نستهل جولتنا عبر اهم ماجاءت به بعض الصحف الأسبوعية من “مجلة هسبريس” التي انتقلت إلى “غابة كوروكو” من أجل تسليط الأضواء على أحوال المهاجرين غير النظاميين المنحدرين من دول إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، وذلك بعد أن تعالت وتيرة الهجمات التي شنّوها على السياجات المحيطة بمدينة مليليّة.
الـ”أفريكَانُو”، كما يسمّيهم لسان أهل المنطقة الريفيّة، يائسون من واقعهم المعيش ويحاولون في كل مرة اختراق باب “الإلدورادو الأوربي” المتواجدة على مرمَى حجر من أحراش كُورُوكُو، الفضاء الغابوي الذي جابت المجلة مساحة واسعة منه لترصد أجسادا شقّتها الأسلاك الشائكَة، وعظاما تهشّمت تحت هراوات حرس الحدود.. فيما ذات المهاجرين يعلنونها علنا: “مليليَّة أو الموت”.
“مجلة هسبريس” تطرقت أيضا لظواهر بيئية خطيرة تجتاح مدينة أكادير وتسكنها لتجعل “عاصمة سوس” تختنق، منها سوائل تتدفق بلون مقرف، وروائح كريهة تنبعث من المطرح البلدي، ومصانع تخنق السكان بالأدخنة في حي أنزا، وأخرى تصب شوائبها مباشرة في البحر، وفيول صناعي بأحد الأودية، وروائح تزكم الأنوف وأكوام كبيرة من النفايات تحوم حولها الطيور والكلاب إلى جانب عصارة الأزبال المسماة “اللوكسافيا” وغيرها من مظاهر التلوث الذي بدأت تتفاقم سنة بعد أخرى.
“المشعل” توقفت عند الجيل الجديد من مستشاري الملك محمد السادس، موضحة أنه خلال عشر سنوات الأخيرة استقبل البلاط الملكي في ظرف وجيز جدا ستة مستشارين يحمل كل منهم حقيبة استشارية من شأنها جعل المؤسسة الملكية أكثر دينامية إزاء الأحداث التي تشهدها البلاد.
وحسب بعض المحللين؛ فإن تعيين ستة مستشارين في مغرب ما بعد فاتح يوليوز وهو عبد اللطيف المنوني والراحل مصطفى الساهل وعمر عزيمان وياسر الزناكي وفؤاد عالي الهمة والطيب الفاسي الفهري من ذوي الدراية الواسعة بعوالم السياسة والدستور والاقتصاد والثقافة والديبلوماسية، هي تعيينات لتشبيب وتجديد نخبة القصر ولا تشكل أي مس معنوي بباقي المؤسسات الدستورية ولا تهدف كما يظن البعض إلى سلب اختصاصاته، في حين ذهب محللون آخرون إلى القول إن هذه النخبة جاءت بهدف تشكيل حكومة موازية أو حكومة طوارئ موازية للجهاز التنفيذي الذي يقوده حزب العدالة والتنمية بمعية أحزاب التحالف الحكومي.
أما “الأيام” فقد توقفت عند استعداد جمعية “أصدقاء المجاهد عبد الكريم الخطيب” تقديم شكاية إلى وزير العدل والحريات مصطفى الرميد على خلفية الاتهامات التي وجهت لرئيس الحكومة عبد الإله بنكيران ومؤسس حزب العدالة والتنمية عبد الكريم الخطيب وعبد الكريم مطيع.
الجمعية المذكورة وحسب “الأيام” اختارت أن توجه شكاية إلى الرميد للبحث في الاتهامات التي وُجِّهت لبنكيران ومطيع والخطيب باغتيال عمر بنجلون وتجنيده المجاهدين لأفغانستان وتحضير النواة الجهادية في السعودية وتمويل الإرهاب.
وتأتي دعوى الجمعية التي تروم رفع اللبس في هذه القضايا وعلاقتها مع الأشخاص المعنيين، على إثر الاتهامات التي وجهتها القيادية في حزب الأصالة والمعاصرة خديجة الرويسي خلال إحدى جلسات لجنة العدل والتشريع بمجلس النواب.
ذات الجريدة توقفت كذلك عند اعتقال خالة الملك محمد السادس حفصة أمحزون قبل أن تصاب بانهيار عصبي وتدخل في غيبوبة، وهي الأخبار التي أثارت اهتمام الشارع العام الذي عاد للتحدث عميقا عن قضايا ضد خالة الملك ومنها قضية المحامية فاطمة الاصبري التي تعرضت للاعتداء بقلب المقر المركزي للأمن على يد حفصة ورجالها ما استدعى نقلها نحو إحدى العيادات لتخضع للعلاج من التشوه الذي طال وجهها من 18 غرزة؛ بالإضافة إلى اعتدائها على قاض للتحقيق بابتدائية خنيفرة سبا وشتما وضربا داخل المحكمة ما دفع الشارع المحلي إلى تنظيم مسيرة شعبية حاشدة، وحكاية الخادمة الشابة سمية التي اختفت فجأة وأشارت أصابع الاتهام فيها لأمحزون قبل ظهور الفتاة وهي مرمية في الزقاق في حالة مثيرة للشفقة، فضلا عن قضايا أخرى تجمع بين الاعتداء والعنف والنصب والاحتيال واستيلاء على أراض وسيارات ومواشي.
لا يوجد في المغرب رجل واحد لديه غيرة على مدينتانا المحتلتان…….والشعب يرقص في مهرجان موازين…….اكبر شعب خنوع……دائما الجزائريون يتهكمون علينا في هذا الموضوع
هذا مقال يفتح شهية المراركة للتهجم على الأفارقة المستضعفين و المهاجرين في أرض الله من أجل الرزق, أنا كجزايري مندهش من عنصرية المراركة ضد المهاجرين, و كأنه لا يوجد مراركة مهاجرين في أوربا, تحياتي
ا لافريكانو سيفتحون على المغرب مشاكل مع منظمات عقوق الانسان الدولية شاهدتم باحدى القنوات الفرنسية كيف يتكلمون عن المغرب والمغاربة بكره كبير رغم انهم يقيمون بالمغرب بدون اذن اي انهم هجموا على اراضينا اي هم المعتدون وليس المغرب من اذن لهم بالدخول وبعد انتهاء الحوار اشعلوا النار وبداوا بالرقص متناسين خطر النار على الغابة هؤلاء يجيدون لعب دور الضحية ولهم عقلية التسول والاتكالية باوربا يتسولون بالكنائس وامام الاسواق التجارية المغرب يجب ان يكون صارما معهم فبلدانهم غنية او ليختاروا طريقا اخر للحريك تكفينا مشاكلنا يا افارقة ودولكم تساعد عصابة المراكشي فلسنا ملزمين بتحمل تخلفهم يكفينا تخلفنا
ذات الجريدة توقفت كذلك عند اعتقال خالة الملك محمد السادس حفصة أمحزون قبل أن تصاب بانهيار عصبي وتدخل في غيبوبة، وهي الأخبار التي أثارت اهتمام الشارع العام الذي عاد للتحدث عميقا عن قضايا ضد خالة الملك ومنها قضية المحامية فاطمة الاصبري التي تعرضت للاعتداء بقلب المقر المركزي للأمن على يد حفصة ورجالها ما استدعى نقلها نحو إحدى العيادات لتخضع للعلاج من التشوه الذي طال وجهها من 18 غرزة؛ بالإضافة إلى اعتدائها على قاض للتحقيق بابتدائية خنيفرة سبا وشتما وضربا داخل المحكمة ما دفع الشارع المحلي إلى تنظيم مسيرة شعبية حاشدة، وحكاية الخادمة الشابة سمية التي اختفت فجأة وأشارت أصابع الاتهام فيها لأمحزون قبل ظهور الفتاة وهي مرمية في الزقاق في حالة مثيرة للشفقة، فضلا عن قضايا أخرى تجمع بين الاعتداء والعنف والنصب والاحتيال واستيلاء على أراض وسيارات ومواشي.
Le Roi est mort, vive le Roi
خالة الملك. عيقات بزاف هي و عائلتها. وكل من يحمل ا سم ا محزون. ينهبون. يسرقون في كل المغرب فاذا كانت هناك دولة الحق والقانون. فيجب التحقيق معهم جميعا .من اين لكم هذا .ما كاين غير الربع او سرقة للاموال باسم شركات . ….
العدل أساس الملك، وبه يستقيم كل شيء. وإذا تحقق العدل، حُفِظَتْ كرامة الناس و أخذ كل ذي حقٍ حقه وأدى كل واحد واجبه و صفيت النفوس وارتاحت الضمائر. فالله عز وجل سمى نفسه "العدل"، وفرق الأرزاق وحدد معايير تعمير الأرض وحرم الظلم.وإذا طبق كل واحد عدله بطريقته وعلى هواه، اختلت الموازين وساد الظلم. ومن هنا أهمية تطبيق القانون و سيادته على الجميع دون استثناء.فالعدل ثقافة تنتشر وتسود وليس عنفاً يمارس.وإن الله لا يغير ما بقومٍ حتى يغيروا ما بأنفسهم.
اقترح نظرية جديدة على المغرب ادا اراد ان يحرر الشمال من الوجود الاسباني الذي ضرب جذوره منذ عهد كونتا كينتي ان يلجا الى هؤلاء افارقة جنوب الصحراء ويبرم ديل اي صفقة وذلك لتحرير البلاد التي طهرها الفحل الفارس المقدام الامازيغي الجزائري طارق بن زياد والتي رجعت و ضاعت الى احفاد شارلوكان في عهد المماليك السلاطين الانس و الطرب لا مفر الا…كونتا كينتي وخطيكم من المحاجيات ديال بن قيران …..الى الامام زنقة زنقة انشري يا هف برس
شكرا هس برس على نشر التعليق انا جزائري و احب المغرب ..