التحقت أسرة المرشد الراحل لجماعة العدل والإحسان الشيخ عبد السلام ياسين بمجلس إرشاد الجماعة، بعد أن انتخب مجلس الشورى في دورته الرابعة عشر، قبل أيام قليلة، القيادي في الجماعة عبد الله الشيباني صهر الشيخ ياسين، وعضو الدائرة السياسية لجماعة العدل والإحسان.
واعتبرت بعض التحليلات بأن دخول الشيباني في مجلس الإرشاد لجماعة العدل والإحسان محاولة حثيثة من القيادة الجديدة للجماعة في ردم الهوة وتضييق الخلافات بينها وبين عائلة المرشد الراحل ياسين، وسعي منها في أن تعود المياه إلى مجاريها بين الطرفين.
الشيباني فند هذه الأقاويل، في تصريحات لهسبريس، بالتأكيد على أنه “ليست هناك هوة إلا في أذهان من يفكرون بالمنطق السياسوي”، مضيفا “نحن جماعة دعوة بالأساس في خدمة المجتمع تمارس العمل السياسي من أجل تغيير في العمق، لا حزبا سياسيا يلعب السياسة، أو يمتهنها ركوبا على هموم الشعب للوصول إلى المصالح، فيتنافس أعضاؤه المناصب”.
وتابع القيادي في العدل والإحسان قائلا: “في التنافس يقع التنازع، ويصعب على أهل الدنيا أن يصدقوا أن هناك من يعمل لله تعالى ولآخرته بإخلاص”.
وأردف الشيباني: “ليطمئن أو ليمت غيظا من يحلم بصراعات داخل الجماعة، أو بين الجماعة وعائلة الإمام المرشد رحمه الله، فالانسجام حاصل وتام وسط الاختلاف وحرية الرأي”.
وذكر المتحدث بأنه “يتم انتخاب أعضاء مجلس الإرشاد من طرف أعضاء مجلس الشورى الذي تتمثل فيه جميع مؤسسات الجماعة الكثيرة التربوية والدعوية والعلمية والساسية والنقابية والشبابية، المركزية منها والمحلية، الرجالية منها والنسائية، وذلك اعتمادا على معرفة الناخبين بسابقة من ينتخبون وبذله وكفاءته واستعداده وصدقه وقدرته على ما يرشحونه إليه”.
ولفت الشيباني إلى أنه “قبل التصويت يتذكر الناخب ويذكر أن هذه شهادة سيسأل عنها غدا يوم لقاء الله، ويجب أن يتحرى فيها النصح لله ولرسوله وللجماعة ولعامة المسلمين وخاصتهم”.
ويضيف “علاقتي مع جميع إخواني وأخواتي في الجماعة ممتازة، علاقة محبة وتعاون وتكامل”، معتبرا التحاقه بمجلس الإرشاد دخولا إلى مدرسة عليا في الجماعة “أتعلم فيها إن شاء الله أخلاق الصبر والتفاني في العمل وبذل النفس والنفيس بدون حساب من أجل نصرة دين الله تعالى، فهي مدرسة الجد والحلم والحكمة والالتزام والمسؤولية الحقة.
نعم القول ونعم الكلام لقد وفيت وكفيت يا عبد الله ، فجزاك الله خيرا عن الاسلام
Vous etes dans la bon voie Mr Abdlah Bonne continuation
نعم القول ونعم الكلام لقد وفيت وكفيت يا عبد الله ، فجزاك الله خيرا عن الاسلام
الشيباني: لا صراعات بين قيادة "الجماعة" وعائلة الشيخ ياسين
ولاكن الصراع بيين الجماعة و العدالة و التنمية للوقوف أمامها. و معارضتها
مسيرة موفقة.. نفع الله بكم الإسلام والمسلمين
سبحان الله، هذا يذكر بسلوك الصحابة الكرام رضوان الله عليهم، العاملين لله و اليوم الآخر، نحن في معمعان التنافس على الماديات و مصالح الدنيا، و أكثر الناس عن الآخرة هم غافلون، لذلك فقليل من يصدق أن هناك قوما يسعون بصدق و إخلاص إلى رضا الله عز و جل و هم يعيشون في زحام المتنافسين على زخارف الدنيا الفتانة البراقة، سلوك أهل العدل و الإحسان منذ ظهورها ينم عن رجولة و إيمان و إباء، كم عرض على أهلها من المغريات التي يسيل لها لعاب الغافلين لأجل الانبطاح تحت أقدام المخزن و الإقرار بالباطل، لكن الله يثبت الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا و في الآخرة، و الحمد لله رب العالمين.
وتابع القيادي في العدل والإحسان قائلا: "في التنافس يقع التنازع، ويصعب على أهل الدنيا أن يصدقوا أن هناك من يعمل لله تعالى ولآخرته بإخلاص".
كلام جميل موزون ومتقن بارك الله فيك
بارك الله للجماعة هذا الاختيار الموفق والذي يأتي بعد الاستخارة و بالتصويت السري والنزيه
صدقت أخي الشباني هذا ما عهدناه على الجماعة صدق في القول وثبات على الموقف ووضوح في الرؤى…
نسأل الله لك أخي التوفيق والسداد، والله ماعرفناك إلا رجلا كفؤا شهما ومناضلا وفي نفس الوقت أبا حنونا، فلك منا كل الإحترام.
بدا التوريث صهر الراحل في الحكم
"ليطمئن أو ليمت غيظا من يحلم بصراعات داخل الجماعة، أو بين الجماعة وعائلة الإمام المرشد رحمه الله، فالانسجام حاصل وتام وسط الاختلاف وحرية الرأي".
للتوضيح فقط عائلة المرشد لا يمثلها الأخ الشيباني فهو لا يعدو أن يكون صهر المرشد رحمة الله عليه ، أي يظل عنصرا أجنبيا عن النسب الشريف ، وبالتالي فكلامه لا يلزمه إلا هو ، أما بالنسبة لأسرة المرشد فيمثلها أبناؤه ، لذلك فالقول الفصل هو قول الشريفية ندية التي اختارت الصمت كأبلغ لغة للتعبير ، وحين همست قالت أن هناك اختلاف في جوهر التصور مع مجلس الإرشاد وليس اختلاف اراء ، وبالتالي فحسابات الشيباني تظل حساباته خاصة به ومن حقه ان يعتلي اسمى المناصب آملنا فقط ان تكون مقوماته هي مؤهلاته الشخصية فقط وليس كونه زوج الشريفية ندية ، لأن الشريفية لها الأهلية أن تكون عضوة مجلس ارشاد ولما لا أمينة عامة فهي ليست بحاجة لوصي أو نائب عنها يمثلها
و الله يأخ عبد الله ما عهدناك إلا رجلا شهما ومناضلا في سبيل الله وداعيا إلى الله على بصيرة كان كلامك منطقيا و معقولا لقد وفيت وكفيت يا عبدالله و للعلم فأنا لا أنتمي للجماعة ولكن أعرف أعضائها عن قرب
walah a vous entendre parler et comenter on dirait des sages vous nous prenez pour ki vous n avez pa honte comme d habitude
سيروا على بركة الله انتم الأمل . "ولا يستخفنك الذين لا يوقنون" و دوموا على مقارعتكم للظلم و الظالمين "و لا تركنوا الى الذين ظلموا فتمسكم النار".
جزاكم الله خير الجزاء و ضاعف الجزاء لمن رباكم
فأحسن تربيتكم و رضي عنه. رجل كان رحمه الله ، امة وحده.
أولا أخي وحبيبي سيدي عبد الله أطلب الله لك التوفيق والسداد وأنا الذي أعرفك عن قرب أكثر من ٢٠ سنة، الأقدر على فهم ميراث الحبيب المرشد قدس الله سره وألحقنا به ثابتين غير مبدلين هي الأستاذة الفاضلة العالمة الألمعية التي تتميز بتربية عالية وثقافة واسعة وقدرة فائقة على فهم مرام وعمق كلام الحبيب المرشد داخل المغرب وخارجه، وشهد بذلك الأعداء قبل الأصحاب، وخطبت ودها كبار الجامعات ومعاهد الأبحاث. إلا أنها فضلت المكوث مع أخواتها والإعتكاف على تربية الخلف من المؤمنات والمؤمنين وقد أجادت حفظها الله. كوني واثقتا يا أستاذتنا أن المئات بل الآلاف ممن تعلموا وتربووا على يديك لن يتخلفوا، وهم في حاجة إلى أن تتصدي للكتابة عن علاقتك بالحبيب المرشد وعن فهمك لكيفية تنزيله بالمغرب والعالم الإسلامي وجميع بلاد الله. لا نريد أن يضيع هذا الإرث، فالمعول على الأجيال القدمة. وهمسة في أذن الأستاذات العالمات المجاهدات الزائرات ومن حولهن من المومنات أكملوا مشواركم بجنب الشريفة للاندية كما أوصاكم الحبيب وإنكم بأعيننا وفي دعواتنا. أنشر يا هسبريس
جماعة المسلمين أعضاؤها من يحضرون الجماعات والجمع وإمامها من يقيم صلاة الجماعة فهو الذي ينصب الأئمة في المساجد أما تنظيمكم فهو خارج عن الجماعة قولا وعملا أنتم تحضرون الجماعات والجمع وتحرصون على ذلك لذلك فأنتم بحاجة الى العلم الشرعي لتنسجموا مع ذواتكم..
دائما المخزن يخرج صفر اليدين عندما يتواجه مع الجماعة إعلاميا أو قضائيا يريد تشويهها فتظهر عيوبه وقلة أدب وخلق أنصاره وقلة علمه بالدين والسياسة شعارنا وسر نجاحنا ومنهاج حياتنا لاإله إلا الله محمد رسول الله عليها نحيا وعليهآ نموت وفي سبيلها نجاهد وعليها نلقى الله
وفقكم الله سيدي الشيباني لقد اجدت وأفدت نسأل الله ان يكون عملنا خالصا لوجه الله تعالى
أنصح كل مغربي و مغربية قراءة المنهاج النبوي الذي كتبه الأستاد ياسين رحمه الله ليعرف من هي جماعة العدل و الإحسان وحتى لا تسيء الظن بالإخوة الكرام.
لقد بلوت جماعة العدل والإحسان المزعوم فوجدت أن أهلها ثوريون فيهم تقية الشيعة وكذب اليهود وحقد الماجوس التبرج عندهم مباح والغاية تبرر الوسيلة ودينهم منامات ودنياهم خرافات كل شيئ عندهم حلال إلا مالا يحقق مصالحهم يحسبون الكل ضالا وهم ومن يثور على النظام مهتدون
جالست هذا الرجل مرتين,مرة في مخفر الشرطة في 10دجنبر2000ب(مناسبة اليوم العالمي لحقوق الانسان!)ومرة في اعتكاف العشر الاواخر من رمضان بسلا,انه رجل من طينة خاصة,وكيف لا يكون كذلك وقد انتفع بالصحبة المباركة.ولئن حالت ظروف خاصة عن استمراري في هذا التنظيم المتراص فاني لن انسى لهذه الجماعة فضلها علي واحسانها الي,انتشلوني من عالم الغفلة والضياع, وعلموني معنى الصلاة وذكر الله,ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله. بالتوفيق اخانا عبد الله الشيباني,تكليف وليس تشريف.فكلما ارتقى عضو العدل والاحسان في المسؤولية زاد بذله من وقته وماله وجهده…كتب الله لكم الاجر والثواب ووفقكم لما فيه الخير والصواب. محبكم
من المفروض يا أخا الحسن أن تنزع نظارتك المظلمة لترى ؤبوضوح ان قيادة العدل والإحسان لم تكن أبدا طامحة إلى الجاه والثروة ,بعكس ما ترى اليوم من قيادات العدالة والتنمية التي تتهاتف على المناصب والثروة من تحتها ,وستبدي لك الأيام المقبلة حقائق هؤلاء وهؤولاء
اساس الخلاف هومصير الاموال و العقارات التي سجلت باسم ياسين لان الجماعة لا تملك الشرعية لتسجل ذلك باسمها. الى متى الضحك على الذقون و الاستخفاف باتباعكم المغلوبين على امرهم. و لكن ستزول ان شاء الله الغشاوة عن اعينهم و هذا هواول الطريق.
الله يعمرها دار هذا السيد كان أستاذي في ثانوية إبن الخطيب في سلا شفنا منو غير الخير و نعمة الأستاذ
و الله يأخ عبد الله ما عهدناك إلا رجلا شهما ومناضلا في سبيل الله وداعيا إلى الله على بصيرة كان كلامك منطقيا و معقولا لقد وفيت وكفيت
سيروا على بركة الله انتم الأمل . "ولا يستخفنك الذين لا يوقنون" و دوموا على مقارعتكم للظلم و الظالمين "و لا تركنوا الى الذين ظلموا فتمسكم النار".
جزاكم الله خير الجزاء و ضاعف الجزاء لمن رباكم
فأحسن تربيتكم و رضي عنه. رجل كان رحمه الله ، امة وحده.
ما كان لله دام واتصل وما كان لغير لله انقطع وانفصل,انا انوه بالجماعة بدورها في المجال التربوي لكن دخولها في اللعبة السياسية اعتبره دخولا غير مسؤول وغير مقنن,لقاءات السيد العبادي مع الصحافة الجزائرية والاخ رشيد غلام كذلك…من نظري هذا لا يليق بجماعة هدفها وحدة المسلمين,لان هذا مستنقع من الصعب على الجماعة ان تخرج منه ويسيئ لسمعتها.
بصراحة اناس طيبون عاشرتهم في المغرب وفي المانيا مثلا هنا في المهجر تلعب الجماعة دور فعال في التاطير الديني جزاهم الله خيرا,و يجب على بعض الاخوة المعلقين ان يتقوا الله في انفسهم بقولهم ان الجماعة تنهج نهج الخميني الرافضي,كما ذكرت انفا اني عاشرت الجماعة حاشى لله ان ننعتهم بالروافض,جماعة تتفانى في الدعوة الى الله وتحب الله ورسوله وصحابة رسول الله ,هل الشيعة الامامية الاثنى عشرية تحب صحابة رسول الله ?يحبون امنا عائشة رضي الله عنها,ويقرؤن صحيح البخاري ومسلم الشيعة لا يعترفون بالبخاري ومسلم لديهم في المقابل ككتاب بحار الانوار للشهرستاني…الجماعة لا تؤمن بالامامة او التقية او المتعة اوالعلم اللدني …لا يجب على من لايعرفهم ان ينعتهم بالروافض. الجماعة جماعة اسلامية سنية محضة بمعنى الكلمة نعم هناك اناشيد وما العيب في ذلك هناك افراط في محبة الشيخ وما العيب في ذلك الشيخ هو المعلم ولله در الشاعر حين قال قف للمعلم و وفيه التبجيلا كاد المعلم ان يكون رسولا لا عيب في محبة المريد لشيخه
"ليطمئن أو ليمت غيظا من يحلم بصراعات داخل الجماعة، أو بين الجماعة وعائلة الإمام المرشد رحمه الله، فالانسجام حاصل وتام وسط الاختلاف وحرية الرأي".
بارك الله سبحانه في شورى المومنين و جعل سيدي عبد الله الشيباني قيمة مضافة لمجلس الارشاد و للدعوة المباركة
ما قلته من أن الجماعة صراعه مع العدالة والتنمية ليس صحيحا، فالجماعة تكن لكل القوى الوطنية والإسلامية كامل المحبة والتقدير ، والإخوة في العدالة والتنمية يتفهمون موقف الجماعة وانه مناهض للنظم الملكي الورثي الذي يجمع بين السلطة والثروة، أما المخزن فهو عدو للجميع بما فيهم العدالة والتنمية التي يسعى مربع القصر بإيعاز من الملك لإفشالهم، فوجب التنبيه لذلك أخي ولك محبتي وتقديري
مجرد توضيح للأخ يوسف Deutschland صاحب تعليقي 30 و 31
نعم قلتُ بأن الجماعة تتبع منهاج الخميني للوصول إلى الحكم و ظهر واضحا خطابات عبدالسلام ياسين و في أدبيات الجماعة فهي دائما تنادي بالقومة التي تعني الثورة على الحكم العاض الذي يعنون به الملكية و لقد ظهرت نواياهم جليا حين ركبوا على الحراك الشعبي ل20 فبراير و إعبروها فرصة لتحقيق ما كان يحلمون به يقظة و مناما ولكن الشعب المغربي الذكي و الحر الأبي خيب آمالهم في تحقيق هدفهم.
و أنا لم أقل بأنهم روافض بل هم صوفية يقدسون مرشدهم كما يقدس الروافض مرشدهم ولهذا يتخذهم الروافض قنطرة للدخول إلى البلاد الإسلامية.
الله يستر وحنا مالنا ومالكم من مسوق ليكم ياجماعة التخريب
الصحراء مغربية
توضيح للاخ حسن
ان الشيخ ياسين كان ينتمي الى الزاوية البوتشيشية بقيادة الشيخ العباس رحمهم الله اجمعين الزاوية البوتشيشية لا تتدخل في الشؤون السياسية,لكن غيرة الشيخ ياسين انذاك على وطنه والمغاربة في زمن الرصاص والاضطهاد,كتب رسالته الوعضية للملك الحسن,وليس في زمننا هذا زمن الحرية والتعبير,ان الشيخ تعرض لانتهاكات وتعسفات كثيرة ولا تحصى من حبس وتعديب واعتقالات…قال كلمة حق وكان يهدف الى تحقيق الديمقراطية على منهاج النبوة.من كان انذك في زمن السبعينيات والثمانينيات يجرؤ على قول كلمة حق في وجه السلطة?ام نحن المغاربة الحكرة من مبادئنا?الرجل ناضل بطريقته الخاصة ولم تكن لديه اهداف مادية لانه من قبل كان من اطر التعليم الكبرى في المغرب,لماذا لم نتكلم عن الاشباح ا لبصري مثلا …ام نحاسب فقط من يقول الحق?تاريخ الجماعة غني على الحراك الحالي 20فبراير يناضلون من زمن بعيد..
تتمة للاخ حسن
ا لتقديس?لما كنت ارى اصدقائي منهم (للتذكير انا لست من الجماعة) سالت الكثير منهم في هذا الباب…كل انسان حر في شعوره واحساسه,الشيخ ياسين عندهم اب روحي يبجلونه ويحبونه وحق لهم ذلك,لانه معلمهم صنعة الدين…ا لتزكية والتقديس شئ اخر,ما كان ياسين مبعوثا او رسولا ,رجل كان يعلم الناس دينهم لا اكثر..ان ا صاب له اجران وان اخطا له اجر,مادام الهدف هو اعلاء كلمة الله,لماذا لا ننتقد شخصيات كثيرة في المغرب الذين خربوا الاقتصاد امغربي ?ام نتكلم فقط على رجل كان يقول ربي الله?نحن نتقن فن الحكرة والميكيافيلية الشعبية…
ندائي ورجائي إلى كل مسلم مؤمن حريص على آخرته ؛ حريص على سلامة دينه ونقاء طويته ؛ حريص على زاده ؛ أن يكف أداه عن عباد الله عامة والمؤمنين منهم خاصة وليتب فورا عن تتبع عورات الناس والطعن في أعراضهم و اعلم أخي هداني وهداك الله أن الله ما تعبدنا بذالك.