عشية انطلاق أعياد رأس السنة العبرية الجمعة، نشر الموقع الإلكتروني لصحيفة “سوفهشافواع” العبرية استطلاعا للرأي أظهر أنّ 10% فقط من الإسرائيليين يتمنون توقيع إتفاق سلام مع الجانب الفلسطيني.
ولفت الاستطلاع الذي نقلته وكالة الأناضول التركية، إلى أن 50% من الذين استطلعت أرائهم عبروا عن تشككهم من إمكانية تحقيق السلام أما 40 % فقالوا إنه لا رأي لهم في هذه القضية.
واستأنف الجانبان الفلسطيني والإسرائيلي أواخر يوليو الماضي الجولة الأولى من مفاوضات السلام، برعاية أمريكية في واشنطن، وذلك بعد انقطاع دام ثلاثة أعوام، حيث وتجرى الجلسات التفاوضية الحالية بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، وسط أجواء من السرية التامة، ودون الإعلان عن أي نتائج تذكر.
وتناول الاستطلاع قضايا اجتماعية بجانب السياسية منها مسألة الشعور بالسعادة، وأعرب أكثر الذين استطلعت أراؤهم عن شعورهم بالسعادة، كما شمل 500 شخصا من مناطق متفرقة في إسرائيل وأجري خلال الأسبوع الجاري، بحسب ما ذكرته الصحيفة.
وتأتي إحتفالات الإسرائيليين برأس السنة العبرية في ظل إستنفار أمني إسرائيلي تخوفا من أي تداعيات أمنية على حدود إسرائيل.
لا صلح
لا إعتراف
لا تفاوض
ما أخد بالقوة لا يسترجع إلا بالقوة
القائد والمعلم
جمال عبد الناصر
عن أي سلام تتحدثون مع الكيان الصهيوني مدمر الشعوب و مستعمر ارض فلسطين بالقوة
يشرد الاطفال والعائلات
ويخرج الفلسطيني من داره ليسكن فيها الاسرائيلي
عن أي سلام تتحدثون
سنرجع يوما الى حيينا
طال الزمان أو قصر
استعمروا بلدنا وقاموا بتهجيرنا وجردونا من هويتنا وفي الأخير نجلس معهم على طاولة المفاوضات،هذا هو الذل بعينه. الزوال لإسرائيل عاجلا أو آجلا
إن الصراع الفلسيطيني الاسرائيلي يمثل ضرسا منخورا يألم ذماغ العالم اجمع .فما أحوجنا للسلام الذي طال انتظاره .
لا تلوموا اسرائيل فهي دولة تعمل في صمت منذ أكثر من 50 سنة وأعطت الديموقراطية لشعبها وطورت نفسها…
لكن لوموا حكام العرب المتخاذلين الذين سحقوا شعوبهم وطبعوا مع الكيان الصهيوني في الجهر والخفاء و ملأؤا مخازن السلاح فقط لسحق المعارضين بدل التكتل لنصرة فلسطين وطرد اليهود المحتلين
لكن حمدا لله على استفاقة الشعوب ..
slam alikoum ya khoutna fi lah
tant que les sunnites se battent contre les chiites , tant les arabes se font la guerres entre eux , tant que les états pourris d’Amériques protège les sionistes partout dans le monde , tant que les lobys sionistes dirigent le monde au profits des sionistes , tant que les sionistes peuvent tuer massacrer les palestiniens sans que l'ONU ou autre ne bouge le petit doigt , les israéliens sionistes , n'ont rien a foutre des arabes , la paix , ca n'est pas eux , ca n'est pas eux qui reçoivent les coups pourquoi ils vont demander la paix ?
Ma ihasse ba lamchahate ghir li madroube bih !
حسب اعتقادي الشخصي لا يوجد شيء اسمه اسرائيل ( ما عدى نبي الله يعقوب عليه السلام ) فلا دولة اسرائيل و لا الجنسية الإسرائيلية و لا شيء اسمه الصهيونية كذلك ( مجرد تسمية للتمويه ) على الحقيقة و الحقيقة هي انه يوجد شيء واحد فقط يخص هذه الفئة من البشر و هو اليهودية كديانة و هوية و ممارسة سياسية فاليهود يحتلون ارض بيت المقدس باسم اليهودية و يقيمون فيها دولتهم باسم اليهودية و سياستهم كلها مبنية على اسس اليهودية ديانتهم يهودية و نمط عيشهم يهودي تفكيرهم يهودي .. الخ هذه هي حقيقة اليهود بعيدا عن التمويه و التضليل و المراوغات و الخلاصة هي ان جوهر القضية "الفلسطينية" هي في الأصل صراع الاديان على الأرض المقدسة القدس او جيروسالام او يورشليم و الحقيقة المرة نتيجة حقيقة هذا الصراع هو ان اليهود يحتلون و يستحوذون و يسيطرون على هذه الارض المقدسة و محاربتهم لن تكون سوى بأمرين متطابقين الى و هما العلم و العقيدة الصحيحة لأن محاربتهم لنا كانت و لا تزال بالعلم و ب"مباديء" ديانتهم و شخصيا اتوقع ان جيل من الاجيال القادمة ستتكفل بهذا الامر من حيث لا يحتسب اليهود اما اجيال الحاضر فواجبها الإبقاء على المقاومة
100pour100 des palestiniens souhaitent détruire Israel et 99,9 pour cent des arabes aussi.Les arabes ne pretent jamais attention à ce qu ils font c est pourquoi ils sont souvent dans l égarement.Ils croient qu étant musulmans tous leurs actes sont acceptés par Dieu:erreur
يشترط على اصحاب الاستطلاع ان يتاكدوا من ان ابليس واتباعه يرغبون في الاستفادة من المغادرة الطوعية والاحالة على المعاش ;اذا ارادوا ان يحل السلام والتعايش بين ابناء العمومة (عرب ويهود)وحتى بين القط والفار.
100%DES FALESTIENS VEULENT EN FINIR AVEC LE PEUPLE D’ISRAËL
TOUS 1000000 % LES ARABISTES ASPIRENT IMMOLER TOUT CITOYEN JUIF QUI DIT SHALOM
10000000000%DES MUSULMANS VEULENT JETER LES JUIFS DANS LA MER
لا للسلام و لن نعترف بإسرائيل فلسطين عربية حرة اسلامية
و أين هو المغرب الدي هو أيضا لازال مستعمرا من كهدا ؟ أ أنتم فلسطينيين أم مغاربة ؟ و على حد علمي أنا أيضا اليهود و بنو إسرائيل تواجدوا في تلك الأرض قبل المسلمين و المسيحيين
تعلمون اخواني ماذا يدرسون ابنائهم في مناهج التعليم ومدارس بنى صهيون : من قتل مسلما او مسيحيا او وثنيا سيفوز بالجنة 4 فعن اي سلم تتكلمون
عندك الحق أخي المحترم أفرزيز رقم10 القرأن الكريم يحتوي على جميع المعلومات حول اليهود وغيرهم لكن العرب لايفقهون شيئا.كما قال لهم موشي ديان. العرب لا يفهمون واذا فهموا لا يطبقون. اليهود يحلمون بتوسيع منطقتهم لتصبح أكبر امارة في الشرق الآوسط
الفلسطينيون قادرين على حل مشاكلهم لا يحتاجونكم ردوا بالكم لمغربكم والشعب المغربي الفقير المغلوب على أمرهه
تنميرت
اضطهد اليهود من قبل البابليين والأشوريين والرومان,وثانيا جاء اليهود للجزيرة العربية فارين من الرومان,ليمتهنوا التجارة
هل تتحداني؟؟
للصاحب التعليق رقم 10
10% التي تريد السلام مع الفلسطينيين هم الذين كانوا على أرض فلسطين ولهم الحق بالبقاء قبل مجيء بنوا صهيون من كل بقاع العالم والتي يجب أن يخرجوا منها.
الحقيقة الخفية لا يعلمها سوى المفاوضين حولها . فلسطين ليست بأرض محتلة بل بيعت من طرف الخونة الذين كانوا يتضاهرون انهم وطنيون و الشعب داءما هو الضحية لان ماجرى لم يعلم به لا في الماضي و لا في الحاضر و حتى في المسقبل بالتأكيد . حالنا ليس بعيد عن حالهم بتة. نحن ايضا مبيوعون ، محتلون و مقصوون و مقهرون . فان كنت من الخونة فشأنك سوف يرفع ويعلى و إن كنت من المواطنين الاحرار فسوف تذمر و تنسى . يعني ان فلسطين و اسرإيل موجودة بالمغرب . و هذا حقا موجود بكل الدول العربية و مع الاسف مسلمة .
إثبات عروبة فلسطين و إسلاميتها
فلسطين سكنها قديمًا الكنعانيون العرب فأمر الله اليهود بدخول فلسطين و ليس كما يظنّ البعض أنّ الله أمر اليهود بإخراج الكنعانين و طردهم فهذا كذب على الله فالله لا يأمر أبدًا بطرد الناس من أرضها و لا مقاتلتهم بالسيف بل دومًا الله يأمر رسله و أتباعه بالدعوة و عدم البدء بالقتال فأمر الله اليهود بأن يدخلوا كنعان و يتركوا مصر فخافوا و انظر معى ماذا قال اليهود (قالوا يا موسى إنّ فيها قومًا جبّارين و إنّا لن ندخلها حتّى يخرجوا منها فإن يخرجوا منها فإنّا داخلون) إذن يتضح جليًا أنّ كنعان كان يحكمهم حكّام فسدة و ظلمة لن يقبلوا بدين الله و بالتالى سيُقاتلون اليهود فى دينهم فخافوا أن ينصروا دين الله بخوفهم من عدوان الجبابرة فبالتالى سيُقاتلوا الفسدة لا أن يطردوا الناس من ديارهم و مصداق ذلك قوله تعالى (و إذ أخذنا ميثاقكم لا تسفكون دماءكم و لا تخرجون أنفسكم من دياركم ثمّ أقررتم و انتم تشهدون ثمّ أنتم هؤلاء تقتلون أنفسكم و تخرجون فريقًا منكم من ديارهم تظاهرون عليهم بالإثم و العدوان) و مصداق ذلك قوله أيضًا (و إذ قلنا ادخلوا هذه القرية فكلوا منها حيث شئتم رغدًا و ادخلوا الباب سجدًا و قولوا حطّة نغفر لكم خطاياكم و سنزيد المُحسنين) فالله أمرهم بالدخول ساجدين لا مُقاتلين كما يُشيع البعض فلو كان الأمر قتالًا و طمعًا فى المُلك معاذ الله أن يأمر عباده بذلك لكانوا قاتلوا فى مصر فهى أعزّ ملكًا و أعلى مكانةً فى ذلك العصر و من هنا يتضح أنّ اليهود أصبحت دولتهم فلسطين ليس بالسيف و ليس بالطرد بل بدعوة الكنعانيين إلى الله فتحوّلوا لعبادة الله و ءامنوا بدين الله و تحوّلوا بالتالى إلى لُغة اليهود.
كذلك الإسلام دخل فلسطين مثل غيرها من البلدان مُحاربًا الحاكم الفاسد الذى بدء بالعدوان و جهّز الجيوش بالأعداد لمُحاربة المسلمين بعد أن قتل رسل رسول الله الذين بدءوا بالسلام و كانت كلّ كلماتهم هى الدعوة إلى الله دون أدنى خروج عن الدعوة فاستكبروا و حاربوا الدعوة و قتلوا الرسل المُسالمة و ازدادوا عتوًا و تجبّرًا فجعلوا همّهم فى دنياهم هى مُقاتلة هؤلاء الذين يدعون إلى الله فلمّا نصر الله دينه على أعداءه سقطت السيوف و انتهت الحرابة و تُرك للناس حقّ إختيار دينها فمنهم من رفض حكم الإسلام عليه مثل جزيرة قبرص المسيحية و منهم من قبل حكم الإسلام بعد أن وجدوا شروط و حقوق الإسلام لهم بجانب تعهّده بالدفاع عنهم و إعتباره لهم فى ذمّته و فى عهدته مثل المسلمين دون إجبارهم على الدين مثل الفلسطينيين فقبلوا بحكم المُسلمين فإنتشر بينهم الإسلام و انتشرت بينهم العروبة فأصبحت فلسطين عربية مرّة أخرى و هذا كلّه من تصريف الله و إرادته و شرحه الصدور للحقّ فكان فى فلسطين اليهود و المسيحيين يمثّلون فئةً كبيرة و يحجّون لبيت المقدس سنويًا دون أدنى إعتراض إسلامى أو عربى لهم رغم عروبة و إسلامية فلسطين فلا حجّة لليهود أو للمسيحيين إذًا كما يحدث الآن أو كما حدث فى السابق فى الحملات الصليبية بإدّعائهم إسترداد القدس فعلى الرغم من أنّ ذلك الوقت لم تكُ فيه لا إدانة دولية و لا رأى عالمى و لا شيئ من ذلك على الإطلاق إلّا أنّ المسلمين احترموا الأخلاق و الحريات و العهود و المواثيق فلو كان المسلمون أهل ظلم و فساد و إجبار لما منعهم مانع لكنّه دين الله و شرعه و أمره هو من أعطى غيرهم هذا الحقّ و منع عنهم أىّ رغبة حاقدة من أىّ مسلم أيًا من كان فى أن يؤذى أخاه من أىّ دينٍ ءاخر و لعلّ واقعة سيّدنا عمر رضى الله عنه فى نصرة المصرى على حساب صاحبه و صاحب رسول الله صلّى الله عليه و سلّم سيّدنا عمرو بن العاص رضى الله عنه هو و ابنه خير إثبات على صدق هذا الشرع الربّانى
nous sommes 1 milliard et 300 millions qui croient à leur fin
qui viendra quand le grand Dieu le voudra,puisque c'est lui qui l'a promis
il faut seulement tenir bon et ne pas s'affaiblir devant les contraintes du siécle qu'on vit et l'etat des musulmans.
lane you yaghayira allaho mabi qaomine hata you ghayerou ma bi anfossihim
sadaqa allaho al 3adim
0% من المسلمين يريدون السلم مع إسرائيل.
0% من المسلمين يريدون الإرهاب
0% من المسلمين يستعمرون أراضي الآخرين
0% من المسلمين يحاربون بلد آخر خارج بلدهم
0% من المسلمين يطمعون في خيرات الآخرين
100% من الصهاينة اتحدوا
100% من المسلمين لم يتحدوا
100% غادي ناكلوا العصا.
.. إثبات عدم يهودية فلسطين ..
بدءت بعض فئات اليهود التى لا تُمثّل كلّ اليهود فى التهجير اليهودى لفلسطين و توزيع الأسلحة عليهم و طرد الفلسطينيين العرب بإختلاف أديانهم من اليهود مثل السامريين و المسيحيين و المسلمين و خاصّةً المُسلمين لأنّهم هم الفئة الغالبة بالطبع فأصبح اليهود الصهاينة هنا يقاتلون بالسيف و يهرقون الدماء و يطردون الأبرياء و المواطنين و أهل البلاد و يخرجونهم من ديارهم بالإثم و العدوان و يحتلّون الأرض دون وجه حقّ و ينتهكون العرض و النسل بعد أن انتهكوا الأرض و هجّروا من مُختلف دول العالم من يدين بدينهم لتهويد الأرض المُحتلّة و حتّى رغم كلّ هذا فالإحصاءات التى أجريت فى عام 2010 و التى تمّ نشرها فى جريدة هآرتس الإسرائيلية نقلًا عن مكتب الإحصاء الإسرائيلى و كان ذلك بتاريخ 31 ديسمبر 2009 تقول أنّ دولة إسرائيل وحدها (دون إحتساب قطاع غزّة و الضفّة الغربية) يحيا على أرضها 7.6 مليون مواطن منهم 5.77 مليون مواطن إسرائيلى يمثّلون 75% تقريبًا بينما العرب المسلمون وحدهم يمثّلون 16% داخل إسرائيل مع العلم أنّ المصادر الرسمية تؤكّد أنّ عدد اليهود المهجّرين منذ بدايات القرن العشرين و حتّى 2006 بلغت 3.375 مليون مواطن إسرائيلى هذا و يُضاف إليه عدد 3.7 مليون مزاطن عربى على أرض الضفّة و غزّة ليصبح كامل عدد العرب داخل حدود فلسطين و إسرائيل ككل 47% تقريبًا رغم كلّ عمليات التهجير اليهودية التى جرت لأكثر من قرن من الزمان و كلّ ما سبق بُضاف إليه عدد 4.7 مليون مواطن فلسطينى مهجّر (لاجئ) حسب منظمة الأونورا.
فهل هكذا تكون يهودية الأرض .. ؟!! .. فوالله لو كان الأمر ناتج عن إرادة شعب و أمّة لقلنا انتهى الأمر و اختار الشعب أرضه و دينه و قوميته بنفسه مثل تحوّل المصريين للعربية و الإسلام بدلًا من القبطية و دياناتهم بإرادتهم و مثل تحوّل السودانيين للعربية و الإسلام بدلًا من لغاتهم و دياناتهم و مثل الجزائريين و الليبيين و غيرهم من الدول العربية .. لكن بهذا الشكل و بذاك الأسلوب الجائر و الفاسد يُسمّى إحتلالًا لا إختيارًا لذلك وجب على كلّ مواطن مسلم أو عربى مسلمًا كان أو غير مسلم أن ينتصر لأخيه الذى يستجير به من نيران الظلم و الإحتلال .. !!
*** الخلاصة ..
العبارة صحيحة حيث تُنسب الأرض لأهلها و إختيار شعبها و بالنظر لفلسطين ستجد أهلها و شعبها هم من العرب على إختلاف أديانهم و أكثر دين العرب بينهم هو دين الإسلام بنسبة كبيرة و حاكمة فلا نقول بأنّنا نُحارب من أجل تحرير فلسطين الإسلامية بمعنى منع الأديان الأخرى من الوجود بل نحررها من إستعمار الفئة الظالمة و إرجاع حقوق أهل فلسطين لهم مرّة أخرى و حتّى يكون الجواب واضحًا فى عروبة و إسلامية فلسطين فالأمر أولًا و أخيرًا لأهل فلسطين فإن اختاروا العروبة فهم عرب و إن اختاروا اليهودية فهم يهود و إن اختاروا غير ذلك فهم كما أرادوا مصداقًا لقوله تعالى (فمن شاء فليكفر و من شاء فليؤمن) و قوله كذلك (لا إكراه فى الدين) فالحرية الكاملة يكفلها الإسلام بل و يحميها حتّى لو كانت حرية الكفر به فالحمد لله على نعمة الإسلام و نسأل الله تحرير فلسطين العربية بأيدى النور و الحقّ بإذنه تعالى.
الى المعلق10 بلا شك تكن حقدا للاسلام والمسلمين فاليهود كانوا بمصر زمن سيدنا يوسف عليه السلام وقبل حتى الفرعون الدي عبدهم بعد ما كانوا من الدرجة الثانية يعني مهاجرين من مكان اخر واتركك علها تفيدنا بما قبل يعوب او من الاحسن ان تصمت
ان اليهود ليست لها اصل ولا نسب يدكر بل كان في العصور القديمة يتم طردهم من عدة امبراطوريات و كانو متفرقين على الدول كالكلاب
أوربا أمريكا تحتضن جميع الأجناس حتى البدون والمنفيون والمظلومون…وسميهم ماشئت وجميعهم طالبي اللجوء السياسي والإجتماعي والإقتصادي وحتى المالي; لقد تتلمذ الشعب على يد أناس عادلين يقدرون الحياة البشرية ويحترمون حتى الحيوان والطبيعة كذلك; واليهود شعب الله المختار يوما عن يوم نرى شعبهم معزز مكرم حيا أو ميتا والعرب مايزالون في عصور الظلام تائهين الحكام مجرمون والشعوب مستعبدة. فلسطين أو إسرائيل أفضل إسرائيل وجميع الحكام الفلسطينيين إلى غوانتانامو لإعادة التربية.الإسرائيلي يصنع الطائرة والفلسطيني يزرع الزيتون(المغرب كذلك يزرع الزيتون)
ٌRelious people are always so emotional when it comes to their faith;there is no Palestine! There is a holly land that all people of faith want a part of. The land has always been populated by Hebrews. The problem is Muslims deliberately ignore that the Qur'an admits that Israel is for Hebrew people when it tells about Moses passing Sinai from Israel heading towards Egypt, and the same story repeats itself with Joseph who had also taken the same bath… What Muslims cannot understand is that the land in question is so important to both Jews an Christians as well; they consider it as the land of God and his message same as Muslims. Religious people have to try to respect the beliefs of each other so the world can live in peace. Both Arabs and Jews should understand that they live in a land that they both consider as holly and divine, peace will be prevailed when they learn to share it instead of monopolizing it.
الخطاة خطأ العرب فهم ارادو ان يجعلوا الارض اسلامبة و الحقيقة هي انهم يجب ان يجعلوا السكان مسلمين لهذا كانو يطزدون الغير مسلمين من الاراضي المفتوحة و قد تكرر هذا الامر عند الفرس و الكرد و الامازيغ و العبريين و الاقباط كجماعة لغوية فعزلوهم في الجبال كالكرد و الامازيغ او طردوهم كالفرس و العبريين فعاد الفرس و العبريين الى ارضهم و انشاء سيحرر الكرد و الامازيغ ارضهم من سيوة الى الكناري لو احترم العرب الثقافة العبرية لما كان هذا المشكل و لكانت اسرائيل دولة مسلمة بلغة عبرية نفس الامر بالنسبة للاندلس كان يجب احترام الثقافة الايبيرية حتى يصبحوا مسلمين كاندونيسيا التي اسلمت عن طريق اخلاق المسلمين و قد اسلمت بدون فتحات و يبقى هذا النوع من الفتح هو المفضل لدي .
أغلب التعليقات تقول لا لتفاوض مع إسرائيل كأنها هي الحلقة الأضعف و نحن من بيدنا الفرج .لكن المؤلم أن إغتصاب الصهاينة تجاوز إغتصاب الأرض لإغتصاب نخوتنا و عروبتنا حتى أصبح مصيرنا ما بأيدينا ..فقدنا الأمل في أنفسنا و شككنا في سقف العروبة الذي يجمعنا..فتمنوا أن يقبل الصهاينة مفاوضتنا لأن ما باليد حيلة و الرجاء في مولانا و من أشد ساعة ظلمة الليل ينبثق الفجر !!
الصهيونية كيان يهودي يريد الصيطرة على العالم وبشكل خاص على الأمة العربية ، فتبن لكي يا إسرائيل سيأتي ذات يوم جيل عربي يدمرك أنتي وحلافائك إنشاء ، النهب والسلب والسرقة لأراضينا وقتل وتجويع وإباداة جماعية بالجملة ، فكيف لنا أن نتفاوض بشكل سلمي مع هذا العدو ، من سلب بالقوة يجب أن يعاد بالقوة
Wallah, juste a voir la gueule de ce juif, je regrette amèrement le départ du majestueux Adol Hitler. Soubhana allah, regarder les yeux de mort de ce juif; ils dégagent la haine et la turpitude f