تعليقات الزوار
10
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
13:03
الركراكي يعقد ندوة صحافية في أكادير
-
12:47
جيش المغرب يتدخل قبالة ساحل العيون
-
12:42
البرازيلي ألفيش يطلب السراح المؤقت
-
12:19
غياب "أطباء السكانير" يثير غضب تنغير
-
11:56
القوات الروسية تتقدم في شرق أوكرانيا
-
11:27
تباحث لإعفاء الخليجيين من "فيزا شنغن"
-
10:51
رئيس الموساد الإسرائيلي يغادر الدوحة
-
09:50
الأرجنتين تفوز على "لبؤات الفوتسال"
-
09:18
حصيلة القتلى والجرحى ترتفع في غزة
-
08:34
آس: دياز بطل جديد في "عرين الأسود"
-
08:17
امهيدية يطلب تسريع "خطي الترامواي"
-
07:14
نصير مزراوي يستعد للعودة إلى الملعب
هاشم مستور دخل التاريخ أصغر لاعب يحمل قميص المنتخب الوطني 17 سنة رقم السابق كان عند لاعب مروان الشمال حمل قميص المنتخب هو في السن 18 سنة 2003
ا عتقد ان حب المغاربة لهاد الشاب والاهتمام الذي حظي به من قبل الصحافة ولد لدى بعض اللاعبين الغيرة حيث لم يمدوه بالكرة في بضع الدقائق التي لعبها
ارجو من الزاكي ان ينتبه لهاد النقطة
حظ سعيد مع الأسود وأتمنى ان يكونو اسود بما للكلمة من معنى
الشباب المغربى له طموح كبير يلزمه فقط ان توفر له كل الامكانيات الجيدة لحياة افضل و مستقبل زاهر.
سلام عليكم معرفت علاش غي حنا لي كانستعرو من بلادنا هاد البلاد لي عندها تاريخ و خلات رجال لي حرروها دفعو عليها دمهم باش حنا لاقيينها واسعة وعريضة وما هذا غي لعب راه يحصلو شرف يلعب على راية كيفما بغا يكون الحال المهم بلادنا ونفتخرو بها الله يديرلنا تاويل الخير ويحفظ بلادنا من كل مكروه
ابن عطية احسن مدافع في العالم و يلعب للفريق الوطني .
ا لخطاء الكبير الدي قام به الزاكي هي ادخال هاشم في اخر دقيقة رغم علم الزاكي ان اكثر الجمهور المغربي ينتظر دخول هاد الشاب على المسؤولين للكرة القدم ان يكون قدر المسؤلية حارم ان يكون للمغرب فريق بهد المستوى
اازاكي يفعلها ويدخل الاعب مستور ويقضي على أحلام إيطاليا
قيمتك قي صلابة شخصيتك و صلابة شخصيتك في مثانة دعائمها
و دعائم الشخصية السوية خمسة وهي :1- أنت 2- إنتمائك العائلي 3- دينك 4- بلدك 5- لغتك
فإذا سقطت إحدى هذه الدعائم فقد أصبحت ذو شخصية معاقة. ودعني أقول شيئا مهما عندما تستهزئ بإحدى هده المقومات فإنك تفقد قيمتك في أعين الناس.
والفاهم يفهم
رغم كون المنتخب قد انتصر ب 1 ل صفر الا اني لم ارى اسودا بل قطط لم تقدر على ارهاب الفريق الاخر الذي جاء الى المغرب متخوفا و يحلم بهزيمة ليست بالثقيلة وقد حقق هدفه فنتمنى ان يكبر الاشبال بسرعة ليصبحوا اسودا يخافهم الكل و خاصة الحساد امثال عيسى مماتو بل عيسى حياتو و كراكيزه