“إنْ لمْ تكن المخاطر محدقَةً بحقلِ السياسية في المغرب، بحر العامِ الجارِي، فإنَّ المخاطر الاقتصاديَّة، على طرفِ نقيضٍ من السياسَة، لا تذرُ المملكة في مأمنٍ، سنة 2014، وتنذرُ المقاولة المغربيَّة، بأيَّام صعبةٍ، وإنْ كانتْ المغرب الأوفرَ حظًّا من حيث فرص النمو، على صعيد منطقة المتوسط، “، ذاكَ ما كشفَ عنهُ تقريرٌ مؤسسة، أولير هيرمِيسْ، المختصَّة في ضمانات الائتمان، فِي تقريرٍ عنونَ بـ”بطل في معركة” عن الوضع الاقتصادِي المنتظر في المملكة، العام الحالِي.
أولر هرميس الذتي بحثَت فِيمَا إذَا كانَ المغربُ سيشكلُ أرضًا للفرص، بالنسبة إلى فرنسا، رجحتْ أنْ تكون المقاولات الصغرى والمتوسطة، المقبلة على المعاناة بصورة أكبر، حيثُ ستكُون ملزمة بأنْ ترفعَ تحديَّ الإنتاج، كيْ تبقى في دائرة المنافسة، متوقعًة للمغرب، نموًا اقصاديًّا، في حدود 4.5 في المائة، وهُو ما يشكلُ فرصةً مواتيَةً للمقاولات الفرنسيَّة، حيثُ يرى مسؤول في “أولر هرميس” أنَّ بإمكان فرنسا أنْ تواصلَ استئثارها بحصَّة الأسد من السوق المغربيَّة عبر استثماراتهَا المباشرة، بعدمَا حلتْ كَأولَ مستثمرٍ في السنة الماضية، وقدْ حازتْ 40 بالمائة من سوق الاستثمار الأجنبِي المباشر في المغرب، بما قدرهُ 8.5 مليار أورُو، ما بينَ 2012 وَ2013.
إلى ذلك، خلصتْ شركَة “أولِير هيرمِيس” التِي تملكَ فرعًا لها في المغرب، منذ عشرين عامًا، يديرهُ توفيق بنزاكُور، في الوقت الحالي، استنادًا إلى تفحص الفرص السانحة في منطقة المتوسط، (خلصتْ) إلَى أنَّ المملكة من أكثر الدول التي تعدُ بنموٍ اقتصادِي، في منطقة المتوسط، استنادًا إلى بارومتر شملَ عينةً من 938 مقاولة، انتقلَ معه المغربُ من المرتبَة العاشرة إلَى المرتبة السادسة ما بين 2010 وَ2012، في قائمة الأسواق الأكثر إغراءً للمستثمرِين الفرنسيين، مشيدةً بسياسية فتح الأوراش التنمويَّة فِي المغرب، سيما في مجال البنية التحتيَّة، التي استطاع المغرب، بفضلها، أنْ يرتقيَ إلى الصفِّ الثالثِ في مؤشر “أورلرْ هيرمِيسْ” لمجهودات اللحاق بشبكة النقل العالمية، في 2012، وذلكَ بقياس ما قام به المغرب ليتدارك مشاكل البنية التحتيَّة، مستدلَّة بميناء طنجَة المتوسطِي، الذِي أضحَى نقطةً عالميَّة تحققُ نتئج جد إيجابية.
كثر الكلام عن النمو و التطور والقيل والقال والغاز والنفط و و و و وفي الواقع الامور غير واضحة هناك ضبابية في الافق الله يخرج الدعوة بخير والسلام
المغرب ليست تنقصه موارد، وليست تنقصه طاقات ومواهب، لا ينقصها شيء لكن شريطة أن تكون في أيدي أمينة مؤمنة، والأزمة في بلادي لا تحتاج الى تحليلات كبار السياسين والإقتصاديين، فهي بكل بساطة أيدي خائنة تنهب خيرات بلادي، أيدي نشأت وتربت على الفساد أشغلها ملء جيوبها عن خدمة غيرها، بل لا تولي أي اهتمام لخدمة شعبي ووطني فشعارها مصلحتي ولو على حساب أفقر قومي ..
سمعنا كثيرا عن مثل هده الدراسات التي تبشرنا بنمو اقتصاد بلادنا في الاونة الاخيرة اي في عهد الحكومة الحالية وهدا لجام يجب ان نكمم به افواه الدين يقولون عكس هدا .
لا تنسوا ان هده الدراسات اجنبية.
خير العمل وانجحه هو حين يكون مقرونا بالصمت لا البروباكندا تعلموا من الدول التي نجحت وغزت العالم في شيئ كانت فيما قبل ومازالت تعمل في صمت في جميع الميادين سواء الصناعية منها اوالفلاحية او غيرهما بعيدا عن وسائل البهرجة والاخبار والاعلان والاعلام لحفظ سر المهن والتميز فيما بعد ولقد فطن لهدا عديد من الدول وبداءت هي ايضا تعمل في صمت بعيدا عن الاضواء حيث بداءت تشق طريقها الى الامام ابسط مثال على دالك وانت تبحث في الالاف من القنوات الفضائية
بعيدا عن الدراسات التي تحاول استشراف المستقبل تبقى البوابة الوحيدة للخروج من الازمة وتحقيق نسبة نمو تحفظ المغرب استقراره الاجتماعي بعيدا عن كل ما يقال وما يشاع عن اكتشاف الغاز والبترول اقول السبيل الوحيد هو تفعيل ربط المسؤولية بالمحاسبة ارجاع الاموال المنهوبة انزال اقصى العقوبات في حق المختلسين وبالتالي تحقيق العدالة الاجتماعية والكرامة الانسانية لكن كيف السبيل للوصول الى تحقيق هاته الاليات امام الشعار المشهور : عفى الله عما سلف ؟؟؟!!!
le delire d' etat !. Le petrole , les investissements , les bureaux francais : ils prennent les marocains pour des dupes , et ils le sont !. Cette societe est installee apres le gatt pour permettre la transition d' un maroc a l' aube de la crise cardiaque !. 9 milliards d' euros d' investissements , pardon de conversion de dettes d' un bateau qui coule , en l' absence de plan economique structure qui necessite un boss marocain fort et amine , represente un danger pour la nation et sa societe representee par les pme , et donc les citoyens. Le tanger med est un projet de conversion de dettes , actuellement en faillite politique , financiere , et economique masquee : un jour , tanger sera vendu a la maniere du 21eme siecle. L' elysee a peur que ses gadgets soient dechus , et s' associe au mensonge : le maroc reste une colonie ( a ne pas blamer ). Que pensent ceux qui dirigent le maroc ? : les marocains veulent ecouter le noyau monarchique muet , si benkirane : incapacite ,tableau noir.
متفق مع رقم 2 ذالك ما وقع في بلادنا مع الاسف !
S'il y'a crise dans notre pays on n'a pas vraiment besoin d'analyses politiques ou des économistes chevronnés. Nous avons besoin des gens compétent qui savent bien gérer notre économie.ou va notre argent? comment géré l'argent du citoyen qu'il sont les priorités indispensable et primordiales. même si on a du pétrole dans notre pays avec ce qui suit comme industries et agriculture si on arrivait pas vraiment a bien gérer notre économies ou doit être placé au bon endroit on prouvait rien faire de mieux. puisque on a perdu beaucoup de temps et de moyen dans le passé . il y'a un peu de tout en verité! s
لا يهم هدا النمو لانه سيكون على حساب الفقراء.وما دامت حكومة الظل تلمي املاءت من وراء حجاب محاولة منها لاسقاط بنكيران والضغط عليه.
Il est vrai que le Maroc est un pays qui promet, mais avec la gestion actuelle ,notre pays n'ira pas loin:!!!!!c'est clair comme l'eau de roche! si ça continue comme ça ,ça va empirer et dans pas très longtemps!!!
هكذا كانت تتقاطر التقارير الفرنسية و الغربية عن تونس والتي تفيد بتفوق تونس الاقتصادي ونموها الاقتصادي الهائل بقيادة العبقري المحنك بن علي حتى ظن الجميع أن تونس صارت نمرا من نمور افريقيا الافتصادية وأن الشعب التونسي قضى نهائيا على الفقر والحرمان إلى أن باغتت الجماهير القائد العبقري صانع مجدها الاقتصادي و طردته وتبين للجميع أن كل تلك التقارير لم تكن سوى فقاعات إعلامية استعملها القائد لتجميل صورته والتغطية عن فساده اما ذلك النمو الاقتصادي فلم يكن يستفيد منه سوى هو وحاشيته والمتملقين له
معروف عن المغرب تحقيقه لاحن معدلات للنمو منذ القديم الا ان هذا النمو هو نمو تمتلئ به جيوب وارصدة مقاولات اجنبية بينما النموالذي ينعكس إيجابا على الواقع المعيشي للمواطن فهو يعرف تراجعا خطيرا الذي جعل حتى الصبقة المتوسطة تنحدر تحت عتبة الفقر ليصبح المغرب مكون من طبقة واحدة للفقراء تستغلهم حفنة من الاغنياء مع حكومة ترعى مصالح ماما فرنسا التي تحقق استثماراتها ارباحا خيالية في مقابل تفقير لشعب باكمله ويقولون لك المغرب يحقق النمو المغرب يحقق النمو في سلم الفقر والنمو في نسبة الجهل والبطالة ويحقق النمو في تنظيم الفوضى السياسية ويحقق النمو في درجات الجهل والامية كفاكم ضحكا على ذقون الفقراء
اثفق تماما مع التعليق الثاني،لانه و بكل بساطة هاته الاشياء التي ذكرتها هي التي ساهمت و تساهم في بناء دول قوية اقتصاديا ،للاسف بلدنا الحبيب لم تكن له ايادي امينة بل على العكس كانت هناك منذ الاسستقلال ايادي غاشمة لا تفكر في مصلحة بلدها تفكر فقط في مصالحها الشخصية و نهبها لثروات هذا البلد و و و
فعدة كنا افضل منها في الامس القريب ،لكن للاسف خدموا بلدهم و اصبحوا الان من اقوى الدول الاقتصادية (ككوريا الجنوبية ،البرازيل ،تركيا…..)
للتذكير:euler hermes هي الرائدة عالميا في مجال التامين
فالمؤشرات تبدو جيدة ،نحن في بداية الطريق ،لكن يجب الخدمة اكثر فاكثر ،و لتبتعد بعض الاحزاب التي هلكت البلد منذ الاستقلال و اصبح الكل يعرفها
Je pense que nous devrons mettre une cellule d'action et de réflexion qui puisse comprendre , la condition de vie et le ministère de la formation professionnelle afin de remédier à ce problème …
طبعاً ليس كل نمو في الجانب الاقتصادي يخدم بالضرورة الجانب الاجتماعي في حين أن كل ما من شأنه خدمة الجانب الاجتماعي ينعكس إيجاباً على النمو الاقتصادي.
علينا أن نعرف أن عدم مراعاة الجانب الاجتماعي يعرقل استمرارية النمو ويزيد في زيادة دور الدولة في الحياة الاقتصادية.
النمو الاقتصادي بالمغرب مادام هناك كروش لحرام مستحيل
سألو القدافي ..
.
.
ما هي الدولة الغنية في العالم ..فقال
.
…
.
المغرب..
.
قالوليه ..تاتفلا علينا ..خليت ميريكان ..و دول الخليج ..و تقولنا المغرب
.
.
.
قاللهم كيفاش لا لا مند 1956 و هوما يسرقو فيها و فلوسهم مابغاتش تسالي
الهدرا كثيرة بلا معنى بلا بلا بلا هد العام هاد العام المغاربة عاقو وعياو وكرهوكم كلكم المغاربة ليس عندهم عقول الاسماك مر حكم جميع الاحزاب كلهم منافقين خداعين لا يعملون الا لانفسهم نحن كمغاربة احرار نخاف من يوم مظلم لا تنقشع فيه الشمس الا بازالت الفساد والمفسدبن مهما كلفنا الامر
شركات و تنمية وصناعة هل سنستفيد من كل هدا و لا غير لبلابلة بلا فيدة هدا كله من مصلحةاناس لا نعرفهم وأولهم مما فرنسا اين خيراتنا لاكن الضحية هم شبابنا الدي يعاني الأمرين الي متي يابلدي احس بنفسي انتمي إليك وافتخر بك تامنني وتحضنيني اشتقت إليك اريد فعل كل شييً لك لكن ما بليد حيلة كفاكم ياناهبين المال شعب مغلوب علي امره