نفذت حكومة مليلية المحتلة، الثلاثاء، قرار إزالة تمثال الجنرال الإسباني “فرانثيسكو فرانكو” من الساحة العمومية وسط المدينة؛ وهو آخر تمثال يُزال من الأماكن العامة في إسبانيا.
ويأتي القرار بعد جلسة تداول انعقدت أمس الإثنين في قضية إزالة التمثال، حيث صادقت عليه أصوات الأحزاب الثلاثة التي تشكل الحكومة المحلية.
واستعانت سلطات المدينة المحتلة بجرافة لإزالة تمثال “فرانثيسكو فرانكو” الذي يمثل أحد رموز الديكتاتورية وأعداء الديمقراطية لدى الرأي العام الإسباني.
إلى ذلك، وُضع التمثال ولوحته التذكارية التي كانت عند قديمه داخل صندوق خشبي قبل أن ينقل على متن شاحنة إلى المستودع العام لمدينة مليلية المحتلة.
قريبا سوف يرحل اخر مستوطن ان شاء الله
ميانمار جديرة بالإكبار
عهود الانقلابات العسكرية قد انتهت إلى غير رجعة، حتى في الدول التي تصنف في قائمة «العالم الثالث». واقع ما تشهده ميانمار، منذ وقوع الانقلاب، يقول إن ذلك التصور يسانده، بالفعل، رد الفعل الفوري من قِبل أغلب المواطنين ضد إطاحة الجنرال
بكر عويضة
C est le moment de le remplacer avec celui du ROI Mohammed 6.
yallah!!!!!! Al mgharba c est le moment de marquer le but.
Il faut maintenant que la démocratie déguisée d’Espagne hypocrite qu’elle parte l’époque de colonialisme et révolu
هذه اثارنا فاين من بعدنا الاثار…………………………………………………………………………………………………..
لو اعتنقت اسبانيا الاسلام لتلتها الصين والهند ……..بعد الدراسة والاستنتاج.
انشاء الله يزيل كذلك العلم الاسباني من هذه المدينة المحتلة
ماشي في اسبانيا، في أرض مغربية يحتلها الا سبان
من باب الصدف أن سنة 1921 تميزت بقرارات حزينة جدا وأخرى مفرحة:
– إندلاع حرب الريف بقيادة “فرنكو” كان عمره 29 سنة بعد أن إكتسب خبرات بالمنطقة طيلة 9 سنوات.
– إفتتاح سفارة سويسرا بالرباط. سويسرا كانت معروفة بدورها في إحلال السلام العالمي وفي تحفيز التنمية والتعاون بين الشعوب.
ها الذكرى ال 100 سنة على ذلك الحدثين تميزت خلال ال 100 الأخيرة ب:
– إزالة تمثال “فرنكو” من ساحة عمومية بمدينة مليلية المغربية سجينة إسبانيا. طيلة 100عام والفكر الديكتاتوري لفرنكو كان ولازال حاضر بأشكال مختلفة خلال المفاوضات حول إتفاقيات التعاون بين البلدين الجارين.
– صدور تصريحات من السيد سفير سويسرا بالرباط ها هي موجودة على مواقع التواصل الاجتماعي (يوتوب) أشاد فيها بالعلاقات بين البلدين الصديقين ووعد بمزيد من التنسيق والتشاور والتعاون حاضرا ومستقبلا.
ستعود المدينتين إلى حضيرة الوطن ما ضاع حق وراءه طالب يكفي من الإحتلال هذا عار على إسبانيا الديمقراطية