لا زالت علامات التردد تُخيّم على حزب العدالة والتنمية بخصوص تبيان موقفه النهائي من التحالف مع حزب التجمع الوطني الأحرار من أجل ترميم الأغلبية الحكومية المنهارة بعد انسحاب الاستقلاليين، فالتصريحات المضادة بين القياديين، والتي تبتعد عن تكوين موقف موحد ينهي الجدل القائم منذ أزيد من مدة حول إمكانية تعويض حزب مزوار لحزب شباط، تجعل الرأي العام أمام خيارين، تحالف حكومي جديد، أو انتخابات سابقة لأوانها، ستكون، إن تمت، العنوان البارز لعوالم السياسة المغربية خلال المرحلة القادمة.
تزايدت حدة الخرجات الإعلامية المتباينة لأقطاب “حزب المصباح” بعدما قال لحسن الداودي، وزير التعليم والبحث العلمي، إن حزبه لا يريد إجراء انتخابات مبكرة، مراعاة لمصلحة البلاد، وذلك في كلمة ألقاها ضمن مؤتمر منظمة التجديد الطلابي التابعة لحركة التوحيد والإصلاح، الذراع الدعوي لحزب العدالة والتنمية.
وأضاف المتحدث:”نحن لا نريد انتخابات سابقة لأوانها، لأننا نراعي مصلحة البلد، ونقول جئنا للتضحية من أجل المغرب، ولو على حساب الحزب”.. مستطردا:”نحن أقلية، نسعى لإنقاذ بلادنا، ونتحداهم أن يقارنوا ما قمنا به في أقل من سنتين وما قاموا به طوال السنين”.. وذلك في إشارة منه لمجموعة من الأحزاب التي تداولت على الحكومات المغربية، من بينها حزب الاستقلال، الذي تسبب انسحابه بهذه الأزمة الحكومية.
حديث الداودي حول ضرورة البقاء في الحكومة وعدم المرور إلى انتخابات مبكرة حمل لهجة قاسية تحاول أن تقنع الغير كما القريب بكون السبب الذي يجعل حزبه يصر على إنقاذ التحالف الحكومي الحالي هو مصلحة البلاد وليس الخوف من الانتخابات، وهو بذلك يحيل على موقف قياديين آخرين داخل الحزب، بأنه يتفق معهم في أمور، ويختلف معهم في أخرى، ومن بينها تأكيدهم على ضرورة حل الأزمة بإنهاء هذه التجربة الحكومية الصعبة.
من هؤلاء القياديين الرافضين بشدة لتحالف حزب بنكيرا مع التجمع الوطني للأحرار هناك خالد الرحموني، عضو الأمانة العامة للتنظيم القائد للحكومة، ففي عدد من تصريحاته لوسائل الإعلام، أكد على أن الانتخابات المبكرة هي الحل الأمثل، وهو نفس الرأي الذي أظهره قبل أيام قليلة بصفحته الخاصة على موقع فيسبوك من خلال مقال نشره تحت عنوان:” مشكلة النخبة، ارتباك وتردد وتأجيل للموعود” متحدثا فيه على أن “الانتخابات السابقة لأوانها هي الحل السياسي الأمثل لمجابهة المرحلة، ولتجاوز منطق حوار الطرشان، وسياسة صم الآذان، والتأجيل الممجوج، وسياسة اللاحسم، والإرجاء المربك للإصلاح”.
في تعليق له على هذه التصريحات المتبانية ما بين قياديي حزب المصباح، قال عبد الرحيم منار السليمي، رئيس المركز المغاربي للدراسات الأمنية وتحليل السياسات، إنها تؤكد على وجود تيارين داخل الحزب المذكور، تيار بزعامة العثماني، الرميد، الرباح، والداودي، يريد الإبقاء على التجربة الحكومية الحالية. وتيار مضاد يضم أفتاتي، بوانو، الرحموني يريد الذهاب إلى انتخابات سابقة، مشيرا إلى أن بنكيران، يبقى أقرب إلى التيار الثاني، أي أنه يريد انتخابات مبكرة، بالنظر إلى إمكانية إضعاف المفاوضات بينه وبين زعيم التجمعيين صلاح الدين مزوار، لحزبه ولشعبيته، خاصة في ظل رفع الأحرار لسقف المفاوضات وشروطهم القاسية كتولي وزارة الاقتصاد والمالية مثلا.
واستبعد منار في تصريح خصّ به هسبريس، أن يكون تيار الرافضين داخل “البيجدي” للتحالف مع مزوار، مجرد محاولة تمويهية منهم للدلالة على ديمقراطية الحزب، سنده في ذلك، وجود أعضاء وقياديين يعتمدون مرجعية حركة التوحيد والإصلاح التي تريد انتخابات سابقة لأوانها، كي تستدل على قوتها في الشارع وإمكانياتها كحركة إسلامية قوية بالمنطقة العربية.
المحلل السياسي المغربي، أضاف كذلك أن التيار الرافض للتحالف مع الأحرار، يبني رأيه على نتائج اقتراع 25 نونبر، ويعتقد أن الحزب لا زال قويا للتربع على رأس الفائزين، وهو بذلك محق في اعتقاده، بالنظر إلى أن فئات واسعة من الشعب تُصدّق مقولة “ماخلاوهومش يخدمو” يستطرد السليمي، إلا أن النتائج لن تكون قوية مادامت شعبية الحزب قد تراجعت في الآونة الأخيرة.
وزاد السليمي أن الانتخابات المبكرة، ستكون تكلفتها السياسية غالية وقد تتحول إلى أخطر انتخابات في تاريخ المغرب بالنظر إلى الظرفية السياسية، كما أنها قد تجبر حزب المصباح على استمالة عدوه اللدود، حزب الأصالة والمعاصرة، لتكملة النصاب الحكومي، على اعتبار أن هذا الأخير هو أكثر الأحزاب استعدادا لخوضها، عكس بقية الأحزاب الأخرى التي لا ترى في الانتخابات المبكرة خيارا صالحا لحل الأزمة الحكومية وقد تضر بقواعدها كثيرا. وبالتالي، فالحفاظ على التجربة الحالية هو الحل الأمثل، ومن المتوقع، حسب رأي المتحدث ذاته، أن يتراجع حزب الأحرار عن شروطه القاسية، ويقبل التحالف مع “العدالة والتنمية”.
نعم لصناديق الاقتراع و المر نعيش فيه منذ بنكيران ما استلم الرئاسة و نطلب منه ان يرحل ارحلللللللللللللللللللللل
أصبحت أشمئز عند سماع اسم بنكيران أو البيجيدي بعدما كنت ادعو للتصويت لهم
Est ce comme cela que que le premier parti politique gere les affaires de l'etat et de meme celles des 40millions de marocains.Ou est ce qu 'a disparu la bonne gouvernance criée à gauche et à droite lors des dernièrers elections de 2011 apres le printemps democratique.Il n ' y a que la mauvaise gouvernance relevée souvent par les experts en politiquelES MAROCAINS ne meritent pas qu'on se foute de leurs gueules deja assommées par le cout de la vie devenant de plus en plus cher dpuis bientot 2 ansEn politique on ne gagne pas tout mais on ne pert pas tout non plus win win.La situation ou nous sommes arrivés avec les islamistes n'est pas brillante ni aux yeux des marocains et encore moinzs aux yeux des etrangers.J'appelle cela du je m'en foutisme et a ce stade les consernés doivent deposer les clés et retouner à l'ecole pour rapprendre à faire de la politique la vraie sans mentir aux marocains BIDOU NIFFAK .PUBLIER????
في الحقيقة ما تفعله هذه الحكومة لم تفعله الحكومات السابقة ،اليوم زيادة أخرى في البنزين وغلاء المعيشة ثم تحالف محتال على خزائن الدولة
إليك مغربي العزيز
مصلحة البلاد في انتخابات سابقة لأوانها بنكيران(شاروخان) لا تهمه مصلحة الشعب ما يهمه هو رضا أردكان يريد أن يعل من المغرب مملكة عثمانية قبح الله سعيه ولذا يتخوف المصباح من انتخابات حاليا و يدعي أنها مكلفة ما يكلفنا كمغاربة أكثر هو الزيادات التي أرهقت كاهلنا هو عدم الشغل و الفقر و النهب و السرقة في خيرات الأمة هو التعويضات الخيالية للبرلمانيين و الوزراء العدالة و التنمية يخشى ما يخشاه في تبني خيار الإنتخابات لانه يدرك أن ليس الصناديق من أتت به و إنما الإرادة الملكية ليفضح أمره بين أقرانه ما يرهقنا و يفقرنا هو أمثالك يا نازي ما يهلكنا هو التويع الغير العادل للخيرات و التوزيع الغير العادل للنكبات لأن المغربي الفقير من يتحمل الأزمة لا غير
مصلحة البلاد لا يعرفها إلا الملك نصر الله و أيده و شعبه المختار و الديمقراطية لا تعرفها الأحزاب لغياب المصداقية داخلها و لغلبة المنطق التحكمي يا أيها الشعب العزيز لا ديمقراطية دون ديمقراطيين و بنكيران بالمطلق ليس ديمقراطيا و لا يتبنى حتى منطق الشورى في الإسلام
هل نسي الاستاذ الداودي أنه يشتغل ببرنامج ضعيف جدا وبوتيرة جد ضعيفة وبانسجام مفقود بين اعضاء الحكومة .الانجازات التي تتحدث عنها لكم فيها نصيب الخمس لأن الحكومة مكونة من 4 احزاب وتقنقراط.وبالتالي ما تقومون به هو استمرار وامتداد لسياسات الحكومات المتعاقبة التي كانت الاحزاب المتحالفة معكم هي المسؤولة عن تدبير شؤونها.
بالنسبة لي السيد الداودي ،أقول لك ولحزبك كفى من النفاق والكذب والتضليل والضحك على ذقون المغاربة.كيف تنتقدون هذه الحكومات وأنتم اليوم متحالفون مع الاحزاب التي كانت تتداول عليها؟
أنتم اتهمتم مزوار بتهم خطيرة واليوم ها هو يجرجركم ويسخسخكم ونلاحظ أن بنكيران يقبل يدي ورجلي مزوار ويستعطفه ويستغفر له من أجل التحالف معه وتكذبون على الشعب وتقولون:ونتحداهم أن يقارنوا ما قمنا به في أقل من سنتين وما قاموا به طوال السنين".. في إشارة منه لمجموعة من الأحزاب التي تداولت على الحكومات المغربية.
كون كان فهاد حكومة خواض كون شحال هدي دجمعة والفهم يفهم..
رغم الازمة الا قتصادية والازمات الساسية التي ابانت عن عقليات و حسابات سياسوية ضيقة تضع مصالح البلاد والمواطن هي الاخيرة على القائمة مع وجود العفاريت و التماسيح على القائمة مم يؤكد تضافر الجهود لتقليص حركة ومحدودية عمل الحكومة . نسال الله العتي القدير باسمه الصمد ان يعين كل من يريد الخير لبلاده ويسعى لمصلحة المواطن.امين
ليس هناك خياران فقط بل هناك خيار ثالث وهو حكومة لامنتمية تكنوقراطية حكومة كفاءات وهوالحل الأنجع.أما عقد الأحزاب فقد اكتمل بحلقة الإسلاميين (العدالة والتنمية)الذي أبان عن عدم قدرته على تسيير شؤون البلاد ولم يلقى ترحيبا من الغرب وأمريكا … المغاربة كانت تنقصهم هذه التجربة كانو يقولون لنعطي فرصة للإسلاميين قد يبارك الله في تسييرهم لكن قدومهم افتتح بسنة جفاف بامتياز مشكل الصحراء عرف أزمات لم يعرفها في تاريخه كادت تأتي على الأخضرواليابس زيادات في كل شيء إلا الأجورارتفاع البطالة و الجريمة تراجع المحرك الرئيسي للإقتصاد العقارأزمة التعليم ارتفاع حوادث السير…..الآن الأحزاب كلها إسلامي أو علماني في خندق واحد.هذه ليست أحزاب بل طوائف …
نعم للانتخابات
ولكن دون أن تساهم الدولة فيها لا بدعم مادي ولا بتدخلات.
إذ على الأحزاب المتبارية أن تتحمل نفقات الاقتراع من جيبها.
فكفى من تبذير أموال المغاربة في متاهات وصراعات الأحزاب.
أو هناك حل آخر،
وهو أن تُقال هذه الحكومة ويكلف الملك بتكوين حكومة تسيير أعمال بدون اللجوء إلى هذه الأحزاب. وعلى الأحزاب أن تكون نفسها وتستقطب الرجال الذين يعملون بنزاهة ونكران الذات.
نريد انتخابات سابقة لاوانها لمعرفة حقيقة المشهد السياسي ببلادنا واعطاء كوطا للمتقاعدين على غرار الشباب والنساء
العدالة والتنمية يفضل التعديل على الانتخابات .لانهم لم يحققوا الا ضرب القدرة الشرائية للضعيف.زيادة ثمن المحروقات للمرة الثانية وما تلاها من الزيادات في كل المواد رغم نفي السيد الوزير بوليف اقتطا ع أيام الاضراب (حق دستوري) استخلاص الضريبة من السيارات المتهالكة لاصحابها المهلوكين, لم تتم متابعة المفسدين (لوبي الرما ل الاكريمات…)لاشئ تحقق من هذا .الثفكير في زيادة سن التقاعد تقليص اجور المتقاعدين(يعني شنقهم )وهذا ما ناضلنا من أجله سنوات.ماذا حققتم? لماداتسيؤن للاسلام ? ماذا فعل الشعب لتنتقموا منه? انكم بالفعل حققتم لاعدالة ولاتنمية
حزب العدالة والتنمية يبيع القرد ويضحك على من اشتراه .الحل هو خوصصة الحكومة وتكون الصفقة عمومية تماشيا مع شعار العدالة والتنمية الذي ينادي بالشفافية و الوضوح.
JE DONNE UN CONSEIL A BENKARIEN D'ALLER VENDRE EAU DE JAVEL C'EST TRES DIFICILE POUR TOI DE GOUVERNER 30 MILLIONS DE MAROCAINES.
هم يريدون الكراسي مهما كلف دلك الثمن ويعلمون جيدا ان كانت هناك انتخابات لن يصوت عليهم احد للان الشعب عاق اوفاق
نحن نطالب بصناديق الاقتراع لتخليصنا من الذل الدي يمرغنا فيه بنكيران بقراراته الخانقة والتي لا تمت بصلة للإصلاح نحن لا نقبل بحكومة تقهر المواطن و كفى من السياسة الترقيعية من أجل حفاظ بنكيران على منصبه
على بنكيران أن يتحلى بالجرأة الكافية و اللازمة للوضع الحالي:حل الحكومة و الدعوة إلى انتخابات مبكرة
كاد غير راسك عاد كاد المغاربة
شوف و الله لا باقي شي واحد صوت عليكم غير هنيوا روسكم
من يفكر في مصلحة البلاد؟ و الله الى غريب انكم تفكرون في مصالحكم خوفا من فقدان الكراسي الملولبة و المكاتب المكيفة .
ان تأتي و تقول مصلحة البلاد هي هاذوك للي سبقوك كل لي فاش كانوا كاي افكروا او علاش خايفين
قتلتونا بالزيادات و الهدرات الخاويات
بدانا نعيش الدراما السورية مع هاد الحكومة ديال العدالة و التنمية .الله افكنا منهم قهروا المواطن البسيط.
عليهم تغيير اسم الحزب ل حزب "الغلاء وعدم الكفاءءة". اظن انه الاسم الصحيح .
نخاف أن تعطينأ صنادق تﻹقتراع نفس النتائج لﻹنتخابات الماضية فيعاد نفس ألسيناريو
كنت من المحبين لهذا الحزب وكنت جد متحمسا في التصويت عليه في الانتخانات الاخيرة والان أصبحت أكرهه وأبغضه لانه خدلني وخدل الشعب المغربي
Vous risquez de laisser votre peau dans cette expérience! Allez aux élections anticipées! Le résultat ne sera pas pire! Dans les deux cas vous gagnerez…
السياسة المغربية أصبحت مزحة في عهد حكومة بنكيران.
Je crois que l'arrivée de Mezouar au gouvernement va précipiter sa chute.Il se prépare à jouer le rôle de SISSI du Maroc
كل مايمكن أن يقال عن هذا الصخب الذي تشهده الساحة السياسية هو انه سوء الفهم الكبير لدى الرأي العام الوطني حول حكومة الربيع المغربي التي ما إن اعلنت الحرب على مراكز الفساد والتحكم وأغنياء الريع الاقتصادي حتى خرجت خفافيش التعتيم الاعلامي هنا وهناك لتكبيل الحكومة عبر مناورات الحرس القديم من خلال انسحاب مشبوه من شباط بإعاز من لوبيات التحكم..ومن خلال المماطلة من حزب الاحرار بمزواره جوردان الاقتصاد بمفاوضاته الابتزازية من اجل حكومة مفصلة على مقاس الدولة العميقة..
في مثل هذه الملابسات المشبوهة أصبحت الانتخابات السابقة لاوانها هو الجواب السليم للقطيعة مع مراكز التحكم والاستبداد.
Un gouvernement avec Mazouar c est le début de la fin de Benkirane
قهرتنا هاد الحكومة غير بالزيادات في المحروقات و المواد الغدائية, حكومة معكازة بكل المقاييس
إرحلي يا حكومة الزيادات في الأسعار و عفى الله عن من نهب المال العام.
نتمى من حزب الأحرار أن لايوافق على التحالف مع حزب ابن كيران الفاشل وسيكون جميل لن ينساه المغاربة لأن الإنتخابت المبكرة ستكون فرصة للتخلص من شبح الفقراء العدالة والتنمية
البترول يرتفع عالميا بسبب تزايد الضغط الدولي و التهديدات العالمية على العرب .
و بالتالي لا يمكن أن تحافظ الدولة على نفس السعر و هو يرتفع عالميا . و ستكون زيادة في المواد الإستهلاكية الأ خرى ، و هل ستنخفظ هذه المواد بإنخفاظ سعر البترول العالمي ؟
يظنون أن المواطنين سوف يصوتون عليهم من جديد بعد هده الزيادات المتتالية لا أضن دلك في حرب الخليج وصل البترول لأعلى مستوياته و لم تقم حكومة عبد الرحمان اليوسفي سوى بزيادة درهم واحد طوال مدة توليهم رئاسة الحكومة مع العلم أن المغرب كان يمر بما كان يسمى السكتة القلبية
أما حكومة بن كيران أو بن تلفان فكل وعودهم قبل الانتخابات دهبت أدراج الرياح بعد أن استأنسوا بالكراسي الوثيرة
الله إنصرك اسى بن كيران انا معاك في كل ما تقوم به .إصلاح المقاصة ضرورة لا محيد عنها إذا صلحت صلحت كل القطاعات و سيكون هذا الاصلاح بمثابة معجزة ستحسب للحزب و لبن كيران ان شاء الله …اللهم انصر كل الغيورين علي هذا البلد..وكبل و صفد واكمم كل من اراد سوءا لهذا البلد الحر…امين يا رب العالمين
كولي اسي بن كيران فين غادية بنا هاد المعيشة اللي صراحة تقلات اعلينا مابقينا حتى نشبعوا فكروشنا هذا اشحال اما الى زادت اكثر من هاد الشي فيتولانا الله بامره ولاتنسى ان للفقراء ربا لم ينساهم اما التماسيح فبشرهم عذاب من الله والله على كل شيئ قدير. امضروا الى حال الشعب ,راه كاين اللي مالقى حتى خبزة مداومة
شكرا لك صاحب التعليق فيرش ناجوغ يبدو انك ملم بهاته الامور التي ادت الئ هاته الزيادات واظن ان اكثر من علق هنا لايعرف شيئا حكومة بنكيران في وقت وجيز فعلت مالم يفعله المتامرون في 12 سنة هذه هي الحقيقة بنكيران رجل قضئ علئ كل خصومه ولاجراة لاحد ان يناقشه سر يابنكيران علئ بركة الله ونحن معك نساندك في طريق الاصلاح
لماذا التعنت والتشبت بأديال الحكم المنهار والسياسة المستذابة في وحل الفساد والاستبداد؟ لماذا لا يستفتي هذا الحزب الذي وثقه وأراده الشعب إرادة الشعب؟ حتى وإن فشل بعد ذلك يكون بإرادة الشعب وليس بدافع موعوز بالأنانية العمياء التي لا تريد أن تعترف أو تقر بالخطأ في تقرير مصير الشعب، علما أن الأوضاع كانت دالة على نفسها. فتقارير المجلس الأعلى للتعليم منذ سنوات وقبل البرامج الاستعجالية وهي تؤشر على تدني المستوى المستمر، وتقرير الاقتصاد ينبئ بتفاقم البطالة في صفوف الخرجين، وملفات الفساد والاختلاسات تبرز من كل جهة وحدب، وأموال طائلة مستنزفة في مناسبات ومهرجانات التطبيل والتبجح والإشادة بالأوهام في حكومة مرنمة؟ وإن نجح يكون خيرا أراده الله لهذه الأمة.
أظن أنه حان الوقت للرجوع إلى الشعب وكسب ثقته والفوز بأغلبية مطلقة لتدبير شؤونه بالعدل والتنمية الحقيقية وفق برامج حقيقية ومخططات كدروسة وواقعية في كل القطاعات وعلى سائر أحاء البلد. عسى الله أن يلهمنا السبيل والهدى إلى ما فيه الخير والرشاد لصالح الوطن والعباد.
لعل الكل يعرف أن المشهد السياسي و طريقة الإستحقاقات في المغرب بهما سقم شديد فحتى لو أجريت الإنتخابات ستصرف الأموال الباهظة و ستكون النتيجة هي البحث عن التحالفات من جديد (إن مرت بسلام) فما الجدوى إذن؟
هناك أعداء لهذا الوطن (و قد لا يدرون) من صلبه يحملون جنسيات أخرى يخططون منذ أن ظهرت نتائج نونبر وهم يعملون جاهدين على إفشال الإستثناء المغربي و يتسابقون الأحداث في الظلام حيث عملوا على :
1- شن حملة باسم المعارضة لتقييد أيدي الحكومة و عرقلة مسارها حتى لا تطال يدها المفسدين
2- تغيير قيادات الأحزاب الوطنية حتى يمكن تحريكها بجهاز التحكم عن بعد (شباط و لشكر نموذجان)
3- زعزعة الحكومة من الداخل و هنا لا بد من الإشارة أن حزب الكتاب صمد و أدى ضريبة صموده بالبرلمان برفع عدد النواب المكون لفريق و هنا كان لزاما على السيد شباط أن يرد الجميل و يخرج من الحكومة بعدما أخذ ضمانات بأن وزراءه سيجازون بأحسن من توزيرهم (البركة)
4-الدفع إلى المفاوضات و المماطلة في انتظار ما ستؤول إليه الأوضاع في الوطن العربي
على بنكيران أن يحرج الجميع و يدعو إلى تقليص رواتب الوزراء و البرلمان إلى الربع و يتجنب أي زيادة
المقاصة ليست هي الشيئ الوحيد الدي يجب ان يصلح ولو ان لبنكيران وحزبه درة من الجرأة فل يدق جرس اصلاح هدر المال العمومي في الفارغات ويصلح اشياء باتت من الطابوهات رغم تعاقب الحكومات مايصلحش على ظهر البسطاء
vu des désaccords et des conflits entre ces 2 parties politique,un gouvernement libarale ca sera une perte de face pour le
PGD
بعد قراءت التعليقات يتبين ان هناك تحامل كبير على حزب العدالة والتنمية وكان اﻷحزابالتي تعاقبت على تسير الحكومات السابقة قامت بشيئ مهم لمغرب .الصراع القام في المغرب حاليا هو صراع على المناصب لا غير جل السياسيين واﻷحزاب يردون الوصول اللى الدجاجة التي تبيض دهبا بدون انقطاع ولا حساب. لدالك اضن ان غيابالمحاسب واﻹفلات من العقاب هو المشكل الحقيق للمغرب