“أمودو”..أو السفر بالعربية..الوثائقي الذي استأنس به المُشاهد المغربي لمدة 13 سنة على شاشة القناة الأولى، والذي عرّف المغاربة بكثير من المؤهلات الطبيعية والثقافية التي تزخر بها مناطق بلدهم، قد يغيب عن خريطة البرامج، فدفتر التحملات الجديد قد يَحرم أشهر برنامج وثائقي مغربي من الظهور مجددا على شاشات القنوات الوطنية، بعدما أعلنت التلفزة المغربية، عن طلب عروض، يقول القائمون على أمودو، إنه قد يطلق رصاصة الرحمة على علاقة برنامجهم بقناة دار البريهي.
الحسين فوزي منتج البرنامج، في اتصال له مع هسبريس، كشف أن طلب العروض الجديد الذي انبثق من دفتر التحملات، يطلب سلستين من برامج الوثائقي، كل سلسلة فيها 12 حلقة بمدة 52 دقيقة وبأي نوع، إلا أن ما يَطرح المشكل، هو شرط اللغة الدارجة بدل العربية الفصحى التي كان أمودو يُقدّم بها، ثم شرط تنفيذ الإنتاج بدل الإنتاج المشترك الذي كانت تتعامل به القناة مع أصحاب البرنامج، أي أنها ستشتري منهم حلقات البرنامج دون المساهمة في إنتاجه، رغم أن إنتاجه كان يتم بتكلفة عالية حسب تصريحات فوزي، بالنظر إلى جودة المعدات التقنية، وغلاء الآليات المستعملة من قبيل الهيلوكبتر في بعض الأحيان، وهو ما كان الإنتاج المشترك يغطي جزءا من نفقاته، يقول المتحدث.
وأضاف فوزي، أن البرنامج لا يمكن له اعتماد الدارجة بدل اللغة العربية، “لأن التعليق بالعربية من صفات الوثائقي الذي نادرا ما يستخدم اللهجات المحلية، كما أن العربية تمنح لـ”أمودو” إمكانية الانتشار على أوسع مدة والمساهمة في التعريف بالمغرب لدى المُشاهدين الأجانب” يقول منتج البرنامج، مشيرا في نفس السياق، أن “أمودو” استطاع تكوين جمهور من خارج المغرب، ودليله في ذلك، هو شراء قناة العربي الكويتية لحقوق بث حلقات البرنامج لمدة ثلاث سنوات بصفقة ستربح من خلالها كذلك التلفزة المغربية، ما دامت قد ساهمت في إنتاج البرنامج بالصيغة ما قبل دفاتر التحملات الجديدة.
واستطرد فوزي أن طلب العروض الجديد يفتح الباب أمام المنافسة بسعر 315 ألف درهم للحلقة، أي أن هناك إمكانية أن تربح شركات إنتاج المشروع برمته إن تقدمت بمبالغ مادية أقل، وهو ما يسيء بشكل واضح ل”أمودو” الذي كانت التلفزة تساهم في إنتاجه ب350 ألف درهم للحلقة التي تصل تكلفتها الإجمالية إلى ما بين 700 و 800 ألف درهم “الآن يريدون شراء الحلقة بالكامل بأقل بكثير من السعر الذي ساهموا به في الإنتاج..هذا غير منطقي” يقول منتج أمودو.
وأشار ذات المتحدث إلى أن جميع محاولات الوصول إلى حل مع قناة دار البريهي باءت بالفشل، حيث تقول هذه الأخيرة إن وزارة الاتصال هي المشرفة وبالتالي فلا علاقة لها بهذه العروض التي أملاها دفتر التحملات الجديد، حيث تسعى القناة، حسب فوزي، لشراء أي منتوج حتى ولو كان رديئا بأقل تكلفة ممكنة، كي تبين للرأي العام أن دفاتر التحملات التي صارع الخلفي من أجل تطبيقها ضدا على رغبة الكثيرين، هي السبب وراء هذه الرداءة.
وكان الحسين فوزي، قد أرسل رسالة قبل أيام إلى وزير الاتصال مصطفى الخلفي، يخبره فيها بأنه لولا برنامج “أمودو” لوجدت الدولة حرجا من الحديث حول ماذا أعطى الإعلام الوطني للصحراء المغربية من برامج، مشيرا إلى أن قناة الجزيرة الوثائقية سبق لها أن قدمت عرضا مغريا سنة 2004 لشركتهم مقابل العمل لصالحها والتوقف عن إنتاج أمودو، وهو ما رفضوه من أجل المساهمة في دعم الإعلام المغربي، إلا أن طلب العروض الجديد، حسب الرسالة، قد يُعدِم البرنامج ويُكبّد منتجيه خسارة فادحة بالنظر إلى أنهم قد قد اقتنوا معدات غالية لاستكمال حلقاته من قبيل كاميرا الشبح وكاميرات الحيوانات الليلية والتصوير الجوي والتصوير تحت الماء.
جدير بالذكر، أن “أمودو” الذي وصل إلى أزيد من مئة حلقة، سبق له وأن فاز بالكثير من الجوائز الوطنية والإقليمية، من بينها الجائزة الذهبية لأحسن مدير تصوير بمهرجان الإعلام العربي بالقاهرة، الجائزة الأولى في صنف “اعرف بلادك” ضمن المسابقات البرامجية التي ينظمها اتحاد إذاعات الدول العربية بتونس، جائزة أحسن برنامج بمهرجان نجوم بلادي لثلاث سنوات، الجائزة الذهبية لأحسن إخراج بمهرجان الإذاعة والتلفزيون بالقاهرة، وكذا جائزة تنويهية بمهرجان الجزيرة للأفلام الوثائقية.
برنامج ناجح بكل المقاييس قربنا من صحرائنا وعرفنا بتقاليدنا ومؤهلات بلادنا ،هكذا نحن في المغرب البرامج الناجحة نعقب عليها وننقص من قيمتها ونترك برامج دون المستوى دون محاسبة ……
برايي المتواضع ان الاشكال المدرج والذي حال دون استمتاع اغلب المتتبعين المتعاطفين مع سلسلة هذا الوثائقي ربما سيفرز في المستقبل المام اصحاب هذا الانتاج بجميع الاكراهات التي تستدعي منهم حلها وهذا ما سيفرز لنا بدون شك مؤسسة لها احترامها العالمي في مادة الافلام الوثائقية.
Il mérite tout le soutien, c'est parmi les plus grand documentaires au monde arabe et partout au monde
meilleur programme de la snrt en daner ,sauver le ;au secour
au secour
أنا مواطن مغربي وكانكول عندهم ألحق. أي برنامج مغربي خصوا يتقدم إما بالدارجة المغربية أو الأمازيغية. كالختو الشعب كلوا, من الاميين حتى الدكاترة ..كل مكلخ والنتيجة شعب ما كينتج والو بحال الشعوب الأخرى من كوريين، هنود، شنوا، برازيل … الأمازيغية أو الدارجة ..لا للفرنسية ولا لعربية الكلاسيكية ألي خربات الدنيا
خسااارة كبيرة جداا أمودو هو أحسن برنامج للقناة الأولى و كذلك أعطى صورة حسن للمغرب و قد لقي إعجابا كبيرااا جداا من قبل المشاهدين فلماذا يريدون إقباره فعلا يجب تدخل وزير الاتصال فالمبرر غير واضح المعالم حسب المنتج الذي قال ان السبب هو اللغة العربية التي هي رسمية بالدستور المغربي
c'est la preuve que les amazighs aiment bien la langue arabe, ceux qui disent que imazighen sont raciste et n'aime pas l'arabe ne sont que des malades montaux, et les PJDistes ne sont que des blableurs hypocrites vendeurs d'illusions. mon salam a tout les marocains de tanger a lagouira
أهلكتمونا بالبرامج الفاسدة والفارغة المحتوى وتريدون الآن أن تزيلوا برنامجا كان من النقط المضيئة في قنواتنا الهزيلة والله عار أن لايبقى هذا البرنامج الجميل الذي أصبحنا من المدمنين عليه منذ سنين
غادي نجيبوا بلاصة هاد البرنامج الرائع مسلسل مكسيكي فيه 700حلقة .هذا هو حال التلفزة المغربية ولاحول ولا قوة الا بالله.
اتريدونi ان يتعامل مع الجزيرة الوثائقية اوناشيونال جيوغرافيك .لماذا نطرد الكفاءات الى الخارج!!!!!!
مزيدا من التكلاخ الى الامام ايتها القناة الكريمة.!!
والله العظيم نحن الان في الغربة و عندما اشاهد هذا البرنامج افرح كتيرا يقربنا من المغرب
و اكثر ما يعجبني فيه صوت مقدم البرنامج. تحية لك من أعماق أفريقا و بالضبط من افريقيا الجنوبية
و ماذا بعد ان يشاهد العرب امودو و يعجبون بالمغرب ؟
اه نسيت هذا سيزيد من شهوة الخليجيين للسياحة الجنسية في بلدنا بعد ان يروا جمال المرأة المغربية و فقرها .
و سيرفع من مدخولكم من البرنامج بعد بيعه للعرب .
كل ما يهمكم هو العرب و اموالهم ماذا عن ملايين المغاربة الذين لا يفهمون العربية الفصحى ؟ هادوك جيبهم خاوي من الفلوس و البترول
IL FAUT GARDER AMOUDOU ET OBLIGATOIREMENT EN LANGUE ARABE ET PAS AVEC DARIJA; C'EST HONTEUX DE PARLER DARIJA DANS LES EMISSIONS IMPORTANTES
انت شهم ابن أصيل و الرجال مثلك قليل ولا تكترث بمن قال و قيل اعجبت بما أنتجته من اشرطة اظهرت بلدك المغرب في حلل زخارفها أوشاج واصل عملك واترك قافلتك تسير إن موقفك هذا في الدفاع عن اللغة العربية زادني احتراما لعملك الرصين شكرا للجريدة التي اثارت هذا الموضوع
السلام عليكم
اما بعد اقول وبصارح العبارة يا حسرتاه على أمتنا العربية التي فرطت في لغتها الأم بحيث كل سنة نرى ان الدول العربية أصبع من المستحيل ان تكون اتحادا عربيا لأن كل دولة اصبحت تستقل بلهجتها ونقول ان هذا المخطط الذي يشجع الدارجة يسعى الى تدمير اللغة العربية حسبنا الله ونعم الوكيل
البرنامج يجب أن يكون باللغة العربية وأنا من معجبي هذا البرنامج بالنسبة للدارجة فنحن نصوت بـ "لا" وإشارة البرنامج أمازيغي ويجب أن تكون اللغة الأمازيغية الحقيقية
البرنامج الوحيد مؤنس المغاربة داخل الوطن وخارجه يريدون محوه …تبا لهذه الدولة الحقيرة التي لا تريد الخير لهذا الشعب
يعىتبر الوثائقي المغربي من احسن الانتاجات المغربية ومن اجودها اطلاقا والتي شاهدتها مندميلاد التلفزة المغربية كونه يعرفنا على ماتزخر به بلادنا من طبيعة خلابة بما في دلك الجبال و الغابات والصحاري المغربية والوحات والوحيش الموجود فيها بالاضافة ان البرنامج هو وثائقي علمي يفسرمجموعة من الظواهر الطبيعية فهو مفخرة للتلفزة المغربية امام المنافسة الشرسة للقنوات الفضائية الاجنبية فعسى ان تتعظ الاولى وتحافظ على ادراج حلقاته هدا الموسم
Ils vont surement la remplacer par une série turque ou mexicaine
طبعا فقنواتنا المغربية مجبولة ومفطورة على حب الردائة وكل ماهو رديء
هذا البرنامج من اكثر البرامج التي أحرص أشد الحرص على متابعتها لما لها من قيمة فنية وعلمية واجتماعية كبيرة…..لكن دفاتر الخلفي أبت إلا أن تعدم هذا البرنامج
أتمنى من الأخ فوزي أن يتجه لقناة الجزيرة …..المهم ان يبقى هذا البرنامج على قيد الحياة
برنامج طلائعي رائع، مقابل طلب عروض بئيس وانتهازي: هكذا تعدمون الطاقات أيها المسؤولون.
لا أتصور "أمودو" بتعيق بالدارجة إلا مضحكا: لغة الوصف العلمي ليست لغة الحكايات الشعبية يا دار البريهي التي مللنا جهالاتها.
دابا بان كل شيء سي الخلفي اعطى الاوامر بتطبيق سياسة التقشف .وهذا هو السبب لرداءة البرامج هاد العام . تبع الرخا وفي رخصو تخلي نصو.
انصح منتج برنامج امودو الاتصال بالقنوات كالجزيرة الوثائقية و ناشيونال جيوغرافيك و لا تنسى التحدث عن الثقافة الامازيغية و تقاليدهم وعاداتهم والتعريف بهم امام العالم.
برنامج أمودو ومقدمه حسن بوفوس يحضيان بمتابعة جماهيرية كبيرة..أنا سمعت شخصيا ان تعليق حسن بوفوس باللغة الأمازيغية في حلقات معينة لقناة تمازيغت لم يرق القناة الأولى فردت عليه بالتعليق باللغة الدارجة وشراء حلقات برنامجه المميز بثمن بخس ردا على تعليقه بالأمازيغية أولا وتعامله مع قناة تمازيغت ثانيا..بالتالي سيوقفون البرنامج وسيعرقلونه! هكذا تسير أمور هؤلاء بكل بساطة..لكن لا شيء موكد…الأكيد هو ان برنامج أمودو والقائمين عليه وطنيين حقيقيين يفتخرون بمغربيتهم أولا وتعدد لغات بلدهم بدون تعصب ثانيا..ساهموا في التعريف بمواقع جغرافية ومعالم تاريخية وقدموا نبدات عن التاريخ المغربي الحديث وكل هذا لم نكن نعرفه..بل أنا أعتبر هذا البرنامج من أنجح البرامج وأكثرها دقة ومصداقية وابداعا وكل هذا بفضل مبادرة شبابية خالصة بدأت من موارد متواضعة لكل يحسب لهم الجد والعمل الخالص والصوت الجميل واللغة العربية الفصيحة والراقية والدليل على نجاحه فوزه بجوائز كثيرة..أتمنى من المغاربة دعم برنامجهم ودعم القائمين عليه..لا نجد مثل هؤلاء في المغرب كل يوم !!!
ربما ضايقهم انه بالعربية الفصحى و يريدون تدريجه حتى لا يسوق في البلاد العربية وبذلك يتقزم البرنامج فقط على المغاربة و من ثم يفشل البرنامج و تظهر مكانه برامج خاملة لا تساوي سنتيما في سوق الابداع و أصحاب هاته النوعية من البرامج الفاسدة هم الذين اقترحوا اللغة الدارجة لقتل البرنامج
Je suis marocain résident en france , j'aime bien ce reportage et le commentaire en arabe , et grâce à ce reportage on connaît les régions de notre cher pays , j'espère qu''il durera le plus longtemps possible , merci rtm
أرى أن القضية ليست في لغة أو لهجة ربما المشكل أكبر من ذالك فماذا لوقدم البرنامج ليس فقط بالعربية أو اللسان الدارج بل بالفرنسية والإنكليزية والألمانية والتركية ;;;; فهل سينقص من قيمته المهم أن تكون برامج ليس كما قيل أعلاه النظر إلى الكم والعدد فقط لملئ الحصص (كل سلسلة فيها 12 حلقة بمدة 52 دقيقة وبأي نوع،) فأي برنامج وثائقي للتوثيق يجب أن يكون مكتملا من جميع الجوانب منها التاريخية الرواياتية الإستشهادية العلمية وكدا التعاليل والبراهين وجميع من يجعلك تثق بالبرنامج
أطلب من الاخ الحسين فوزي منتج البرنامج انشاء قنات علي اليوتيوب باسم أمودو حتي لا ننسى هذا البرنامج العظيم ؟؟
احسن البرامج في القنوات المغربية هو امودو الكفاءة و التقنية العالية و الاحترافية اشجع السيد فوزي على وجود موارد التمويل .او الانتقال الى الخليج اما الدارجة فهي حجة للبهتان من دار لبريهي . الخلفي من الغباء ان تفرط في احسن ما ينتج من برامج في تلفزتكم العقيمة امودو لعب دور كبير في التعريف بالمغرب عالميا و بمستوى عال من الاحترافية و ساهم في السياحة بشكل كبير اذا انفصلت atm اي الاثم> بصريح العبارة . فقد اضاعت على مشاهديها احسن ما تقدمه
ستكون خسارة كبير لو تم إيقاف البرنامج، معدو البرنامج يرتاحون في العربية الفصحى فلماذا يتم فرض عليهم تغيير ذلك!؟ لا حول و لا قوة إلا بالله.
برنامج امودو الوثائقي هو بحق انتاج مغربي اصيل يعطي صورة جميلة لبلدنا خصوصا في جانبها الطبيعي والتاريخي , المرجو عدم التفريط في هذا العمل
من ضمن احسن البرامج التي تعرض على القناة المغربية الاولى و المغربية دفتر التحملات لي مايقدر على بحال هد البرامج خاصو اجمع لفلوس لي تيخسرها على مسلسلات حااااااامضة او افلام ما عندها هدف او غادي اشيط الخير او لخمير
اما الدارجة او اللغة الغربية دهي غير درائع لان الشعب المغربي تيعرف مزيان للغة العربية حتى الاميين تعلموها ايام كوادالوبي و الفريدو اولا دبا ولات صعيبة
احياني عليكم تتكوييو اوتبخو
نشري اهسبريس الله ارحم الوالدين
ils ya des solutions a tout sa les tv qui achètent ce programmes que je trouve magnifique peuvent le traduire dans leurs langue locale personnellement en tant que Amazigh le programme et mieux en arabe car notre tv est regardé dans le monde entier en tout cas n'arrêtez pas ce programe svp ceux qui produisent ce programme le font avec de coeur et conviction ne nous décevez pas pour une foi qu'ils ya des hommes qui font du bon travaille
برنامج وثائقي "امودو" ناجح بكل المقايسس وحصد العديد من الجوائز الدولية والعربية، واليوم في طريقه إلى العدم.
مثل هذه البرامج يجب دعمها وضمان استمراريتها.
و لوكان برنامجا للعري والرقص لرصدت له إمكانيات ضخمة ولعبدت له طرق النجاح ولفتحت أمامه كل الأبواب.
ولكن لا عجب، إننا في المغرب!!
فوزي وبوفوس أحسن ثنائي على التلفاز المغربي. وبرنامج "أمودو" يعتبر نقطة مضيئة في الإعلام المغربي والمفروض تشجيع هكدا برامج ماديا ومعنويا فالأفلام الوثائقية هي مفخرة كل الدول إذ هي التي تعرف بالبلد إيجابيا أو سلبيا. وبرنامج "أمودو" بكل إفتخار يستحق قناة خاصة به بدل الوقوف عقبة في طريقه
وأكثر مايجدبني إلى البرنامج صوت "الحسن بوفوس" الدي يجعلك تنغمس في الأحداث دون الشعور بذالك فتحية مني لك ولكل طاقم البرنامج. والله يفقكم فمسيرتكم
Tanmirt bahra i3zan
c'est le seul documentaire réussi je demande a cette chaine tv au lieu de gaspiller tant d'argent dans des series et des films médiocres il doit investir dans des documents serieux et en plus la télevesion national doit encourager la lague arabe classique
If the snrt refuse your to support you ,all Moroccans are ready& would love to be part of your highly regarded work,good luck .
برنامج يضاهي البرامج الوثائقية العالمية يجب الحرص على استمراره . وما قدمه منتجه من مبررات استمرار عرضه باللغة العربية تبقى وجيهة وموضوعية.كما يجب على وزارة الإعلام ووزارة الثقافة ووزارة السياحة دعمه لأنه يعرف بمقومات بلدنا الطبيعية و السياحية و الثقافية . ويمكن دبلجته إلى اللغة الأمازيغية لعرضه على القناة الأمازيغية أيضا ، كما يمكن دبلجته إلى اللغات العالمية من أجل تسويقه . تحية إلى العاملين عليه .
دائما يتم التعامل وكأن اللغة العربية لغة غريبة على المغاربة، يحاولون اقصائها بالاختباء وراء الدارجة بينما البرامج والنقاشات الفرنسية نسمعها بين اذاعة وأخرى وبين قناة وأخرى لترسيخ اللغة الفرنسية في الثقافة المغربية وليتم ازدواجها "بالزز". لدرجة أن المغربي أصبح يحس بالغرابة والحرج اذا ما تكلم بالعربية ولا يحس بهما عند تكلمه الفرنسية.
أصبحت الهوية المغربية على المحك وقليل منا واع بهذا الخطر.
لكن ان شاء سيأتي يوم به رجال يخرجون المغرب من هذا الشذوذ المدبر، ومن أنفسنا نبدأ.
C'est le meilleure programme de la TV Marocaine, c'est bien dommage, au Maroc on ne subventionne que les futilités ou les choses qui ne méritent pas de subventions.
Rien ne va pas!!!!
tout est à l'envers!!!!
mais réveillez vous!!!! si vous faites quelques choses vous le faites pour vos frères, soeures, vous amis
ne soyez pas hypocrites ni voleurs!!!!
celui qui jette trop de pierres au ciel, s'attend à ce qu'elles tombent sur sa tête!!
Merci "Amoudou"! Vous m'avez fait connaître des régions extraordinaires que je ne connaissais pas avant. Grâce à "Amoudou" j'ai aimé de plus en plus mon pays le Maroc et cela m'a donné l'envie de voyager et de voir ces magnifiques endroits.Un grand merci à vous monsieur.Que Dieu vous donne santé et longue vie!!!
يا حسرتاه أفضل برنامج وثائقي مغربي تتم عرقلة إنتاجه
أتمنى من السيد فوزي إلغاء بث أمودو على الأولى والاتجاه لـ Medi1TV فلقد أضحت نسبة مشاهدتها أكثر من الأولى ودوزيم
للأسف سياسة تكليخ الشعب لا زالت لم تخمد بعد، برنامج أكثر من رائع، أمودو و توبقال برامج يجب أن تعطى لها أوسمة ملكية و ترعى بشكل إستثنائي، لكن عندما تعطى الأوسمة لباطمان و البيغ و توضع العصى في ععجلة البرامج الوثائقية بلغة موزونة و تصوير مهني رفيع، أنذاك إعلم أنك في المغرب فبالله عليك لماذا تستغرب و تتعجب
لقد اتخدت الدولة اجراءات للحيلولة من انتشار اللغة العربية الفصحى لغة فهم القران الكريم.انا لا اعتبر الدارجة لغة او لهجة بكثر ماهي الا وسيلة لتكليخ العقول
أحسن برنامج، جوائز متعددة، مستوى عالي في التصوير والإخراج، أفتخر بكم أيها القائمون على هذا البرنامج، والله يسامح الملك عطى الوسام لدنيا أونجاة..نتوما الوسام ديالكم هو هاد التعليقات سيري يادار البريهي أو يا الخلفي الله لا يسمحكم
لم اعرف لحد الان كيف يتم اقبار هدا الوثائقي الدي يكلف طاقمه سفر وعناء وتظاريس وعرة والمبيت في الخلاء لتنوير الشاشة الاولى ولحرمان الملايين من العشاق لبرنامج –امودو– مادا تريدون ان تقدمون لنا يا ناس عبر هاته الشاشة كلما نجح برنامج وكثر له عشاق الا وتكون فكرة معاكسة والله حرام لقد كرهنا برامجكم تحت المصابيح والاضواء الكاشفة ليست لنا امكانيات للتقل والسفر لكشف كنوز هدا الوطن من كهوف وجبال وصحراري ومناطق لم نتعرف عليها سوى بمجهود هدا البرنامج الوثائقي الكبير الدي يستحق منا كامل الاحترام والتقدير ونحن داخل بيوتنا نعيش سياحة وثرات ونعرف تاريخ العديد من المناطق لو كان برنامج للرقص والطرب لتحولت مبالغ الاشهار كلها لدعمه لكن مع الاسف ماهو ناجح يموت في المخاض وما هو فاسد يعيش للدعم والعطاء حرام عليكم في عدم التواصل مع هدا البرنامج الوثائقي المتحظر للسياحة الداخلية والخارجية كدلك ربما بفظله تنجح العديد من القطاعات منها القطاع السياحي سواء في الداخل او الخارج وشكرا هسبريس منبع حرية التعبير
السلام عليكم
اكيد انني اتفق مع معظم الاخوان المتابعين ان الوثائقي امودو يعد من اقوى البرامج التي بثت على الصعيد الوطني و اكثرها مدعاة للفخر، الا انني اجد ان في فرض دفتر تحملات طريقة لاقرار حكامة جيدة و قمع الريع في المجال السمعي البصري، مما يمنح و دون ادنى شك الفرصة للمنتجين الاخرين كي يبرهنوا على طاقاتهم و مستوى ابداعهم، و بطبيعة الحال مقدرتهم على حسن التدبير و التسيير، فنحصل بذلك على منتج متوازن في العلاقة سعر/جودة
اذا ثبتت صحة الخبر فهذه ستكون وصمة عار على وزير الاتصال ، حتى لا تستغربوا من تدني مستوى اللغة العربية عند التلاميذ المغاربة ـ ثمة سياسة مقصودة للتغليب الدارجة على حساب العربية المعيارية ،
أنا لو كنت مكانك لاشتغلت مع ناشيونال جيوكغرفي أو أية قناة أخرى أنا من الذين ودعوا المغرب منذ سنين ولم اندم على ذللك،
لمادا الدريجة اه باش يفهمها بنكران لمادا هدا التقطيع لاحسن برنامج علئ الاولة انا كنتفرج غير Medi 1 tvوالبرنامج الوحيد اللي كنشوف في الاولة هو امودو علاش الدريجة العربية هيا لوغات القران الكريم صافي كملتوها علئ هد البلاد اسيرو بحالكم يا يا يا
حصلتوا ف اللغة ؟!
فلماذا لا يتم انتاجه بالدارجة والأمازيغية للسوق المغربية ثم تتم دبلجته إلى اللغة العربية للسوق الخليجية وإلى الإنجليزية للسوق العالمية؟
إيه يا الشعب الكسلان !
Ca serait vraiment dommage si cett émission ne continue pas. Je salue le professionnalisme de cette émission sur tous les plans.
soy maroqui tengo residencia en espana creo que esta una de programas mas visto de la gente que estan fuera del pais no tienen que quetar lo
amoudou ou (voyage) emission documentaire adaptation et commentaire hassan boufous(notre ami)fils de lakhssas et titulaire dune licence dhistoire a la faculté des lettres d agadir et fils de notre cher professeur mohamed boufous que tous les eleves de l ecole chaikh maalaynine n ignorent pas son serieux et son courage professeur de francais qui a marqué les esprits toujours au 4eme année primaire tout au long de son parcours a cet ecole .ca nous fait mal au coeur le comportement de (alaoula)car c est le seul travail de ce genre ou on trouve un visage issu de notre petite ville (lakhssas)
ok ما شي مشكل بناقس من قنوات التجار. اصلا لم تقدمو إلا افلام الاتراك والميكسيك والمصريين. الحمد لله هناك الباربور واكثر من 6000 قنات عالمية +إ نترنيت. هد كل ماتريدون حرمتونا لنتعرف على طبيعة الوطن . كولشي بالعكس.
اعباد الله واك واك ا سي الخلفي الله يرحم ليك الوالدين. اللغة العربية لغة القرآن ولغة الوحي والاحرى بنا ان نحافظ عليها في جميع المجالات والادارات وان كان ولابد من افلامكم الساقطة والفاحشة المدبلجة بالدارجة او السورية على الاقل دبلجوها باللغة العربية لانها تساهم في محو الامية بشكل او باخر. ادكر ايام كوادالوبي ان اغلب الشابات الغير الممدرسات يتقن الحديث بالعربية عن طريق هدا المسلسل او الرسوم اامتحركة في الزمن الجميل التي رسخت هده اللغة في ادهاننا. اما امودو فوالله يستحق كل الدعم والتشجيع.جماله في لغته العربية الجميلة الراقية تظاهي لغة الشرقيين. التمس منكم معالي الوزير اعادة النظر في الابقاء على هدا البرنامج الرائع مهما كلفكم من ثمن. هو نقطة ضوء صغيرة جدا في خضم انثاجات فاشلة ومكلفة ولا يبقى منها اثر.تحية لكل القائمين على امودو واتمنى لكم مزيدا من الثالق والنجاح. واقول لكم انتم مفخرة انتاجاتنا وحلقة من برنامجكم خير من وجع التراب و حديدان وحنا جيران … التي تستنزف اموالنا دون وجه حق والتي لا تزيد الشعب الا تكلاخا وجهلا وهدا ما يريدون اكره فنواتكم وعناوينكم وحسبي الله و نعم الوكيل فيكم.
ان لم تنتج هذه القناة هذا النوع من البرامج ماذا سنشاهد رفقة ابنائنا استرلا ام بائعة الورد اغلقوها اذن كما فعلت اليونان
wa da lhouce sker awa ghaynna s tmazight tskert azdar agharu ( sous-titrage) s français, anglais…
awa guissen ikhf
selm f khalid
ⵡⴰ ⴷⴰ ⵍⵃⵓⵙ ⵙⴽⴻⵔ ⴰⵡⴰ ⵖⴰⵢⵏⵏⴰ ⵙ ⵜⵎⴰⵣⵉⵖⵜ, ⵜⵙⴽⴻⵔⵜ ⴰⵣⴷⴰⵔ ⴰⵖⴰⵔⵓ ⵙ ⵜⴼⵔⴰⵏⵙⵉⵙⵜ , ⵜⵉⵏⴳⵍⵉⵣⵉⵜ…
ⴰⵡⴰ ⴳⵉⵙⵏ ⵉⵅⴼ
ⵙⴻⵍⵎ ⴼ ⵅⴰⵍⵉⴷ
La disparition d’Amoudou de la grille des programmes est une véritable perte pour une chaîne de télévision qui peine à trouver des émissions d’une pareille qualité. Une chaîne que nous aimons mais qui est malheureusement tombée dans les mailles du politique. Dommage.
يجب اقباره لانه اما زيغي لهدا السبب فقط.او لا نه يصور المغرب العميق والمغرب الحقيقي .يفضح اصحاب التنمية البشرية والاقتصادية
ما زال الاستعمار الفرنسي ( الاستعمار الجديد كما سماه الحسن الثاني) يسير بحرية وطلاقة في المغرب، استعمار ثقافي يهدف إلى طمس الهوية وجعل المغرب مستعمرة فرنسية بلا سلاح…والدليل على ذلك أمور هي: – إعمال الدارجة وإهمال اللغة العربية الفصيحة. – الإكثار من البرامج الفرنكفونية بلغة الفرنسيس. – إظهار اللغة العربية الفصيحة بأنها غير ذات قيمة…. ونتيجة كل هذا ترسيخ مبدأ التبعية للغرب وعدم التفكير في الاستقلال الفكري والمادي والمعنوي. اعقلوا وتعقلوا أيها العرب فقد شرفتم وكرمتم وتريدون أن تذلوا أنفسكم…
بالدارجة ستعم الفائدة و سيستفيد المثقف و الامي و لن نكون اقل فخرا بلغتنا العامية من اللبنانيين او المصريين. و هذا لن ينقص من الامازغية او الفصحى في شئ
Je dis boycoter les televisions marocaines et demander que le cout de TV soit annuler de la facture d'electricite. capiche. dawla ghariba jiddan jiddan.
برنامج رائع بكل المقاييس, و صوت مقدم البرنامج اروع,حرام ان نفقد مثل هذه البرامج في ظل العولمة .حرام و الله حرام.
" مشيرا إلى أن قناة الجزيرة الوثائقية سبق لها أن قدمت عرضا مغريا سنة 2004 لشركتهم مقابل العمل لصالحها والتوقف عن إنتاج أمودو، وهو ما رفضوه من أجل المساهمة في دعم الإعلام المغربي،"
الفرص ليست دائمة و بما انكم فرطتم في فرصتكم من اجل احلامكم و طموحاتكم فقد اان الاوان للتعرف على حقيقة المجتمع المغربي الذي يسيطر فيه السماسرة على كل شيء و حيث لن يسالك احد عن من تكون و انما ابن من انت و في احسن الاحوال اين تعمل ان ظهرت عليك بوادر النعمة .
مجتمعنا كالايسبيرغ جزء صغير فوق الماء (القانون) مظهره جميل يمر بدون ازعاج و باي سرعة شاء و يملك كل شيء و تفتح له ابواب النجاح و يسعى الكل لارضائه طبقا للنفاق المتوارث لدينا . و الجزء الاكبر تحت الماء يطبق عليه كل قانون زجري جديد و دائما متهم حتى يتبت برائته .
منتوجكم جيد اكثر من اللازم و لابد من معرفة حدود الاجتهاد حتى لا تتفوقوا على اسماء يتوارثون الذكاء و النجاح في بلد حدد شرفائه و اعطاهم بطاقة تجعلهم دائما داخل التغطية عبر التوظيف التابع للدولة و الباقون يبحثون عن تغطية في السفارات الاجنبية او من خلال قوارب النجاة او الموت اوعبر الجزيرة .
السلام ورحمة الله.هدا هوا حالنا في المغرب اي حاجة جات من عند ولدلبلاد خصها الطحطم اي واحد خطارع شي حاجة بدل ميالق التشجيع والدعم كيدوه الحبس ولكن الا كانت شي حاجة ديال اجنبي مقبولة. الله ارد بنا.في اروبا شفت المواطن استعمل المواد ديال بلادوويسءال على منتوج بلادو عمرنا منتقدمو الى منعطو الفرس لتشجيع اي واحد خصوصا ملي اكون برنامج ناجح او اخطراع فيه مصلحة لبلاد
جريمة يرتكبها الخلفى فى حق العربية وفى حق المغاربة-باستثناء المتفرنسين- علما ان الدارجة لا تفهم فى كل المناطق بنفس المعنى والدلالة,ولعلها بداية نهاية العدالة والتنمية.
اقترح إذن ان تقدموا حتى نشرات الاخيار بالدارجة !! ما هذا الهراء،
هدا هو حالنا للاسف، المسؤولين في التلفزة المغربية تعودوا على الرداءة,يضعون العراقيل امام احسن برنامج فى القناة المغربية, دمتم للرداءة مخلصون
1. البرنامج من الناحية التقنية جيد جدا .. واللغة العربية هي الأنسب لتقديمة .. ولكن لماذا يهتم في الأغلبية الساحقة من حلقاته بالمناطق الأمازيغية؟ .. ولماذا المعلق ذو لكنة أمازيغية؟
2. من بين الأمور التي أكره في إعلامنا المرئي : ينتج شخص برنامجا لمدة طويلة أو تجده في كل موسم من مواسم رمضان وكأنه موظف في التلفزة .. أهو وحده القادر على صنع برامج؟
3. لم أسمع يوما أميا يشتكي من الفصحى .. يستمعون للأخبار ويفهمونها .. ويشاهدون البرامج الوثائقية ويفهمونها .. ويشاهدون المسلسلات التاريخية ويفهمونها .. يقول المثل المغربي : "اللي بغى ياكل الربيعة كيسميها"
حيث تسعى القناة، حسب فوزي، لشراء أي منتوج حتى ولو كان رديئا بأقل تكلفة ممكنة، كي تبين للرأي العام أن دفاتر التحملات التي صارع الخلفي من أجل تطبيقها ضدا على رغبة الكثيرين، هي السبب وراء هذه الرداءة.
وأشار ذات المتحدث إلى أن جميع محاولات الوصول إلى حل مع قناة دار البريهي باءت بالفشل، حيث تقول هذه الأخيرة إن وزارة الاتصال هي المشرفة وبالتالي فلا علاقة لها بهذه العروض التي أملاها دفتر التحملات الجديد، حيث تسعى القناة، حسب فوزي، لشراء أي منتوج حتى ولو كان رديئا بأقل تكلفة ممكنة، كي تبين للرأي العام أن دفاتر التحملات التي صارع الخلفي من أجل تطبيقها ضدا على رغبة الكثيرين، هي السبب وراء هذه الرداءة.
أتستبدلون الذي هو أدنى بالذي هو خير نريدالبرنامج بلغة الضاد مع تـرجمته باللغة الأمازيغية وتوفير كل الدعم له بدل تلك الحقارات التي تقدمها 2M
بسم الله الرحمان الرحيم يعد أمودو من أحسن البرامج التي تقدمها الشركة الوطنية و رغبة القائمين عليها في انجاز التعليق بالدارجة يدل على أن هؤلاء يريدون القضاء على اللغة العربية ويساهموا في ترسيخ الدارجة في كل القطاعات فعوض أن تكون القنوات التلفزية أداة لتلقين الناشئة مهارات التواصل باللغات بصفة عامة أصبحوا يقدمون برامج لا ترقى إلى تطلعات المشاهدين(برامج الرقص الماجن و سهرات الفسق و الفجور و كاميرا خفية مفبركة…).
وأقدم تحية اجلال و اكبار للساهرين على البرنامج لرفضهم تقديم التعليق بالدارجة.
يبقى برنامج " امودو " من أنجح البرامج التي حضيت بمتابعة اكبر نسبة من المشاهدين داخل وخارج ارض الوطن ، فريق عمل محترف ، تقنية عالية، برنامج هادف، نجمة مضيئة في الإعلام المغربي والعربي، ومفخرة لكل مغربي أصيل، مثل هذه البرامج يجب دعمها بدلا من اقصائها، لكن ماذا نقول إن كنت في المغرب فلا تستغرب، والله اننا نتأس لحالنا، لو كان هذا الفريق الرائع وهذا البرنامج المتميز في بلد آخر لانجزت له قناة خاصة به. اتمنى للسيد فوزي وباقي اعضاء البرنامج التوفيق والنجاح ..
بسبب أمودو أتفرج ناذرا على قناة مغربية .
كل المعلقين مع هذا البرنامج الوثائقي حتى أنا يعجبني جدا.حتى اللغة العربية
الفصحى التى يعلق بها السيد حسن بوفوس رائعة جدا ومفهومة جدا رغم أنه أمازيغي مغربي من أيت بعمران.أنا أعرف هذه الشركة العائلية مند بداية سنوات الستينية وهي تنتج أفلام أمازيغية فقط والآن بعد تطور الاعلاميات وثقافة الشباب الآمازيغي المغربي تنتج أيضا باللغة العربية الفصحى كما تشاهدون وتسمعون السيد حسن بوفوس يعلق باللغة العربية الفصحى الجميلة وبلحن حنين وجميل
أنا لا أدري لماذا تريد التلفزة المغربية اقصاء هذا البرنامج الجميل؟
تنميرت
سبق لي أن تعاملت مع فريق أمودو و عرفت عن قرب كيف يعمل الفريق باحترافية عالية لامتاع الجمهور المغربي و العالمي ببرنامج وثائقي علمي يشرفنا جميعاً، بتقنيات تصوير عالية و تعليق ذو جودة فائقة سواء من حيث المضمون أو اللغة السلسة و الممتعة أو اللكنة السوسية التي لا تفارق قارئ التعليق و المصور الرئيسي للحلقات.
لكن في زمن الرداءة البيجيدية و دفاتر مصطفى الخلفي و بنعبد الله فإنهم يفضلون أن نرك لمسلسلات الزمن التركي.
لقد حان الوقت للإنتفاض على كل المبخسين للعمل الفني و الجاد، فلن يفلحوا في وضعنا في علب تحمل عبارة "و أعدوا" بالاضافة إلى توقيع " صُنع إخواني".
سنبقى دائماً أحراراً و متفتحين، نعبد الله كيف أمر و نستعين به في وجه كل أفاك أثيم و حَلافٍ مَهِين و هَمَّازٍ مَشَّاءٍ بِنَمِيمٍ،
برنامج محترم من انجاز شركة محترمة اثبتت في كل ما تنجز انها جدية _ أمودو وكاميرا الأولى _ ,,, عيب أن تتوقف البرامج الجادة تلبية لطلبات العروض الساذجة التي لا تميز بين منتوج فني و منتوج للبناء أو الأكل .. حكومة بنكيران ووزيرها في الإتصال أظهرت عجزا في الفهم و تطوير منجزات أبناء المغرب ,, شخصيا وكمواطن مغربي أطلب بالحفاظ على البرامج الجادة و العمل على التقليل من المسلسلات التركية و المكسيكية
برنامج ناجح بكل المقاييس برنامج ناجح بكل المقاييس برنامج ناجح بكل المقاييس
لا حول ولاقوة الا بالله او ا ديرو بلاصتو شي مسلسل ميكسيكي حيت مدبلج سهل للفهم بببببببببااااااززززز
A mon sens, pareille émission est une forme de militantisme dans un océan de médiocrité, à moins d’en apprendre quelque chose sur les trésors nationaux méconnus par la plupart, on se plairait de voir des paysages captivants, ou encore écouter des commentaires éloquents d’une rare beauté…Parait-il que le futile triomphera encore sur le subtil jusqu’à nouvel ordre !!!
لا ادري الى اين يريدون ان يقحموا بهذا الشعب الشريف المسكين.
امودو امودو…ها انت يا مسافر بين الجبال و الهضاب في الحر و البرد قد جاء دورك ليخنقوك بالدارجة الركيكة المفرنسة التي لا تبت لا للهوية و لا للمغربية بصلة بدعوى تقريب مشاهدك الى المتفرج المغربي الجاهل المسكين.
لا ادري ماذا يريدون؟ ربما يريدون ان يأخدوا الشعب الى هاوية اعمق…
الله الله لك يا منتج امودو…فاعلم انهم و ان عرقلوك فوالله قد بلغت من قلوب مشاهديك مبلغ الحب و الشغف…و حق لك ان تفتخر بهذه الصدقة الجارية التي ستصور لاحفادنا صور موطننا الغال…بلسان عربي مبين تعدى مدى البيان و حسن البلاغ…بقواف متنوعة و روابط متناغمة.
سبحان الله كنا نطمع في تطوير احدى نسخ هذا البرنامج بالامازيغية الاصيلة غير اللسان الامازيغنسي ولكن قد اطلعت ورقة الدارجة بمسمى الافتخار باللهجة العامية و اسقاط مَعْلم الشعب المغربي على الخارطة اليابانية…
كلنا معك يا منتج حبيبنا امودو…
امودو من اروع ما يكون شاهدت بعض حلقاته على اليوتوب اما التلفزة المسماة مغربية فبيني وبينها خمسة عشر سنة من القطيعة نصيحتي للقائمين على امودو التعاقد مع دولة تحترم نفسها لاستمرار البرنامج فهناك بالتاكيد دول تهتم بالاتقان وتريد ان تتحف مواطنيها ببرامج تجمع بين العربية الفصحى وروعة المحتوى مثال قناة الجزيرة الوثائقية البعض للاسف يعتقد ان العالم ينتهي في طنجة ويكره اي تالق مغربي ولذلك طرح مشكل اللغة لانها توصل الرسالة لجمهور اوسع وهذا مالا يريده من يسعون لتقزيم المغرب الحمد لله على البارابول وصافي
برنامج امودو اصبح الان برنامج جل المغاربة بامتياز ويجب الحفاظ على هدا الارث الثقافي الذي راكم عدة تجارب عبر عدة محطات بل اصبح نافذة كل مغربي للتعرف اكثر على ما تزخر به بلا دنا من مؤهلات طبيعية بل اصبح للبرنامج تجارب دولية في ايسلاندا مثلا فمزيدا من العطاء بالتوفيق ان شاء الله .
برنامج امودو من البرامج القليلة جدا التي اتابعها شخصيا على القنوات المغربية لما له من قيمة و نجاح كبيرين
بالنسبة لمشكل اللغة العربية فطالما المنتج يرغب في إنتاجه باللغة العربية و التلفزيون يشترط الدارجة ، فارى هناك حل لا ثالث لهما و هو ان تنتج الشركة البرنامج بكلتاهما العربية و الدارجة ، و سيكون للمشاهد حرية إختيار الصوت من اعدادات القناة !
طباع حاليا ما يفوق 90 بالمائة من المغاربة لديهم جهاز استقبال رقمي و لن يكون هناك إشكال في اللغة ، و ايضا الصوت بالبرنامج يكون بعد التصوير اي سيتم إدخاله مرتين و لن تكون هنالك تكاليف زائدة ما عدى ان كانت القناة الاولى لا يمكن إستخدام هده الخاصية بها فلا علم لدي بهذا الخصوص
لو كان برنامجا للشيخات لتوصل المنتج بملايين الدراهم كدفعة اولى. لكن مادام البرنامج تثقيفا دوليا فاليد الخفية تعبث بكل ما هو مفيد يعرف المشاهد بالمغرب سياحيا وجغرافيا وتاريخيا وعن العادات والتقاليد لكل ناحية ومدينة وقرية. التصوير الرقمي ارضا, جوا, وتحث الماء احترافي. انها لعبة الفار والقط المتربص. انها خدعة لوضع حد لكل شئ ناجح. انه تكسير للظهر من فئة لا تعبا بمليار مشاهد مخلص. مسؤولون بدون خبرة احتكاك, اصابهم شلل التفكير بالامور المنوطة بهم. انها الفوضى وكان كل موظف له الحق في اتخاد قرار شخصي اناني. هاته من صفاتنا نحن المغاربة عندما نعتلي كرسيا عن غلط. فاقد الشئ لا يعطيه. اما فيما يخص اللغة او اللهجة فقد احب البرنامج كما هو ولو كان باحدى اللهجات لما نجح لان ما يوحدنا جميعا هي لغة القران لغة الفت بين جميع الفئات والمستويات والا تجاهات والاعتقادات والاقطار والاقطاب. المتعلمون وغير المتعلمين المغاربة يتبعون هذا البرنامج الغني عن التعليق. لم تتخد الادارة قرارا نيابة عن مليار متتبع مشاهد مصيرهم والتلاعب ببرامجنا. فليقدموا استقالتهم لترك الوظيفة لمن هم اجدر لتسيير الاذاعة المغربية الوطنية
"تسعى القناة، حسب فوزي، لشراء أي منتوج حتى ولو كان رديئا بأقل تكلفة ممكنة، كي تبين للرأي العام أن دفاتر التحملات التي صارع الخلفي من أجل تطبيقها ضدا على رغبة الكثيرين، هي السبب وراء هذه الرداءة."
و هكذا سيكون برنامج أمودو الرائع المفيد الذي يعرف المغاربة بربوع وطنهم و يقربهم من تاريخهم وعادات و طريقة عيش الكثير من المنسيين منهم في مناطق لم يسمعوا بها من قبل، هكذا سيكون هذا البرنامج ضحية الصراع السياسي بين الاصلاحيين و المحافظين أو بين فريق بن كيران و بعض من التماسيح و العفاريت التي تسكن دار البريهي.
boycotez les televisions marocaines et demander que le cout de TV soit annuler de la facture d'electricite
السلام عليكم أنا مغربي أمازيغي كنتفرج في أمودو باللغة العربية على القناة الأولى أكنتفرج في أمودو مترجم باللهجة الأمازغية مع جدي على القناة الثامنة.
يا أخي أولا المغرب بلد إسلامي و لغتنا الأم هي العربية الفصحى و ليس الدارجة كما أشرت أنت فالقرآن الكريم أنزله الله سبحانه و تعالى بالعربية الفصحى لذلك وجب علينا نحن أمة محمد أن نتكلمها ، فاللغة المستعملة في المسلسلات المدبلجة لا تمت لنا ب صلة فهي من تزيد من تخلف الشعب المغربي و إنحطاطه و لكي نتقدم يجب علينا الالتفات إلى لغتنا الأصل و يعزى ذلك لكوننا عرب
البرنامج الوحيد الذي يجتمع المشاهدون الناذرون للتلفزة الرسمية المغربية على انه احسن برنامج من حيث جودة التصوير و التعليق و الموضوع يتم اجهاضه بهاذه البساطة ما يبين لا مبالات المقيمين على الاذاعة و عدم احترامهم وتقديرهم للمشاهدين.
نرجو من الاذاعة والتلفزة المغربية ان توفر الميزانية المخصصة للبرامج والمسلسلات الرمضانية والغير الرمضانية الرديئة التي تجعل المشاهد المغربي يبكي على وقته الثمين و ماله الذي يصرف في الطراهات و ان تترك البرنامج الوحيد الذي يدفعنا لمشاهدتها.
أنا شخصيا كنت من متتبعات هذا البرنامج الجميل .و لا حرج ان كان بالعربية حتى يلقى صدى في باقي الدول العربية
إن برنامج أمودو يجذب المشاهدين بسبب لغته الفصحى التي تضفي عليه جمالا وتجعل مضمونه مفهوما لدى كل العرب الذين تستهويهم السياحة ، فلو تم تقديمه بالدارجة فسيفقد بريقه ، هذا ليس رأيي وإنما راي الجمهور
c'est une très belle emission qui merite tout respcet des marocains et des etranger, et c'est bien dommage d'arreter sa publication
الى صاحب التعليق رقم 5ان كنت لا تدري فتلك مصيبة وان كنت تدري فتلك اعظم المصائب (لقد هزلت حتى بدا من هزالها كلاها وحتى سامها كل مفلس ) افهم ان كنت تفهم فاللبيب بالاشارة يفهم وتعلم قبل ان تتكلم ولا تكن كمن تزبب قبل ان يتحصرم ولاتهرف بما لا تعرف
لماذا عندما يشاهد المغاربة مسلسلا مكسيكيا مترجما باللغة العربية يفهمونه كاملا بل يستطيع اي احد وان لم يسبق له ان ولج المدرسة ان يحكي لك تفاصيله كاملة وعندما يتعلق الامر بوثائقي يعرفنا بتراث بلدنا لا يستطيون فهمه باللغة العربية؟! قيل لاحد لم لا تقول ما يفهم,فرد ولم لا تفهم ما يقال.
ان برنامج امودو مصباح مضيء في قناة مظلمة والله لو مسوه بسوء او غيروا اللغة التي يداع بها لاحدفن قناتنا الوطنية من اللاقط الهوائي الخاص بي هكدا يحاربون كل مبدع والبقية للتفهاء هدا وعد مني والله
هدا هو اعلامنا المغربي نقصي البرامج المفيدة و التي عرفتنا بمؤهلات مغربنا التقافية و نترك البرامج امثال استوديو 2m او مسلسلات تركيه و مكسيكية مدبلجة
خسارة للمشاهد المغربي
نحن المغاربة في فرنسا نعتبر هذا البرنامج أحسن برنامج يعرفنا ببلادنا ويربطنا بها تجتمع الأسرة كلها للمشاهدة
فإذا تم توقيفه أو استعملت فيه الدارجة فلتذهب حينذاك الأولى إلى الجحيم
اقصاء برنامج امودو او التغيير فيه طريق غير سليم في التعرف على المؤهلات الطبيعية التي تحظي بها المملكة المغربية خصوصا لدى المهاجرين المغاربة المقيمين في ديار المهجر, وكذا السياح الاجانب,وحتى مغاربة الداخل لما لا.
نحن في حاجة الى التعزيز وليس الى التقلص, وشكرا هسبرس على الاهتمام.
خسااارة كبيرة جداا أمودو هو أحسن برنامج للقناة الأولى و كذلك أعطى صورة حسن للمغرب و قد لقي إعجابا كبيرااا
اهداف العدالة والتنمية هو جعل اللغة العربية وحدها لغة بدون منافس.
لان التعليق بالامازيغية قوية في هدا البرنامج .لدا يريدون ان تقابله لهجة الدارجة
حتى ينخفض نسبة المتتبعين ربما تنحيته من بين البرامج.
ادا اشترته القناة الكويتية فانه سيدبلج الى العربية و الانجليزية.
برنامج رائع جدا بنسمة مغربية(الامازيغية والعربية) لوكان مكتوب بالفرنسية
لما تقدمه tv5 monde
السلام على من اتبع الهدى. كتبت ضمن هذا الموضوع تحت رقم 85. ويسعدني ان الوح للقارئين والى البريهي ووزارة السياحة عن فكرة بديلة لسد تكاليف الانتاج. لماذا لا تسجل كل الحلقات على الاقراص المدمجة وتباع عالميا عن طريق الاشهار قبل وبعد البرنامج حتى تتم تغطية التكاليف. ضمن ثمن رمزي يعود بالنفع على الجميع. اتركوا البرنامج على حاله وحاولوا الدفع به الى الامام. تنمية العقل تتم عن طريق تشغيله لا عن دفع للغرق في سبات اهل الكهف. العقل قابل للتاقلم مع وسطه البئي وهذا طبعا ان كان لبعضهم الحب لبلده دونما شروط. شخصيا انا مستعد ان اكون اول من يشتري اسهما واول مشترك لشراء الدفعة الاولى من الانتاجات السابقة والتي في اطار التصوير. لنضع يدا في يد لانقاد البرنامج حتى لا نضيع فرصة نجني منها ربحا وان لم يكن مباشرا. يا وزارة السياحة وموظفيها لم لا تتحركون لارجاع الامور لنصابها مادمتم تشرفون عن السياحة. افلا ترون ان عرض البرنامج يعرف بوطننا. ماذا لو صاحب الفيلم teletex بالانجليزية, اللغة الاولى عالميا, سوف يساعد البيع ما. اسكن باوربا ولا جهد لي لاقوم باي قفزة لا خد بعين الاعتبار فكرتي الا من تطوع في سبيل الله.
كل ما قيل في حق هذا البرنماج جميل ويستحق التنويه والفضل كله يرجع إلى طاقمه المتكون من شباب طموح كعبد الله داري وحسن بوفوس و مبارك لركو ونور الين ميسفي و الكاتب محمد كوكام الذي له دراية باللغة العربية الفصيحة فهذا الطاقم القليل في العدد و الثقيل في الميزان محب للمغامرة و الإستطلاع لا يتقادوا ثمرة ما يبذلون من جهد للإستمرار في نفس الوثير فالرابح الوحيد هنا هوالمنتج أما خال الطاقم الساهر على الإنتاج الحقيقي فوضعيتهم محجرة وربما بعضهم يقاضي المنتج لأسباب مهنية على كل حال نتمنى أن يرد الإعتبار إلى هذاالبرنامج وطاقمه المميز
البرنامج اللذي أعتبره أحسن برنامج وثائقي في المغرب سيعوض الآن بمسلسلات تركية والله عار
انت شهم ابن أصيل و الرجال مثلك قليل ولا تكترث بمن قال و قيل اعجبت بما أنتجته من اشرطة اظهرت بلدك المغرب في حلل زخارفها أوشاج واصل عملك واترك قافلتك تسير إن موقفك هذا في الدفاع عن اللغة العربية زادني احتراما لعملك الرصين شكرا للجريدة التي اثارت هذا الموضوع
مع كل اﻹحترام والتقدير لكل من ساهم في امودو ولكن الدول المتقدمة تتعامل بدفتر التحملات وبالتالي كان عليك قبول عرض الجزيرة واﻹبتعاد عن منطق الريع المتبع سابقا في اﻹداعة وهل يعقل أن يستمر برنامج وثائقي ﻷكثر من 100 حلقة حتى أنتم اضطررتم للذهاب لدول أخرى وكان العمل مع قناة دولية سيكون أفضل يغيب عنا روح المخاطرة لهذا ترى الجميع يتسابق للوظيفة مما يعيق تحقيق الثروة هذا مع تجديد التنويه بالمجهود المبدول في البرنامج مجرد نصيحة
Amouddou est l'un des meilleurs programme aussi bien culturel qu'instructif. J en félicite son équipe . Que les responsables de la SNRT ne tuent pas leur rares émissions réussies et que le cahier de charge prenne en compte les désirs des différentes couches de marocains. Bon courage et longue vie.
le programme AMOUDOU va laisser un grand vide culturel dans notre chaine AL OULA s'i sera éliminer .l'equipe a fait un grand effort pour donner une bonne image CINEMATOGRAPHIQUE .de notre pays sois au maroc ou à travers l'exterieur ce programme est à la fois culturel ,scientifique,géologique,et sociologique.il ya plusieures façons de regler les choses si l'organisme culturel du ministere concérné veut trouver des solutions .cette equipe nous manque beaucoup,elle est irremplaçable, et c'est vraiment regrettable de laisser sa place vide,dans la chaine AL OULA.
اريد ان اعرف كم تؤدي بعض الشركات من اجل ثانية من الاشهار وآمدو عبارة عن وصلة اشهارية جميلة لبلد اسمه المغرب في رآي ان وزارة السياحة معنية بدعم مثل هذا البرنامج