دخل فتيان عبد الله الإدريسي مرشحين فوق العادة، ورقيا، للانتصار على نظرائهم الإيفواريّين ضمن اللقاء الكروي المحسوب على الدور ثمن النهائي لكأس العالم الخاصة بالمنتخبات ما دون الـ17 عاما، والتي تحتضنها دولة الإمارات العربية المتحدة.. ذلك أن “أشبال الأطلس” تأهلوا متصدّرين لمجموعتهم عكس لاعبي أبيدجان الذين تمّ “إنقاذهم”، من وسط إيطاليا والأوروغواي، باعتبارهم من أفضل المنتخبات المحتلة للرتبة الثالثة بمنافسات المجموعات.
وحرص عدد من أفراد الجالية المغربية المقيمة بدولة الإمارات العربية المتّحدة على مواصلة تشجيعهم لمنتخب الفتيان، بُعيد زوال اليوم الثلاثاء، استمرارا لذات المساندة التي لم يتم الإمتناع في التعبير عنها نفس المغاربة منذ الشروع بمونديال الـU17، خاصة وأنّ تصدّر المغاربة للمجموعة الثالثة ثبّتهم بملعب إمارة الفجَيرة، الذي راكموا منه 7 نقط بتعادل وانتصارين اثنين، وبالتالي عدم ابتعادهم عن مناصريهم.
البداية كانت سيّئة للغاية من الفتيان ومحمّد سعود يقترف خطّا عرقلة بالدقيقة الـ3، ممكّنا بذلك الإيفواري فرانك كيسِي، العميد، من ركلة جزاء بصم من ورائها على هدف السبق لـ “منتخ الفيَلة”.. فيما كان الحارس بلكوش، قبل ذلك، قد تعرض للاختبار مرّتين، الأولى بكرة قوية أتت من المهاجم بَاكَايُوكُو استقرّت بين ذراعيه، والثانية بتمريرة في العمق أفلح بلكوش بخروجه لصدّها.
المنتخب الإيفواري، وهو الذي كان لاعبوه وراء إخراج نظرائهم المغاربة من الدور نصف النهائي لكأس إفريقيا التي نظمت بالمغرب، واصلوا في ضغطهم على “الأشبال”، فكانت ضربة الخطأ المباشرة التي نفذها يَاكُو لتجاور الكرة منها القائم الأيمن لمرمى المغاربة.. وكاد ذات اللاعب الإيفواري أن يقتنص ضربة جزاء أخرى من سعُود، بعد أن دفعه لاقتراف خطأ على مشارف منطقة العمليات، فيما تنفيذ نفس المخالفة اعتلت كرته مرمَى بلكوش بقليل.
عودة النتيجة إلى وضع التعادل كانت بإمكان النخبة المغربية في الدقيقة الـ14 بفرصة تهديف لم يستغلها الخضراوي.. إذ أهدر اللاعب المغربي كرة ممرّرة إليه بشكل عرضي نحو مرمَى الإيفواريين، مسدّدا ضربة رأسية، وهو منفرد بالحارس، إلى خارج الميدان.. وكذالك انسلالة الصبّار، وسط الضغط الإيفواري في الدقيقة الـ19، التي اكتملت بتسديدة حوّلها حارس الكوديفوار لضربة ركنية.
الحارس بلكوش بصم على تألق في الدقيقة الـ20 وهو يتصدّى لكرة انفراد موجّهة من يَاكُو صوب شباكه، إذ أفلح حارس الفتيان، في اعتراض الكرة وحرمان “الكتيبة الإيفوارية” من إحراز تقدّم مجدّد توسّع به الفارق.. كما تدخل لإخراج تسديدة باكَايوكُو في الدقيقة الـ29 وهي تنطلق من على بعد 18 مترا صوب الركن الأيسر الأرضي من المرمى.. كل ذلك أمام أداء دفاعي مغربي لم تتخلله غير هجومات مرتدّة محتشمة ناجمة عن عدم قدرة المغاربة في اختراق وسط ميدان “الفيلة”.
وكادت الجولة الثانية من التباري أن تستهلّ بذات الطريقة التي افتتح بها الشوط الأول، ودائما عبر اللاعب سعود، إلاّ أن الحكم امتنع عن إعلان ضربة جزاء مفترضة طالب بها الإيفواريُون في الدقيقة الـ48، معتبرا بأن يَاكُو قد سقط في معترك الدفاع المغربي بعد “احتكاك لعب نظيف”، فيما فشل نفس الإيفواري، في الدقيقة الـ51 ضمن مسعاه بإيداع الكرة بمرمى الحارس بلكوش، وهذا بعدما تدخل يونس بودادي لاستلال الكرة من المهاجم الذي كان على بعد 6 أمتار من خط التهديف في تحرك دفاعي أفضى لإصابة استبدل على إثرها بودادي بالسامقي.
وبعد غياب ذهني وبدني عن مجريات اللقاء، وتماما عند الدقيقة الـ60، استلم اللاعب بن مرزوق الكرة على مشارف منطقة الـ18 مترا للإيفواريّين، ثبّت اللاعب الأوّل ثمّ الثاني، رفع رأسه نظرا للمرمَى قبل أن يصوّب بطريقة جعلت الكرة تصدم القائم الأيمن لمرمَى الخصم قبل أن تستقر بالشباك الصغيرة بالجهة اليسرى، معيدا ذلك اللقاء لنقطة البدء بنتيجة تجعل كل منتخب مسجّلا لهدف واحد.
بلكُوش، حارس عرين “الأشبال”، عاد من جديد، في حدود الدقيقة الـ63، ليضع بصمته على النتيجة واستقرارها، إذ تصدّى لانسلالة إيفوارية رامت البصم على هدف ثان، وذلك من هجوم مضادّ أعقب إهدار خط الهجوم المغربي، عبر اللّاعب الساخِي، لفرصة التقدّم بالتهديف.. وقد أفلح بلكوش، ببراعة، في تحويل مسار الكرة التي كانت في اتجاهها للاستقرار بجوار القائم الأيمن من مرماه.
وبما أن المصائب لا تأتي فرادَى من اللاعبين “سيّئي الطالع” في بعض اللقاءات، وعبر اللاعب سعود صاحب ضربة جزاء الإيفواريين وتلك التي طالبوا بها في بداية الجولة الثانية، تسبب خطأ في التغطية الدقاعية إلى وقوع الكرة أمام اللاعب أيْسَان الذي لم يتردّد، أمام ضعف المراقبة، في إيداع الكرة وسط مرمَى الحارس بلكوش، معلنا بذلك تقدّم الكوديفوار بـ2 ـ1 أمام المنتخب الوطني المغربي.
الدقيقة الأولى من الوقت بدل الضائع شهدت إهدار الساخي لهدف التعادل المنشود، وذلك بعدما استمات حارس مرمى الفتيان في تحصينها أكثر من مرّة، وبعدها بدقيقة جاء الدور على امرابط لأجل تضييع فرصة تهديف كان بالإمكان أن تحمل الجديد لتشكيلة عبد الله الإدريسي.. فيما انطلاق صافرة نهاية المقابلة، وهي التي جاءت في الدقيقة الـ94، فقد أعلنت عن نهاية تجربة الفتيان بـ “إقصاء مشرّف” يستمدّ قوّته من اعتبار مونديال هذه الفئة، المنظم بالإمارات، أوّل تجربة مغربيَّة على الإطلاق.
هكذا نحن دائما نحقق نتائج صغيرة ونهلل لها كثيرا حتى يركبنا الغرور ثم نسقط بعدها.انها العقلية الهاوية.
هدا هو مشكل المغاربة لعبهم متدبدب ففي المباريات السابقة كانو كايطيرو ولكن اليوم وابحال ايلا ما عمرهم شدوا الكورة فرجليهم ماعرفت اشنو طرا ليهم بحال ايلا جاهم ارتجاج فالعقل وفالجسم
هنيئا لفتيان المغرب متمنياتنا لهم باستمرارية افضل و للإشارة فقط فان الافواريين ملامحهم تبدوا عليهم تجاعيد السن أكيد ان أعمارهم مزورة
باسم الله الرحمن الرحيــــــــــم :
وتنتهـــــي الرحلة الكروية المغربية…
برافــــو الإطار الإدريســــــــــي
الخصم كان عنيدا لعب كرة حديثة اعتمد عن حلول فردية أعطت أكلها وهذا كله كان استغلالا للأخطاء التي سقط فيها لاعبو المنتخب الوطني ولن ننسى أن الإيفواريون هم أبطال إفريقيا كانو أقوياء كانو أكثر حظورا داخل الملعب ليؤكدو أننا وكرتنا لازلنا داخل غرفة الإنعاش،على أي كنا نطمح للتأهل للدور الموالي لكن الهزيمة ب 2 لواحد أفضل بكثير من التأهل والهزيمة بحصة ثقيلة أكثر بكثير أمام الأقوياء
اليوم أيها الأعزاء فالمطلوب من الإتحاد المغربي الهاوي أقول ( الهاوي ) المطلوب الإعتناء بهذه التشكيلة كي نحلم بفريق قوي في مطلع 2015 وهذا هو الفوز الكبيــــــر….
أنا غسلت يدي على المنتخب من شحال هادي
سعود نجم اللقاء بامتياز تسبب في ركلة الجزاء واهدى الهدف الثاني
يبقى منتخب الفتيان منتخبا قويا يجب الاعتماد على عناصره مستقبلا لكن بالنسبة لهذه المقابلة يجب وااكد على كلمة يجب على الفيفا التأكد من مدى مصداقية سن الافواريين
إن كان سنهم هو أقل من 17 سنة فبالأكيد انهم ولوا وهو في سن السابعة من العمر وليس التاسعة وأعتذر ان كنت لا اعرف سن الولادة عند الافواريين .
سعود رقم 16 هو رجل المباراة……..
اتمنى ان تتم مواكبة الفتية الى ان يصوا مستوى الكبار , على العموم ادائهم مقنع جدا بالرغم من ضهور فارق السن المغشوش للافواريين , حظ سعيد لقد شرفتمونا .
للأسف الفوارق كبيرة لا داعي لتزيف الحقائق
عاشت الكوت ديفوار يلعبوا و يستهلوا
شتانا بين الفعل والقول،سمعت واحد ف تصريح قال غانواريوهوم علاش قادين مالي تفارجت فشوط واحد ندامت .بعدا لكويبات و جيل وزغايبات ماعندي مايتسالهم ولكن كورا بزاف عليهوم.لاعبين برايا ديال لبلاد وماحافدينش ناشيد لواطني حشوما
تحية كبيرة للمدرب عبد الله الإدريسي على المجهود الجبار الذي قام به ، صراحة منتخب شرف الكرة المغربية والعربية عموما ، فرديات ومهارات جد عالية
منتخب يستحق كل التنويه والتشجيع و خروج مشرف بأخطاء فردية ، لكن رغم كل هذا نقول لكم " شكرا أيتها الأسود" فقد كنتم فعلا أسود زائرة
تحية خاصة للاعبي المسقبل فطريق مازال امامكم
ساحل العاج أقوى… هنيئا للكرة المغربية على كل حال.
أيضا ارى سداجة المدرب الذي يعرف محدودية لاعبيه و لايقفل اللعب أمام فريق أشبه بفريق الكبار و الله أعلم.
صراحة كنت متفائل إلى أبعد حد أنهم قادرون على التأهل ، و أنا الآن متفائل إلى ماهو أبعد من البعد السابق أننا نملك أشبال الأطلس سيكونون أسودا في المستقبل القريب إذا ما تمت المحافظة عليه و دعمهم .
ثماثل وتشابه كبير بين منتخب الكبار ومنتخب الصغار ونفس المسار تقديم مقابلة جميلة و رائعة تجعلنا نحلم بالفوز بلبطولة وبعدها 10 مقابلات ادرونا فيهم السكر او لفقايس ..المهم شركة واحدة دائما نفس المنتوج بغاو اصغار ولا اكبار
المنخب كان في المستوى على مدى البطولة وكان بامكانه التاهل لولا اخطاء فردية لسعود الذي لا يجب تحميله المسؤولية لصغر سنه في غياب البوعزاتي لاعب دورتموند اتمنى الحفاظ على هؤلاء اللاعبين الذين يتوفرون على امكانات هائلة لانهم مستقبل الكبار واقناعهم بعدم تغيير القميص الوطني وتحسيسهم بالانتماء له ودعمهم ماديا بالحوافز المالية والمعنوية ….وتشجيع الادريسي وتركه يعمل بارتياح وبدون ضغوط …..نتمى كل هذا ولكن هل تتمنى الجامعة ذلك؟
للأسف غياب الاعب البوعزاتي أثر بشكل كبير على خط الدفاع مما جعل عدة ارتباكات خاصة من الاعب مسعود كما أن اللياقة البدنية لها فرق كبير بين الخصمين فضلأ عن سرعتهم المعهودة لكن برغم من الخسارة فإن الأشبال حققوا شرف للمغرب إضافة إلى ربح لاعبين جدد نتنبأ لهم بمستقبل حافل بالعطاء إنشاء الله .
deux changement n'ont pas été fait
n)6
n2
م
rien à faire ca va etre tjrs comme ca
ماكاين والو غير الزعت او البخ او خسران لفلوس بلا نتيجة
il faut pas se leurrer , le maroc est faible . Contre les africains, le maroc est un nain. pourtant,la seule etoile pour ce maroc est BENOU MERZOUK, ce gars va dire son mot en equipe nationale en 2015.
mon messages au nos jeunes lions .
Bravo a vous pour votre jeux
allah ya3tikom sahha malgré le dernier resultat.
تمخض الجمل فولد فارا كل واحد يفسر على راسو الامر اامخجل هو ان منتخباتنا ابتداء بااكبار حتى الصغار اصابتها عدوى (االاعبين المحترفين) والى حين وجود علاج لهدا الداء تقبلوا الفشل تلو الاخر
أحتركم يــــــــــا أســـــــــــود ققد رفعتم راية شعبنا العزيز
فريق إفواري لا ينقصه إلا دروكبا و يحيى توريه لا أضن أنه يوجد لاعب فيهم يقل عمره عن 20 سنة تزوير في تزوير لا أتكلم عن البنية الجسدية ولاكن عن ملامح وجوههم التي لا تمت ل 17 سنة بأي صلة
أضن أن أصغرهم له 3 أبناء و ترك زوجته حامل في الكوديفوار ههه
على كل حال تحية لفتيان المغرب على العرض الرائع و بالتوفيق للكرة المغربية في قادم المنسبات
لا شيء يحدث في المغرب كما نتوقعه..
مسعود اليوم أفسد علينا فرحتنا بالفتيان
على كل حال بقاء المنتخب المغربي في الامارات الى هدا الوقت يعد تحسنا ملموسا .لاننا تعودنا ان نكون اول المغادرين.
وعودة الى المباراة فالفارق كان واضحا من الناحية البدنية واللعب الجماعي في صالح الخصم.في حين بدا المنتخب المغربي ضعيف بدنيا وغارق في اللعب الفردي.
وكما قلت سابقا الكرة المغربية مريضة تحتاج الى تغيير جدري.مادامت المدن
المغربية لا تتوفر على اكاديميات للتكوين فلا تنتظروا الاوهام.
تخيلو معي لوكانت مدن طنجة وجدة تازة فاس مكناس مراكش اكادير العيون
الدار البيضاء وغيرها تتوفر على مركز للتكوين لكان المغرب يفوز بكاس العالم.
الكرة الحديثة تتطلب التكوين ا لبدني والنفسي والتقني…..والاستمرارية
والاستقرار عوض العشوائية التى تطغى على الشان الكروي بالمغرب.
كفى من العبت في اعصابنا.
Bravo les jeunes. vous êtes partis pour passer au 2éme. tour. C"est fait et en beauté. Encore une fois bravo
عندنا لاعبين ممتازين ولكن في هذه المباراة اتضح جليا تفوق المدرب الايفواري على المغربي لقد درس نقط ضعف منتخبنا وحضرلاعبيه ذهنيا و بدنيا و حفزهم بطريقة جعلتهم يدخلوا الملعب مؤمنين بالفوز
في حين اتضحت محدودية الادريسي في التحضير لهذه المباراة لدرجة ان الاعبين دخلوا الملعب منهزمين ذهنيا و بدنيا و حتى على مستوى التكتيك كان واضحا انه لا يمتلك بدائل
الخلاصة ان المدرب المغربي لازال ليس لديه مستوى تدريب المنتخبات الوطنية
المشكل بنيوي ، ثقافة الرياضي المغربي محدودة منتخب يسير على خطى الكبار طريقة اللاعب ضعيفة لاعبين يلعبون اشواط قليلة في حياتهم نفس الصورة طبق الاصل لمنتخب شبان هولاندا2005 ، ونفس الصورة للمنتخب الاولمبي اين لاعب واحد من منتخب شبان2005 بالمنتخب الاول اين لاعبوا المنتخب الاولمبي يونس مختار تغدويني فتوحي انوار كالي …. في نظري لابد من اقامة مناظرة رياضية بمشاركة المدربين والتقتنيين والاطباء والمحللين النفسيين حول علاقتنا الحالية بالكرة الافريقية لاننا لقمة سائغة امام جميع المنتخبات الافريقية دون اسثتناء بداء من تنزانيا الى جنوب القارة الى جنوب الصحراء حتى الجزز التابعة للقارة كالراس الاخضر لابد من وجود حلول لهزم الافارقة بتغيير اساليب اللعب القديم دقة دقة ببطء البناء من الخلف التثاقل في العمليات الاستسلام بشكل كبير اختلاق حيل عتيقة عامل الضغط والجمهور الرطوبة الحرارة تكثل الافارقة كل هذه الا عذار غير مرغوب فيها يجب انشاء مدار س كروية بالمناطق الحارة الاعداد البدني الكبير للاعبين تعويد الاعبين على اكتساب لياقات بدنية كبير ة للمجابهة الافارقة تعويد الاعبين على التواضع والدود كاالجنود
الشناقة والكساب تزهدر معاملاتهم ايام قليلة قبل عيد الاضحى كذلك الكرة المغربية سواء قسم الفتيان او الشبان اوالكبار في اي لقاء وطني اوقاري مصيره الذبح والسلخ ….ومن الرابح ؟ لا يهمهم الربح او الخصارة للفريق بل يهمهم ربح الامتيازات وصرف المزانيات في السفريات وشراء الهدايا لذويهم والتمتع في افخم الفنادق رفقة ذويهم لا صلة لهم بميدان الكرة او الفريق التفسح على ظهر الشمايت الذين يؤدون الضرائب .مادامت بعض الوجوه اامعمرة في الجامعة والاندية كذلك
سيبقى المغرب يحصد كل الهزائم في لفاء زسمي او ودي . ان اراد المغرب ان يواكب الركب عليه تشبيب الجامعة وتسريح كل العاملين بها حتى الشاوش هو الاخير الماء والشكابة حتى القاع البحر .بعد ذلك سيشعرنا بايام زمان كانوا يضربون للمغرب الف حساب بكل ما في الكلمة من معنى اسود الاطلس اما الان لا يستحقوا حتى فار الاطلس…….
On méritais pas de passer ni fond de jeux ni respect de l adversaire beaucoup d agrisiviter est surtout une défense qui compte a sont rond un joueur Mr masoud hors sujet
felicitations mes enfants vous etes mieux que la bande de taoussi bonne chance vous etes encore jeunes
الافواريين فوق 17 سنة وهده هي الصراحة أما بالنسبة للمنتخب المغربي فهو نواة للمستقبل والمرجو الاهتمام بهم وعدم حدوت نفس الشيئ للمنتخبات السابقة المهم لدينا قاعدة لاعبيين جيديين
il faut dire qu on etait tombe dans un groupe moyen;la preuve l ouzbekistan autre equipe qualifie exequo avec le maroc a quite elle aussi la competiton.a ce stade de la competition les meilleurs nations du foot restent et ceux qui passent accidentellement le premier tour s en vont.
طاحت الصمعة علقوا الحجام :المهم هو المشاركة ولقد شرفوا الكرة المغربية رغم يفاعتهم وعدم خبرتهم يجب الحفاظ على المجموعة وتأهيلها بالتكوين والتأطير لخوض غمار ملتقيات مستقبلا بوادر منتخب تلوح في الأفق بشهادة كبريات الصحف العالمية المتخصصة النتائج لا تحصل إعتباطا لا بد من نواة وعمل شكرا لكم يا اشبال المغرب رغم الإقصاء.
لقد نبهت في تدخل سابق أن المنتخب المغربي سيدفع ثمن تصدره لمجموعته غاليا مجموعة كانت ضعيفة و الدليل تأهل منتخبين فقط.لو كان المدرب ذكيا لاحتل مرتبة تجعله يواجه الهندوراس أو اي منتخب غير الإيفواري
ماذا سيستفيد منتخبنا من الكوت ديفوار هم يمتلكون أسبقية معنوية علينا كونهم أقصونا من كأس افريقيا بقلب البيضاء و الآن نحن عقدنا وليدتنا بهزيمة ثانية والسبب مدرب يلدغ من الجحرمرتين
لنكن واقعيين … المغرب دولة ضعيفة في كرة القدم. اذا كفى تضييعا للوقت و المال و اللي عندو شي شغل امشي ليه
bravo les jeunes et l avenir de notre equipe national .il faut pas les laisser partir et jouer avec d autres nations …il faut les encourageret il faut aussi regarder les carties comme avant …..bravo encore .est ce possible les ivoiriens moins de 17 ????
لقد تتبعت المقابلة وكان عند المغاربة ضعف فى اللياقة البدنية ويلعبون بدون تركيز زيادة على دلك دخلوا الى المبارة بشئ من الغرور لم ياخدوا الخصم بعين الاعتبار فكانت التمريرات بينهم خاطئة وقدفات للمرمى عشوائية كانهم يلعبون فى ملعب الحى وكان كل لاعب مغربى يريد ان يسجل لنفسه باى طريقة
اما الخصم الافواريين فلهم بنية جسمانية لسن مافوق 20 سنة واقوياء من حيث القامة والاندفاع والدفاع كما ان دفاع المنتخب المغربى فكان جد ضعيف لا يرجع الكرة فى نصف الملعب الا بصعوبة وهدا هو السبب فى الهدف الثانى الدى سجله الافواريين بعد الخطا الفادح الدى ارتكبه رقم 4 من المنتخب المغربى لان ليس له القوة ان يرمى الكرة بعيدة عن المربع
فلولا الحارس لخرج المنتخب المغربى منهزم باكثر من4 اهداف
فدائما نقول قلة التجربة
فسواء الكبار او الصغار فالمهم عندهم هى المشاركة بدون مهزلة اما ان نحقق شئ يبقى فى التاريخ فهدا يبقى حلم فمند كاس افريقيا 76 ونهاية تونس والدور الثانى 86 فى المكسيك لم نحقق اى شئ يدكر
هدا هو تاريخ كرة القدم المغربية
فبفضل عويطة والكروج واخرين فى العاب القوى هم من رفعوا راية المغرب
فحتى العاب القوى ماتت ..
يظهر جليا من خلال متابعتنا للمباراة أن المنتخب الإيفواري أعاد نفس السيناريو الذي عرفته المباراة السابقة في الكأس الإفريقية ،حيث هناك اكتساح للملعب من قبل الفيلة وغياب الأشبال فنيا وبدنيا وتكتيكيا .وقد ظل المغاربة تائهين في كافة أطوار المباراة ولم يستطيعوا مجاراة القوة البدنية والسرعة التي أظهرها الخصم العاجي ،ولم يعتمدوا على تمرير الكرة جيدا واصطياد الأخطاء بل استسلموا للنهج الذي فرضه المنتخب الإيفواري طيلة المباراة .
صحيح أنهم لاعبين صغار في السن وينقصهم النضج والتجربة ،لكن ما يدعو للقلق هو سرعة تطور الكرة الإفريقية في الوقت الذي يقبع فيه اللاعب المغربي في سبات عميق .
أتاسف من قول حقيقة مرة وهي أننا لا نتوفر على ذكاء ودهاء كروي بل ورياضي بصفة عامة ،حيث كيف نلعب أمام منتخب قوي البنية وسريع الإيقاع بالطريقة التي لن تزعجه بتاتا ؟ لماذا لا نقوم بتنويم المباراة والاقتصاد في الجهد وتجنب الكرات الهوائية والبحث عن ثغرة واحدة قد تكون كافية لهزم الخصم ؟ لماذا دائما لا نجيد قراءة نقط ضعف المنافس أو حتى استعمال المكر والدهاء لمواجهة قوته ؟
نتقمص دائما ثوب البطل وهو من أبرز عيوبنا وضعفنا .
من هذا المنبر،اوجه كامل التحية والتقدير اولا للمدير العام للمنتخبات الوطنية،الهولندي بيم فيربيك الذي سهر على تكوين وجمع هذا المنتخب الفتي الذي لا يتعدى عمره الستة اشهر ولكنه تمكن من الوصول للمونديال العالمي بعد غياب طويل جدا،كما اشيد بدوره الكبير الذي بدله وكشافيه من اجل التنقيب واقناع اباء واولياء هؤلاء الصغار من اجل حمل قميص بلدهم الام،نعم هذا عمله ومن اجله يتقاضى راتبه،ولكن هناك الملايين يتقاضون المراتب بدون ان يقدموا اي شيء لهذا البلد.
بالنسبة للمنتخب الحالي،هو منتخب شاب،يملك مواهب،وخامات فطرية،تحتاج لمن سيصقلها موهبتها لكي تتطور للافضل،هناك لاعبون جد مميزون،منهم على سبيل الذكر لا الحصر،لاعب السيدة العجوز(بنو مرزوق)واللاعب الواعد الذي ارى فيه مستقبل الكرة المغربية في محور الارتكاز واتحدث هنا عن اللاعب العرجون لاعب فريق الرجاء البيضاوي،وباقي المواهب الاخرى كالجعيدي واشهبار والحارس ايضا ….لكن لدي عتب بسيط على المدرب عبد الاله الادريسي،صراحة طريقة تعامله مع مجريات المباريات عجيبة جدا.ويجب ان يعيد اوراقه سيما في التبديلات،والقرائة التكتيكية للخصم في شوط المباراة الثاني.
الله يسامحك يا سعود !!
ضيعت التاهل على زملائك , لاعبون كـ بنو مرزوق والساخي والجعدي يتسحقون الصعود..لكن اهديت هدفين لافوار وكأنك كنت تلعب لصالحهم.
حظنا كان سيىء لاننا حرمنا من لاعب دورتموند البوعزاتي الدي كان تواجده في دفاع سوف يدهب بنا بعيدا.
بالنسبة للتعليق على الماتش لمن لم يشاهد المقابلة ..اولا لا يوجد تفوق افواري لانهم سجلو من ضربة جزاء بسبب سعود كما سجلو الهدف الثانية بهدية من سعود مرة اخرى ولا ادري مادا كان يتنظر المدرب لاخراج هدا لاعب لو ان وضع لاعب من هجوم مكانه لكان دافع احسن منه.
نقطة ثانية ضعف المدرب هدا ليس رأيي هدا رأي محللين الدين حللو مقابلات المنتخب.. وبعيدا عن هدا موضوع لا اعرف لمادا دائما نخسر بسبب اشياء غبية..كان هناك 14 محترف قدموا اداء جيد,,لكن 7 محليين كان فقط العرجون هو اختيار صائب الدي قدم مستوى جيد اما بقية تكملة عدد دفعنا ثمنها اليوم حينما لم نجد من يعوض البوعزاتي..وخسرنا بسبب سعود !!
الاشبال وصلوا ثمن نهاية كأس العالم… لا افهم التعليقات الظلامية لبعض ضعيفي النفوس… الواقع انه منذ قدوم السيد فربيك بيم و الكرة المغربية الشبابية تحقق الانتصارات تلو الاخرى. ناكر ذلك اعمى
لاتنسوا ان المنتخب يلعب لأول مرة في كأس العالم تحت 17سنة ان شاء الله القادم افضل ولا تنسوا أيضاً ان جل لاعبي المنتخب الإفواري كما يقول المثل المغربي( وخا تحطهوم في الكوكوت ماطيبوش) الفاهم إفهم!!!!؟؟؟؟
تحية كبيرة للمدرب عبد الله الإدريسي على المجهود الجبار الذي قام به ، صراحة منتخب شرف الكرة المغربية والعربية عموما ، فرديات ومهارات جد عالية
منتخب يستحق كل التنويه والتشجيع و خروج مشرف بأخطاء فردية ، لكن رغم كل هذا نقول لكم " شكرا أيتها الأسود" فقد كنتم فعلا أسود زائرة
فريق إفواري لا ينقصه إلا دروكبا و يحيى توريه لا أضن أنه يوجد لاعب فيهم يقل عمره عن 20 سنة تزوير في تزوير لا أتكلم عن البنية الجسدية ولاكن عن ملامح وجوههم التي لا تمت ل 17 سنة بأي صلة
أضن أن أصغرهم له 3 أبناء و ترك زوجته حامل في الكوديفوار ههه
على كل حال تحية لفتيان المغرب على العرض الرائع و بالتوفيق للكرة المغربية في قادم المنسبات
un grand bravo pour ces jeunes , ils ont été éliminé mais ils ont bien joué le temps que cela a duré , au moins ils nous font pas honte comme les autres de l’équipe nationale avec taousi, les ânes de l'atlas !bonne chance pour l'avenir , on a de bons joueurs il faut les encourager et les aider
voila la réalité nous sommes encore loin d être des bons footballeurs.goupe des marocains était la plus faible .alors cessez de rêver
لمن يتدرع بسن الفواريين لمادا لم يوثر هذأ العامل امام ايطاليا اظن ان الاعبين وقع استنزافهم بدنيا منتخب جد ممتاز في الدور الاول ومنتحب اخر ضعيف جدا في الدور الموالي كان علىالمدرب العمل لىتجنب الافارقة
غير عوينة وخرجت فينا اولا سحرو لينا وجهنا قاسح شوفو المباريات اللولين وغدين تعرفو المخنت عفوا بغيت نقول المنتخب
الدور الان على الجامعة المشكل هو ان 90 في 100 من المحترفين اين اللاعبين المحليين?
مشكلة كبيرة تعاني منها المنتخبات الوطنية امام المنتخبات القوية بدنيا وبالاخص المنتخبات الافريقية خلال العشر سنوات الاخيرة ولقد حقق المنتخب الكبير وكذا الاشبال و الالمبيين نتائج جيدة امام المنتخبات الاروبية و لكن عندما تعود الى مواجهة منتخبات افريقية تواجه مشاكل كبيرة ..اعتقد في نضري ان السبيل الوحيد للخروج من هذه الازمة الكروية هو تطوير الدوري المغربي وبالتالي الاعتماد على الاعبين المحليين فقط او الذين احترفو عن طريق المرور من الدوري المغربي
صراحة هنا تظهر جليا محدودية مدربينا أكاد أن أقول أن دور المدربين المغاربة يكمن في اختيار 11 لاعبا فقط لأنه لم نشاهد تكتيك واضح ولا تغيير في المستوى لأن اللاعبين يلعبون حسب مزاجهم فأين اللعب الجماعي والإنضباط التكتيكي……………
مدربون مغاربة ينتظرون اللاعبين إظهارهم
عــــــــــــــــــــــــــــــااااااااااااااااااااااااااااجــــــــــــــــــــــــــــــــــل
المنتخب المغربي يتأهل لربع النهاية بعد اكتشاف تزوير أعمار 5 لاعبين إيفواريين…………………………………………………..
نوضو من نعاس هادا راه غير حلم………………………….يا حسرة
لا يمكن الانتصارعلى المنتخبات الافريقية ليس بسب مهارات لاعبيها او تفوقهم على المغاربة لانها المنتخبات الافريقية تقوم بتزير الاعمار لاعبيها في هده المناسبات وفضائح المنتخبات الافريقية السابقة شاهدة على دلك بتوطؤ مكشوف مع مافيا فيفا لمادا المنتخبات الافريقية تقصى من الادوار اولى وافظل مركز وصلته المنتخبات الافريقية هو دورربع النهائي في كاس العالم للكبار ولكنها نرها تفوز بي كؤوس العالم في الفتيان والشبان لي انا فيفا تتساهل مع منتخبات الافريقية في هده المراحل السنية وتشارك بي لاعبين كبار اكبر من لاعبي المتخبات الاخرى تكررنفس الامر في كاس العالم للشبان سنة 2004 عندما واجه المنتخب المغربي المنتخب النيجيري في نصف النهاية وشفت الوسائل الاعلام الدولية التزوير لاعبي منتخب نيجيريا وانها شاركت بي لاعبي كبار يلعبون في المنتخب اول شاهدوا الاعمار لاعبي المنتخب كوت ديفوار وقارنوها بي وجوه لاعبين المغاربة هل هؤلاء الايفوريين في السن 17 سنة
je suis d'acord avec le commentaire de 25
لماذا نكثر من الانتقادات الفارغة وننسى المكتسبات.
مبروك لمنتخب الفتيان ولا يجب ننسى أن هذه أول مرة نحضر هذه التظاهرة ونتمنى أن تستمر الجامعة في اهتمامها بالفئات الصغرى وشكرا لبيم فربيك الذي عمل في الخفاء لمدة ثلاث سنوات وقام بمجهودات جبارة للتنقيب على المواهب المغربية في بلاد المهجر والتي كانت ستضيع لامحالة. كسبنا لاعبين مميزين سواء فتيان الإدريسي أو شبان بنعبيشة وإنشاء الله سنرى هذه الوجوه الشابة في المنتخب الاول. لقد كان حضورنا مشرفا وقدمنا كرة راقية بشهادة وسائل الإعلام العالمية. وللمنتقدين أقول مرة أخرى أين منتخبات عمالقة الكرة العالمية إسبانيا ألمانيا وانجلترا وهولندا وفرنسا والبرتغال ؟فقد كانت غائبة تماما بالإمارات فلماذا نقلل من منتخبنا ومن فتياننا الموهوبين؟ يجب أن لا ننسى أن كسياس وشابي وإنيستا وراموس لعبا في منتخب الفتيان بكاس العالم وفازوا بعد ذالك بكأس العالم 2010 مع منتخب الكبار. نتمنى أن نكون متواجدين في كأس العالم المقبلة بعد سنتين إنشاء الله.
أصغر لاعب إيفواري لا يقل عمره عن 24 سنة ويبقى السؤال المطروح أين المراقبة؟
Si je me trompe pas c,est cette equipe qui a joué contre LE MAROC “A“ a Abidjan recement il ne manquait que legardien ,Drougba et lesnumeros 4 et 7
مدرب بدون عنوان اخطاء سادجة لﻻعب سعود ورغم ذلك ابقاه مدرب هذا يبقينا في كنف الهواية مسلسل مكرر للمنتخب اﻻول
اللاعبين المغاربة كانوا مرهوبين من الفريق الإيفواري. مما جعلهم يرتكبون أخطاءاً لا تغتفر. لا أفهم لماذا أصبح اللاعبين المغاربة،من فتيانهم إلى كبارهم، و مسيريهم، يعانون من عقدة نقص مزمنة إزاء الأفارقة، ليس الأقوى منهم فقط، بل كل الأفارقة! و لا أظن أنهم سيتخلصون من هذه العقدة في وقت قريب. لأن هذه الوضعية ناتجة عن تراكمات السنين من تحطيم المعنويات و سلخ الهوية و الإنتماء من نفوس المغاربة. عمل القوميون العروبيون بشغف لجعل المغاربة يشعرون بأنهم عديمي الفائدة و لم ينجزوا شيئا يذكر. سلبوا كل ما انجزه الأجداد و نسبوه للأجانب. إما للأندلس أو للعرب أو للأتراك أو للروم أو للفينيقيين و حتى لإيران، إلا للمغاربة. ثم اليساريين الذين يعملون ليل نهار في محاربة الدين و تعاليمه. فأصبح الشعب المغربي العريق فاقد لهويته و عزة نفسه، و الثقة فيها. المؤسف أن تلك الفرق الإفريقية لاحظت ذلك وأصبحت لا تولي أي اهتمام أو إحترام للمغاربة. يقال، "من يزرع الريح يجني الزوبعة"!
تفوق لاعبي كوت ديفوار بدنيًا وامتيازهم بالسرعة كان السبب الرئيسي في الخسارة.
راه خاس لعابة اترجلو ماشي ولاد مامهم وتسير اكون ديال اولاد ضمين
سوا المتخب كبير…او هادو بركتو عليهم بلهدرا وتشجيع من دور لول.
لاعبون ممتازون برازيليون، باستتناء اللاعب الذي تسبب في هدفين ضد الكوت ديفوار فهو لاعب دون المستوى ولايستحق أن يكون لاعب دولي ولا ألومه بل ألوم من اختاروه.
كل ما ينقص كرتنا هو مسييرون في المستوى والعمل المستمر والتخطيط هذه الأمور صعبة جدا علينا حتى يومنا هذا.
يجب الاعتماد على من له دراية بكرة القدم وليس أصحاب الشكارة والمعارف.
أين هو فتحي جمال أين هو الزاكي، من له غيرة على البلاد لن يستغني على هؤلاء كأطر تهتم بالمنتخبات الوطنية.
لماذا ظهرنا ضعفاء أمام الكوت ديفوار، أين هو الاعداد النفسي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أما الاعبون فهم في المستوى الكبير يحتاجون فقط للمزيد من المباريات والانسجام.
نحن بحاجة إلى مدربين ننفسانيين على أعلى مستوى، فقد منحنا المبارة للكوت ديفوار هدية.
لا اعرف كيف لعب المدرب بهذه الخطة :اللاعبون مبتعدون عن بعضهم البعض ويجب على المدرب في بداية المباراه ان يطلب من اللاعبين ان يرجعوا الى الدفاع و وسط الملعب ولاعب واحد في الامام(بن مرزوق)اي 4 +5 +1 مع اقتراب كل من المدافع اليمين و اليسار من اخر مدافعين و تمركز كل من الجناح اليمين و اليسار في خط الوسط بالقرب من خط التماس وبهذه الطريقة ستضيق المساحات على منتخب الكوت ديفوار وسيتعبون في خلال 50 الى 60 دقيقة . ….اما اللاعبون فقد دخلوا الى المباراة و هم خائفون من المنتخب الايفواري الا بن مرزوق و الحارس , و يجب على المدرب ان يغير المدافع الذي ارتكب ضربة جزاء عندما راى ان المهاجم الايفواري اسرع منه بمدافع اخر اسرع منه.
حشومة نقول هاد المنتخب يمثل المغاربة و جل عناصره تنتمي الئ فرق
اوربية
ساكنة المغرب تتجاوز 40 مليون نسمة و لم نستطيع بناء فريق يتكون من
غالبية ساكنته
لكن عندما يتعلق الامر بالمنحرفين المجرمين و المفسدين فحدث و لا حرج
يوم بعد يوم نفقد الثقة في مسؤولين
لا اعرف كيف لعب المدرب بهذه الخطة :اللاعبون مبتعدون عن بعضهم البعض ويجب على المدرب في بداية المباراه ان يطلب من اللاعبين ان يرجعوا الى الدفاع و وسط الملعب ولاعب واحد في الامام(بن مرزوق)اي 4 +5 +1 مع اقتراب كل من المدافع اليمين و اليسار من اخر مدافعين و تمركز كل من الجناح اليمين و اليسار في خط الوسط بالقرب من خط التماس وبهذه الطريقة ستضيق المساحات على منتخب الكوت ديفوار وسيتعبون في خلال 50 الى 60 دقيقة . ….اما اللاعبون فقد دخلوا الى المباراة و هم خائفون من المنتخب الايفواري الا بن مرزوق و الحارس , و يجب على المدرب ان يغير المدافع الذي ارتكب ضربة جزاء عندما راى ان المهاجم الايفواري اسرع منه بمدافع اخر اسرع منه.
بالنسبة للسن هناك لجنة للمراقبة، إذا تبث تزوير سيعود المغرب للمشاركة ضد الأرجنتين و يصل إلى النهاية.
هل يمكن ان يخبرني احد بالخطة التي لعب بها المدرب في الشوط 1?يظهر ان مدرب الكوت ديفوار قرا الخطة الوحيدة لدى مدربنا درسها جيدا واعد خطته جيدا وخرج منتصرا واحلف لكم واجزم ان مدرب الكرتون لم يكلف نفسه عناء مشاهدة ولو مقابلة واحدة للمنتخب الخصم .اللاعب بنو حزوق نقول له الكرة تلعب بالنفس وبالروح وبالرجولة وليس بالتصريحات .كان عليك الا تحتدي بالطاوسي لان البلا البلا لا تنفع في المجال الكروي.ا لمهم ما شي غريب علينا الاقصاء لاننا اعتدنا على الهزيمة هانية الكبار اما دارو والو عاد الفتيان. الحمد لله لا ننتظر من لاعبينا اي شيء .مبروك عليكم الشوهة المندبة كبيرة والميت فار.
لا منتخب صغار ولا كبار كين عالهدرا
…..
أحسن منتخب في العالم المغرب قوي وله مواهب كوروية في المستوى العالمي فتيان حمرو الوجه الله يحفظ المغرب من. أعداء النجاح. عاش الملك. الله الوطن الملك.