قامت قوات الأمن المصرية اليوم الأربعاء، بإلقاء القبض على عصام العريان، القيادي بجماعة الإخوان االمسلمين، الذي ظل مختفيا بعدما تم عزل الرئيس المصري محمد مرسي.
وحسب مصدر أمني بوزارة الداخلية المصرية، فقد تم إلقاء القبض على العريان في القاهرة الجديدة.
الأمن المصري يعتقل العريان بالقاهرة
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
ألا إن حبل الظلم قصير
ألا إن الله ليملي للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته
"ان تنصروا الله ينصركم ويتبت اقدامكم"
* الاسلام قادم والحق قادم ولو كره الكافرون والملحدون
فليعتقلوا من شاؤوا، مادامت حرائر مصر قادرات على الإنجاب.
Ce qui se passe chez Oum Addounia nous rappelle la dictature sauvage de certains pays africains pendant les années 50
ادا عجز عبد النصر على حظر جماعة الاخوان رغم شعبيته الكبيرة وادا عجز السادات عن حظر الجماعة رغم انه كان مواليا للامريكان واسرائيل وادا عجز مبارك على حظر الجماعة وهو يقمعها لمدة 30 سنة فكيف سينجح السيسي وهو اظعفهم واقلهم تجربة
لاحول ولا قوة إلا بالله
لقد جن السيسي وبلطجيته حتى أصبح كل من يقول لا للإنقلاب هو من أعداء الوطن لتتم محاكمته وهذا دليل واضح على فشل الإنقلاب.
اللهم عجل بنصرك على السيسي و أزلامه…يارب
اللهم انصر إخواننا في مصر… يارب
الأزمة مستمرة إلى أجل غير مسمى والفقر والفساد هل سيغيرون العالم لايمكن حسبنا الله ونعم الوكيل.
لن ننسى ماقاله العريان في حق لجنة القدس ورئيسها محمد السادس نصره الله.الله سيجازيه.
لن ننسى كمغاربة أن هذا الرجل تطاول علينا بتطاوله على محمد السادس.
حسبنا الله ونعم الوكيل ، لقد أصبح المجرم السيسي ومن معه من الطغاة يخبط خبط عشواء ويلقي بالرجال الشرفاء في غياهب السجون ، وقد أتبث التاريخ أن ذممهم الأخلاقية والمالية منزهة عن الدنس ، وقد صح في هذا المجرم ومن يسانده من من أمراء البترودولار قول الشاعر :
" هذا زمانك يا مهازل فامرحي ـ قد عد كلب الصيد في الفرسان "
ألم تلاحظ بعد؟ بأن تلك الأسطوانة المشروخة عندك لم يعد أحد يستمع إليها ؟
الإسلام ليس الإخوان من يمثله أو المتأسلمون عموما. الإسلام بريئ من مثل هؤلاء؟
الإخوان المفلسون ليسوا إلا تجار الدين يستخدمونه لأغراض سياسوية خبيثة، وهدا ماجعل الله ينزل عليهم الفشل الذريع ويفضحهم.
الحمد لله الدي فضح أخيرا الإخوان وعرى عوراتهم أمام الجميع.
لو كان الخير في الإخوان لما ثار عليهم بالطبع اكثر من ثلاثين مليون مصري كما هو معروف وفي أكبر ثورة عرفها التاريخ! حيث خرجوا في جل المدن المصرية ليقولوا لمرسي والإخوان خلاص مش عاوزينكم ؟؟؟؟
وأخيرا ألقي القبض على هدا الشخص المسمى العريان إسم على مسمى؟؟ حيث كان يظن نفسه أن سيظل دائما هاربا من السلطة وأن خروجه ودخوله بالزي النسائي سيجعله في مأمن من عقاب الله!! لأنه كان يستعمل " الخمار " ظانا منه أن سيحميه من إلقاء القبض عليه؟ لكن الله فضحه أخيرا لأنه كان يحرض الإرهابيين على تخريب مصر وقتل المصريين انتقاما؟ لأنه ثاروا ضدهم يوم 30 يونيو في أكبر ثورة عرفها التاريخ عندما خرجت في معظم مدن مصر اكثر من 33 مليون من شعب مصر كما هو معلوم يطالبون بإسقاط مرسي وحكم الإخوان.
الى صاحب التعليق رقم 11
لا تكن يا أخي ببغاءا تردد ما يردده البعض من المصريين
لقد فضح google تلك الاسطوانة المشروخة التي يرددها أنصار الانقلاب كون 30 مليون نزلت في ميدان التحرير والمدن المصرية بالاثباث بالدليل القاطع أن ميدان التحرير بأكمله اضافة محيطه يتسع لأقل من مليون شخص
وذلك استنادا الى احصائيات علمية عن مكة ومساحتها وعدد السكان …
اذن كف عن هذا الكذب المفضوح أن 30 مليون أو 33 خرجوا …ضد مرسي ..وضد الاخوان
الا يكفيك يا هذا أن المعادين للاخوان لم ينتصروا في أي محطة انتخابية أو برلمانية أو دستورية والان هم يركبون الذبابات ويشهرون السلاح ضد من ؟!!! ضد مصريين مثلهم
{ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون}،السيسي وأعوانه عاجزون إلا على اعتقال خير عباد الله، بشهادة العالم، غاظهم ثبات المناصرين للحق فقتلوهم بدم بارد، وهم عُزل ليس لهم من السلاح إلا سلميتُهم، إنهم نجحوا في الاختبار حينما ثبتوا على الحق، إنهم شهداء عند الله لا يضيرهم ما حصل لهم من بني جلدتهم المنافقين الذين يأكلون من فُتات أسيادهم، وينتظرهم مصير فرعون و قارون وهامان،…إن الله يملي للظالم حتى إذا أخذه لم يُفلتْهْ، انظروا إلى مصير شارون يطلب الموت و هو مُحيطٌ به من كل مكان ولكن لا يفرح به ….
هل العريان هو من قتل الالاف في اعتصامي النهضة و رابعة و أمام الحرس الجمهوري؟والله مهزلة ما نسمع ما بعدها مهزلة.تهمة العريان تحريض على العنف و قتل المتظاهرين أمام مجلس الارشاد. من هجم على مجلس الارشاد لكي نتهمه بالتحريض على قتل المتظاهرين؟ الحجج بالوثائق و الصور و الفيديوهات وكلنا تابعنا مايجري بلطجية يهجمون على مجلس الارشاد و مقرات الاخوان أثناء حكم الاخوان.أحرقوا و نهبوا وقتلوا العديد من شبان الاخوان وشيبهم و مع ذلك لم يتعرض لهم أحد.اذن من نحاكم المقتول أم القاتل؟الجاني ام المجني عليه؟ماذا أقول عن دولة العسكر تبيح المنكر و تنكر المعروف.لنفرض جدلا أن عصام العريان هو من قتل المتظاهرين أمام مجلس الارشاد فماذا عن السيسي الذي قتل الالاف و جرح مئات الالاف أليس جرمه يفوق جرائم الحرب؟ اذا لم لايحاكم أم أن الاخوان مخلوقات أخرى من جنس اخر يهددون الجنس البشري فيجب تصفيتهم؟
والله لقد صار الاعلام المصري صهيونيا أكثر من الصهاينة أنفسهم فكل من يتابعه سيشعر بالغثيان وقد يصاب بحالة اكتئاب وقد يتطور الأمر فينكر حتى أصله العربي و انتماءه الى جنس عربي صار يحل الكذب و يجرم الصدق