أوقفت مصالح الدرك الملكي للمركز الترابي الورتزاغ بإقليم تاونات، الأربعاء، بأحد السدود القضائية، سائق سيارة للنقل السري يشتبه في خرقه حالة الطوارئ الصحية والتدابير المقيدة لنقل المسافرين من مدينة الدار البيضاء التي شملها قرار الإغلاق الأخير.
ووفقا لما أوردته مصادر هسبريس فإن المعني بالأمر كان يقل على متن عربته، انطلاقا من العاصمة الاقتصادية، 5 ركاب نحو مسقط رأسهم بدواري القليعة وزغارة ضواحي غفساي، مشيرة إلى أن الإجراءات القانونية اتُخذت في حق المعنيين بالأمر قبل السماح لهم بالوصول إلى وجهاتهم، وفرض العزل الصحي عليهم بمحلات إقامة أسرهم بتنسيق مع المصالح المختصة.
وبينما حُجزت المركبة المذكورة داخل المحجز الجماعي لجماعة الورتزاغ، تم الاستماع إلى سائقها في محضر رسمي للاشتباه في تورطه في النقل بدون رخصة وخرق حالة الطوارئ الصحية، قبل الإفراج عنه، وذلك في انتظار تقديمه، في حالة سراح، أمام أنظار مصالح النيابة العامة المختصة بابتدائية تاونات.
والله ما فهمت هذ القانون. وراه المغرب كلو سافر مكاينة لا مراقبة لا والو وجاو حتا لهداك مسكين وطبقو عليه القانون
ماكاين لا إغلاق المدن لا والو.ناس كثيرة خرجات من المدن المغلقة.إذن أين هي المراقبة.
حسبنا الله ونعم الوكيل هل الشعب المغربي الذي شارك في الهروب الكبير طبق الحجر الصحي التخربيق هذا
راه حتى السلطة خصها تعيد بشي واحد….باش يبينو بلي الصرامة كاينة… سؤال بصيط هد خينا مشا من كازا لتاونات… نقز غاع الحواجز و السدودو الامنية….بزااااااااف..
2 حوايج يا شرا الطريق يا هو الرجل الخفي. اش باليكم
الترخيص بالعيد ومنع السفر من اصدر هذا القرارين لا يمت بصلة بهذا البلد ويعيش في كوكب اخر ولا يعرف ثقافة المغاربة في عيد الاضحى ولا علاقة له بالبلد وعليه يستنتج فشل السياسة والمخططات في هذا البلد عبر الازمان لان من يقررون لا يمثلون بصلة لهذا البلد وهذه صفة الدول غير الديمقراطية
اتمنى من رجال الامن الرأفة برعايا جلالة الملك فقرار الحكومة باغلاق المدن عير مسؤول وولد مبتا و جعلنا نتساءلهل فعلا الحكومة تريد الخير للشعب ام لا …لو كانت تريد الخير للشعب لالغت شعيرة الا٢صحية لهذا العام كما فعل المغفور له الحسن الثاني3 مرات و الكل كان سعيدا لهذه الاسباب يجب عدم التضييق على الشعب و تركه يلتحق بالاهل و الاحباب.