همسة في أذن "العلماء" (*)

همسة في أذن "العلماء" (*)
الجمعة 22 أبريل 2011 - 23:35

ظاهريا يعتبر “العلماء” الدائرون في فلك السلطة ومؤسساتها ذروعا لوقاية “إمارة المؤمنين” والذود عنها ضدّ هجمات الإسلام السياسي المتطرف، الذي ينازعها في شرعية استعمال الدين في السياسة، وضدّ انتقادات العلمانيين الحداثيين الداعين إلى الدمقرطة الشاملة. ولهذا يبدو العلماء أقلّ جرأة من الإسلاميين بسبب واجب التحفظ الذي يفرضه الإرتباط بالمؤسسات الرسمية، التي ينبغي انتظار إشاراتها من أجل التحرك ضدّ أية مبادرة تصدر عن قوى المجتمع الحيّة من أجل التغيير، غير أن ذلك لا يعني مطلقا أن العلماء أقل تشدّدا من السلفيين المسيّسين، أو أكثر عقلانية منهم، فقد أظهر البيان الأخير لـ “المجلس العلمي الأعلى”، وكذا النقاش السابق حول الفتاوى الفضائحية، بأن من يسمّون “علماء” لهم أيضا قدرتهم على مجاراة السلفيين في بهلوانيات التطرف التي يبدو أنها أصبحت موضة العصر، حيث يتكتل الجميع ليصبحوا حصّارا قويا لفرملة الإنتقال نحو الديمقراطية أو تأخيره أو ضبطه على إيقاع السلطة ومزاجها، وهو ما يسمح لها بأن تقدم نفسها باستمرار كبديل مطلق للفرق المتناحرة، البديل الذي لا يقدّم ولا يؤخر شيئا سوى الحفاظ على الوضع القائم بنفس آليات اشتغاله القديمة.


والحال أن ما يحدث لـ “العلماء” أحيانا بسبب شعورهم بالنقص أمام عتاة الإرهابيين الذين يصولون ويجولون في ساحة السياسة، هو أنهم اختاروا عوض القيام بعمل تنويري اجتهادي منفتح، يلائم بين نصوص الدين الإسلامي وبين حاجات مسلمي العصر، ويجيب عن الأسئلة المحيرة التي ما انفكت تثور يوما عن يوم، بسبب التطورات المتلاحقة التي عرفتها البنيات المجتمعية ومنظومة القيم، وذلك بهدف جعل “الإسلام الوسطي” كما يسمونه في ظاهر خطابهم، يصبح تيارا اجتماعيا غالبا يساعد على إنجاح عملية الإنتقال نحو الديمقراطية بشكل سلمي وسلس، عوض القيام بهذا كله فضّل بعضهم المزايدة على المتشدّدين بالإغراق في التشدّد، والإغلاظ في القول، والتعسير في الفتوى، والتحريض على كراهية الآخر بشكل واضح لا لبس فيه، حتى أن العلماء لم ينسوا أن يوقعوا قبل عام عريضة تحمل 7000 توقيع، يعبرون فيها عن التشبث بأهداب العرش ويشكرون السلطة على طردها لمبشرين مسيحيين قالوا إنهم يستغلون فقر الفقراء في بعض البوادي، دون أن يتساءل أي واحد منهم عمن صنع مغرب الفقراء الذين تلقي بهم الفاقة بين أحضان المبشرين، و دون أن يقترحوا على الحاكم الفرد فعل شيء من أجل تنمية تلك المناطق التي كان فيها المنصّرون بمثابة شموع مضاءة وسط عتمة الفقر والتهميش المخزني الفاضح. إنهم “العلماء”، لا يتحركون أبدا لصالح الإنسان المقهور، ولا من أجل الدفع بعجلة التطور في الإتجاه الصحيح، ولا يصفقون أبدا إلا للقبضة الحديدية، ولإجراءات القمع والحصار والمنع، ولا تفتح كوة صغيرة إلا وسارعوا إلى إغلاقها خوفا من بصيص نور أو نسمة حرية، لأنهم يعتقدون في قرارة أنفسهم بأن الدين نسق استبدادي هشّ، ما أن يحصل الناس على بعض الحرية حتى يغادروه أفواجا إلى ديانات أخرى، وهو أسلوب في التفكير يعود إلى قرون طويلة من استبداد الدول الدينية، التي خلفت ركاما هائلا من الكتب الصفراء في فقه العبودية والولاء والطاعة، أصبحت اليوم تبدو مقارنة بما بلغته البشرية من رقي وتحرّر، أشبه بوثائق أثرية عن حضارة موغلة في البدائية.


لم يبدُ في بيان “العلماء” أي وعي أو إحساس بنبض الشارع المغربي، ولا بطموح الشباب التواق إلى الحرية، ولا أي احترام للقوى الحية المطالبة بإسقاط الإستبداد والفساد، ولا قرأوا في ثورات الشعوب المجاورة أية رسائل جديدة، ولا فهموا شيئا من الرجّات القوية التي اجتاحت المنطقة بكاملها، ظلوا يجترّون نفس العبارات بلغة العصور الغابرة، بنفس الروح ولنفس الأهداف: تكميم الأفواه وإرجاع الناس إلى بيت الطاعة.


قد يقول قائل هم معذورون لأنهم “أصوات أسيادهم”، لا حرية لهم بدورهم إذ يتلقون التعليمات فيبادرون بالقيام بالواجب في حماية النظام الذي يرعاهم أيضا ويمنحهم وهْمَ لعب دور جهاز الرقابة ومحاكم التفتيش عند الحاجة، وهو دور يسعدون به بديلا لسطة “أهل الحل و العقد” المفقودة منذ انبثاق الأزمنة الحديثة. لكننا نرى أنّ هذه اللعبة من أصلها متقادمة متهافتة، لم يعد يسمح بها واقع الحال الذي بلغ فيه وعي الناس بالديمقراطية وبحتمية التغيير درجة لم تعد تنفع معها بيانات “العلماء” ولا خطب الحكام، فالمطلوب اليوم هو اجتماع الأمة المغربية على كلمة واحدة هي شعار التغيير أو الإصلاح الثوري، الذي يدفع في اتجاه وضع الأسس الصلبة للبنيان الديمقراطي الوطني الحق، ذاك الذي لا يترك مجالا لاستمرار العادات السيئة القديمة، ولا لعودة أساليب المخزن العتيق مهما تدثرت بدثار العصرنة الكاذبة. المطلوب اليوم هو تفكيك بنيات هذا المخزن ليصبح في ذمة التاريخ، وإرساء دولة المؤسسات، وتجديد الحياة السياسية، وبعث الأمل في النفوس من أجل الإنتاج والإبداع في كلّ المجالات، وإذا كان “العلماء” لا يفهمون معاني هذه الكلمات فلأنهم بالغوا في حفظ الحواشي والمتون، ودفن رؤوسهم في الكتب الصفراء كما تدفن النعامة رأسها في الرغام، معتقدين أن ذلك ما يمنحهم الحق في ممارسة الوصاية على حياة الناس والعبث بمصائرهم.


نهمس في أذن “العلماء” تعقيبا على بيانهم الركيك المسفّ قائلين:”إذا كنتم قد شعرتم بتهميش المؤسسات العصرية لكم، وانصراف الناس عنكم، وعدم أخذ كلامكم على محمل الجدّ، فاعلموا أن سبب ذلك يرجع إليكم قبل غيركم، حيث عجزتم عن الإجتهاد المطلوب، وظللتم واقفين عند آراء السلف ممن سبقوكم، والذين عاشوا مجتمعا لم يعد قائما منه غير أطلال قديمة، وأظهرتم قدرا غير قليل من الفظاظة والغلظة فانفضّ من حولكم الناس، وانصرفوا إلى قضاء أغراضهم بقيم العصر الذي نحن فيه، غير مكترثين بفتاواكم، وعليكم إذا أردتم استعادة احترام الناس لكم أن تكونوا عند حسن الظن بكم، وأن تسعوا إلى إرضاء مواطنيكم لا إلى إرضاء السلطان، فتفتحوا عقولكم على تحولات عصرنا هذا، وتقرأوا من كتب العلوم الحديثة ما قد يساعدكم على فهم الظواهر التي تبدو مستعصية على الفهم لديكم بسبب أسلوبكم في النظر إلى الإنسان وإلى المجتمع، و في حالة ما إذا ما أصررتم على البقاء على سيرتكم تلك، فاعلموا أنكم ستجدون أنفسكم في مواجهة قوى المستقبل، وعندئذ ستصبحون جزءا من منظومة الإستبداد المحكومة بأن تصبح في ذمة التاريخ”.


*) وضعتُ كلمة “علماء” بين مزدوجتين حتى لا نخلط بينهم وبين العلماء الحقيقيين الذين يقومون في عصرنا باكتشافات باهرة، يبرهنون عليها بالجهد العقلي والبحث التجريبي، و يقدمون للبشرية عطاء تنتفع به في كل المجالات، و يظلون رغم ذلك في غاية التواضع والإنفتاح، والرغبة في مزيد من الإكتشاف و تجاوز الحقائق المحصلة إلى أخرى أكثر عمقا وتطورا، و نعم العلماء.

‫تعليقات الزوار

64
  • محمد المغربي
    السبت 23 أبريل 2011 - 01:29

    أشكر أخي الكاتب على التبيان

  • karima
    السبت 23 أبريل 2011 - 00:21

    رائع جدا استاد لقد بدات اعجب بك يوما بعد يوم بكتاباتك القيمة والاتي تعتبر في الصميم اموت فيك استاد

  • AMJOUD
    السبت 23 أبريل 2011 - 00:31

    فرق شاسع بين عالم يصنع الأدوية و الأجهزة الطبية و عالم يصنع الحجاب و التبخيرة
    صفة العلم لا تنطبق علي اغلبهم بل فقها فقط لان من شروط العلم استعمال العقل لكن هولاا لا يعرفون غير النقل و العنعنة و السلف فأين العقل و الابتكار و المستقبل ؟

  • sara
    السبت 23 أبريل 2011 - 01:27

    لا حاقدا ولا هم يحزنون…إنها الحقيقة المرة كما وصفها السيد أحمد عصيد.

  • youssef
    الجمعة 22 أبريل 2011 - 23:37

    ( ملخص التقرير الواقع في 88 صفحة )
    مما لاشك فيه أن العالم الإسلامي يعيش حالة من الصراع الداخلي و الخارجي في سبيل مبادئه وقيمه ومكانته في العالم.الكل في هذا الصراع يتنافس للوصول للسلطة الدينية والسياسية. ومن المسلّم به أن لهذاالصراع آثاره الخطيرة على العالم كله سواء كانت اجتماعية , اقتصادية , سياسية , و أمنية . لذلك فالغرب يحاول جاهدا أن يطوع نتائج هذا الصراع لصالحه .
    و يبدو واضحا أن الولايات المتحدة والدول الصناعية والمجتمع الدولي يطمحون لأن يصبح العالم الإسلامي منسجما مع النظام الدولي . كذلك يريدون من العالم الإسلامي أن يتحول إلى منظومة ديمقراطية لها نظام اقتصادي و سياسي مستقر ونظام اجتماعي تقدمي وأن يؤمن العالم الإسلامي بضرورة إتباع قواعد و نظم السلوك الدولي . وكذلك فان الولايات المتحدة و العالم المتقدم يسعون لتجنب ” صراع الحضارات ” بين المسلمين والغرب لاسيما بين الأقليات المسلمة في الغرب و المجتمعات الغربية لما له من دور في تحفيز العمل العسكري في العالم الإسلامي الذي قد ينتج عنه عواقب خطيرة من عدم الاستقرار و انتشار الإرهاب .
    و من اجل الوصول لهذه الأهداف فلابد من البحث في مكونات المجتمعات الإسلامية عن عناصر منسجمة مع السلام العالمي والمجتمع الدولي تكون داعمة للديمقراطية و الحداثة . لكن تبقى هذه المهمة صعبة فليس من السهل تحديد العناصر المناسبة للتعاون في سبيل تحقيق أهداف المجتمع الدولي .
    أن أزمة العالم الإسلامي الحالية تكمن في جانبين أولهما الفشل في تحقيق النمو و الازدهار و ثانيهما بعد العالم الإسلامي عن التيار العالمي , فطالما وصف العالم الإسلامي بالرجعية والضعف . و كحلول لهذه المشاكل ظهرت القومية و فكرة الوحدة العربية والاشتراكيةالعربية و الثورة الإسلامية,ولكن كلها انتهت بالفشل مماأدى إلى حالة من الإحباط و الغضب .وفي هذه الإثناء فقد تقهقر العالم الإسلامي بمسافة شاسعة عن التطور الذي تحقق في أجزاء كثيرة من العالم وكان هذا سبب في وضع غير مرضي للعالم الإسلامي و المجتمع الدولي على حد سواء .

  • youssef
    السبت 23 أبريل 2011 - 00:35

    وحتى هذه اللحظة مازال العالم الإسلامي منقسم على نفسه حول ما يجب عمله وما يجب أن يكون عليه المجتمع الإسلامي . فالعالم الإسلامي يضم أربعة عناصر لكل رؤيته و أهدافه , وهم :
    * الأصوليون
    يرفضون كل القيم الديمقراطية و الغربية و ينشدون إقامة دولة إسلامية شمولية تطبق الشريعة الإسلامية و القيم الإسلامية كما لا يمانعون من انتهاج الابتكار و التجديد و التقنية الحديثة لتحقيق أهدافهم .
    • المحافظون
    يريدون مجتمع محافظ و يتخوفون من الحداثة والابتكار و التغيير .
    • الحداثيون
    يطمعون إلى أن يكون العالم الإسلامي جزء من الحداثة العالمية كما و أنهم يريدون تحديث و إصلاح الإسلام ليواكب العصر .
    • العلمانيون
    يهدفون إلى فصل الدين عن الدولة على النسق الغربي وحصر الدين في أطار الأحوال الشخصية فقط .
    ولكل فئة من هؤلاء رؤيتهم المختلفة فيما يتعلق بأهم قضايا العالم الإسلامي وهي الحريات السياسية و الفردية و التعليم و وضع المرأة و القضاء الجنائي و شرعية الإصلاح و التغيير و الموقف تجاه الغرب .
    وباستعراض وجهات النظر لمختلف هذه الفئات يتضح ما يلي :
    – الأصوليون ذوي توجهات عدائية نحو الغرب والولايات المتحدة تحديدا و يهدفون بدرجات مختلفة إلى الإضرار بالديمقراطية الحديثة و تدميرها . لذا فان دعمهم لا يمكن أن يكون خيارا و إنما تكتيك وقتي .
    – المحافظون المتبنيين وجهات نظر معتدلة نوعا ما ينقسمون إلى مجموعات مختلفة بعضا منها على علاقة قوية بالأصوليين , كما أنهم لا يقبلون الديمقراطية الحديثة و لا ثقافة الحداثة وقيمها و في أحسن الأحوال يمكن أقامة سلام صعب معهم .
    – يبقى هنا الحداثيون و العلمانيون الأقرب للغرب فيما يتعلق بقيمهم و سياستهم لكنهم الأضعف مكانا بين باقي الفئات ويفتقرون للدعم و الموارد الاقتصادية و البنى التحتية الفاعلة و القاعدة الجماهيرية . و بالنظر للعلمانيين يرى أنهم حلفاء غير مقبولين لتبنيهم إيديولوجية متحررة بعيدة عن أفكار العالم الإسلامي فيصعب عليهم التأثير في الجماهير الإسلامية المحافظة .

  • youssef
    السبت 23 أبريل 2011 - 01:31

    أن الإسلام السني يمتلك عناصر ديمقراطية يمكن استغلالها لمواجهة الإسلام الشمولي الذي يتبناه الأصوليون وهذا هو الدور الذي يجب أن يضطلع به الحداثيون لخلق الإسلام الديمقراطي , إلا أن تأثير هؤلاء مازال ضعيفا بسبب عدد من المعوقات و هو ما سيستعرضه التقرير .
    و لتحقيق ما تصبو إليه الولايات المتحدة والغرب من إحداث تغيير ايجابي في العالم الإسلامي نحو الديمقراطية و الحداثة و التوافق مع النظام العالمي الحالي فانه لابد من التفكير مليا في أيا من التيارات و القوى في العالم الإسلامي يجب تقويتها ودعمها لتحقق هذه الأهداف . كذلك يجب فهم حقيقة الأهداف و القيم لمختلف القوى المتحالف معها و نتائج دعمها . وهذا يمكن الوصول إليه من خلال مسارات متعددة و أكثرها فاعلية ما يلي :
    1- أولوية دعم الحداثيين
    – نشر و توزيع كتبهم بأسعار مناسبة
    – حملهم على تقديم كتابات تخاطب الشباب و عامة الناس
    – إدراج أفكارهم ورؤاهم ضمن المناهج الدراسية
    – إنشاء قاعدة جماهيرية مؤيده لهم .
    – نشر أفكارهم حول أصول المعتقدات الإسلامية لعامة الجمهور لتنافس الرؤية الدينية للمحافظين و الأصوليين الذين يمتلكون مواقع الكترونية و دور نشر و مدارس و معاهد و العديد من الوسائل لنشر أفكارهم .
    – تقديم العلمانية و الحداثة ” كخيار ثقافي بديل ” للشباب المسلم الساخط على أوضاعه .
    – التركيز الإعلامي على تاريخ الشعوب المسلمة قبل الإسلام و إعطاءها مساحة كبيرة من المناهج الدراسية .
    – دعم مؤسسات المجتمع المدني المستقلة لتطوير الثقافة المدنية و إعطاء مساحة حرية للمواطن العادي للتعبير عن رأيه و الاطلاع بنفسه على مجريات العملية السياسية .
    2- دعم المحافظين ضدالأصوليين
    – أعطاء مساحة في الأعلام للمحافظين لانتقاد عنف الأصوليين و المتطرفين وتوسيع الهوة بين المحافظين والأصوليين .
    – منع أي تحالف بين المحافظين و الأصوليين
    – تشجيع التعاون بين الحداثيين و المحافظين الأكثر قربا من الحداثيين في أفكارهم .
    – تثقيف المحافظين ليكونوا قادرين على إدارةالنقاشات مع الأصوليين المتفوقين بلاغيا مقارنة بالمحافظين الذين يمارسون”الإسلام السياسي الشعبي”.

  • youssef
    السبت 23 أبريل 2011 - 00:43

    . ففي مناطق من أسيا الوسطى يحتاج المحافظين لتثقيفهم بالإسلام لكي يقفوا على أرض صلبة
    – دعم حضور الحداثيين في مؤسسات تابعة للمحافظين
    – التفريق بين مختلف المذاهب المحافظة و دعم المذاهب الأقرب لرؤى الحداثيين كالمذهب الحنفي و نشر أفكار أتباع مثل هذه المذاهب إعلاميا لإضعاف هيمنة الأفكار الوهابية الرجعية . ويعزى هيمنة هذه الأفكار لدعم الوهابيين المالي للمدارس المتحفظة كالمذهب الحنبلي كما أن الكثير من المسلمين الرجعيين لا يؤمنون بالتفسير العصري للشريعة الإسلامية .
    – تعزيز شعبية الصوفية وتجميل صورتها لتكون أكثر قبولا .
    3- خلق جبهة معادية للأصوليين :
    – مواجهة الرؤية الأصولية للإسلام واثبات عدم صحتها
    – كشف صلاتهم بالجماعات و الأنشطة الخارجة عن القانون
    – تركيز وسائل الأعلام على العواقب الخطيرة لأنشطة الأصوليين العنيفة .
    – أظهار عدم قدرتهم على حكم البلاد و عجزهم عن تحقيق أي تقدم لأوطانهم و مجتمعاتهم و إقناع الشباب و الموالين لهم من المحافظين و الأقليات المسلمة في الغرب و كذلك المرأة بعواقب أنشطة الأصوليين والخطر الذي سيلحق بهم أن وصل الأصوليين للسلطة .
    منع إبداء أي شعور بالاحترام أو الإعجاب إزاء أعمال الإرهابيين البطولية ووصفها بالعبثية و الجبانة .
    – تشجيع التحقيقات الصحفية التي تفضح فساد الأصوليين و الخلايا الإرهابية وترفع النقاب عن جرائمهم الأخلاقية .
    – تعميق أسباب الفرقة بين الجماعات الأصولية .
    4- دعم العلمانيين ضمن نطاق محدود :
    – تأكيد المبدأ القائم لدى العلمانيين بعدائية الأصوليين و النظر إليهم كعدو مشترك للعلمانيين و الغرب و الحيلولة دون إقامة أي تحالفات مع القوى المناوئة للولايات المتحدة كالقوميين و اليساريين .
    – تعزيز فكرة فصل الدين عن الدولة في الإسلام كمنهج غير مهدد للأيمان بل مساعد على تعميق الإيمان .

  • youssef
    السبت 23 أبريل 2011 - 00:45

    و أخيرا فان أي مسار يرتئيه صانع القرار الأمريكي لا بد من أن يضع في الاعتبار عدد من القضايا هي :
    – عواقب هذه السياسات على القوى المنفذة لها في العالم الإسلامي وتجنيبهم أي خطر محتمل أو تشويه لسمعتهم .
    – التفكير مليا في كلفة هذه السياسات والنتائج غير المتوقعة التي قد تحدث خلال وقت قصير .
    ما رايك يا عصيد في هذا التقرير لتشيرلي بينراد

  • Sifax Mimouni US
    السبت 23 أبريل 2011 - 00:59

    سبق أن نعيت السيد أحمد عصيد أنه المثقف المشاكس ،نعم إنه مغربي قح لا يمكن إلا إن نفتخر به لانه يجادل ولا يتخفى أو يتلون ينتقد المخزن من بين يدي المخزن …يا ليتك وجدت من يفهمك أيها الأسد …كي نمجدك قبل موتك …قيمتك تتجلى أنك تنتقد وأنت في وطنك بدل من يهاجر وينبح من بعيد …أنت تريد وطن لجميع المغاربة بدون تمييز في اللون الجنس اللغة أو الميول …مغربي يترفع فوق كل الأنانية…مغربي غيور ويجادل من أجل وطنه ولا يبيع نفسه من أجل إنتخابات الغش أو يستغل ألدين …
    هدوك دنيين -رجال ألدين ليسو علماء -أكثير منهم لا يعلم أي شي عن تاريخ الاسلام ،تاريخ العلوم ،تاريخ الأرض والبشر …كلمة علماء مبالغ فيها وكثيرا ما كنت اناقش هذه الفكرة مع نفسي خاصة عندما اكتشف جهل أحد الفقهاء المسمون علماء…كلمة كبيرة وكيخلعونا بها …انتبهت إلا هذه التسمية هذا عندما كنت في عمري 12 سنة وزارنا أحد العلماء من السعودية أرسله خالي ليزور فقيه في بلدتنا من أجل حل ثقاف (بكسر ث ) -سيحره…كان خالي يقول سأرسل أحد العلماء …هل وصل العاليم …انتظرناه كثيرا ليصل بعبأة سوداء وبطن منتفخ …وكان ياكل كثيرا ويحمد الله كثيرا …كنت أسأله لاني كطفل كنت فضوليا…لاكتشف أن ذالك الشخص لا يعرف أن الارض كروية …ما حيرني انذاك .

  • مسلم
    السبت 23 أبريل 2011 - 01:07

    الحمد لله وحده و الصلاة و السلام على من لا نبي بعده أما بعد,
    محدثك شخص مسلم لا علاقة له بالسياسة لكن تبين له أن هذا المقال لا ينم إلا عن جهل بحقيقة الإسلام , فالإسلام دين غايته عبادة الله لا إرضاء مواطنين لا إرضاء سلطان, و هذا الدين لم ينزل في كتب علوم حديثة ولا في برامج تلفاز بل نزل أخبارا على نبينا محمد صلى الله عليه و سلم و تابعت هذه الأخبار انتقالها عبر الأجيال بواسطة أولئك الذين وصفتهم بأنهم لا يعرفون سوى حفظ المتون وما جائهم من السلف ,ولا أحب أن أكثر الإنتقادو إلا فما زال هناك ما قد أناقشه معك , إني أجد مقالك هذا مفتقرا أشد الافتقار إلى شيء من البحث في الإسلام فلا يصح أن تتكلم في شيء لا تحسنه فبالأحرى لا تعلمه
    و أنصحك أن الحديث في العلماء علانية (الإشهار بعيوبهم) سواء كانوا علماء بالنسبة لمفهومك أم لم يكونوا قد يجر عليك ويلات الندم في الاخرة
    و أشكر لك غيرتك على الأمة الإسلامية
    و صلى الله على نبينا محمد وعلى آله و صحبه أجمعين.

  • محمد
    السبت 23 أبريل 2011 - 00:51

    برافو أستاذ أحمد عصيد كلامكم كله في الصميم.
    دمتم شمعة منيرة لعقول الشباب
    مزيدا من مقالات التنوير.وشكرا على مجهوداتكم

  • fatima
    السبت 23 أبريل 2011 - 00:53

    لا يجب أن نسميهم علماء ، بل فقط حفظة القرآن ، العلماء الحقيقيين هم الذي أشرت لهم في آخر المقال، ونعم العلماء

  • عبد المجيد لوكيلي
    السبت 23 أبريل 2011 - 00:55

    حين يتوجه هذا المقال إلى فئة العلماء التابعين للمجلس العلمي الأعلى ورابطة العلماء فهما أمران:إما أن يردوا بالكتابة والمواقف قبلهاأو يسكتوا فيوقعوا على ما كتبه الأخ عصيد.لكن ليعلم الجميع أن جمهرة العلماء غاضبون وخصوصا الشباب منهم على هذا الصمت ،بل الأدهى من ذلك أن كثيرا من الخطباء الأحرار تم توقيفهم من قبل الجهات المسؤولة لمواقفهم الشجاعة وانضمامهم لمطالب الشعب

  • mouha
    السبت 23 أبريل 2011 - 01:01

    ومرة اخرى يطل عليناالعالم الحقيقي وبدون اية مجاملة الاستاذ احماد بمقال محق ومنصف لتلك الجماعة الممتقوقعة خلف اسوار قصور آل شروان والمنتشية بعطايا المنتفعين من خيرات هذه البلاد للمعطاء.يحرمون الحلال و يحلون الحرام من اجل البقاء في حصونهم يسترزقون اولياء امورهم غاضين ابصارهم عن النهب الممنهج لخيرات البلاد والطمس الارادي لهوية اهل البلد الاصليين .ولا غرابة في ذلك فهذا حالهم منذ غابر الازمان،يلجأون الى البلاط تغدق عليهم العطايا ويفتون حسب اهواء مشغليهم وليس بما انزل الله.واخيرا و ليس آخرا وكما افادنا العلم بفتح اللام الاستاذ حماد فان هؤلاء باتوا يغردون بعيدين عن السرب .وهم في سباة اعمق من يباة اهل الكهف،وسيستيقظون يوما وهم يرددون باعلا اصواتهم-عاش الحسن الثاني-اللهم احفظ مبارك واطل في عمر بنعلي وصالح وبشار…..

  • الحسين بن محمد
    الجمعة 22 أبريل 2011 - 23:55

    السلام
    من واجب العلماء الدينيين الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر و لو لولي الأم أي أمير المؤمنين.
    و هناك ضوابط أو مساطر علمية للقيام بذالك من بينها عدم التشهير و السرية في العمل و عدم إدعاء الكمال و عدم التباهي بذالك …و ضوابط أخرى يمكن لمن أراد معرفتها الإطلاع عليها في الكتب العلمية الخاصة بها.

  • Amazighi-Azrou
    السبت 23 أبريل 2011 - 00:59

    احيك يا عصيد على قوة افكارك.
    و كذلك لانك وضعتُ كلمة “علماء” بين مزدوجتين.

  • توفيق
    السبت 23 أبريل 2011 - 00:01

    لا فض فوك “العالم” عصيد. وضعتُ كلمة “العالمء” بين مزدوجتين حتى لا نخلط بينك وبين العلماء الحقيقيين الذين يتميزون بالنزاهة و الموضوعية و التجرد الذي يفتقدهم موضةعك هذا, الذي لا يعكس إلا انفعالات و مواقف شخصية لا تستند على أي حقائق علمية وعلى منهج علمي سليم,

  • منا رشدي
    السبت 23 أبريل 2011 - 00:03

    لن أقول أحسن ما قيل فيهم ، إنهم يعيشون في جزر معزولة عن المجتمع حتى وسائل جمع المعلومات تنقصهم فكيف ل ( العلماء ) أن يبنوا جسور التواصل في غياب امتلاكهم لأدوات المعرفة العلمية وما أدراك ما المعرفة العلمية .

  • العربي
    السبت 23 أبريل 2011 - 01:11

    أفضل ما يمكن ان اقوله عن هذا المقال المؤسف عنه: انا لله وانا اليه راجعون. انها حقا مصيبة ان يوجد في مجتمعنا المسلم امثال صاحب هذا المقال الذي يطعن في العلم الشرعي (اي شريعة الخالق) وفي أهله ويصفهم بأوصاف ذميمة، في حين يرفع درجات علماء الماديات الفانية بعد الوجود ويجعلهم في اعلى المراتب . ومن المعلوم ان الانسان يحتاج في حياته الى غذاء مادي وآخر روحي، وذلك ما أقر به علماء المادة أنفسهم .ولنا في الطب النفسي خير دليل على ذلك. فلماذا اذن نرفع من شأن الماديين ونحط من شأن غيرهم من الروحانيين؟

  • massin aya
    السبت 23 أبريل 2011 - 00:33

    En Suisse, le romanche est une langue officielle avec seulement 0.5% de la poulation!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
    (cf constitution)
    Publie Hespress

  • مغربي
    السبت 23 أبريل 2011 - 01:15

    لا تضرب الإسلام باسم هؤلاء المتسولين .
    أما عن العلمانية ، فإذا كانت هي الإنسلاخ من الأخلاق ، فلتعلم أنه لا حضارة دون حضور الأخلاق في المجتمع .

  • ELMEDD
    السبت 23 أبريل 2011 - 00:13

    و أنتم ما هو محلكم من الإعراب؟؟

  • تافات
    السبت 23 أبريل 2011 - 00:07

    مقال ممتاز و ننتظر من يرد عليك بـِ العقل

  • Mohammed
    السبت 23 أبريل 2011 - 00:09

    le mot “OULAMA” signifie dans notre culture islamique les gens spécialisés dans les sciences de la religion islamique.
    maintenant,je m’adresse à toi ,notre grand intellectuel, quelles sont tes publications dans les sciences modernes,tu parle comme si tu as des prix Nobel

  • نوارة
    السبت 23 أبريل 2011 - 00:11

    احسن ما قرأت لك يا ايها الاستاذ المحترم، فجزاك الله خيرا على هته الكتابات القيمة.
    لك كامل التقدير و الاحترام .

  • مغربي
    السبت 23 أبريل 2011 - 00:05

    أنا على يقين من أن عصيد لا يتابع جديد المؤسسات الإسلامية
    ولا يدري بالاجتهادات والمؤتمرات
    الدولية التي تعقد هنا وهناك من طرف علماء المغرب من أجل ماقشة هذه القضايا التي طرحهافي مقالته الملغومة..!!؟؟
    ولو كان يدري لما تجرأ على اتهام العلماء ونسب التقصير إليهم
    نصيحة: قبل أن تكتب اعلم ما ستكتب عنه

  • عبجالحفيض بن محمد
    السبت 23 أبريل 2011 - 01:23

    “العلماء، الاحزاب،النقابات،
    منظمات المجتمع المدني،كلها
    أصبحت مسلوبةالارادة،منسلخة عن
    المستويات التي خلقت من أجلها
    وتدورفي فلك السلطة،تقتات من
    فتاتها،وتنهارأمام إغرائها.
    فكيف ستصلح الامور؟مع كثرة
    المفسدين.حسبنا الله ونعم الوكيل.

  • المالكي
    السبت 23 أبريل 2011 - 00:47

    يا استاذ اذا كنت لا تعترف بعالمية هولاء فلماذاتضيع وقتك و تهمس في اذانهم ولماذا تعير اهتمامالتوقيعاتهم ولماذا اصلا تقرا بيانهم
    من جهة فمن تكون انت حتي يحق لك ان تصنف من هو عالم ومن هو غير ذلك
    وحسب المعايير التي صنفت بها العلماء اين تصنف حامل شهادة الاجازة في الفلسفة اذن فهو من عامة الناس وللاسف يتكلم في امور العامة

  • OuTata
    الجمعة 22 أبريل 2011 - 23:45

    احيك يا عصيد على قوة افكارك.
    و كذلك لانك وضعتُ كلمة “علماء” بين مزدوجتين.

  • عفان
    السبت 23 أبريل 2011 - 00:15

    ما أظن أن السيد عصيد يريد علماء يامرون بالمعروف وينهون عن المنكر ، لأنه أول من سينهون عنه هؤلاء العلماء هو (عصيد) نفسه ، قد تكون محقا في بعض ماتقول وهذا جزء من المشكلة ، لكن أن تقول أن العلماء يجب أن يكونوا كما ذكرت :”… إذا أردتم استعادة احترام الناس لكم أن تكونوا عند حسن الظن بكم، وأن تسعوا إلى إرضاء مواطنيكم لا إلى إرضاء السلطان، فتفتحوا عقولكم على تحولات عصرنا هذا، وتقرأوا من كتب العلوم الحديثة ….” ثم تردف قائلا أن العلماء الحقيقيين هم : “الذين يقومون في عصرنا باكتشافات باهرة …” فهذه سداجة فكرية ومكر فاضح إذن أنت لاتعترف إلا بعلماء المختبر حتى ولو جهدت في وصف العلماء الربانيين……إنها الشمس التي لاتحجب بالغربال إنها سموم ثقافة التغريب والعلمانية في أحسن الأحوال………..إن لم نسمها شيئا آخر

  • محمد الأشعري
    الجمعة 22 أبريل 2011 - 23:53

    وقفة مع قول الأستاذ:(وضعتُ كلمة “علماء” بين مزدوجتين حتى لا نخلط بينهم وبين العلماء الحقيقيين الذين يقومون في عصرنا باكتشافات باهرة، يبرهنون عليها بالجهد العقلي والبحث التجريبي..)
    فيه مغالطات نشير إلى اثنتين منهما باختصار مخل جدا:
    1) أن (العلم) كمفهوم صفة توجب تمييزا لا يحتمل النقيض. وأما الماصدق فهذا كل بحسبه. والنقاش إنما يكون في المفهوم كمفهوم وأما إجراء المقارنة بين الماصدقات فحمق وجنون، لأن الدين مجاله غير مجال الاختراعات، فكان عليك أن تتوجه إلى العلماء المخترعين وتذكرهم بالتقصير الحاصل لا أن أن تلقي باللائمة على علماء الدين لأن ذلك ليس من تخصصهم ، فتبنه!!
    2/ في قوله:”يبرهنون عليها بالجهد العقلي والبحث التجريبي،” ما أدري كأن الكاتب لا يعرف الفرق بين الحكم العقلي وبين الحكم العادي المبني على التجربة والحس، فالأول ليس من تخصص التجريبيين المعتمدين على الحس والمشاهدة في إثبات الأشياء لذلك حشره هنا يدل على أن الأستاذ يهرف بما لا يعرف، كما أن الثاني لا علاقة لعلماء الدين به مادام أن البحث التجريبي لا يثبت حكما ضروريا ولا محالا فهذا خارج عن نطاقه.

  • عادل
    السبت 23 أبريل 2011 - 00:39

    تحية صادقة الى الاستاد الكريم .احييك واحي فيك شجاعتك النادرة وغيرتكة على هذا البلد.والله فعلا لحقيقة مرة ان نتكلم عن العلماء في بلدنا,وهل فعلا لدينا علماء ؟؟؟ لا والف لا ةفلاوجود الا لعلماء “الكرش”الدي يفتون حسب اهواء بطونهم .

  • آدم هتلر
    السبت 23 أبريل 2011 - 01:25

    الناقد يرى الطريق لكنه لا يعرف القيادة..

  • youssef
    السبت 23 أبريل 2011 - 00:17

    المرجوا من المشرفين على هسبريس ان ينشروا لي تعاليق 1.2.3بعنوان تقرير صادر عن مؤسسة راند .نشرتم تعلقين 4.5ولم تنشروا تلاث الوائل.ففكرتي غير مكتملة بدون 1.2.3 … لمذا تردون ان تحرمونني من حقي حتى في تعليق .هذا هو الفكر ظلامي باسم الحداثة ,الذي يتزعمه عصيد ورافقه..
    المرجو النشر

  • AREGAZ
    السبت 23 أبريل 2011 - 00:49

    هنيئا لنا جميعا بأمثالك السي احماد. أوافقك التحليل.

  • Ibn Hazm
    السبت 23 أبريل 2011 - 00:41

    إذا لم يكونوا علماء على حسب ماتدعيه،فما محلك أنت من الإعراب
    أنا عصيد إذن أنا مكلخ ولا أساوي شيئا

  • Ahorri
    السبت 23 أبريل 2011 - 00:37

    J’ai lu tous les commentaires, j’en deduit une chose: si les commentaires ne sont pas faits par les fliks, alors je peux vous confirmer que le maroc ne sera jamais un pays moderne, democratique et restera pauvre sous la dictature pour toujours.
    Conernant Mosieur Assid, c’est tous ce que je cherche sur Hespress , avec M. Assasi.
    Il est un vrai intelectuel, il ne merite pas un peuple comme celui de Hespress.
    Bravo M. Assid

  • VOIX LIBRE
    الجمعة 22 أبريل 2011 - 23:57

    D´abord je tiens á vous remercier Mr Assid pour ton article que je trouve largement raisonable, logique et bien réflechi mais il ya quelques points que je ne partage pas avec toi si on tient compte de la nature de notre société musilmane en générale et marocaine en particulier.
    Tenant compte de certains commentaires qui sont completement contre ton discours (et celui du reste des Amazighs), seulment parce que d´une part tu es un Amazigh et défendeur de la langue Tamazight et d´autre part á cause de ta laicité (si j´ai bien compris). A propos de la premmiere raison j´aimerais bien poser une question á ceux qui sont contre la constitutionnalisation de la langue amazigh comme langue officielle. La question est celle lá :
    Est ce que Tamazight comme langue menace l´Islam ? ou bien Est que l´Islam interdit de parler autres langues que l´arabe? Je sais que ces questions semblent etre betes mais ….c interessant.
    Avant de savoir vos réponses, je vais dire ceci : la langue tamazight est une langue comme d´autres langues du monde (moyen de communication), Tamazight est une culture (patrimoin culturel d´une valeur national et international inestimable), et enfin Tamazight est une identité de tout un peuple (plus de 75% des marocains au moins selon mon estimation personnelle). Comme une langue peut etre acquise par l´Homme, une religion peut etre acquise aussi. Ca veut dire un peuple quoique se soit sa langue maternelle peut adopté l´Islam par example.
    Personnellment je parle 5 langues et j´en suis fier !
    Examples concretes : Pakistan, Afghanistan, Indunisie. Donc á mon avis cette « amazighophobie » chez certains c´est alimenté d´une « arabophilie » plutot que d´une Islamophilie! (Lisez la suite dans le commentaire suivant avec le meme titre)
    publiez svp Merci

  • VOIX LIBRE
    الجمعة 22 أبريل 2011 - 23:43

    Puisque l´espace permis était insuffisant voici la suite de mon commentaire précedant: je voudrais proposer ceci pour la nouvelle constitution: Je suis pour le Roi M6 (racine amazigh et arabe) dans le cadre d´une royauté parlementaire démocratique et islamique, il est garant de l´unité du peuple et du territoire du pays de la Médittéranée á Al Gouira et de l´atantique aux frontiéres avec l´Algerie. Je suis contre l´intervention de la religion dans l´Etat et les affaires politiques. Je suis pour la liberté d´expression, de religion, de pensée, …etc et l´égalité du sexe et age , des minorités, couleur de peau …etc.
    OBS ! Melanger la religion avec la politique ca bloque la démocratie et par consequant le dévelopement. La foi est est ou doit etre une relation verticale entre Dieu et l´individu et non pas une relation horizontale qui obligera tout un peuple de s´y soumettre.
    Enfin je souhaite un avenir brillant pour Biladi Almaghrib au vrai sens du terme!
    Vive la liberté d´expression! publiez Merci Hespress

  • benhammou
    السبت 23 أبريل 2011 - 00:23

    الكاتب قال قولهو فما هو قولكم في كلامه و ليس في شخصه. معروف عن الببغاء أنه يردد الكلمات التي يسمعها و هو لا يعلم موقعها التفسيري و الزمني و التاريخي, جل التعالق أشارت الى شخص الكاتب و نعتته بالعلماني و الملحد و سيدب الى النار, و هده الكلمات و أخريات تتردد عند أصحابها لأنهم لا يتيقون الرأي الآخر الا ادا كانت بجانبهم. كان المطلوب تحليش النص و مناقشة أهدافه و مبرراته و مضمنه السياسي قبل كل شيء , أما ترديد بعد النعوة فهي من قبيل الكسل الفكري. نسيتم قوله تغالى:” وجادلهم بالتي هي أحسن”.

  • said
    السبت 23 أبريل 2011 - 00:57

    في الأسابيع الأخيرة أخذت هسبريس تستعمل المقص بدون هوادة وخصوصا إذا تعلق الأمر بأناس علمانيي التفكير أما الإخوانيين فتنشر لهم ولو قالوا فقط الله أكبر في تدخلهم

  • مغربية
    السبت 23 أبريل 2011 - 01:05

    من قال أن العلماء لا يجتهدون ولا يواكبون العصر…والدليل على هذا أن هناك علماء أفتو فيما يخص ما يحدث الان في العالم الاسلامي و العربي من إحتجاجات و مظاهرات و قامو بتحريمها لكي يضل الحاكم بأمان.. و اخر ما استجد فيما يخص النقاب أن على المرأة المسلمة إضافة إلى إرتداءها الحجاب و النفاب يجب تغطية أحد العينن … أليس هذا مواكبة للعصر و اجتهاد من طرف هاؤلاء العلماء الذي كان عليك على الأصح أن تضع هذه الكلمة بين الاااااااااااف الاقواس بدل قوسين فقط….كفاهم لعبا على ذقوننا فعقلية الانسان المغربي قد تجاااوزت خطبهم البالية و كفاهم إستغلالا للدين.
    تحية عالية مني لك أيها الكاتب.
    نفتخر بك كمغاربة…

  • مريدة للسي عصيد
    السبت 23 أبريل 2011 - 01:13

    الفقهاء المسلمين الحقيقيين ينصرون المظلومين و يناصرون الحق والخير والمحبةبين الناس يتسع صدرهم لشباب الامة نصحا وارشادا لايخشونفي في ذلك لومة لائم ولا اسميهم علماء العلم هو لي كيصنعالتكنولوجيا ويوصل للمريخ وليس فقه البلاط الذي يصدر فتاوي الزور المشبوهةوالفضائحية=كمسخرةارضاع الكبير= التخلف التي تضحك منا الامم اين الاجتهاد؟اين النباهة؟,هذا النوع من الفقه هو الذي يعطي الشرعية لظلم الحكام وفسادالانظمة تحية لك سي حماد الله يكثرمن مثالك كمواطن مستنير حرتساعد الناس للوصول للحقيقة

  • ابراهيم حوسني
    السبت 23 أبريل 2011 - 01:19

    كافكار عامة في مقالة الاستاذ عصيد لاتحفظ لي ,وانما في بعض التفاصيل المتسمة بالتعميم ,مما قد يفتح الباب لالف تاويل,مع نصحي لعصيد التفريق بين الدين والاشخاص
    ز

  • مغربي وكفى
    السبت 23 أبريل 2011 - 01:35

    اهمس في ادن العالم الجليل أحمد عصيد بان عليه الا يستبدل تطرفا بتطرف أكثر بلادة منه. اما عندما تتحدث عن العلماء واسيادهم فلمادا لا تخبرنا عمن هم أسيادك انت ؟

  • amazigh
    السبت 23 أبريل 2011 - 01:33

    BRAVO Mr ASSID

  • moha o lhosse
    السبت 23 أبريل 2011 - 01:17

    في حقيقة الأمر لا نحس -ونحن في دولة تدين دين الاسلام-باننا نتوفر على علماءبما كل للكلمة من معنى،ولا من احد يستطيع ان ينكر ان من يسمون لدينا بعلماء الدين ليسوا إلا اصحاب مصالح شخصية ما داموا يمزجون بين مفهمان متناقضان هما الدين والسياسة.وبالتالي فنقض وجهة نضر الاسثاذ احمد عصيد فليس من العقل في شئ.

  • amrakchi.
    الجمعة 22 أبريل 2011 - 23:39

    تحية لأستادنا عصيد.مشكورا على مجهوداته في توعية المواطنين بالديموقراطية التي غالبا ما تسمع لاكن مازال الكثير لا يدرك معناها ومعنى الحقوق الفردية.مشكورا كذالك على نظالك من أجل كرامة الأمازيغ والشعب المغربي عموما.لست أدري لماذا نسمي بالمغرب علماء رجال الدين والخطباء.هاأولاء مختبرهم هو اللسان يعيدون قول ما قيل منذ قرون ويلونونه حسب تجاهاتهم السياسية ونزعاتهم القومية وخصوصياتهم النفسانية وحسب بيئتهم ومحيطهم الإجتماعي. لست أدري كيف نسمي إذن علماء الفيزياء والرياضيات والتيكنولوجيا وعلم النفس الذين يجتهدون بالفكر والمال لكشف حقائق ملموسة منطقية تستفيد منها البشرية وتصل حتى كشف هشاشة المعطيات والتكهنات الدينية. مازلت أتسائل بعد كم من قرن سيصل إنسان العالم الثالث ومن بينهم كثير من المغاربة الإستفادة من قوة العقل والمنطق عوض تصديق لا مشروط لخطباء وفقهاء يفرغون علينا ما تفرزه عقولهم مستغلين سداجة الناس لتمرير أفكار سياسية وقومية إديولوجية.

  • mohmmad
    الجمعة 22 أبريل 2011 - 23:47

    لا نريد جماعات دينية تتدخل في مستقبل بلدنا الديموقراطي.نريد مؤسسات ديموقراطية في خدمة المواطن مبنية على العلم العقل والمنطق والعصرنة وليس على الطقوس والطاعة العمياء لرجال الدين الذين يدخلون الميدان السياسي مستغلين الوضع الفاسد الذي خلفته السلطات الفاسدة وإحساسات الناس العقائدية.لا نريد سلطة دينية تحلل وتحرم تصرفاتنا حسب أهوائها الطقوسية. نريد مواطنا حرا ومسؤولا لا رهينة ديكتاتورية المخزن العروبي أو أحزاب دينية تبدأ بالعسل وتنتهي بديكتاتورية شرسة يصعب التخلص منها.الدين شأن فردي بين العبد وخالقه وإن تجاوز ذالك الحد يصبح فقط أداة لالتحكم في المواطن وإخضاعه والأمثلة كثيرة عبر العالم

  • baha
    السبت 23 أبريل 2011 - 01:37

    الدين شخصي عبادة بين الخالق والمخلوق و هو مبني مبدإيا على الإيمان كما هو الحال لكل ديانات العالم.أما الخطاب وقنواتهم ليسوا إلا توظيف الدين لأغراض قومية وسياسية وهذا واضح لمن يتأمل الأمر والأحداث. القنوات الدينية ليست إلا أبواق الأنظمة الديكتاتورية والتيارات الإسلاماوية وورقة القوميين العرب لإبتلاع الشعوب الغير عربية ومن أهمهم الشعب الأمازيغي.

  • امحند نتكرايت
    السبت 23 أبريل 2011 - 01:03

    الأستاذ عصيد مفكر كبير وأسلوبه رائع للأسف هو يعاني من انفصام بين مايعتقد وما يضطر لقوله هو في بيئة الإسلام فيها معطى لايمكن تجتاوزه. وانا أطرح عليه أسئلة تبين تناقضه في الكثير من الأمور:
    1- هل يستطيع عصيد أن يشرح مضمون ذا المقال في الأرياف الأمازيغية التي يستمد منها وجوده السياسي ويقول لهم مثلا اتركو واجب الشرط للإمام لإن صلاته لاتصنع لكم طائرة ولا باخرة؟
    2- إذا كان علماء الدولة أغبيا لايصلحون والإسلاميون إرهابيين فما هو النمودج الذي لاينت إلى هؤلاء بصلة؟
    3- ماالذي يفعله المبشرون الذين وصفتهم بالشموع في بؤر الفقر أسن من علماء الكتب الصفراء؟ لكنهم أيضا بالطبع لا يصنعون سيارة ولا طائرة.
    4- بماذا يختلف المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية عن المجلس العلمي الأعلى اليس الكل من إبداعات المخزن؟
    وأخيرا اهديك أجيكا من كلام سيدي النببي:إن المنبث لا أرضا قطع ولا ظهرا أبقى. وفقك الله لكل خير .

  • غيور
    السبت 23 أبريل 2011 - 01:09

    عصيد رغم الإختلاف معه حول بعض التقديرات يمكن تعته بفولتير الثورة المغربية الهادئة القادمة .مفكر متنور ديموقراطي كتاباته تستفز الكربونيين المتمسكين بفكرة ولوطارت معزة فكر الجمود عن حسن أو سوء النية حسن النية عندّذلك الإنسان المقهورالذي يخشى من الجديد ويتمسك بالقديم ولا يقبل الإجتهادوقد فسرت هذه الظاهرة بشكل رائع في كتاب ” سيكولوجية الإنسان المقهور” لمصطفى حجازي ، وعن سوء النية عندأولائك الذين وضعهم مريح في الوضع القائم ولذلك يدافعون عنه باستماتة للحفاظ على مصالحهم ولكن نقول لهم لن تستطيعوا مهما فعلتم تغطية الشمس بالغربال……

  • atbir
    السبت 23 أبريل 2011 - 00:19

    للأسف لم نرى علماء الاسلام الا في الولائم والجنازات وبعض المناسبات الدينية والمخزنية وكذلك عندما يُتهم المخزن بالفساد ،وحينئذ فقط يبادر هؤلاء العلماء بالرد في وسائل الاعلام المختلفة على الآراء المعارضة للنظام المخزني كما هو الحال مع بيانات العدل والاحسان.وللأسف الشديد لم ينطق هؤلاء العلماء ولو بكلمة عن شباب 20 فبراير(كما هو حال علماء تونس ومصر) مما يعني أن قطار التاريخ قد فاتهم وأصبحوا الى جانب الأحزاب المخزنية في صف واحد لمعارضة التغيير وبالتالي معارضة الشعب.

  • massin aya
    السبت 23 أبريل 2011 - 00:27

    عصيد رغم الإختلاف معه حول بعض التقديرات يمكن تعته بفولتير الثورة المغربية الهادئة القادمة .مفكر متنور ديموقراطي كتاباته تستفز الكربونيين المتمسكين بفكرة ولوطارت معزة فكر الجمود عن حسن أو سوء النية حسن النية عندّذلك الإنسان المقهورالذي يخشى من الجديد ويتمسك بالقديم ولا يقبل الإجتهادوقد فسرت هذه الظاهرة بشكل رائع في كتاب ” سيكولوجية الإنسان المقهور” لمصطفى حجازي ، وعن سوء النية عندأولائك الذين وضعهم مريح في الوضع القائم ولذلك يدافعون عنه باستماتة للحفاظ على مصالحهم ولكن نقول لهم لن تستطيعوا مهما فعلتم تغطية الشمس بالغربال……

  • نادين
    السبت 23 أبريل 2011 - 01:39

    حبذالو كنت ذكرت بمقالك هذا تلك الفتاوي الكارثية التي افتى
    بها هوءلاء الذين يسمون انفسهم علماء فعندما افتى احدهم بارضاع الكبير خمس رضعات مشبعات فحتى تستطيع المراة
    من ادخال رجل الى بيتها في غياب زوجها فعليها ان ترضعه خمس رضعات مشبعات و بذلك فالمراة هنا مضطرة لارضاع الكهرباىي و البلامبي و النجار و الصباغ و …..بالله ايعقل مثل هذا الهبل و الكارثة الاعظم انهم يقولون ان هذا من السنة وهم لا ياتون بشيء من انفسهم  ، و هم لا يدرون انهم يشوهون السنة اكثر مما يدافعون عنها ، على كل فانا لم اعد استمع اليهم و لا اقرا كتبهم لان كلامهم دائما محصور بين الفرج و البطن اما شيء اسمه العقل فلا يولونه اي اهتمام ، و القران الكريم لا يخلو من دعو ة الناس الى استعمال عقولهم و تدبر ايات الله في خلقه و كونه ولكن للاسف لا حياة لمن تنادي.
    تحياتي و تشكراتى لك استاذ عصيد.

  • مصطفى
    السبت 23 أبريل 2011 - 00:29

    يقال:ان الدين يسلم بالايمان,والرأي يثبت بالخصومة,فمن جعل الدين خصومة,فقد جعله رأيا,ومن جعل الرأي دينا,فقد جعله شريعة,ومن كان يشرع الدين لنفسه فلا دين له.والسلام عليكم و رحمة الله و بركاته.

  • BOUGAYOU
    السبت 23 أبريل 2011 - 00:25

    هم أصلا فقهاء الشريعة،و الفقيه هو من تبحر في علم من العلوم،دينية أو دنيوية،و في اللغة العبرية مقابل هو الربي/مفرد،و ربيون/جمع،و هم من تفقه في الشريعة اليهودية و بلغ درجة الإفتاء في النوازل.و طبعا فيهم من يفتي كفقهائنا المسلمين في أشياء تافهة مدعاة للضحك..كفتوى حاخام :لا يجوز تقطيع ورق التواليت في المرحاض لمسح الدبر يوم السبت،لأنه “عمل آثم”، يخرق حرمة السبت..! ،أما فقهاؤنا فمنهم أيضا من هذه النوعية، يضحكون على عباد الله المساكين..
    أريد هنا بالمناسبة أن أنوه
    بالدكتور شحلان و هو نعم العالمٌ و الباحثٌ بعيدُ الغور في ثقافات اللغات العروبية، خاصة ً اللغات العربية والعبرية و الآرامية ، وفي الديانة اليهودية، والفكر الإسرائيلي بشكلٍ عامٍّ. وهو في هذا المضمار، لم يكُن يجاريه إلا عالمان انتقلا إلى رحمة الله، أحدهما، المرحوم الدكتور أحمد نسيم سوسة (1900 ـ1982) وهو عراقي يهودي، أصْله من قبائل بني سواسة التي كانت تقطن في نواحي حضرموت في اليمن ،و لا شك أن أبي عصيدة سيدرك المغزى من *بني سواسة* و “سوسة” لأنها متأصلة في اليمن و قد استوطنت ذريتها المهاجرة في سهل سوس و بين جبال الأطلس الكبير في المغرب الأقصى.
    درس د.أحمد سوسة هندسة الري والأديان المقارنة في أفضل الجامعات الأمريكية، وحاز على الدكتوراه من جامعة جون هوبكنز، إحدى أرقى الجامعات، سنة 1930، وأسلم في أمريكا. وتُعدُّ كتبه ‘تاريخ جزيرة العرب’ و ‘العرب واليهود في التاريخ’ ، و’ تاريخ يهود العراق’ من أرفع المراجع في مجالها. والآخر هو المصري المرحوم الدكتور عبد الوهاب المسيري (1938ـ 2008 ) صاحب ‘موسوعة اليهود واليهودية والصهيونية’، من أوفى المراجع وأوثقها في الموضوع.
    وفقا لــأبيفانيوس Épiphane (Panarion 29.29،شهادةالإيمان لدى النصارى الأوائل بعد رفع المسيح عليه السلام عام33 م. هي ذاتها عند إخوانهم اليهود +إيمان بالمسيح و يوم البعث و قيامة الأموات وكل ذلك بمشيئة الله تعالى ،و أنه إله واحد،أحد، و ليس “يهوه” أو “إيلوهيم” بني إسرائيل..
    القرءان الكريم فيه الخبر اليقين عما حدث حقيقة،وسيحكم الله بينهم فيما هم فيه مختلفون.

  • Ughighuc
    السبت 23 أبريل 2011 - 01:41

    Azul,
    D’abord je tiens à remercier Mas Assid, qui constitue l’une de nos bougies qui éclaire ce grand gouffre.
    Mon commentaire vient pour solliciter de notre militant Mas Assid de consacrer un article pour l’enseignement public, ce dernier qui constitue la clé de toute réussite afin de produire des citoyens conscient et non pas des troupeaux d’arriérés ; on pourra trouver un analphabète mieux qu’un diplômé ou un ingénieur ou docteur qui fait partie de jamaäat al adl wa l ihssan !!!Top kalakh ou quoi !!!.
    Il est impératif de revoir cet enseignent et d’urgence, en le rendant obligatoire et gratuit et laïque, les matières scientifiques doivent être enseignées en anglais (Maths, Physique, sc naturelles, philosophie…) les matières littéraire, laisser le choix aus étudiants (Tamazight, arabe, français, moi je choisirai bien sûr Tamazight ; français = langue du colonisateur, arabe= langue morte depuis des siècles, tamazight langue immortelle et immuable de cette terre).
    Il faut également arrêter ce qu’ils appellent enseignement privé qui, normalement, doit se restreindre aux étudiants avec difficultés et aux paresseux, alors que chez nous la sauvagerie est que après avoir volé nos parents ils veulent aussi voler le droit de nos enfants, quels minables et quel crime !!
    Il faut construire des écoles dans chaque quartier au lieu de construire des mosquées dans chaque rue, votre politique échouée n’a produit qu’un troupeau de khawanjit et terroristes potentiels.
    Tout ça pour s’accrocher au train de l’humanité et se détacher de l’idéologie panarabe.

  • مهتم
    الجمعة 22 أبريل 2011 - 23:51

    هدا هو المنطق .. منطق لا يمكن لعاقل أن لا يتفق معه كما هو شأن كتابات الأستاد الكبير أحمد عصيد .. إنسن رائع بأدبه و علمه و منطقه و إنسانيته و خلو كتاباته من التعصب .. كاتب كل الإنسانية و ليس كالبعض من الكتاب الدين يطبلون لفلان و يزمرون لفرتلان ..كتاب الإسترزاق و التملق.. هكدا تكون درية “الرجال الاحرار” ..قدرته على التابة و الكلام بالعربية أكبر من يجاريها “فطاحلة” الأدب المغربي المدافعين عن “العربية” وهم يرتكبون فيها أبشع الاخطاء..شكرا عصيد ÷نا من بين الالاف الدين تأثروا بأسلوبك في الكتابة و الحوار و الحجج و اللباقة في الكلام و عزة النفس الأمازيغية الحرة المنفتحة على كل اللغات و الاديان و الاعراق .. نقدر لك جهدك .. كن على يقين كلماتك تدخل إلى أعماقنا نحن المغاربة عربا و أمازيغ .. تحية إكبار منا لك أخينا عصيد ..

  • nayt
    السبت 23 أبريل 2011 - 01:21

    08.04.2011 شاهدت العنصرية من امام مسجدالمرنيسي في دار التونسي في طنجة وهو اسمه الحارتي وسالت عنه وقالو لي انه استاد جامعي هدا يدل على ان العنصيرة خالصة وليست زلة للسان ضد الامازيغية يا اهل وزارة الاوقاف المحترمة لدي فقط رسالة بسيطة مضمونها احتجاج او شكوة من مواطن مغربي الى السيد احمد التوفيق المحترم هده الشكوى تخص امام وخطيب عنصري يأم في مسجد المرنيسي وألامام اسمه الحارتي والمسجد في دار التونسي هدا الامام قال كل واحد يتكلم عن الامازيغية او يدافع عنها هو من ادناب الاستعمار والضهير البربري با الله عليكم هل هدا الشخص يستحق ان يكون امام وخليفة الله في بيته يصلي با المسلمين؟ هل يريد اي شخص اعتنق الاسلام ان يصبح عربي او ان دينه ناقص و مرفوض؟ تلث العالم مسلمين وعجمين ما المشكل اليس الاسلام دين رحمة ويسر؟ الم يقل الله لافرق بين عربي وعجمي الا با التقوى وتشبتو با حبل الله جميعا . هل يوجد حديت نبوي شريف او دليل من القران يفرض على المسلمين ان يتكلمو العربية؟ طبعا لا وهدا يااكد ان السيد الحارتي جاء با كلام من هواه ولاعلاقة له با الدين لا يمكن ان يخلق الله البشر مختلف با حكمة ربانية با للغات واشكال مختلفة والسيد الحارتي يريد العكس ارادة الله في خلقه هدا يدل على حكمة الله تعالى وعلى قدسية الاختلاف ولهدا قال الله لا فرق بين عربي وعجمي لان هناك العربي واجناس اخرى عجمية هل يريد الامام الحارتي ان يبتكر لنا شيئ من خياله العلمي العربية يحميها الله تعالى في القران وليس من تكلم للغته الامازيغية هو مهدد للعربية هدا شيئ لا يقبله العقل ادا دل يدل على ان هدع الفئة من الائمة لديها حقد وعنصرية تمرره في مكان محبب عند المسلمين والمغاربة وهو امام المسجد اتمنى من السيد التوفيق ان يقوم با تدقيق وبحت ميداني وازالت اشخاص حاقدين ضد اناس مسلمين وليسو عر ب لايستحق ان يام الناس وليست له الخصال والمبادئ السمحة نريد القضاء على مثل خطاب الامام الحارتي وشكرا

  • mojah
    الجمعة 22 أبريل 2011 - 23:41

    نحن ليس لدينا علماء بل ظلماء

  • Noureddine Benchama
    الجمعة 22 أبريل 2011 - 23:49

    N’est il pas temps d’appeler ces individus des theologiens comme c’est la cas ailleurs.
    Ils ne travaillent pas scientifiquement. La science a des regles de conduite qui reposent sur la logique et les preuves. Pour ces gens, c’est juste ce qu’a dit un certain, d’apres un certain ,etc.
    Notre societe’ joindra petit a petit le chemin de la raison et ces individues seront, comme le clerge’ a l’ouest, reconnu pour leur role religieux strictement.
    mais en gros, ils sont pas different des autres profiteurs du systeme. Ils disent n’importe quoi pour plaire le pouvoir.
    .

  • بوزيدي
    الجمعة 22 أبريل 2011 - 23:59

    حقيقة لا ينكر أحد أن العلماء في المغرب لا يكادون يتمتعون باستقلالية تمكنهم من التعبير عن الآراء التي تقتضيها الرؤية الشرعية في قضية من قضايا المسلم المعاصر, لدلك نجدهم يتخفون وراء التحفظ وإيثار السكوت رغم الحاح النوازل واحتياج الناس الى الرأي الشرعي الذي يحصل به التوازن بين التصور والسلوك لدى المسلم.وأحيانا يستجيبون لداعي السلطة في تبرير موقف من المواقف
    كل هذا جعلنا امام مؤسسات تنتسب الى العلم الشرعي لكنها لا تملك قراره, كل هذا نعرفه ولدلك نطلالب من بين ما نطالب به استقلالية المؤسسات لتعبر عن الأمة حقيقة لا لكي لتعبر عن مصلحة جهة من الجهات.ولا أحد سيجادل في أن علماء المؤسسات ليسوا وحدهم من تخاذل عن واجبه ففقد صفته التي يحملها على الاقل في أعين الناس أليس المثقفون في المغرب أيضا قد وظفوا من قبل المخزن؟ اليس اليسار والاشتراكيون في المغرب قد دنوا وهم حملة شعار البروليتاريا وحين وصلوا الى سدة الحكم صاروا أشد علينا من اللبراليين؟ ليست الاشكالية إذا في التسمية مثقفاأو عالما أو سياسيا أو مصلحا كل هذه التسميات قد فقدت مصداقيتها لانها تورطت فيما تورطت فيه
    من هنا نعود الى كلام السيد عصيد فنوافقه على شيء ونخالفه في التغليط والتعميم واللمز الذي حاذ به عن جادة الصواب؟ وطرح الأسئلة الحقيقية لإعادة الاستقلالية والحرية لهؤلاء العلماء والمثقفين في القيام بواجبهم؟ وليس مجرد الاكتفاء بجلد الذات ووصف عللها دون المضي ابعد من ذلك في التحليل فالهمس لايحتاجه العلماء فقط بل كل الطبقة المثقفة الا أن يكون لك في لمز العلماء وحدهم مأرب آخر سكت عن الاعلان عنهّ؟

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 3

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب