الشيخ مطيع والتصفية الجسديّة

يعلم الله كم عانت الحركات الإسلامية ( كجماعة العدل والإحسان والشبيبة الإسلامية والعدالة والتنمية ) من بطش وظلم المخزن …لكن النصر آت إن شاء الله

ضرب الشبيبة الاسلامية خطاء مخزني جد فادح,ويدخل في سلسلة الاخطاء السياسية التي عرفتها سنوات السبعينات,فلولا تفكيك هذه الجماعة لما حصل ما حصل من توالد الجماعات المتطرفة والجهادية,وللتذكير فان الانظمة المصرية قد وقعت في نفس الخطاء عندما ضيقت الخناق على جماعة الاخوان المسلمين,فتوالدت جماعات جهادية ومتطرفة.لكن اذا عاد مطيع الى المغرب مذا سيكون مشروعه الدعوي في خضم هذه الاطروحات المتواجدة في الساحة ??فجماعة العدل والاحسان تنظيم قوي وبرنامج واضح وكريزما الكل يعرفها,والسلفية بشقيها المخزني والجهادي في اكتساح متواصل داخل الاحياء المهمشة,وبغطاء اعلامي من طرف شيوخ الوهابية وبريالات طويل العمر,طبعا لن نتحذث عن الموالين لال البيت فهذا طرح لا اظن ان مطيع ينتمي لهذه المدرسة وان كان من المولوعين بالثورة الاسلامية في ايران.

Salam. D'abord je tiens à vous remercier de l'effort employé pour ses interviews et je vous demande, étant donné l’importance de ce témoignage, de produire la version intégrale. Cheikh MOUTI est des rares personnages qui ont vécu la résistance, la formation et la liquidation de l’armée de libération, la lutte interne de la résistance et le traité d’Aix-les-bains soit la période des années 1950-1962. Pouvez-vous en faire un autre pour bien éclaircir cette période obscure de notre histoire. Merci infiniment.