بانتهاء شهر دجنبر الجاري، ينتهي الأجل الذي حددته وزارة الداخلية للتسجيل في اللوائح الانتخابية، وسط تباين آراء الفئات المعنية بالتسجيل، بين داعٍ إلى المشاركة في الانتخابات المقبلة “لإحداث التغيير” وبين من يرى أن صوت الناخب “غير مُجْد”.
وتحاول الأحزاب السياسية استغلال ما تبقى من وقت لإقناع المواطنين، خاصة الشباب، بالتسجيل في اللوائح الانتخابية من أجل المشاركة في الانتخابات التشريعية والمحلية المقبلة التي يُنتظر أن تشهد منافسة حامية.
ويبلغ عدد المغاربة المسجلين في اللوائح الانتخابية، إلى غاية 31 مارس الماضي، 15.325.811 شخصا؛ لكن نسبة كبيرة من المواطنات والمواطنين غير مسجلين في اللوائح الانتخابية، إذ يناهز عدد البالغين سن التصويت المحدد في 18 عاما، 26 مليون شخص.
عدم تسجيل هذه الفئة في اللوائح الانتخابية تتحمّل مسؤوليته الأحزاب السياسية والمواطنون على حد سواء، بحسب ابتسام عزاوي، النائبة البرلمانية عن حزب الأصالة والمعاصرة، موضحة أن الأحزاب لا تبذل المجهود الكافي لتقليص الهوة بين المواطنين والعمل السياسي.
وأضافت عزاوي، في تصريح لهسبريس، أن استرجاع ثقة المواطنين في الممارسة السياسية “لا يمكن أن يتحقق عبر إعلان نوايا؛ بل ستُسترجع حين يرى المواطن أن الأحزاب تعمل وتسود داخل أجهزتها الديمقراطية والحكامة، وملاءمة القول بالفعل”، مبرزة أن هناك عددا من السياسيين “يتبنون خطابا جيدا؛ لكن الممارسة شيء آخر”.
وتهدف السلطات، من خلال حثّ المواطنين على التسجيل في اللوائح الانتخابية، إلى رفع نسبة المشاركة في الانتخابات، والتي بلغت 43 في المائة من مجموع المسجلين في اللوائح الانتخابية خلال الاستحقاقات التشريعية لسنة 2016.
واعتبرت النائبة البرلمانية عزاوي أن القول بأن صوت الناخب لا وزن له غير صحيح؛ ذلك أن الناخبين، تردف المتحدثة، “بمقدورهم أن يغيّروا الواقع السياسي عبر المشاركة المكثفة في الانتخابات، ومعاقبة الأحزاب السياسية التي يروْن أنها لا تستحق أصواتهم ومنْحها إلى مَن يستحقها”.
وفي الوقت الذي يرى فيه العديد من المغاربة أن الانتخابات لا تغيّر شيئا من المشهد السياسي وأن الوجوه السياسية نفسها هي التي تحتكر الساحة، اعتبرت عزاوي أن ضعف المشاركة في الانتخابات هو واحد من الأسباب الجوهرية التي تحُول دون وصول الكفاءات إلى مناصب المسؤولية في المؤسسات المنتخبة، مبرزة أن المشاركة المكثفة من شأنها أن تغير هذا الوضع، على حد تعبيرها.
ورفضت المتحدثة ذاتها التبريرات القائلة بأن الحكومة لا صلاحيات لها أو أن البرلمانيين يتم توجيههم من جهات أخرى، قائلة: “لم يحدث، أبدا، أن تدخّل أحد في عملي كنائبة برلمانية. وإذا شارك المواطنون بكثافة في الانتخابات فإن أصواتهم بدون شك ستُحدث فرقا كبيرا، وستُبرز طاقات وكفاءات جديدة، وستحث الكفاءات خاصة الشابة على الانخراط في العمل السياسي”.
الكثير منا من الشباب يعرف ما الذي يحدث فعلا في الخفاء.
فاخبارهم لنا بالتصويت هو بمثابة اخبارهم بأن هناك حديقة جميلة خلف الجبل ونحن نعرف أنه لا يوجد هناك سوى مستنقع محفوف بالألغام.
لن أشارك انا وعائلتي وأصدقائي ومعارفي في الانتهابات هذه المرة وما بعدها من مراااات لأن الحاكم الفعلي في المغرب هو الملك ولا دور للأحزاب في الحكم ولا قدرة على فعل أي شيء سوى ما يسقط من المائدة.
وأول خطوة تجعلنا نشارك في الانتخابات هي تغيير القوانين الانتخابية حتى يتمكن حزب واحد من الفوز بالأغلبية في دورتين انتخابيتين وتشكيل الحكومة بمفرده أيا كان هذا الحزب ولو (حزب الشيطان) أما هذا الخليط الذي نراه كل مرة فهو أمر مقصود لإضعاف الأحزاب وإضغاف أي حكومة كيفما كانت.
باي باي باي على صناديق الاقتراع وموعدنا عند لقاء ربنا يوم القيامة
معا لاسقاط حزب البواجدة وحزب الضلام
ما لم تتم المشاركة في الإنتخابات بالبطاقة الوطنية مباشرة ودون تسجيل كما هو معمول به في البلدان الديمقراطية سوف تلقون تتخبطون في المقاطعة رغم أنفهم. كيف أذهب لأتسجل في يوم وأذهب لأصوات في يوم آخر لكي يتمكن برلمان للذهاب يومين ألى البرلمان للنوم طيلة فترة انتخابه.
الدولة تعرف مسبقا ان اطياف الشعب لاتكترث اية اهمية بما يدور في دواليب الحقل السياسي المغربي.لدي تتهياء لسيناريو محبك جديد للثاتير به علي مداويخ هذا البلد لاستقطابهم للحملة الانتخابية .فحذاري فالامية والجهل قد تساهمان مجددا في التاثير علي البعض للسير وراء هذا التيار الذي منذ الاستقلال لايخدم الا للمفسدين واعداء الوطنية.
هل كانت من قبل مشاركة مكثفة لتتغير. المواطنين القلائل الذين كانوا يصوتون فقدوا الثقة في الممارسة السياسية المتحدثة لا علاقة لها بشأن العام .
نعم يا سيدتي صوت الناخب يحدث التغيير اذا كان هناك حقا من سيحدث التغيير لكن الساحة خالية خاليا
انا ابلغ 40 سنة و لم اتسجل و لم اصوت طول حياتي
واش بقاات في التصويت راه ملي كايطلع المترشح كايضرب على راسهوم و مصالح الحزب و الحقائب الخ اما لي كايخدمو من نيتهوم ماكايوصلوش لمراكز القرار هادشي كلشي كايتحمل مسؤوليتو و خاصة الدولة حيث ااسياسة د البلاد لي كاتخدم فئة على حساب فئة و سيدنا ميمكنش اخدم غير بوحدو شحال قدو راه لي خدم بروح الوطنية و ضمير لي مكاينش و حيث الشعب مفقر كاين الفساد في هاد البلاد و السلام عليكم
الكل يعرف أن الحاكم الفعلي هو فلان و علان، و الانتخابات فقط للديكور و التوقيع على ما يقول الحاكم، دليل واضح: التطبيع مع الكيان عرفته الحكومة من وسائل الإعلام ثم أمرت بالتوقيع طوعا و كرها، و تقول لي مشاركة مكثفة، كونو تحشمو شوية
الإنتخابات لا تصلح لشيء . النتائج العامة معروفة مسبقا خاصة مع القاسم الإنتخابي الجديد. خريطة مبلقنة و رئيس وزراء لا يسير و لا يتحكم في وزرائه و دوره يقتصر في تسويق سياسات المؤسسة الملكية فقط و تعويم المسؤولية بين المؤسسة الملكية و رئاسة الحكومة. يجب إنهاء هذا العبث. فإما المؤسسة الملكية تحكم و تشكل الفريق الحكومي و ترسم السياسات و تنفدها. و إما رئيس الحكومة يحكم و يشكل فريقه بكل استقلالية و يحاسب على نتائجه. ليس لدينا مشكل مع من يحكم المهم أن تكون له السلطة لتكوين فريق منسجم الضروري لإنجاز نتائج في مستوى تطلعات الشعب المغربي الفقير.
لماذا تصلح الإنتخابات إذا كان المنتخبون لا يعدون كونهم موظفين يطبقون التعليمات ؟؟لا داعي لإهدار المال العام فكلنا نعلم أن الإرادة الشعبية لا قيمة لها ،لا تهدروا المال العام في انتخابات لا تغني ولا تسمن من جوع.
ومن قال لكم ان الشعب سيصوت في الاءنتخابات المقبلة،فالشعب جرب كل الاءحزاب ولم تتغير حياته في ءاتحاد الاءحسن،بينما الذي تغير هو حياة الوزراء والبرلمانيين،
فلقد جرب احزاب الكتلة،وكان يمني النفس ان يحققوا وينجزوا ما كانوا يصدعون به رؤوسنا في البرلمان،وهنا نستحضر شطحات فتح الله ولعلو،محمد الخليفة،علي يعتة،وايت يدر،ولم يتحقق شيء.
جرب قبل ذلك الاءحزاب الادارية بكافة تلوينتها ولم تفعل شيء،لاءنها صنعت من اجل الحفاظ توازنات النظام، والوقوف حاجزا امام خروج السلطة من المخزن.
وجرب ما يسمى بالاءحزاب الاءسلامية،والذي تغير ليس حياة ووضعية الشعب في ءاتجاه الاءحسن،وءانما تغيرت حياة برلماني وووزراء حزب البليكي،فبعدما كانوا ياكلون البيصرة ويركبون رونو21,ويسكنون في الاءحياء الشعبية،اصبحوا الاءن ياكلون ما لذ وطاب ويسكنون في الفيلات ويمتطون 4/4.
اذن لم يبق شيء ينبغي تجريبه،لاءن اللعب بان،ولا احد يمكنه ان يضحك على ابناء الشعب المغربي الذي يعتبر اذكى بكثير من مناضلي الكيلو والبيليكي.
نداء إلى جميع المواطنين الأحرار رجالا ونساءا خاصة من صوتوا أو سيصوتوا على هؤولاء المسهولين,لا تنتخبوا أي حزب وأي نائم فيه لم يتبرع لخزينة الدولة ولم يرجع أموال الدعم الانتخابي, ولا تنتخبوا كل من أخلف وعده وخان الامانة. تتغير الوجوه ولا تتغير القلوب جلهم لم يوفوا بوعودهم ولم ينصروا شعوبهم ولم يهزموا الفقر والظلم والريع والفساد.من باع ضميره وشرفه ودينه ووطنه بدريهمات فموته أحسن من حياته.
علاش اهدار المال العام نجحو ليبغيتو و خليونا في تيقار داءما اقولها
المخزن لا يحب الخير لشعب
اكيد المشاركة المكثفة تغير اشياء كثيرة لكن لن تغير العقلية الماضية بسرعة لكن تؤثر على تلك العقلية وتعطي وجه اخر للمجتمع المغربي وتحضره واهتمامه وتعطي سياسة اخرى وتؤثر على تلك الفئة التي تشارك دائما وتتلاعب ادا المشاركة المكثفة تغير اشيئ وتؤثر على اشياء لكن هدا صعب لان المجتمع العربي لايشارك في الانتخبات هدا يدل مايزال متخلفا سياسيا حتى في المهجر ليس في الاوطان يستعملون الاعدار للحفاض على الكسل والتشكي دائما للاسف
ضعف الرؤية والشفافية عند الاحزاب هي من تدفع المواطنين للعزوف عن الانتخابات .ولا احد فيهم يملك رؤية واضحة وبرامجه اكثر اديولوجيا من العلم
على من تضحكون!!!!!!؟؟؟؟؟ كل المغاربة او جلهم عاقو وفاقو.
الملك هو الذي يحكم. ولا يمكننا أن نحاسب الملك. وبالتالي انعدام ربط المسؤولية بالمحاسبة. ولهذا فرغم انني مسجل ولو كان أمكن لسحبت تسجيلي فلن أصوت على حتى شي قران.
وهدا ما اتمناه على الاقل بعض اشباه الاحزاب ستغادر في حال سبيلها غير ماسوف عليها.
اما بخصوص بعض الفعاليات التي رفعت دعاوي في محكمة النقض ضد التطبيع فاقول لها بااااز.
ادن ادا لم تريدوا التطبيع ع اسرائيل طبعوا مع الجزائر التي تريد تقسيمنا.
المتابعة والمحاسبة ثم العقاب هكدا يمكن أن يسترجع الشعب تقة ويتقدم للإنتخابات. لولى الملك لأكلتنا جزاءر وغيرها نرجو من حامي البلاد أن يختار الحكومة الجديد بإتفاق مع شعب. كرهنا أوجه هده أحزاب كلها إنتهازية ومخادلة
هناك حواجز متعددة امام الفرد : الامية ، لا ينخرط في الاحزاب ولا في الجمعيات ، لا يستشار بالمرة باستثناء يوم الاقتراع ، يغيب عنه المنتخب بمجرد اعتلائه المنصب ، ينعدم التاطير
تعرف الاحزاب ركودا اسنا لوجوه اكل عليها الدهر وشرب ، تنعدم الديموقراطية داخلها ، تمنح التزكيات لاناس من خارج الوائر دون استشارة للقاعدة ، تنعدم مكاتبها في الاحياء وينعدم معها التحاور والنقاش بين مختلف الشرائح للتوعية والتاطير والاحتكاك
مع كامل الاسف يطرح السؤال كلما اقتربت الانتخابات لتظل بدون اجابة وتغيب الى الاستحقاقات القادمة لغرض الصعود ليس الا
باراكا علينا من الانتخابات
باراكا علينا غير هاذ الحكومة اللي قامت بالكثير من اجل المواطن في ظل هذه الجاءحة
ما عندنا باقي مانديرو بالكرنفال ديال الحلايقية ايحيو يمثلو علينا دور موسى وملي يطلعو يوليو فرعون وباقي يزيدو يتبجحو بالشرعية ديال صناديق الاقتراع
من المضحك المبكي ان منهم من يتبجح بكونه ولد من الشعب وبالشعب بينما الجدر ديال الولادة ديالو كنف المخزن ويزيد الطين بلة حين يريد ان يتحلى حتى على هاذ المخزن
كفانا فليس يوجد في الساحة سوى امثال هؤلاء
نسال الله العلي القدير ان يجد حكماء سياستتا مخرجا للتمديد لهذه الحكومة التي خبرت الصعاب وتعاملت معها بجد وحزم
الي خاص يدار هو حل جميع الاحزاب التي لا فاءدة منها سوى افراغ وهدر الميزانية ووتصويت على قوانين لا تخدم مصالح من انتخبوهم بدون طاءل مادا قدموا طيلة 70 سنة مند الاستقلال فلا خير يرجى
المجهود الدي يجب على الأحزاب أن تقوم به لتقليص الهوة بين المواطن والعمل السياسي هو الصدق والأمانة، وغير هادا لإفادة
أجزم لكم بقلب مطمئن وبيقين تام أن كل كلام عن الأحزاب والسياسة والديموقراطية في مغربنا العجيب هو مجرد تطبيل وتزمير لاطائل من ورائه، وحديث الكثير من دعاة الإقبال على التسجيل في اللوائح الانتخابية والمشاركة في التصويت هو حديث يحمل المواطن المغربي دائما مسؤولية كل ماينتج من سلبيات عن الانتخابات مع أنهم يعلمون أن المغاربة ليسوا هم الأحزاب لأنها لاتمثلهم، وليسوا هم من يضعون القوانين الانتخابية، وليسوا هم من ينظمونها، وليسوا هم من يدخلون في تفاهات التحالفات المبنية على المصالح الخاصة والمتبادلة بين الأحزاب والمنضوين إليها الذين يعرفون بعضهم جيدا، ويعلمون أنهم لاعلاقة لهم بالصالح العام…عزاوي يعلم أن المواطنين لايرشحون أحدا ولايزكون أحدا، فالأحزاب هي التي تقوم بذلك، ولاأدري كيف يعتبر العزوف الانتخابي للمواطنين سببا في غياب الطاقات والكفاءات، فالأحزاب لاتضم سوى الموالين والمصفقين والمطبلين فمن هي الكفاءات التي سيصوت عليها المواطنون؟؟…ثم هانحن اليوم نرى حكومة تسمى جزافا حكومة كفاءات وهي تضم شبابا، ماذا قدموا للمغاربة؟؟…الحكومة والبرلمانيين لايمثلون المغاربة مع كامل الأسف…
تلك البرلمانية عن حزب الأصالة و المعاصرة تتحدث و كأنها تعيش في كوكب آخر، أما الأحزاب المغربية فلا فائدة ترجى منها، فالمواطن المغربي جربها بأكملها و لم يحصد من وراء تسييرها إلا الوعود دون تنفيذ. من الأفضل لهذه الأحزاب دون إستثناء أن تعلن فشلها و تنسحب من الحياة السياسية
عندما تصفحت التعليقات تأكد لي بالملموس اننا فعلا بعيدين عن شيئ اسمه الديموقراطية وما زلنا متخلفين وتنخر عقولنا أمراض الجهل السياسي الخلط بين الانتخابات كممارسة سياسية ديموقراطية تعمل بها كل الدول الديموقراطية في العالم و بين هذا العمل وبين الفساد الإداري والأخلاق السياسية للمنتخب وتيقنت حسب تصريحات المعلقين أن جلهم أن لم يكونوا كلهم ينتقذون ويناقشون اشياء لم يمارسوها اصلا فليس من حقي أن انتقذ ممارسة عمل أي شخص وانتظر منه أن يخدم مصالحي وانا لم ااشارك في اختياره فهو يخدم من صوتوا عليه وينفذ البرنامج الذي بسببه اختاروه ومن لم يصوت فعليه أن يقبل بالمنتوج الذي قدم له وانا اشبهه بالشاب العاطل الذي لم يدرس ولم يتعلم أي حرفة وينام حتى الظهر وينتقض ما تتبخ امه يريد عيشة الرفاهية دون أن يتعب على كسبها يقولون انه لا يوجد أي مرشح صالح فلماذا لا تتقدم انت وتبحت عن من يصوت عليك وتعمل الصالح تقول لي أن هناك تزوير لا تم لا الحقيقة أن الأغلبية يملكون النقذ السهل ولن تصوت عليه حتى امه لانه فاشل في حياته الخاصة فكيف يكون نافع لغيره
حتى لو اردت ان اصوت .احزاب ليس لها قدرة على التغيير او اخد قرارات .كلشي جاي من الفوق .فقط احزاب ريعية كا تستافد . او كا تخاف على المناصب ديالها او المكاسب الريعية .
الشباب عايق !
ماشي الحكومة او الاحزاب، لا، الدولة العميقة .. العميقة العميقة، لالا ماشي بنكيران ولا العوتماني، الدولة العميقة، هاديك وي !
اوا هاديك هيا لي خاصها تنزل للارض وتهضر مع الشعب، حيت هيا عارفا و الشعب عارف، الاحزاب و المسرح وداكشي عارفينو !
الانتخابات المقبلة .؟…..الشباب لايعرف هدا الاسم (لانتخابات ) دكاترة ومهندسون حاصلين على دبلومات عالية عاطلين عن الشغل .في وطنهم المغرب يمشي ينتخب على مفسد من الاحزاب الضالمة والكهول التي عاشت ايام الاستعمار رجال حاملين فيقلوبهم الكره والبغض للشعب المغربي الشباب لاينتخب مسرحيتكم اصبحت مفضوحة على الصعيد الوطني احزاب فاشلة لاتريد الا مصلحتها…. .لا…..لا…….لا صوتي يبفى عندي….
خير الكلام ماقل ودل،لا للتصويت.
هههه المشاركة المكثفة اما كتحلمو اما طحتو على راسكم واما غادي تجيبو شي شعب أخر من غيرنا حنا الاصليين او غادي تزورو هذو احتمالات لكلامكم الوهمي فقدنا الثقة فيكم لا مصداقية ولا معقول ولا خير يرجى منكم كاملين إلا من رحم ربي وهاذو اغلبهم تحت الثراب حنا غادي نأذيو الواجب الوطني ولكن الورقة خاوية او فارغة
DE QUELLES ÉLECTIONS VOUS PARLEZ….QUE DES OPPORTUNISTES ..J’AI 54 ANS JE N’AI JAMAIS VOTÉ ET JE NE VOTEREZ JAMAIS NI MOI NI MA FAMILLE NI MES COLLÈGUES NI MES VOISINS NI MON CHAT..
من الافضل ان تبتعدوا عنا اتركونا وشاننا لا نريد انتخابات ولا غيرها اريد الهروب هل هناك ادارة او مكتب تساعد على هروبنا دهابا لا اياب له دلوني عليه رجاءا
ماعندكم الوجوه التى تنضرو بها الى الشعب التي انهبتم خيراته ## انتم اشد كفرا ونفاقا ## لن يبقى لنا الا ابام قليلة ونراكم انتم وروموزكم المفضوحة وكدلك خطباتكم المزورة من اجل الانتخابات ## الشعب يريد شباب وشبات نساء لهم كفاءة ##بارك علينا من وجوه البغض والكراهية. ## بارك علينا من وجوه اكلا عليهم الضهر مع الاستعمار وشرب.
اش من انتخابات دابا كل مرة كيوصل وقتها نفس الهدرة الحكومة مجرد بيادق في الشكل السياسي وانا متفق مع الاخوة لي قالوا ان الحاكم الفعلي هو الملك و حكومة الظل والباقي معروف اما الانتخابات فما خد خوتنا المغاربة كيبعو راسهم ب 200 درهم كل مرة فالامل مقطوع اجيو مرة نجربو و نقاطعو هاد الانتخابات والاحزاب الفاشلة ونشوفو الازمة لي غادي يتحط فيها الجميع ولكن عمرها توقع حيث الجهل والفقر غادي يخليونا ديما هاكا
من اي جهة اتيتم بان المشاركة السياسية ستغير من حال المغاربة ستون سنة من الانتخابات و لاشيىء تغير الاحزاب كلها ديكتاتورية نرى نفي الامناء العامون يتناوبون على انفسهم اضف الى ذلك صناع القرار لا يريدون تغيير قواعد اللعبة السياسية اهم الوزارات التي يمكن ان تحدث تغييرا فيى الواقع المعيشي للافراد بيد القصر و معظم الوزراء الذين شكلوا هذه الحكومات موجهون و مجرد موظفون لا يستطيعون اتخاذ قرارات مصيرية و حاسمة الا باذن من المخزن لقد استشرفنا خيرا حين تم اقرار التناوب التوافقي في عهد الرحمان اليوسفي و ان كنا متحفظين ان التناوب يجب ان تفرزه صناديق الاقتراع لكن سرعان ما تم الاجهاز على ما سمي بالانتقال الديمقراطي و عدنا الى مربع الصفر و حدتث تراجعات خطيرة في حقوق الانسان من قبيل اعتقال ابناءنا في الريف و تتغيير جرادة .. و تم الزج بالعديد من الصحفيين للخارجين الذين يغردون خارج السرب و لم يتم القطع مع ثقافة الريع و استمر سياسيونا في مراكمة الثروة و لتنكيل بوعودهم الانتخابية من قبيل منح صاىد العفاريت و التماسيح تقاعد مريح و عدم اخراج قانون الاثراء بلا سبب لحيز الوجود لعدم وجود نية سياسية للقطع مع الفساد
نوافق على قواعد اللعبة السياسية و ننتخب لكن ليس لأحد نصوت بلا لأننا لا نوافق على من يمثلنا من أحزاب و بكل غضب و خيبة أمل نصوت ب لا و لا و ألف لا
ستشهد الانتخاباات أكبر حملة مقاطعة فالعالم سينخرط فيها الجميع ان شاء الله
هل ستغيير المقاطعة الانتخابات و العزوف عن التصويت المشهد السياسي و الحزبي بالمغرب ؟
موضوع للنقاش ….
لان المغاربة سوف يقاطعون و بشكل كبير .