تواصل شبه يومي لمحمد اليوبي، مدير مديرية الأوبئة ومكافحة الأمراض بوزارة الصحة، لطمأنة الرأي العام المغربي بخصوص مستجدات فيروس “كورونا” القاتل، في وقت تنتشر فيه الشائعات المرتبطة بالوباء بشكل لافت.
ومنذ اقتراب الفيروس من الحدود الشمالية والجنوبية للمملكة، ومدير مديرية الأوبئة ومكافحة الأمراض بوزارة الصحة يطل على المغاربة عبر النشرات التلفزيونية ومختلف وسائل الإعلام، لكشف مستجدات فيروس “كورونا” ببلادنا، دون أن ينفي إمكانية دخول الفيروس إلى البلاد.
ونجح اليوبي، إلى حدود اليوم، في تطويق الشائعات المرتبطة بـ”كورونا” في المغرب التي زرعت الرعب في نفوس المغاربة، من خلال كشف نتائج الحالات المشتبه بإصابتها وتحديث المعطيات الوبائية بشكل يومي على موقع الوزارة.
مديرية الأوبئة ومكافحة الأمراض بوزارة الصحة نجحت أيضا إلى جانب بقية القطاعات المعنية، وعلى رأسها مؤسسة الجيش، في إنجاح التدابير الصحية والأمنية للطلبة المغاربة العائدين من مدينة ووهان الصينية، بؤرة فيروس “كورونا”؛ فقد مرت عملية 20 يوميا من الحجر الصحي في ظروف جيدة وعاد الطلبة إلى أهاليهم سالمين، بعد التأكد من خلوهم من الفيروس.
وتناط بمديرية الأوبئة ومكافحة الأمراض، التي يترأسها الدكتور محمد اليوبي، مهام جسيمة في هذه الفترة التي يعيش فيها العالم رعباً حقيقياً جراء استمرار حصد فيروس “كورونا” لأرواح المئات في مختلف بقاع العالم؛ وهو ما يتطلب المزيد من التعبئة والرصد والمراقبة للتعامل مع الفيروس القاتل.
Excellent Communicateur et connaisseur de son domaine ..J espère que la chance sera de son côté et du côté de tous les marocains pour sortir avec zéro malade de cette crise dont on est pas responsables
..Ensemble nous gagnerons… Nous faisons confiants quant à l'engagement professionnel de la médecine militaire qui a remarquablement géré le retour cas des 167 nationaux de la Chine. Une fierté nationale ..BRAVO
جميع الحدود المغربية سواء منها البرية والبحريةوالجوية مغلقة في وجه كورونا لانه لا يتوفر على فيزاvisa سياحية الا ان بعض العناصر من هذا. الوباء استطاعت ان تفلت من أيدي الجمارك وتعبر الحدود المغربية ، لكن عناصر الدرك الملكي والأمن الوطني في تاهب، تلاحق هذه العناصر في كل مكان من المملكة لإجبارهم على الخروج من جحورهم او تسليم أنفسهم الى السلطات الطبية اوالمختبرات القريبة من مكان تواجدهم !!!!!؟؟؟؟؟؟
J'apprécie les efforts du Ministère de la Santé, bon travail
Que Dieu nous protègent tous du virus Corona, et protège toute la planète de ce virus
المرجو ان تتعامل الدولة مع الوباء بجدية اكثر عن طريق توفير الظروف الوقائية للموظفين و العاملين مع الزبناء او المواطنين
أول مغربي في حياتي رأيه كما جاء في المقال يطل على المغاربة من الشاشات التلفزيونية و المواقع الإلكترونية و هو عارف ما يقوله و في أول مرة رايته في برنامج رضوان الرمضاني و عرفت أنه قادر و عارف و متأكد بما يقوله و شكرا له جزيلا.
هكذا أريد أن يكون المسؤولون في المغرب.يتحمل المسؤولية و يقوم بواجبه.
M Macron, sur un autre ton SVP. Toute action doit être le produit d'une concertation entre les gouvernements .des deux pays et dans l'intérêt de leurs ressortissants
personnellement , j’apprécie chaque intervention de ce monsieur , il s avère connaisseur dans son domaine et un bon communicateur de plus ,
, Mr Schröder,c bien de dire les choses telles qu elles sont, et de savoir qu on est au Maroc le monsieur travail avec les moyens possibles
مديرية الأوبئة عرفت عدة أساتذة كبار قدموا خدمات مهمة ومنهم من مات على والدكتور اقلعي رحمه الله ثم البروفيسور المعروفي ثم اليوبي،إلا أن بعض تصريحاته خرجت عن الصراحة والشفافية اللازمة ومعرفة الموضوع.
نحن أمام جاءحة أكثر من وباء ،فادا لم يكن في اعتقادك بأن الفيروس قاتل، فمن يكن القاتل ؟؟؟؟ .
لدلك يجب خلق لجنة عليا مكونة من وزارة الصحة ومعهد باستور ومعهد الوقاية والمعاهد البحث العلمية الأخرى..
وقد شبه كان قال أحدهم بأن المرأة عندها المناعة أكثر من الرجل بناء على دراسة علمية ….علما ان المرأة تمرض وتحيض وتنفس وتلد وتكون أكثر مناعة…..
اسي قبل ما تعطي شي تصريحات قل هل انت تستطيع أن تستطيع أن تتحكم في المرض ام لا ؟
فعندما تأتي امرأة وتقول لكم عندي أعراض المرض وتجربتها بسببي لمنزلك…..وعندما يتدخل أحد السياسيين تجدون لها التحليلات وتثبت العدوى انداك تتندمون وتعتدرون….حرام …هدا موضوع للبحث العلمي والعلماء لهم الحق في التوعية واستنباط الخلل ، ونقول لا الكراهية والعنصرية في البحث العلمي…وبعد كل قوة ضعف…الفيروس كوفيد 19 قاتل…ويجب اتخاد والحدر والحيطة والمسؤولية تزول كما زلت.
من مميزاته : امتلاكه ناصية اللغة العربية فهو يتكلمها بطلاقة وفصاحة
الرجل مدير الأوبئة و لا يفرق بين الرواح و الإفلوانزا (A,B) التي ترمي المصاب بها طريح الفراش لمدة لا تقل على الشهر, وقد تنتهي بالوفاة أو تتطور إلى متلازمة العياء المزمن, للإشارة الإصابات في شمال إفريقيا عموما شبه منعدمة, و هذا المتخصص في لا شئ يقول أنها المنزلة أو الرواح, نصيحتي للدول المتخلفة هي الوقاية عموما و ليس فقط ضد كورونا, فالحقيقة مع الأسف أن الأطباء غير مؤهلين و المستشفيات غير صالحة للتطبيب البشري.