تعليقات الزوار
6
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
17:27
قرار محكمة العدل الدولية حول "حرب غزة"
-
17:03
الملك يترأس درسا حسنيا رمضانيا جديدا
-
16:33
"الراحة البيولوجية" توقف صيد الأخطبوط
-
16:11
وزارة الاقتصاد تكشف وضع السوق برمضان
-
15:30
الفكاك ينفي تهم التحريض على المؤسسات
-
15:08
توقيف متهم بالنصب عبر "التسويق الهرمي"
-
14:47
افتتاح المركب المندمج بمدينة شفشاون
-
14:10
تحذيرات من محاولات سرقة بطريق مداري
-
13:42
أشرف حكيمي ضمن أغلى تشكيلة في العالم
-
13:13
مهاجرون أفارقة يصلون سباحة إلى سبتة
-
13:00
منتخب رديف “الفوتسال” يهزم إيران وديا
-
12:32
نقابات تستنكر "الإساءة وشيطنة الأطباء"
Il faut tout simplement changer les lois. tout les bouteilles du plastique et les doses avec Quarantie et doit etre retourne aux usines pour le recylage. Ne plus donner des sacs du plastique gratuitement a l`epicerie ou au supermache mais les vendre, comme ca chacun va ramener son Koffa. Separer la poubelle a 3 categuories: papier, plastique et metal, biologique. Creer des centres ou on peut deposer la poubelle. Si on a pas des idees, il faut seulement copier les solutions des autres pays comme l`allemagne ou meme la turquie. Tant qu`a ces emissions c`est seulement du bla bla pour s`endormir
لا أعرف لماذا يستمر المسؤولون في الكذب على المواطنين، مع أن الأمور أصبحت مفضوحة.
عن اي بيئة يتحدثون؟و عن أية تشريعات و قوانين؟
إن المسؤول الأول، عن تدمير بيئتنا الحضرية هي وزارة الداخلية. إنا الولاة و الباشاوات و القياد،هم المسؤولون،و يجب أن يحاسبوا و يعاقبوا،فأغلبهم فاسدون.
إن البلديات، هي مجرد جهاز تشريعي محلي، لا يتوفر على أي قدرات لتنفيذ قراراته و مقراراته.
أجل، إن السلطة التشريعية الوطنية، أو المشريعين المحليين، يضعون القوانين، و لكنها تبقى حبرا على ورق. لأن أجهزة السلطة التنفيدية- و زارة الداخلية – تعرقل و تعوق تنفيذ القانون…بواسطة العمال و القياد.
خذ على سبيل المثال استفحال ظاهرة الباعة المتجولين، الذين يقيمون أسواقا أمام بيوتنا، و يدمرون بيئتنا الحضرية.من المسؤول عنهم؟ أليس هو العامل؟ و الباشا ؟ و القايد؟ الذين يملكون صلاحيات و قدرات حقيقية، لحماية الصحة العامة؟ و البيئة المحلية؟
منذ مدة و نحن نصارع هؤلاء الباعة في حينا- أنس/آسفي- ثم تبين لنا أن القايد هو المستفيد الوحيد من وجودهم،و ربما أناس آخرين أعلى أيضا.من يدري؟و إلا لماذا لا يتحركون لحمايتنا؟ لماذا وجدت السلطة أصلا؟
نداء.
تتوفر مدينة العيون الشرقية إقليم تاوريرت على غابة بها مصلى وسط المدينة على الطريق الرئيسية – وجدة البيضاء – متميزة بذلك عن باقي مدن الجهة الشرقية,إلا أن المجلس الإقليمي فوتها لجمعية سكنية لاجتثاث مئات إن لم نقل الألاف من أشجار الأكلبتوس التي تغذي 45 ألف من ساكنة المدينة بهواء نقي من أجل إنجاز تجزئة سكنية, رغم أن بالمدينة ما يفوق 4 ألاف بقعة مجهزة للبناء بمعنى أن المدينة لا تعيش أزمة سكنية. في هذا الخضم قامت مجموعة من الفاعلين الجمعويين بمعارضة هذا التدمير البيئي وجمعت توقيعات لمواطنين تعارض هذه الممارسة كما قامت بعدة اتصالات بالمسئولين على المستوى المحلي والإقليمي والجهوي إلا أننا لم نتلق بعد أي رد مطمئن على حقنا في العيش في بيئة نظيفة .
لهذا فإننا نتوجه إلى كل المسئولين في المجال البيئي وعلى رأسهم الوزارة المكلفة بالبيئة ثم المؤسسات ذات نفس التوجه من أجل إنقاذ غابة عمرت أكثر من 50 سنة خصوصا إذا علمنا أن هذه المدينة لا تتوفر على أي متنزه أو مرفق سياحي بحري أو جبلي أو غيره .إذن أليس من حقنا نحن ساكنة المدينة أن نستمتع بغابة تزين المدينة.
الساهرون على البرنامج بعيدون كل البعد عن ماهية البيئة والرهانات الحقيقية البيئية بالمغرب. هل يعقل أن نكون في برنامج من هذا النوع ولمدة تفوق الساعة وبحضور السيد الوزير ويكون الروبورطاج الأرضية للبرنامج يتطرق لمشكل محصور جغرافيا وزمنيا وحله ليس بالصعب. أين المكونات والإشكاليات الرئيسية للبيئة من غابات ومياه وتربة وساحل وتطهير سائل وتطهير صلب وتلوث هوائي وصناعات ملوثة ومقالع…
عندما ازور المغرب عائدا من اسبانيا و عند اول نقطة سواء طنجة او سبتة ينكمش قلبي و يضيق صدري ,حيت يبدوا لك كانك تضع نظارات متسخة
بصراحة لا اعرف ما الذي يعجب سياح في المغرب ?
الثلوت , الازبال ,حركة المرور (الا حترمة ممر الراجلين كي ضروفيك…)
واخيرا سؤال الى الوزير كيف تشعر عند ذخولك للمغرب قادما من اوروبا ?
برنامج مفيد تدخلات الضيوف أغنت النقاش لكن تم تغييب المشاكل الحقيقية التي تعاني منها البيئة بالمغرب