أقدم شخص اليوم الأحد على الاعتداء على زوجته البالغة من العمر حوالي 34 سنة والأم لطفلين بواسطة عصا على مستوى الرأس قبل أن يجهز عليها بطعنات بواسطة سلاح أبيض وذلك بدوار بخير بالجماعة القروية لآيت اعميرة ضواحي اشتوكة آيت باها.
ووفق مصادر هسبريس، فقد توجه الزوج – المنحدر من مدينة إنزكان وهو أيضا في الـ 34 من عمره – صباح اليوم، في محاولة لتمويه المحققين،إلى مركز الدرك من أجل الإبلاغ عن اختفاء زوجته المنحدرة من منطقة سبت كزولة وذلك بعد أن عمد إلى ترحيل طفليهما استعدادا لتنفيذ جريمته،إلا أن محاصرته من طرف الضابطة القضائية بأسئلة دقيقة لم يجد معها بدا من الاعتراف بقتل زوجته حيث تم اعتقاله في حينه.
وقد انتقلت السلطات المحلية والأمنية المختصة إلى المنزل مسرح الجريمة، وعاينت جثة الضحية ليتم نقلها إلى مستودع الأموات بالمستشفى الجهوي بأكادير، وفتحت تحقيقا مع الزوج حول ملابسات وظروف ودوافع ارتكاب هذه الفعل الإجرامي الذي اهتز له الرأي العام باشتوكة آيت باها.
مثل هذه الجرائم اسبابها واضحة الله ارحمها ويسمح لها
إنالله وإنارأجيعون ربما هناك أشيا وراه هذه الجريمة البشيعة
ان بعض الظن إثم ربما لأسباب مادية او عائلية او قد يكون الزوج يعاني اضطرابات نفسية فمثلهذا الفعل لا يمكن ان يقترفه انسان عادي.
كيفما كانت الاسباب وكيفما كانت التهمة لن يتجرا المسلم لقتل النفس فهناك اساليب اخرى للتخلص من اي مشكل مهما كلف الثمن مثل الطلاق لكن القتل لا لا لا لا .
لكل من يشكك في الناس قل لا حولة ولا قوة الا بالله (لكل ظرفه) سواء الضحية ام الجاني والله اعلم بما كان السبب
pour celui qui a dit que la cause de cette crime est connu ,je lui dis qu'il n'a pas le droit de dire ce qu'il ne connais pas et ce qu'il n'a pas vécu ;