قال الدكتور محمد الطوزي، أستاذ علم الاجتماع السياسي، إن المقصود بالدولة المدنية يُعنى به أساسا الدولة الديمقراطية، باعتبار أن “هناك أشكالا أخرى من الدول المدنية التي قد تكون ديكتاتورية وشمولية”، مبرزا أن “ثمة عوائق كثيرة تحول دون انبثاق الدولة المدنية”.
واستدل الطوزي، الذي كان يتحدث أول أمس في الندوة الافتتاحية للمركز العلمي العربي بالرباط، بعنوان “أصول الدولة المدنية في الفكر العربي والغربي”، بمثال أزمة المجتمع المصري حاليا، حيث اتجه الإسلاميون إلى حصر مفهوم الدولة المدنية في كونها نقيض الدولة العسكرية فحسب.
وأكد الباحث ذاته أن الإسلاميين عجزوا عن التعاطي وحتى التفكير في الدولة المدنية، باعتبارها تدبيرا حداثيا للمجتمع، وذلك بسبب “غياب الآليات الفكرية، وغياب الجانب المفاهيمي بسبب عدم وجود نص مؤسس فكريا لهذا الصنف من الدولة”.
وعاد الطوزي ليؤكد أن “مفهوم الدولة المدنية يظل حديث العهد في التداول الإعلامي والسياسي العربي، وهو وليد حراك الثورات الأخيرة”، مشيرا إلى أن “المفهوم يختزن عددا من التعقيدات لأن “هذا المفهوم يخفي وراءه علاقة الدين بالسياسة وعلاقة الحاكم بالمحكوم”.
وأفاد مؤلف كتاب “الملكية والإسلام السياسي” بأن الشروط الإبستيمية لانبثاق الدولة المدنية في العالم العربي غائبة”، معتبرا أن “مقاربة نشأة الدولة المدنية لا بد أن يتم في ظل استحضار الشروط المعرفية التي بدونها لا يمكن الحديث عن تأسيس لمفهوم الدولة المدنية”.
واستحضر الطوزي في هذا السياق تجاوز الفيلسوف أرسطو الذي نظر إلى الدولة من خلال غاياتها، وأيضا الفكر السفسطائي بما يعنيه من النظر إلى الفرد باعتباره يشكل مقياس كل شيء، وما يعنيه الأمر من العودة إلى حقيقة الأغلبية وعلاقتها الممكنة بالأقلية”.
ولفت المحاضر إلى أنه بالرغم من الإمكانات التي يوفرها الفكر المقاصدي وبراغماتيته المعتمدة على القياس والمصلحة، والتي يمكن أن تشكل أملا في هذا الانبثاق، لكن محاولات المقاصديين تبقى في مجال تفوقهم اللغوي، حيث تقف عند محاولاتهم تطويع النص من خلال الاجتهاد”، وفق ما ورد في مداخلة الطوزي.
طبعا لم ينجحوا و نحن نعلم جيدا أنهم ما ان يبدؤوا في تحقيق النجاح حتى ينقلب عليهم العلمانيون الانقلابيون, تتحدث عن سنة او سنتين من الحكم, فماذا تقول عن الخمسين سنة من حكم العلمانيين و التي أثمرت لنا الدولة الديمقراطية الأولى عالميا ههه و الله الى نكتة نيت
هذا ليس شيئا غريبا أو خيبة أمل فالذين كانوا يظنون أن الإسلاميون بامكانهم تأسيس دولة مدنية و ديمقراطية يجهلون أو يتجاهلون الواقع و التاريخ و الدين أيضاً فجميع الدول الديمقراطية المدنية بدأت بالتخلي عن الدين كأساس للحكم و ركزت على المساواة و حقوق الإنسان و التعليم و تربية الأجيال على المبادئ الإنسانية و الكونية بدل الدينية التي تؤدي إلى الجهل و العنف و الكراهية و التخلف.
الجواب يا استاذ على كلامكم بسيط جدا…ما دمتم انتم الذين شكلتم اللجنة التي عهد اليه انجاز الدستور لم تستطيعوا انجاز دستور مدني ديموقراطي…كيف تطلبون من خصومكم الابديين انجاز الدولة المدنية…. هذا هو التناقض فا ضح لبعض اساتذتنا واطرنا في هذا البلد المغلوب على امره…بنخب تضيع فرص تاريخية وتطلب من الاخرين انجاز ما عجزوا هم على انجازه….الذين قالوا نعم للدستور عليهم مراجعة ما يقولونه ويكتبونها مع الواقع الذي هم من ساهم في نسجه بالخيوط العنكبوتية….كل دولة مدنية وانتم….
هذا ليس شيئا غريبا أو خيبة أمل فالذين كانوا يظنون أن الإسلاميون بامكانهم تأسيس دولة مدنية و ديمقراطية يجهلون أو يتجاهلون الواقع و التاريخ و الدين أيضاً فجميع الدول الديمقراطية المدنية بدأت بالتخلي عن الدين كأساس للحكم و ركزت على المساواة و حقوق الإنسان و التعليم و تربية الأجيال على المبادئ الإنسانية و الكونية بدل الدينية التي تؤدي إلى الجهل و العنف و الكراهية و التخلف.
أسي الاستاذ واش الديموقراطية هي أنكم تتاجر بالعلم طبع كتب و بيعها للطلبة ليس لكي يستفيد منها بل هو عارف بمجرد شراء الكتاب فهو يمضي في كتاب عند الباءيع او في بعض الأحيان في بيت الاستاذ وهنا يضمن نقطة جيدة واللي بيته من زجاج ما يضرب الناس بالحجر و إصلاح التعليم دروي لأنه كانوا يمارسون علينا التنويم المغناطسي لهذا نرى بعض الناس حاملين الشواهد و أنا لا اقصد الجميع أنا هدفهم هو الحصول على الشهادة التي تخول له الشغل المريح وليس ليكون له مستوى ثقافي عالي وهذا هو الأهم
بسم الله الرحمن الرحيم،والحمد لله وحده ،والصلاة والسلام على مولانا رسول الله،أما بعد،استرعى انتباهي ملاحظات الدكتور محمد الطوزي حول المقصود بالدولة المدنية،الدولة الديمقراطية؟فضلا عن العوائق الكثيرة التي تحول دون انبثاق الدولة المدنية كالديكتاتورية والشمولية واللاديمقراطية واللاتربوية من حيث سيكولوجية الدولة المدنية ويمكن تشبيه الدولة المدنية كسيارة لها سائقها الدي من المفروض أن يتميز برخصة السياقة ومن واجبه أن يكون ملما بقانون السياقة وكيفية احترام الطريق والمواطنين وسيارته التي هو سائقها بالأساس .فالمجتمع الاسلامي عرف الدولة المدنية وهو أول من شرع لها والدولة المدنية في الاسلام شرع لها الحق سبحانه ثم البشر وازدهرت الحياة والفكر وانساق الناس للشهوات والملدات إلى ان تراجع المسلمون في العصور الثلاثة الأولى في الاسلام العباسيين والأمويين والملاحظة الثانية أن الدول التي فتحها الاسلام وخرج منها المسلمون بقي فيها الاسلام إيران مثلا.
أخي الطوزي إن الاسلام خيرعلى المسلمين شريطة معرفة أسراره وهو الوحيد في الديانات كلها للدنيا والآخرة لقوله اعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا واعمل لآخرتك كأنك تموت غدا
نرجو أن تُنشر المداخلة كلها حتى يتبين للقارئ الإظافات التي جاء بها الدكتور الطوزي و نحن نعلم كفاءاته و قدارته على تحليل الأوضاع السياسية في المغرب و خارجه.
أما الخلاصة التي جاء , و نحن نحترم أراءه, تبقى حسب منظوره .
نفس الاشخاص والوجوه تتكلم في جل المواضيع ، وكأن المغرب عقيم لا يلد رجالا حقيقيين وجامعيين شرفاء ، هم موجودون ولكن مهمشون لا تفتح لهم القنوات العمومية والاداعات والصحف المخزنية والمستقلة ديال بلعاني ، لانهم لا يسيرون مق القطيع ، شخصيا اصاب بالاكتئاب من ه\ه الوجوه التي تبيع ضمائرها ان كانت لها اصلا مقابل حفنة من المال او الامتيازات الوسخة والزائلة
العراقيل التي تواجه قيام الدولة المدنية، هي المشاكل الكبرى التي لا تزال قائمة، هناك سيادة منطق القبيلة والعشيرة والدوغمائية، وديكتاتورية المخزنية الشمولية و الاقصاءية والرافضة للآخر والمستحودة على كل شيء في البلاد من العباد والثرواث البلاد وحتى المتقفين اشتراهم المخزن بدريهمات.
يا استاذ الاسلاميون لم تتح لهم الفرصة للحكم والادعاء بان الاخوان حكموا هو قول لا يمس للحقيقة بصلة والعلمانيون والدولة العميقة التي تستنزف الشعوب والدول الديكتاتورية كانت بالمرصاد لحكم الاخوان لم تترك لهم الفرصة لنرى هل هم قادرون على بناء الدولة المدنية الديموقراطية عالم الكفر لا مجال فيه للاءلام السباسي
تتمت العنوان …وكرسوا الدولة الظالمة.
لكن هل عجز الاسلام عن تاسيس هاته الدولة المدنية؟
علاه نتوما طفرتوه لينا من شحال هاذي؟كلكم كامونيين .
pas besoin d etre docteur pour savoir que l etat democratique comme l espere l occident est contradictoire avec l etat ou lislam regne nous on veux ressembler a l occident en apliquant la democratie mais on est ni democrate ni islamiste on loin de la democratie et de lislam
منه الكثير في المدة الاخيرة مرضى بالجلوس والكلام واختيار كلمات اجنبية .الاسلاميون "ما معناها"الديمقراطية ولماذل لا يقول الاعمال الصالحة .الالدكتاتورية احسن القهر والظلم .الاسلام السياسي امر يذل على الجهل لان الاسلام دين موجه للانس والجن ولايوجد الاسلام الاشتراكي والاشتراكية الاسلامية فقد اطيعوا الله والرسول وؤلي الامر منكم "منكم"وليس من الاتي بكلمات بعيدة عن الدين .الابستيمية .افلاطون ولم يذكر لا رسول الله ولا مفكر مسلم .السفسطائي ولماذا لم يطابق على نفسه الكلمة.برغماتية اليس الذي هو فيها .تكلموا بلغتكم ودينكم والعرف والتقايد وانصحونا الى طريق الرشد والفلاح .ان اولياء الكفار والمشركين ليس منا.
لمعرفت خطر الفكر العلمانى يجب قراءة كتاب الحرية أو الطوفان للدكتور حاكم المطيري.
Arretez puréeeee.Ils sont là depuis moins de deux et les autres sont la depuis des décennies.C'est un analyse très simpliste et réducteur.
الدولة المدنية كلمة فضفاضة ولم أحتاج قرائة كل الموضوع لأنه يتبين لي أن كلمة مدنية أصبحت كلمة نظريات فقط, وأصبحت مقتنعا إقتناع كامل أن الذين يدعون المدنية هم أكبر أعداء الديموقراطية وحقوق الإنسان, أبسط قواعد الديموقراطية لم تحترمها القوى المدنية في مصر وأصبحوا يزمرون ويصفقون للقتل والسحل والحرق ماذا بقي, إذا كان من يسمون أنفسهم مدنيين أكبر إستأصاليين في العالم٠ أما الإسلاميين فرغم بعض الأخطاء العادية فهم أضهروا إحترامهم للقواعد الديموقراطية , أما المدنية فهي كلمة لا تغني ولاتسمن من جوع٠
الطوزي: الإسلاميون عجزوا عن "تأسيس" دولة مدنية ديمقراطية؟؟؟؟؟؟
يعني خلال بضع أشهر من الحكم في تجربة حاربتموها محليا وخارجيا وبكل الوسائل
السؤال هو ماذا صنع العلمانيون بعد 40 سنة من الحكم في الوطن العربي
الجواب : دولة بوليسية ديكتاتورية
أعجب لمفكر مثل الطوزي كيف يقابل الدولة المدنية بالدولة الدينية
والصحيح هو أن يقابل الدولة المدنية بالدولة العسكرية
الجمل لا يرى سوى سنامة غيره
للموضوعية، ليس الإسلامويون وحدهم من فشلوا في بناء الدولة مهما كان نوع هذه الدولة. فما أكثر الأنظمة العربية الإسلامية التي فشلت في بناء دولة "معاصرة" قبل و بعد الاستعمار. ما أكثر هذه الأنظمة. هي كالفطر و لا داعي لتعدادها. و في هذه المرحلة العصيبة من أزمة النظام الرأسمالي العالمي و أذياله، سترون كم ستفشل هذه الأنظمة. و كملاحظة أخرى، ليس الإسلامويون وحدهم من هم إسلامويون، بل الكثير من الوقى السياسية و الأنزمة في العالم العربي الإسلامي. يعني هذه كارثة عصر برمته بالنسبة للحضارة العربية الإسلامية المهددة في وجودها التاريخي من الداخل قبل الخارج.
القران الكريم هو دستور الدولة المدنية والاسلام اول من اسس للدولة المدنية
تحدثت اخي عن الحرية والمساواة التعددية وما الى دلك…اليس في ديننا هده الكلمات..الايامر ديننا بالعدل بالمساوات الا يؤمن بالتنوع وبالتشارك اقر القران وتبحر فيه يا اخي…يدعوا الى العلم يدعو التقدم يدعوا الى التاخي والقبول بالاخر.."ان في اختلاف الوانكم والسنتكم لايات" خلقناكم لتعارفوا……والعديد من الايات…اخي لو كان الدين يوافق الاهواء لتقبله الجميع في السياسة..
بالنسة للاستاد الطوزي الم يعلم ان دولة المدين في عهد الرسول كانت في اوجها…اخي االطوزي ان كل من يرفع شعار الاسلام يحارب لمادا تنكرون هده المسلمة لمادا تتجاهلونها..والغريب انكم لم تناقشوا او تحتجوا او تعلقوا على ما تسعى اليه اسرائيل بيهودية الدولة وبابتباع تعاليمها..استادي انك تعلم ان العالم كله في صراع..وكل من يرفع الدين كشعار يحارب.لمادا الم ينجح به الانبياء في تسيير شؤونهم..الم يكن عمر بن الخطاب سياسيا ورجل دين وعمر بن عبد العزيز…….
راجع كتب العالم الكبير المستقبليات السيد المنجرة…سوف تعلم كم يلزم للوقت لعالمني العربي حتى يصل. فلا احد وصل للدولة المدنية لحد الان.
الدولة المدنية فى المتخيل عند محمد الطوزى هو الاقصاء الممنهج لكل
المؤسسات الدينية .ان التدين فى نظره عاجز عن تاسيس الدولة بالرغم ان
الاسلام يعترف ويؤكد فى اصوله ان الله خلق الناس من ذكر وانتثى وجعلهم
شعوبا وقيائل ليتعارفوا وان اكرمهم عند الله اثقاهم وان الله عليم خبير.
انصح محمد الطوزى بالرجوع الى القران الكريم من اجل دراسة علم الاجتماع
السياسى . لا يجب على محمد الطوزى ان يظل اسير فكرة مدنية الدولة .
وانما يجب عليه ان يتجاوزها الى حقيقة الميزان الذى وضعه الله ليقوم الناس
بالقسط . لقد اقام رسول الله الدولة الاسلامية فعلى كل اعضاء البشرية الاندماج فى هذه الدولة
هذا هو ما يسمى بالزندقة والعياذ بالله. هؤلاء العلمانيون أمرهم عجيب فعلا ،ملؤوا الدنيا صراخا وعويلا لما لفظتهم صناديق الإقتراع ولأنهم لم يستطيعوا صبرا تحالفوا في مصر مع العسكر وانقلبوا على ديموقراطيتهم ،لم يهنأ لهم بالتعديل حتى رأوا الدماء تسيل وديانا وصفقوا وفرحوا لما قتلت النساء والشيوخ والأطفال في ميدان رابعة العدوية. على مر العصور كان ولا يزال بنوا علمان يعشقون شرب دم مخالفيهم ولا يملكون العين التي ترى الألوان. ولهذا فكلام السي الطوزي مجرد إعادة لأسطوانة تعود لأيام الأسود والأبيض.
الديموقراطية هي التي نعيشها مع الاسلاميين اما اليساريون فهم مصيبة ابتلي بها المجتمع العربي والاسلامي عموما . دائما افكار الطوزي افكار هدامة ولا تساوي اي شيء ويعيد نفس الافكار المملة دائما
صحيح أن الإسلاميون لم ينجحوا في يومين من الحكم بسبب قتلكم لجنينه قبل أن يولد…..
و فشل أهل الفساد العلماني نسبة إلى الدنيوية و ليس العلم بعد عشرات السنين من تقلدكم المسؤوليات و نتج عن دولتكم المدنية ما يلي:
-مسخ المرأة و تعريتها و أصبحت سلعة رخيصة
-تفشي الجريمة
– الإغتصاب
-زنا المحارم
-تسلط قطاع الطرق و انعدام الأمن
-سياسة هجينة بصعود أناس تافيهين (سيكليس،مول المحلبة،سراح..و غيرهم
-تعليم منحط يخرج لنا أمثالك من العلمانيين الرافضين لحكم الله
-عطالة و بطالة
-تشتت نواة المجتمع (الأسرة)
-رأسمالية متوحشة و عقلية و تربية مادية
-مدن أصلا غير مدنية بل عشوائية
-خمور و مخدرات و عربدة
-مومسات و مثليين و لواط
-هرج و مرج و موسيقى و غناء
-تسول و تشرد
-فقر مدقع و حرمان
-ديار العجزة
-إعلام فاحش و سافل
-حوادث سير و كثرة القتلى من جراء رخص غير احترافية
-قطاعات غير نظامية
-نظام البيوع و الكراء غير مهيكل
أوزيد أوزيد ….قاليك دولة مدنية ، هذا أمولاي راه طارو ديال الزبل …آشمن دولة مدنية؟؟؟
المشكلة ليس في الدولة العلانية او الاسلامية بل شحال خديت ديالملايين الدراهم لانجاز دستور بهيت
الاسلاميون يعتبرون في ايديولجيتهم ان الديموقراطية كفر ولا يعترفون بدولة مدنية فخطاباتهم ديماغوجية ونفاق ويطبقون نظرية (الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم).فالاسلام يبيح الكذب والنفاق من اجل نصرته.فهدفهم الموقوت هو انشاء دولة اسلامية تطبق فيه نصوص الشريعة الاسلامية.فمثلا في مصر الاخوان ارتبكوا في قيادة الدولة ولم يعرفوا من اين سيبدؤون الأمر شبيه بسائق الابل الذي اراد يسوق طائرة للركاب والطيران بها.واستغرب حقا حينما يتكلمون باسم الديموقراطية الذي يكفرونها اصلا.الاسلاميون يمكنهم ان ينجحوا في تسيير الدولة ان نهجوا اسلوب الحجاج بن يوسف الثقافي اي العنف وسفك الدماء والديكتاتوية المطلقة فالحجاج كان يطبق تعاليم الاسلامية الحقيقية وارسى اركان امير المؤمنين انذاك عبد الملك بن مروان.فالاسلاميون حاولوا ان يقلدوا الحمام ففشلوا وفقدوا مشيتهم الأولى واحتاروا في ايجاد مشيتهم الحقيقية فمشيتهم الحقيقية قد بينتها فهل يستطيعون اتباعها في هذا العصر؟ فقواعد تسيير دولة مدنية تتعارض مع الشريعة في غالب الاحيان خاصتا وان الاقتصاد حيوان منطقي لا يميز بين الحلال والحرام.انها معادلة صعبة.
Trop de média tue l'intellect.j'aurai aimé que notre savant (d'Aix MARSEILLE) qu'il décortique le systéme qui produit ce genre de situation (puisque il est socio -machin).des jugements de valeur !!!!que j'ai écouté de mon épicier du coin.j'aurai aimé qu'il intégre la substance compte tenu du contexte mondial global.dommage que le corbeau n'a pas pris les astuses du renard.vous étes sur la bonne voix continuez.
نتوما بانولكم غي الإ سلاميين او زعما واش دارو الليبراليين و اليساريين و القوميين…الخ اللي كانوا قبل خلوا هاد الناس يجربوا زهرهم.هبلتونا
كنتفرش بضحك منين كنطل مع خكوم معجاز يعني بيني و بين القراءة ديلكوم تيقار لكن حت منين كيتطوع بنادم و كيقرى كتكتبو قال بالصرف و نحو ووو أي كتركزو على شكل ، وصار و كان و لأنه و و ، لأن لموضوع الله يجيب لكن لمن كتكتبو شي مكلخين كيتصحاب رسهوم مليير أو شكسبير،أولا نقمة أي نخبة المخربية مكتعرفش العربية ديلكم و حت يل كتعرفه مغديش تقراها، تانيا الحازقين مقريينش و حت يلقريين لغتكم لا تمثلهم، فل كرتيي دلمروك مخربقين معربزين كحياتهم كمدنهم كقراهم كحكامهم، أي أنك تكتب على إيقاع الموسيقى الأن دل سية أو الكلاسيكية فكتخورو فزك لميت، الناس عيشة على إيقاع الموصديعة التخربيق و الضجيج العروبية و الحيدوسية أي كتابات محمد شكري
هذا العلماني المتطرف البعيد كل البعد عن الشعب المغربي معروف عن عداءه لكل ما هو اسلامي و نقول له اعطينا بتيساع أو بزاف عليك المغاربة
الدولة المدنية هي الدولة التي مدنها جميلة،ويعيش فيها اهل المدن و البوادي بشكل مدني.و هذا التعريف لا ينطبق علينا.
الأستاذ الطوزي لا يتحدث في تحليلاته مع عامة الناس مثل أصحاب التعليقات السابقة بل يوجه ما يقول الى النخبة المثقفة من الشعب وهي المخولة للرد عليه ومناقشته فيما يذهب إليه من كون الإسلاميين غير قادرين على تمثل الدولة المدنية بما هي ببساطة شديدة الدولة الديمقراطية فهم يختزلون الأمر بالجملة في الدولة العسكرية . إن الإسلاميين لا يومنون بمفهوم الدولة من الأصل بل ينشدون مفهوم الجماعة الذي تنتفي فيه كل مقومات الدولة .
السلام عليكم ان الدمقراطية لاتتوفر في دول العرب لانهم منتمون الى الاسلام والدمقراطية في هذا الدين يجب تطبيق ماجاء في القران ..السرقة مقابل قطع اليد حسب قيمة السرقة ..قتل النفس مقابل الاعدام ….ملاحضة الا ترون ان الفساد في كل شئ يزداد ولا ينقص……احتكار الزوج بزوجته انعدام التعدد…..هذه المناكر بسبب عدم تطبيق الشريعة الاسلامية ..في اروبا نعم الدمقراطية موجودة ومطبقة لانهم يحترمون دينهم وكذلك اسرائيل….اما العرب المال والطمع اعماهم ويل لهم ثم ويل لهم اذا استمروا على هذه الحالة.
الاستاذ الطوزي هل هو استغباءللقارئ أم عما أيديولجي أفقدكم البصر والبصيرة ؟ فبالله عليك قل لي وانت الأستاذ الباحث في الحركات الاسلامية والاسلام السياسي ووو من يمارس الديمقراطية الأن إذا كانت الديمقراطية تعني فيما تعنيه حكم الشعب نفسه بنفسه بواسطة من يمثلونه عبر صناديق الاقتراع الحر النزيه دون تزوير أو ترهيب هل هم الانقلابيون في مصر بعد أن أزاحوا من انتخبه الشعب وقتلوا الاف المدنيين وزجوا بالالاف الاخرين في السجون هل هؤلاء هم الدمقراطيون الذين سيؤسسون للدولة المدنية المنشودة أم هل هو نظام بشار الاسد في سوريا ثم ماهو الوقت الذي أتيح للإسلاميين لتأسيس دولة مدنية ؟ كفاك مغالطات والبس نظارة الصدق
الى29 اسمك لا علاقة له بنبي الله شعيب ولا علاقة لك بالاسلام الا النطق بالشهادة والله اعلم . الديمقراطية وغيرها ليست نظام تسيير شؤون العباد ولا يطبق فيها شرع الله . لم تقرأ شيئا عن نمط الحكم في عهد الخفاء الراشدين الذين اوصانا الرسول صلى الله عليه وسلام باتباع سنته وسنتهم من بعده . ما رأيك في عمر الذي قال وسط الجمع المحيط به " اصابت المرأة واخطأ عمر . لماذا لم يأمر بسجنها او تعنيفها وهو الذي يهاب منه الناس ويبتعدون عنه من خلفه من شدة ما وصف به من الشدة والصرامة ؟ وما رأيك فيه حين قال لقاضيه حينما مد له القاضي وسادته وهو جالس مع خصمه. فقد قال له رضي الله عنه هذه احدى جورك لانه لم يسويه مع خصمه ويمد له هو الاخر وسادة اليس هذا نمط من الحكم العادل في الاسلام ؟ هل في الدمقراطية التي تناشدها ولا تعرف لها شيئا ما يماثل هذا التصرف من امير للمؤمنين ؟
و شكون لي نجح فيها يا لسان إبليس و مرتزق الفكر؟
الى 29 ……في سورة الأعراف: (وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنْ الْغَاوِينَ * وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِنْ تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَثْ ذَلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا فَاقْصُصْ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ) [الأعراف:175، 176].
توجد عبارة تقول " الغرب غرب والشرق شرق " معناها هو ، كلما واجه الفكر الديني الفكر المدني في الغرب ينتصر الفكر المدني ؛ وكلما تواجه الفكران في الشرق ينتصر الفكر الديني !
الدولة المدنية بناها المجتمع المدني بعيدا عن رجال الدين ! المجتمع المدني حينها كان مكون من الفلاسفة والأدباء والمثقفين والفنانين ورجال السياسة واجهوا العقل الكهنوتي وعروه وأظهروا عجزه ! إبتدأ الصراع في عصر الأنوار وإختتم في إنجلترا التي وقعت نهاية سلطة رجال الدين على المجتمع !
L'islam politique interdit la démocratie car celle-ci rejette le dogme et l'islam, c'est un dogme!
Il interdit la laïcité parce qu' 'il ne doit pas y avoir d'autres religions que l'islam!
L’islam est donc incompatible avec la démocratie qui dispose que toute loi est discutable, remplaçable et amendable !
Voilà pourquoi l’islam politique est l’ennemie de la démocratie et vice- versa !
Un parti religieux ne peut être, par conséquent, que fasciste et totalitaire !
"La sécularisation est étrangère à l’ADN des religions ! Elle est la conséquence directe d’un rapport de force au plan politique, sociétal et militaire".
L’islam politique est une idéologie de combat, de domination , d'esclavagisme et de pillage!
La chance de l'Egypte est finalement d'avoir une armée aguerrie. Une armée patriote. Une armée formée et préparée à son role. une armée qui compte, dans ses rangs, des cadres de haut niveau . Une armée au service du peuple et de la Patrie!
.c est IMPOSSIBLE car l islam est une loie elle meme.
une loie qui ne peut plus servir a nos jours