جميلي: تحرير القطاع الصحي بالمغرب ستكون له عواقب كارثية

جميلي: تحرير القطاع الصحي  بالمغرب ستكون له عواقب كارثية
الأربعاء 29 يناير 2014 - 10:10

مَناطقُ ظلّ عديدةٌ ما زالت تكتنف مشروع وزارة الصحّة الساعي إلى فسْح المجال أمام المستثمرين الخواصّ لإنشاء مصحّات خاصّة، وإن كانوا من غير مزاولي مهنة الطبّ؛ ففيما يرى وزير الصحّة أنّ هذا المشروع سيُفضي إلى تقريب الخدمات الصحّية إلى المواطنين، وتجويدها، يرى متتبّعون أنّ النتيجة ستكون عكس ذلك.

في السطور الآتية يتحدث الدكتور عبد الرفيع جميلي، اختصاصيّ في أمراض وجراحة الدماغ والأعصاب والعمود الفقري، والرئيس السابق لقطاع جراحة الأعصاب والرأس بالمركز الاستشفائي لأكادير، والذي راكم تجربة 17 من العمل في القطاع الصحّي، (يتحدث) عن هذا المشروع، الذي اعتبر أنّ نتائجه ستكون “كارثية”.

من أين سيأتي المستثمرون بالأطباء والممرضين؟

يُشرّح الدكتور جميلي الوضع العامّ للقطاع الصحّي في المغرب، ويقول إنّ النهوض بالقطاع يستدعي أوّلا الوقوف عند الاختلالات التي يعاني منها القطاع، والمتجلية في اندحار الخدمات الصحيّة المقدمة للمواطنين في المستشفيات والمراكز الصحية العمومية، والعشوائية التي يتميّز بها القطاع الخاصّ، وضعف الولوج إلى الخدمات الطبيّة، في ظلّ عدم توفّر المواطنين على الامكانيات المادّية.

من هذا المنطلق، يتساءل الدكتور جميلي “هل يستطيع مشروع فتح المجال أمام الخواص للاستثمار في المصحات الخاصّة، أن يساهم في حلّ جُزءٍ من هذه المشاكل؟”، ويجيب “المشروع في حدّ ذاته جيّد، لكنّ نجاحه رهين بالتوفّر أولا على شروط النجاح، أمّا إذا طُبّق حاليا، وبالعجلة التي يتمّ الدفع بها نحو تطبيقه، فإنّ ذلك سيفضي إلى كوارث، لأنّ المغرب ليس مُؤهلا، في الوقت الراهن، لتطبيق مشروع من هذا النوع”.

ويتساءل: “إذا سلّمنا أنّ المشروع طُبّق، فإنّ السؤال المطروح بإلحاح، هو: من سيعمل في هذه المصحّات في ظل وجود نقص 6000 طبيب و 12 ألف ممرّض في الوقت الراهن؟؛ في ظلّ هذا النقص المهول في عدد الأطباء والممرضين، والذي يعترف به وزير الصحّة نفسه، سيكون أمام المستثمرين في المصحات الخاصة ثلاثة حلول”.

يتمثّل الحلّ الأول، يضيف المتحدث، في اللجوء إلى الأطبّاء والممرّضين العاملين في المستشفيات العمومية، وبالتالي، إفراغ المستشفيات من الأطبّاء والممرّضين، أو اللجوء إلى العمالة الأجنبية، “التي سيتمّ اللجوء إليها لا محالة، في ظلّ النقص الذي يعرفه القطاع الصحي في عدد الأطباء والممرضين، لأنّ المستثمرين لن يدعوا مشاريعهم مغلقة”، أما الحل الثالث، فيتمثل في اللجوء إلى المهنيين ضعيفي التكوين، “وفي الحلّين الثاني والثالث خطر على صحّة المواطنين”، يشرح جميلي.

عدم استقلالية القرار الطبّي

خلال منتدى وكالة المغرب العربي للأنباء الشهري، خلال شهر دجنبر الماضي، شدّد وزير الصحة الحسين الوردي، على أنّ أصحاب رساميل المصحّات الخاصّة ملزمون بأن تكون إدارة المصحّات مكوّنة من الأطباء، الذين سيتمتّعون باستقلالية القرار، سواء في ما يتعلّق بالموارد البشرية، أو التجهيزات الطبية، وكل ما له علاقة بالعلاجات.

ما وعد به وزير الصحّة، يرى الدكتور جميلي، أنّه غير قابل للتطبيق على أرض الواقع، إذ يرى أنّ صاحب رأس المال هو الذي سيعود إليه القرار النهائي، وهو الذي سيشرف على شؤون المصحّة من الألِف إلى الياء، سواء فيما يتعلق بالعلاجات، أو اختيار نوعية الآلات الطبيّة المستعملة داخل المصحّة، أما مدير المصحّة، وإن كان طبيبا، كما ينصّ على ذلك مشروع وزارة الصحّة، فهو في نهاية المطاف ليس سوى موظف لدى صاحب رأس المال.

“لا يمكن أن نصدّق أنّ مستثمرا سينفق الملايير على تشييد مصحّة، ويقول للمدير اعمل ما تراه مناسبا”، يقول الدكتور جميلي، مضيفا “الذي سيحدث هو أنّ صاحب رأس المال سيتدخل في كلّ صغيرة وكبيرة، لأنّ الأمر يتعلق بمشروع يهدف من وراء خلقه، في المقام الأوّل، إلى الربح المادّي، وإذا رفض مدير المصحة الامتثال لأوامر صاحب رأس المال سيطرده ويأتي بمن يقبل الخضوع للأوامر”.

وعلى عكْس ما قاله وزير الصحّة، من كون فتح الباب لغير الأطباء للاستثمار في القطاع الصحي، هدفه هو تجويد الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين، وتقريبها إليهم، فإنّ الدكتور جميلي يرى أنّ عدم استقلالية القرار الطبّي، داخل المصحات، بعد فتح المجال أمام الخواصّ، ستكون له نتائج سلبيّة على جودة العلاجات، “بالنسبة للآلات مثلا، سيلجأ أرباب المصحات إلى اقتناء أرخص ما يوجد في السوق، أما العلاجات، فصاحب رأسمال سيبحث دوما عن الطبيب الذي يطلب ثمنا منخفضا”.

إضعاف المؤسسات الصحيّة العمومية

من بين الأهداف الأخرى التي يأمل وزير الصحة أن يحققها مشروع فتح باب الاستثمار في المصحات الخاصة أمام الخواصّ، تقريب الخدمات الصحية إلى المواطنين، خصوصا في ظل استحواذ محور الدار البيضاء-الرباط على أغلبية المصحات الخاصّة؛ في هذا السياق يقول الدكتور جميلي، إنّ المستثمرين لن يستثمروا أموالهم في مناطق نائية، أو مدن صغيرة، بل سيبحثون عن مناطق فيها أرباح، وبالتالي، ستظلّ الخدمات العلاجية مركّزة في المدن الكبرى.

جميلي يذهب أبعد من ذلك ويقول، إنّ ما سيحدث مستقبلا، هو أنّ الدولة سترفع يدها، تدريجيا، عن قطاع الصحّة، ففي المستقبل لن يتوجّه الأطباء بعد التخرّج من كليّات الطبّ إلى العمل في المستشفيات العمومية، بل سيُيَمّمون شطر المصحّات الخاصّة، وبالتالي، ستزداد حالة المستشفيات العمومية، التي تعاني حاليا خصاصا كبيرا في الأطباء والممرضين، سوءا وتدهورا.

ويرى الدكتور جميلي، أنّ علاج معضلة تردّي الخدمات الصحّية المقدمة للمواطن المغربي، يجب أن ينطلق من الرقيّ بالخدمات التي تقدمها المستشفيات العمومية، أولا وقبل كل شيء، موضحا “يجب أن تتوفّر لدينا مستشفيات عمومية في المستوى أولا، مستوى ما يوجد على سبيل المثال في بعض الدول المقارنة، مثل تونس والأردن، دون الحديث عن الدول المتقدمة، تقدم خدمات طبية في المستوى”.

وبخصوص ما إن كان الأطباء يعارضون فتح المجال أمام الخواصّ للاستثمار في القطاع الصحّي، “خوفا من المنافسة”، قال الدكتور جميلي إنّ هذا الكلام “لا أساس له من الصحة”، مضيفا “هذا نوع من التضليل، فنسبة عدد الأطباء المساهمين في رساميل المصحات الخاصّة لا تتعدى 1 في المائة، وبالتالي فلن تعارض النسبة الباقية من الأطباء المشروع دفاعا عن واحد في المائة”.

وذهب إلى أنّ الأطباء، على العكس من ذلك، سيكونون أكبر مستفيد من فتح باب الاستثمار في القطاع أمام الخواصّ، “فمن الناحية المادّية، سيكثر الإقبال على الأطباء، خصوصا من أصحاب التخصّصات القليلة، وسيربحون أكثر، كما أنهم سيتخلّصون من ضغط التعامل مع المرضى؛ ففي الوقت الراهن، يكون الطبيب على علاقة مباشرة بالمريض، حتى فيما يتعلق بمصاريف العلاج، وعندما يدخل الخواصّ إلى الميدان، سيجد المريض نفسه أمام الإدارة وجها لوجه، وسيتخلص الطبيب من هذا الضغط”.

ويخلص الدكتور جميلي، إلى أنّ القطاع الصحّي بعد “تحريره”، سيؤول إلى ما آل إليه قطاع التعليم، “ففي ظل ضعف المدرسة العمومية، صار كل من يملك وسائل مادّية يسجّل أبناءه في مدارس التعليم الخاصّة، وهذا ما سيحدث أيضا في القطاع الصحّي، إذ سيتدهور مستوى الخدمات العلاجية المقدمة للمواطنين أكثر، في المستشفيات العمومية، ومن ثمّ من يملك الوسائل المادية سيلجأ إلى المصحات الخاصّة، ومن لم تسعفه إمكانياته، فستتدهور الخدمات المقدمة لهم أكثر، داخل المستشفيات العمومية”.

‫تعليقات الزوار

60
  • ابوطه
    الأربعاء 29 يناير 2014 - 10:38

    قطاع الصحة لايستقيم بدون رؤوس الاموال الوطنية الغيورة والحديث عن
    النتائج الكارثية غير صحيحة لابد من تحرير القطاع في زمن العولمة على غرار
    اغلب الدول الديمقراطية .

  • citoyenne
    الأربعاء 29 يناير 2014 - 10:43

    , je suis tout a fait d accord

  • آيوب
    الأربعاء 29 يناير 2014 - 10:58

    مشكل قطاع الصحة بسيط ويتمحور حول :

    – المادة قبل المريض
    -موت ضمائر الآطباء والممرضين
    -العمل في المصحات بدون ارخيص
    -الوزارة لا تتدخل لإنقاد القطاع بما يكفي
    -القطاع الخاص = لص يمتص جيوب المغاربة والتعاضية …..
    السيد الوزير يريد إصلاح القطاع بمول الشكارة وفي الآخير سيكون النتائج كارثية لآن مول الفلوس خاصو غير الفلوس ولإنقاد هذا القطاع وجميع القطاعات العامة يجب الرجوع إلى ضمائرنا وسيرة نبينا الحبيب والله يهدينا جميعا

  • ملاحظ
    الأربعاء 29 يناير 2014 - 11:00

    و أنا أقرا المقال تذكرت قصة الذئب الذي يدافع عن النعجة مؤكدا انه الوحيد الذي يعرف مصلحتها. أصحاب المصالح لا يستحيون الدفاع عن مصالحهم إلى آخر الرمق و بأسلوب يدعو إلى الحسرة و الأسف . لا يسعني إلا القول على من يضحك هؤلاء الأطباء. آخر من له الحق في التكلم عن مصلحة المرضى هم الأطباء و الممرضون فلا تستبلدوا هذا الشعب المسالم.

  • مصحات = الشفرة
    الأربعاء 29 يناير 2014 - 11:01

    اتفق تماما مع هدا التحليل … مشكل الصحة هيكلي والفساد وراء جل هده المشاكل. دخول المستثمرين سيكون له عاقبتاين :
    – إرتفاع أسعار العلاج : هدف المستثمرين الوحيد هو الربح السريع
    – إستقطاب القطاع الحر لعدد أكبر من أطر القطاع العام ودلك على حساب جودة هدا الأخير التي ستزداد تفاقما.

    أما المشاكل الهيكلية فستبقا كما هي بل و ستزداد لأن القطاع الخاص سيغري أكثر أطباء القطاع العام لجلب الزبائن.

    يا سيد الوزير، ما دمت قد عفوت على اختلالات بادو و تراجعت عن قرارك حول إشتغال أطباء القطاع العام بالمصحات فإنك اعطيت الضوء الأخضر للشفارة و الإنتهازيين بوزارة الصحة !

  • brahim
    الأربعاء 29 يناير 2014 - 11:02

    خوصصت الدول الراسمالية جميع القطاعات حتى ضمنت لشعوبها العيش الكريم بما تحتاجه الحياة من مستلزماتها العمل,السكن,الصحة,التعليم…اما في المغرب الذي لا يتوفر فيه ادنى هذه الشروط فكيف له ان يلجا الى مراكز الصحية الخاصة وهو لا يملك حتى قوته يومه.انها شريعة الغاب التي تحكمنا وتسيرنا.لم نجد حتى التطبيب المجاني لنجد الخصوصي.

  • وهيبة المغربية
    الأربعاء 29 يناير 2014 - 11:02

    أخــــطر هــدية سيــقدمهــا " البيجــدي " للمـــغـــاربة "!

    يــكفــي إلقــاء نــظرة عــلى مــا آل إيه تعـليمنــا بــعد أن أهدي إلى

    "الخوصصة قبل الأوان" لإستخراج العـبرة !!

    وهــاهو " وعــد " آخـــر من وعــود " البيجـيدي " عــلى الـأبـواب :

    إعــطاء الضوء الأخضر " للتمـاسيح و العفـاريت " للإنقضاض على جيوب

    المغاربة عن ريق إستبزازهم في أثمن ما يملك الإنسان ألا وهو صحته !!

    " فــيفــاندي " و " فيطــاليــا " عــلى البــواب للإنقــضاض عـلى صحة

    المغـاربة …

    أخــطر قــرار سـيتــخذه " البيجـيدي " ، وضــربة قــاضية سيشد له

    التـــاريخ بــإنجـــازهــــا

    لقـد صــدق " السي ن كيران " في تدخله أمام البـرلمــان بـداية الأسبوع :

    " كـــريستين لاكـــارد " واثقــــة فينــــا

    يكـــفي إضــــافة " راضية علينــــا "

    وهيبة المغربية

  • samir
    الأربعاء 29 يناير 2014 - 11:04

    اني اشاطر فكرة السيد الوزير بل اصبح من الضرورة بالمكان التعجيل بهدا المقترح
    سيادة الاطباء على المصحات الخاصة زادت من تازم الوضع الصحي بالاسعار الخيالية ,,,,,,

  • مراقب حر
    الأربعاء 29 يناير 2014 - 11:07

    جميلي: تحرير القطاع الصحي بالمغرب ستكون له عواقب كارثية ؟ وكأن القطاع الصحي علي أحسن حال
    نشكر السي الوردي على هذه المبادرة لحلحلة الوضع على الأقل

  • amimi
    الأربعاء 29 يناير 2014 - 11:12

    اتساءل لمذا ينزعج الاطباء على غرار الصيادلة كلما همت الحكومة باصلاح يراعى فيه حا ل البسطاء من ابناء شعبنا لقذ بذانا نفهم ما كان يقصده بن كيران بالتماسيح والعفاريت فوالله انهم اى ع و ت لايفكرون الا في جمع المال ولو على حساب الموتى اسال الله الا يجعل الذنيا اكبر همنا ولا مبلغ علمنا

  • بودرهم
    الأربعاء 29 يناير 2014 - 11:12

    رحم الله الفقراء …..
    ومتى كان القطاع الصحي بالمغرب مقيدا .
    ان ذهبت الى المستوصف يخرجون منك الدراهم المعدودة عن طريق مختبرات التحاليل الطبية….

  • quassim
    الأربعاء 29 يناير 2014 - 11:18

    C'est une bonne initiative car celà permet une plus grande concurrence et une plus grande transparence entre les opérateurs. Ce qui aura pour effet de diminuer les coûts et d'augmenter la qualité. Le monopole qui existe maintenant n'a jamais été bon pour les malades. Et bien entendu, on doit l'accompagner par des opérations de contrôle surprises pour vérifier que les cahiers de charges sont bien réspetés et Allah Elmouîne

  • privatisation
    الأربعاء 29 يناير 2014 - 11:27

    moi je suis pas d'accord avec çe médeçin qui voit que ces bénefiçes vont diminuer de moitié est c'est toute a fait normale qu'il ne soit pas d'accord avec le ministre qui est avant tous un professeure est il connait bien les fiçelle de ce loby qui tiens les clinique privé au maroc moi je suis sur qu'après la libération de ce domaine on entendra plus des chiffre comme 200000 dirhams pour des opération de 60 mn comme celle du cœur c'est tous simplement de l'arnaque ce sont des opération qu'on peut faire en France a 80.000 dhs alors laissons le ministre faire son travail il connait bien ce que gagne les clinique privé au maroc

  • عانى في مستشفى أكادير
    الأربعاء 29 يناير 2014 - 11:32

    مجرد أسئلة الى السيد عبدالرفيع جميلي:
    1- عندما كنت في مستشفى الحسن الثاني بأكادير كم ساعة كنت تعمل،وكم هي فترات الحراسة التي كنت بالفعل تلتزم بها؟
    2- هل كنت تكتفي بالعمل في المستشفى أم كنت تزاول الجراحة خارجه أيضا …
    3- كم كانت مدة المواعيد التي يجب على المريض انتظارها للفحص في المستشفى عندما كنت رئيسا للقسم؟
    4- هل كان المرضى يهربون من جناح الأعصاب بالمستشفى الى المصحات الخاصة بواسطة B.S أم لم يكن ذلك؟؟
    أرجو أن لا يضيق صدر هسبريس بنشر هذه الأسئلة من مواطن بأكادير ظل أحد أفراد عائلته يعاني قبل بضعة عشر سنة من مضاعفات روماتيزم العمود الفقري حتى اضطر للانتقال الى الرباط لطلب العلاج.

  • Correct
    الأربعاء 29 يناير 2014 - 11:33

    Quand louardi tombera malade il partira à la meilleure clinique au Maroc ou ailleurs car il a les moyens financiers…mais quand un mazlout du peuple tombera malade il a le choix entre un secteur publique que l'état veut s'en débarrasser et entre des moul chakara qui vont lui refuser de mettre ses pieds dans leurs futures cliniques car il n'est pas assuré..c'est ça l'avenir de de la santé au Maroc et ceux qui encouragent louardi à aller dans son plan soit qu'ils sont des ignorants ou des futurs profiteurs..AU LIEU DE MENTIR AU PEUPLE,l'état doit d'abord améliorer le secteur publique et le faire sortir du chaos dont elle est responsable et en même temps contrôler le secteur privé et ça pour le bien de la santé du citoyen…Publiez svp

  • MARID
    الأربعاء 29 يناير 2014 - 11:37

    La situation catarophique de la santé au Maroc est connu donc quelles sont les solutions ???,l'exemple de l'hopital de Benslimane est un fait réel de laisser aller et d'anarchie

  • Rachid
    الأربعاء 29 يناير 2014 - 11:37

    C est une exellente idée, qui permettra de former de nouveau personnel , sur de bonnes bases, et réduire le prix des soins qui exorbitant pour beaucoup de citoyens, qui n ont pas accès aux soins. A titre de comparaison : certaines cliniques exercent des prix plus chère qu en Europe ou le niveau de vie et beaucoup us chère, donc j aimerai bien qu on m explique !!!

  • بوعو
    الأربعاء 29 يناير 2014 - 11:38

    القرار جاء ضد إحتكار الأطباء لكعكة القطاع الخاص
    3000 ممرض خريجي المعاهد العمومية + ألآ ف الخريجين من المدارس الخاصة فالخصاص حاصل في المناصب المالية التي لا تتجاوز 2000 منصب لكافة اطر الوزارة : مهندسين، ممرضين،أطباء ، تقنيين ،متصرفين…..
    58% من الولادات في المصحات الخاصة تتم عن طريق الولادة القيصرية césarienne مقابل 20% فقط في القطاع العام : أترك لكم قرآة الرقم (المصدر:cnops)
    بعملية حسابية بسيطة هل يمكن لطبيب أجرته الشهرية 10000 إلى 25000 درهم أن يستتمر في مصحة خاصة حتى ولو بعد 30 سنة من الخدمة في القطاع العام

  • طبيب معتدل
    الأربعاء 29 يناير 2014 - 11:38

    أنا لا أتفق مع الدكتور عبد الرفيع جميلي..لأن كلامه فيه كثير من المتناقدات..زيادة أنه لم يقدم أي حلول للمشاكل المطروحة..فكلمة لا ..لا تنفع في شيئ..أنا في نظري أن الميدان الصحي يجب أن تتظافر فيه كل الجهود و كل طاقات المغاربة من أجل النهوض به..أصحاب المال ..أصحاب الخبرات على اختلافهم.
    الآن 100/100 من المصحات هم لأطباء..هؤلاء الأطباء أغلبهم ليسوا ميسورين في بدايتهم ..أخدوا قروض ..و بعدها أصبح لزاما عليهم تسديد الديون مما يدفعهم إلى الزيادة في الأثمان و في بعض الأحيان إلى تصرفات احتيالية ..خصوصا في ميدان أمراض النساء و الولادة حيث نلاحظ القيصريات في ازدياد كبير .و ما خفي أعظم..
    هذا من ناحية المصحات أما من ناحية الإستشارة الطبية فالدولة غير قادرة على توفير لكل المواطنين استشارة طبية في المستوى ..حيث نرى تكدس المرضى بالمستوصفات و الطبيب يضطر لأن يكتب الوصفة من دون فحص ..
    أظن أن التعاون في هذا الميدان هو الحل و ليس فصل الإمكانيات الطبية إلى اثنين واحد للدولة و واحد للخواص و هذا هو أصل المشكل.
    أحبذ فتح مصحات مجهزة تجهيزا عصريا تتنافس بشرف على خدمة المريض بأثمان مناسبة و عيادات متعددة الإختصاص

  • marrueccos
    الأربعاء 29 يناير 2014 - 11:44

    معظم المستشفيات الجامعية لا تعمل بكل طاقتها فنجد الأطباء في كل الإختصاصات يتميزون بالتغيب المستمر أو عدم الرغبة في أداء واجبهم المدني ! مع ذلك لا تجد الدولة طريقة لتأذيبهم خوفا من مغادرتهم التراب الوطني ! فقطاع الصحة في كل من الدول الأوربية وكندا يعاني خصاصا كبيرا ! الحل في فسح المجال للقطاع الخاص ليستثمر في هذا القطاع لجلب الكفاء ات الطبية الوطنية المتكاسلة في القطاع العام وتقديم تحفيزات مادية لها لا تستطيع الدولة توفيرها لهم !
    من يريد أن يبقي قطاع الصحة العمومية كما هي اليوم ( فوضى ؛ إستهتار بالمواعيد ؛ غيابات متكررة ؛ نقص في الجودى ….. ) عليه الضغط على الحكومة لإصدار قانون الطوارئ الصحي وإعلان حالة الإستنفار في كل المستشفيات المغربية ! علا وعسى أن يستيقض ضمير الأطباء ليتفرغوا لخدمة المرضى الذين تزداد أعدادهم !!!

  • صحراوي مغربي( طوليدو )
    الأربعاء 29 يناير 2014 - 11:47

    إياكم و خوصصة القظاع الصحي؛ فإن عواقبه وخيمة؛ وما تظاهر مواطنو مدريد ضد قانون خوصصة القظاع الصحي أطباء ممرضين أيضا قامو برفع دعوى على حكومة مدريد أعطت الحق لساكنة مدريد وهكذا أجهضت الخوصصة؛ موضوع حق ورائه طالب؛ نت حقك أيها المواطن المغربي إجهاض هذا المشروع لأنك انت ايها المواطن من يدفع الضرائب!

  • citoyen
    الأربعاء 29 يناير 2014 - 12:03

    certaines intervenants ici croient que les sociétés commerciales qui vont investir dans les cliniques privées vont soigner gratuitement les malades????
    alors qu'il ne savent pas la réalité, c'est que le prix des soins va doubler, on va être obliger de payer pour le medecin et pour l'investisseur.

  • هشام
    الأربعاء 29 يناير 2014 - 12:09

    السلام عليكم
    من وجهة نظري في هدا الموضوع انا مع إعطاء المستثمر الحق في فتح مستشفيات طبية لكن بشرط ان تعود رياسة وتسيير المستشفى لطبيب أو دكتو في المجال الطبي ولا تكون للمستثمر أي علاقة بالعلاجات أو التسيير
    يجب على المسؤولين ان لا يعطو الرخصة للمستثمر حتى يكون لديه طبيب مسير ليكون مسؤولا أمام كل اختراقات تمس المرضى

  • عبد الرحمن احفير
    الأربعاء 29 يناير 2014 - 12:12

    لوبيات الأطباء ولوبيات الصيادلة لا يريدون مصلحة المواطن الغلبان بل يرعون و يدافعون عن مصالحهم. نحن في نظام رأسمالي يطلق العنان للمنافسة فلا ضير و لا خوف على المسكين و هل المواطن المسكين طفرها معاكم ايها الأطباء و ايها الصيادلة؟ إنكم تتباكون على مصالحكم فقط, و مثال الدئب و الشاة ينطبق عليكم .كم من مريض مات هما و غما و كمدا لانه لم يقدم لكم الشيك و عامر؟ كفى من الضحك على دقون الجماهير. جميعا مع الوردي و بنقدور و ضد اللوبيات,

  • تحرير القطاع الصحي في السعودية
    الأربعاء 29 يناير 2014 - 12:13

    لن اتي بجديد عليكم فمن الممكن ان خبرتكم اكثر من خبرتنا
    اذا المغرب الي الان لم يخض التجربة او يتعمق في مجال المصحات الخاصة فان الدكتور جميلي قد اصاب فيما قاله وهذا يدل على ادراكه خطورة هذا التحرير وذلك من خلال معرفته وخبرته الجيدة في التعامل مع هذا القطاع وصدق بوصفه ان تحرير هذا القطاع الهام جدآ له عواقب كارثية
    وان المستثمرين لا يهمهم سوى المال
    وستكثر الاخطاء الطبية القاتلة في كلا القطاعين العمومي والخاص
    واغراء الكوادر الطبية الجيدة من اطباء وممرضين وتسربهم من القطاع العمومي بمضاعفة رواتبهم للعمل في مصحاتهم
    اما اذا كان الطبيب اجنبي فعند تسببه بالخطأ الطبي فسوف يتم انها التعاقد معه وتسفيره الي بلده دون محاسبة او محاكمة
    فتحرير القطاع هو عمل جيد وافتتاح مصحات خاصة لتخدم ارجاء المغرب بجانب المصحات العمومية مطلوب
    مع الاشراف الكامل عليها من قبل وزارة الصحة والمحاسبة القانونية والقضائية والغرامات الرادعة في حال الاهمال او التسبب باخطاء طبية
    والحل الامثل لتفادي الكوارث في هذا القطاع وقبل تحريره يجب ان تتواجد شركات للتامين الطبي على الافراد الموظفين في جميع القطاعات العمومية او الخاصة

  • hassan
    الأربعاء 29 يناير 2014 - 12:14

    * الأمر يتعلق بمشروع يهدف من وراء خلقه، في المقام الأوّل، إلى الربح المادّي* كم اضحكتني هذه الجملة ;كما لو ان للا طباء هدف انساني في فتح المصحات.(((((((((((((

  • عبدالله
    الأربعاء 29 يناير 2014 - 12:29

    يجب تشجيع الإستثمار في القطاع الصحي وفرض أثمنة تناسب كل الطبقات للولوج إلى المصحات مع وضع نظام معلوماتي متحكم فيه من طرف الوزارة لتبيان عدد الزوار من أجل الإستخلاص الأمثل للضرائب ، حيث إن بعض العيادات لا يمكن أن تجد فيها مكانا للوقوف في انتظار دورك وكيف تجده للجلوس ؟ تصوروا معي مثلا: 40 مريض×200 درهم=8000 درهم يوميا دون أداء مستحقات الضريبة على المداخيل . كيف إذن سنعيد الحيوية لصندوق المقاصة المثقوب ؟؟؟؟؟

  • lola
    الأربعاء 29 يناير 2014 - 12:44

    Les cliniques ne veulent pas la concurrence ! ! leurs réaction est compréhensible ! mais , ce n'est pas les même propos pour un ministre qui cible plutôt les intérêt du peuple marocain !

  • gama
    الأربعاء 29 يناير 2014 - 12:49

    le prive ca veut pas dire que vous paye de ton argent.l assurance c est elle qui paye.et peut etre meme l etat.
    nous voulons que les investisseurs prive faire des hopitaux et meme des universities de medicine prive pour faire la concurance.
    avec le temps en aura un secteur equilibre.et le docteur deviant plus humain que monsieur le manipulateur qui a ecrie l article.
    nous voulons la concurrence.en a pas peur de votre propaganda laissez le secteur au prive aussi.peut etre qu il fond mieux sur tout avec le problem de la santé publique.si un medecin et absent de Clinique prive il serra renvoye,ou il ne respect pas le malade.
    le prive et la solution pas le problem.
    n est pas peure ,la corruption serra fini avec le prive

  • AMINO
    الأربعاء 29 يناير 2014 - 12:55

    bonne analyse de ce Docteur , ce qui est désolant c'est que le ministre , Professeur en médecine , ferme les yeux sur la réalité qu'il a bien côtoyé quand il était au service URGENCES , le manque FLAGRANT des médecins ,s malheureusement la cupidité aveugle les yeux et la conscience , et c'est bien étonnant que ce médecin CHANGE DE CAP . la FRANCE notre exemple , a bien développé les services des hôpitaux avant de penser à la privatisation ,et ainsi créer une compétitivité entre les deux entités , UN EXEMPLE A SUIVRE

  • ABDOU
    الأربعاء 29 يناير 2014 - 13:34

    je suis un homme du domaine et je sais tres bien ce qui ce passe dans les cliniques et je suis avec l'ouverture du capital 99% des propraitaires des cliniques sont des arnaqueurs et ils ne declarent meme pas 60% de leurs chiffres d'affaires

  • Samia
    الأربعاء 29 يناير 2014 - 13:42

    The Clinics become worst than a Mafia now, we need competition

    I agree with the miniter, we have to liberate the sector and take control of it

  • abu sara
    الأربعاء 29 يناير 2014 - 14:00

    Rien que l'idee de sante de l'hopital des medecins me traverse l'esprit je commence a chavirer et une peur incontrollable me prends a la gorge
    Ce medecin defend seulement son interet il ne se preoccupe guer dela sante des gens ordinaires

  • mbarek
    الأربعاء 29 يناير 2014 - 14:46

    خصخصة قطاع الصحة ضرورة ملحة شرط عدم تراجع القطاع العمومي اما ما يتحجج به المعارضون غير منطقي .ما يريده المواطن هو جودة الخدمات واثمان مناسبة وهدا لن يتاتى الا عبر المنافسة .

  • said
    الأربعاء 29 يناير 2014 - 15:16

    bonjour. moi je suis d accord avec le ministre car les grands voleurs de domaines sont des medicins .et memes responsables des cliniques maintenant ne chercheent que de l argent .si monsieur le professeur parle sur manque des medicins et des infermiers ce n est pas parceque ne sont pas au maroc . mais ml etat n a pas d argent pour les faire travailler .par contre des investisseur s peuvent leur trouver des emploies.

  • abdo
    الأربعاء 29 يناير 2014 - 15:46

    و أنا أقرا المقال تذكرت قصة الذئب الذي يدافع عن النعجة مؤكدا انه الوحيد الذي يعرف مصلحتها. أصحاب المصالح لا يستحيون الدفاع عن مصالحهم إلى آخر الرمق و بأسلوب يدعو إلى الحسرة و الأسف . لا يسعني إلا القول على من يضحك هؤلاء الأطباء. آخر من له الحق في التكلم عن مصلحة المرضى هم الأطباء و الممرضون فلا تستبلدوا هذا الشعب المسالم.

  • مواطن2
    الأربعاء 29 يناير 2014 - 16:32

    جل الاطباء الدين فتحوا المصحات الخاصة من اين اتوا بدلك المال علما انهم قبل فتحهم لها كانوا يعملون بالمستشفيات العمومية. هكدا قال رئيس جمعية حماية المستهلك وقوله صحيح.. فقد عرفنا اطباء بنوا مصحات خاصة بالملايير وغادروا القطاع العمومي . فهل كان دافعهم مصلحة المواطن. طبعا لا. ولكن السعي وراء الثروة هو الدي كان الدافع الرئيسي. وهنا ارجع الى ما عشته شخصيا . كانت زوجتي في حاجة الى اجراء عملية الغدة الدرقية واتصلت بمصحة معروفة بالرباط طلبت مني مبلغ 15000 درهم منها تغطية 6000 من طرف التعاضدية والباقي يدفع نقدا للمصحة. الا ان عرقلة وقعت فتراجعت عن المصحة ورجعت الى مستشفى عمومي حيث اجريت لزوجتي العملية في ظروف جيدة من طرف استاد مقتدر كلفتني في نهاية المطاف مبلغ 4000 درهم تمت تغطيتها كاملة من طرف التعاضدية. ومند دلك الوقت وزوجتي بخير ولله الحمد. ومن هنا يظهر جليا ان المصحات الخاصة لا تتمتع باي حس وطني ولا يهمها من المريض الا المال والمال فقط. اما من يقول غير دلك فهو يضحك على المواطنين .والمواطنون يدركون دلك.

  • محمد
    الأربعاء 29 يناير 2014 - 17:05

    هل كان فعلا هذا الطبيب يقوم بواجبه بكل اخلاص,المصحات الخاصة من ملكية الاطباء الطين لا شفقة ولا رحمة لديهم يكدسون الاموال ولا يؤدون الضرائب .
    فالمواطن يجري عملية جراحية في المصحة ويؤدي الثمن باهضا والطبيب يطلب منه قدرا ماليا اضافيا ياخذه منه بدون توصيل ,انا مع السيد الوزير لكن شرط ان تكون المصحات خارج المدن الكبرى , وتحديد الثمن واستعمال الاجهزة الجديدة والجيدة , التراخيص لفتح المصحات بالمدن المتوسطة والصغيرة التي لا توجد بها مصحات لتقريب الخدمات من المواطنين وخلق تنافس بينها وبهذا تتحسن الخدمات , اما الاطباء والممرضين فهم موجودين عاطلين عن العمل, براك من الحجج الخاوية

  • معزوزي
    الأربعاء 29 يناير 2014 - 17:11

    اعتقد ان صاحب المقال يعيش في الخيال.يقول ان تحرير قطاع الصحة سيكون كارتيا علي الصحة.وكان هدا القطاع مضرب المتل في الجودة و النزاهة و و .و…ليته ينزل من مكتبه الوفير الي المستعجلات ليعلم ما يعانيه المرضى و الممرضون وحتي الاطباء. ان مع السيد الوردي في طرحه لان قطاع الصحة في حاجة لراس المال.و المستتمرين.وتحرير القطاع تحت اشراف و مراقبة و زارة الصحة.اما عن الاطر و الممرضون فهدا ليس عفبة.فيمكن الاستعانة بالعمالة الاجنبية ادا كان المغرب لا يتوفر حاليا علي العدد الكافي بعقود تنتهي وفق رزنامة خريجي معاهد التكوين..فكلنا يعلم ان في الستينات والسبعينات كان معظم الاطباء اجانب وتدريجيا تمكن المغرب من تكوين اعداد كبيرة في تخصصات متنوعة.فارجو السيد الجميلي ان لا يقدم لنا مبررات واهية ان كان من ااصحاب المصحات

  • طبيب معتدل
    الأربعاء 29 يناير 2014 - 17:12

    كلمة ل ABDO 36..الأطباء ليسوا كلهم كما تقول..اتق الله هناك من يخاف الله..أنت لا ترى إلا من الوجهة المادية..لا ترى المرضى الذين عولجوا من أمراضهم و شوفوا..بإذن الله طبعا….

  • Doukalli
    الأربعاء 29 يناير 2014 - 17:26

    Ceux qui croient que ce projet est contre les médecins ne savent rien…car ce sont les médecins qui auront plein opportunités pour gagner leur vie avec ces cliniques privées …donc arrêtez de dire que le machin lobby des médecins qui ne veut pas de ce projet car c'est faux…seulement 1 pour cent des médecins qui ont des cliniques et donc ça sera 99 pour cent des médecins qui seront ravis et gâtés par ces futures cliniques privées…Donc finalité de la chose quand un médecin oueld nass comme dr Jamili se soucie de la santé des citoyens vis à vis de ce projet dial moul chakarate c'est qu il faut le croire mes amis…car plusieurs pays ont suivi ce modèle et ont regretté par la suite comme nos voisins espagnols….

  • Chamad
    الأربعاء 29 يناير 2014 - 17:32

    Le secteur privé gère toujours mieux que le secteur public qui devient souvent un nid pour la corruption. Il est préférable que la santé soit gérée par le privé mais avec un encadrement et un contrôle du gouvernement pour éviter les érapages et les abus.

  • مراقب
    الأربعاء 29 يناير 2014 - 17:46

    يجب اولا وضع قانون اجبارية التامين ليغطي بعض الشيء عن التكلفة .
    و بعدها تحرير القطاع الصحي

  • medecin
    الأربعاء 29 يناير 2014 - 18:13

    Tu pense que moi qu'ai fais Bac plus 15 ans d'études je vais coopérer avec un ignorant homme d'affaires et subir ses humeurs. mais t'es un fou monsieur le ministre la solution c'est d'augmenter le salaire de la fonction publique et exiger la qualité et dans la fonction publique et dans le secteur privé, c pas une honte un médecin spécialiste après avoir fait les plus difficile études au monde examen après examen concoure après concoure au moins 12 ans pour de venir spécialiste à l'âge de 32 ans touche vers 10000 DH. En plus il faut faciliter les crédits aux médecins et d’augmenter au même temps le nombre des médecins, cette année il y’avait au un poste de spécialiste tu peu nous dire tu va amener des médecins d’où , en Europe il ya un manque donc tu va amener les chinois pour travailler à moindre prix ,résultat catastrophe

  • كفى نفاقا..
    الأربعاء 29 يناير 2014 - 18:23

    ﻭﻳﺨﻠﺺ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﺟﻤﻴﻠﻲ، ﺇﻟﻰ ﺃﻥّ ﺍﻟﻘﻄﺎﻉ ﺍﻟﺼﺤّﻲ
    ﺑﻌﺪ " ﺗﺤﺮﻳﺮﻩ" ، ﺳﻴﺆﻭﻝ ﺇﻟﻰ ﻣﺎ ﺁﻝ ﺇﻟﻴﻪ ﻗﻄﺎﻉ
    ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻢ، " ﻓﻔﻲ ﻇﻞ ﺿﻌﻒ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﺔ ﺍﻟﻌﻤﻮﻣﻴﺔ،
    ﺻﺎﺭ ﻛﻞ ﻣﻦ ﻳﻤﻠﻚ ﻭﺳﺎﺋﻞ ﻣﺎﺩّﻳﺔ ﻳﺴﺠّﻞ ﺃﺑﻨﺎﺀﻩ ﻓﻲ
    ﻣﺪﺍﺭﺱ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻢ ﺍﻟﺨﺎﺻّﺔ، ﻭﻫﺬﺍ ﻣﺎ ﺳﻴﺤﺪﺙ ﺃﻳﻀﺎ
    ﻓﻲ ﺍﻟﻘﻄﺎﻉ ﺍﻟﺼﺤّﻲ، ﺇﺫ ﺳﻴﺘﺪﻫﻮﺭ ﻣﺴﺘﻮﻯ
    ﺍﻟﺨﺪﻣﺎﺕ ﺍﻟﻌﻼﺟﻴﺔ ﺍﻟﻤﻘﺪﻣﺔ ﻟﻠﻤﻮﺍﻃﻨﻴﻦ ﺃﻛﺜﺮ، ﻓﻲ
    ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻴﺎﺕ ﺍﻟﻌﻤﻮﻣﻴﺔ، ﻭﻣﻦ ﺛﻢّ ﻣﻦ ﻳﻤﻠﻚ ﺍﻟﻮﺳﺎﺋﻞ
    ﺍﻟﻤﺎﺩﻳﺔ ﺳﻴﻠﺠﺄ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﺼﺤﺎﺕ ﺍﻟﺨﺎﺻّﺔ، …
    .
    .
    .
    وهذا الواقع ايها الدكتور انا عمري 22 سنة اتذكر المرات القليلة التي لجأت فيها إلى المستشفى العمومي والتي حالها لايزدك إلامرضا فلايكون الحل سوى اللجوء إلى الكلينيك والدي اسعاره تذبح الجيب والنفسية رغم اني من عائلة فقيرة….بلحق ملي تتجي فالصحة الإنسان تيدير لي فجهدو باش يتعالج….انا مع الوردي فاللهم يكترو المصحات….ومع دالك تتزايد المنافسة وتنخفض الاسعار ولا إحتكار الاطباء على القطاع…..لأن الحال نفسه فسواء طبيب او غيره صاحب المصحة هدفه الأول الربح المادي..

  • المسكيوي ياس.friends yes.
    الأربعاء 29 يناير 2014 - 18:37

    مازال عندنا الطب يدعوا للمريض.

  • aziz
    الأربعاء 29 يناير 2014 - 19:10

    brabo el wardi, audacieux, ministre haut calibre

  • n'importe lequel
    الأربعاء 29 يناير 2014 - 20:51

    permettre aux porteurs de capitaux d'investir dans le secteur de la santé aura le mérite d'améliorer l'accesibilité aux soins médicaux en multipiant les cabinets médicaux.que le médecin soit salarié ,entrepreneur ou PDG c'est trop secondaire l'important est de concrétiser la devise :Santé Pour Tous

  • ali
    الأربعاء 29 يناير 2014 - 21:50

    pourquoi on discute de tout ca à la fois, il faut commencer par la base, les piliers que l etat doit et devrait faire pour la santé publique des cytoyens. l'etat : ministre, medecins, facultés, parlements, cytoyens, … ., …. et suvre des exemples réussit comme l'exemple tunisien.

  • abdallah
    الأربعاء 29 يناير 2014 - 22:06

    80%
    des accouchements se font par
    cesarienne dans le secteur privé contre 20% dans le secteur publique .je remecie enormement les medecins pour leurs soucis uniques de notre santé sans donner aucune importance à leur interet economique .
    (80 %
    des accouchements par voie normale se font dans les hôpitaux publique contre 20% en privé ) .
    Sans commentaire.

  • Sante
    الأربعاء 29 يناير 2014 - 22:33

    ما ينقص للمواطن هي تغطية صحية حفيقية و ليس المصحاة الخاصة. براكا متبيعو الاوهام للمواطن.

  • Omar
    الأربعاء 29 يناير 2014 - 23:03

    مبروك على المغاربة الزيادة في أثمنة التداوي في القطاع الخاص بعد ترخيص الشركاة التجارية الاستثمار في الطب.

  • simo
    الأربعاء 29 يناير 2014 - 23:04

    اغلبية الاطباءوالصيادلة لايفكرون الا في الربح السريع ولو على حساب صحة المواطن لا في القطاع العمومي ولا في الخصوصي.فقد كانت لي عدة زيارات لعدد من الاطباء ببني ملال وبالدار البيضء واكادير وجلهم ليست لهم ضمائر سوى الربح .فمثلا عند زيارتي الاولى للطبيب يضحك في وجهك ويشلركك بعض المواضيع لكن بمجرد عودتك للكنترول يتخلص منك في دقائق الا اذا كان سيستفيد منك مرة اخرى .زيادة على عدم توفرهم على تكوين مستمر وتجهيزات حديثة .قس على ذلك الصيادلة الغائبون عن الصيدلية حيث يقوم بتشغيل اي احد وبدون تكوين والدليل على ذلك ان عددا من الصيدليات تتسبب في العديد من الامراض وذلك باعطاء الدواء دون طبيب ……….

  • El hossin
    الأربعاء 29 يناير 2014 - 23:24

    كان على السيد الوزير ان يتكلف بتحسين حالة المستشفياة العمومية وجودة الخدمات الصحية بهذا القطاع عوض ان يشغل الرأي العام بفتح المجال للشركات التجارية للاسثمار في قطاع الصحة. الخاسر الاكبر في كل هذا هو المريض لان الطبيب سوف يتقاضى اتعابه كالعادة والشركة التجارية سوف تأخذ كذالك ارباحها التي ستدفع من ميزانية المريض كزيادة. 

  • saidamal
    الأربعاء 29 يناير 2014 - 23:37

    01/2014 بيان

    عقدت تنسيقية النقابات و الجمعيات المهنية لقطاع الصحة بجهة مراكش تانسيفت الحوز لقاء تأسيسيا يوم 24 يناير 2014 ، و بعد نقاش مستفيض ومسؤول حول مشروع تعديل الممارسة الطبية ، و إصرار الوزير ومن ورائه اللوبيات النافذة على تمرير هذا المشروع الذي يفتح الباب على مصراعيه أمام الاستثمار التجاري في الصحة و تبضيع صحة المواطنين و إخضاعها للمنطق الذي سيفرضه نضام السوق التجاري.
    تم التأكيد على ما يلي:

    1) ضرورة الإسراع بتنظيم انتخابات الهيئة الممثلة للأطباء على الصعيد الوطني والجهوي ، فلا يمكن مناقشة هذا المشروع في غياب هيئة شرعية منتخبة و ممثلة لجميع الأطباء.

    2) ضرورة تأهيل المستشفيات و المرافق الصحية العمومية ، و توفير الإمكانات المادية و التقنية و الموارد البشرية لتقديم خدمة في المستوى اللائق يحفظ كرامة المواطن المغربي بدل تسويق الوهم.

    3) ننبه إلى خطورة هذا المشروع المقدم من طرف الوزير ، فهو استمرار لتملص الدولة من دورها الاجتماعي على غرار قطاع التعليم ، و أن تبضيع الصحة لن يستفيد منه استثمارا و استشفاء إلا من له القدرة على دفع الفاتورة.

  • Badr
    الخميس 30 يناير 2014 - 10:25

    Chers responsables
    En tant que marocain je ne veux pas de santé privée que l'investisseur soit medecin ou moule chkara j'estime que je paye des impôts et que l'état doit m'assurer L'ÉDUCATION LA SANTÉ LA SÉCURITÉ ET LA JUSTICE sinon privatisons le tout et même le gouvernement

  • أبوهند محمد
    الخميس 30 يناير 2014 - 11:00

    أتفق تماما مع ما جاء في تصريح الدكتور عبد الرفيع لإنه من اهل الدار سابقا حيث عاش مرارة العمل في المستشفى اعمومي وظروف العمل الي اقل ما يقال عنها أنها مزرية ٠٠٠ ويبدو أن صاحب التعليق رقم 4 وغيره ممن يظلمون صاحب المقال فالدكتور المعني مشهود له بالإستقامة ويحب عمله ويتعامل مع مرضاه كأنهم عائلته والله على ا أقول شهيد وأخي كان من مرضاه بمستشفى احسن 2 باكاديروأخي إسان بسيط لا يملك سوى قوت يومه ٠٠

  • Abdellah zerhouni
    الجمعة 31 يناير 2014 - 23:47

    ان ماجاء في مقال الدكتور عبدالرفيع جميلي نابع عن تجربة ميدانية مهنية صرفة مجردة و انا اعرفه عندما كان طبيبا اختصاصيا في جراحة الدماغ والاعصاب بمستشفى الحسن الثاني باكادير كان والحق يقال نمودجا يحتدى فيالتعامل والعمل الجاد والان بعيادته بتالبرجت باكادير و ان تحرير القطاع الصحي سيكون له انعكاسات سلبية على صحة المواطنين بصفة عامة

  • Sahraoui Marroquí de Toledo
    الأحد 2 فبراير 2014 - 13:45

    مايثير انتباهي هو تعاليق القراء عن هذا المقال.
    انا أعيش في اسبانيا. كانت احسن تغطية صحية في العالم؛ لما أرادت الحكومة خلال خوصصة المستشفيات العمومية و طرد أطباء وممرضين والعاملين في القطاع الصحي قامت ثورة الغضب في اسبانيا؛ لأن هناك مستثمرين أجانب و اسبان سال لعابهم على ميدان الصحة في هذا البلد؛ لكن نحمد الله على فشل هذا المشروع نظراً لأن المحكمة أعطت الحق للشعب الاسباني بعد حرب طويلة ضد الحكومة.
    انا اقول المشكل في المغرب بالنسبة للقطاع الصحي هي العشوائية والفساد لهذا يريدنا خوصصته أو بعبارة أصح البحث عن المبررات للخصوصية، لكن إذا كانت هناك نية حسنة لإصلاح الصحة عوض بيعها للقطاع الخاص يكون أحسن؛ اقول لقراء هسبريس أن الاسبانيين ليس أقل ذكاء من المغاربة لأنهم فكرو في المحافظة على مجانية الصحة؛ مع العلم أنه ليس مجانيا لأننا نأدي الضرائب أقصد اسبانيا لأنني أعيش بها واقولها لأبناء وطني لا للخوصصة نعم لمحاربة الفساد في القطاع الحكومي الصحي

  • YASSIR
    الأربعاء 19 فبراير 2014 - 12:08

    كنت أنتظرالرد على ما جاء به السيد وزيرالصحة من طرف اهل العلم في مجال التسييروبالأخص أساتذة المعهد الوطني للتسييرالصحي:INAS وليس من هب و دب لأن الأمرليس مجرد رأي وإنما الأمر يتعلق بمصيرصحة هذا المواطن الصبور.

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 6

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 5

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 3

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 3

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال