليق النياشين على صدره تكريما له أو تمتيعه بسجن من خمس نجوم؛ ولكن علينا التأمل مليا في أن وظيفة العدالة هي الإصلاح لا القتل والتصفية بدافع الردع وأخذ العبرة، والمجتمع نفسه لا يؤمن بما يقول، لأنه لم تنفذ عقوبة الإعدام بالمغرب منذ 1993" من أين أتيت بكلمات اللطف وظروف التخفيف، في رأيس الإعدام سيريح الجاني من عذا ب الضمير، أكثر من عقوبات شديدة وصارمة خارج القتل باسم القانون.. انتوما البشرية تتقدم وباغين ترجعونا نوليوا بحال السعودية، اللي الجريمة فيها ارتافعت أكثر من خمسين بالمائة وهي تطبق الإعدام في الشارع العام بوحشية… باسم العدالة يا حسرة.

  • خالد
    الإثنين 21 شتنبر 2020 - 09:01

    ان لم تستحيي فقل ما شئت، هذا لم يغتصب فقط بل قتل طفلا بريئا مع نية القتل، الكلام هذا تقوله لو كان قتلا خطأ، و مالي اراك تتكلم في الغالب المطلق عن الاغتصاب و تتناسى القتل الوحشي، الان قل لي كيف تجبر خاطر أهله و خاطر المغاربة اجمعين، و كيف تقول ان هذا المجرم هو اخ لنا هو ليس كذالك بالنسبة لعدنان ولا لأي مغربي، تخفيف عقوبة الإعدام ممكن ان يكون في بعض الحالات لكن ليس في حالة مثل حالة عدنان

  • غي انا وصافي
    الثلاثاء 22 شتنبر 2020 - 00:08

    قاتل جزاؤه القتل هكذا قالت شريعتنا المنزلة من عند الله اما القانون . وذلك لكبح الجريمة والاغتصاب في مجتمعنا . الطفولة في خطر

  • مريمرين
    الثلاثاء 22 شتنبر 2020 - 01:01

    الإعدام لمرتكبي الخيانة العظمى ، أي خيانة الوطن .
    اغتصاب الأطفال خيانة عظمى لأن المغتصب يقضي على مستقبل الوطن . الإتجار في المخدرات خيانة عظمى . لأن تاجر المخدرات يقضي على شباب الأمة ، يقضي على مستقبل الوطن . سرقة المال العام خيانة عظمى . لأن مققرفها يسرق جميع المواطنين و كأنه يغتصب المواطنين جميعا .
    لمن يقلد "ماما فرنسا" فإن آخر استطلاع الرأي في فرنسا حول عودة عقوبة الإعدام ،بين أن %55 من الفرنسيين المستطلعين أيدوا عودة هذه العقوبة

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 1

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس

صوت وصورة
الحومة | بشرى أهريش
الأربعاء 27 مارس 2024 - 21:30

الحومة | بشرى أهريش

صوت وصورة
احتجاج أساتذة موقوفين
الأربعاء 27 مارس 2024 - 20:30 5

احتجاج أساتذة موقوفين