تعليقات الزوار
6
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
02:20
المغرب يرحب بمسابقتين للسلة الإفريقية
-
01:40
نادي نهضة بركان يشد الرحال إلى ليبيا
-
01:32
مبادرة تشجع نوادي القراءة في المغرب
-
00:55
الصغير: التطورات بقطاع غزة مصيرية
-
00:22
الإطار محمد سهيل يدرب جمعية سلا
-
23:44
ملء السدود يفوق 52% بجهة مراكش
-
23:13
النقابة الوطنية للصحافة تذكر بـ"المهنية"
-
22:53
ماكي سال يلتقي رئيس السنغال المنتخب
-
22:22
زيادة رسوم ثانوية فرنسية تثير الغضب
-
21:49
دوري كرة القدم يشهد تلاعبات بالجزائر
-
21:16
شفيق يرأس "آيت سيدي داود" في الحوز
-
20:52
تقرير يرصد الدعم الإيراني للبوليساريو
نريد العدل الذي أمر ربنا به و هو أعلم بما يصلح العالم.و لا نريد مساواة عبر ممكنة و لا منطقية.
روتيني اليومي يفترض ان يتدخل الأمن الإلكتروني لوقف محاسبة كل من يقوم بهذه الفيديوهات المخلة بالقيم و الأخلاق و التي تحط من كرامة المرأة المغربية لماذا لا نرى ذلك في دول عربية أخرى .
لأن هذه الأفعال لا تعتبر حرية شخصية و انما تحط و تشوه من صورةً المغربيات .
لقد كثر هذه الايام المطالبة بالمساواة من طرف بعض النسوة ومن يتشبه بهن من الرجال ،وهذا امر طبيعي لان المراة اعطيت اكثر مما حدده لها الشرع فاصبحت مهملة لبيتها ولتربية اولادها وتقضي جل اوقاتها في الدردشة والصالوانت او المقاهي ولا تبحث الا فيما يملا وقتها ويسليها ،فيؤسسن جمعية هنا واخري هنا وكلها لا تساعد المراة في شئء بل تعمل علي تمييع تربيتها وتبعدها عن مسؤوليتها الحقيقية في الاعتناء ببيتها واولادها او عملها… اما المساواة التي تنادي بهذه الشردمة المنحرفة مت النسوة مفصومي الشخصية ،فهي لا صلة لها لا بالاخلاق ولا بالتربية ولا بالحقوق،لان حقوق المراة كلها مضمونة شرعا وقانونا..فعلي اية مساواة تتكلم فيها وتدافع عنها هذه الشردمة الضالة؟!هل يريدن تغيير شرع الله؟!تبا …
نصف اللذين يشتغلون في ميدان الإعلام هم نساء ، و أغلبية النصف الآخر هم من أشباه النساء لتبقى الأقلية ذكورية
قال تعالى : وَلَا تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ اللَّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ ۚ لِّلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبُوا ۖ وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبْنَ ۚ وَاسْأَلُوا اللَّهَ مِن فَضْلِهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا (32)
النساء
لقد فقد العالم الذي أفسدته خدع النسوية معنى كلمة “امرأة”.
لم نعد نحن النساء نعلم ما معنى أن نكون نساءً فعلاً..
لقد فقدنا خصوصيتنا، طبيعتنا، وفطرتنا كإناث..
وفي سعينا الدؤوب نحو هدف المساواة الطفولي مع الرجال فقدنا أنوثتنا..
نحن مختلفاتٌ جداً عن الرجال، مختلفات على مستوياتٍ أساسية كثيرةٍ لا يمكن إنكارها ولا إخفاؤها، وهذه الاختلافات ليست بالأمر المهين ولا المعيب، ليست منقصة ولا عاراً يجب إخفاؤه أو التغطية عليه كجريمةٍ نكراء..
إنما هي عين التميّز والجمال والتناغم..
فهذا التكامل في تمايزنا هو ما ينتج الودّ والانجذاب والسكينة بيننا، وهو ما يجعل كلاً من جنسينا بحاجة لما لدى الآخر..
هاديك الشبه صحافية ديال الاتحاد الاشتراكي شحال باسلة يا لطيف أتذكر ليلة الانتخابات حينما حلت في برنامج فأخذت تهرط و تولول أمام عزيز الرباح. مستوى هزيل لصحافية و منحط أخلاقيا لشبه امرأة.