يوجد في المغرب مجموعة من المعتقلين على خلفية الحركات الاجتماعية، بسبب مشاركتهم في احتجاجات متفرقة شهدتها مدن المملكة، بينما يؤكد حقوقيون مغاربة أن “مؤشرات على مستوى الدينامية العالمية لحقوق الإنسان تميل إلى التأكيد بقرب تحقيق انفراج سياسي وحقوقي في المغرب، وطي ملف “حراك الريف” بشكل نهائي.
ومرت مياه كثيرة تحت الجسر منذ الوفاة المأساوية للشاب محسن فكري، وهو الحادث الذي تسبب في انفجار “حراك الحسيمة”، قبل أن تخفّ حدّته مع مرور الزمن، لا سيما بعد اعتقال القادة الميدانيين وإدانتهم بأحكام سجنية “قاسية”.
وأصبح المطلب الأساس الذي ترفعه الحساسيات الحقوقية الوطنية هو إطلاق سراح من تبقى من معتقلي الحراك (حوالي 25 شخصا)، في مقدمتهم قيادات الحراك التي عبرت عن انفتاحها على أي مبادرة رسمية للحوار لتجاوز “الخلاف”، إلى جانب باقي معتقلي الرّأي.
عزيز إدامين، فاعل مدني حقوقي، قال إن “الوضع الحالي وكل الظروف مواتية من أجل تحقيق “انفراج” حقوقي وسياسي في ما يتعلق بعدد من المعتقلين على خلفية حركات احتجاجية، كانت تطالب ببعض الحقوق المشروعة؛ كحق في الشغل والتنمية والصحة وغيرها”.
وأضاف الخبير في القانون الدولي، ضمن تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن “الظروف مواتية بحكم عدم وجود “صدامية” بين الدولة والمجتمع/ الحركة الحقوقية، بحيث إن هناك نوعا من السلم الاجتماعي يسمح للدولة بأن توفر الأجواء وتمهد لمبادرة تروم إطلاق سراح المعتقلين السياسيين”.
أما الوضع الثاني الذي يقف عنده إدامين يتعلق بـ”علاقة المغرب بمحيطه الجيوسياسي خاصة الاتحاد الأوروبي والجزائر، بحيث إن الرباط تتابع بالتأكيد “الانفراجات” التي تقع في عدد من الدول بهذه المنطقة، وهذا الأمر يدفع المغرب إلى أن يحذو حذو هذه الدول، من أجل تحقيق انفراج حقوقي”.
واسترسل الحقوقي ذاته: “الوساطات لم تعد قائمة بين الدولة والمعتقلين وعائلاتهم في ظل ضعف آلية المجلس الوطني لحقوق الإنسان وتراجع الأحزاب والبرلمان، حيث إن هذه العلاقة أصبحت تتخذ شكلا عموديا بين الدولة وعائلات المعتقلين”.
وقال بأنه “لا يمكن أن يكون هناك حل إلا من خلال عفو ملكي عن المعتقلين على خلفية الاحتجاجات الاجتماعية، التي عرفها المغرب في جرادة وزاكورة وبني ملال وخريبكة والريف”.
وصرّح إدامين بأن الإدارة الأمريكية الجديدة بقيادة الديمقراطيين لم تكشف عن تفاصيل خطتها في علاقتها بالمغرب، وتابع: “ليس هناك أي معالم بخصوص السياسة الخارجية وتعاملها مع المغرب، على عكس منطقة الشرق الأوسط. ليس هناك أي تصور، إلى حدود اللحظة. ليس هناك أي ضغط أمريكي على المغرب، ويمكن للمملكة أن تقدم بعض الإشارات من قبيل إطلاق سراح المعتقلين، حيث سيُظهر على أن بلادنا منخرطة في الدينامية العالمية من أجل حقوق الإنسان”.
المثل الشعبي في الجزائر يقول :
” دير كما دار جارك ولحول باب دارك “
ولات الدولة كتطلق هذا النوع من الأخبار في بعض الجرائد المدعمة
هي في الحقيقة الصهد ديال الرئيس الجديد الأمريكي وصل والتقطته الدولة بعد ترحيبه بإطلاق المعتقلة السعودية وكلامه المتكرر عن حقوق الإنسان… وبالتالي الدولة المغرب ستلعب بهذه الورقة حتى لا يسخط عليها بايدن…
للإشارة الدولة دائما تلتقط الإشارات من بعد تعيين رؤساء البيت الأبيض… مثلا في عهد ترامب كانت الضجة ديال النقاب
المغرب الان في حاجة لتكاتف الجميع ضد اعداء وحدتنا الترابية لان البلد تتعرض لهطوم اعلامي شرس يمس برموزنا و يجب علينا التصدي لها و محاربتها و الوقوف ورتء جلالة الملك محمد السادس نصره الله اما الاحتحاجات يحب تاجيلها لوقت لاحق.
و ماذا بعد اطلاق سراحهم كان القضاء ظلمهم يجب عدم تكرار تلك الاعمال الصبيانية و تقديم ضمانات لعدم تكرارها انتهى الكلام
هؤلاء ليسوا معتقلين بل جناة ارتكبوا في حق المغرب والمغاربة جنايات خطيرة بموجبها يقضون العقوبات الحبسية ولو انها كانت قليلة في حق من أرادوا إشعال نار الفتنة في هذا البلد الآمن والذي ذهب زعيمهم بوصف المغاربة بالاستعمار العروبي لإيمزورن وربنا من على المنبر يوم الجمعة أمام الريافة الأحرار بعدما وطأ بحذائه ورأيي بيت الله برعونة اشمأزّ منها حضور المصلين وإمام المسجد.
لا لإطلاق من وصف امهاتنا باقدح الاوصاف ومن لازال ابوه يجول من أجل تشويه سمعة البلاد أمام الأعداء.
سيكون بمثابة انفراج حالة انقشاع الضباب لعل وعسى تتغير صورتنا في مخيلت المسثمر الاجنبي ووعي وادراك المواطن بان ارض المغرب هي ارض الجدال وطاولة النقاش حيث الكل له الحق في التعبير عن صوته في اطار من الديموقراطية التشاركية المجالية التي تحقق التقدم والازدهار لكل الفئات…
حقيقة الحال اليوم صعب وكان الجسد المغربي ينزف وينهك بسبب جائحة كورونا والاقتصاد المتدبدب والتحديات مع جيراننا…..
يخافو مايحشمو خاص حتى يجي رئيس ديموقراطي أمريكي عاد يبداو الدول البوليسية يتفكرو حقوق الإنسان
اذا قامت الدولة المغربية بهذه المبادرة وطوت ملف معتقلي حراك الريف وجرادة ومعتقلي الراي وجميع الصحافيين فستكون قد قامت بقفزة تاريخية في اطار الانتقال الديموقراطي الايجابى ودولة الحق والقانون. وهذا سيعطي المغرب مكانة محترمة بين الدول المغاربية ودول العالم. لانها خطوة مهمة وتاريخية من اجل اعطاء نفس لهذا الانتقال واعادة الثقة في الدولة المغربية وهذه الخطوة ستشجع الاستثمار ومكانة المغرب في الخارج وستلجم المنظمات الدولية التي تنتقد المغرب وباستمرار. اذن نتمنى من المسؤولين المغاربة ان يخطوا خطوة ايجابية لاطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين ومعتقلي الحراكات والصحافيين. لانه مكسب عظيم لنا جميعا كمغاربة لكي نرفع راسنا بين دول العالم ان بلدنا اصبح فعلا ديموقراطيا وشكرا لكل الاحرار وليخرس كل منبطح. وشكرا
اتمنى و من كل قلبي و اطالب جلالة الملك نصره الله إطلاق صراح معتقلي حراك الريف و شكرا
أشعر أن الذكرى العاشرة للخطاب الملكي التاريخي المؤرخ في 9 مارس 2011 ستكون مناسبة للمصادقة على تقرير اللجنة الخاصة بالنموذج التنموي وبتفعيل شعار “عفا الله عما سلف” لصالح المعتقلين السياسيين وإلغائه كلما تعلق الأمر بشكايات تتعلق بالفساد المالي في الصفقات العمومية مع إعادة النظر في مدة تقادم جرائم الأموال بالعودة ل 30 بدل 15 سنة التي جاء قانون المسطرة الجنائية رقم 11-35 الصادر بالجريدة الرسمية في يوم 27 أكتوبر 2011 أي شهر واحد قبل تعيين عبد الاله بنكيران رئيسا للحكومة. مع كامل الأسف بدل الاهتمام بالشكايات المتعلقة بملفات كاد عمرها بتجاوز 15 سنة الوزراء المعنيون (العدل والتجهيز والمالية والحكامة) كانوا متهاونين تاركين الموظفين الملحقين بدواوينهم يسترزقون من تلك الشكايات.
أقف وقفة إحترام وتقدير لقضاة المجلس الأعلى للحسابات لم يغفلوا ذلك الجانب في تقرير كانوا قد أعدوه في شتنبر 2019 مخصص للمهام المسندة لوزرارة التجهيز أم الوزارات في الصفقات العمومية. خصصوا فقرات لأخطاء إستاد الشكايات للديوان الوزاري بدل المصالح المختصة. كما تطرقوا لعواقب التأخير على نفسية أصحابها.
أظن أن المغرب ، المعروف بالسبق وسرعة اتخاذ المبادرات ،يجب عليه فيما يخص بعض جوانب حقوق الإنسان ،وخاصة معتقلي الرأي والإحتجاجات الإجتماعية، أن يستبق الضغوطات ويكون صاحب المبادرة ،بإطلاق جميع معتقلي الرأي من صحافيين ومحتجين، وخاصة محتجي الريف. هذه النقطة لا تزال تلطخ ملف المغرب الحقوقي ،وحان الأوان ليتخلص المغرب من هذه الوصمة. إذا لم يقم المغرب بهذه الخطوة من تلقاء نفسه فإنه سيقوم بها تحت الضغوطات التي لا شك أنها آتية ، وعند ذاك ستكون العملية محسوبة لغيره وليس له هو، بل هو سيقوم فقط بالتنفيذ وهو صاغر ،ولا نرضى مثل ذلك الموقف لبلادنا.
معتقلي الحسيمة ليسوا معتقلي حركة احتجاجية لأجل مطالب عادلة للمنطقة ،لنسمي الأشياء و الوقائع بمسمياتها فقد كانت حركة احتجاجية انفصالية فلا يجب التغاضي عما حصل يكفي فقط الرجوع إلى الأدلة من فيديوهات و تصريحات مفعمة بالحقد والغل والتعالي على الوطن والمواطنين، أو يكفيكم طرح سؤال واحد فقط و هو :لماذا لم نرى حراس شخصيون و تباهي بالأموال و السفريات المكلفة خلال احتجاجات المناطق الأخرى؟ فلا تستحمرونا، لي متيشوفش من الغربال هو أعمى.
ألم تلاحظوا بأن كل المناطق التي استعمرتها إسبانيا شمالا كالريف وجنوبا سيدي إفني ونواحيه وغيرها من المدن أقصيت وهمشت عمدا من طرف الدولة رغم توفر هاته المناطق على ثروات بحرية هائلة ومناطق سياحية ممتازة وأراضي فلاحية وثروات باطنية كثيرة. إذن لماذا الدولة تلوم وتعاقب وتسجن المواطنين الذين يطالبون بحقوقهم المشروعة فقط ؟؟؟ هل شعار أين الثروة هو فقط للاستهلاك الاعلامي وطمس الحقائق؟؟؟ ماذا تحقق في هاته المناطق منذ الاستقلال؟؟؟
نعم لاطلاق سراحهم بشروط الوطن خط احمر والاعلام غير العلم الوطني خيانة والدولة ايضا عليها ان تدمجهم في الحياة السياسية وتسمع لاراءهم لاننا نطمح الى عقول تفكر تحلل تعطي ولا تساعد الجيران الحاقدين بل تتكاثف مع الشعب ومع الحكومة من اجل تقدم وطننا لا تترك لجارة السوء وللاجنبي الطامع ان يكون هامسا لخيانة او مرشدا لكم بل الوحدة الشعبية الوطنية تحت ظل القيادة الملكية والان نحن على ابواب الانتخابات فليشاركوا ويعطو ويقنعو المنتخبين بوجهات نظرهم علهم يحققون مطالبهم بطرق سرعية محترمين توابث البلاد الله الوطن الملك . والبلد غفور رحيم .
المغرب هو الأصل والجزائر تقليد !!!!!؟؟؟؟؟؟
وهذا في كل شيء : موسيقة الرأي، القفطات، الفن بشكل عام ، الملابس، الاكل، وووووو
كفى من التبعية الاستعمارية العدالة يجب ان تتحقق ما ذنب اولئك الذين ماتوا من طرف . كما تقول معتقلين.. هم جناة ارتكبوا جرائم في حق رجال الامن شباب عزل . لا والف لا لاطلاق سراحهم لا بد وان نكون كدولة اسرائيل لا تخاف من احد كفى من الضعف والافكار الوسخة البالية . حقوق الانسان واين حقوق اولئك الذين ذهبوا ضحية الهمجية البربرية الساقطة . من يتكلم عن الضحايا . كفى كذبا العقاب لردع من سولت له نفسه تدنيس بيت الله واثارة الرعب في المصلين لو اطلق سراحهم لم تبقى حرمة للقضاء ولا العدالة سنعيش . السيبة.
أقول للحقوقيين هذا شأن داخلي والقضاء قال كلمة الفصل .
أما عن الإشارات الحميدة فهي محمودة ودائما موجودة
نقول اللي دار الذنب إستاهل العقوبة. لكن نلتمس من العاهل الكريم أطال الله عمره العفو عن سجناء الإحنجاج والرأي ويكون الإنفراج حقيقي للوطن والمواطنين وراء وطأة هذه الجاءحة
وعاش الملك.
إلى الأخ إبن شهيد طز. جنرالات الجزائر التي تملك جهاز télécommande الرئيس هي من اوعزت له بإصدار عفو على المعتقلين. ضغط خراطة و الحراك ، المقرر اليوم و غدا، هو الدي خلق هده الرسالة للشعب الجزائري . أما العفو في المغرب فهو عادة مترسخة في المغرب منذ فترة طويلة جدا و لا مجال للمقارنة.
نعم الوقت الحالي مواتي لاجراء الانفراج بالإفراج عن معتقلي الاحتجاجات الإجتماعية
اذا كان الجنيرالات في الجزائر عن افرجوا عن طرطاق وتوفيق بدعوى تقوية الجبهة الداخلية على من ؟ الله اعلم
فالاحرى ان نفرج على مواطنينا ذهبوا ضحية مطالبهم بحقوقهم بشكل عنيف
كلنا مع تقوية الجبهة الداخلية ومع العفو وجبر الضرر وكلنا مغاربة لايجب ان تزايد على بعضنا البعض في هذا
على الدولة الافراج على المعتقلين كفى من هذا العبث سجن مواطنين خرجو بمطالب اجتماعية ابرزها الحق في الشغل والصحة والتعليم المكفولة في دستور المملكة فلولى الحركات الاجتماعية والتوراث العالمية لما تغيرت العديد من الانظمة الدكتاتورية .الحق ياخذ ولا يعطى
كل معتقل عليه ادلة فليس هناك لا حزب ديمقراطي و لا اي شيء فحتى امريكا اعتقلت العديد من المحتجين و كدلك في المغرب معتقلين عندهم جنسيات مختلفة و مؤخرا تم اعتقال يوتوبورز جاء من امريكا
كل ما في الامر فضغوطات بعض الدول هي الحرمان من المساعدات الدولية
الم تتسائلون لماذا امريكا تدافع عن هؤلاء ولا تدافع عن المسلمين ببساطة لأنهم عملائها ولا علاقة لهم بحقوق الانسان هؤلاء جراثيم المجتمع هدفهم الأخلاق والوحدة الدينية والترابية
الحركات الإحتجاجية والصحافة الحرة إن وجدت هي التي تقوم إعوجاج السياسة،لهذا واجب على الدولة إطلاق سراح جميع المحسوبين على الحركات الإحتجاجية، وجميع الصحفيين لكي لا نترك لأعداء الوطن الأبواب مفتوحة .
نعم لاطلاق سراح المظلومين.
لا لاطلاق سراح الظالمين.
قد يقول الكثيرون أن المحتجين مطالبهم عادلة.لكن ما يغفل عنه أولئك هو ان العناصر التي تنصب انفسها زعماء الحراك وتشعل الفتن وتتحكم في عقول المحتجين هي عناصر باعت نفسها للشيطان مجانا من اجل تخريب البلاد وتشتيت العباد .ولو أطلق سراحهم سيفتخرون بانفسهم و سيستمرون في زعزعة استقرار المغرب.
لذلك ينبغي تطبيق القانون بصرامة على من اراد سوء بمملكتنا العظيمة ولا خوف لا من اوروبا ولا من امريكا فذلك من شؤوننا الداخلية
إطلاق المعتقلين السياسيين والقادة الاجتماعيين وهل المدعو الزفزافي بريء من الجرم والتهم المنسوبة إليه هل المدعو الزفزافي وعصابته معتقلين سياسيين أين درسوا السياسة حتى نسميهم بالسياسيين هم لا يمثلون المجتمع هم اهانوا شعب بأكمله ووطن ورموز مقدسة نالوا العقاب الذي يستحقونه لا حوار للنقاش قضي امرهم
توقفوا عن الضغط على القضاء عبر الإعلام .
تبرئة المتهم تأتي عبر ظهور حجج ملموسة تثبت البراءة .
تخريب الممتلكات و الاعتداء على الأشخاص و الاغتصاب الجنسي يعاقب عليها القانون في جميع دول العالم .
بسبب الضغوطات تم اطلاق جميع معتقلي اكديم ازيك
اكره كلمة ضغوطات فالحل يجب ان يكون بيننا فامريكا نفسها ترخص لقنوات ليصوروا ماسي بعض سجونها و تفعل دلك عن قصد حتى يعرف القادم اليه ما ينتظره اما عن معتقلي الحسيمة فالدولة المغربية و حدها من تعرف نواياهم و لا يمكنها ان تتهم دولة او الجهات التي حرضتهم فكل شيء كان مخطط له من قبل اما حادث السماك فمجرد دريعة
مجرد تساؤل.
إلى متى التكرار و الإنتظار !!!؟؟؟
منذ اعتقال نشطاء ورمز الإحتججات الإجتماعية في المغرب ونحن نسمع في تكرار المطالب واننتظار العفو عنهم.
فأنتظروا إن معكم من المنتظرين.
سبحان الله …في تعليقات سابقة كنت قد أشرت بان ،،المراركة لا يحبون الخير لبعضهم البعض ،،وها هو ما قلته يتأكد حيث في تعليقات البعض يبدو انهم مغتاضون جدا من هذه المبادرة وراحوا يصفون المختطفين من حراك الريف والصحافيين الذين لفقت لهم تهما جنسية بالمجرمين والانفصالين ،وهذا يضر العياشة البنانيون لان مصالهم تكون مهددة بحيث لا يستفيدون من تحسن الوضع وتعميم الديمقراطية لان تحسن الوضع يحرمهم من قوت يومهم في التعايشت والتبانانت بحيث لن يبقى هناك ما يوشون به. للقايد والمقدم وربما حتى هذه المناصب قد تزول لان المخزن لم يعد في حاجة اليهم في حالة عموم الديمقراطية ربوع الوطن ولذا فان صرختهم هي من شدة الالم ،،ونعتقد بان المخزن ليس له خيار آخر الا تلبية المطالب الشعبية واطلاق صراح سجناء الرأي لان ما يحدث عند الجيران من تطور جعله في موقف حرج ،،ولا نستبعد ان يخرج علينا ،،البنانيون ،،بوقفة احتجاجية تدعو المخزن لعدم الافراج عنهم وتطالبه بمزيد من الاعتقالات
20 سنة سجن نافذة
15 سنة سجن نافذة
…
أصغر معتقل سياسي في العالم في السجون المغربية
التعذيبات
القرعة
الإهانات النفسية و البدنية
الحرمان من أدنى الحقوق إلخ
و الأدهى و الأمر أن لا حلول تم إيجادها و لا استراتيجية تم تصورها للنهوض و تنمية عام المنطقة و غيرها من عدة مناطق عبر كل جهات المغرب
أما من الناحية الحقوقية فحتى حرية التعبير و التظاهر و الاحتجاج أصبحت من الماضي. زد على 7ذا اعتقالات المناضلين الحقوقيين و تلفيق التهم لهم.
هاذ العام صبت الشتا إذن نقولو العام زين
و المغرب أجمل بلد في العالم
الزفزافي شيقيفارا الريف، حفيد المجاهد الكبير عبد الكريم الخطابي رحمه الله.
أتمنى من السلطات نقل جثمان الخطابي من مصر و دفنه أخيرا في أرضه.
اتمنى ان تتحقق هده المفاجأة لكن على قادة الحراك التريت في الإدلاء بتصريحات والبحت عن حلول تكون في صالح الريف واخص بالذكر الزفزافي وابوه الدي مافتئ ينشر سمومه في دواليب الدولة ظانا انه يستطيع لي دراع الوطن فهناك عدة معتقلين على خلفية هدا الحراك وليس لزفزافي الحق في السيطرة على مكتسبات الحراك واحسن طريقة لخدمة الريف هي الانخراط في العمل الحزبي لخدمة المجتمع بعيدين على الشعبوية التي لن تخدم الوطن
اتمنى ان بتعقل اب الزفزافي ويبتعد عن اتارة الفتنة والفوضى في أرجاء الوطن الحبيب كما اتمنى ان ياخد ملك المغرب المبادرة لطي هدا الملف بصفة نهائية
نفس السيناريو ينعاد وصلنا 2021 ومازال الامور تمشي هكدا في المغرب “يوجد القمع وتنكيل بالعباد ومن بعد بحكمة جلالته وتدخله يوجد انفراج” وهكدا دواليك الناس وصلو للمريخ وراهم يبحثو على الماء باش يؤسسون دول اخرى هناك وفي هاد الارض السعيدة مازال مابغى ينتهي هاد الهراء، “المغرب اختار طريقة ونمودجه السياسي والتنموي” فوقاش غادي نشدو الطريق الصحيح (الله اعلم) كفاية ضحك على الذقون وكفاية استحمار في العباد (الا غلبتو ايوا عفو)
كل دولة وقعت اتفاقا استراتيجيا مع امريكا او الاتحاد الاوربي فعليها ان تلتزم بالبنود المتفق عليها منها مجال حقوق الانسان حتى و ان كانت غير ملزمة
L’arrivee de Biden au pouvoir y est pour quelque chose
يجب على الدولة ان تقتدي بالجارة الشرقية الجزائر و تعفو عن جميع المعتقلين السياسيين و معتقلي الرأي من صحفيين
اظن من الخطا انباع الغير نحن وطن يستند لشرعيته القانونية ان اراد الملك العفو فتعتقد هناك مناسبات يصدر فيها مثل هذه الامور اما ان نتبع الدول وخاصة ستعتقد جارة السوء اننا نفلدها فهذا خطا منا يتعلمون ومن وطننا نعطيهم الدروس ولا للتقليد لا دول اجنبية ولا حتى صديقة تفرض علينا كيف نتعامل مع مشاكلنا الداخلية واعتقد حكمة ملكنا تكفي في مثل هذه المواقف فلا تكبروها في عقول الناس.من اخطا القضاء اصدر كلمته ولا توجد جريمة بدون عقاب ويكفينا اننا نحصد بالشوارع زمرة ممن اعفي عنهم لكن لم يقدرو ذلك وتمادوا في جراءمهم .
réponse à IBN CHAHID DZ…d abord je ne pense pas que le Maroc copie de l Algérie pour la simple raison que il n y a rien à copier de l Algérie mais le contraire et vrai pas besoin de donner des exemples…part contre…si l Algérie fait un truc bien par miracle…nous avons aucun complexe a faire pareil..c est comme ça quand apprend…Mr…
أشعر أن الذكرى العاشرة للخطاب الملكي التاريخي المؤرخ في 9 مارس 2011 ستكون مناسبة للمصادقة على تقرير اللجنة الخاصة بالنموذج التنموي وبتفعيل شعار “عفا الله عما سلف” لصالح المعتقلين
الحكمة والنظر الى المستقبل والمصلحة العليا للوطن تتطلب من الدولة المغربية الاسراع في اطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين قبل ان تتدخل إدارة جو بايدن للضغط على المغرب.
أما إذا أنتظر المغرب التدخل الخارجي فسيكون ذللك مخجلا.
اصبح الواحد منا يخشى النقاش مع الاصدقاء في الامور السياسية للدولة في المقاهي،ناهيك عن انتقاد شخصيات سياسية او نافذة في الدولة،اتمنى ان تقطع الدولة المغربية مع سياسة التخويف والترهيب… ماذا ستخصر الدولة اذا انقدناها
كل من تراه يتزعم مظاهرة في أي بقاع العالم ،يبحث لنفسه عن الريع ويبتز دولته، ولكن تغير الوضع ،الإبتزاز، يساوي التربية بالسجن
اطلاق سراح الجميع ودفعهم للانخراط في الشان المحلي او الجهوي عبر الترشح للانتخابات
اذا كان الأمر كذلك ،أغلقوا السجون ،لا جدوى منها ،أية حقوق الإنسان هذه ؟؟؟؟ لا للعفو مادام أن المحاكم اثبتوا ادانة تضلع المرتدين المتحرضين على ثوابت الدولة وكرامة المواطن.
للتذكير فقط هؤلاء سجناء ارتكبوا مخالفات خطيرة يعاقب عليها عليها القانون وتمت محاكمتهم بناء على المنسوب اليهم……وبالتالي فهم ليسوا سجناء سياسيين او سجناء الراي. والكل يدرك انه ليست لهم اية مرجعية لا سياسية ولا اصحاب راي . ظهروا فجأة اثناء الاحتجاجات التي قامت بسبب وفاة ما سمي ب ” سماك الحسيمة ” .وقد يستفيدون من العفو كسائر السجناء….ومرة اخرى هم ليسوا من فئة السجناء السياسيين أواصحاب الراي.
الانفراج وقع منذ ان احدثنا القطيعة مع سنوات الجمر والرصاص اما الآن فكل الحريات و. الحقوق مضمونة الا من اجرم في حق الشعب فلا يمكن اعتباره ناشطا سياسيا او حقوقيا بل مجرم ويجب التعامل معه على هذا الاساس.
سيكون من باب الغباء السياسي ان ينتظر المغرب حتى تتوالى الضغوط الدولية والأمريكية خصوصا لكي يستجيب كتلميذ مهذب ويفرج عن المعتقلين السياسيين والحقوقين والصحفيين.
الدولة الذكية هي التي تستبق كل هذا ولا تقامر بما حققته من اختراقات في ملف الصحراء أو أي مراجعة لموقف الادارة الامريكية بمبرر عدم احترام حقوق الإنسان في بلادنا.
لا يجب الاطمئنان كثيرا الى التطبيع وتعاون المغرب في ملف الإرهاب واستثماره كضمانة للاستمرار في اعتقال ابناء الريف وغيرهم من معتقلي الرأي والتعبير.
الوقت مناسب جدا وقد لا يكون مناسبا غذا فكفى من العناد والتخلف.
أصبح ورقة حقوق الإنسان الورقة الاباحية تشهر وترفع لخلق الفوضى والذعر وزرع البلبلة بين أغلبية الأوساط، وعندما تتدخل العدالة وتصدر احكامها وفق حجج واثباتات لا تقبل للجدل وتدين المتهمين يلجأ مراصد *حقوقية الانسان* الى المطالبة بإصدار العفو ،ما هذا يا هذا ؟؟ العفو له شروطه واركانه .
الاحتجاج والتظاهر سلميا هو المؤشر الوحيد لتنبيه الحكومة والقائمين على التسيير والتدبير لانشغالات الدولة فيما يخص الوطن والمواطنين على حد سواءفهذان العنصر ان يعدان البارومتر الذي يجب الاعتماد عليه في الاصلاح. كما أن الصحافة الحرة والقلم النزيه في النقد البناء عامل مميز ومهم لدواليب الدولة لاستثارتها الى اليقظة وحسن التدبير والتسيير.نحن في أمس الحاجة إلى فضح عيوبنا وليس التستر عليها لنقفز خطوة إلى الأمام اما السجن في الزنازن لا يفيد الوطن في شيء حيث نفقد البوصلة الدالة على الاعطاب والتيه في الحلقات المفرغة لنعانق جملة وتفصيلا عالم التهميش والاقصاء…!
عزيز إدامين تطرق لبلدان الجوار أوروبا والجزائر ويقول “حيث إن الرباط تتابع بالتأكيد “الانفراجات” التي تقع في عدد من الدول بهذه المنطقة” وهوبهذا يلمح بالتأكيد إلى الجزائر التي أخيرا أصدر رئيسها المزور “عفوا” رئاسيا على عدد من معتقلي الحراك الجزائري .هذا إذا دل على شيء إنه يدل على أننا سرعان ما نندفع لمعانقة سطحية الخبر. فبدون التطرق إلى الفرق في ظروف وأسباب الإعتقال في المغرب والجزائر أشير إلى أن قرار العفو الرئاسي الأخير بالجزائر هو قرار لا قانوني وهومخالف لكل الأعراف القانونية والحقوقية الدولية. إن قرارات العفو تشمل فقط الأشخاص الذين صدرت في حقهم أحكاما قضائية وأبدا أشخاصا هي رهن الإعتقال الإحتياطي أو في انتظار القرار القضائي في حقهم.
أن يهرولو القضاة إلى مكاتبهم ليوقعو قرارات الإفراج عن المحجوزين مباشرة بعد خطاب الرئيس هذا مساس باستقلالية اقضاء وإهانة لمهنة المحاماة
تستوجب الضرورة على الجميع تظافر الجهود و البحث على إيجاد حلول استعجالية وأنية للخروج من عنق الزجاجة حيث بات مؤكدا اليوم خلق مصالحة وطنية للخر وج من الوضع المتردي المستنقع السياسي الذي يطبع المناخ العام بالمغرب وخلق دينامبة حقيقية للنهوض بالمجتمع وجميع مكوناته الحية
الى الاخت بنت الريف
كلامك صحيح ١٠٠٪ والا لماذا في رايك بقينا هكذا في ذيل الترتيب ،وتحولنا الى اضحوكة الشعوب الاخرى
العربية وغير العربية وهؤلاء ،،البنانيون ،،،كما أطلقت عليهم هم سبب الفقر الذي نعيشه في شتى المناطق ولا تظنين انهم في وضع معيشي مرتاح بل مع الاسف وهذا هو العجب يعيشون اوضاعا مزرية ومع ذلك لا يريدون تحسين معيشتهم حتى ولو بالصمت ،بل يجدون لذه في نقل الاخبار ساخنة الى المقدم والقايد
لعله يرضى عنهم يفتخرون بهذا ويعتقدون انها وطنية ،هذا حال جل المغاربة في مجتمع منافق
وهذه الصفة الدنيئة لا نجد الا عند المغاربة وهي موروثة ابا عن جد وهي شبيهة بعادة العبيد في القرون الوسطى وربما تناقلتها اجيال منذ عهد السلاطين وهم يقولون بان دولة المغرب عمرها ١٢ قرنا وهذا ما جعلهم يحافظون على هذا الموروث لذا كل الشعوب تحررت او على الاقل حاولت التحرر الا الشعب المغربي المتمسك بجلاديه وبعبوديته ولا يمكنها العيش خارجها هذا النموذج
لذا فان اطلاق سراح المعتقلين معناه ان حياتهم سوف تتغير ،،فهؤلاء العياشة او،، البنانيون،، هم سبب مأساة المغاربة في كل من الفنيدق ،،الحسيمة ،،الاطلس..جرادة
هالعار اطلقوا المعتقلين ليرتاح البلد .بقاء سجنهم وصمة عار في جبين المسؤولين الذين تسببوا في اعتقالهم خصوصا معتقلي المظاهرات السلمية على راسها حراك الريف .لا تتركوا لللأعداء فرصة للشمت فينا .
يجب إطلاق صراح الزفزافي ورفاقه وتعويضهم عن الضرر الذي لحق بهم ونهج طريق المصالحة مع سكان الريف لانهم عنو من التهميش لمدة طويلة و الدولة اعترفت بذالك وأقالت عدد من الوزراء الذين ساهموا بتردي الأوضاع في مناطق الريف اما العنف فيولد العنف والكراهية والتشرذم عاجلا ام آجلا والحوار والتفاهم هو الانجع داءما يودي الى شعب متماسك وموحد الى الأبد
رغم ان النظام الجزاىري عسكري لكن على مستوى الحقوق والحريات متفوق على المغرب و داىما ما تسبق الجزاىر المغرب في مبادرات المصالحه مع قرأت المجتمع نذكر مثلا اعتراف الجزاىر باللغه الأمازيغية ومن بعد ذلك تحرك المخزن الاعتراف بها والان عفو الجزاىر عن معتقلي الحراك سيدفع المخزن لفعل نفس الخطوه مع معتقلي حراك المغرب.المخزن يفضل لو يقف زمن التطور والاصلاحات.هذا الكلام لن يعجب بعض المغاربه لانهم الفو الذل والعبوديه.المخزن نجح في تغسيل دماغ هولاى.مشكل الجزاىر هو في العسكر اما مشكل المغرب في العياشه
يجب على الدولة ان تقوم باطلاق سراح كل معتقلي الراي الدين اعتقلوا بشكل ظالم و تعسفي و ان تقوم بتعويضهم على كل الماسي التي مروا منها نفسيا و صحيا و اجتماعيا …كما على الدولة ان تقوم بنقد داتي في الموضوع لان كل المنظمات الحقوقية الدولية و الوطنية صرحت على ان كل تلك المحاكمات كانت ظالمة جدا و الى اقصى الحدود …تظاهرة سلمية في الشارع مقابل 20سنة سجن …غريب حقا …
السلام عليكم ورحمة الله..اعتبر اطلاق سراح المعتقلين السياسين في المغرب،خطوة شجاعة ومهمة جدا في تعزيز مسار الديموفراطية في بلادنا،كنوع من التصالحالعام،وتنفية الاجواء من الشوائب العالقة مند سنين عددا،وهو كذلك رد على كل الابواق الناعقة في برك أسنة،اكل البعض بافواهها الثوم والبصل..؟
مسيرة حاشدة مثل مملحمة خراطة لكي يتم تغيير حقيقي والإفراج الفوري عن المعتقلين والمطالبة بالتغيير الجذري.