لهذه الأسباب يكون ما نشرته جريدة "أخبار اليوم" خطيرا

لهذه الأسباب يكون ما نشرته جريدة "أخبار اليوم" خطيرا
الجمعة 29 مارس 2013 - 23:26

نشرت جريدة “أخبار اليوم” الصادرة في عددها 1020 الصادر يوم الثلاثاء 26 مارس 2013 خبرا على صفحتها الأولى تحت عنوان “هذه بعض أسرار لجنة المانوني” خبر ،في شكل نافدة صغيرة غير موقعة وضعت صورة المستشار الملكي الأستاذ “عبداللطيف المنوني” على جانبها ، خبر تضمن مجموعة من الجمل اعتبرتها هيئة الجريدة في افتتاحية “شبه اعتذار “لمدير تحريرها الصادرة يوم الجمعة 29 مارس 2013 بأنها عادية وان الجريدة لم تكن تتوقع كل هذه الضجة ،هذا الخبر ليس عاديا، يمكن أن تنشره الجريدة اليوم وتعتذر عنه غدا ، وإنما هو خبر يحمل مجموعة من المخاطر بالنظر الى المسافة الزمنية التي كتب فيها بعد سنة وثمانية أشهر على استفتاء 1يوليوز 2011 الذي صادق فيه المغاربة على الدستور الجديد .

هذا الخبر ،الذي نشرته جريدة أخبار اليوم تحت عنوان “هذه بعض أسرار لجنة المنوني ” يحمل مجموعة من المخاطر للأسباب التالية :

السبب الأول ، لأنه يتعلق بوثيقة دستورية جوهرية تؤطر كل التحولات الجارية في مغرب اليوم ،الوثيقة التي انطلق النقاش حولها منذ خطاب 9 مارس وتشكلت على إثرها اللجنة الاستشارية لمراجعة الدستور من جامعيين وحقوقيين وقضاة مغاربة،وتشكلت على إثرها آلية للمتابعة وتبادل الرأي بشان مراجعة الدستور من أربعة وثلاثين هيئة حزبية ونقابية،و لا يمكن لاحد ،يحلل بطريقة منطقية، الاعتقاد اليوم انها كانت هيئات شكلية تجتمع “لشرب الشاي” ،وان هناك هيئات أخرى مزعومة هي التي كانت تحسم في القضايا الجوهرية للدستور .

السبب الثاني ، خبر خطير لأنه يمس بطريقة غير مباشرة بوثيقة جوهرية من المفترض اليوم أنها العقد السياسي الرابط بين الحاكمين والمحكومين ،وأنها الوثيقة التي تؤطر وتنظم عمل كل الفاعلين السياسيين وغير السياسيين، الوثيقة التي تعبر عن اتفاق على التعايش السياسي بين المغاربة ،وأنها ،بلغة القانون الدستوري، السقف الضابط لكل التحولات السياسية ،وأنها الوثيقة التي جعلت المغرب مختلفا في مساره عن باقي التجارب العربية ،فتوجه المغاربة يوم الاستفتاء إلى صناديق الاقتراع لم يكن من اجل “المتعة” و”الفلكلور” ولم يكن “يوم إجازة” وإنما يعبر انتقالهم الكبير الى صناديق عن طلب على التعاقد السياسي وعلى نوع الحكم والمؤسسات والحقوق والحريات التي يتضمنها الدستور .

السبب الثالث ، خبر خطير، لأنه بعد أن دعي المواطنون والمواطنات المؤهلون للمشاركة في الاستفتاء للإجابة ب”نعم” او “لا” على السؤال التالي : “هل توافقون على مشروع الدستور المعروض على الاستفتاء؟” ،وبعد موافقة المغاربة على الدستور وصدور قرار المجلس الدستوري (قرار رقم 2011-815)الذي يعلن أن الشعب المغربي وافق على مشروع الدستور الذي استفتي في شانه ، وبعد صدوره في الجريدة الرسمية ،وبعد انتخابات 25 نونبر 2011 التي كان أساسها هو الدستور ،وبعد تنصيب حكومة “عبدالاله بنكيران ” بالدستور، وانطلاق نقاشات كبرى في الفضاء العمومي حول طرق تفعيل الدستور وتنزيل مجموعة من القوانين التنظيمية ،يبدو ان هذه العودة بخبر من “مصدر مطلع ” مجهول هي قفز على كل هذه المحطات المسطرية والدستورية، مما يعنى ان الأمر يتعلق بخبر قد يمس مسار بالأمن القانوني للمملكة لارتباطه بصناعة معلومة مجهولة لها علاقة بوثيقة جوهرية هي أساس التحول الجاري اليوم في المغرب وليس خبر صغير معزول كما تعتقد الجريدة .

السبب الرابع ، الخبر له درجة كبيرة من الخطورة من زاوية المهنية، حيث انه يسند الى ماسمي “مصدر مطلع” ،وهي ظاهرة غريبة باتت تكرر في بعض الكتابات الصحفية المغربية ،اذ انه بات واضحا انه يمكن لأي شخص ان يصنع شيئا في جلسة من جلسات المقاهي ويسميه خبر ويحيطه بهالة من السرية ويقدمه الى القراء بإسناده الى “مصدر مطلع” ،فمصطلح “مصدر مطلع” هو مصدر صحفي “شبح ” قابل للعديد من القراءات والتأويلات قبل قراءة مضمون الخبر نفسه.

السبب الخامس ،ما سمي بالسري خطير، لأنه يتضمن جملة حول الأستاذ “عبد اللطيف المنوني” بأنه كان “يوجه بطريقته أعضاء اللجنة الاستشارية لوضع الدستور ،في الاتجاه الذي اتفق عليه في اللجنة الموازية” ،وهو أمر يمس بأعضاء اللجنة الاستشارية نفسها ،وقد تتبعنا في العديد من المحطات بعد وضع دستور 2011 تصريحات متعددة في لقاءات علمية وصحفية لبعض أعضاء اللجنة وهم يدافعون عن الوثيقة الدستورية التي قاموا بإعدادها وصياغتها دون أن يقدم أي منهم انتقادات للطريقة التي كانت تدار بها أعمال اللجنة الاستشارية .

السبب السادس ،ما سمي ب”السري” خطير،لأنه اختار زوايا معينة من الدستور ونسب الحسم فيها الى اللجنة المصغرة المزعومة ، فقد اختار الدين والملكية والهوية ،فهل معنى هذا ان هناك من يختار للمغاربة دينهم وشكل ملكيتهم وهويتهم وهي عناصر دستورية تؤسس الثوابت الغير القابلة للاختلاف في النظام السياسي المغربي ؟ وهل هذا يعني أن الدين الإسلامي كان موضوع خلاف؟

السبب السابع، ما سمي ب”السري” خطير ،لان الخبر اختار رجال دولة من المحيط الملكي دون آخرين ،وهو اختيار غير بريء ،فاختيار رجال دولة كالمستشار الملكي الأستاذ “عبداللطيف المنوني ” والسيد “محمد ياسين المنصوري” المدير العام للمديرية العامة للدراسات وحفظ المستندات ، هو اختيار لرجال دولة معروفين ببعدهم عن الأضواء، رجال دولة مغاربة مثل باقي المغاربة، فالأستاذ “عبداللطيف المنوني” المستشار الملكي والذي لازال جامعيا الى اليوم، يحرص على إلقاء دروسه بل حضور مداولات الامتحانات الجامعية ، وهي حالة نادرة لا اعتقد بان هناك مسؤول في الدولة ظل على ارتباط بالجامعة بعد تعيينه ،فبالأحرى انتظامه على الدروس ومداولات الامتحانات ،هذا الرجل ظل داخل الجمعية المغربية للقانون الدستوري كرئيس لها يحرص على التوافقات ويرفض فكرة ممارسة التأثير او”التوجيه بطريقته”معينة في جمعية تضم جامعيين ،فكيف يمكن لهذا الرجل ان يمارس التأثير والتوجيه بطريقته لدرجة نعثه المبطن في خبر جريدة “اخبار اليوم بالضغط في توجيه عمل اللجنة باتفاق مع لجنة أخرى مزعومة .

واختيار السيد “محمد ياسين المنصوري” يبدو أيضا مقصودا ،لكونه رجل دولة يشتغل بعيدا عن الأضواء ،وهو رجل الدولة المدني الذي يقود المديرية العامة للدراسات وحفظ المستندات الذي لا يتحدث كثيرا ،فتصريحاته النادرة التي نقلتها بعض الصحف العالمية، تبين انه على رأس مهام مديرية تحمل على عاتقها ملفات الأمن على حدود المغرب وخارجه .

السبب الثامن ،الخبر له درجة من المخاطر، لتوقيته الوطني والدولي ، فالخبر يضرب في العمق مرحلة حكومة العدالة والتنمية التي تقود معارك باسم الدستور وتخرج ورقة الدستور في كل الإصلاحات التي يعلن عنها رئيس الحكومة ووزرائه ،ولا احد يعرف ما اذا كان حكومة حزب العدالة والتنمية ستصدر بلاغا في الموضوع ،وما اذا كان أيضا حزب العدالة والتنمية الحاكم ،الذي يستمد شرعيته من الدستور والانتخابات، سيصدر بيانا في الموضوع ،خاصة أن حزب العدالة والتنمية كثيرا ما اعتبر انه الحزب الذي حسم نتيجة ضغطه العديد من القضايا في دستور يوليوز 2011 ؟ أم أن التيار المضاد داخل الحزب لتوجهات الأمين العام السيد “عبد الاله بنكيران” سيعتبر الأمر عاديا ،وان كان الخبر يضرب شرعيته في العمق؟

كما أن الخبر خطير، لأنه يأتي دوليا في مناخ سياسي تتوجه فيه الأنظار إلى المغرب داخل محيط إقليمي وعربي يشكل موضوع تقييم من طرف الحكومات الغربية والمؤسسات الدولية .

ومن المفارقات الغريبة ، ان ينشر هذا الخبر متصادفا مع قمة الدوحة التي أفرزت عشية انعقادها توقيع دولة قطر والجزائر لعدد من الاتفاقيات تتضمن صفقات بملايير الدولارات لفائدة الجزائر، وتعلن هذه القمة ،حسب ما أوردته جريدة العلم في عددها 22556 الصادر يوم الخميس 28 مارس 2013 ،عن تخطيط لمحور الدوحة /الجزائر لمنافسة المغرب و”الاقتصاد الوطني وتبخيس متعمد لادوار بيت مال القدس” .

إن الخبر المنشور في جريدة “أخبار اليوم ” بوعي او بدون وعي ،والذي لا يتجاوز 100 كلمة ،ليس خبرا عاديا ،وإنما خبر خطير يجب قراءته في كل سياقاته لأنه يؤسس لسابقة سلبية ، فلا احد ضد حرية الصحافة في المغرب اليوم ،ولكن يجب الانتباه إلى أن اللعب مع الكبار ممكن، ولكنه غير ممكن مع رجال الدولة في قضايا امن الدولة القانوني والسياسي الداخلي والخارجي.

*رئيس المركز المغاربي للدراسات الأمنية وتحليل السياسات
[email protected]

‫تعليقات الزوار

41
  • عبد الرحمن ابن عبد الله
    السبت 30 مارس 2013 - 01:07

    وقت فراغ-
    من جهة يصرحون أن 70 °/° تقريبا من المغاربة أمييون -أبجدية+وظيفية- حسب احصائياتهم !!!
    من جهة أخرى هذه 70 °/° علمت بمضامين فصول دستور قبل أن تصوت عليه فان قلتم تعلم به بالتالي 70 °/° ليست أمية بل 70 °/° كلها أساتذه قانون !!!- تناقض صريخ !!!
    ولا أظن مثل هذا الخبر خطيرا عليكم فكل ما عليكم هو اشتراء المزيد من – ****خردة أسلحة ***– على حسابكم !!!
    بل كباقي الاستفتاءات والتصويتات الكل يشحن ويحشد كما وقع مؤخرا لما أستمالوا النساء بالحلي الذهبية لمالا ألا ينبغي تأكيد وطنيتهن!!! كسفيرات وسفراء كباقي سفراء المغرب من رياضيين وفنانيين الخ- قولوا شيئا غير هذا ليس لكي نصدقكم بل لتصادقوا أنفسكم ولا تكذبون على أذقانكم– اننا ضد الفثن لكننا مع الشفافية وعدم المزيد من استبلاه المواطن الذي هو الذي يؤدي في النهاية في كل شيء من نفسه وجيبه وعرقه وخيرات بلده بتعبير أدق المواطن شعاره – يا نكونوا بشر مكرم أو لا نكون ..لا داعي للتنقيط لأنني على علم ..

  • said
    السبت 30 مارس 2013 - 01:12

    نعم خطير هدا الكلام جدا لانه يطعن في شفافية الدستور الدي صوت له المغاربة بالاجماع داخل المغرب و خارجه

  • متتبع 1
    السبت 30 مارس 2013 - 01:34

    أنا أنتفق مع هذا التحليل و أضيف أن أخبار اليوم لم صادقة عندما وصفت الخبر بأنه عادي لا يتعدى 100 كلمة.
    100 كلمة يمكن أن تشعل الحرب، و يمكن أن تدمر.
    مثلا هل هناك من سيضمن النتائج لو نشر خبر مثل هذا:
    لقد تمت الزيادة في أثمان الخبز و السكر و البوطاكاز و المازوط مثل هذه الإشاعة يمكن أن تثير الفتنة في أي بلد خصوصا إذا كان هناك من يتربص لأي حدث لكي يصب عليه الزيت لتشتعل.
    لقد تحت الأستاذ عن قطر و أريد أن أضيف له هل لاحظ معي أن أخبار اليوم لم تعد تنشر أراء علاء الأسواني و بالمقابل خصصت ركنا لربيب الجزيرة أحمد منصور الذي يتحدث في جريدة مغربية عن الأحداث في مصر و فخامة رئيسها و و و.
    أخبار اليوم شربت حليب السباع و أصبحت تصفي الحسابات مع من تشاء، و كم شعرت بالإشئمئزاز عنما وصفت بأن الخبر عادي و أن الخطأ وارد هي حنا كانلعبوا و صافي و علاش المدير ديالها قرر يقاضي واحد الموقع هدر عليه.
    أخبار اليوم جريدة وهابية في العمق إنما تحاول التشويش في الظاهر
    يكفي ما يكتبه أحمد منصور فهو وهابي و قريب من أصحاب الحال في قطر و لذلك كان عليك أن تقول التقارب بين أخبار اليوم و قطر، هل سبق للأولى أن انتقدت الثانية؟

  • ahmed
    السبت 30 مارس 2013 - 01:54

    بالفعل، ما كتب على جريدة بوعشرين خطير للغاية، أضيف إليك استاذي الفاضل عنصرا آخر، ويتعلق بدنو موعد زيارة الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند إلى المغرب، وإلقائه خطابا أمام مجلسي البرلمان. ماذا سيكون رأي هذا الضيف وهو يقف أمام نواب منبثقين عن انتخابات جرت على ضوء دستور قيل بشأنه ما قيل.. الأمر خطير للغاية، ويتطلب رد فوريا، وأعتقد أن البيانات التي أصدرها ذ. المانوني وذ. المعتصم وكذا المنصوري، كانت في وقتها. أرجو أن لا تأخذ القضية مناحى أخرى وعدم صب الزيت على نار خامدة، المطلوب اليوم هو انهاء هذا العبث من خلال التسريع بإصدار قانون جديد للصحافة، والاكتفاء، في هذه الحالة، باعتذار توفيق بوعشرين الوارد على ظهر الصفحة الأولى من عدد يوم الجمعة 29 مارس 2013 من يومية أخبار اليوم.

  • محمد الوفي
    السبت 30 مارس 2013 - 02:01

    بوعشرين والجامعي وبوحمارة وباحماد وآخرون ..اشتغلوا مع المخزن واستحودوا على السلطة في الدولة . الى درجة أنهم أرادوا الإستيلاء عليها ..ولما لم يتمكنوا حقدوا وتوارثوا حقدهم .
    شفى الله أحفادهم حتى لا يخونهم التوفيق في حياتهم.

  • مغربي حر
    السبت 30 مارس 2013 - 02:01

    تحية عالية لك أستاذ منار على التحليل الرائع… فبعض الصحفيين يمكن أن ننعتهم بالمراهقيين الصحافيين… مع تقديري واحترام للصحافيين الشرفاء في هذا البلد

  • طالب باحث
    السبت 30 مارس 2013 - 05:39

    فقط مسألة أساسية تم تحاشيها في التحليل، الأستاذ والدكتور منار اسليمي وهو يحلل ما ورد في جريدة "أخبار اليوم" والذي يتعلق في مجمله بالسياسة العامة التأسيسية للدولة، قد تم التعامل معه وفق مقاربة أحادية لا تخرج عن التحليل وفق المخاطر والمآلات التي قد يترتب عنها نشر هذا الخبر، والذي يؤكد ذلك هو ورود أكثر من 15 مرة "خطر".
    لكن في المقابل لم يتم الإشارة إلى أي أدنى إمكانية أو فرص التحقق على الأقل كفرضية لمضامين "المصدر المطلع".
    كيف لنا أن نتأكد من صحة الخبر وأعدمه ونحن لا نعلم ما يجري تحت ستار العلبة السوداء "الإستونية"، واننا اليوم كباحثين لا نتوفر على الأقل على الأعمال التحضيرية للجنة الإستشارية برئاسة السيد المانوني، ولا داعي أن نضرب أمثلة للتجارب مابعد الحراك الإجتماعي الذي عرفته المنطقة الإقليمية للمجالس التأسيسية والتي جعلت من جذرانها نافذة زجاجية تشرك من خلاله الفضاء العمومي بمجمل تلاوينه السياسية والمدنية…

  • Krimou El Ouajdi
    السبت 30 مارس 2013 - 11:33

    Depuis long temps que la crédibilité de l'information des journalistes marocains n’a pas trouvé de place dans le cerveau du citoyen. Comme preuve il suffit de regarder les statistiques des journaux vendus à l’échelle nationale. De toute évidence, ce n’est pas étonnant qu'un ‘’ journal’’ comme celui-ci ne fait pas la différence entre le sérieux qui présente un danger pour le pays et la plaisanterie. Le pire c’est que le dernier journaliste ‘’apprenti’’ se prend pour le savant du moment alors que les spécialistes en la matière se sont abstenus de parler devant cette situation. Il va de soit que ces apprentis sorciers ont intérêt à lire leurs articles sept fois avant de le publier. De même, il appartient au gouvernement de revoir les règles de l’art avant que ces gens là nous amènent vers une catastrophe.

  • hro
    السبت 30 مارس 2013 - 12:30

    اللعبة السياسية هو تحايل وخداع عموم الشعب . فمهما كان شأن الفرد أو ثقافته فالخدعة أو الحيلة لا بد أن تنطوي عليه.
    فمعظم الساكنة أميون وسادجون. أما المتعلمون أو المثقفون فليست لهم دراية
    أو معرفة بما يقع كأنهم غير معنيين.
    ان دوي النيات الحسنة أ و الافراد الدين من المفروض أن أن يسيروا الشأن العام لا يفكرون بتاتا في دلك لان الجو السياسي فاسد…………….

  • ابكريم
    السبت 30 مارس 2013 - 12:34

    اندهشت لما كتبه الاستاذ حول الخبر الذي كتب بالجريدة المذكورة، والضجة التي أثارها رجال الدولة حسب تعبير المقال، لو كنا في دولة ديمقراطية لكان الرد بكل شفافية وموضوعية وبدون تهديدات، أين كنت استاذ منار عندما وقعت عدة التغييرات في الوثيقة الدستورية بعد عرضها على الاستفتاء وبعد الاستفتاء وما سمي بتدارك الخطأ المادي من قام بهذه التعديلات في نظرك باعتبارك استاذ القانون؟ هل اللجنة هي من قامت بتلك التعديلات؟ أين كنت عندما صرح الاستاذ الطوزي بما صرح به ألم يكن كلامه أخطر باعتباره عضو في اللجنة المعنية؟ كفى من المغالطات وتصفية الحسابات، الديمقراطية لا تتحقق إلا باطلاق الحريات

  • limakarim
    السبت 30 مارس 2013 - 13:00

    الحمد لله وبعد, اشكر صاحب الرد رقم 1 عن شجاعته وقوله الحقيقة. ان من يرى خطرا في هذه التصريحات, ليس سوى انتهازيا يعيش تحت ظل الدولة, ويابى ان يطلع الشعب على الحقيقة السائدة, لان استمراريته مع جهل المواطن للحقيقة والتستر عن القضايا الجوهرية التي يكتمها اولئك المنافقون الذين ينهبون اموال الشعب تحت تستر الدولة, والسير بهذا الشعب نحو الهاوية. ان الشفافة وقول الحقيقة, ممنوع منعا كليا على من يريد التفوه به, والا فيبعد من اللعبة بعد تلفيقه اشد الجرائم التي لا علاقة له بها. لماذا التصدي لمثل هذه الافصاحات عن الحقيقة والتكتم عن المفسدين. لشئ بسيط, كون المسؤولين فاسدون ولا يعملون سوى للمصلحة الشخصية. (بااكا راه كل شي عاق وفاق)

  • نظرية المؤامرة
    السبت 30 مارس 2013 - 13:13

    غريب أمر هؤلاء الحقوقيين ،يعلمون ان الدستور المغربي توافقي وشارك في تسيير إعداده وليس إعداده لجنة يعرف الجميع رئيسها ،وشارك جل رؤساء الأحزاب في كتابته ،وان هناك استشارات واستقصاء آت مباشرة وغير مباشرة مع جل الفاعلين السياسيين تابعت الصحف اغلب اخبارها ويعلم الجميع حتى تحفظات الأحزاب على الكثير من صيغه ومواده ،والاجواء والسباق المحموم الدي كانت تعمل في اطاره تلك اللجنة ورغم مصادقة اغلب المواطنين الدين صوتوا عليه ،يأبى معارضوه الا ان يشكوا في العملية السياسية برمتها ،ويسفهوا خيارات الكثير من المواطنين بدعوى المؤامرة ،وتدكر يا استاد انت والسيد بوعشرين الدي بدء يافتعال الخرجات الإعلامية تحت شعار افضل وسيلة للدفاع هي الهجوم لغاية في نفس يعقوب ربما يكون قد قضاها ،،ان سقف الحريات والصلاحيات في الدستور حددته الأحزاب السياسية ولا احد غيرها .ودلك هو جوهر اي دستور ،اما لجيناتك ان تواجدت فعلا ،فعملها اقتصر على التسيير المنهجي والتقني ،

  • عبد العاطي جميل
    السبت 30 مارس 2013 - 13:23

    مجتمع المعرفة الذي يطمح إليه العالم لايوجد فيه المقدسات الوهمية المفروضة .. كل الوثائق قابلة للمساءلة والمراجعة .. لماذا الإيهام والوهم بالانتقال الديمقراطي .. و تضخيم وتهويل الخبر لتقليص مساحة الحرية في التعبير والكشف عن الحقيقة ؟.. لاتوابث غير قابلة للاختلاف فالأنظمة نفسها غير تابثة وقابلة للتحول والأستاذ سيد العارفين …
    نتمنى من أساتذتنا الحقوقيين أن ينورونا ويفيدونا لا أن يطمسوا القليل مما نعرف حول كواليس السلطة وخباياها .. لماذا توجيه سهام النقد للصحافة وحدها دون الدولة ورجالاتها والحكومة ؟و الحياد السلبي ؟ .. محبتي

  • mohammed
    السبت 30 مارس 2013 - 14:53

    بالله عليك ياأستاذ متى كانت الدساتير المغربية نتاجا لحوار مجتمعي فاعل،الدستور الأخير كان فقط آلية للخروج من الأزمة.بل هو آلية فقط للتدبير المؤقت.كيف تتحدثون عن دستور يؤسس للدولة ،والدستور تعدل فيه مواد قبل يوم واحد على التصويت أليس هذا هو قمة الإستهثار بالمغاربة،وهذا يعني أن المغاربة صوتوا على مقتضيات دستورية لاعلم لهم بها.كما أعارضكم الرأي في القول أن يوم التصويت لم يكن يوم فلكلور ،بل كان أكثر من ذلك إذ تم تجنيد الزوايا والمساجد وكل الوسائل العمومية من أجل نسج الخدعة الدستورية على المغاربة وفي الجانب الآخر قمع كل من يقول لا لا لا للدستور.نعم هذه هي الديمقراطية التي مورست تحت شعارات الإستمرارية و الإستقرار.

  • خالد الصلعي
    السبت 30 مارس 2013 - 15:53

    يمكن للانسان أن يتعامى عن سقط الكلام ، وعن اسفاف الكتابات ومقاصدها الواضحة في لجم حرية التعبير ، وخفض مستويات النقاش بدواعي عديدة للحجر على الفكر ونسف السؤال ، لكن أن ينبري شخص بحكم المهام والصفات التي يشغلها ويضفيها على نفسه ، فهذا ما يعد منكرا في عصر الانفتاح وتشريح المعطيات وتذرير التفاصيل والدقائق .
    ما العيب في أن يتساءل صحفي عن أجواء اقرار الدستور وهو الوثيقة الجوهرية حسب تعبيركم ، خاصة وقد تسرب من أحد أعضائها وهو الدكتور والأستاذ محمد الطوزي وأقر ذلك الدكتور والستاذ عبد العالي حامي الدين ، بما يفيد ان الدستور عرف نكوصا وابدالات في الكوليس في ثلاث مراحل ، كما أن دستور الفرنسية ليس هو دستور العربية . وللعلم فالقارئ البسيط في مجال القانون يستطيع الجزم أن الدستور يفتقد للمهنية والحرفية والدقة العلمية كما ينبغي في وثيقة تعد عقدا اجتماعيا وسقفا يغطي ويظل جميع المشاركين في وطنية وطن اسمه المغرب ، ولو كان الأمر يتسع لفصلت في مقالك ، فتهافته واضح ، والدفاع عن الخطأ خطأ ، وما بني على باطل يظل باطلا ، ومبدأ الثالث المرفوع لا يجوز في عصر ما بعد الحداثة وان نظريا ……

  • Waldcha3b
    السبت 30 مارس 2013 - 15:54

    Il n'y a pas de cendres sans feu, surtout que le principe du gouvernance au Maroc est le parallèle ( un gouvernement parallèle, un comité parallèle …) donc arrêtant la philosophie et traitant l'information avec réalisme surtout que chacun d'entre nous Sais sa véracité !.Arrêtez votre attitude d' autruche, et analysez la partie cachée de l'isbergue c' est ce qu'on demande à nos "pseudo" et apprentis journalistes…!

  • رشيد
    السبت 30 مارس 2013 - 16:52

    تعتبر جريدة آخباراليوم من الجرائد المعارضة للنضام في بغض النضر عن خط.تحريرها الذي يتساءل اليوم عن الحراك الشعبي الذي وقع في معضم الدول العربية دون المساس بالمغرب ودفاعاتها المتكررة عن الملكية البرلمانية بإنها الإصلح للمغرب على غرار إسبانيا ودفاعها في بعض كتاباتها عن حركة 20. فبراير .هذه الحركة التي تجمع بين طياتها بعض الملحدين والشواد فهذه الجريدة عليها إن تراجع إو راقها ولانساق إلى بعض التيارات الذين يسعون إلى زرع الفتنة والتفرقة في هذه البلاد والخبر الذي نشرته لخير دليل على ذلك

  • jagroun ali
    السبت 30 مارس 2013 - 17:15

    من حقك الاستاذ السليمي أن ترد و لا أعلم الصفة التي تخولك الرد بهذه الطريقة، دفاعا عن تلاعبات مافيات الدولة بمصير المغاربة ، فأنت محق عندما قلت بأن اللعب مع الكبار ممكن لكنه غير ممكن مع رجال الدولة و أنت تقصد المافيات في قرارة نفسك، تنبيهك فاشل ويصب الزيت على النار فقد تأكد أن جريدة توفيق بوعشرين كشت حقيقة مرة وهي ان الشعب المغربي خدع بدستور مشوه و منافي للدستور الذي لم يتغير فيه الكثير ، ونحن نعلم أن الاختلاف كثير بين النسختين العربية والفرنسية، كان يمكن أن تضيف أيضا أن المغاربة فرطوا في قضية الصحراء التي باتت على أبواب الحسم، كان يمكن أن تقول أن الحادثة التي سميتها بالخطيرة تزامنت مع زيارة روس و مع انتهاكات قامت بها قوات الامن في العيون أمام أنظار العالم.

  • abdelillah
    السبت 30 مارس 2013 - 17:38

    لماذا لم يتكلم صاحب المقال عن تصريحات الطوزي وامينة بوعياش حول نفس الموضوع وكذالك ما قاله الياس العماري حول نفس الموضوع كذلك كون وثيقة الدستور التي تم الاستفتاء حولها ليست هي نفس الوثيقة التي كانت قد اشتغلت عليها اللجنة المعينة

  • مغربي رغما عن الكل
    السبت 30 مارس 2013 - 19:02

    أحيي الأستاذ على براعته في تضخيم المخاطر، الدستور الذي تتحدث عنه لا يمثل كل المغاربة يا سيدي الفاضل، سواء صح خبر الجريدة ام لا، فإنه دستور ممنوح كما وصفه الشعب المغربي في كل شوارع المغرب، هل تنكر ذلك؟ و الاستشارات لم تشمل إلا القائمة المنتقاة الممثلة في الأحزاب و من يجني خلفهم أوهام، للمثال لا الحصر هل شاركت جماعة العدل و الإحسان المغربية في صياغة الدستور؟ أم أنها لا تمثل الشعب بالقدر الذي يمثله أحزاب المخزن التي تقتسم أصوات لا تتعدى بضع و ثلاثين بالمائة من أعداد الناخبين المسجلين فما بالك بغير المسجلين.

  • observateur
    السبت 30 مارس 2013 - 20:55

    "تخطيط لمحور الدوحة /الجزائر لمنافسة المغرب و"الاقتصاد الوطني وتبخيس متعمد لادوار بيت مال القدس" ."

    ماذا يهيء المغرب لمواجهة هذا التحالف وماذا جنينا من انتمائنا الى محيط العروبة – الم نجن الا الويلات منذ الستينات بتحالف مصر مع الجزائر خلال حرب الرمال كمثال وترك المغرب وحيدا بداية السبعينات لاسترجاع اراضيه الصحراوية – و للخبير ان يستنبط ما يجب استنباطه – فالخطير هو كبت الامكانيات البشرية التي يزخر بها الوطن بتنكيلها امام المؤسسات التمثيلية – اليس هذا هو الاخطر –

  • محمد أيوب
    السبت 30 مارس 2013 - 21:27

    بل كان كذلك:
    "…فتوجه المغاربة يوم الاستفتاء إلى صناديق الاقتراع لم يكن من اجل "المتعة" و"الفلكلور" ولم يكن "يوم إجازة…"؛هذا هو الواقع،وان كنت أقول بأن نسبة مهمة من الناس ذهبت لتصوت فعلا لكن جزءا كبيرا من هؤلاء كانوا يقولون بأنه دستور الملك"سيدنا"،ذلك أن ثقافة"المخزن" لا تزال تعشش في عقول الكثير منا نحن المغاربة لذلك لا يفرق عدد مهم من المواطنين بين ما هو حق لهم وبين ما هو:"ممنوح"،وفي نظر الكثيرين فان خطاب الملك بمناسبة تقديمه لمشروع الدستور وتصريحه بأنه سيصوت بنعم يعتبر بمثابة توجيه لدفة التصويت،زد على ذلك توظيف منابر المساجد لدعوة الناس الى التصويت ب:"نعم"يعتبر عملا غير ديموقراطي…يضاف الى كل ما سبق عدم تمكين الداعين الى التصويت ب:"لا" من استعمال وسائل الاعلام العمومية لا يمكن استساغته في بلد يدعي أنه ديموقراطي..ان آلة المخزن تحركت وأنتجت ما تريد مخافة نتائج الحراك في الشارع…وكونك ترتب على الاستفتاء وانتخابات 25/11/2011 نتائج واستنتاجات للواقع السياسي فانك تغالط نفسك وقراءك والمغلون من الذين يصدقون أننا في بلد ديموقراطي..ان ما نشرته "أخبار اليوم" صحيحا ولو في غياب الحجة.

  • ابن الامين
    السبت 30 مارس 2013 - 22:13

    استاذي العزيز بغض النظر عن السؤال هل ماذكرته من أخطار صحيح أو غير صحيح لكنك أغفلت جوهر الموضوع من الناحية الإخبارية فالسؤال هو ليس كيف اتى الدستور فهذه مسؤولية اللجنة وأين المشكل إذا كان الدستور الحالي هو نفس الدستور الذي عرض للتصويت. جوهر الخبر هو هل هناك فعلا في المغرب مجموعة خفية تتحكم في كل شئ، وتضحك على الدقون باسم الانتخابات والديموقراطية، لكنها تسير كل شئ حسب اهوائها. بعبارة أخرى هذا اتهام مباشر لسلطة القصر وهذا أمر خطير قد يأدي الى فتنة. فشتان بين ان تركز اهتمامك عن مصداقية رجال القانون وشخصيات الدولة وما يمس مصداقيتهم وبين ان تتهم القصر بالمؤامرة وسوء استعمال السلطة . فالخطر يكمن في رد فعل الشارع عن سلطة لا تتحرك الا في الظلام اوتحت الارض وتأكد ان اي حكومة كتب او سمح لها أن تقود البلاد ليست إلا شرعنة لهذه السلطة  التي لاتدخل في صلاحيات القصر المعلن عليها ولا تدخل في السلطة التي اسندها الشعب للحكومة.

  • MOH
    الأحد 31 مارس 2013 - 00:28

    ماذا سيد منار لو كان الخبر صحيحا..؟
    ثم ما الغرابة أن يكون السادة المذكورون حريصين على التنصيص على توابث الأمة في الدستور.؟ وهل نشر ذلك يعتبر قذفا في حقهم؟

  • lalou
    الأحد 31 مارس 2013 - 11:51

    لم تذكر السبب التاسع وهو ، هل لك حسابات شخصية مع جريدة "أخبار اليوم

  • abou mehdi
    الأحد 31 مارس 2013 - 11:58

    ليست هناك خطورة تذكر,ان كانت نسبة -نعم-للدستور صحيحة,بل ونسبة المشاركة اصلا صحيحة,فاطمئن فالعام زين,و ادعو في المقابل الى استفتاء لصلب الصحفيين او اللصوص,واحد فيهم خاصو الحبس

  • ABDLHADI
    الأحد 31 مارس 2013 - 13:32

    الدستور هو تقة المغاربة فى الملكية لاكن فى هاد الزمن الدى اصبح الكل يعرف مايدور فى العالم فانه لابد ان نعطى لكل حق حقه . الدستور هاهوى والتطبيق فيناهو فالدين حوسبو وادخلو الى السجن هده كانت مصرحية لتصفيات الحسابات . الرشوة والزابونية والمحسوبية واستغلال النفود لازالت مستشرية فى كل مكان وكدالك الشباب الباحت عن لقمة عيش باق كالتخلى دار بوه الصماصرة اى النقابات والجمعيات لازالو يصمصرون فى المغاربة حتى الدين هم فى الخارج وبالمعنى الصحيح ان حليمة لازالة على عادتها القديمة وان امر الله لواقع

  • supervisor
    الأحد 31 مارس 2013 - 14:38

    من يقول أن الشعب صوت على الدستور بنعم بالنسبة التي صرحت بها وزارة الداخلية لا يعرف ما يجري في البلاد، جرى التصويت بالانابة و شخص واحد يصوت لكل أفلراد العائلة، و نحركت آلة المقدمين و الشيوخ في منتصف يوم التصويت و هددوا البعض و ووعدوا البعض و توسلوا للبعض الآخر لتصل النسبة إلى 18 في المائة في الدواوير، و يأتي السليمي ليقول ما يقوا انهم لا يعرفون ما يروج في البلاد.

  • ahmed
    الأحد 31 مارس 2013 - 15:22

    Qu'a fait Taoufiq Bouachrine?A mon avis,il a juste révélé les coulisses du drame politique dont le véritable opérateur n'est autre que le Makhzen et ceux qui tournent autour de sa sphère.Par son article ,ce journaliste m'a fait songer à la tragédie d'Antigone de Jean Anouilh.Dans cette tragédie,Créon en tant que roi de Thèbes révèle à Antigone,le personnage révolté,les coulisses du drame:Polynicice et Etéocle sont deux traitres;tous deux ont essayé de faire assassiner leur père Oedipe et de vendre Thèbes au plus offrant.Il lui a révélé cette vérité pour la pousser à renoncer à l'enterrement du cadavre de son frère.Toutefois,Créon a enterré le cadavre de l'un des deux(Polynice), alors qu'il sait ,lui seul ,que tous deux ne méritent pas cet enterrement.En révélant les coulisses de ce drame,Créon révèle aussi sa propre intention:il veut faire croire aux thébains que Polynice est un traitre et qu'Etéocle est un héros national.Pour lui,comme pour Slimi,c'est la raison d'Etat qui prime!

  • said22
    الأحد 31 مارس 2013 - 16:44

    الان اتبت انك بوق للمخزن وانك تسعى وراء بعض الامتيازات من رجال الدولة ,,,,,انت لست محلل بل محامي الفساد والتزوير تدافع عن المفسدين

  • abdeslam sardi
    الأحد 31 مارس 2013 - 16:59

    Un peuple a 70% inculte qui ignore tout ,et qui est incapable de comprendre et encore moins de detecter ce qui se trame autour de lui et contre ses interets vitaux,et qui n'est malheureusement jamais au courant de rien ni meme se rendre compte de ce que les hypocrites rapaces et arrivistes de tout bord ont toujours su entreprendre pour le mater "democratiquement" a travers des elections truquees des 98% de score qu'on croyait disparus avec la periode sombre des annees de plomb de basri…

  • lمحمد
    الأحد 31 مارس 2013 - 20:19

    من وجهة نظري المتواضعة، لا أتصور أن الدستور الأخير ؛ و لا حتى الدساتير التي سبقته؛ كان تعاقدا سياسيا حقيقيا . التعاقد يقتضي الارادة و الأهلية والمواطنة الحقيقية.

  • mohajir
    الأحد 31 مارس 2013 - 20:20

    ل

    لم اعد اطيق سماع تحليل الرجل كما كنت من قبل اعتقد ان عصرك لذهبي سيدي قد فات ولكل شيء اذا ما تم نقصان فتدارك الامرقبل فوات الاوان

  • que hespres veut ou non
    الإثنين 1 أبريل 2013 - 02:25

    que jamais je n'ai entendu dr michel faucoud ou dr touraine …. etc sauf nos constipés .un travail référentiel sans plus et ce veulents théoriciens parvenants. bien sur en haut lieu on n'engagent que les opportunistent car ils sont accros et misérables

  • maman
    الإثنين 1 أبريل 2013 - 10:04

    نتفق مع تحليل الاستاذ .
    الاانه يجب اتخاد اجرات اخرى مثل فتح تحقيق في الموضوع لحديد المسؤوليات لانه غدا ستطلع علينا جريدة الخبر وجرائد اخرى باكاديب استرزاق لنشر البلبلة والفوضى في المشهد الاعلامي المغربي ..

  • MRE
    الإثنين 1 أبريل 2013 - 10:38

    manar slimi l'enseignant a la faculté donne son avis sur l'article comme sic'est lui qui a redigé ce fameux dossteur mais il oubli qu'il a etait modifier la veille de sa publication malgré qu'il est a la base truqué et ne donne aucun droit au gouvernement la preuve lairaichi sitail fihri disent que personne ne peut les bouger ils sont designer par le roi alioua liberer par le roi mezouar n'est meme pas inquieté pour le vol commis dans les caisses de l'etat chabat a etait mis a la tete de PI lachgar a la tete de usfp pas par moi alors comment tu explique ca monsieur le prof de mes deux il a raison lachgar de t'envoyer plein gueulle qu'il se croyait face a un prof de fac mais s'etait pas le cas et la je confirme

  • محلل إعلامي
    الإثنين 1 أبريل 2013 - 11:38

    يبدو أنه أصبح من الضروري حشر حزب العدالة والتنمية في كل الكتابات ولو أن الأمر بعيد جدا عن موضوع المقال.. قصة الحديقة ليست حكرا على أطفال الابتدائي على ما يبدو !!!

  • rid
    الإثنين 1 أبريل 2013 - 11:45

    أنا كانعرف حاجة واحدة عن الدستور وهي تزوير إرادة الشعب
    وإعطاء ورقة نعم فقط للجنود
    والتصويت نيابة عن أفراد العائلة حدث على نطاق واسع في العالم القروي

  • sifao
    الإثنين 1 أبريل 2013 - 16:11

    يا أستاذي الفاضل ، ما أوردته الصحيفة صحيح أو خطأ ، لن يكون هناك أخطار كبيرة ، لأن مثل هذه الأمور ليست بجديدة أو دخيلة عن المشهد السياسي المغربي ، بل هو مبدعها ، فلا تقلق ، الدنيا هانية .

  • rid
    الإثنين 1 أبريل 2013 - 21:14

    السلام عليكم ان السيد بوعشرين هو صاحب لمن يدفع المال الاكثر فتارة يطبل ويزمرو يمجد ويوما يسب وينعل ويشتم فلا استغراب في الخط التحريري لهذه الجزيرة عفوا الجريدة فانها تصطاد في الماء العكر

  • مواطن حر امازيغي قح
    الإثنين 1 أبريل 2013 - 21:30

    التشويش والمساس بكل شيء تعرفون الكلام بالنسب وجلكم لا يعرف حتى احتسابها ولا تقيمون الاشياء بمنضور المسؤولية والوطنية لان البلبلة اوهن وليست بحرية التعبير وحرية الصحافة واغلبية المغلربة امية وامازيغية لكن ان اردتم تبخيس كل شيء فلا ديمقراطية حقة اطلعتم عليها ولا تعرفون عنها شي لو كنتم من عائلات مارست الديموقراطية في تدبير شانها اليوي فيما بينها لوجدت في نقدكم ما يسطلح عليه قرائة او ابداء الراي لكن المصيبة الحرية الزائدة والحقوق الغير المؤطرة باخلاق تجر المجتمع الى التهلكة الحقد والفين في النخب والمثقف والهاوي والوصوليين هم اللدين جلبوا للبلاد الفتن والفوضى اما الفساد في بيوتنا ومدارسنا وازقتنا وشوارعنا وفي اسرنا اب يغتصب واخ يغتصب وام في بحر الخيانة الزوجية والاب كدلك فمادا تنتظر من المجتمع الفاسق الفاسد لا دين ولا ملة يريدون الفتنة وسيحرقون بها مجموعة ارتمت في احضان نهش الوطن بتلفيق الكدب والبهتان مرة باسم جمعية حقوق الانسان وهم الاوائل في خرقها المساوات وهم يمارسون عمي عمك الى اين انتم سائرون الشعب يريد الهدنة ويحب الملك ولا يتق في الدين ارادوا تمزيق اواصر الامة المغاربة الاصليين تعل

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب