تضامن مع طفلة مغتصبة

إلى كل فتاة: بنيتي سيدة البنات أينما كنت فليحفظك الله من كل سوء ومن تكالب ضعاف الإيمان من البهيميين الذين شلت الشهوة قدرتهم على التفكير السوي وضعف إيمانهم فلم يخشوا ربهم ولا استحيوا من خلقه

يجب تشديد العقوبة على امثال هؤلاء المجرمين.الطفل لاتنتهك حرمته.. ترك هذا المجرم يصول ويجول، ضربة قاضية لمؤسستنا القضائية والامنية…..

الاخصاء الاخصاء لمغتصب الطفولة . السجن ليس حلا سيخرج المغتصب اكثر شراسة واحترافية . لا حل سوى الاخصاء .العين بالعين والشرف بالاخصاء الله تعالى واعلم يقول ولكم في القصاص حياة يا اولي الالباب.

لقد تفشت ضاهرة الاغتصاب في مجتمعنا لأننا كما يعلم الجميع تنكرنا لديننا الاسلامي الذى يحمينا من هذه المصائب فأصبح مألوف ان ترى في الشارع البنات عاريات ما لذة وطاب من أشكال الأجسام الناعمة و الدكور يتعاطون المخدرات و المهلوسات و الاسرة مشتتة والتعليم مخرب وأصبح الصالح غير مرغوب فيه و القاسم المشترك الجميع يتحمل مسؤولية هذه الجرائم

اندد وبشدة العمل المشين والجريمة والمنكر والانحلال الخلقي
والعرض لا يباع ولا يشترى ولكن يسترجع بقوة الدم….

يا لهول المصاب على دوي الضحية، يا رب انزل عليهم جبالا من الصبر، ولن يشفي غليلهم حتى 20 سنة من السجن، بالله عليكم هل سجنه سيرجع لهده الطفلة براءتها او عفتها، لا و الف لا ادن الشريعة هي الحل: الرجم حتى الموت امام الملا لكي لا يكرر هدا الفعل على فلدات اكبادنا، اما الطبقة الحاكمة والتي ننتظر ان تصدر قانونا صارما في قضية كهده ففلدات اكبادهم تعيش في بلاد الحق و القانون فقط المتحرش الجنسي ياخد اقصىى العقوبات فلا تنتظرو منهم شيئا ادن الحق يجب ان ينتزع ولا يعطى حسبي الله و نعم الوكيل.

للاسف لم يبق امن و لا امان وضاع الزمان و الخوف في كل مكان . نهب و احتيال و سب وشتم واغتيال . سرق واغتصب و اهان ولا زال يتسكع ويتجول ووبدون خوف . كانهم لا يفعلون شيئ ابدا . يجب على المسؤولين مراعات هده الظاهرة السيئة والمسيئة للمجتمع المغربي في اقرب وقت .حتى المسؤولين كانهم لم ينجبون اطفال او مصابون بالعقم . الشعب يريد العقاب لمن كفر و اكفر بجرم كالقتل العمد والاغتصاب وغيرهما من انواع الجرائم .ويجب معاقبت من قام بجرم كالاغتصاب والقتل بالاعدام علنية وضاهرة لتكون عبرة للجميع وشكرا..

يجب أن يحاكم الشخص المغتصب و تصدر في حقه أقصى العقوبات حتى يكون عبرة للآخرين،لا يعلى أحد على القانون في بلد يسعى لترسيخ الدمقراطية. مع الأسف، مثل هذه الحوادث كثرت في المغرب مؤخرا والسبب الرئيسي هو تفشي المخذرات، محاربتها هو السبيل لمعالجة العديد من المشاكل التي يعاني منها المجتمع المغربي. أسأل الله أن يحفظ الجميع من كل مصيبة.