عبر، سيرج برديغو، الأمين العام لمجلس الطوائف اليهودية بالمغرب، السفير المتجول للملك، عن رغبة أفراد الطائفة اليهودية في “تأهيل مؤسساتهم لكي تنسجم مع مقتضيات الدستور الجديد ليوليوز 2011، وذلك لتمكين طائفتنا من أخذ حصتها كاملة في المساهمة في بناء وتطوير المملكة المغربية للقرن 21”.
وقال برديغو، خلال حفل إحياء “يوم الغفران” بالدار البيضاء، إن “تقاسم عدد من المعلومات حول أنشطة طائفتنا خلال السنة المنصرمة يعد جزءا من تقاليد إحياء هذا اليوم”، مستحضرا حدثين يحملان رمزية كبيرة بالنسبة للأمين العام لمجلس الطوائف اليهودية بالمغرب يتمثلان في “تدشين في فبراير 2013 بفاس، تحت رعاية الملك محمد السادس، الكنيس اليهودي “صلاة الفاسيين” الذي يعود للقرن السابع عشر بعدما تم ترميمه وتجديده”.
أنا كمسلم أمازيغي …
هدوك راهم أخوانا لنا في الوطنية اليهود مغاربة نعتز بهم ونفتخر بهم واحسن من "شي مغاربة اللاروب " العز لكل المغاربة أينما كانو بغض النظر عن دينهم
أعتقد أن الرسول صلى الله عليه و سلم تعايش بسلام مع اليهود تطبيقا لأمر الله أن نعاملهم بالحسنى
ا غلاق وخنق كل ما له صلة بالدين الاسلامي من غلق دور القران ومساجد ويبحثون الان لازالة ابواق الماذن ووووو اما اقلية يهودية فالسمع والطاعة لكل ما تريدنه من حقوق زائدة رغم انهم يعيشون في المغرب احسن من مكان اخر وهم سماهم الله جل وعلا قتلة الانبياء
نحن مسلمون ، لكم دينكم و لي ديني، ولكن لماذا في هذه الآونة بالذات? وليس منذ نفيهم من الأندلس.
الأن سمح لهم، بعد مدة طويلة من الحفر و التنقيب، توصلوا الى التغلغل في بﻻد مسلمة، آمنين من كل تعدي، لهم حريات ﻻ يتمتع بها الغربي الحر الأصيل، اقصد الأمازيغ و العرب، ﻻ يتمتغون بأي شئ ، والو، لكن اليهون، هم داءما الضحية، و ماذا عن فلسطين? اكلوها و جاء دور المغرب، و الأدهى يشاركوننا في الدستور، هذه البداية، او النهاية!!!
المغرب شرع حدوده للأفارقة من جنوب الصحراء لدخول بطرق سرية خارقة للقانون ومنح تائشيرات لهم لكي يستوطنو في بلدنا و لجوؤ لكي يرضي اروبا التي ترفضهم و المغرب قبل ان يكون مكب نفايات اروبا وشعبنا محروم من حقه الطبيعي في العيش بكرامة في وطنه أبناء المغرب يغرقون في البحار و يرحلون من دول حقوق الانسان ابناء المغرب بدون عمل ابناء المغرب يتعاطون المخدرات ابناء المغرب يتسولون الفساد مستشري الجهل الامية ابناء المغرب محرمون من مدارس وجامعات مستشفيات في القرى و البوادي و الجبال لا طرق لا بنى تحتية لا مراكز تكوين ولا حتى حفظ كرامة المواطن المغربي من عمل وحق تعليم و استشفاء ولا سكن لائق الرشوة الفساد المحسوبية الدعارة الشعودة المخدرات عدم الامان السرقة في الشوارع و التعدي على الناس في الازقة و الاماكن العامة غياب الأمن السحر الاولياء و الزاوياء (مبروك يا بلدنا المغرب انت تنعم بالاستقرار) النموذج المغربي ليس له مثيل في العالم افرحو يا مسؤوليننا مبروك لجؤو و الهجرة الافريقيا فل يموت شبابنا المغربي في البحار لكي ترضى عنكم اروباء
لا يمكن لإنسان إلا ( لضعيف الإيمان ) أن يصّدق بأنه سيكون هناك سلام مع اليهود – أخزاهم الله – فديننا الحنيف ينبهنا عن غدرهم .. كما في حديث اليهود (عندما أخفوا آية الرجم عن الرسول صلوات الله وسلامه عليه ) وكذلك ما ذكر في القرآن الكريم . قال تعالى : ( ولتجدن أشد الناس عداوة للذين أمنوا اليهود والذين كفرو ) وليس هذا فقط .. فالتاريخ يروي لنا مدى خطورتهم وكذبهم .. إن الحركة الصهيونية التي برزت بعد الحرب العالمية الأولى بشكل أزعج العرب لم تكن حركة جديدة ، بل إن الدولة العثمانية كانت تعلم نشأة هذه الحركة ومدى خطورتها ، لذلك وضعت سنة 1900م تعليمات تقضي بمنع مهاجري اليهود من الاقامة في فلسطين أكثر من ثلاث أشهر ، وقد إحتجت إيطاليا وأمريكا على هذا الحجر ، ولكن الحكومة العثمانية لم تصغ إلى ذلك …