قالت فضائية الأطلس الجزائرية الخاصة إن إدارة قمر نيلسات المصرية أوقفت بثّ القناة بطلب من السلطات الجزائرية بعد يوم من اقتحامها من قبل عناصر الدرك الوطني.. وقال حفناوي غول، مدير الأخبار في القناة في بيان له: “تم وقف بث قناة الأطلس والسلطات الجزائرية اتصلت بإدارة نايل سات لتوقيف البث دون تقديم أسباب ذلك”.
وتعد قناة الأطلس الخاصة من الفضائيات التي انتهجت خطًا افتتاحيًا معارضًا لمشروع الولاية الرابعة لبوتفليقة من خلال ما يلاحظ على نشراتها الإخبارية وبرامجها السياسية، ويشغل حفناوي غول القيادي في حركة “بركات” السياسية التي تقود احتجاجات ضد النظام الحاكم، منصب مدير الأخبار في القناة.
وبثت القناة بيانًا جاء فيه: “نحن قناة الأطلس الخاصة نعرب عن أسفنا عن المحاولات المخزية التي تقوم بها السلطات، حيث تم اقتحام مقر القناة ببئر خادم بالعاصمة من قبل عناصر من الدرك الوطني بزي مدني واحتجاز الصحفيين والعاملين بالقناة لمدة أربع ساعات”.. وأضافت: “كما قاموا بتفتيش وتصوير المقر، وحجز كاميرات ومعدات الصوت دون تحرير محضر لجرد المحجوزات”.. كما قالت القناة، في بيان آخر لها، إن “عناصر الدرك عاودوا اقتحام مقر القناة مجددًا واحتجزوا أجهزة التركيب وأجهزة الكمببوتر وتفتيش المقر”.
ونظّم صحفيون ونشطاء وقفة تضامنية مع القناة أمام مقرها الرئيسي بالعاصمة عبّروا فيهم عن استنكارهم لاستهداف وسائل الإعلام.. بينما أصدرت النقابة الوطنية للصحفيين بيانًا اكدت فيه “استغرابها لهذه الطريقة في التعامل مع وسيلة إعلام وهي طريقة نندد بها بقوة”.
من جانبه، قال بيان لمكتب المرشح لانتخابات الرئاسة، علي بن فليس، الذي يوصف بالمنافس الرئيسي لبوتفليقة: “يندد المرشح علي بن فليس بهذا المساس الخطير لحرية التعبير وهذه المحاولة الجديدة لضرب أسس التعددية الإعلامية الناشئة في بلادنا والذي يلقي المزيد من التهديدات على حق المواطن في الإعلام”.. وأضاف أن “عملية الترعيب والترهيب هذه تندرج للأسف في إطار مناخ ملوث يلقي شكوكا جادة على شفافية ونزاهة الاستحقاق الرئاسي المقبل”.
Tout changera en Algérie voisine parce que rien n'a changé depuis 52 ans de haine inculqué, de mépris enraciné, d'injustice encrée, de misère planifier et un sous développement voulu et désirer pour reproduire des génération sans droit de vivre librement
هدو الدين يالدعون بحقوق الانسان وحرية التعبير وحرية الصحافة
الحكومة الجزاءرية والنضام الجزاءري يعيش في عهد الستينات من القرن الماضي
راجعوا أوراق كم ياحكام الجزاءر لأنكم رجعتم دحكة في العالم الكل يضحك عليكم وليس علي الشعب لان الشعب الجزاءري مضلوم ومقهور من طرف حكومة المافيا
En Algerie ,il n'y a qu'une voix,celle des spoliateurs du pouvoir dans ce pays.
التقرير الامريكي صحيح…تسلح الجزائر هو الاقوى لان روسيا تمد الجزائر باسلحة خاصة لا تسلمها حتى لايران او الهند او الصين-ثم الجزائر في السنوات الاخيرة نوعت مصادر تسلحها الى دول غربية- اسرائيل نفسها لا تخشى الا من الدول المسلحة روسيا لا امريكيا..و لا ننسى حجم الاموال الجزائرية و احتياطها النفطي…ثم المشاركة في عمليات خفظ السلام و التدريبات و المناورات مع الناتو لا تعني الخبرة او نموذجية الجيش لان حتى الدول المجهرية تشارك فيه..الخبرة تاتي بالحروب الحقيقية و الانزلاقات الامنية و ليس بالحروب الافتراضية…اذا فلا عجب ان اليمن و سوريا اقوى كذلك..ثم اخيرا ليس اخلاقيا و ليس من البراءة المقارنة مع الجزائر
مادا ننتظر من نظام عسكري فاسد يرى أن بساط الحكم يطير منه على يد مجموعة من الشرفاء الجزائريين الدين همهم الوحيد هو وطنهم الغالي الدي ضحى بالملايين من أجل الحرية الإستعمارية الخارجية لكنه تفاجأ بوقوعه في أيدي جنرالات أكثر استبدادا و ظلما من المستعمر نحن المغاربة معكم يا أحرار الجزائر أنتم إخواننا و جيراننا فلا تخافوا في قول الحق و الله سيعينكم لا محالة فلقد تجرعتم في التسعينات و يلات أكثر من هده و الحمد لله جاء الفرج من عند الله
Voila l'exemple à suivre par les payés arabes .quand l'Algérie parle et exécute les droits de l'homme sur le terrain .comme je pose la question ou est le peuple et ses jeûnes c'est une honte qu'il soit gouverné par une poignée de vieux militaire et d'un président avec des couches
كدبت " مراسلون بلا حدود " – وبلا ضمير – وصدقت فضائية الأطلس .
Menteur n'est jamais écouté
Benflis était ministre de la Justice en Algérie durant la décennie noire.
Pour rappel , le pouvoir Algérien , a participé à l assassinat de 200 000 civiles Algériens et à 25 000 disparus .
BENFLISS A PARTICIÉ À CES CRIMES , ET EN TANT QUE MINISTRE DE LA JUSTICE IL LES A COUVERT .
IL EST NÉ EN 1943 .Si vous faites 2014 – 1943 , vous trouverez 70 ans.
DE PLUS C EST UN PRO-POLISARIO À 1000 %100
bonsoir mes amis marocain il ya une chose que je veux dire vous vous parler beaucoup de l'algerie comme si au il ya de la libertè et la dèmocracie l'etat la plus sever et la plus dure en torture c'est bien le maroc et en plus de ça mes marocains c'est vous ne savais pas une chose je vais vous le dire maintenant ….l'algerie elle a 23 chaines de tv dans 4 de l'etat le reste il critique l'etat et le gouvernement tout les jours danc la sa veut dire qu'il ya de la d'emocracie en algerie et vous pouvès verifier tout ça mes freres avant de commancer a ecrire merci a tout le monde ……publie mr le journaliste svp c'est vous etez dèmocrate au maroc …..merci