قضت المحكمة المركزية الإسرائيلية، في مدينة القدس، بالسجن الفعلي لمدة ستة أعوام، على فتاة مقدسية تبلغ من العمر 16 عاما، بعد إدانتها بتهمة التخطيط لتنفيذ عملية طعن.
وأصدرت المحكمة المركزية، يوم الأحد، حكمها بحق القاصر منار الشويكي، التي تعتبر أصغر سجينة مقدسية، بعد أن أمضت 14 شهرا في السجون الإسرائيلية.
واعتقلت قوات الأمن الإسرائيلية شويكي في 6 من دجنبر 2015، عقب مغادرتها مدرستها “بنات القدس”، في حي وادي حلوة ببلدة سلوان، جنوبي المسجد الأقصى، بحجة العثور على سكين في حقيبتها، وأنها كانت تنوى تنفيذ عملية طعن.
وأنكرت والدة الشويكي، والتي عرّفت نفسها باسم أم عبد المجيد الشويكى، التهم المنسوبة لابنتها.
وقالت:” لم تقم ابنتي بذلك، لقد اعتقلوها فور مغادرتها مدرستها التي تقع أمام باب المغاربة، وهي ترتدي زيها المدرسي، وتحمل حقيبتها”.
وأضافت الوالدة:” يتهمونها بأنها كانت تحمل سكينا، ولكن لم يتم إظهار هذه السكين في جلسة المحكمة، ولم تعرض حتى صورة تدل عليها رغم مطالبة محامي ابنتي بذلك”.
واستهجنت قرار الحكم الذي وصفته بالجائر، وأشارت إلى أنه “صدر بحق طفلة اعتقلتها سلطات الاحتلال وهي لم تبلغ بعد سن الخامسة عشرة”.
ويبلغ عدد السجينات الفلسطينيات في السجون الاسرائيلية، 68، من إجمالي 7 آلاف معتقل فلسطيني، وفقا لتقديرات رسمية فلسطينية، بينهم 17 فتاة قاصر.
وهل للصهيانة محاكم و قوانين هؤلاء لا يعرفون معنى العدل و لا يستحقون ان يصنفون ضمن البشر اصلا سجونهم تعج بالاطفال و النساء اعتقالات يومية و لا احد يوقفهم يفسدون في الارض ولا احد يناقشهم
و شنو بغيتوهم يصفقو ليها هدوك الناس معندهومش مع اللعب عندهم نيشان نيشان و دوك الناس كيخافو على راسهم بزاف تسناو منهم اي حاجة.
الله ياخد الحق فالصهاينة يحاكم اطفال صغار وهوما اصلا محتلين بلادهم البلد الوحيد فالعالم الدي يحاكم الاطفال حشا واش تكون هده بلاد هدا مجرد كيان صهيوني على ارض عربة الاغلبية الساحقة من سكانها مسلمين والخونة العرب يكتفون المشاهدة …
طبيعي جدا أن يصدر هكذا حكم من دولة احتلال . الاحتلال بطبيعته ظالم وعنصري. سياسته هي كسر إرادة مقاوميه بشتى الأساليب هو لا يراعي ابدا الحقوق الأساسية لأصحاب الأرض ولا حقوق أطفالهم أو شيوخهم كل من يتحرك ضده يجب تصفيته يضرب عرض الحائط كل القيم الإنسانية لأنه غير إنساني لكن التاريخ علم الإنسان أنه لا يضيع حق وراءه مطالب .
تقول هدوك الناس معندهومش مع اللعب عندهم نيشان نيشان
بغيت نسولك واش كنت معاهم عشت معاهم تعاملت معاهم باش وصفتهم بداك الوصف
إوى الله إحشرك معاهم يوم القيامة
حسبي الله ونعم الوكيل في الصهاينة والله لما
اسمع اطفال فلسطين يتكلمون أقف لهم
إجمالا والكرامة الله يوقف مع أبناء فلسطين
الى 2 – المغواري
شوية وكنتي غتولي الناطق الرسمي باسم الكيان الصهيوني
اش هاد المرض وصل بكم الامر في الشماتة بسجن طفلة فلسطينية عمرها 6 سنوات …
مخليتي لعبد الله بن ابي سلول مايقول غير مع فرق بسيط ان الاخير قبض مالا من قريش و انت لا شيء بدون مقابل …!!!
Ce n'est pas surprenant de la part des lâches et des truands qui osent utiliser des armes contre des civils, contre des femmes, enfants et bébés … mais bon, ils savent bien que la justice aura le dernier mot, et qu'un jour ils seront jugés
لا حول و لا قوة الا بالله ، لك الله يا اختاه