أعلنت المديرية الجهوية لقطاع الثقافة (جهة الدار البيضاء) أنه تقرر منع توافد الجمهور على معرض الدار البيضاء لكتاب الطفل والناشئة، الذي ينظم من 2 حتى 7 دجنبر الجاري، مع إيقاف أنشطة العارضين، والاكتفاء ببث الورشات المبرمجة عبر الفيسبوك.
وأوضحت المديرية في بلاغ لها، أن هذا القرار يأتي تنفيذا لما قررته الحكومة، في 03 دجنبر 2021، بشأن منع جميع المهرجانات والتظاهرات الثقافية والفنية، وذلك لتعزيز الإجراءات الوقائية اللازمة للحد من انتشار وباء كورونا المستجد.
وفي التفاصيل، يضيف البلاغ، فقد تقرر إيقاف أنشطة العارضين ومنع توافد الجمهور على معرض الدار البيضاء لكتاب الطفل والناشئة في دورته السابعة والذي افتتح بمقر المديرية الجهوية لقطاع الثقافة، على أن تستمر الورشات المبرمجة ضمن الأنشطة الثقافية الموازية لفعاليات المعرض، ليتم تصويرها بدون جمهور، وبثها عبر الصفحة الرسمية للمديرية الجهوية للثقافة، على الفيسبوك.
إذا كنت في المغرب فلا تستغرب
اي حاجة فيها قراية تحيدوها ل دراري
هاد الحكومة ولجنتها حماقو بالمعقول خليو عيكوم الناس راه كلشي باغي كورونا وما باغيينش هاد الاجراءات البدائية اللهم كورونا اولا هاد الاغلاق
فسروا لنا امتلاء ملاعب الكرة باوربا بالمتفرجين …
المغرب وجد ذريعة في كورونا و”أوميكرون”
جميع دول العالم عادت لحياتها الطبيعية إلا المغرب سبحان الله عندنا لجنة علمية لا تمتلك من العلم سوى الإسم.
اذا كانت هاته اللجنة علمية وتحتوي على عباقرة الطب في المغرب فلماذا لا تجتهد هذه اللجنة وتنتج لقاح مغربي .
أم أنها تجتهد سوى فالاقتراحات الفارغة والتي يرى النظام أن هذه الاقتراحات في مصلحته لأنه بموجبها يجد مبرراته في قمع أي تجمع لأنه يهدد الصحة العامة هههههه
تحياتي…جئت في رخصة لزيارة ابني بأحد مدن الخليج العربي…لن اتحدث عن مظاهر التطور والتقدم والازدهار والرقي الذي بلغته هذه الدولة.. انما لربط موضوع اغلاق معرض كتاب الناشئة في
وجه الزائرين..بالمعرض الدولي اكسبو 2020 بدبي…والذي يحج اليه بالالاف المؤلفة زوار من مختلف الجنسيات…واتساءل معكم هل هذه الدولة التي توفر هذا الرفاه والسعادة لمواطنيها و لزائريها لا تخاف عليهم من انعكاسات هذا الوباء…حدودها البحرية والجوية مفتوحة كباقي دول العالم .. سياحتها قوية…و احد اهم مصادر التنمية…ولا تريد التضحية بها… المغرب لا يأبه لا بالسياحة ولا برفاه أبناءه …فقط يخاف عليهم خوفا غير مبرر… لا ارى معنى في الوقت الحالي للتمادي في الاغلاق سوى اضعاف مناعة المواطنين ..وفي الختام على صناع القرار تحمل مسؤولياتهم بكل حزم وذكاء ..عليهم إعادة دراسة موضوع حماية المكتسبات…والله الموفق
.
قطر فيها كاس العرب ولا مشكل
الامارات فيها اكسبو ٢٠٢٠ ولا مشكل
تركيا فيها انتعاش سياحي هائل و هي غاصة بالسياح من كل الجنسيات ولا مشكل
الدول الاوربية تمارس حياتها و نشاطها الاقتصادي و السياحي والانتاجي بصفة عادية و لا مشكل
جميع الدول ابقت اجواءها مفتوحة و عززت فقط من اجراءات الاحتراز و المراقبة
اذن اين المشكل
اما ان لجنتنا العلمية الموقرت احسن من كل اللجان العلمية في العالم
واما اننا في وادي و بقية العالم في واد اخر
لا حول ولا قوة الا بالله.