عيد الحب، عيد العشاق.. أو حين تلبس المحلات والمتاجر المتخصصة في الألبسة والهدايا، بالعديد من المدن الكبرى، حلة حمراء متزينة بالدببة والورود والقلوب والبالونات، احتفاء بحلول الرابع عشر من فبراير من كل سنة، والمسمى في العالم الغربي بـ”يوم القديس فالنتاين” حيث يربطه البعض بقديس عاش في القرون الغابرة، فيما يحيله آخرون على قصص وأساطير من العالم القديم، وإن كان الشباب العربي عموما والمغربي على الخصوص لا يولون لأصولِه أهمية بقدر الاهتمام بمظاهره وطقوسه.
وفي العصر الحديث، تم تَجميل المعتقدات الشائعة عن “فالنتاين” برسمها صورة له كقسيس رفض قانوناً يقال إنه صدر عن إمبراطور روماني كان يمنع الرجال في سن الشباب من الزواج. وكان فالنتين، بوصفه قسيساً، يقوم بإتمام مراسم الزواج للشباب، وعندما اكتشف “كلوديس” ما كان “فلنتاين” يقوم به في الخفاء، أمر بالقبض عليه وأودعه السجن وحكم عليه بالإعدام.
“عيد الحب”، أو “فالنتاين” هذا كيف يعيشه الشباب المغربي؟ هل يهتمون به ويمارسون طقوسه وأجواءه الرومانسية مثل شباب عدد من البلدان الغربية، وهل الاحتفاء به سلوك إنساني نبيل، أم مجرد عيد دخيل ينم عن غزو ثقافي واستلاب حضاري خطير؟..أسئلة حملتها هسبريس إلى مختصين لمقاربة الجواب بخصوص هذه المناسبة.
“عيد” نُخبوي
الدكتور حسن قرنفل، الأستاذ الجامعي في علم الاجتماع، يرى أن مظاهر الاحتفال بـ “الفالنتين” ليست واسعة الانتشار بالمغرب، باعتبار أنها تظل مقتصرة على فئات اجتماعية محددة قد تتسم ببعض الثراء، أو متأثرة ومتشبعة بالثقافة الأجنبية، إضافة إلى كونها تتم في أماكن خاصة في البعض الفنادق والمطاعم”.
ونفى قرنفل، في تصريحات لهسبريس، أن تكون هذه المناسبة من الأعياد الشعبية بالمغرب تمارس بطريقة اعتيادية، ولكنها عيد نخبوي محض، والاحتفال به لدى بعض الشباب يمثل انخراطا في نوع من الحداثة”.
وأضاف الباحث أن احتفال المراهقين واليافعين المغاربة بعيد الحب في إطار الجماعات، لا يأخذ بعدا احتفاليا لكون العيد يُحتفل به على مرأى ومسمع الجميع، أما الاحتفالات التي تقتصر على جماعة الأصدقاء الضيقة، أو قلة من الناس، فلا يمكن تسميتها بالاحتفال أو تبني المجتمع المغربي لهذا العيد”.
وأكد المتحدث على “أن الشباب المغربي ليس عينة متجانسة، فهناك من له تمسك بالأصالة الإسلامية والمغربية، ويعتبر عيد الحب دخيلا، إلى جانب آخرين يرون فيه انطلاقا نحو الحداثة وتبني سلوكيات المجتمعات المتقدمة”.
غزو ثقافي
ومن جهته أفاد الكاتب الإسلامي، حسن السرات، إلى أن “احتفال بعض الشباب المغربي بعيد الحب يعد مظهرا من مظاهر الغزو الثقافي”، موضحا أن “الحب شعور إنساني نبيل خلقه الله في الإنسان لتكون الحياة به أكثر جمالا، خاصة في العلاقات التي تجمع الذكر بالأنثى”.
وزاد السرات بأن “الحب في الشريعة الإسلامية يقوم عليه الوجود، كما كتب ابن القيم الجوزية في كتابه روضة المحبين ونُزهة المشتاقين حيث يقول في أحد الفصول “الأكوان كلها والأفلاك كلها قائمة على المحبة، لولا المحبة ما عبدت الأفلاك ولا الأشياء سيدها وخالقها، فالمحبة هي التي تجعلها تسير نحوه وتتشوق إليه”، وبالتالي فالمحبة آية من آيات الله.
مؤلف كتاب “الإباحية الجنسية” اعتبر أن المشكل الآن كامن في انحراف هذه المحبة في بعض الأحيان بسبب الغزو الثقافي الذي نعيشه في هذا الزمن، فالأصل ليس عليه غبار، إلا أن تصرف الإنسان وتصريف هذا الشعور عن مساره النبيل يخلق مشكلا”.
وتابع السرات بأنه “من المعلوم أن المشاعر في الشريعة الإسلامية التي يعلنها الإنسان تجاه الطرف الآخر توجب عليه تحمل مسؤولياته فيها، فلا يوجد شعور بلا مسؤولية، وكل لها ثمن” وفق تعبير المتحدث.
ويرى الباحث أن احتفال البعض بما يصطلح عليه بعيد الحب، دليل آخر على فشل السياسات التربوية الدينية سواء الرسمية أو غير الرسمية، ” يبدو أننا في حاجة إلى جهد كبير جدا في ترسيخ المشاعر، وترشيد العواطف، قبل ترشيد المواقف وهذه مسؤولية مشتركة للجميع”.
وسار السرات إلى أن “العالم صار قرية صغيرة، فلا ينفعنا أن نتقوقع على أنفسنا بل ينبغي بذل طاقتنا لترشيد المشاعر العالمية، وتقديم نموذج أمثل لا يكبُت هذا الشعور بل يعترف به، ويضعه في مكانه الأمثل والأفضل الذي هو الزواج، فالزواج هو عيد الحب الذي يحتفل خلاله الحبيبان اللذان تزوجا ومعهما أحباؤهما وعائلاتهما”.
عيد دخيل وبدعه قادم من الغرب وليس من ديننا الحنيف
شحال فيكم ديال التحاليل
بهاد القهرة لي ولينا كنعيشوا فيها
خصنا غي وقتاش نفرحوا
الله يجعل ايامكم و ايامنا كلها فرح
بفالنتاين و لا بمول الشفنج
المهم نفرحوا
“نحن لسنا بحاجة إلى عيد للحب،إننا بحاجة إلى الحب نفسه”
انا شخصيا اعتبره عيدا دخيلا لعدم تواجده في عصر اجدادنا و ادا كان غير معروف انذاك او لم يتم الاعتراف به
الغرب يقوم بفرض سيطرته على العالم الاسلامي وكما نرى في حياتنا فقد بدا الشباب العربي بالانسلاخ من المواصفات الاسلامية الا المجهول
انا اكتب هذا التعليق وانا من بين هؤلاء الشباب الذين بداو بتقليد الثقافة الغربية
اللهم اهدني وكل المسلمين الى طريقك المستقيم
وانا في حالة مراجعة نفسية لاشياء تلقائية اعانيها دون اي مبرر
رايت وجهي في المراة وبكيت دمعا ارى قصة الشعر التي نهانا عنها الرسول صلى الله عليه وسلم وارى الباس الذي يسمونه متبعا للموضة
وانا في طور تقوية الايمان بالله بالصلاة في وقتها و كثرة الاستغفار و قراءة القران كل يوم وانا في الشهر الاول واحس اني كشخص اعتنق الاسلام للتو
..
اقول لك كلامي هذا لاني اعرف ان الكثير سيتجاهلني
اخي المسلم/ اختي المسلمة
قوموا وابدوا من اليوم بمراجعة افعالكم واقوالكم وعودوا الى دينكم
اقسم بالله العلي العظيم ان هناك نقابات ومسؤولين صهاينة شغلهم الشاغل
ابعادك انت اخي الكريم عن دينك وفرض اعياد واشياء لجعل الشباب العربي ينسلخ من جلده وهو الاسلام وشكرا
يلى روعة المغاربة وهما يعبرون عن حبهم لنسائهم وصدقتهم
لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة حتى لو دخلوا جحر ضب خرب لدخلتموه.
محمد رسول الله عليه أفضل الصلوات
Valentine day is some thing special for showing the love to ather person by giving a red rose or box of chocolate …
In our days we need a lot of love and a lot of caring…
بسم الله الرحمان الرحيم و بعد عيد الحب بل حب العيد كل يوم يحس به الانسان انه قد فعل او قدم شيئا ما لمصلحة المجبمع فاءنه عيد يحسب له اما هذه المسميات القديمة الجديدة مثل عيد الحب الذي يعني فض البكرة وعيد هلوين الذي يعني عبادة الشيطان وعيد الكرنبال الذي يعني التبرج او العري ويوجد اعياد اخرى اخترعها البشر لم تمتد الى البلدان الاخرى ولكن لابد ان نعرف هذه الاعياد الثلاثة المذكورة مامعناها وما هو قصدها خاصة في القرن الواحد والعشرين واكتفي باللكلام على عيد الحب لكي ننتبه ا نها مشكلة خطيرة جدا في المقابل نرى و نسمع جمعيات نسائية يدافعن على منع تزويج القاصرات ونسين القاصرين من الذكور و نحن لسنا ضد الزواج ولكن مع الحب الحلال الحقيقي الذي امر به خالقنا سبحانه وتعالى والسلام
اتمنى أن تعم قيام الحب في المغرب أنا لا أرى عيب في الإحتفال كل واحد حر في الإحتفال مع زوجته أو صديقته بطريقة التي يحب وكل واحد حر فكيفية الاحتفال
إلى كل اللذين يسمعون المثل القائل : " الضحك على الذقون "، و لا يفهمون معناه، اقول لهم، هذا هو الضحك على الذقون. هذا هو يوم " تبزنيس ". و لا أبالغ، إذا قلت، أنه بدعة.
يوم الحب لا علاقة له بالدين لا من بعيد ولا من قريب. هو مجرد فكرة وضعية يغديها الاعلام من اجل تسويق المنتوجات. ولكننا نحن المسلمون في هذا العصر ابتلينا ببعض الحمقى الذين يسمون انفسهم مشايخ ويجعلون من الحبة قبة.
يركزون على التوافه وينسون قضايا الامة المصيرية (عرش السلطان على سبيل المثال)
valentine" هو اسم قسّيس عاش في القرن الثالث الميلادي وتمّ إعدامه لأنّه زنى بإبنة الإمبراطور الروماني ، علماً بأنّ القساوسة محرّم عليهم الزواج الشرعي . إنّ الذين أشفقوا على القسّيس من بعده جعلوا يوم إعدامه يوماً لتبادل الهدايا ، وأسموْه يوم عيد الحب ، وهو في الحقيقة يوم الشفقة على رجل زانٍ !!!
حب الام اول حب يعيشه الانسان,وبعدها حب الاب والاخوة والاصدقاء وبعدها عشق شريك الحياة,في المغرب نخجل من التعبير عن حبنا للعائلة وللزوج او الزوجة رغم ان المصريين واللبنانيين والسورييين يعبرون عن ذلك بطريقة عادية.احبكم جميعا
الحب يعيش فينا كل يوم و لحضة و ليس من الضروري ان نحتفل به لان هادا هادا اليوم صنعته الشركات المصنعة للهداية لكي تزيد من اربحها و نحن المسلمون لا نعترف به
ليس هناك عيب في الإحتفال بالفالنتين يكدب عليكم كدب لا من منضور إسلامي ولا م حتى مندار
LOVE is universal. Celebrating the Day of lovers is a normal thing no matter what's your gender, sexual orientation, national origin, religion, skin color, height or size of your member…
mes parents vont le celebrer car ils sont marier ,moi je suis celib alors je ne le celebrere pas mais le valentin est une fete pour renouvler les sentiments enfin une preuve d'amour c beau et SURTOUT PAS HARAM ceux qui disent haram ces des monteurs
طبعا هذا شيء ذخيل عل مجتمعنا العربي المسلم ، ونحن لسنا في حاجة الى هذه المناسبة حتى نظهر حبنا وعشقنا الى من نحب، فالمرأة تحب في الرجل المعاملة الحسنة ،التصرف الجيد ،الثقة ،الامان ،الحب ،الوفاء الاخلاص والرجولة الحقة وليس تبان او بيكيني احمر. فالغرب يعيش انحلالا خلقيا لا مثيل له، تفكك اسري، امهات عازبات، الابناء كل واحد في جهة والاباء في دور العجزة، الوحدانية والاكتئاب،غالبيتهم لا يلتقون الا في مناسبة الكريستمز يعني مرة واحدة في السنة، نحمد الله ونشكره حيث ان الاسلام زرع في قلوبنا المحبة هكذا بدون اكسيسوارت وبدون دببة حمراء.
C malheureuseux de voir qlq marocain s (ignorants) de feter ce genre des fetes. Notre religion nous conseille d aimer les autres chaque seconde ,minutes,…jours et non pas qd les autres s aiment on doit aimer avec eux . C triste
ﻻ أدري ما هو المنطق المستعمل من طرف البعض في تحديد ما هو بدعة أو دخيل في حين جميع ما نستعمله من أذوات في حياتنا هي دخيلة ومستوردة وﻻ أحد ينعتها بالبدعة لحاجته إليها
أما ثقافة الورد فهي دليل على الرقي وسمو الذوق.
والله جعلنا شعوبا وقبائل لنتعارف ونتبادل المصالح ﻻ لنختلف ونتصارع.
هذا يوم الثورة البحرينية ومن المعيب ان يحتفل أحد والشعب البحريني ينزف
الله يهدي من خلق، في هذه المناسبة أتمنى الإنتصار للثورة البحرينية
والحرية لأسرى الثورة والرحمة للشهداء …
tous le monde celebre la faire de l'amour les bresiliens ,les francais, les turcs,vous voulez juste que les marocains ykouno prive men kolchi ,c'est pas logique c'est juste une fetes des amoureux 7tifal bin nas taybghiw …
مما لاشك فيه بان ابلغ تعبير عن الحب كان ومازال هو الشعر والقصيدة ، ومهما تطورت وسائل الاتصال الحديثة يبقى الشعر وحده وبدون منازع القادر على التعبير عن احاسيسنا تجاه من نحب. ممكن صدم بما هو منتشر، ويعتبره البعض اجمل قصائد عيد الحب !!
قصائد عيد الحب شعر الفلانتينحالفني الحظ اخيراً ووجدت مايمكن ان يسمى اجمل قصائد حب تصلح للاهداء بمناسبة الفلانتين العالمي او ما يمكن ان نطلق عليه في هذا اليوم قصائد عيد الحب معبرة عن هذه المناسبة.
قصائد الحب هذه هي للشاعر السوري الراحل رياض الصالح الحسين وعلى الرغم بانه عاش ولم يحتفل قط بمناسبة عيد الحب .. وبالطبع لم يكتب اشعار خصيصاً عن عيد الحب، الا ان اشعاره تنبض حباً ومجرد قراءتها تجعلك بحاجة الى اهداءها لمن تحب.
وفيما يلي قصائد عيد الحب التي قمت باختيارها من اربع مجموعات شعرية للشاعر نفسه:
قصائد عيد الحب
في هذه اللحظة تمامًا
العالم قلب كبير يدقُّ بقوَّة
العالم زهرة لوتس في شَعْرِ فتاة صغيرة
العالم هرَّة بيضاء تموء بلطف و هي تشرب
العالم أغنية مسافرة في قطار مجهول
العالم يمامة…
في منقارها بطاقة بريديَّة:
إنَّني أحبك.
فى نظرى المفروض الحب يكون بين الناس على طول مش بيوم محدد ليس فقط في عيد الحب
عيد حب طيب للجميع
عندما ينضاف الجهل بتعاليم الإسلام إلى ضعف الشخصية، يخلص بنا الأمر إلى الانقياد الأعمى وراء ما يزعمه الفكر الغربي تلاقحا للحضارات و عقليةً متفتحة، و ذلك حتى ننجوَ من أن ينظر لنا (يصفنا) على أننا متزمِّتين.
("من أنتـــــــــــم؟")
مجتمع ساذج، غير قادر على التمييز بين ما هو إيجابي في التواصل مع الغير بإثبات جدارتنا في العلوم و الآداب و الفنون و الرياضة و ما هو سلبي بإعطاء صورة شعب استهلاكي على جميع المستويات
النفوس بطبعها محبة لمناسبات الفرح والسرور الخاصة والعامة، المغاربة يحبون الاحتفال مافيها عيب الحب عمرو مكان حرام
عيد الحب ،عيد دخيل وتقليد أعمى للغرب دعاة الفحش والفجور باسم الحرية،و من تشبه بقوم فهو منهم ،ومن أحب قوما حشر معهم ،فهنيئا للمحتفلين بهذا العيد.
قال لي احد الاصدقاء "هاد العام نعيدو مع فرنسا ولا مع السعودية!!!!!!! "
قلت له ،هذا متوقف على الزاورية التي ترى منها الهلال !!!!
هو معروف هنا بفنلندا بيوم الصديق لما لا تغيروا له اسمه وتترتاحو !!
عندنا عيدان نحن المسلمون نثبت ونؤكد فيهما المحبة لله ولرسوله ولكافة المسلمين بالتزاور والتعاطف والأعياد الوطنية نزكي فيها حبنا للوطن لان ذلك من الايمان كما اخبرنا الصادق المصدوق وحب الوالدين وبرهما وحب كل عمل يقرب الى الله ويدخل الى الجنة , سوى هذه الاشياء وما يدور حولها تقليد اعمى وتبعية للغير لا اقل ولا اكثر
لا شك أن هذا التقليد بدعة دخيلة على بلاد المسلمين وللأسف نرى أن السذج من أبناء المسلمين هداهم الله إلى طريق الحق يهرولون وراءها جهلا منهم بتاريخ ظهورها. و ما هذا العيد إلا نوع من الدعوة إلى ارتكاب المزيد من المعاصي والذنوب . نسأل الله أن يجنبنا شرور البدع ماقل منها وما كثر .
في الإسلام عندنا عيد أسبوعي يوم الجمعة و عيدين في السنة عيد الفطر و عيد الأضحى و باقي الأعياد من البدع و المحدثات في الدين و عيد الحب هذا إنما هو عيد خاص بالمشركين ; ويجب على المسلم الإعتصام بالكتاب والسنة في جميع أحواله لاسيما في أوقات الفتن وكثرة الفساد، وعليه أن يكون فطنا حذرا من الوقوع في ضلالات المغضوب عليهم والضالين والفاسقين الذين لا يرجون لله وقارا ولا يرفعون بالإسلام رأسا، وعلى المسلم أن يلجأ إلى الله تعالى بطلب هدايته والثبات عليها فإنه لا هادي إلا الله ولا مثبت إلا هو سبحانه .
و في الحديث الشريف : «من تشبه بقوم فهو منهم».
لو دخلو جحر ظب لدخلتموه افتخرو باسلاميتكم ومغربيتكم ماكلتكم احسن ماكلة ولباسكم احسن لباس مالنا غير نقلدو ما عندا اصل ولا كيف آش
سبحان الله هل من المطلوب منا أن نقلد الآخرين ونتبعهم فيما يفعلونه ؟ بالله عليكم هل هم يحتفلون بأعيادنا ؟ فإن جعلوا الفالنتاين عيد الحب هذا يدل أنهم أقوام يعيشون في برود ومجتمعاتهم متشتتة وكل واحد فيهم يعيش لوحده ولذلك جعلوا يوم في السنة لكي يتحابوا فيما بينهم أما نحن معشر المسلمين لسنا في حاجة إلى ذلك ! فالإسلام يحث على المحبة والإيخاء في كل لحظة وحين ! فنحن لسنا مقيدين بالمناسبات لكي نتحابوا! فؤلائك الأشخاص المقلدون الذين ينتمون إلى هذا البلد يجب عليهم أن يراجعوا أنفسهم ويحمدون الله على نعمة الإسلام ! الله يهدي ما خلق !
في الدول الغربية ، هذا العيد يكتسي بعدا تجاريا ، تضاعف فيه المحلات والأسواق أرباحها على حساب شعوب مستهلكة ! ونحن كما جرت العادة نتبعهم كالقطعان !
رأس السنة الميلادية، عيد الحب،هيلولة…هي طقوس مستوردة لا أساس لها في الذاكرة الشعبية المغربية..بالمقابل لدينا عيدان دينيان رائعان ومجموعة من المناسبات البسيطة والمعبرة: بابا عيشور مثلا؛ يوم الكديد،رأس السنة الأمازيغية… إلخ ما أروعها تقاليد
عيد دخيل على المجتمع الاسلامي والعربي. هل هذا الشعور النبيل يحتاج الى يوع مالمي وعيد خاص يحييه؟ إنه ملتصق بتجاويف القلب وشغافه، هو احساس حي ونبيل يجدر بنا الحفاظ عليه داخل قلوبنا ورعرعته وتنقيته من الشوائب والافصاح عنه بدون تمييع ولا إنقاص ولا اذلال لذواتنا وليس التعبير عنه بخزعبلات الغرب الدخيلة.
هدى الله شباب الامة الاسلامية وهدانا جميعا الى سواء السبيل.
ماهي اعياد المسلمين بنص حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وسنته ؟
حديث أنس رضي الله عنه قال: "قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة ولهم يومان يلعبون فيهما فقال: "ما هذان اليومان؟" قالوا: كنا نلعب فيهما في الجاهلية فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن الله قد أبدلكم بهما خيراً منهما يوم الأضحى ويوم الفطر" رواه أحمد وأبو داود والنسائي والحاكم وصححه ابن تيمية والألباني
من احب رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو مؤمن بانه بلغ الرساله وهدى الامه ولم يلحق بربه الا بكمال الدين وتمام الرساله فانه لا بد ان يعلم معنى حق الاتباع له وهو القائل صلى الله عليه وسلم(هذه سنتي فمن رغب عن سنتي فليس مني)
وقد ينسى بعض السفهاء من الأمة هذه الحقائق فيلجأون إلى الشرق تارة وإلى الغرب تارة أخرى، يقتبسون منهم وعوائدهم وطرائقهم، فلا غرو أنْ وُجِدَ آباء وأمهات؛ يأمرون أبناءهم بالاحتفال بأعياد… قال تعالى: {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِينًا} [المائدة3]
Si l'homme Marocain arrête sa violence contre la femme, ce sera déjà un gain extraordinaire, ce sera son meilleur cadeau
Valentin est un fete christ voir wikipedia
السلام عليكم ورحمة الله
عيد الحب دخيل في البلدان اﻻ سﻻمية كالمغرب
فالحب حب الله ورسوله الكريم صلى الله عليه وسلم
وحب الوالدين واﻻهل واﻻ بناء وحب الخير ﻻءخيك المسلم
االمعاملة في ديننا الحنيف كلها حب و اخﻻص لكل ما يحيط بك
ﻻ ننتظر يوما واحدا في السنة نحتفل به مع دول الغرب بل فيهم كثيرين ﻻ يكثرتون به .اقول لكم احبكم في الله والسﻻم عليكم
رحم الله الحسن التاني لم نكن نسمع بهده التراهات من قبل. لنا الله
لاحول ولا قوة إلا بالله
عيد دخيل و لكنه على الاقل ظاهرة صحية
و اين هو الحب في عالما او بالاحرى في مغربنا كي نحتفل به؟؟؟؟
على العموم فهو عيد دخيل
و الى تلاقيتوا مع داك اللي سميتو الحب متنساوش تسلمو ليا عليه
Les filles qui aiment de fêter ce jour. Maintenant elle prouve bien que ces eux qui cherchent l homme et l agresser en demandant un cadeau. Aujourd'hui tu vas lui emporter un cadeau, et demain elle va te reclamer pour "ta7arouch" parceque ton cadeau n'a pas satisfait son besoin. Elle va aller chercher un autre homme.
يجب ان لا نقلد الغربيين حتى نقع في فخهم وننسى تقاليدنا العربية المسلمة المغربية والجميلة . لقد دابنا الان في المغرب على احتفال ببابا نويل وتجد شجرته في بعض المنازيل ثم بداية السنة الميلادية وكذلك سان فلانتان وغير ذلك من عوائد الكاتوليكيين . كل له دينه وتقاليده ويجب عليه احترامه .
يا شباب هل استعمال الانترنيت دخيل؟ هل ركوب المرسديس دخيل؟ هل اعتماد الحالة المدنية كوثيقة دخيل؟ هل التحدث في التليفون دخيل؟ ………..
ان الامم و الشعوب تتكامل في الازمنة الحضارية كلها و ليس هناك ما يمكن ان نسميه حضارة عربية او اسلامية او غربية او عبرية صرفة-
و ادا اعتبرنا كل ما ورد علينا من الخارج دخيلا فانتم تعلمون كل ما ورد علينا من جميع جهات العالم من لغة و ثقافة و علم و عادات و دين ووو
عيد الحب هو عيد و الانسان حر- و لا نتسائل بالضرورة عن اصل كل الاشياء التي نعمل بها و يمكن لاي حضارة ان تغير الاشياء و الاعياد-
افرحوا بهدا العيد و بغيره و لا تشجعوا الكراهية و كل مغربي حر في اعياده-
ومن لم يرد فهو حر كدلك
وشكرا
لو كان عيد الام لقالوا عنه جميل لنتدكر الام … ونسو انه هو كدلك دخيل..
كفاكم نفاقا ليس لنا شي في هدا الوقت كل شي مستورد …
عندنا عيدين فقط … ولنحب اخواننا من سوريا وكل المهاجرين والفقراء والمساكين
أينكم يا أناس الناقدين ل عيد مولد النبوي ، هيا اكتبوا وعلقوا عن هذا العيد ، من لم يعجبه عيد المولد فليتعجب لهذا العيد ، شكرا لتعليق 3 “نحن لسنا بحاجة إلى عيد للحب،إننا بحاجة إلى الحب نفسه” صدق رسول الله ص ، لَو دَخَلُوْا جُحْر ضَب لَدَخَلْتُمُوْه ، اي اليهود والنصارى ،
valentine او بالاحرى عيد يوم الزنا فكلمة الحب ستار للجنس لديهم مغاير لما لدينا من حب ومودة .المرجوا مراجعة اصل الاحتفال وتارخه
لست مجبــــراً يا فلنتايــــن
أن أعترف لكم في هذا اليوم أني أحب ..
,
فعذراً يا قديس الحب «فالنتاين» فتاريخك عندي سحقته الأقدام
إن كان لديهم «فلنتايـن»
فعندي محمد صلى الله عليه و سلم
علمني أن تكون حياتي كلها حب،
وأيامي كلها حب،
علمني إذا أحببت شخصاً أن آتيه مسرعاً
لا أنتظر 14 فبراير ،
ولا 1 مارس ،
لأقول له: "يا فلان إني أحبك"،
علمني أن مرسال الحب هو الهدايا بأي لونٍ كانت وكيفما تكون وأي وقت
فقال لي: "تهادوا تحابوا "
علمني «محمد» صلى الله عليه و سلم
أن الله يحبني لأني أعيش بالحب فقال: "وَجبَتْ مَحبَّتِي للمتحابِّين فيَّ، والمُتجاِلِسين فيَّ، والُمتزاورين فيّ"
، ووعدني بأن أكون معه إذا أحببته
فحبه صلى الله عليه وآله وسلم ليس كلاماً يباع بلا ثمن،
فقال لي: "المرء يحشر مع من أحب"،
فسحقاً ليوم حبٍّ أرى فيه أتباعه يسخرون من نبيي وديني برسوماتهم وأفلامهم و يعتقدون بأنهم يعرفون الحب. بل نحن أهل الهوى و العشاق الحقيقون.
صلوا على الحبيب
من المظاهر التي تتكرر اهتمام عدد من الناس بها في شهر فبراير من العام ما يسمى " عيد الحب " هذا العيد في الواقع أنه دخيل على المجتمعات الإسلامية
منذ 1700 سنة عندما كانت الوثنية هي السائدة عند الرومان قام أحد قدسيهم وهو المدعو " فالنتاين " بالتحول من الوثنية إلى النصرانية فما كانت من دولة الرومان إلا أن أعدمته ولما دار الزمان واعتنق الرومان النصرانية جعلوا يوم أعدم " فالنتاين " مناسبة للاحتفال وبذلك تخليداً لذكره وندماً على قتله ، كما زعموا أن يوم 14 فبراير يوم مقدس لأحدى الآلهات المزعومة عندهم والتي يعتقد فيها الرومان وهي الاله المدعوة: يونو، ويقولون إنها ملكة الاله الرومانية واختصوها عندهم بالنساء والزواج قالوا فناسب إن يكون يوم احتفال يتعلق بالزواج والحب. وأصبح هذا العيد له احتمال واسع بالتغطية الإعلامية وما يصاحبه من اهتمامات اجتماعية وتجارية لينساق أهل الأرض اليوم بالاحتفال بهذا العيد إلا من رحم الله، وقد جاء المسلمون ليصطفوا في طابور " فالنتاين " وخصوصاً بعد ما تسير في العالم اليوم من وسائل الاتصال والتواصل السريع فقد امتدت هذه الحملة الفلانتينية إلى أقطار الأرض
الناس معندهومش مشكل مع عيد الحب ، ولكن مشكلتهوم هي مع الحب ، قليل لي كيحب وبزاف هم اللي كيكرهو ، هاد راه من احسن الأعياد حيت ان الله تعالى يأمرنا بالحب والود ، وشكون يفهم … قالك عيد النصارى ، النصارى راهوم اكتر إنسانية منكم
khalaweha The beatles :" All you need is Love
عبدالكريم الحظيكي _ 4 اخي الكريم اتمنى لي ولك لجميع المسلمين التوفيق انا ايضا مثلك تقريبا احاول اصلاح نفسي في كل يوم والحمد لله بفضل الله علي اصبحت احسن من قبل ولله الحمد اسال الله ان يردنا الى الحق ردا جميلا ,
استمع الى الشيخ الدكتور محمد سعيد رسلان اضن انه سيساعدك في تغيير نفسك ابحث عن موقعه ففيه تجد الدروس والسلام عليكم
ما سمعنا بهذ! اننا نبتعد عن قيمنا و سلوكنا…
انا عايش في الغرب ، هاد المسمى عيد الحب ما كا يرمزش عندهم للحب النبيل بين الخلق ولكن كا يعني الحب ديال الجنس (طبعا خارج إطار الزواج اللي باقي عندنا غير حنا "الرجعيين" كيف كا يقولو الاشتراكيين "التقدميين" ديالنا) خاصكم غير تقراو التعاليق في الصحافة ديالهم و الصور و الإيحاءات الجنسية في محطات الطوبيس و الميترو ، و لكن آش تݣول للحولي؟ كيف ما درتي معاه إلى شاف حولي بحالو قدامو راه ديما صايݣ وراه. اللي دارها الغرب من الخوا الخاوي تلقى المغرب أول مقلد. شعب لا هوية له و لا عزة له من دون الشعوب.
عيد دخيل ام سلوك نبيل اقتراحات في المستوى لظرح بساط النقاش داخل محيط المصطلحات المزركشة باللمعان مع اهمال الثقافة العربية المنبنية على ركيزة الاسلام الذي اجاز لنا الاحتفال بعيدين فقط لا ثلاث
There is no love but to love your God and the prophet mohammed first then your family ,what we see nowadays is just an atempt to immitate the western cultures because in some minds it is a way of expressing that you are a civilised person
الأصل في هدا العيد هو:
في زمان الرومان إتضح للإمبرامطور أن الفارس العازب أفضل و أقوا من المتزوج فأصدر أمرا بمنع الزواج
وكان قسيس إسمه "الفالنتاين" يزوج الشباب خفية ولما كتشف أمره أصدر المبراطور أمرا بشنقه في 14 من فبراير ومن تم أصبح أسطورة يتبها بها العشاق
في المغرب فقط
عيد الحب Vs عيد الأضحى
.
.
.
.
.
.
.
.
.
…
في عيد الاضحى:الخروف هو الكادو
اما في عيد الحب فإن الخروف هو الذي يشتري الكادو
وما أڭثر الخرفان
فمل هو دخيل عن ثقافتنا نرحب به لا سواء عيدالحب او غيرها مت الاعياد الكولونيالية , هنا لابد من الحديث عن دور وسائل التنشئة الاجتماعية في حياة الفرد او الجماعة . اد يتضح ان هناك انهيار في منظومة القيم الثقافية و…للمجتمع المغربي وكوننا كمجتمع مغربي متعدد الخصوصيات القيام بالنقد البناء تجاه مثل هده الظواهر الفنية والثقافية التي تغزو بلادنا ونحن نسبح في مهب الريح دون اية مقاومة لمثل هاته الترانيم الغربية وادا كانت الهوية الاجتماعية هي عملية هدم بناء من اجل التطلع الى التحقق الداتي فلا بد لنا من القيام بفعل بناء كي ننخرط في سياق الحداثة الخلاقة والملائمة مع محيط المجتمع المغربي مع مراعاة الارث الثقافي المغربي والضارب في عمق التاريخ .فلمادا هدا النسيان والتجاهل يا نحن المغاربة ….,
هذا اليوم هو عيد الجمعة المباركة أما ما تتحدثون عنه فهو احياء لذكرى اعدام قس نصراني خالف أمر الامبراطور الروماني في الاعوام ال 270 للميلاد بعدم تزويج الجنود لكي لا يلتهوا عن الحرب, فدعاهم هذا القس سرا لكنيسته و زوجهم سرا مما جعل الامبراطور ,بعد علمه, يعدمه في يوم 14 من فبراير 269م, و هذا هو ما يحتفل به اليوم من طرف النصارى و للاسف من طرف الجاهلين من المسلمين.
بعد ما سمعت, هل ستحتفل بهذا اليوم من جديد؟
نت و ضمير…
اتعجب لحال اناس يتهافتون على الاحتفال باعياد الغرب وكان الغرب يتهافت على الاحتفال باعيادهم تجدهم يشترون الحلويات والورود الشكولاطة و يتسابقون لشراء الهدية الاجمل تجدهم يحتفلون باعياد الاخرين اكثر من احتفالهم باعيادهم بالله عليكم يا اخواني ماهدا الدي نعيشه بدعوى الحضارة اسال غربيا عن اعياد المسلمين سيكون جوابه لا اهتم اولا يهمني دلك اما ادا تلطف معك فسيقول بكل بساطة لا اعرف
اتعجب لنشرات الاخبار العربية التي تتبع عن كتب ما يسمى بعيد الحب و ترصد لنا اجواء احتفالات الغربيين والعرب المقلدين عندما تتابعها تحس وكانك تتابع نشرة اخبارية غربية وليست عربية فعلا لقد ضاعت هويتنا العربية بين هده النشرات الاخبارية
بالله عليكم هل عندما نحتفل نحن المسلمون بعيد الاضحى اوعيد الفطر من يرصد اجواء احتفالاتنا من القنوات الغربية
انا لست ضد الغرب انا معهم في حبهم للعلم في حبهم للقراءة في حبهم لمواطنهم في اعترافهم بالكفاءات في احترامهم لقوانين السير في احترامهم للمعاق في احترامهم للمواعيد لكن في المقابل لا استور كل ما يصدرونه الينا
انا احب الاجتهاد فان اجتهدت واخطات فلي الاجر وان اجتهدت واصبت فلي الاجران
فالِنْتايْن"
هو اسم قسّيس عاش في القرن الثالث الميلادي وتمّ إعدامه> في 14/2/207م
لأنّه زنى بإبنة الإمبراطور الروماني ، علماً بأنّ القساوسة محرّم عليهم الزواج الشرعي .
إنّ الذين أشفقوا على القسّيس من بعده جعلوا يوم إعدامه يوماً لتبادل الهدايا ، وأسموْه يوم عيد الحب ، وهو في الحقيقة يوم الشفقة على رجل زانٍ
في بلاد المسلمين لا نعلم الا عن عيدين مباركين عيد الأضحى وعيد الفطر أما مايصطلح عليه عيد الحب فهو دخيل على المسلمين ويشجع على الفتنة والفساد والخلاعة أما الحب الحقيقي الذي نعلمه هو حب الله ورسوله ثم حب الوالدين والأبناء والزوجة والاحسان اليهم وحب الخير للناس واسعادهم حسب الامكانات اللازمة وهذا ما نعلمه عن الحب وليس عيد الحب والله أعلم
الحب إحساس جميل والنبيل وهو شعور إنساني رائع .الحب الحقيقي هو حب الله والرسوله صلى الله عليه وسلم,هوالغيرة عن الاسلام والمسلمين هو حب الام التي ربتك صغير وحملتك هون على هون وحرمت نفسها من أجلك حب الاب فهو سهر الليالي وأفنى عمره من أجلك ,حب الزوجة الصالحة التي صانت نفسها من أجلك والابناء والاخوة والاصدقاء الطيبين .أما الحب عند الغرب فهو مرادف للجنس والرذيلة والفساد هذا ما يسمى بعيد العشاق يجب أن يسمى عيد الزناة والزانيات .أنا واتق من أن هناك من سينعتني بظلامي والمتخلف ولكن هدا لايهم في زمن أصبح الحق هو الباطن والعكس هو الصحيح كما قال قوم لوط للوط عليه السلام إلا أن قالوا: " أخرجوهم من قريتكم إنهم أناس يتطهرون
اصلا لغارق فلوس و تبعينون الكريدي هو لكحتفل بالحب
سبحان الله بدأنا شيئا فشيئا ننسلخ من حضارتنا وتقاليدينا بل وحتى اسلامنا وابتغينا العزة في غير ديننا افذلنا الله ثم اني لم اسمع ان الغرب انفتح على حضارتنا وبدا يحتفل بعيد الفطر والاضحى …ببساطة هذا يدل على عدم ثقتنا بما لدينا والله المستعان اسلامنا يعيش الحب كل يوم لكن قليلون هم الذين يفهمونه
وما يضحكني ان الاغلبية اذا نفيت هذا العيد وقلت لهم لا اصل له في الدين يتهمونك بال"تعقاد""وحرمتو كلشي ووو… انا اقول لك عش الحب كل لحظة كل يوم بل الاسلام يدعوك لذلك فهل هذا "تعقاد" تختزل الحب في يوم واحد وتتبع من ركلوك وتجاهلوك ليقال عنك منفتح فهل الانفتاح هو ترك ديننا والجري ورائهم ليعترفوا بنا ؟
عيد حب ليس دخيل بعض تعليقات سخيفة مستفزة لبعض متخلفين عم يخلطو دين بأعياد فما عيب ادا حتفلو مغاربة بعيد حب فحب شيئ جميل حب الام الاب اخوات اصدقاء جيران فما عيب بدلك ادا كان للحب يوم مخصص نحفتل فيه
لا بد من التوازن في السلوك والقناعات ,الثقافات متعددة والعالم قرية صغيرة ، ماذا ان قلت للبعض انني أعيش في مدينة أجنبية تنعدم فيها مظاهر الانتماء للشرق ولا تعتبر الهوية الدينية الاسلامية خصوصا محل وجود ، انهم شعوب ليسوا نحن ، لابد ان نعي حجمنا نحن المسلمين ، لسنا الافظل ولسنا الأسوأ *saint Valentine * كغيره من الذكريات السنوية لا يرتقي الى عيد عند المسلمين الحقيقيين. والغرب الغير المسلم لا تحكمه الا ثقافة مادية على ما يبدوا. والله اعلم
في عيد الحبّ
يا وجعّ قلبي على هذا الوطنّ
وطن ماتت نخوته والشرف فيه اندفنّ
وطن صار يفوح برائحة القذارة و العفنّ
وطن عيدهُ موت وورده شوك وثوبه أصبح كفنّ
في عيد الحب
ما نفعّ القلبّ إن لم يكنّ فيه نبضّ
ما نفعّ العقل إن كان الجهل فيه صار فرضّ
ما نفعّ النباح على الحدود إذا كنا قد خسّرنا الأرضّ
ما نفعّ تاريخ العرب بربّكم وقد صاروا بلا شرفّ أو عرضّ
على حافة عيد الحب
كفاكم غباءاً كفاكم عهراً كفاكم نفاق
يا أمة جاء رسولها ليتممّ مكارم الأخلاق
يا أمة جعلت الحبّ شطارة ودعارة وحقارة
وهي أصلاً لا تعرف الحبّ إلا في السرير والعناق