قالت اللجنة الحكومية لتتبع الانتخابات إن عدد الشكايات المسجلة لدى النيابات العامة قد بلغ، بخصوص الانتخابات الجماعية والجهوية، ما مجموعة 128 شكاية.
وورد ببلاغ صادر عن اللجنة، توصلت به هسبريس، أن ذلك قد تم في إطار تتبع سير الاستحقاقات الجماعية والجهوية، وتحقيقا لسلامة مراحلها ونزاهة نتائجها، وحرصا على توفير جميع الضمانات الكفيلة بتخليق العملية الانتخابية وتكريس التنافس السياسي الشريف، حيث تم حفظ 83 شكاية وتحويل 42 إلى البحث، فيما أقرّت المتابعة ضمن 3 شكايات.
فهاد اللإنتخاات كنتسنى الشعب يترجل ميشد رشوة ميعطي رشوة أ لحْصل كدام الشعب يتعلق بغينا شوية ديال الوعي أ الصرامة
الشعب واعي ولكن كدام لفلوس كيتكلخ
في مدينة زايو موظف امي عرقلة حزب لمصلحة اخيه المرشح … مابقا ما يعجب فهاذ لبلاد ياربي سلامة
salam je crois que il n y a aucun changement malgrés tous les efforts déploiyés j'ai visité ma famille à la compagne je trouve les gents parlent autour des sujets des élections ils disent qu un condidat a acheté une tente pour le douar mais il va pas leur donner ce don qu’après son seccés aux elections
النتائج محسومة مسبقا في بعض المناطق .والشكاوي ﻻ تفيد ببلادنا.
هناك 1503 جماعة بالمغرب 1300 منها قروية مازال المال الحرام سيد الصناديق لماذا لا ترسل الداخلية أجهزتها لمراقبة كل دائرة إنتخابية كما تفعل عند الإستعداد لمرور الملك بمدينة ما فالرقم الأخضر لايفيد شيء كاليك خاصهم إظبطوه متلبس مثلا إلا كنت فشي قرية وإتصلت بالرباط إمتى غادي إوصلو زيادة على ذالك عدنا رئيس منذ أكثر من عقدين وهو في الرئاسة بسبب المال الحرام والتزوير وكلشي عارف أنه بدون مستوى تعليمي وكل الموظفين بجماعة زاكموزن قيادة سكتانة إقليم تارودانت مفسد وراسلنا مرار وتكرار المجلس الأعلى للحسابات ومني سيفطو جوج الناس حصلو عليه الفساد المالي والإداري لاكن قام بإرشائهم بمبلغ 10 ملاين سنتيم للواحد إذن شكون غادي إحاسبوا فل تعيد وزارة الداخلية ووزارة العدل حسابتهما راه المواطنين مقهورين
ما بلغتم شيئا
هذا فيما يخص المجال الحضري أما المجال القروي لو سبقت لهم الدراية بما يجري في الجماعات الترابية لتعجبتم ولفررتم فراركم من الأسد بذل الصمود والتحقيق الآن في الحملة الإنتخابية الجارية يقوم الرؤساء بشراء الأصوات حالا ونصبوا خيامهم أمام مقرهم لإطعام الفقراء والمتوسطين والميسورين وكل من له الحق في التصويت
مع اﻷسف وزارتي العدل والداخلية لن تفعﻻ شيء يحتدى به تجاه المفسدين. الفساد اﻹنتخابي جريمة والكل يندد باﻷموال التي توزع ولن نسمع بمحاكمة المفسدين وﻻ بتقارير رسمية تفضح العمليات والطرق المستعملة و قيمة اﻷموال الموزعة. كفى من مغالطة الرءي العام ﻻشيء تغير في الحقيقة.
لقد زرنا بعض افراد العائلة يقطنون بجماعة قرويه وضمن الحديث يحكون عن الاحوال القرية مع الانتخابات انهم لا زالوا يعنون نفس المنكر و نفس الطريقة من تهديد و عدم ترخيص لهم بتزويد بالكهرباء من طرف الشيخ و بعض الطفيلين اذا لم يصوتوا على فلان و زيادة على هذا كله ان واحد المرشح يوجد ضمن جمعية القرية (ادركان – قبيلة اوزيوة)تارودانت_ التي تدبر وتسير مثلا الماء فهو و اتباعه لا يوئدون ما عليهم بحجة ماذا الله اعلم وفي هذه الايام التي يحرب فيها الشعب الرشوة فهو اخد يوزع على بعض المحتاجين قطع ارضية لحرثها مؤقتا حتى تمر الانتخبات ويرجعها اليه و لهذا اين وزارة الداخلية من هذا التصرف المشين و كيف لمواطن امي مغلوب على امره ان يتصل برقم الاخظر ولهذا (حسبنا الله ونعم الوكيل) في مثل هذه الفئة من الناس اللذين لا يشبعون و على فكرة رئيس هذه الجماعة هو على رئسها 3 العقود من الزمن قيادة ارازن اقليم تارودانت _ (اللهم اطعمنا حلال و رزقن القناعة يارب)
واش مافهموش خطاب الملكي أو كيتعاماو