قررت محكمة الاستئناف بالدار البيضاء اليوم الثلاثاء تأجيل محاكمة المتهمين الراشدين المتابعين في أحداث الشغب والتخريب المرتبطة بالمباراة التي كانت جمعت فريقي الرجاء البيضاوي والجيش الملكي بالعاصمة الاقتصادية٬ إلى يوم الثلاثاء المقبل.
ويأتي قرار المحكمة – خلال الجلسة اليوم المخصصة فقط للنظر في ملفات الراشدين والبالغ عددهم 135 متهما -٬ من أجل إعطاء مهلة للإطلاع على ملفات بعض المتهمين وذلك بطلب من الدفاع.
ويتابع هؤلاء كل حسب المنسوب إليه بتهم منها٬ تكوين عصابة إجرامية والسرقة الموصوفة والإخلال بالأمن العام وإلحاق خسائر بممتلكات الدولة والخواص والتحريض على الكراهية بترديد عبارات عدوانية ومخلة بالآداب.
وكانت وزارة الداخلية قد أعلنت أن قوات الأمن العمومي اعتقلت 193 شخصا يشتبه في تورطهم في أعمال تخريب ببعض أحياء مدينة الدار البيضاء ألحقت أضرارا بالممتلكات العامة والخاصة وذلك قبيل انطلاق المباراة التي جمعت بين فريقي الجيش الملكي والرجاء البيضاوي.
وأوضحت الوزارة أنه رغم كل الاحتياطات الاحترازية والتدابير الأمنية التي نصت عليها تعليمات وزارة الداخلية تم تسجيل عدة عمليات تخريب وأضرار بالممتلكات العامة والخاصة قام بها أشخاص بمجرد وصولهم إلى محطة القطار بمدينة الدار البيضاء قادمين من الرباط.
AL BOUTOULA SALATE MAIS CES VICTIMES RESTENT TOUJOURS DERIERES LES BARREAUX C TRISTE
reponse au commentaire numero 1: ils sont pas des victimes ..ils sont des criminels
كرة تلقدم أفيون الشعوب و هؤلاء المعتقلين ما هم إلا شباب مغاربة أدى بهم طيشهم و حبهم الأعمى لكرة القدم إلى التخريب و الفوضى.الرجاء ستحصل على 800 مليون و آباء و أمهات المعتفلين مستعدين لبذل الغالي و النفيس من أجل اطلاق سراح أولادهم و ما يحز أكثر في النفس هو أن العديد من المعتقلين مظلومين و ليس لهم أية صلة بكرة القدم أو بهذه
ان لم يتم إطلاق سراح الابرياء ستقوم ثورة جماهرية بأحاء الرباط الشعبية عنواننها الحرية
بلاك أرمي اولترا عسكري
ان لم يتم إطلاق سراح الابرياء ستقوم ثورة جماهرية بأحياء الرباط الشعبية عنواننها الحرية
بلاك أرمي اولترا عسكري
اذا لم يحسم القضاء بالحزم القانوني العادل والمنصف في هذه القضية فستتحول كرة القدم الى كرة ندم. فما وقع بشوارع البيضاء لا يمت للرياضة ولا لروحها باي صلة . وفيما اذا تمت ادانة اي من المتهمين يتوجب على فريق الجيش الملكي وجمهوره تقديم اعتذار رسمي صريح الى المتضررين من الواقعة
بسم الله الرحمن الرحيم
نعم لقد تم الاعتداء على الفريق العسكري بجميع الطرق بالحكام بضربات الجزاء المقبولة للخصم والمرفوضة للعساكر وبالبطائق الصفراء والحمراء المستحقة والغير مستحقة واقصي الجمهوراما بالاعتقالات واما بتهديد من الشششرطة وتم حجز اللافتات العسكرية من طرف رجال اللامن وانحاز الاعلاميون يشكل ملفت لاخفاء الحقائق وما زاد الطينة بلة هو الحكم بلفتوح بل بلمغلوق ببرنامج الحكم الاخر فهو لا يطيق الفيك العسكري فجميع تدخلاته ضد les FAR فذات يوم حينما كان حكما والله العظيم اعلن عن ضربة جزاء لصالح الرجاء ضد الجيش وقفز من شدة الفرح ناسيا انه هو حكم اللقاء واليوم
يظهر لنا من جديد بزي الحقد والكراهية بالحكم الاخر الحكم الاخر هو ان تزيحوا بلمغلوق وصديقه وان تاتوا بحكام من اقاليم اخرى لا حي المنافقين وذوي السوابق مع الاحترام التام لصاحب البرنامج دونه لضيوفه اقول هذا للغيورين على الفريق العسكري لا رياضة بعد اليوم لان الرياضيين الشرفاء يحاربون واولاد كذا وكذا وكذا يمدحون ويدعمون تبا لكل فاسد وفاسدة ولا رياضة بالدوزيم والرياضية ما كاين غير لخواض الله كا يعفو على,,,,, او ما كايعفوش على
Je suis desole pour ces familles ces jeunes l
L'autre jour une maman est morte de chagrin je suis pas d'accord avec ce qu'ils ont fait mais je penses qu'ils ont ete punie .pitie de ces parents .j'aurais aime que les jeunes casawi signe de noblesse et de grandeur et dans tout le pays demander pitie pour ces jeunes la ce sont nos enfant wa allah ghafour rahim wa al watan rahim
salam tous les marocaines méme les gents de rabat les purs machi chamkara je suis marocains de casabalanca 04 je te dis si tu veux faire une manifistations allez sort et tu vas voir la réponses des vrai casaoui ,les criminels qui sont derriere les barraux méritent wallah 10 ans de prison si des batards il falait pas défendre les voyeux comme ca vas -y cherche un travail au lieu d'écrire les messages comme ca les gents de casablanca bazzzzzzzzzzzzzzzzzzzzaf alikoum salam et merci hespress de publie
Franchement, ils méritent d'être en prison et payé pour ce qu'ils ont fait. Pour ceux qui ne sont pas adultes, il faut que leurs parents paient des amandes et leurs enfants soient renvoyé à des centres de d'éducation surveillées.
Il est grand temps de mettre un terme a ce feuilleton mexicain qui n'en finit pas, il fault que les responsables obligent les Avocats a assumer leur responsabites Et arretent de demander des reports, sachant que c'est un droit que le juge d'instruction n'est pas en mesure de refuser, les parents des innocents ne trouvent plus l'energie de supporter cette penible experience encore moins les jeunes qui ont piqué des crises de nerfs suite desquels un prevenu a ete transporte aux urgences avant de rentrer a l'etablissement de reinsertion. La tragedie continue, après le deces d'une mere d'un detenu, la perte de vue partielle d'un autre pere, l'operation chirurgicale suivie par un prevenu suite aux complications des amabilites infligees par les services de police pour forcer la validation des PV etablis en plusieurs exemplaires sans justificatifs Et auquels ils ne manquaient qu'une identite a fournir a tout prix pour couvrir l'echec du dispositif de securite mis en place. Assez pitie pitie
ﺧﻄﻴﻴﻴﻴﻴﻴﺮ ﺟﺪﺍ
ﻣﻦ ﺫﻫﺐ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻟﻤﺘﺎﺑﻌﺔ ﻣﺤﻜﻤﺔ ﺍﻟﻤﻌﺘﻘﻠﻴﻦ ﻓﻲ ﺍﺣﺪﺍﺙ ﻣﻘﺎﺑﻠﺔ ﺍﻟﺮﺟﺎﺀ ﻭ ﺍﻟﺠﻴﺶ …ﻟﻘﺪ ﺗﺎﺑﻌﻨﺎ ﻓﻌﻼ ﺍﻟﻘﻤﻊ ﺍﻟﺒﻮﻟﻴﺴﻲ ﺍﻟﻬﻤﺠﻲ ﺍﻟﺸﺮﺱ ﻓﻲ ﺍﺑﺸﻊ ﺻﻮﺭﻩ .ﺿﺮﺏ ﻭ ﺇﻫﺎﻧﺎﺕ ﻭﺳﺐ ﻭﻗﺬﻑ ﺍﻟﻌﺎﺋﻼﺕ ﻭ ﺍﻻﻣﻬﺎﺕ ﺑﺄﺑﺸﻊ ﺍﻟﻜﻠﻤﺎﺕ ﺍﻟﻨﺎﺑﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺘﻘﻨﻬﺎ ﺍﻟﺒﻮﻟﻴﺲ ﺍﻟﻬﻤﺠﻲ ﺑﻞ ﻭﺍﻷﺧﻄﺮ ﻫﻮ ﻣﺎﺣﺪﺙ ﺩﺍﺧﻞ ﻗﺎﻋﺔ ﺍﻟﻤﺤﻜﻤﺔ ﺇﺫ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ ﺑﻌﺪ ﻧﻄﻖ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﺎﺭ ﺯﻫﺮﺍﻥ ﺑﺘﺄﺟﻴﻞ ﺍﻟﻤﺤﺎﻛﻤﺔ ﺇﻟﻰ ﺟﻠﺴﺔ 04/06/2013 ﺇﻧﻬﺎﺭ ﺷﺒﺎﺑﻨﺎ ﺍﻟﻤﻌﺘﻘﻠﻴﻦ ﻭﺭﻓﻀﻮﺍ ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﻣﻦ ﺍﻝ…ﻣﺤﻜﻤﺔ ﻓﻤﺎﻛﺎﻥ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻮﻟﻴﺲ ﺍﻟﻬﻤﺠﻲ ﺍﻻﻭﻃﻨﻲ ﺍﻥ ﺇﻧﻬﺎﻝ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺑﺎﻟﻀﺮﺏ ﺍﻣﺎﻡ ﺍﻧﻈﺎﺭ ﺍﻟﻘﺎﺿﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﻟﻢ ﻳﺤﺮﻙ ﺳﺎﻓﺮﺍ ﺭﻏﻢ ﺍﺳﺘﻨﻜﺎﺭ ﺍﻷﻣﻬﺎﺕ ﻭﺍﻟﻤﺤﺎﻣﻮﻥ ،ﻭﻗﺪ ﻧﺘﺞ ﻋﻦ ﺫﻟﻚ ﻫﺪﻭﺙ ﻛﺘﻴﺮ ﻣﻦ ﺣﺎﻻﺕ ﺍﻹﻏﻤﺎﺀ ﻓﻲ ﺻﻔﻮﻑ ﺍﻷﻣﻬﺎﺕ ﻭﻛﺬﻟﻚ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻤﻌﺘﻘﻠﻴﻦ ﺑﻞ ﺍﻷﺧﻄﺮ ﻣﻦ ﺫﻟﻚ ﺍﻥ ﺍﺣﺪ ﺍﻟﻤﻌﺘﻘﻠﻴﻦ ﺳﺎ ﻝ ﻣﻨﻪ ﺍﻟﺪﻡ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﻓﺘﺤﺖ ﻟﻪ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﺟﺮﻳﺖ ﻟﻪ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺘﻮﻯ ﺧﺼﻴﺘﻪ ﻧﺘﻴﺠﺔ ﺍﻟﻀﺮﺏ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻠﻘﺎﻩ ﻋﻠﻰ ﻳﺪ ﻗﻮﺍﺕ ﺍﻟﺒﻮﻟﻴﺲ ﺍﻟﻬﻤﺠﻲ ﻓﻲ ﻭﻻﻳﺔ ﺍﻷﻣﻦ ﺑﺎﻟﻤﻌﺎﺭﻳﻒ ﻹﺭﻏﺎﻣﻪ ﻋﻠﻰ ﺇﻣﻀﺎﺀ ﺍﻟﻤﺤﻀﺮ.ﻭﺧﺎﺭﺝ ﺍﻟﻤﺤﻜﻤﺔ ﻣﻬﺰﻟﺔ ﺃﺧﺮﻯ ﻓﺎﻟﺒﻮﻟﻴﺲ ﺍﻟﻬﻤﺠﻲ ﻛﺎﻥ ﻣﺴﻌﻮﺭﺍ ﺑﺸﻜﻞ ﻏﻴﺮ ﻃﺒﻴﻌﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻳﺴﺒﻮﻥ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﺩﻭﻥ ﺗﻤﻴﻴﺰ ﻭﺭﺟﺎﻝ ﺍﻟﻤﺨﺎﺑﺮﺍﺕ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﻜﺎﻥ ﺍﻣﺎﻡ ﻛﻞ ﺗﺠﻤﻊ ﻭﻳﻬﺪﺩﻭﻥ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺍﻟﻤﺴﺎﻛﻴﻦ ﻭﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺗﻢ ﻣﻨﻌﻬﻢ ﻣﻦ ﺩﺧﻮﻝ ﺍﻟﻤﺤﻜﻤﺔ