يبحث فريق الرجاء الرياضي، مساء اليوم الأحد، عن تجاوز عقبة ضيفه بيراميدز المصري، ضمن إياب نصف نهائي كأس الكونفدرالية الإفريقية “كاف”، وبلوغ المشهد الختامي للمسابقة.
ويستهدف الرجاء التأهل إلى المباراة النهائية، من أجل الحفاظ على سجل مميز للأندية الوطنية قاريا، والمتمثل في الحضور للموسم الخامس على التوالي بنهائي المسابقتين القاريتين، دوري الأبطال والكونفدرالية.
ومنذ تتويج الوداد الرياضي بنسخة 2017 لـ”الأميرة السمراء” على حساب الأهلي المصري، دأبت كرة القدم الوطنية على التأهل إلى نهائيي المسابقتين أو التتويج بأحد ألقابهما.
وظفر الفريق “الأخضر” بكأس “كاف” نسخة 2018، ضد فيتا كلوب الكونغولي؛ فيما بلغ نهضة بركان نهائي النسخة الموالية، قبل أن يخسر اللقب للزمالك المصري.
وفي الموسم نفسه الذي خسر خلاله النهضة البركانية الكونفدرالية، تأهل الوداد إلى نهائي دوري أبطال إفريقيا، إذ انهزم في اللقاء الختامي ضد الترجي الرياضي التونسي.
وعاد الفريق “البرتقالي” في النسخة الماضية لـ”كاف”، ليُتوج باللقب بعد تفوقه في المباراة النهائية على بيراميدز، بالمجمع الرياضي الأمير مولاي عبد الله بالرباط.
جدير بالذكر أن ذهاب المربع الذهبي للنسخة الجارية من الكونفدرالية بين بطل المغرب والفريق المصري خلص إلى التعادل السلبي، في مباراة احتضنها ملعب “الدفاع الجوي” بالقاهرة.
على الرجاء الانتصار في مقابلة اليوم ولا داعي لتقديم الاعدار لا من طرف المدرب اواللاعبين ::::كونوا جاهزين ولا تفوتوا الفرصة ؟؟؟؟؟::: الجمهور المغربي محتاج إلى انتظاركم .
لماذا تريدون المحافظة فقط
هل لا يمكنكم التفوق والتتويج
نلتمس من المدرب اتخاذ جميع الاحتياطات للفوز بدفاع قوي وهجوم قوي مع الاختراقات داخل منطقة حارس الخصم والضغط على الخصم لارباكه. على رحيمي التركيز ويكن في نهارو وهز الشباك مع مالنكو. تحية لجميع الاعبين و الجهاز التقني .
الفرق بين الرجاء والوداد هو ان الأولى شجعت أبناءها لاعبين ومؤطري الفئات الصغرى خاصة في فترة السلامي .الوداد اليوم ليست وداد الأمس القريب ،اليوم لم نعد نرى الا شراء اللاعبين الجاهزين في فرقهم الأصلية نعم كل الفرق ممثلة في الوداد .
تحية للرجاء ووداد الأمس التي انجبت نجوما كبارا.
ادا انهزم عليكم اخذ المدربين التونسيين وطردهم الى موريتانيا لا لا عارف انهم تونسيين لكن لو طردناهم الى تونس سيرجعون مثل ” النگافة ” مدرب الوداد يجب طردهم الى موريتانيا لكي لا يرجعون لكي يذهبون من موريتانيا الى تونس عبر المالي ونيجر و ليبيا مشيا لكي يعرفوا من هم المغاربة
أندية المغربية أصبحت كحقل للألغام، لا يمكنك التفاؤل بيهم وخير مثال وداد الغومة الليلة البارحة.
Un ouf après des tirs aux buts le RAJA a réussi de passer et se qualifie au finale et svp contre la Jskabylie
.jespere que l entraîneur doit revoir ses choix tactiques pour envisager a bien la finale on jouera une finale oh combien compliqué
مبروك لرجاء كفريق وللجمهور الذي غاب صوته عن مدرجات الملعب لتشجيع وحماس الفريق كما هو العادة كما يقول عرس رياضي مع الاسف هذا الوباء جعل الفريق شياءاً ما مشلولاً الحركة وغياب الفرجة ويظهر لي هذا الانتصار كان المور والمفرح في انين واحد خرج فريق الرجاء من عمق وعنق الزجاجة انه غير سهل نتمنى له التوفيق لمزيد من الانتصارات