أدانت اللجنة الإسلامية في إسبانيا، وهي الجهة التي تمثل مليوني مواطن إسباني، الانقلاب العسكري في مصر وأعمال العنف الدموية التي تقام ضد الشعب المصري على مرأى ومسمع من العالم.
وأعربت اللجنة، في بيانها الذي توصلت هسبريس بنسخة منه، عن “حزننا العميق عن المجازر التي راح ضحيتها أناس شرفاء عزل”، وجددت اللجنة الإسلامية في إسبانيا رفضها استخدام العنف ضد المدنيين وانتهاك حقوق الإنسان بما في ذلك حق التعبير والتجمهر السلمي في مصر.
وأيضا نحث الحكومة الاسبانية التدخل بكل الوسائل للحد من كل هذه الخروقات، واتخاذ التدابير والإجراءات اللازمة بشأن الأحداث الخطيرة بمصر وعدم التواطؤ في قمع الديمقراطية والحرية والكرامة للشعب المصري، وكذا التنديد بقتل المواطنين.
واعتبر البيان الذي وقعه رئيس اللجنة، منير بن جلون أندلسي نيابة عن اللجنة الإسلامية في إسبانيا، أن المواطنون المسلمين الإسبان كانوا ولا يزالون يعتقدون أن انتفاضة العسكر ضد حكومة منتخبة ديمقراطيا، وكذا العنف والاستخدام المفرط للقوة “لا يمكن أن يكون أبدا حلا للأزمة الخطيرة في مصر”.
وأشار البيان أن ما يقع في مصر ضد محتجين سلميين هو” فضح للانتهاكات الجسيمة لكل الأعراف الإنسانية والمواثيق الدولية ومنها حقوق الإنسان، كل ذلك في ظل صمت رهيب للمجتمع الدولي لا يمكن تفسيره ، حيث نتابع بحسرة كبيرة قمع وإغلاق محطات التلفزيون ووسائل الإعلام لتضليل الرأي العالمي ولإسكات صوت الطرف الثاني”.
“ولكن الأخطر من كل هذا وذاك والغير مقبول هو بدون شك التدخل السافر والغير مبرر لقوى الجيش ضد المظاهرات السلمية وذلك بإطلاق النار بشكل عشوائي على كل المتظاهرين دون تمييز بين أطفال أو رجال أو نسا” يضيف البيان الذي توصلت به هسبريس.
الصواب هو : أن المواطنين المسلمين ، ماشي أن المواطنون المسلمين
صححي وانشري ياهيسبريس الله يرحم الوالدين
Personnelement,je comdanne et je considere que tout acte violent contre des manifestants pacifistes est un acte criminelle.Mais je ne suis pas du tout fait d'accord que monsieur Mounir Benjalloun Andaloussi represente les 2 millions de .musulmans qui vivent en Espagne.Moi,j'en suis un
لماذا لا تُسَمُّون الأشياء بأسمائها و تَدْعُوها بالأحرى: "اللجنة الإخوانية في إسبانيا"؟! فهذه "اللجنة" ما هي بالفعل إلا أحد فروع "التنظيم الدولي للإخوان المسلمين"، مثلها مثل ما يُسَمُّوَنه "الإتحاد العالمي لعلماء المسلمين"، تقوم بدورها في التجييش لصالح "الإخوان" كلما جاءها الأمر بذلك من "الشركة الأم" في المُقَطَّمْ!
Je suis marocain, muslim et cette asotiation ne me represente pas.
Et je connais plus de 100 marocain qui ne nous sontons pas represente par une asotiation des integrites et extremistes qui n´osent pas conmdane les declaration de l´Imam de Ceuta en appelant a tuer les femmes sans hijab et avec parfuns.
Les egyptiens sont plus important que les femmes.
Iros a tomar por culo