بشعار “ابتسم إنها صدقة”، انطلق أزيد من 70 شابة وشابا من أمام حديقة ياسمينة بالدار البيضاء، في حملة “البيضاء تبتسم”، لتوزيع البسمات على ساكنة ومارة أحياء العاصمة الاقتصادية، بعد نجاح “ابتسم مهما كان مظهرك”، وهي الفكرة ذاتها التي نفذها السنة الماضية بالرباط، مجموعة من الشباب الذي نسقوا لنشاطهم عبر موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك.
مهدي بريمة، المشرف على حملة “البيضاء تبتسم”، قال لهسبريس إن الفكرة جاءت إحياءً لسُنّة التبسّم وبعد نجاح التجربة الأولى بالرباط السنة الماضية، “وهي الفكرة التي لاقت تفاعلا كبيرا من طرف الشباب الرباطي”، مضيفا بالقول “وهذا ما دفعنا نحن شباب البيضاء إلى تنزيلها بمدينتنا الإسمنتية التي افتقدنا فيها روح البسمة”.
وأوضح بريمة أن الدعوة إلى الحملة جاءت من العالم الافتراضي عبر فايسبوك، حيث تمّ توزيع بالونات تحمل ابتسامات وحلويات ووُرُود وملصقات و بطائق تعبيرية، على كل شرائح المدينة، بمن فيها سُيّاح أجانب، مشيرا أن الناس أحبوا الفكرة “وطلبوا انخراطهم في الحملة القادمة التي نعتز بتنظيمها شهر شتنبر القادم”.
يضيف الشاب بريمة لهسبريس “جعلنا الدار البيضاء تستنير بابتسامتها من عتمة الكآبة والهموم”، مردفا “كغيرِنا نؤمنُ بحاجة هذا المجتمع لدفء الابتسامة أمام برودة المادة التي طغت عليه”، وهو ما دفع الشباب للمشاركة والحضور من عدة مدن والاستجابة للدعوة عبر فايسبوك، يقول مهدي بريمة، الذي أضاف “قررنا نحن شباب البيضاء أن نكون في الحدث.. وكأننا نقول : ابتسم كيفما كان وضعك وكيفما كانت أحوالك.. ابتسم إنها صدقة”.
ويرى المتحدث أن الحملة التي انطلقت أمس الأحد كانت ناجحة بكل المقاييس، “فقد كان هدفنا هو إدخال الفرحة لقلوب البيضاويين.. وقد تم ذلك”، مُنوّهاً في الوقت نفسه بجدية وحسن التنظيم الذي لَقِيَه النشاط، خصوصا التزام المشاركين بالحفاظ على كل مرافق المدينة واحترام خصوصية الأماكن.
بادرة طيبة لكن لو قدموا إلي لما ابتسمت إلا إصطناعا، أنا فقير أدرس بسلك المهندسين و لا أتوفر على منحة، كيندير باش نبتسم 🙂
فكرة رائعة
تبارك الله عليكم نورت كازا الله يجازيكم بيخير
فقط للتصويب فقد تمّ الترتيب للنسخة الأولى من حملة الإبتسامة تحت شعار : " إبتسم إنّها صدقة" و إخراجها للوجود بمدينة الرّباط نهاية الشهر المنصرم و ليس السّنة الماضية .. كما أنه تمّ إنجاز نسخة ثانية بالرشيدية في 16 من هذا الشهر في حين سيتم إنجاز نسخة رابعة بمدينة طنجة نهاية الشهر الجاري
عندهم الصح المغاربة ما بقاوش كيضحكوا و ينكتوا كما شحال هادي
ربما تكون حملة جيدة
لكن ما هو السبب الذي دفع احدهم الى التحدث مع منتقبة
هي ترتدي النقاب من اجل صيانة نفسها وعرضها
والشرع لا يسمح لك بالتحدث معها الا اذا اقتضت الحاجة الى ذلك
انظروا الصورة في الاعلى
السلام عليكم
" ابتسامتك في وجه اخيك صدقة " صدق رسول الله صلى الله عليه و سلم .
كولوها لمفكر ديال اخر الزمان "عصيد" (اعيف ذكر اسمه) الذي قال ان رسائل رسول الله صلى الله عليه و سلم لملوك عصره – اسلم تسلم – : "مضامينها ارهابية".
سأل حكيم رجل أجئت إلى هذه الدنيا ومعك المشاكل؟ … قال: لا
فقال الحكيم : هل ستترك الدنيا وتأخذ معك المشاكل؟ … قال: لا
فقال الحكيم : أمرِ لم تأتِ به، ولن يذهب معك … الأجدر ألا يأخذ منك كل هذا الهم
ابـتـسـم فرزقك مقسوم .. وقدرك محسوم .. وأحوال الدنيا لا تستحق الهموم .. لأنها بين يدى الحى القيوم
أنا معكم في خلق صندوق يتولاه المحسنون والمقتنعون بفكرة إدخال الفرحة على زوار المدينة والمتجولين بها دون الغلو . كما أقترح تنظيما محكما لهذه الحملات ، ليس لتوزيع الحلوى والفلوس ولكن ، مثلا هناك شركات تريد توزيع عينات من منتوجاتها مجانا . كما أقترح جمع أفكار المتدخلين في هذا الموضوع ..والله المستعان.
كيف ابتسم و الغلاء في كل شيء
Casablanca est une des plus belles villes du Maroc, j’aimerai bien voir une fois par ans un pèlerinage que pour les citoyens marocains, pour rendre cette charmante ville sainte pour nous. Vive casa et les vrais casaouis et casauoiates.
الله يخلي المغاربة ضاحكين وناشطين ديما ويبعد عليهم الهم
ها ماينقص الشعب المغربي هي الابتسامة التي غابت عن البض باختصار شكرا على هده المبادرةانا من المؤيدين
شوف وقول سبحان الله فقط بعض الناس تصنع ابتسامة…..
صحيح نفتقد للإبتسامة النقية الطاهرة حتى بدون سبب ، أحييكم ياشباب إنطلقوا وأبدعوا تحت السماء وفوق أرض الوطن .
فعليا سأنظم لكم لأنني أحس بفراغ قاتل ، عمل شيء مع الجماعة يكون له أثر إيجابي على نفسية الفرد .
محمد بوعشة
الرباط
bravo aux jeunes facebookiens, continuez
Vivement le jour où on sera les premiers à prendre l'initiative, mais bon c'est mieux tard que jamais !!! mais le fait de copier sur les autres m'attriste un peu dans la mesure où on veut toujours imiter !!!!!!
PS: Marocain ayant la nationalité française, mais restant un vrai marocain
بادرة طيبة تعكس مدى حرص البعض منا على ارساء مبادئ التواصل الاجتماعى تقبل الله منكم وأضاء طريقكم وفرج ضيقكم وأنار قلوبكم ويسر دربكم.فرج الله لكم كل هم ونفس عنكم كل كرب.امين
السلام عليكم أخي الكريم صاحب التعليق رقم 5 السيدة المنتقبة كانت ضمن حملة البيضاء تبتسم 🙂
في رمضان من كل سنة تنضم المساجد هنا في فرنسا وجبات الفطور للطلبة الجامعين.
وهناك هيئة تسهر على زيارة السجناء وتحرص على ان تقدم لهم وجبات الفطور في اوقاتها
كما تنضم فيه زيارة المرضى: هذه تقافة المغاربة التي ورتناها عن ابائنا ويعترف بها كل من عرفهم.
اقول لمن اقترح ان تشارك بعض الشركات في هده المسابقة انه في كل عام في الجزيرة الخضراء توزع علينا بطاقات الهاتف بالمجان و قرعة من الماء من طرف شباب مؤدبين او ضريفين والله العضيم بصح.
وليني هد التواخير كان دوزوا من بعض المناطق بحال عبور الجاموس لكيقطع الواد لي داز داز او الباقي كيكلوه التماسيح
راني جاي اوخايف لي لها لها غانتسوطى مع الخوت… انا خايف غير من هدوك السلاكط ديال السبليون
الله احفض الجميع
بادرة طيبة، لكن هذه الابتسامة يصعب ان تدوم، فان كنت في مقتبل العمر و تعيش ضغطامن مختلف النواحي، كيف لك ان تبتسم و كيف لابتسامتك ان تدوم، لقد نسيت الابتسامة، و ما عدت بحاجة اليها,الحمد لله على كل حال
وتبسمك في وجه أخيك صدقة , أغبطكم من مكاني
بادرة طيبة وما أعجبني فيها أكثر أنها تنطلق من قيمة دينية وسنة نبوية، فجميل ان نرى الشباب ينظرون إلى الدين بإيجابية ويحاولون أن ينشروا قيمه السمحاء النبيلة، فللأسف بعض الناس ينظرون الى الدين كصلاة وصيام فقط متغافلين بأنه يشمل كل جوانب الحياة ليجعلها أسعد وأفضل.
أقترح على اللجنة المبتسمة ، المنظمة أن توازي هذه المبادرة بمسابقة " أصدق ابتدسامة " يكون الفائز فيها" مبتسمة" أو " مبتسم" من جهة من الجهات التي تمت زيارتها والذين أخذت لهم صور لذلك طبعا . القيمة المالية لجائزة هذه المسابقة لا تهم ما دام الأمر يتعلق أولا وأخيرا بصدقة ، جعلها الله سبحانه وتعالى في الميزان المقبول .
وكما قال حبيبنا المصطفى تبسمك في وجه أخيك صدقة
ادخال البتسامة على وجوه المواطنين.وهوالزيادة في الاجور.نقصان في المواد الغداءية.العيش كريم.وهده هي الابتسامه.محاس بالمزود غي لمخبوط به.والسلام
الإبتسامة كلمة طيبة بدون حروف
فكرة رائعة
سأنظم لكم لأنني من صناع البسمة…..
و لأن ادخال الإبتسامة على وجوه الناس من أوجه الصدقات التي لا تكلف شيئا…. لكن أثرها عظيم…. موفقون إن شاء الله……
c'est une très bonne idée , je serais ému davantage si cette initiative est poursuivie par d'autres afin d'aider la population à être gaie par exemple faire une tournée dans nos hôpitaux et voir le matériel médical dont ils ont besoin et le leur acheter je leur propose que la collecte des fonds soit faite dans toutes les universités du Maroc par exemple chaque étudiant contribue par une somme d'argent selon ses capacités et pourquoi ne pas élargir la partie des contribuables afin qu'elle englobe aussi d'autres catégories de personne
just une petit remarque il faut pas dire lescasablancaises a casablanca il ya la plupart hors casail faut dire les marocains.
فكرة جميلة اتمنى لو كنت مشارك معكم صراحة فكرة تستحق المشاركة موفقون ان شاء الله
شكرا لجميع المشاركين لانكم ادخلتم الفرحة الى قلوب الكبار و الصغار
كيف يمكنني المشاركة معكم
و شكرا
هذه هي صفات المسلم الحق فعلى كل شخص التحلي دوما بهذه الصفات مع نفسه ومع اقربائه
Clémence
Je salue ces jeunes gens qui ont pris l'initiative de sortir et de semer le sourire sur les visages de nos concitoyens.Je tiens aussi à louer leur bravoure car je pense aussi qu'ils ont rencontré des gens plus ou moins hostiles et sceptiques et qui ont essayé probablement de faire échouer l'initiative.Bon courage !
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
صاحب التعليق رقم 5 ما أدراك بحقيقة الأمر لعله زوجها أو أحد من أقربائها و العلم لله لكن الأمر هنا بصفة عامة يتعلق بتنظيم الحملة في مدينة الدار البيضاء
Pour le N° 16 je dis bien que prendre l'initiative de faire quelque chose reste déjà un geste positif en soi . Le but de ce geste spontané , quoique préparé , était de soutirer un moment de gaieté aux gens stressés par le quotidien et leur faire rappeler surtout que l'on ne peut pas se passer ni de notre sourire ni de celui des autres . Le fait que cela t'as rendu triste m'a vraiment fait rire à mon tour et je te remercie pour ce rôle de maillon ( plus ou moins faible )que tu as joué pour me soutirer ce sourire .