في مبادرة فريدة، باع أحد الفاعلين الجمعويين 150 غراما من الزعفران بـ 15 مليون سنتيم، في مزاد علني الهدف منه مساعدة سيدة أرملة من تالوين.
المبادرة رامت مساعدة الأرملة سعيدة التي تعيل سبعة أطفال لوحدها، بعد أن توفي والدهم، ومصدر رزقها الوحيد هو عملها في زراعة الزعفران، المنتوج الذي تعرف به منطقة تالوين.
أطلق هذه المبادرة جلال اعويطا، مؤسس تطبيق “يتيمي” لإعالة الأيتام، الذي يهدف إلى مساعدة سعيدة ومثيلاتها وتشجيعهن على العمل، والذي قال: “نريد أن نعطي للمنتوج قيمة، وأن نشجع على الإنتاج وعلى العمل والانطلاقة بهما انطلاقة قوية”.
وبالإضافة إلى عائد الـ150 غراما من الزعفران، ستحظى سعيدة بدعم من قبل مختصين، تتمثل في مساعدة من قبل مهندس فلاحي من أجل الحصول على إنتاج أفضل من زراعتها للزعفران، ومصاحبة من قبل شركة مختصة بالتسويق لبيع محصولها، سواء على الصعيد الوطني أو الخارجي.
وقال اعويطا: “ستتم مساعدة سعيدة صاحبة الزعفران على تطوير مشروعها والارتقاء به لأن يصبح من أفضل هذه الزراعة على مستوى العالم جودة وتسويقا، وأن يفخر المغاربة بمنتوج قوي ينافس بقية دول العالم”.
وليست هذه المرة الأولى التي يقيم فيها اعويطا مزادا علنيا لمساعدة أشخاص في وضعية صعبة؛ إذ سبق أن باع بالطريقة نفسها كيلوغراما واحدا من “سْلُّو” بحوالي خمسة ملايين سنتيم أعدته أنامل سيدة تدعى عزيزة، يعاني زوجها من مرض السرطان، وباع أيضا زربية صنعتْها فتاة يتيمة بعشرين ألف درهم.
يذكر أن تطبيق “يتيمي” الذي هو أول تطبيق من نوعه على مستوى العالم لكفالة ومتابعة ورعاية الأيتام عن بُعدٍ بشكل دقيق ودائم، تم إنشاؤه وتطويره بمدينة الرباط.
ويمكن التطبيق من توفير منصة للكافل لمتابعة مَن يكفل مِن الأيتام بشكل يومي، بعد عملية التخيير التي تعطي للكافل نبذة مختصرة عن اليتيم مع كل معلوماته الشخصية، ومتابعة كل ما يتعلق بحياته الشخصية (الدراسة، الرياضة، الصحة، التربية، الهواية …)، وتوفير فضاء للتعليق والإرشاد ليُسهِم الكافل إلى جانب الدعم المادي في دعمٍ تربوي ونفسي ومعنوي لليتيم.
الخير في أمتنا إلى يوم القيامة،ما أجمل سماع مثل هذه الأخبار، لا تحتاج أن تكون غنيا لتعمل الخير.
بادرة حسنة. جعلها الله في ميزان حسناتكم.
ماشاء الله تحية تقدير، و الله يسهل عليه، هاد السيد و أمثاله هو من يستحق الوسام عن جدارة و إستحقاق. وجب التشجيع من قبل مسؤولي الدولة
اكثر الله من امثالك سيدي الكريم
وتحية تقدير واحترام لهاته السيدة المكافحة
جعلها الله له في ميزان حسناته!!!!!! والله في عون العبد مادام العبد في عون اخيه!!!!
هاذي زوينة بزاف- الرضا و الحلوى مقرطة دوما-
الله يجعلها في ميزان الحسنات لفاعل الخير –
مبادرة تستحق التشجيع و التقدير شكرا جزيلا لصاحب الفكرة
مبادرة جميلة. نحتاج مبادارت و أفكار و ابتكارات و أفعال. باركة علينا من الشفوي و النقد المريض و السوداوية و تبخيس أي شيء. قاليك من الأفضل أن توقد شمعة بدل أن تسب الظلام.
وأخيرا خبر مفرح في هذا الشهر المبارك.نتمنى مزيد من الدعم لهذه الطبقة.ونتمنى من الأغنياء أن يستفيقو من السبات.
بادره طيبه بالتوفيق ان شاء الله
بارك فيكم وفي السي القباج و المغراوي.
تحية لخريجي دور للقرآن. نعم الخلق
مبادرات طيبة من السيد جلال عويطا وبقية أعضاء مؤسسة تهدف لإحياء التضامن بين مكونات المجتمع في اتجاه يتجاوز الإحسان اللحظي لينطلق نحو التمكين الاقتصادي للفئات الهشة والفقيرة. موفقون
الله يقبل والله ينفع اليتامى ونتمنى أن يتنافس الناس في التكافل والتضامن لاشاعة قيم المحبة والتعاون والتآزر وعيد مبارك سعيد لكل المغاربة
تطبيق اسمه : يتيمي!
الله الله يسر يامن أنجزت هاد التطبيق الله يرحم ليك الوالدين اقسم بالله درت حسنة جارية تشهد لها ملايكة الرحمان لك من بعد موتك
بارك الله على من قام بهدا العمل الانساني في هدا الشهر المبارك، ونتمي ان يقرأ هدا الخبر الجميل اصحاب الجاه والمال اصحاب الشهرة وخاصة اللاعبين الدوليين الدين استفادوا من الفرصة التي منحتهم لها البلاد. كدلك الأطباء الخواص واصحاب المصحات الدين يجنون الملايين او الملايير في شهر واحد. وصلوا الى ما وصلوا اليه الآن دون ان يمدوا يد العون لاصحاب اليد الممدودة، اخوانهم المغاربة الدين يعيشون اوضاع صعبة في هده الايام الصعبة من كوفيد.
هذه خطوة مهمة واجابية وهادفة يشكر جزيل الشكر على صاحبها
لوحبذى ذخلت الحكومة على الخط وطورت هذا التطبيق ليهم
اشخاص مهمشين واطفال الشوارع والمعوقين والعاطلين عن العمل
على المغاربة تقبل زيادة الضريبة.من اجل التكفل بالارامل.من واجب الدولة التطفل بالايتام.ولن يرفض اي مغربي.زيادة الضريبة
قل اعملو فسيری الله عملكم ورسوله والمومنون ۔صدقالله العظيم ۔۔تنمرتنك اكما
مبادرة حسنة، بالتوفيق إن شاء الله، ونتمنى من المحسنين تشجيع مثل هكذا مبادرات
لا يعرف معنى هدا العمل النبيل الا من عاش يتيما مثلى شكرا لكل من تضامن معي وجعله الله في ميزان حسناتهم. بفضلكم أتممت دراستي. وانا الآن موضف واب لطفلين والحمد لله كم انت كريم يارب
مباردة جد جد طيبة والله يسر امور الاخت سعيدة .
وليني حتى لين غادي نبقاو غي في الحلول الاحادية ! شحاااال من سعيدة عدنا في المغرب ومن فاطمة ومليكة ……لي عندهم اولاد ايتام وحتى واحد ما شاف فيهم ! وشحال من حالة اجتماعية يندى ليها الجبين ، راه خصنا حلولة جماعية وليست فردية .وملي نديرو الحلول الجماعية لكل المغاربة ذكورا واناثا مرحبا انذاك بالتطوع
إلى المعلق هاموا.الا تقولون دائما أن دين الدولة هو دين الإسلام إذن فالاسلام يلزم الاعمام الذكور أن ينفقوا على اليتامى اذا مات والدهم.اذا لم يأبه الاعمام لي أولاد اخوانهم المتوفين واللذين هم من دمهم ولحمهم ويتركونهم عرض للتشرد فهل ستأبه لهم الدولة أو نتذكر فقط أن المغرب دولة إسلامية إن طالبت الأنثى بحق ما من حقوقها لي نتصدى لها كي لا تأخذ ذلك الحق وعندما يتعلق الأمر بجيوبنا للانفاق على من على عاتقنا ننسى أننا دولة إسلامية ونريد ان نرمي كل شيء على الدولة أو على الاخرين
مبادرة تستحق التشجيع، معاناة الأيتام لا يعلم بها الا الخالق. اللهم اجعلنا ممن يتناصحون من أجل الخير والمحبة والتعاون.
او كان كل المغاربة يطبقون اركان الاسلام كما هي : الزكاة واجبة بحال رمضان ، اليس كذالك ؟ بل هو كذالك
اذن لماذا اغلبية المغاربة لا يعطون الزكاة ؟
لو كل المغاربة المفروضة عليهم اخراج الزكاة ، اخرجوها حق ثقاةها بدون لغو وبدون غش و بدون دوران و قوالب كون كان عدد الفقراء قليل !
راه زكاة المال فريضة بحال الصلاة و رمضان و الحج لمن استطاع
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث قال:”إن الدال على الخير كفاعله”
هل هي استعدادات السلفيين لدخول الانتخابات؟
فهذا امر واضح للعميان
اليوك وغدا يا اخوان
بدون مقدمات جلال عويطة يخذم المجتمع ويجب على الجميع دعمه ماديا ولوجيستيا رجل يسير بخطى للرقي بالمجتمع والرفع من قيمته داخل المغرب وخارجه
جعلها الله في ميزان حسناتكم، نحن نفتخر بكم ، نتوما لي غاتزيدو بالبلاد القدام