توضيح من موقع هسبريس : بناء على رسالة إلكترونية من أصحاب الصورة أعلاه ، قامت إدارة هسبريس بحذف الصورة المرافقة لهذا الموضوع بناء على طلب من أصحابها ، مع الاعتذار للعروسين أصحاب الصورة على وضعها بطريقة عشوائية رفقة الموضوع مع التأكيد أن لا علاقة لأصحاب الصورة بنص الموضوع.
دعا وزير الاندماج الهولندي إبرهارت فان در لان إلى وضع حد لاستيراد الأزواج من بلدان الأصل، لإنجاح جهود الدولة في إدماج القادمين الجدد في المجتمع الهولندي. وصرح لصحيفة التلغراف أن كثيرا من المغاربة يتحايلون على الإجراءات الصارمة عبر “تهريب” زوجاتهم عن طريق بلجيكا.
فوق الطاقة
تبذل الحكومة الهولندية جهودا ملحوظة لإنجاح عملية القادمين الجدد إلى هولندا، وخاصة الذين يصلونها عن طريق التجمع العائلي (الزواج). فعلى الرغم من وفرة الأموال المخصصة والبرامج المتنوعة، تتعثر سياسة الإدماج، وتتعرض الوزارة المعنية لانتقادات واسعة من المعارضة. تعود مسئولية وزارة الاندماج حاليا إلى حزب العمل المعروف تقليديا بسياسته المتسامحة تجاه الأجانب. إلا أن الحزب يتعرض بسببها، في السنوات الأخيرة، لانتقادات من كل الجهات، بل وحتى من داخل أوساط الناخبين الأوفياء للحزب.
ولعل النتائج السلبية التي جناها الحزب في الانتخابات الأوربية الأخيرة، دفعت الوزير فان در لان، المعروف بهدوئه ورزانته، لأن يعلن صراحة بتعثر برامج الإدماج الحكومية. وشبه الوزير الاشتراكي كيفية تطبيق سياسة إدماج القادمين الجدد، بمن ينقل الماء في إناء مثقوب. فما دام هناك مرشحون للهجرة، تبقى إجراءات الإدماج دون فعالية، ولذلك قرر الرفع من سقف الحواجز. وقال لصحيفة التلغراف اليمينية ما معناه: لقد بلغ السيل الزبى.
حلول أخرى
أعلن الوزير فان در لان أن الحكومة تبحث في إيجاد صيغ أخرى لعلاج المشكلة. ولاحظ أن “شروط” التجمع العائلي المتشددة في عهد الوزيرة اليمينية ريتا فرندونك، لم تعد كافية. وكانت الوزيرة فردونك التي أصبح لها الآن حزب خاص بها، قد تبنت مجموعة من الإجراءات، عدت في حينها متشددة، لتثبيط عزيمة كل يفكر في الهجرة نحو هولندا، منها: خضوع المرشح للهجرة – عن طريق الزواج – إلى برنامج خاص في وطنه الأصلي. ويتضمن البرنامج تعلم أساسيات اللغة والثقافة الهولندية وشيئا من التاريخ الوطني ونظرة عامة عن الخريطة الاجتماعية في هولندا. هذا فضلا عن شروط تلزم الزوج الراغب في استقدام شريك حياته من بلده أن يتوفر على عمل وبيت.
وسبق للوزيرة إيلا فوخلار (حزب العمل) أن أجبرت على ترك منصبها (الهجرة والاندماج)، ليس فقط بسبب ضغط المعارضة، ولكن أيضا بضغط من قيادة حزبها. وحينما خلفها الوزير الحالي فان درلان، ورث عنها حقيبة ملغومة يخشى حزب العمال أن تزيد من غضب الناخبين عليه، وخاصة في أفق التحضير لانتخابات البلدية التي ستجرى مطلع السنة القادمة. ومن الإجراءات التي ينوي الوزير فان در لان تشديدها، قطع ما يسمى “طريق بلجيكا” الذي يسلكه المغاربة خاصة، لاستقدام شريك الحياة.
تهريب
يلجأ المغاربة، وغيرهم من المتزوجين في بلدانهم الأصلية، إلى بلجيكا لاستكمال إجراءات التجمع العائلي لسهولة الحصول فيها على الإقامة وعقد عمل. وبمجرد وصول الزوج أو الزوجة إلى بلجيكا والحصول على وثيقة إقامة قانونية، يعود الزوجان إلى هولندا لمواصلة حياتهما. هذه البوابة الخلفية تزعج المسئولين الحكوميين في هولندا، وتلجها أحزاب المعارضة، وخاصة اليمينية منها، لممارسة المزيد من النقد والضغط والمزايدة.
“لا يتعلق الأمر بالحرية في الحب” يقول الوزير فان در لان، ولكن كثيرا من المغاربة، في نظره، يتعمدون الزواج من فتاة “تقليدية” من بلدهم بدل البحث عن شريكة حياة متحررة في هولندا.و ليس من الواضح ما إذا كان الوزير استند على أرقام وإحصائيات، ولكن هذه اللهجة المتشددة هي أيضا رسالة موجهة للناخب الهولندي مضمونها أن حزب العمل قادر هو أيضا على إنتاج خطاب مباشر وواضح.
تقلب
يؤاخذ حزب العمل من طرف خصومه السياسيين عادة “بعدم الوضوح” والتقلب في قضايا بعينها؛ لعل أهمها قضايا الهجرة والاندماج. وسبق لرئيس إحدى مقاطعات بلدية أمستردام السيد أحمد مركوش (حزب العمل) وهو من أصل مغربي، أن طالب بطرد المغاربة المتهمين بنشاطات إجرامية إلى بلدهم المغرب؛ ما أثار آنذاك ردود أفعال تتراوح بين التأييد والانزعاج.
إلا أن القضاء وضع مؤخرا حدا للجدل، حينما قضى بعدم قانونية الطرد. كما أن النقاش الذي جرى ليلة الخميس الماضي بين رؤساء الأحزاب الهولندية، عقب ظهور نتائج الانتخابات الأوربية التي حقق فيها حزب الحرية الشعبوي فوزا كبيرا، أعاد زعيم هذا الحزب السيد خيرت فيلدرز قوله على وجوب التصدي، بلا شفقة، لمثيري الشغب من المغاربة والمتهمين بالإجرام منهم، ولو اقتضى الأمر إطلاق الرصاص الحي عليهم.
فهل يمكن تفسير تصريح إبرهارت فان در لان شديد اللهجة إرهاصات على تغير في سياسة الحزب؟ أم أنها تصريحات تعبر عن مرارة صدمة كبوة الانتخابات الأخيرة؟
أنقر هنا لزيارة موقع إذاعة هولندا العالمية
في الاسبوع الماضي كنت ب Alkmaar حيث احسست بنفسي بالمغرب هلي تيهضر ب دارجة ه الريفية. اكد لي صديق هولندي ان عدد المغاربة يتضاعف 100 مرات كل سنة = خلال 10 سنوات 50% من هولندا مسلمون. هدا هو السبب براي
بدل من وزير هولندي للإندماج يساري أو يميني يكفي أن يعوضوه بمغربي ولد بالمغرب وسترونا النتيجة لكوننا نحن أكثر تشددا على إخواننا ويكفي امزيان واذاعة امستردام وما نلاحظه من ربورتاجات وخاصة من تلك المراسلة بالمغرب مراسلة الهوى لما يبدلانه من جهود في هذا الاتجاه نيابة عن الوزير وبدون امر وزاري بل من امر الانانية ونقول لهؤلاء نحن هنا وسنختار شريكتنا نحن كما نريد نحن لا كما تريدون أنتمم…ولتشربو ماء بحر الشمال جميعكم وخاصة الحثالة من بعض المغاربة الذين يركبون على مشاكل المهاجرين وأقول لا احد موكل بنا لا مجلس الملكي للمهاجرين ولا الإعلام الطفولي من هولندا …
لا يتعلق الأمر بالحرية في الحب” يقول الوزير فان در لان، ولكن كثيرا من المغاربة، في نظره، يتعمدون الزواج من فتاة “تقليدية” من بلدهم بدل البحث عن شريكة حياة متحررة في هولندا.
وغير كن هاني الوزير ، راه ديك المرأة التقليدية غتولي متحررة غير توصل عندكم. وداك الراجل غتجري عليه برا.
لكل داء دواء فليشددوا القوانين ويغلقوا القنصليات فلن تحد الهجرة
أنا نقول لك أس الوزير فان در لان، كثير من المغاربة، في نظري،رهم ماتيعمدوش الزواج من فتاة “تقليدية” من بلدهم بدل البحث عن شريكة حياة متحررة في هولندا ولا فأروبا. إن تحرر تتهضر عله أس الوزير، من ولت المغربية متحرر كثار من الأوربية, الأوربية ولاة تتحشم على عرضها َدَب و المغربية زيد فيه، حشى جواذهم وللأسف قلال، والله مكنة عندك الدار مفرش مزيان من الطراز الرفيع و عندك خدمة مزينة و السيارة ولبس المركة لهلا شافة فيك، وخ حتى هدك المغربية لحرك تم. من تشفوالمغاربة المساكن لِمافدهمش لي بغيين يبنو حياتهم من جديد بعد صراع طويل على الأ وراق،َأَرنا أسِدِ المغربيات الطمعات تيبشو قْلبو على شي كردي عراقي ولى مصري ولى فلسطني ولى سوري لاباس عليه ولى تيهظر بشرقية والمغربيات تيبغو لقلهم بشرقي أنا بحبك يا حلو. أما المغربية لي فالمغرب مسكن قابل على كلشي غير تكون عيش فأوربا!!!!
إذا كانت هولندا تدعي بحقوق الإنسان وحرية إخيار الرأي فلماذا لاتترك الشباب إختيار من زوجاتهم ليكن في علمكم أن هذه الإجراءات تمس المغاربة والأتراك فقط يالها من عنصرية فتاكة.ترجمة إلى الهولندية
wij vinden dat het kiezen van eigen partner moet in de handen van de jongeren blijven niet de regering of de partijen die bepalen waar de mensen hun partner halen.dat echt discriminatie waarom geldt dat alleen voor turken en Marokkanen
الحافض الله عاد قلت عنتزوج من هولاندا اوا ساليت من شي زواج
لولا المغاربة و الجزائريين
أروباا بخير و على خير
لمادا يصرالمغاربة على استقدام شريك(ة) الحياة من المغرب? الا توجد في هولاندا نساء ورجال م. ما هده العقلية المتحجرة?
الفتاة المغربية كالافعي دات راسين . لعل الفلم هنا واهناك الدي شاهده الملايين من المهاجرين في هولاندا والعالم اعجبوا به هنيئا لابطال هدا الفلم فتون والركراكي وجميع الممثلين . المغربيات نصابات خبيثات تجدهن في الطرقا ت والازقة والشوارع تزوج والا مصيرك القتل او السجن , الزواج معناه ترابط وتماسك والمغربية لما تضع قدميها علي ارض التراب الاروبي تتنكر لكل شئ حبدا لو ان اروبا اتفقت كلها مع الوزير الهولندي لانتهت هده الحريرة ولاكن ما زالت ثغرات هنا وهناك وسلام
الإجراأت التي تقوم بها هولندا لتعجيز ومنع المغاربة من الزواج من مغربيات من بلدهم في الحقيقة لا معنى لها وهي منتهكة لحقوق الإنسان ولا شرعية لها يريدون أن يفرضوا عليهم أختيار نوع من الزوجة المتحررة الغربية لكي تربي له أولاد متحررين أيضا من مبادئهم الإسلامية وكل هذه الإجراأت الظالمة فقط لأنهم يعرفون أن العرب و المسلمون ينجبون أكثر بخلاف الأوروبيين يخافون من المرءة المغربية التقليدية ههههههههههه بل يخافون من أن تصبح الجالية المسلمة الأغلبية وذات نفوذ وذالك الغبي فيلدرز سيلحق بصديقه المخرج الهولندي إن إستمر في قذف الإسلام و المسلمين