أزمة جديدة تواجه الأغلبية الحكومية بسبب صراع اندلع بين حزب العدالة والتنمية وحزب التقدم والاشتراكية حول منصب رئيس لجنة مراقبة المالية العامة بمجلس النواب، في ظل تشبث كل طرف بتقديم مرشح له.
وكانت جلسة تجديد الهياكل بمناسبة منتصف الولاية التشريعية الحالية شهدت خلافات حادة بين “إخوان” رئيس الحكومة سعد الدين العثماني و”رفاق بنعبد الله”، بسبب قرار مجموعة التقدم والاشتراكية ترشيح البرلماني رشيد الحموني لمنصب رئيس لجنة مراقبة المالية العامة، لينافس مرشح فريق “البيجيدي” إدريس الصقلي، والذي حسم المنصب لصالحه بحصوله على 107 أصوات، مقابل حصول الطرف الآخر على 87 صوتا.
ووصف حزب التقدم والاشتراكية الذي يقوده نبيل بنعبد الله ما قام به حزب العدالة والتنمية بـ”الانقلاب” و”التنصل” من ما تم الاتفاق عليه سابقا مع الحليف الإسلامي، مشيرا إلى أنه “تم فرض اللجوء إلى مسطرة التصويت بالنسبة إلى انتخاب رئيس لجنة مراقبة المالية العمومية، في الوقت الذي تم فيه انتخاب رؤساء باقي اللجان الدائمة من خلال إعمال منطق التوافق الذي جرت به العادة في انتخاب هياكل المجلس أو تجديدها في منتصف الولاية”.
وعبّر المكتب السياسي للـPPS، في بيان له اليوم الأربعاء، عن أسفه الشديد على هذا “السلوك المنافي لأخلاقيات العمل السياسي النبيل القائمة على احترام الالتزامات والاتفاقات القبلية، والمنافي لروح الدستور والقانون الداخلي لمجلس النواب فيما يخص حماية وتعزيز وتكريس التعددية”.
ونوّه رفاق “علي يعتة” بـ”الدور المتميز الذي اضطلعت به عضوات وأعضاء المجموعة النيابية للحزب في الدفاع عن هذا الحق المشروع والتشبث به إلى النهاية، وحشد الدعم والتأييد الملحوظ الذي حضي به هذا الترشيح”.
في الصدد ذاته، شهد الاجتماع، الذي عقد رؤساء الفرق البرلمانية مع رئيس مجلس النواب اليوم الثلاثاء بمجلس النواب من أجل انتخاب أعضاء مكاتب اللجان الدائمة، صراعا جديدا بين أعضاء العدالة والتنمية وبين الأعضاء المنتمين إلى مجموعة التقدم والاشتراكية.
وعلمت هسبريس من مصادر برلمانية أن جمال بنشقرون، النائب عن مجموعة التقدم والاشتراكية، دخل في مواجهة مباشرة مع عبد اللطيف بنيعقوب الذي كان ينوب عن إدريس الأزمي الإدريسي، رئيس فريق العدالة والتنمية، وتحولت المواجهة إلى ملاسنات حادة وصلت إلى حد تبادل الاتهامات بينهما؛ وهو مؤشر يدل على بداية تفكك التحالف الثنائي بين “الشيوعيين” و”الإسلاميين”، بعدما كان قويا في عهد عبد الإله بنكيران، الأمين العام السابق لحزب العدالة والتنمية.
,قاليك كيخدموا مصلحة المواطن!!!!!!!! هما گالسين كيتقاسموا المناصب بيناتهم الله يأخد فيهم الحق تم انكم يومئذ عند ربكم تختصمون.
لم أسمع أبدا أن خلافا دار بين الأحزاب الحكومية حول اشكالية من الاشكاليات التي تهم الشعب او اختلاف في وجهات النظر لحل مكشل ما ، تتشاجرون دوما حول المناصب والمكاسب وهذا يدل على ان ما يهمكم هو الغنائم فقط
الحزبان معا تحالفا ضد الفقراء لمدة 8 سنوات وقد حان الوقت لنكتشف ما كان يجري في الكواليس لاقتسام الكعكة بين عشيرتهم وبدون شك سيفتضح امرهما لان دعوات المظلومين مستجابة.اما الحساب فسيكون عن طريق صناديق النتخابات ان شاء الله.
صدق ناصر الزفزافي قائد حراك الريف الشعبي المنتفض ضد الريع والفساد و أباطرته عندما نعت هاته الكائنات الريعية السياسوية ب"الدكاكين السياسية" لأنه لا تهمها قضايا شرائح الشعب الكادح و المقهور المتردية أوضاعه المعيشية الصعبة و القاسية و المكتوي بلهيب سياط سياساتها اللاشعبية المخزنية بقدر ما يهمها توزيع كعكة مناصب الريع السياسي الفاسد و مكاسبه و امتيازاته و منافعه….
أطماعكم صغيرة يا ساسة الدكاكين، و احلامنا كبيرة نحن المواطنين.
ثم تاتون للإحتجاج على التقنوقراط الاكفاء ؟
كن غير حيدوا علينا هد البرلمانين ولا هد الوزراء منفعينا بوالو غير كيكلوا فلوس الشعب بالباطل
لحكومة و الاحزاب هدفهوم هو توزيع المناصب وتفكير في خلق مشكل بين الشعب و الامن هما ياخدو قرار اكن اجابي و لا سلبي مايهمش لمهم هما افوزو بخيرات البلد
يقولون حزبان متحالفان ؟؟نعم متحالفان على قهر الفقير والتهام حقوقه وضرب قدرته الشرائية . كل ما بني على باطل فهو باطل . شخصيا أصبحت أكره كل الأحزاب السياسية كرها شديدا ولاأستثني منهم أحدا عكس ما مضى .
يا السيد نبيل بنعبدالله لقد كان عليك ان تقرا كتاب " الذئاب المتحية الخذيعة الكبرى " لصاحبه لحسن كرم العضو السابق في حزب العدالة والتنمية وحركة التوحيد والاصلاح قبل ان تتحالف مع البيديجي ….ان الكاتب يعبر بشكل صريح عن ندمه في التسويق لصورة هذا الحزب الحربائي والمخادع والذي يستغل السدج من المواطنين وذوي الحاجة لبلوغ مراكز السلطة مستعملا التقية وتشييع الجنائز لبلوغ اهدافه….واليوم وبعد ان انكشف امره ما عليكم الا الرجوع الى الاصل والاعتدار من الشعب لانكم اسئتم الاختيار..وكما يقال الاعتراف بالخطاء فضيلة…
كيشوفو مغرب كبحال كعكة قاسمينها بناتهم.الله يخاد فيكم الحق.و مصيفطن شباب لتجنيد
هادشي للي شفت من هاذ الحكومة ما عمري شفت بحالو في الحكومات السابقة كون غير فيهم هاذ النفس على مصالح المواطنين
السياسيون في وطننا كالقرود في الغابة، إذا تشاجروا أفسدوا الزرع، وإذا تصالحوا أكلوا المحصول..
Le vrai pouvoir est ailleurs ils ne sont que des comparses au service de l’état profond !!
Sauf qu’ils bénéficient des avantages illimités sans aucun contrôle !!
La complicité ça paye quand même !!
Le grand perdant c’est l’avenir de ce peuple !!
اظن انها مجرد مناورة من حزب الكتاب لإعلان توبته للنظام…الانتخابات اقتربت وهو يخشى ان يعاقب على تحالفه السابق مع الاسلاميين….فقط
خلل كبير في التسيير حينما تكون تناقضات في المفاهيم قبل البرامج
كيف لحزب يستمد مفاهيمه من الشريعة الإلهية أن يتآلف مع حزب يستمد مفاهيمه من الشيوعية
ليست هناك أرضية مشتركة بتاتا
مجرد رأي متواضع
في اجتماع دولي للاقتصاديين من كل بقاع العالم حصل ان قال احدهم لزميله ماذا سيحدث للعالم لو ان هذه القاعة اتت على رؤوسنا جميعا بسبب زلزال واجابه اتعلم لن يحدث شيئا ابدا للعالم بدوننا.
يسري الامر ذاته على برلمانيينا و من لف حولهم!
الحمد لله ما زالت الايام تفضح ان ما يجري في المغرب من اللعبة السياسية انما هو ريع وبقرة حلوب كل حزب يأخذ دوره في حلبها كما يشاء . اما الوطنية والتضحيات وحب الوطن وغيره فشعارات خلقها الاقوياء ليسكتوا بها الضعفاء لا أكثر
وشاهد شاهد من أهلها…..سي بنعبد آلله يكشف عن المحاصصة لتي تتم داخل دهاليز البرلمان بين الكثل المؤلفة للحكومة….محاصصة مناصب اللجان البرلمانية…وهذا أمر خطير لأنه يلغي الكفاءة والخبرة….ويكرس مبدأ النفعية الحزبية…..لذا نطالب بإلغاء المحاصصة وتطبيق الدستور كشريعة سامية صادق عليها الشعب….وزكاها جلالة الملك….ورعاها القانون عبر المحكمة الدستورية….
…se bagarrer entre eux….pourquoi.? c'est simple le gâteau est tellement délicieux qu'il faut quelqu'un d'une famille pour le garder et le partager par la suite entre famille..on ne veut pas d'un intrus étranger de la famille….2 partis aussi vilains l'un que l'autre..veulent un poste aussi important .où l3a9a اللعاقة. est en abondance..sans gardiens ni controle .où on peut profiter tant qu'on est le patron de ce poste….et faire profiter par l'occasion ses proches…de son parti. et ceux de son sang…oubliant qu'ils sucent le sang de beaucoup de millions de pauvres marocains.qui ne leur reste que le BON DIEU à implorer et prier pour que justice soit faite dans ce Maroc qui se derrige vers la dérive….
سبحان الله العظيم حكومة المناصب لا غير دلك في برلمانات الدول نجد ان ممثلوا الامة يدافعون عن المواطنيين وعن المشاريع ونحن في المغرب يتسابقون عن المناصب والمادونيات لا يهمهم امر الشعب يتناطحون ويتخاصمون وهم عرضة للضحك حسبنا الله ونعم الوكيل
سياسة المناصب وسرق أموال الشعب واهمال الوطن
Ses gens ils sont indigne des Hommes d'etats il ne faut pas qu'ils restent puisque ils veulent les places que pour leurs fond de commerce pas plus
لماذا سكوت جميع الاحزاب حول القضايا الكبرى التي تمس مصلحة المواطن مثل التقاعد والتعاقد والفساد والريع والمقاصة وارتفاع سعر المحروقات وغيرها.هذا السكوت معناه ان الكل متفق على ذلك وان الكل ينتظر من هذه المحكومة ان تصفي هذه الملفات في اقرب وقت.فعن اية احزاب نتحدث ان لم تكن لها تصورات وحلول مختلفة.فليس هنالك اذن لا اغلبية ولا معارضة الا من جهة الصراع حول المناصب واحتلال المراكز.عندما تكون بصدد مشاهدة المناقشات في البرلمانات الغربية تشعر وكانك وسط حلبة صراع حقيقي.فهذا الصراع هو ما يحرك المجتمع ويرتقي به.اما التوافق والتواطؤ فمعطل للحركة.
تحمل المسؤولية يجب يكون فيها المبدا هو الكفاءة و الكفاءة ثم الكفاءة
و ليس التوافق…
ان خير من استاجرت القوي الأمين
اجعلني على خزائن الأرض اني حفيظ عليم
العلم الأمانة الحفظ القوة…. خصائص لتحمل المسؤولية…
و على المسؤول ان يعد للسؤال جوابا…
سواء في الدنيا و الآخرة…..
N'appelez plus ce partis de camarades D'Ali Yata ; il n'y a plus rien à voir avec
Feu Ali Yata se retourne dans sa tombe
Dites plutôt la bande de Nabil Benabdellah
ما يقع في البلاد من تهافت على تقسيم المال العام من طرف نواب الامة لهو دليل واضح وكاشف عن وجود دكاكين تبيع الوهم والكلام الفارغ وتضييع للوقت وتكريس الجهل وتهميش الشباب وتفقير الشعب عبر تقسيم الكعكعة العامة بينهم وترك الشباب يتجه نحو واجة البحر والشعب نحو واجهة التسول، والدعارة للأسف.
ارجو من كل قلبي ان يصل صدى هذه التغريدات الى مسمع صاحب الجلالة لان تقة المغاربة لا تتجاوز سدته
God bless Morocco and the king also