تزوج وعمره 103 سنوات

كون كان شي مغربي ماخليوهش ولادو يتزوج خوفا من الارث ولا ماكان عندو والو يقولون له خاصو يتزوج باغين غير يتفكو منو يقولون مراتو ليخاصها تكشف عليه

" اللي قالوها الأحفاد هي اللي كاينة "

الشيخوخة ليست في الجسم بل في العقل والتفكير
ربما كان حب سابق يريدون لملمته في زواج ، ويسترجعون بقية حياتهم الذكريات المشتركة.
لو كان مغربيا لتزوجها صغيرة

مشاعر ممارسة الحب امور تتزين بها الحياة لجميع الفئات العمرية ما من شك ان دلك يعبد الطريق امام المستقبل اد بالحب نستطيع تليين امور الحياة بشكل يسهل معه التواصل والعمل الحواري بين الاجيال اد كل من موضعه يحلو له ان يرى الحب من زاوية معينة لكن للحب يبقى للحب رؤية واحدة وهي الحب من اجل الحب

لو كانت هده المراة مغربية يقولون شرفات وهرفات المراة عندنا ترفض الزواج خوفا من اولادها والمجتمع وكانها ستفعل شيئا حراما حتى وان كانت في عز شبابها خاصة الارملة اليس هدا نفاقا?

لماذا لا نشجع على الاقل النساء اللواتي ان كانو ارملات ومنهن من حرمت نفسها لتتزوج مرة اخرى نظرا لما سيقوله الناس فيها. لنغير افكارنا من الاحسن تعيد زواجها بدل ماتتفرغ للوحدة والاكتئاب
الهضرة كاينة بالخصوص الا عاشت بلا زوج تشير بالاصبع انها خائنة فاسدة وتنقص الثقة بين صديقتها خايفين على رجالهم وهي تكون كثقل على عائلتها ودائما الشكوك لهذا من الاحسن نغير عقليتنا ونشجع الارامل والمطلقات لاعادة الزواج بالحلال وحتى الفساد والخيانات الزوجية تنقص في المجتمع اما الاب ماتت زوجته خص الابناء يساعدوه من صالحهم مطمئنين على ابوهم بقلوب راضية وصافية ولايتدخلو في حياته بعد زواجه الا اذا احتاج مساعدتهم.

ساعة فرح احسن من مائة سنة شقاء والحياة تستمر مادام القلب ينبض
فتمتع بالصفو ما دمت فيه لا تخف ان يزول حتى يزول
ان شر النفوس نفس يؤوس يتمنى الرحيل قبل الرحيلا

رغم هو عجوز فمن حقه ان يتزوج مادام حلالا

نتا ليجات معاك
انا 24 سنة
دخلي 10.000 درهم في الشهر
اوملقيتهاش… كاين غير موسطجات