قرر وزير الصحة الحسين الوردي، فتح باب الترشيح لشغل المناصب العليا، بناء على القانون التنظيمي 12-02 المتعلق بالتعيين في المناصب العليا وتطبيقا لأحكام الفصلين 49 و92 من الدستور.
وأفاد بلاغ صادر عن الوزارة تتوفر عليه هسبريس، أن هذه المناصب العليا تتوزع في المفتش العام للصحة ، ورئيس مؤسسة الحسن الثاني للنهوض بالأعمال الاجتماعية لفائدة العاملين بالقطاع العمومي للصحة ومدير المركز الاستشفائي محمد السادس بوجدة، ومدير معهد باستور المغرب، ومدير مديرية الموارد البشرية، ومدير مديرية المستشفيات والعلاجات الواجب التنقل لتقديمها، ومدير مديرية علم الأوبئة ومحاربة الأمراض.
السيد الوردي يبدل مجهودا جبارا بالوزارة ليس كوزير الشباب والرياضة الذي لا يحرك ساكنا فهو لا زال لم يطرح اي تباري بخصوص المناصب بالرغم من وزراته تعيش على صفيح ساخن والمشاكل تتراكم يوما بعد يوم والقطاع في تراجع مستمر
On attend le Ministre de l'Education Nationale. Surtout pour les directeurs des Centres Régionaux des Métiers de l'Enseignement et de la Formation. Nous devons éviter au Ministre de donner des zéros aux enseignants comme il a fait à Larache.
خطوة جيدة و نتمنى أن يتم تعيين مسؤولين ذوو كفاءة عالية بحيث تكون الكفاءة هي المعيار الفصل في الإختيار ليس كما كان في السابق الحزبية كانت هي السائدة. وأنا كممرض أنتظر بفارغ الصبر مؤسسة الحسن الثاني للأعمال الإجتماعية كما نتمنى أن يعامل المسؤولون الجدد جميع فئات القطاع على حد سواء دون ميز أو تفرقة و شكرا للنشر.
لماذا شرط أن يكون المترشح طبيب. أين المتصرف والممرض لان هناك من هذه الفئات من لديه شواهد عليا في التدبير لايتوفر الطبيب , هذا اقصاء من الوزير الطبيب اتجاه الفئات الاخرى,
حقيقة حالنا أننا مجموعة من المنافقين
أما الفساد في وزارة الصحة لم و لن يقترن باسم ياسمينة بادو و الحقيقة الكل يعرفها , الفساد في قطاع الصحة كان مند فجر الاستقلال و سيضل الى الابد , ألم يكن هناك فساد في عهد الطبيب الهاروشي و غيره ’ و ها هو الوزير الحالي يسير على نفس النهج مروحيات لنقل المرضى على الطريقة الامريكية و المستشفيات لا تتوفر حتى على أبسط المعدات الطبية و المغرب لا يتوفر سوى على 45 جهاز سكانير أغلبها حالة عطب , و التلقيحات التي اهتزت لها كل الصحف ما ان هدأت الضجة حتى تم تجديد الصفقة بنفس اللقاحات