تعليقات الزوار
7
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
02:14
"الركراكية" تستضيف قيادات صوفية إفريقية
-
01:29
احتجاجات العمال تحاصر شركة "أوزون"
-
01:17
نفاد تذاكر نصف نهائي “كان الفوتسال”
-
00:39
ليالي الفيلم السعودي تحط الرحال بالمغرب
-
00:06
نشطاء يبرزون "شرعية المقاومة الفلسطينية"
-
23:24
"أسود الفوتسال" يستعدون لمواجهة ليبيا
-
23:08
مطالب بالتحقيق في وفاة شابة داخل منتجع
-
23:03
منصة إلكترونية تهتم بخدمة أمراض الكلى
-
22:47
ضربات الترجيح تؤهل الريال أمام "السيتي"
-
22:07
انطلاق المعرض المغاربي للكتاب بوجدة
-
21:56
البايرن يتأهل إلى نصف نهائي "الأبطال"
-
21:28
موظفو العدل بإنزكان يضربون عن العمل
يكفي ان تقرا في العنوان : فرانس24 حتى تعرف محتوى الخبر.
اعتقال الصحفي علي انوزلا ومتابعته بقانون الارهاب هو نفسه ترهيب وترعيب وتكميم للافواه وارجاع عقارب الساعة الى عهود الرصاص والبصري وتازممارت. هذه السلوكات لا تخدم مصلحة البلد لا في الداخل ولا في الخارج. علي انوزلا صحفي وليس بمجرم ولا بارهابي. المجرمون والارهابيون الحقيقيون هم الذين اغرقوا العباد والبلاد منذ سنين في الكوارث البشرية والطبيعية وفي جهل وفقر وفساد واستبداد واختلاس لاموال الشعب بالملايين حتى اصبحنا نعيش على الديون والهبات. الذاكرة الجماعية للمغاربة والتاريخ تشهدان على جراءمهم في البر والبحر وحتى في الجو.
الحرية لعلي انوزلا
هكذا هو حال نظام مخزني اصله مبني على الاستبداد والقمع
عجيب أمر هذا "الصحفي" أنوزلا هو يتهم الدولة السعوية بأكملها بالإرهاب و في نفس الوقت يرفض أن يتهم هو بالإرهاب و يتناقض و يقول بأن السعودية تريد إفشال الربيع العربي بماذا ستفشله؟ بالإرهاب؟
هذا هو تفكير محو الشر الذي يبتدئ بالبوليزاريو وجينيرالاته في الجزائر و يمر عبر بشار و حزب الشيطان ثم ينتهي في طهران عند رأس الشر والفتنة خمنائي.
حمزة أنت مدعي لست صحافي ، ولك مسؤولية في ما يقع لعلي، انت وكتيبة هشام، هل يعرف علي ما دبرتموه له ام لا هذا هو السؤال…؟
هاد الكائن دائما يكتب السوء عن بلده. وكانه يتعامل مع جهات اخرى ضد بلاد لكن هده المرة القضية خطيرة تتعلق بسلامة الشعب المغربي ومؤسساته .ادن لا يعدر احد بجهله القانون وخاصة ادا تعلق الامر بالرويج للفكر اللضلامى الارهابي
Station 24 en arabe surtout s’est toujours montrée contre le Maroc, directement en soutenant en son temps et pendant des semaines la fausse grève de la faim d’Aminato qui n’est même pas native des provinces sahariennes sans mentionner le combat de Ould Mouloud chassé & séparé de sa famille par le Polisario pour son soutien à l’autonomie ou indirectement en invitant à ses « débats » des anti Maroc qui ne représentent qu’eux-mêmes une sorte de panaché de staliniens, de médiévistes rêveurs de Khalifa du 7ème et 13ème S qui ne fut que la copie arabisée de l’ex empire perse qui sont idéologiquement anti démocratie plus qui n’ont jamais manifesté contre des dictateurs. Inciter au terrorisme d’AQDMI au Maroc n’a rien à voir avec liberté d’expression ni avec la démocratie il apparaît n'être avec le temps que la proue d’actions anti Maroc qu'on connu certaines nos villes et nos frontières au Sud.