‫تعليقات الزوار

105
  • Mourinho
    الخميس 10 أبريل 2014 - 00:51

    ce monsieur a une grande personnalité et il ressemble plus à la personnalité du Mourinho

    dans la figure et le charizme

  • rachid
    الخميس 10 أبريل 2014 - 01:02

    كلام معقول وشكرا على الجرأة والشجاعة في الحديث

  • amal
    الخميس 10 أبريل 2014 - 01:10

    نحبك يا امييييرنا الغالي فقد طال غيابك

  • رشيد
    الخميس 10 أبريل 2014 - 01:24

    احتراماتي دكتور هشام, حبي لك سيزداد كثيرا اذا ما عدت الى بلدك من اجل اغناء الحقل الثقافي والسياسي الذين هما في امس الحاجة اليك والى امثالك. ملكنا العظيم , و نحن معه, يحتاجك الى جانبه من اجل مغرب الحرية والانفتاح على العالم. املي ان ارى نخبة سياسية مثقفة تناضل ليل نهار من اجل اقرار العدالة, الديمقراطية, المساواة والعيش الكريم لكل المغاربة.

  • kamal
    الخميس 10 أبريل 2014 - 01:25

    I like the way the prince moulay hicham is talking about his cousins, there is a big respect toward them sidi Mohamed, moulay rachid ,I really appreciate that, but I have questions what is the main reason for writing this book? and why it is at this time? I'm hoping this book will help for what is better for the country.

  • Mustapha Azayi
    الخميس 10 أبريل 2014 - 01:51

    It seems as though a lot of Moroccans are misunderstanding the vision that the Red Prince embraces for Morocco and its governing mechanism. They mostly tend to see him as someone who had rebelled and ventured to wallow alone into the wilderness searching for some crazy idealistic quest that seems to be hellish in nature and aims at destroying the Morocco's solid political fabric. But in reality he is a voice of conscience to which Morocco should pay a keen atention to. He has his own ideas but I don't see that he is Morocco's or the king’s enemy by any means. Instead he chose to live sanely, gracefully and without the slightest regret of the ideas he stands for. We should instead respect him for his sense of courage and hope that someday our nice king would reach out for him and try to understand the rich asset that this man possess. Tolerance is a virtue and our King is its holder. But until that happens I recognize that I must still keep the fire extinguishers handy.

  • youguerten
    الخميس 10 أبريل 2014 - 01:51

    a si hicham le maroc est amazigh vous renier la mazighite du maroc :liser la vraie histoire du maroc vous devez loyauté au maroc non a la phenicie

  • Atlasson75
    الخميس 10 أبريل 2014 - 01:53

    This man has a great thinking. He diagnosed the illnesses of our country in a precise manner, when he stated the fact that Morocco is being run by two systems of rule: traditional and modern. It is obvious that, in order for us to advance, we have no other option but to eradicate al Makhzen and its unseen forces, and let the democratically elected institutions exercise power; otherwise, our homeland may remain hostage at the mercy of the corrupts who would love seeing us getting around a vicious circle.

  • IBNOU OMAR
    الخميس 10 أبريل 2014 - 01:53

    السلام عليك أيها الأمير
    لقد تابعت بعض تصريحاتك فخلصت إلى نصحك
    اتق الله في أهلك وبلدك والزم جماعة المسلمين و إمامهم محمد السادس تفلح في الدنيا و الآخرة

  • عايق باللعب2
    الخميس 10 أبريل 2014 - 02:06

    سنرى كيف يبيعون دماء الشهداء و تضحيات المناضلين بأبخس الأثمان للغرب . فالأمير هشام وغيره من البيادق الداخلية و الخارجية ليسوا سوى صناعة غربية الهدف منهم حماية مصالح الغرب في المغرب في حال ادطرار للغرب التخلي عن النظام الهلكي . ولقد رأينا نمادج لهؤلاء البيادق في الدول التي شهدت ما يدعى بثورات الربيع العربي وكيف أنهم بدؤو في بيع أوطانهم و تخلو عن الشهداء و مطالبهم مقابل مناصب رفيعة في الدولة كالرئيس التونسي منصف المرزوقي و النهظة في تونس و بعض المعارضين المنبودين في ليبيا و ما يسمى بالمعارضة السورية الحالية و تي تسعى للاطاحة ب النظام السوري لا حبا في الشعب السوري و تضامنا معه ولكن طمعا في أن يسمح لهم الغرب بادارة الدولة في حال سقوط النظام الحالي في سوريا

  • james bond
    الخميس 10 أبريل 2014 - 02:11

    الدم ماتيدوزش الدم , فعلا هناك حب الامير مولاي هشام للعائلة الملكية رغم خلافاته السابقة اثناء فترة الشباب, لكنه رغم ذلك فالحياة علمته الكثير , حيث يقول ان المرحوم الحسن وفاته علمته الشئ الكثير وهذا مايرمز الى حب في الوجدان فالدم ماتيدوزش الدم

  • aala-eddine Lahmer
    الخميس 10 أبريل 2014 - 02:46

    لماذا أبايع و أبقى وفيا لملك المملكة المغربية و الأسرة العلوية الشريفة ؟

    -أمير المؤمنين هو من أحفاد أسرة الرسول صلى الله عليه و سلم.
    -الأسرة العلوية قبلت يوما بحياة المنفى من أجل هذا الوطن الموحد الحبيب.
    -هم من أسسو القوات المسلحة من أجل أمن و أمان المواطن , و جل المؤسسات من أجل كرامته.و…..و….

    الله يبارك في عمر سيدنا محمد السادس, الله يبارك في عمر مولاي الحسن.

  • marocaine de Chicago
    الخميس 10 أبريل 2014 - 02:48

    Ah comme j'aimerais voir ce Prince tenir de grandes responsabilites politiques au Maroc. Il est tres charismatique, honnete, modeste, tres intelligents, eloquents, tres connaisseurs et bien cultives. ses reponses sont toujours credibles et autehtiques ce qui insire la confiance. J'ai envie de lire son livre. je suis sure que j'en apprendrais beacoup. Mes hommages votre altesse royale.

  • robbi
    الخميس 10 أبريل 2014 - 03:09

    Seulement du bla ,bla, bla tous le monde sais ceci ,nous voulons des solutions pas du bla, bla

  • special
    الخميس 10 أبريل 2014 - 03:16

    أتفق كثيرا مع رأي الأمير هشام القائل بوجود تناقض أو ازدواجية في تركيبة النظام المغربي تمثله سلطة المخزن الذي وصفه ب"الحيوان" وسلطة المؤسسات الدستورية الحديثة ،أعلم أن هذا التعليق لن يصلك سيدي الأمير، ولكن مايدريك ؟! لعل هاته التركيبة الفريدة للنظام إضافة للألطاف الإلاهية هي التي لازالت تضفي على المغرب نعمة الإستقرار وتكرس مفهوم الاستثناء المغربي ، مايدريك؟! لعل بنية الدولة في شقها الحديث رمز للانفتاح السياسي الذي يتأثر بتقلبات السياسة الدولية، في حين تبقى بنية الدولة في شقها الحيواني ـ كما تفضلت ووصفت ـ رمزا للتقاليد التي توحد المغاربة منذ تلاثة عشر قرنا خلت والتي لا تتأثر البتة بالعواصف السياسية الخارجية أوالداخلية ،مايدريك ؟!لعل٠٠٠

  • wiseone
    الخميس 10 أبريل 2014 - 03:20

    Your Highness, i feel sorry for what the late king did to you. Sorry for the way he treated you father. We as Moroccans have nothing to do with it. That was strictly family business, so let's keep it that way. You see your Highness, during your late uncle reign, and when you were attending "le college royal" to get educated, i used to walk 6 kilometers daily to an abandoned stable considered as "school". You know, someday i will write about the way "al qaid" treated my father…Your Highness I wont do that because all Moroccans are busy with their own stories. Good luck with your book and if i have some change left in my pocket after i pay the rent, i may buy a copy to support your cause.

  • tayib
    الخميس 10 أبريل 2014 - 04:12

    عد الى بلدك اننا في اوس الحاجة اليك نريدك بجانب ابن عمك لقد غلبت علينا التماسيح نريد من يحاربها ويدفنها… الشعب لا يريد اسقاط النظام الشعب يريد شغل كرامة لا اكثر ولا اقل

  • صلاح
    الخميس 10 أبريل 2014 - 04:37

    من زمان و نحن نقول أن مكان الأمير هشام هو المغرب
    المغرب أولى به من الغربة و المنافي.
    له مكانة خاصة في قلوب المغاربة و إحترام مميز من المثقفين
    هو عضو مهم داخل اسرة الملك و هو الثالث في ترتيب ولاية العهد
    أي خلافات بينه و بين الملك يجب أن تبقى خلافات عائلية و لا يستغلها المتطفلين في المحيط الملكي لإبعاده.
    نحن ننادي بإصلاح نطام الحكم إصلاحا عميقا و جوهريا و الأمير هشام له رأي قريب من ذلك و الغاية هي تقوية البلاد وتحصينها لأن ما يضعف البلاد هو التسلط و الفساد و يد واحدة لا تصفق و الملك يحتاج للمخلصين من حوله.

  • ilham
    الخميس 10 أبريل 2014 - 05:17

    he is a wise person for sure and great man, i , absolutely respect his way of thinking, and for sure he's not here to create drama between morrocans and the king or encourage Moroccans to detest their ….king, but the opposite…

  • bira abid sbai
    الخميس 10 أبريل 2014 - 05:24

    يقول المثل المغربي لبراني اعكوبتو لبلادو كما قال احد الاخوان السلطان والشعب يحتاجان الى اجربتك السياسية التي قلت في هدا الربورتاج ان اباك علمك اشياء كثيرة في المدار السياسي فارجع الى بلدك وساعد ابن عمك في محاربة الفساد الاداري والمفسدين الدين تركهم النظام السابق من فضلكم وشكرا

  • الجيلالي
    الخميس 10 أبريل 2014 - 06:05

    مواقف في اتجاه انفتاح القصرعلى المجتمع وتستحق أكثر من التنويه وإلى عهدقريب والكل يتذكر من كان يجرؤ على رفض تسلم 10دراهم مجعدة ومتسخة لأن بها صورة الملك.

  • مغربي
    الخميس 10 أبريل 2014 - 08:13

    لماذا لا تترك هده الخزعبلات والأجندة التي تخدم الفتن وتعال إلى وطنك ودع يدك في يد ملكك وملكنا لخدمة هده البلاد العجيبة والحبيبة

  • ME9DEM_ALHOUMA
    الخميس 10 أبريل 2014 - 08:34

    انه انسان يمتلك رصانة وحنكة وتبصر تجعله اميرايساهم في اعطاء صورة جميلة للعائلة الملكية ولاينصاب في الاتجاه الذي يؤدي المغرب ويشغل الصحافة المغردة التي تنتظر خرجات من هذا الامير
    الامير هشام يتغير في الاتجاه الصحيح وهذا شيء يثلج الصدر ويجعل الوصوليين في محنة, الذين يصاحبون القوي ويتملقون له ومنهم اعضاء الحركة الوطنية الذين كانو سوف يخدمون فرنسا عن طريق حكم العسكر الشيء الذي كان سوف يدخلنا في تخلف اكثر من الجزائر

  • Amira
    الخميس 10 أبريل 2014 - 08:46

    لقد ابتعدت كثيرا وسمعنا عنك كثيرا لكن حوارك هذا حببني فيك كثيرا لان هذا ماكان يجب فعله كما يقول المثل الشعبي المصري …عمر الدم مايكون ميه اي ماء…الحسن الثاني رحمه الله عمك لقد توفي يجوز عليه فقط الرحمة وهذه الاضطرابات لا تخلو كل عائلة منها والان الله اعطانا محمد السادس نصره الله شخصية اخرى وجد محبوب من طرف الشعب لماذا لا تعود للوطن وتساعده وتكون بجانب اخيك الوسيم مولاي اسماعيل والامير مولاي رشيد ونرى العائلة الملكية مكتملة ومتلاحمة حتى يضرب المثل ببلدنا نريدك اميرا برداء ازرق وليس كما يقال عنك ..الامير الاحمر..ان الوطن غفور رحيم

  • العجب يحبط العمل
    الخميس 10 أبريل 2014 - 08:55

    الأمير مولاي هشام لم يأت بجديد وكثير من المغاربة يعرفون العائلة الملكية المغربية التي لا أسرار لها لأنها من الشعب و إلى الشعب وليست أرستقراطية. فأمهات أولياء العهد و رفاقه في الدراسة ينتمون إلى اسر شعبية بسيطة. الحسن الثاني بصرامته و بعد نظره حافظ على هذا التقليد حتى لا تنفصل العائلة عن محيطها الشعبي ولهذا أصر مثلا أن يستكمل و لي العهد دراسته في الجامعة المغربية مثله مثل أبناء كافة المغاربة. وهذا هو سبب الخلاف بينه و بين مولاي هشام الذي أبدى رغبته في استكمال دراسته في الخارج.
    ولا يسع المغاربة إلا أن يفتخروا بأميرهم و قد إجتهد و اعتمد على نفسه و تخرج من أرقى الجامعات الأمريكية وذاع صيته في المحافل الدولية.إلا أنه يبدو أن عدوى "خالف تعرف" قد أصابته مثل كثير من المثقفين الذين ينتقدون كل شيء دون تقديم البدائل. نرجو أن ينتبه إلى هذا الإنحراف حتى لا ينطبق عليه المثل القائل :(إذا لم يكن لك في الخير اسم فارفع لك في الشر علما).
    إنه يعلم أن بلدا يعاني من آفتي الجهل و الفقر يدمره كثير من الديمقراطية و حقوق الإنسان. والدول المتخلفة التي يستغل فيها القوي الضعيف لا أسرارلها .

  • فوزي
    الخميس 10 أبريل 2014 - 08:56

    مولاي الامير لاتترك للحساد متغرة والمغرب تحرر ولا بدأت تهمه الهضرة عد معززا مكرما لأحظان اسرتك الشريفة .حتى المولود اصبح يعترف بالإنجازات والتطلعات المستقبلية للملك .إنه يحبك ويريدك بجانبه .لقد رحل الكتب.ولم يبقى إلا الصحيح.كتابنا القرآن الكريم.والملك محمد السادس أمير ألمؤمنين .

  • أبوسعد
    الخميس 10 أبريل 2014 - 09:59

    يا مولاي هشام..ابن عمك سيدي محمد يحظى بإجماع المغاربة وأنا أحدهم لأنه يعمل ليل نهار من أجل النهوض بهذا الوطن ويضحي من أجل غذ أفضل لمغربنا العزيز…عد إلى وطنك واعمل إلى جانب ابن عمك الذي بايعه المغاربة بيعة شرعية وكفاك من الكلام في وسائل الإعلام لأنك تمنح أعداء المغرب في الداخل والخارج فرصة أن يجدوا ما يقولون

  • شامة
    الخميس 10 أبريل 2014 - 10:11

    بكل صراحة وامانة وحب لبلدي والملكي ان اقول لك مولاي محمد السادس قام بمجهود كبير للمغرب مند ان اصبح ملك وكذلك الملك الحسن الثاني اتمني ان تضع يدك في يد اخاك وابن عمك في خدمة المغرب الحبيب وتساعده في مشاريعه الداخلية والخارجية وبرامجه الكبري وتحارب المفسدين لهذا البلد الحبيب…..واترك الخلاف العائلى جانبا لتفوز برضي الله عليك ومحبة الشعب لك الحيات العائلية يجب ان تبقي مخبأة بين افرادها وليست لنشر وتشهير مولاي الامير هشام واستسمح لقولي هذا اني احب ملكي الحسن الثاني وبكيت عليه كثيراحين مات وكذلك احب ملكي محمد السادس واتمني له طول العمر والصحة والتوفيق انشاء الله

  • فقه الاولويات
    الخميس 10 أبريل 2014 - 10:16

    اغلب من قاموا بالإنقلاب هم أناس كانوا يصبحون ويمسون على المشعودين اي "الشوافات" وكان إيمانهم في البخور أكثر من إيمانهم بالله
    خير لهذا البلد أن يحكمه مثل الحسن الثاني بدل أن يحكمه من يؤمن "بلحجابات " والسحارات والفقها

  • hassan
    الخميس 10 أبريل 2014 - 10:27

    قرأت بعض الأفكار التي تداولت حول الكتابـ،لكني و كأغلب المغاربة الغيورين على وطنهم و ملكهم غير متفقين ما قلتهَ؟لأن الظرفية غير مناسبة ثم إن المغرب يمشي بخطا حثيثة في كل المجالات ولا داعي لزرع القلاقل لأن العالم العربي في حاجة للوحدة و عاش وطننا العزيز وشكرا

  • واقع الحال
    الخميس 10 أبريل 2014 - 10:32

    طبعا ممكا لا شك فيه أن الكتاب موجه إلا فئة معينة من القراء لانه مكتوب بالفرنسية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ واغلبية الشعب المغرب لا يجيد فهم محتوى الكتاب ما هي الفئة المستهدفة .وما المغزى من طرح الكتاب
    طبعا سيكون هناك رد من طرف من عناهم الكتاب ولو من بعيد لأنه أمر عادي أن يدخولون في متاهات
    لكن هده الأمور أصبحت من الماضي واقع الحال لم يعد يسمح بمتل هده التفاهات حتى إسرائيل لا تتعامل بهدا المنطق ليس هناك أي مشاكل في الحكم

    خلاصة القول متحدين نقف متفرقين نسقط

  • Ayoub HADRANE
    الخميس 10 أبريل 2014 - 10:44

    bonjour;
    Cela est un message que j'adresse à notre Prince Moulay Hicham,
    On a besoin de vous à nos côtés et le Maroc a besoin de vous;
    Tout le peuple marocain a conscience de ce que vous avez ressenti durant toute une longue période passée;
    Mais sachez qu'avec l'amour et la réconciliation que les plaies se cicatriseront un jour;
    Notre roi, que Dieu Alah le glorifie et le protège, se bat pour un Maroc Meilleur, on est à ses côtés pour réaliser ce rêve et on veut que vous rejoigniez le bord avec nous.
    Vous êtes un homme de haut calibre, vous êtes un homme d'exception et votre présence, vos réflexions et vos idées sont un vrai plus qui viendront booster et injecter un nouveau souffle au rêve marocain.
    rejoignez nous cher Prince

  • fadwa
    الخميس 10 أبريل 2014 - 10:49

    مادمت تحب المغرب و ملك المغرب برهن دلك بعودتك الى وطنك لتكون في جانب اسرتك ووطنك

  • OUJDI
    الخميس 10 أبريل 2014 - 10:53

    LE PROVERBE MAROCAIN DIT: quant on atteint pas la grappe de raisin on dit qu'il est acide.
    a si si ton pere qui tenait les reine tu aura pas le meme discours.
    ton pere a fait a vecu comme un prince mais a tu pense au peuple marocain ,a tu penses au pauvre du peuple,$
    un conseil cousin ,ahmad allah comme tous le peuple

    et arrete de salir la memoire d'un mort,
    si M6 etait di mauvais elle parlera se ton pere et peut etre il y aura beaucoup de revelations negatives.

  • حسن
    الخميس 10 أبريل 2014 - 10:56

    كل من يتكلم كثيرا ويحب الظهور والتباهي من أجل تلبية رغبة في النفس إنه إنسان لايعمل عملا للغير لوجه الله تعالى
    هدا ينطبق على الامير الدي يبحث عن الاعلام والصحافة في بلاد الغرب ﻻيكفيه المال والثروة التي حصل عليها من أبيه يحب التباهي وسقط ضحية يستغل من طرف أعداء الوطن وأصخاب المصالح أقول له ستموت كما نموت جميعا وكما مات سيدك الحسن التاني فمادا ستقول لربك هل نصحت شعبك أم أفسدت شعبك ونفسك ؟؟؟؟

  • marocain
    الخميس 10 أبريل 2014 - 11:04

    نريد صوتا قويا و من الداخل صوتا ناقدا لادعا و موضوعيا .و ها قد انفجر كالبركان من حر و ضغط الباطن .

  • Hiham
    الخميس 10 أبريل 2014 - 11:09

    عندما نتكلم عن الميت نقول رحمه الله،أولا ثم كتابك في هاته الظرفية مشكوك فيه، ومساندتك لحركة عشرين فبراير حقيقة، لو تتوجب الخير للبلاد لما فعلت هذا؟ وكمقيم بأمريكا لا حبذا دافعت عن الصحراء المغربية وا ستتمرث أموال أبيك التي هي أموال الشعب بالمغرب لقد اشتغلث مع إدارتكم وأعرف نواياك شخصيا….. 

  • je t'adore maman
    الخميس 10 أبريل 2014 - 11:13

    Je pense que le prince cherche, a travers son livre, a semer la zizanie au Maroc suite a l’échec du royaume a adhérer a la vague de la protestation populaire ayant marqué des pays comme la Tunisie et l’Égypte, donc ce live pour moi est une interprétation équivoque de la déception de ce prince.

  • amine
    الخميس 10 أبريل 2014 - 11:51

    A mon avis et de par l’intitulé de son livre, le prince a voulu, a travers ses écrits, a exprimer le cumul de sa colère qu’il a endurée depuis sa sortie du Maroc et de montrer aux marocains qu’il est d’une bonne foi afin de les stimuler et à engager, par conséquent, le pays dans une nouvelle forme de contestation qui ne servira que les ennemis de la patrie et tout cela sous la quête de la prétendue démocratie qui pour moi, ne pourrait être réalisée dans l’utopie.

  • mch med
    الخميس 10 أبريل 2014 - 12:22

    vive le roi sidi MOHAMED6 j espere de tout mon coeur que tout ça se resoudra dans les plus bref delais on vous aimes tous prince heritier moulay lhassan e princesse lalla khadija et princes sages et elegants moulay rachid et moulay ismail et toute les charmantes princesses que dieu vous protegent amine ya RAB VIVE LE ROYAUME DU MAROC

  • الورزازي
    الخميس 10 أبريل 2014 - 12:49

    كل مادكري في كلام الامير و كتابه شيء عادي ومعروف فاين الجديد كل ما تقوله وماتطلب بيه يطلبه كل مواضن مغربي حر فلا جديد عندك يا امير المنبود الا حبك لي طهور امام شاشات ادا كنت تحب المغرب فكون خدم الوطن انزل لي شارع المغربي وخوط طروق لي خدمة الشعب

  • najib
    الخميس 10 أبريل 2014 - 12:58

    مع كل الاحترام للامير
    الاحظ ان الاصلاحات بالمغرب تسير بالسرعة المعقولة :فعكس انطباعك المغرب العميق يرى ان الا صلاحات تسير بسرعة جنونية
    ارجوك مولاي هشام ان تنكب على الاجتهاد في كيفية ادماج من يعطي فكرة المخزن ثقلها وشرعيتها حتى لاتسيير القاطرة وحدها
    وشكرا فقد نبهتنا وانت ابن الجامعة المرموقة مرة اخرى للمغرب الممكن مغرب الدولة العظمى جزاك الله خيرا

  • Citoyen marocain
    الخميس 10 أبريل 2014 - 13:18

    J'ai lu le roi prédateur (banni au maroc), et j'invite tout le monde à le lire, il est par des journalistes français qui ont vécus au maroc, il partage plusieurs points commun avec le livre de moulay Hicham, vous allez comprendre le jeu et pourquoi on arrivera jamais à avoir de la démocratie au maroc.
    Salam ouaalikoum

  • khammar
    الخميس 10 أبريل 2014 - 13:30

    Bravo My Hicham pour la clarté de ton discours et ton courage;bon courage  

  • المامون العباسي
    الخميس 10 أبريل 2014 - 14:03

    مهما كانت طبيعة هذا الكتاب، مثله مثل أي كتاب، يجب السماح بترويجه في المغرب وقراءته، وهكذا يمكن مناقشته وإعطاء رأي فيه. أما منعه فهو يتنافى مع حرية الرأي والفكر وحرية الوصول إلى المعلومة. ولا أحد يجب أن يكون وصيا على المواطنين المغاربة في معرفة ما يسمح لهم به وما يمنع عنهم …

  • sbaai
    الخميس 10 أبريل 2014 - 14:24

    نحن نفتخر بك كمغربي منحدر من اسرة مغربية عريقة في الوطنية . وحتى اخوالك هم من ذوي المكانة المرموقة في لبنان وهم محبوبون ومحترمون لدى المغاربة . نفتخر بك ضمن نوابغ هذا الشعب , لكن استسمحكم سمو الامير ان التمس منكم الاحتياط من الغضب والسقوط في الشعبوية… الشعبوية لا تفيد بقدر ما تضر البلاد وتضربك كشخص. نحن كمغاربة نأمل ان تستفيد البلاد من نبوغك.والحضن الدافيء هوبلدك والقلب الحنون هو ابن عمك ومجموع شعبك.
    الحسن الثاني اعتقد انه لم يكن يقصد الاساءة الى شقيقه الامير مولاي عبد الله والدكم متعه الله برحمته وغفرانه… اظن ان عمكم المرحوم الحسن الثاني, كان شديد الخوف على صحة أخيه .

  • صقر البربر
    الخميس 10 أبريل 2014 - 14:25

    هل سنقرأ هذا الكتاب لصاحبه هشام العلوي؟ أم أن الرعايا ليس من حقهم قراءة الكتب التي يريدون، وليسوا أحرارا في أفكارهم وآرائهم، خاصة وأن السياسة حسب فقهاء المخزن والاستبداد الإسلامي مفسدة للعامة. لنقرأ الكتاب أولا ثم نرى،ويجب عدم استباق الأحداث والانطلاق من أفكار جاهزة، يجب قراء الكتاب وجميع الكتب بعقلية نقدية واستقلالية في الرأي. ثم إن ما يقوله في الحوار التلفزي الأمير مولاي هشام، ليس جديدا، فنقد الطابع المخزني للدولة مسألة قديمة، لكن قد يأتي الكتاب لغني النقاش. هل سيغني الكتاب فعلا النقاش السياسي العمومي أم أنه مجرد ضجيج ، سنرى إذن.

  • hic86
    الخميس 10 أبريل 2014 - 15:14

    une réaction pour l'avis numéro 7,et pk pas dire que le maroc est romain, pourtant ils etaient là bien avant ou je me trompe:-)

  • maya said
    الخميس 10 أبريل 2014 - 15:24

    He is funded by the gulf countries. He cannot speak anymore of the "Arab Spring" in any seriousness as it has brought nothing but disaster and war to countries (Libya, Egypt, Syria etc etc) and was probably fomented by outside parties. He is also not banned from Morocco, he in fact comes back regularly and is involved in business affairs, making profit. Perhaps he should consult with his paymasters (Gulf countries) before he steps in to criticize Morocco. We are slowly moving toward democracy, and Morocco is the only country in North Africa and the middle east that is stable. We will lay the foundations for a just society slowly and surely. By Moroccans, for Moroccans. Amazigh and Arab. Red Prince? I don't think so.

  • le marocain
    الخميس 10 أبريل 2014 - 15:26

    moi je pense que le prince a beaucoup de qualites a mettre au service de notre cher pays le MAROC moi je prefere qu il integre le paysage politique marocain pour y apporter des solutions nous marocains les critique on accepte mais il faut apporter des solutions pour pouvoir avancer ensemble parce critiquer et rester a l ecart ce nest pas catholique si le prince aime son pays il faut participer a la vie politique marocaine qui a certes beaucoup a apprendre de ce genres de personnage pleins d energie il faut mettre toutes ces capacites au service de son pays en ce qui concerne les querelles familiales et la vie privé de chacun ceci doit etre rester privé les marocains n ont pas besoin de tt ces details mes freres main dans la main et faisons notre bon chemin longue et belle vie au maroc et au marocains vive le roi vive le prince hicham et tte la famille royale et vivent tte personne apportant un plus a ce beau pays pour aller de lavant allah alwatan almalik

  • كريم
    الخميس 10 أبريل 2014 - 15:28

    اري في مولاي هشام انه الانسان حر و لديه شخصية مستقلة و نزاهة فكرية رغم الاختلافي معه في الكثير من الارائه

  • mohamed
    الخميس 10 أبريل 2014 - 15:36

    au moins cette fois nous les marocains nous avons le droit d’être fiers car nous avons pour la première fois un émir bien cultivé et érudit .c'est la première fois que ça nous arrive depuis 1634

  • sadik ahmed
    الخميس 10 أبريل 2014 - 16:07

    tu dois reconnaitre le travail fait par le roi dans tous les domaines qui a change le pays

  • ملاحظ
    الخميس 10 أبريل 2014 - 16:12

    هذا شئ لا يهمني بل يهم صاحبه….في ماذا سيفيدني هذا الكتاب…. لدينا في المغرب تحديات أكبر من مشاكلك الشخصية التي تتحدث عنها لم يعد لدينا الوقت للنظر إلى الخلف بل نسعى للحاق بقطار التنمية في مجال الطاقة والتنمية الإقتصادية ….

  • joe
    الخميس 10 أبريل 2014 - 16:20

    Le Maroc a besoin actuellement d'une personnalité comme le prince Moulay Hicham.Il aurait du être une autre façade de la monarchie marocaine, une volonté carrément émancipatrice, des idées politiques claires et nettes…Malheureusement ,il y en a qui veulent que la monarchie marocaine ait une et une seule couleur en dépit des troubles de visions quelle cause à beaucoup de marocains …Ces gens qui ont écarté moulay Hicham ont des desseins

  • hasan/saraha
    الخميس 10 أبريل 2014 - 16:32

    صراحة اتفيق مع ما كل ما جاء على لسانك…ايها الامير هشام اشكرك للجرئتك و صراحتك في مايجري البلاد من مهزلة وضياع و حرمان للشعب من كل حقوقه…المهضومة من طرف المخزن و بيادقته الاحزاب التي تنخر البلاد…لكن لن تنفع سياسة الهروب الى الامام….

  • صحراوي
    الخميس 10 أبريل 2014 - 16:46

    انسان صريح وجريئ يستحق ان يستفيد منه المغرب. اتمنى ان لا يمنع المخزن هدا الكتاب من الدخول الى المغرب حتى نطلع على محتواه.

  • rach
    الخميس 10 أبريل 2014 - 16:49

    Le principe doit investir son argent au maroc pour le bien du peuple marocain et non en asie pour faire plus de profits . Quant aux employés de la grande ferme de Taroudant ?

  • anass
    الخميس 10 أبريل 2014 - 16:59

    هو قالها حقده دفين ولا يعرف من اين ،ولن ينساه ،فاهانة الحسن الثاني لوالده هي سبب حقد سي مولاي هشام على القصر وعلى عائلته و على المخزن الذي هو المغرب نفسه اي الدولة اي النظام 

  • محايد
    الخميس 10 أبريل 2014 - 17:05

    سمعنا جعجعة ولم نر طحنا. مولاي هشام الأمير الثائر لم يتجرأ بما فيه الكفاية على توجيه الانتقادات ولا طرح الحلول. بل بالعكس ظل يتحرك في مساحة ضيقة تذكرني بالهامش والحيز المتاح للأحزاب السياسية التقليدية. كان عليه أن يطرح حلولا ويتطرق للقضايا الكبرى التي قد تعجل بالديموقراطية في البلد من قبيل اصلاح التعليم والقضاء والتنمية الجهوية. الازدواجية التي تكلم عنها الأمير هي التي ضمنت الاستقرار للمغرب سواءا بالتصدي للتيارات اليسارية من جهة ولحركة الضباط الأحرار من جهة أخرى والتي تولدت عنها أنظمة استبدادية في مختلف الدول العربية انتهت بحروب أهلية دمرت السلم الاجتماعي. النموذج المغربي بالرغم من عيوبه فهو القادر على وضع المغرب في الطريق الصحيح نحو الديموقراطية في قادم الأيام .فلا ديموقراطية بدون سلم اجتماعي وانهيار مؤسسات الدولة وهبتها سيفضي إلى حروب أهلية لاتبقي ولاتدر وستؤدي إلى الخراب والتشردم كما حصل للعراق وسوريا والصومال وليبيا. المخزن رغم الحمولة التاريخية لهذا الكيان فهو كذالك مصدر استقرار داخلي وخارجي.ربما هذا ما جعل انتقادات الأمير بعيدة عن الحدة والمواجهة واتسمت باللين واللياقة والأدب.

  • ziani
    الخميس 10 أبريل 2014 - 17:14

    الخيل مربوطة والحمير كتبورد ..
    أوافق هشام في قوله كون الأحزاب المغربية مهزومة …
    شوف غير خطبتهم … ماضين غير في بعضهم البعض …
    لأنهم ليست لهم قضية يدافعون ويموتون عليها …. لديهم سوى مصالحهم الشخصية تترككم يطبلون ويصفقون حتى ينالون…

  • zohra
    الخميس 10 أبريل 2014 - 17:24

    MY Hicham est un homme marocain né dans la famille royale . il a aimé cette famille comme tous les marocains .il a adoré Hassan 2 comme tous les marocains . et il avait des remarques pour bien faire la vie au Maroc comme tous les marocains. le bémol c'est qu'il le sait pas. l'amour envers Hassan 2 est encore à un 1 .
    .million % dans ses veines et sa voix le trahit
    sa perte de l'entourage de Mohamed 6 n'affectera pas la royauté mais peut être que son gain ajoutera beaucoup de discordance .
    on peut le gagner comme un marocain intellectuel comme tous les marocains intellectuels.

  • Saad
    الخميس 10 أبريل 2014 - 17:25

    You real place is in Morocco,

    That the best way to make change

    All the Best

  • سام
    الخميس 10 أبريل 2014 - 17:41

    الامير المنبوذ كما عرف بنفسه تكلف كثيرا في تقديم نفسه كرجل سياسي مقتنع باحترام حقوق الانسان و مؤمن بالديموقراطية و الزهد و التعايش و كلها صفات حميدة غير قابلة للنقاش,لكن مع ذلك هناك سؤال بسيط جدا كنت اود لو ان الامير تطرق الى جوابه و لكن يبدو انه جانب هذا الموضوع و كل القراء المغاربة طبعا المتتبعين لهذا البرنامج الذي طلع علينا من خلاله الامير هشام كذلك البطل المنقذ لبلانكا نيفي من سباتها العميق استدركوا ان الامير تحاشى الرد او ابداء رايه للتعبير عن موقفه من الامازيغية كحضارة و ثقافة و تعايش مغربي اصيل و الكل يعلم ان الامير هشام ان كانت به عقدة تكوين الشخصية فهي تتمثل في كونه من اصول عربية محضة من اب مغربي و ام مشرقية مع كل احتراماتنا للاصول العرقية و لكنها تشكل من ما تشكله من اسباب و دوافع الغيرة القومية الوطنية عند الشعوب
    فهل الامير له ما يقول في شان الامازيغية بالمغرب او اقتصر تدخله على ما يثلج صدر المنظمات الامريكية و الاوروبية و كذا بعض الهيئات الحقوقية ذات التوجه اليساري التي تسعى جاهدا لكسر التعايش السلمي لمكونات المجتمع المغربي بكل روافده

  • abderrahmane
    الخميس 10 أبريل 2014 - 18:04

    السلام

    عاصي هشام اتقي الله في عائلتك أنت معصلش حتى على العائلة ديالك فما بلiحرi تعقل على شعبي أنت تحرقهم كاملين حسب تصريحك مفكش نقطة ديل دم . أخوك أو والد عمك ياكلك او ميسرتكش عاصي هشام أنت بغيت تحكم بغيت نتاي تشا المغرب كامل ياك ، عاصي هشام جلتننة العيوب ديل اخوانك وعشيرتك ، إو العب ديلك أعلاش خبته ، الحمد الله عاصي هشام المغرب راح أحسن وفضل من كان ممد الخامس ، وأحسن من كان الحسن التاني ،راح ف تقدم إشالله نت ردت الانقلابات لكين ف مصر التوراة لكين ف ليبيا او سورية أحسن فين قريتي الشر بعينو نت بغيتي بلاستك فالمغرب بغتي الفوضى إو هى الفوضى شنو هي عش فزنقة برى الله إعونك

  • Samia
    الخميس 10 أبريل 2014 - 18:10

    Bel orateur !!!!!!
    On aurait eu besoin de lui au Maroc, pas à l'exterieur .
    Il dit qu''il refuse le palais, mais a-t-il refusé la fortune du palais !

  • مغربية
    الخميس 10 أبريل 2014 - 18:17

    تراجع الى الوراء في زمن كان عليه ان يقوم بدوره ك "مغربي" والآن يريد لعب دور البطولة.
    "لا" ليس لك الحق في الكلام أساسا

  • علقمة بونار
    الخميس 10 أبريل 2014 - 18:28

    أرى أعداء المغرب قد وجدوا رأس الخيط الذي سيمكنهم من خلاله الوصول إلى إحراق الثوب بكامله،

  • ما عندي ازهر
    الخميس 10 أبريل 2014 - 18:52

    الشعب المغربي لا يعرف المزايدات والحسابات الشخصية واطماع واخوك مولاي اسماعيل يحب ملكه ومنسجم معه
    الشعب المغربي يريد الملكية الاسلامية والدستورية برلمالنية والديمقراطية والاجتماعية
    وانت تعرف المغرب بالدين تاسست الدولة وانت عميل المنظمات العلمانية لضرب الدولة والدين
    وانهزمت اليوم في الدعم الحركات الاحتجاجية
    والشعب المغربي متشبت بملكه واميره المؤمنين

  • مغربي حر
    الخميس 10 أبريل 2014 - 19:04

    كنت أنتظر أن يكون خطاب مولاي هشام خطابا ناريا الى أقصى درجة ،لكني أفاجأ بخطاب مسالم ،وكأنه يطلب ود الملك محمد السادس وود الملكيات الخليجية بشرط أن لا يتدخلوا في حريته الشخصية ومنها حرية التعبير ، كما فؤجئت بتقديمه النصح لهم بان يتبنوا الديمقراطية الحقيقية كخيار إستراتيجي من أجل ضمان إستمرار العائلات الملكية ، ومن هذا المنبر أضم صوتي الى صوت الأمير مولاي هشام وأدعوا الأنظمة الى سماع صوت صديق وفي يحب لهم الخير ويعرف جيدا خبايا وأسرار العلاقات الدولية …و من وجهة نضري المتواضعة فاضن أن الملك محمد السادس نصره الله ومنذ توليه العرش قام بتغييرات جدرية كبيرة و يكفيني فخرا أن أنزل من الباخرة في طنجة المتوسط و أسوق 600كلمتر ترقيبا حتى مراكش و كلها طريق سريعة ….بينما بين الدنمارك وألمانيا عندما تنزل من الباخرة عليك أن تمشي 40klm في الطريق الوطني ،رغم أنه ليس هناك وجه للمقارنة 🙂 ، المصيبة الكبرى في المغرب الحبيب هو أنه باستثناء الأشياء الجميلة في المدن الكبرى فالباقي يثير الاشمئزاز وخصوصا سكان الجبال والقرى النائية التي ما زالت تعيش ضروف ما قبل التاريخ …أطفال حفاة عراة وجياع

  • صحراوي طليطلي
    الخميس 10 أبريل 2014 - 19:11

    الاختلاف لا يفسد الود،(هد العود من ذك الشجرة) مثل مغربي!

  • mbarek
    الخميس 10 أبريل 2014 - 19:53

    إنها أمورعائلية ،خلاف يقع في كل البيوت ،علينا أن نعمل على لم الشمل لا أن نذكي نارالتفرقة، إن الأمير مولاي هشام فرد من أفراد الأسرة الملكية العلوية الشريفة،وكما نحب ملكنا نحب كذلك الأمير مولاي هشام ، إني كمواطن مغربي في عنقه بيعة أمير المؤمنين وأحرص على سلامة وطني ،أرجو من الأمير المحبوب مولاي هشام بحق محبته و مكانته في قلوبنا ؛أن لا يترك مجالا لأعداء الوطن أن ينالون منا ،وأن يضع يده في يد أخيه وابن عمه الملك محمد السادس ويآزره ،فما أحوجنا إليه في هذه الظروف الصعبة وقد تكالبت علينا الأعداء من كل جهة حسدا ،وطمعا،

  • Nadia
    الخميس 10 أبريل 2014 - 20:17

    J etais tjr exstreme contre tes idees moulay Hicham malgres tout j ai un sentiment qui me decrit que tu es un homme ding ,j etais curieuse de lire ton livre depuit sa declaration a hespress,je changerai plus mon avis envers mon pays ni a mon roi,Hicham tu commences a t approcher du peuple marocain,la nouvel generation ne te connai presqu plus ,on est pas des Anges le conflit famillial est partout dans le monde.

  • montrealais
    الخميس 10 أبريل 2014 - 21:12

    je suis tout a fait d'accord avec ton language politique, le maaroc en manque bcp de personalité de ta carrure.

  • حسن مغربي من السعودية
    الخميس 10 أبريل 2014 - 21:31

    مع احترامي لك ايها الامير مولاي هشام لو قدر لك وقدت المغرب ماذا ستفعل بالمغرب وهل تحقق ما حققه الملك محمد السادس على ما ذا تنبش في ارتباكتك الان نحن مع الملك محمد السادس ولا نعرف شيء أخر الى الله الوطن الملك ومبايعة ملكنا الحالي محمد السادس يكفي على ما مر في المغرب من اوفقير الدليمي اعبابوا البصري الخ خلينا نرتاحوا شويا الله يخليك

  • Samia
    الخميس 10 أبريل 2014 - 21:45

    @Ryad dz,
    Les Algériens n'auront pas publié un message Marocain, la preuve de notre bonne éducati .
    Nous aimons notre roi ; il est jeune, travailleur et bon, mais que dites vous d'un président malade, que vous n'avez pas entendu parler depuis des mois, dont un ministre fa9a9ir dirige la compagne électorale, alors entre votre situation et celle des Marocains, je préfère la nôtre . allez plus tôt voir si le camion du lait est arrivé pour faire la queue !
    Vous dites que le Maroc est pauvre, ce genre de situation n'existe pas !

  • tariq_bine ziyad
    الخميس 10 أبريل 2014 - 22:03

    مولاي هشام

    كنت انضر لك نضرة اعجاب وتباهي وافتخار لاني ربمى انضر لك من نافدة غير التي طليت علينا منها في هدا البرنامج بحيت تبدو عصبيا متعجرف متناقد الافكار والمبادئ تحمل حقدا دفينا لالسبب مقنع سبب على مايبدو ضعف شخصية ارادت ان تكون لها مكانا خاصا ولم تتوفق في دلك وبعدها قررت الانسحاب واختيار طريقة (خالف تعرف) واضن هوالحبل الوحيد الدي لازلت تتشبت به لحد الان اعطيت نبدة عن حياتك في برنامج اداعة فرنسية محتقرة للمغاربيين نبدة خدلت بها معجبيك وانا كنت اولهم كنت اضن ان في جعبتك الكتير وعندك مقترحات ناجعة ولكن للاسف اتضح على ان لديك افكار عامة معروفة وغير صالحة لتطبيق في وطننا الحبيب ولدلك لم تطبق من طرف جلالة الملك الحسن التاني ومحمد السادس لان ليس كل ارض صالحة لزراعة الورد وحتى الورد في اماكن زراعته يحتاج لشوك يحميه ,فاهل مكة ادرى بشعابها فلولا يقدت المرحوم الحسن التاني وفطنة الملك محمد السادس لكنا الافي قبضة جنرال خبيت وكان حالنا حال ليبيا والاخرون,
    مولاي هشام
    خدلتنى
    كنت اضنك قوة هادئة
    لكن اضهرت نفسك
    ضعف متوتر ضعف متوتر ضعف متوتر

  • صابر المغربي
    الخميس 10 أبريل 2014 - 22:29

    أن كنت مؤهلا فكريا حقاً و لك هذا الرصيد من العلاقات عبر شبكاتك التواصلية التي ساهم لقبك الأميري في تسهيل تشكيلها قبل أن يكون لتخصصاتك في العلاقات الدولية و معالجة الأزمات نصيب تطويرها لما هي عليه اليوم أدعوك للمساهمة بجد و بعيدا عن الغوغائية التي تطبع مقارباتك السياسية كلما تعلق الأمر بالمغرب.
    ما الذي يمنعك من استثمار علاقاتك و مؤهلاتك لخدمة بلدك فكم تمنيت و تمنيت ان يكون صوتك مدويا في المحافل الدولية دفاعا عن وحدة و استقرار المغرب بدل ما تنهجه من نقد و تشهير في حق بلدك

    أين انت من الحملة المسعورة للوبيات الجزائر و متزعمتها كيندي من كل ما يحاك ضد بلدك

  • le marocain de paris
    الخميس 10 أبريل 2014 - 23:00

    في أحاديث وحدة الخـلافة، روى مسلم عن عبد الله بن عمرو بن العاص أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «… ومن بايع إماماً فأعطاه صفقة يده وثمرة قلبه فليطعه إن استطاع، فإن جاء آخر ينازعه فاضربوا عنق الآخر»، وعن ابن عباس عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من كره من أميره شيئاً فليصبر عليه، فإنه ليس أحد من الناس خرج من السلطان شبراً فمات عليه إلا مات ميتة جاهلية» رواه مسلم. هذه الأحاديث تدل على أن الخليفة إنما أخذ السلطان بهذه البيعة، إذ قد أوجب الله طاعته بالبيعة: «من بايع إماماً… فليطعه». فهو قد أخذ الخـلافة بالبيعة، ووجبت طاعته لأنه خليفة قد بويع، فيكون قد أخذ السلطان من الأُمة ببيعتها له، ووجوب طاعتها لمن بايعته، أي لمن له في عنقها بيعة، وهذا يدل على أن السلطان للأُمة. فكون المسلمين هم الذين يقيمون الخليفة، ويبايعونه على كتاب الله وسنة رسوله، وكون الخليفة إنما يأخذ السلطان بهذه البيعة، دليل واضح على أن السلطان للأُمة تعطيه من تشاء.

  • Bensaid
    الخميس 10 أبريل 2014 - 23:42

    Je suis certain que ElMakhzan autorisera la vente de votre livre dans les librairies marcaines, il n' a pas un autre choix et je suis certain aussi que vous souhaiteriez rentrer au Pays par la grande porte et en toute sécurité, chose faite maintenant Moulay Hicham et je suis aussi certain que vous objectif et de créer un nouveau parti pour jouer en tant qu'acteur politique. Pas de problème, Mrahba et 1000 mrahbas, vous venez de faire votre communication pour faire adhérer vos futures partisans. Le Maroc a besoin de ses enfants pour un Maroc meilleur. Reste maintenant à trouver le nom de votre parti: je laisserai les lecteurs vous aider.

  • Lmzabi
    الخميس 10 أبريل 2014 - 23:54

    ومن الكلام مايفهم منه الا الكلام
    حقيقة كلام وما اكثر الكلام
    كلام ابن كلام. جده كلام
    ولا خير في كلام لا يفهم منه الا الكلام

  • Lina
    الجمعة 11 أبريل 2014 - 00:21

    Prince Moulay Hisham, go back to your country be with your cousins , mother, and brother I 'am sure the king will forgive you and you will be welcomed you back to the palace as you said the king is a good man and has a good heart , forget and forgive and move on .

  • mohamed
    الجمعة 11 أبريل 2014 - 00:37

    Thanks i agree there is lobbies that i believe the king himsef cant remove because they are there already since his grand father thats first scond i can tell you that what he is have done doing and will do is for our good and we see it and thanks to god for the peace inside pur country and to the king who is a human being that we know for sure but he is the best man in that position and i wouldnt shoose anyone else than him

    and at last he is a man who have the key to control the country and the people inside and its needed hundred percent and if it was you your self in his share you wouldnt do what he did till date

    we love our king and will be at his side

    and our blood would be the least we will give for him if required

    am not paid for to say this its just

    'wa ati3o ouli l2amri minkom'

  • آل الصبيحي
    الجمعة 11 أبريل 2014 - 02:03

    من أراد أن يناضل فمن داخل الوطن. ولم تبق هناك في المغرب دوافع للنضال السياسي المعلوم!، لأن الكل في المغرب أصبح يناضل يوميا لتنمية البلد بدءا بملك المغرب الذي عرف المغرب في عهده قفزة نوعية ملحوظة.والله إن الملك أفضل ممن يفتحون أفواههم مثل ذلك الذي يمثل نفسه من حزب النهج الذي كان يخربق على مشاهدي قناة فرانس 24. المخزن الذي تحدثت عنه أيها الأميرالملكي بالطبع، يشتغل ليل نهار في تنمية البلد. والمغاربة في عرفهم يتكارعوا بياناتهم، ولن يقبلوا التدخل في شؤونهم من الخارج ولو كنت أميرا معارضا أو "مناضلا"يمثل نفسه مثل ممثل النهج الذي لا يتوفر في المغرب على صوت لا في البلدية أو حتى في جماعة قروية أو حتى في منزله وسط أسرته، ويظهر أنه لم يزر المغرب منذ أمد بعيد.أتركوا هذا البلد آمنا. والمغاربة واعون بكل شيء، وملكنا أحسن بكثير ممن يدعون الديموقراطية والإنسانية والمدنية في الخارج، وهو مغربي حر وأصيل مثل والده الحسن الثاني رحمه الله. يريد الخير لهذا البلد ويبدل ما في وسعه لرفاهية الشعب وتنميته. والدليل هو تخصيص فكره ووقته وبرامجه للمشاريع التنموية. عاش الملك وعاش المغرب والمغاربة والمناضلين داخل الوطن

  • fati***
    الجمعة 11 أبريل 2014 - 11:02

    Bravo et châpeau anotre prince moulay hicham

  • عبدالعزيز موهبي
    الجمعة 11 أبريل 2014 - 11:15

    مع كامل احتراماتي للأمير المهمش وليس المنبود حسب تعبيره ، الذي صب جام غضبه على المخزن ووصفه بأنه حجرة عثرة في دمقرطة المغرب وتقدمه الشيء الذي سيزعزع استمرارية الملكية في المغرب التي هو حريص على استمراريتها حسب قوله ويريد بكلامه هذا إصلاح ما يجب إصلاحه لترسيخ هذه الاستمرارية، كان بالأحرى أن يرجع سبب عدم تقدم المغرب وما يهدد هذه الاستمرارية راجع الى عدم إنزال الدستور الالهي و تطبيقه مادام أن هذا الدستور التشريعي فيه نص يقول على أن الله سبحانه وتعالى يهب الملك لمن يشاء وينزع الملك ممن يشاء ، إذا ما تمت دراسة هذا النص دراسة جيدة و الإحاطة بكل جوانبه و التمسك به وكيف الوصول الى تنزيله هو الذي سيضمن استمرارية الملكية في المغرب ولا خوف من المخزن وحاشيته

  • bachar
    الجمعة 11 أبريل 2014 - 12:09

    نحترمك …مادامت الملكية بعيدة عن الاعلام فالمغرب في امان

  • jojo
    الجمعة 11 أبريل 2014 - 12:23

    A mon avis et de par l’intitulé de son livre, le prince a voulu, a travers ses écrits, a exprimer le cumul de sa colère qu’il a endurée depuis sa sortie du Maroc et de montrer aux marocains qu’il est d’une bonne foi afin de les stimuler et à engager, par conséquent, le pays dans une nouvelle forme de contestation qui ne servira que les ennemis de la patrie et tout cela sous la quête de la prétendue démocratie qui pour moi, ne pourrait être réalisée que dans l’utopie.

  • عبدي مسفيوي امير خبز مغترب
    الجمعة 11 أبريل 2014 - 12:43

    سيدي الامير.
    انا لست بأمير ولا رجل اعمال بارز ولا حتى جنتلمان مثلك. انا ابن الشعب المغلوب على امره، اعتبر نفسي مثقفا قادرا على اتخاذ موقف سياسي او اجتماعي والدفاع عنه بل وحتى تبريره حسب ما علمتنا جامعات الغرب. هذا قاسم مشترك بيننا. بالإضافة الى الغربة او طلب العلم والمعرفة خارج المغرب كما حب الوطن والسعي للنهوض بهذا البلد العزيز.
    احيي فيك نضجك الفكري ، ثقافتك الواسعة و سعيك لخوض غمار تجربة مثقف محنك وسياسي مبتدء.
    أنا لم اقرأ بعد كتابك. قد يفرحني كثيرا ان ترسل لي نسخة الى ألمانيا حيث اعيش منذ 24 سنة، موقعا باسمك مع اجمل تحيات الأميرالمنبوذ.
    لكن من خلال قرائتي لهذا الحوار تبين لي ان الإ ختلاف بيننا عميق.
    الاحظت معي اميري العزيز ان فرانس 24 بشقيها العربي والفرنسي جعلت من خرجاتك الاعلامية مادة دسمة ؟ اي غرض هذا في نفس يعقوب؟ الم تقل في حوارك انك ذهبت الى امريكا للخروج من مستنقع الملكية ودائرتها وتقصد فرنسا. لماذا إذن الإعلام الفرنسي؟ الست من صنع الملكية نفسها ودائرتها ؟
    ثم ما هذه القراءة للملكية في المغرب وانت اعلم بخبايها ؟
    الفراغ الممنوح للكتابة انتهى وللأ سئلة بقية.
    تحية

  • moul lward
    الجمعة 11 أبريل 2014 - 13:17

    je crois que le prince moulay hicham a du éviter de sortir son livre vu que ses propos et la propagande qu’il a suscitée derrière ne font qu’inciter les ennemis du Maroc dont l’Algérie et le font Polisario a semer la zizanie dans l’opinion internationale concernant la marocanité du sahara.

  • mohamed
    الجمعة 11 أبريل 2014 - 13:18

    j'aurai tant aimé voir le prince chez lui au Maroc et que dans des circonstances de vraie ouverture politique on l'invite à diriger un gouvernement pour une reforme politique à même de métamorphoser la scène politique nationale.pour une démocratie suivant les paramètres mondiaux

  • zaid elk
    الجمعة 11 أبريل 2014 - 13:50

    طيلة الحوار لم يقدم الأمير هشام إلا وصفا للواقع الذي يدركه الشعب،" من خارج أرضنا" دون طرح الحلول أو الإقدام على عمل ملموس فالشعب ذاق ذرعا من الشعارات الفارغة التي تقدمها الأحزاب و المتطرفين السياسيين
    و الملك محمد السادس لا ينكر أحدا تحركه للدفع بالوطن إلى الأمام و تحسين الأوضاع .
    و رغم هذا فإننا في حاجة لتأهيل العنصر البشري ليكون صالحا لوطنه لا مسؤولا يسرق الشعب و يتخادل في العمل و ينمّي أزمة الزبونية

  • SAFOUANE30
    الجمعة 11 أبريل 2014 - 14:10

    المغاربة ليسوا بحاجة لقراءة مذكراتك التي تهمك لوحدك وتدعي فيها أنك محارب ومنبوذ من قبل المخزن

  • youguerten
    الجمعة 11 أبريل 2014 - 15:56

    على مدى تاريخ المغرب هناك دائما امير او اخو سلطان يخرج على اخيه ويطالب بالتركة وغالبا يلتجا الى اعداء وطنه ليدعموه ,ثم ان العائلات الحاكمة تتصارع على الكعكة و النفود وتتدخل النساء من وراء حجاب لترجيح كفة ابناء السلطان للحكم ..على العائلية الملكية الزواج من ذات الاصول المغربية فقط بنص دستوري والا سيصبح المغرب محكوما من دماء المانية او لبنانية او فرنسية والظهور في منابر اعلامية تكن العداء للمغرب ووحدته عاش محمد السادس على الاقل هو منا ولا حول ولا قوة الا بالله اني اكره العنصريين.

  • الحسين
    الجمعة 11 أبريل 2014 - 23:39

    بادا احييك على صراحتك و اسلوبك في التعبير على اراءك ومواقفك السياسية وعلى وجاهتك في اسداء النصائح لمن يهمهم الامر وانا ومن هادا المنبر اطلب ان تساهم في المشهد السياسي المغربي بافكارك للخروج ولو جزائيا من هادا المازق الدي تعيش فيه الدولة بشكل عام وسلام عليكم

  • مغريبي
    السبت 12 أبريل 2014 - 14:24

    هدا ما يسمى بالخوا الخاوي .. حنا لي عايشين فهاد البلاد و الى ناوي دير الفتنة و انت بعيد و مهني!!!! ..

  • mouna
    السبت 12 أبريل 2014 - 18:50

    هناك تناقض في كلام الأمير هشام أضف الى ذلك نوع من المراوغة الهدف منها المساس بطريقة غير مباشرة بصورة المغرب ملكا وشعبا .
    المتتبع للأحداث يرى أن الأمير و في كل مناسبة يكون فيها المغرب يعيش حدث من الأحداث الا و يظهر فيها هذا الأخير محاولا زعزعة الإستقرار من خلال تصريح او كتاب.

  • younssi
    السبت 12 أبريل 2014 - 22:00

    بما ان المغرب بلد امن ومستقر فان الملكية المغربية دون غيرها من باقي الملكيات تشكل مادة دسمة يتهافت عليها الجميع، وكتاب الامير هشام ليس الاول و لن يكون الاخير فإن المغرب إتبع أسلوب "خليهوم يغنيو" مادام الشعب واعي بحقيقة اصحاب الكتب التي نشرت

  • lalal wafae
    السبت 12 أبريل 2014 - 22:20

    هل الأمير في كامل قواه العقلية أم أنه فقد توازنه الفكري وأصبح مصابا ب"السكيزوفرين".

  • abdelkader
    الأحد 13 أبريل 2014 - 11:20

    Je me demande pourquoi on voit moulay hicham parler de reforme justement lorsque les tensions entre le Maroc et l’Algérie se font voir a l’horison ???

  • ILYASSE80
    الإثنين 14 أبريل 2014 - 13:49

    الأمير تحاشى الكلام حول المدة الإفتراضية القصوى لإجراء عملية جديدة و التي يحددها الأطباء في عشر سنوات، و المفترض أن تكون في 2017 و حول تأثير المرض المصاب به على الصحة العقلية، إنها أسراره يحتفظ بها لنفسه لأن المهم ليس الأمير كما يرى نفسه بل كما يراه الناس و أقرب المقربين إليه.

    فأقرب الناس لا تراه إنسانا متوازنا، و منهم من يحكم عليه حكما قاسيا و يعتبره فاقدا لبوصلة الصواب، فهل هي التداعيات المحتملة لعملية أو سلوك عادي لإنسان يملك طموحا لا يستقيم مع التاريخ؟ إنها أسئلة ستجيب عنها الأيام بكامون فواح.

  • AMINE45
    الإثنين 14 أبريل 2014 - 17:40

    تحدث الأمير عن أكثر من مرحلة في التاريخ كشاهد ينقل وقائع فيها نظر أو كراوي لأحداث بعيدة على لسان آخرين، تحدث الأمير عن أصوله و ارتباطاته العائلية لكنه لم يتحدث عن مرحلة صنعت كل الفاعلين في المغرب و كانت محددا لسلوكهم السياسي و هي المرحلة التي تحكمت في تطور المغرب السياسي لجيل من الزمن، إنها مرحلة ما بعد الإستقلال مرحلة 1956ـ1961، فهل كانت هذه المرحلة غائبة عن المحيط العائلي للأمير المنبوذ أم أن الأمير تحاشى الكلام عنها بشكل مقصود و لماذا؟

  • mouna
    الثلاثاء 15 أبريل 2014 - 11:50

    إزدواجية فى الخطاب الهدف منها التشكيك بطريقة غير مباشرة في الإصلاحات التي يقودها العاهل المغربي.
    هي مرة أخرى محاولة لضرب الوحة والإستقرار الذي يعيشه المغرب.

  • hafid lazizi
    الثلاثاء 15 أبريل 2014 - 17:50

    أكره الاشخاص الذين يعيشون في الخارج يتمتعون ويبدخون .. يعانون ازدواجية فالشخصية استفادوا كتيرا ولا زالوا مستفيدين من خيرات الوطن الام يطالبون بالإصلاحات والتغيير ، سيكون من الاجدى والمفيد لو ان هؤلاء قاموا بتغييرانفسهم وهذا الكتاب كغيره من الكتب المغرضةانتهت جعجعته قبل الانتهاء من قراءة الكتاب لان محتواه لا يتعدى ان يكون صراعا داخليا ونكران اصل

  • amazigh
    الأربعاء 16 أبريل 2014 - 10:09

    هل يمكن لمولاي هشام أن يقول لنا لماذا يدخلنا دائما في شؤون الدول العربية و نحن لا علاقة لنا بهم اللهم علاقة الإسلام احنا مالنا ومال الدول العربية و الربيع العربي !!!!!! هؤلاء بعيدون عنا

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 8

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 3

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 3

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال