كشفت مؤسسة محمد السادس للنهوض بالأعمال الاجتماعية للتربية والتكوين، عن أرقام تخصّ الحالة الصحيّة للأسرة التعليمية في المغرب، تفيد بأنّ نسبة عشرة في المائة من الأساتذة في المغرب مصابون بمرض السكري. الرقم توصّلت إليه المؤسسة بعد تقييم شامل للحالة الصحية للأساتذة في المغرب، حيث أفرز التقييم أنّ 10% من هذه الفئة من المجتمع مصابة بمرض السكري، حسب يوسف البقالي، منسق المصالح الإدارية لمؤسسة محمد السادس للنهوض بالأعمال الاجتماعية للتربية والتكوين.
ولا تقتصر الأمراض التي تعاني منها الأسرة التعليمية في المغرب على مرض السكري؛ فمن بين 350 ألف شخص، الذين تتشكّل منهم هيأة التدريس في المغرب، والتي تمثّل نسبة 41 في المائة من العدد الإجمالي لموظفي الدولة، العاملين في القطاع العمومي، يعانون أيضا، إضافة إلى مرض السكري، من مرض آخر، وهو مرض الضغط الدموي، والذي يعاني منه 24 في المائة من الأساتذة، حسب بحث أنجزته مؤسسة محمد السادس للنهوض بالأعمال الاجتماعية للتربية والتكوين، بشراكة مع فريق مختصّ من المهنيين بكلية الطب والصيدلة بمدينة الرباط، على المستوى الوطني، يهمّ الحالة الصحية النفسية والجسدية للأساتذة.
وأعلنت المؤسسة صباح اليوم في الرباط، عن تمديد البرنامج الوقائي والتحسيسي لفائدة أسرة التربية والتكوين، المتعلق بمرض السكري، والذي تقدمه المؤسسة بشراكة مع شركة “سافوني المغرب”، والتي تمّ توقيعها خلال سنة 2012، وتهدف إلى تعميم عمليات الكشف المبكر لمرضى السكري بمختلف مناطق المغرب، وهو برنامج مخصص لمنخرطي المؤسسة.
وامتدّت الحملات التحسيسية التي تمّ تنظيمها، ما بين شهري نونبر 2012 ودجنبر 2013، واستفاد منها 1400 منخرط، من عمليات الكشف، في كل من جهات تادلة أزيلال، الغرب الشراردة بني حسن، سوس ماسة درعة وجهة طنجة تطوان؛ وكشفت حملات التحسيس عن تسجيل 115 حالة إصابة جديدة بمرض السكري.
واعتبر هيثم شريتح، الرئيس المدير العام لـ”سافوني المغرب”، والتي تشتغل في مجال تسجيل وإنتاج وتسويق وتوزيع المنتجات الصيدلية، من أدوية جنيسة ولقاحات وأدوية خاصّة بالصحة العمومية، والمنتجات شبه الصيدلية ومنتجات الحمية والآليات الطبّية، (اعتبر) أن تحسين الوضعية الصحية لمرضى السكري تمرّ أولا عبر الوقاية والمواكبة الجيدة للعلاج، مضيفا أنّ الشراكة القائمة بين مؤسسة محمد السادس للنهوض بالأعمال الاجتماعية للتربية والتكوين و”سافوني المغرب”، ستساهم في تدبير أفضل لمرض السكري.
ويشمل البرنامج التحسيسي والتوعوي الخاصّ بمرض السكري، الذي تمّ الإعلان عن تمديده، صباح اليوم، في لقاء بمقرّ مؤسسة محمد السادس للنهوض بالأعمال الاجتماعية للتربية والتكوين، خلال سنة 2014، على تنظيم عشر حملات جهوية للكشف المبكر بعدّة مناطق في المغرب، كما سيُطلق موقع إلكتروني مخصص لمرض السكري، “لإغناء الفضاء المخصص للصحة بالبوابة الالكترونية للمؤسسة”.
ويصل عدد المصابين بداء السكري في المغرب إلى مليون ونصف مليونِ شخص، فيما يصل عدد المصابين به، على الصعيد العالمي، إلى أكثر من 382 مليون شخص، وينقسم إلى صنفين 1 و 2، وينجم النوع الأول عن قصور البنكرياس في إنتاج هرمون الأنسولين، الذي ينظم نسبة الكليكوز في الدم، فيما يتميز النوع الثاني بإنتاج غير كافي لهرمون الأنسولين، وقدرة ضعيفة لتفاعل الجسم مع الأنسولين المفرز.
اكثر من نصف التلا ميذ دفعوا مستقبلهم نتجة هذه الفئة المريضة بعمي القلوب والضمير
العمل مع تلاميذ مراهقين يوميا يجعل العمل مرهقا وصعبا . الإباء يعانون مع تصرفات أبنائهم (2 أو3) والأستاذ مسكين عندو 45 واحد كل ساعة ويمشي للدار تعبان وخصو يحضر الدروس ويصحح الفروض وفي الأخير لايسمع إلا الشتائم من المواطنين الذين أصبحت لهم نظرة سلبية على الأستاذ. وزد على ذلك قالييك بنكيران التقاعد سيصبح في 65 سنة…. وبغاو التعليم يتطور… الحماق هذا
بل شباب المغرب كله به السكري وضغط الدم اذا كانت نسبة الاستاذ الذي عنده وظيفة ما بالك بالعاطل الذي لا اجرة له كله امراض مسكين كلنا نعاني اللهم ارحم عبادك وارزقهم من عندك ومن به هم او ضيق يا رب فرجه من عندك انت الرحيم
يا ارب ارحم عبادك امين
صراحة جميع القطاعات العمومية كيعاني موضفين ديالها من امراض بدنية ونفسية إلا كان التعليم هكدا شغدي نكولو على الصحة لي مكرفسين أو شنو غادي نكولو على قطاع الخدمات ما خلاص قطاع الأمن بلا مانهضرو عليه ..الله يشافي الجميع
بحثت عن البديل فلم اجد ، مهنة متعبة ودولة تعمل على تفقير رجل التعمل
لان 90 بالمئة منهم وجهو للتعليم قصرا امام انسداد الافق المهني امامهم وعدم كفائتهم من جهة اخرى .فكيف تريد من شخص عبد لوظيفة يكرهها ان يعلم او يربي هو فقط يسرد مايمليه عليه البرنامج وينتضر اخر الشهر لياخد حصته من المال العام .والادهى انهم يطالبون بالمزيد ويضربون ويشتكون ويبكون …مع كل الامتيازات التي تقدم لهم وشغلهم لوظائف الكل يحلم بها فهنيئا لكم بسكر وضغط الوضيفة العمومية اللذي يتمناه الكثيرون فحلاوته في اعتقادي افضل من حلاوة سكر البطالة بشواهد جامعية فوق الثلاثين.
و البقية المتبقية مصابة بالامراض العصبية و انا واحد منهم ؛ و للاشارة فقد اوصيت ابنائي الابتعاد عن هذا الميدان ؛؛؛؛؛
هده الأمراض سيزداد اليها الزهايمر و الخرف ادا استمر الأستاد في العمل الى سن 65 ادا تم تمديد سن الأحالة على التقاعد حسب خطة الحكومة الحالية.
سبب هذه الأمراض هو طبيعة العمل داخل الفصل الدراسي خصوصا مع المراهقين. كان الله في عون رجال التعليم حقيقة .. التعليم من أصعب المهن وفوق كل هذا يريد بن زيدان رفع سن التقاعد للجميع!!! أظن أن رجال التعليم الكبار سيموتون داخل الفصول الدراسية قبل أن يصلوا إلى سن 65سنة. يجب استثناء هذه الفئة من الموظفين من الرفع من سن التقاعد وإلا توقعوا الكارثة. والله أعلم
وما خفي كان اعضم هده الفئة معرضة بكثرة لمثل هده الامراض المتعلقة بالضغوطات النفسية نظرا للمسؤوليات الملقاة على عاتقها سواء المسؤوليات التربوية او الاجتماعية او العائلية….
في الحقيقة يجب الوقوف تحية واحتراما لاناس وضحوا بشبابهم و صحتهم في سبيل رسالتهم ولن يستطع ان يوفيهم اجرهم سوى الله سبحانه و تعالى انه على كل شئ قدير
10% من الأساتذة المغاربة مصابون بالسكري و24% بالضغط الدموي
30% أمراض نفسية
10% شدود جنسي
30% ضعف التكوين و الثقافة
كاد المعلم أن يكون انسان طبيعي
حسب بحث قامت به مؤسسة محمد السادس للأعمال الإجتماعية هذا هو الضحك على ذقون رجال التعليم جميع الأمراض التي يعاني منها رجال التعليم موجودة وبصفة دقيقة وحتى بلوائح المصابين بهذه الأمراض وذلك بنقرة واحدة في حواسب منظمة الإحتياط الإجتماعي cnops لآن كل رجال التعليم منخرطون إلزاما بهذه المؤسسة وحتى إذا أردتم معرفة الأمراض المزمنة المنتشرة بين موظفين أي قطاع …..فكفى من الضحك والمناورة على المغاربة بإسم القيام بأبحاث .رجال التعليم ينتظرون بهذه المؤسسة القيام بأدوار طلائعية ومحسوسة لدى رجال التعليم بدل رشهم بأعمال لاتسمن ولاتغني من جوع…إلخ
أكيد أن الأساتذة المصابين بالسكري بالضغط الدموي هم من طينة المعلمين والأستاذة القدامى الذين لا زالوا يمارسون مهنة التعليم وسط "أساتذة" جيل اليوم ويشاهدون مستواهم المنحط الذي وصل إلى الحضيض الأسفل حيت لا يفرق بعضهم حتى بين (الدال والضاد).
أساتذة اليوم، لا يهمهم سوى الراتب المرتفع الغير مبرر واللهث وراء الترقيات دون أن تنعكس رواتبهم في مردودية عملهم المنحطة.
انا معلم اعمل باحدى مدارس الابتداءي بنيابة انفا اقسم بالله اني مصاب بداء السكري مند سنة 1998. و بالمؤسسة التي اشتغل فيها معلمان مصابان بhépatite c و معلمة بسرطان الثدي وبالسكري ومعلم يحمل صمامة في القلب وهو معرض لازمة قلبية قد ت بحياته في اي لحظة. كما ان معلمة اخرى تاخد دواء ضد ارتفاع الضغط ومعلمتان مصابتان بالسكري واخرى بالربو. المجموع 9 معلمين بامراض مزمنة وخطيرة من بين 12 معلم. فكيف لهؤلاء ان يشتغلوا الى 65 سنة قبل احالتهم عل التقاعد.
اين هي الامراض المزمنة الاخرى التي تعاني منها الاسرة التعليمية…الضغط النفسي..الاحتقار…المعاناة…الاضطهاد….التنكيل…كلها عوامل تسبب اكثر من مرض و قد يصل الامر في التفكير في الانتحار من شدة الياس….
الاساتدة مصابون بالسكري والتلاميد مصابون بالموضة والتشويكا ومنهج التعليم في المغرب يحتل مراتب متقدمة في نسبة التخلف
يجب على المغاربة الابتعاد عن ( البراد ) فهو اهم سبب لمرض السكري اضافة الى التقليل الى اقصى حد ممكن من تناول الاغذية التي يدخل السكر المصنع في تركيبتها و تعويضها بكل ماهو طبيعي والرياضة الرياضة فالسكري من النوع الثاني يتربص بكل انسان ان لم ياخذ احتياطاته في اسلوب حياة صحي يجمع بين الغذاء المتوازن والرياضة وخصوصا مع الوصول الى سن الاربعين فما فوق
ونسيتم احصاء عدد الحمقى منهم و المجانين اذ من قطاع الوظيفة العمومية قطاع التعليم هو الوحيد الذي ينتج الحمقى و المجانين فتنتهي بهم حياتهم في فلك الجنون…او في فلك التسول الممزوج بالهلوسة والحمق في احسن الحالات
ان ما تعانيه اوضاع التعليم والمستوى المتدنى وتغير العقلية لدى التلميد والطالب وما يعانيه افراد اسرة التعليم من مشاكل التسيير وظروف العمل الصعبة في ظل تراكم المشاكل واختﻻف المخططات والمناهج وضعف المستوى لدى التﻻميد كل هدا من اسباب السكري والضغط لدى هده الشريحة من المجتمع.
ﻭﻣﻊ ﺫﻟﻚ ﺗﺠﺪ ﻣﻦ ﻳﻨﻌﺘﻬﻢ ﺑﺄﺑﺸﻊ ﺍﻟﻨﻌﻮﺕ: "ﺟﻮﻋﻠﻴﻢ " "ﻛﻮﻋﻠﻴﻢ " ﺷﺒﻌﺎﻧﻴﻦ ﻋﻂﻞ, ﻭﺭﺍﺣﺔ…… ﻣﺎ ﻋﺮﻓﺖ ﻓﻴﻦ ﻫﻲ ﺍﻟﺮﺍﺣﺔ؟ ﺗﺠﺪ ﺭﺟﻞ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻢ ﻳﺴﻬﺮ ﻋﻠﻰ ﺧﻤﺴﻴﻦ ﺗﻠﻤﻴﺬ ﺣﺘﻰ ﺃﻧﻪ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﻌﻮﺩ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺍﺫﺍ ﻣﺎ ﺍﺭﺍﺩ ﺍﺑﻨﺎﺅﻩ ﺍﻟﻠﻌﺐ ﻣﻌﻪ ﻳﺼﺪﻫﻢ ﻟﺄﻥ "ﺍﻟﻘﺮﺩﺓ ﻛﺎﺗﻜﻮﻥ ﻃﻠﻌﺎﺕ ﻟﻠﺴﻂﺤ" . ﺗﺤﻴﺔ ﻟﻜﻞ ﺃﺳﺮﺓ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻢ, ﻭﻟﻴﺲ ﻫﻨﺎﻙ ﺃﻱ ﻣﻘﺎﺑﻞ ﻟﻤﺠﻬﻮﺩﻛﻢ ﺍﻟﺸﺮﻳﻒ, ﺃﻃﺎﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻤﺮﻛﻢ و ﺃﺩﺍﻡ ﺻﺤﺘﻜﻢ و ﻭﻗﺎﻛﻢ ﻣﻦ ﻣﺸﺮﻭﻉ ﻗﺎﻧﻮﻥ ﺍﻟﺘﻘﺎﻋﺪ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻂﺒﺨﻪ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ.
حتى نعلم أن الأستــــاذ يتعرض لضغط هائل من مختلف الجهات.فجزاه الله خيرا.
من منطلق الموضوعية، واحتماكي بالعديد من السادة الأساتذة:
لا يجب أن نحمل الأستاذ أخطاء الشارع المؤثرة
لا يجب أن نبخس عمله المجهد والدؤوب
لا يجب أن نعمم أخطاء فرد واحد مخطئ لجميع الأساتذة الأجلاء
لا يجب أن نعتبر أن مطالباتهم بتحسين وضعيتهم ما هو إلا جشع وطمع، فنحن نرى الترقيات في جميع القطاعات إلا قطاع التربية
يجب أن نقر بأن أجرته لا تلبي الاحتياجات الكاملة، فالأستاذ يتقاضى 4000 د فيما يتلقى الشرطي في أولى سنواته 5300 د، والمغرب من بين الدول المصنفة عالميا بعدم تقديرها للمعلم ماديا ومعنويا!!
لا يجب أن نتغافل عن أخطائهم بل يجب أن نحاول تصحيحها بأنجع الطرق
يجب إعطاؤه القيمة والمكانة العظيمة التي يستحقها
يجب أن نشجعه ونشد من أزره ليكون عمله جادا ومؤثرا
يجب على جمعيات الأولياء القيام بدورها، فللأستاذ دوره لكن الشارع يهدم والمحيط يهدم ولا تنسوا الإعلام…
مع تحياتي
مايعانيه الاساتذة يجعلهم عرضة لجميع الامراض الموجودة في الكون وليس فقط السكري وارتفاع الضغط
مساكن.. لو كان غير كانت شي قراية ماشي مشكل .. كل شيء مأزم فالمغرب…
أجمل بلاد فالعالم..
الواقع ان داء السكري لا يستثني أحدا ، فهو داء العصر و الوباء الزاحف الذي ينخر أجساد العباد سواء اكانوا فقراء او اغنياء
و بغض النظر عن الاسباب التي قد تؤدي الى المرض ،فطبيعة الحياة فرضت نظامها على الانسان و ما المرض الا جزء من النظام ، و كل ما يجب القيام به للمصاب سوى التعايش و كيفية تدبير المرض فهذا داء يمكن التعايش معه بفهمه و التصدي لكل الاشكال التي تهيجه و تجعل منه داء خطيرا…
في الاخير أدعو الله ان يشفي كل مريض فآخر ما يتمناه الانسان هو ان يصاب بالمرض… دمتم سالمين
إذا كان بحث مؤسسة محمد السادس قد ركز على مرضين ،يصاب بهما الأساتذة والأستاذات ، نظرا للعمل الشاق الذي يمارسونه فإن هناك أمراضا لاتقل خطورة عن السكري وارتفاع الضغط ، ممنتشرة وتزداد انتشارا بين هيئة التعليم أذكر من بينها الأمراض النفسية ،الأمراض العصبية، الاكتئاب، الشعور الدائم بالإحباط، ،الشعور بالتعب والإجهاد بالنسبة لمن اشتغلوا أكثر من ثلاثة عقود.
نتسائل كيف يصاب رجال التعليم عندنا بهذه الامراض مع العلم انهم لايعملون الا لبضعة ساعات يوميا مع استفادتهم من اكتر من اربعة اشهر سنويا لكن العمل الموازي لوضيفتهم في المنازل و المدارس الخاصة يرهقهم مما يؤدي الى الانهيار العصبي و كدالك نتيجة طبيعية لاهمالهم لاولاد الشعب في المدارس العمومية و تسخير كامل طاقاتهم العقلية لدروس الخصوصية ان الله يمهل و لايهمل
Ça correspond presque à la moyenne nationale donc rien d'alarmant, mes respects messieurs les profs
ان هذه الاحصائيات غير دقيقة .فالمصابون بالسكري والضغط الدموي تفوق نسبتهم 60 بالمائة حيث ان المدرسة التي اعمل بها 18 استاذ مصاب من بين 28
ربما حدث هذا في بلد اخر هذه الحملات لم نسمع بها الا عبر هذا المقال اما في الواقع لا نصل بأي اخبار بشأن هذه الأمور.
Ces chiffres démentent les campagnes hostiles aux enseignants, lesquelles campagnes les accusent d'être toujours en vacances et de dévorer tout l'argent de l'Etat sans fournir d'effort! Chkwa li ALLAH
ليست مؤسسة محمد السادس هي المؤهلة لتقديم احصائيات مرضى رجال التعليم بالسكري او بالضغط الدموي. فالمؤهل حقيقة لهذه المهمة هي التعاضدية الوطنية للتربية والتعليم التي تتوصل بالملفات المرضية لهذه الفئة . وما على المؤسسة الا احصاء اختلالاتها على مستوى الخدمات الاجتماعية المقدمة لهذه الفئة من رجال التعليم.
شيء عادي مادام اﻷستاذ يدرس قسما مكتظت بالمتعلمين ورغم ذلك يعطي جهده كاملا لتدريسهم وضبطهم ويتعصب معهم يوميا من أجل أن يرى نتيجة عمله في اﻷخير.لكن في النهاية الكل يتنكر له ويلبسه ثوب المتسبب في أزمة التعليم وينكتون عليه ويهينونه لا لشيء إلا ﻷنه شريف لا يخون العهد ولا يعيش بحرام
حيف وظلم في حق رجل التعليم الابتدائي
30 ساعة من العمل إضافة إلى أوقاات الحراسة – تعدد المواد التي يدرسها
– إعداد الجذاذات خارج أوقات العمل – معانات التنقل بالنسبة العاملين بالوسط القروي.
أبمثل هذه المعانات ننشد إصلاح التعليم أيها القابعون في مكاتبهم للتخطيط
350 ألف مدرس في المغرب يكلفون الدولة كل شهر متوسط اجرة 8000 ألف درهم بتكاليفها لدى الصناديق الاجتماعية والضريبة التي تدفعها لهم الدولة بشكل وهمي ويعيدون أداءها بشكل وهمي بالكتابة وعلى على الورق فقط …
يتقاضون ما مجموعه مليارين و800 مليون درهم في الشهر
أي ثلاثة وتلاثون مليار و600 ألف درهم في السنة.
وأضف إلى أجور رجال التعليم اجور موظفي الإدارات وكذا صيانة المباني وأدوات الشغل من أوراق وحبر والأت النسخ ووسائل الإعلاميات وكهرباء وماء وهي تكلف أيضا ما لا يقل عن 11 مليار درهم في السنة.
أي أن التعليم يكلفنا ما مجموعه 44 مليار درهم في السنة
بينما عائدات الفوسفات التي يتساءل بعض الجاهلين عن مصيرها لا تتعدى 47 مليار درهم، أي أنها بالكاد تغطي ميزانية وزارة التعليم.
ولكي لا يصاب المزيد من المعلمين بالسكر، أقترح على الدولة أن تتخلى بصفة نهائية عن التعليم العام وتوزع 44 مليار درهم التي تصرفها على التعليم على العائلات المعوزة لتدرس أبنائها في القطاع الخاص. وهو ما سيعطيها منحة سنوية ب 22 ألف درهم لكل تلميذ إذا اعتبرنا أن مليونين من التلاميذ هم من سيحصلون عليها من اصل 3 ملايين تلميذ.
j étais prof depuis plus de 31 ans j ai pris ma retraite anticipée j ai beaucoup souffert dans mon métier j ai une hypertension heureusement que je vis avec ma femme en France
هذه النسبة المرتفعة دون سن 60 يعني ان النسبة سترتفع باصلاح صندوق التقاعد الذي تقترحه الحكومة وهوالرفع من سن الخدمة الى مافوق الستين بحيث ستصبح عكازة رجل التعليم اداة سهلة الاستعمال كوسيلة لمعاقبة التلميذ العنيد والمشاغب لانه سيصاب بمرض ثالث وبنسبة اكبر انه مرض الاعصاب
إلى صاحب التعليق المسمى موحى أطلس: سيدي المحترم لا أكن لك أي حقد، لكن اسمح لي بهذه الملاحظة: رأيت أنك حقود على رجال التعليم الجدد، لا أعرف السبب فأنت وحدك تعرف نفسك وعقدك. تتهمهم بضعف مستواهم اللغوي، لكن أنت بدورك لا تعرف حتى أن تعبّر بلغة عربية سليمة وبسيطة. فنحن في اللغة العربية لا نقول: "الغير مبرّر" بل "غير المبرّر" أو فقط "غير مبرّر. تقبل سيدي هذه الملاحظة بصدر رحب وأدعوك إلى التواضع وعدم قذف الناس هكذا بتهم تنطبق عليك أكثر من غيرك. تبّا لكل حقود بغيض على رجل التعليم! انتبه لعيوبك يا موحى أطلس. شكرا هسبريس على النشر
نعم نعاني من هته الأمراض و أخرى أكثر خطورة وخصوصا العصبية منها
كيف لا و نحن ندرس أبناءا مثل أبناء بعض من قاموا بالتعليق على هذا الموضوع ، فكيف سيكون الإبن إذا كان الأب قاصرا على التفكير و يتهم الأستاذ دائما مع إغفال الحيثيات التي كانت وراء دمار المنظومة التربوية، و يردد الأسطوانة المعروفة بكثرة أيام العطل كأن الأستاذ يملك بين يديه برمجة هته الأخيرة ، اتقوا الله في و طنكم و صوبوا سهامكم نحو مكمن الداء و باراكااا من الثرثرة التي لا تنفع لا صديقا و لا عدوا
نتمنى من المنتقدين أن يسارعوا إلى خوض اعتصامات لإصلاح منظومة التعليم و حالها المأساوي حينها سنعدكم بأن لا إضراب بعد اليوم
أتساءل عن توقيت هذه الدراسة، أصبح رجل التعليم اليوم عينة دراسة، حتى مرض الأساتذة يحضى بالإهتمام والنقاش. أصبح الأستاد مكشوف بل الأحرى مفضوووح في محيطه، نرى كيف تحول الاستاذ إلى مجال القيل والقال وتركنا المهدمين الحقيقيين للمجتمع مثل '' المقدم '' لا أحد يتكلم عنه وهو باني الوطن العشوائي الصفيحي بالرشوة والزبونية ، وبالتالي أصبح باني الأجيال حقيرا وباني العشوائيات سيدا والنماذج كثيرة…
كيف لا يصاب هؤلاء بهذه الامراض و هم يعملون في ظروف مزرية و مع تلامذة فرضتهم الخريطة المدرسية استحقاقا و عددا,كيف لا يمرضون و هم يعلمون اطفالا او طلابا انعدمت فيهم القيم و لم يعودوا يقيمون للاستاذ وزنا.كيف لا يصابون بكل الامراض الاجتماعية و النفسية و لم لا العقلية.أمام الميز الذي نهجته الحكومات السابقة و امام الاخطاء الجسيمة التي ارتكبتها في حق رجال التعليم عندما صنفتهم و جعلت ابناءها في مقدمة التصنيف.كيف لا يمرضون و هم الذين افنوا زهرة شبابهم في قمم الجبال و في سفوح الاودية و في الفيافي يقومون بالواجب و يؤدون الرسالة.كيف لا يمرضون و هم الذين قضوا سنوات الرصاص عندما جعلوا الفصل الدراسي قاعة للدرس و مطبخا و غرفة نوم و مرحاضا.كيف لا يمرضون و يسحلون امام البرلمان و يضربون من كانوا بالامس القريب تلامذة و طلبة فهل يجوز للابن ان يضرب اباه.هذه النسب يجب ان يطلع عليها الوزير الاول الذي يريد ان يرفع من سن التقاعد ضدا على رجال التعليم الذي بينه و بينهم بحر من الحقد و الكراهية .قسما لو نجح في مشروعه لوجدت رجال التعليم اغلبهم يعودون من اعمالهم جثثثا هامدة ليفرح و يرتاح الوزير الاور
قال رسولنا الاعظم صلوات الله عليه واله: من لم يشكر الناس لم يشكر الله.
الى كل الذين يعبرون عن حقدهم للاستاذ .. ما هكذا يعامل اولاد الاصول رجال التربية . حتى لو كان بعض الاساتذة مقصرين او مخطئين .. ينبغي مراعاة قواعد الادب والاحترام عند الحديث عنهم. نعم للنقد .. لا للسب والتجريح. كونوا قدوة لغيركم يرحمكم الله.
لو جمعنا عدد الايام التي يدرسها المعلم أو الاستاذ في السنة ربما تصل الى نصف سنة مع تقاضيه الاجرة كاملة طيلة السنة "أما السكري فلو قمتم بلإستكشاف في كل المؤسسات والادارات سوف تجدون النسب متقاربة أما إذا قمتم بلإستكشاف عن حالة من يدخل الى الادارات مِن المواطنين ومَن يعملون في ورشات البناْ ومن يدفعون العربات ومن يحملون للناس أثقالهم في الاسواق ومن ومن فلن تجدوا السكري فقط بل السكري والملح وكل التوابل:وهل صحيح أن هناك علاقة بين ضغوطات الحياة اليومية للإنسان والسكري أم مجرد ثقافة شائعة.
فلوس السوايع والدروس الخصوصية التي يأخدونها بالباطل من المغاربة البسطاء الضعفاء تصوروا أب أجرته 2400 وله 3 أو4 أبناء ملزم ومرغم أن يدفع ربع أو ثلث هذا المبلغ الى الأساتذة مقابل الساعات الإضافية وإلا سيجد نفسه في مشاكل مع أبنائه لأنهم يريدون أن يكونوا كبيقية التلاميد لا ان يكونوا الإستثناء ورغم ذلك الإضرابات والإحتجاجات والمطالبة بالزيادة في الأجور والتدريس في المدارس الخصوصية فالسكر والضغط أقل ما يطلبه هذا الأب للأساتذة الذين يأخدون عرق جبينه بالباطل ملاحظة نستثني الأساتذة الذين لا يعطون دروسا خصوصية من هذا الأمراض
Ces chiifres sont en dessous de la moyenne national car au Maroc l' Hypertension 33 % et le diabete 10 % selon l'OMS
et Sanofi comme les autres companies font ledepistage pour trouver plus de malades et ainsi vendre plus de medicaments donc rien ne se fait fi sabili lah.mais c est une bonne chose tout de meme.
أخي أستاذ في سن 54 سنة
مصاب بالسكري وبارتفاع ضغط الدم وقرحة المعدة والاعصاب
بسبب العياء والاحتراق النفسي
والاجهاد العصبي طيلة سنين من الممارسة مع التلاميذ المراهقين
يدرس 10 أقسام مكتظة فيها أكثر من 400 تلميذ مراهق
فيهم الكثير من المشاغبين
يمضي أكثر من نصف الحصة في حرب معهم من أجل تهدئة القسم
لتوفير جو مناسب قليل للدرس الذي يمر في جو من التشويش واللامبالاة والسخرية والفوضى والدخول والخروج بدون دفاتر ولا كتب
مهمة المدرسة أصبحت حاليا هي حراسة التلاميذ داخل الجدران فقط
اما الدراسة فصعبة مع هذا الجيل الجديد
مراهق واحد يغلب والديه ويتمرد عليهما
فما بالك 400 مع أستاذ معرض للهجوم ومكبل باللواائح: لا تطرده، لا تنهره،
لا تعاقبه،لا لا لا…
عندما تكون هنا نسب تتعلق بالأمراض والكوارث تهم الأستاذ تنشرونها، في حين الأساتذة الجدد يخوضون إضربا وطنيا لمدة يومين يطالبون بتسريع صرف رواتبهم ،التي لم يتوصلو بها منذ 6 أشهر ويعيشون أوضاعا مزرية، هذه الأخبار لا تنشرونها، أتمنى أن تلتفتوا إلينا وتنشرو ولو سطرا واحدا عن وضعيتنا…. شكرا هسبريس
لا أعرف لماذا كلما كان هناك مقال عن رجال التعليم يقوم البعض ممن لم يحصلوا على شهادة البكالوريا بسب رجال التعليم، و ما يقلقني أكثر هو لغة التعميم ،مجرد سؤال لهؤلاء المرضى بعقدة المعلم وممارسته عليهم في مرحلة الطفولة الفلقة نموذجا ألم تتعلموا على يد رجال تعليم نزهاء و شرفاء و هم الأغلبية كما اعتقد؟ لماذا نبرر دائما فشلنا الدراسي برجال التعليم؟ لماذا نركز على ممارسة بعض منعدمي الضمير منهم و هم موجودين في كل قطاع لإصدار أحكامنا؟!
le corps enseignant souffre d"une maladie incurable ;c'est la dérision ,l'état lui assume la réspensabilité de la décadence du niveau scolaire des élèves ,tandis que les facteurs réspensables de ce déclin revient à l'état lui meme qui ne voulait pas réformer ce sécteur ,car l'état ne favorise que les sécteurs du pouvoir c'est à dire de la matraque ou les sécteurs rentables
لم ننخرط في هذه العملية وعددنا في المؤسسة يفوق المئة اتركونا ولا تؤذونا برفع سن القاعد للأسرة التعليمية انه فوق طاقتها
سلام, اعتقد ان هذه الامراض تصيب فقط الاساتذة المخلصين واصحاب الضمير المهني الحي لانهم يحملون في نفوسهم هم هذه الاجيال الصاعدة فيعتبرون تلامذتهم كابنائهم ويحملون هم التربية اكثر من هم التعليم, لذلك تراهم يشتغلون في صمت ولا يضيعون اوقاتهم في المقاهي او القيل والقال. بينما بعض الاساتذة مرتاحين نفسيا حيث تجدهم لا ينجزون حتى حصصهم المقررة بل منهم من يشتغل في مجال العقار كوسطاء او عملاء للمنعشين العقاريين, ونجد بعضهم يبيع نسخا من النصوص الدينية كايات قرانية واحاديث نبوية مقابل 4دراهم للنسخة رغم ان هذا الاستاذ متخصص في الرياضيات.. لكن تجد الاستاذ الذي يحمل هم الاجيال والبلد كله تجده ينفق من ماله عندما يحتاج تلميذ ما للادوات والاقلام والدفاتر ويربيهم ولو بطريقة غير مباشرة عندما ياخد سجادته ويصلي راكعا ساجدا لله ويدعو لصلاح الاجيال بعدما افسدتها البرامج الدراسية والاعلامية, فكيف يعقل ان فلسفة التربية تؤكد على ان الهدف هو المواطن الصالح في حين نجد المقررات الدراسية تنتجها لجان تاليف لا هم لها الا انتاج مقررات متضخمة احيانا بلا معنى .
أتفق مع 44 – aly
الأرقام في الخبر أقل من المعدلات الوطنية فيما يتعلق بالسكري و ضغط الدم. و هذا ليس مستبعد لأن الأساتذة في المغرب لا يتعبوا أنفسهم من أجل رفع مستواهم و مستوى تلاميذهم.
من المؤسف ان نسمع و نقرأ تعاليق لأناس همهم الوحيد هو اذلال المدرس دون وه حق متتناسين أنه لولا ذلك المعلم لما استطاعوا ان يخطوا ولو حرفا واحدا في حق من درسوهم الأجدية!ولو كانت دولتنا تريد الرخاء لأبناءها لاستثمرت جل الميزانية في التعليم لأنها ستجني ما تنفقه اليوم على القطاعات الأخرى كالسجون و المحاكم عندما تنتج جيلا واعيا بحقوقه وواجباته!ولكن ارادت قوما مثل هؤلاء روحهم فارغة يخدمون اسيادهم دون وعي فبخست المهنة و حقرت الأساتذة و سخرت الإعلام الهدام لخدمة اجندتها الإستبدادية!
فلو أنصفت حكومات هذا البلد لأنصفوها!في المانيا تظاهر القضاة على ميركل لمساواة أجرهم باجر المعلمين فما كان منها إلا أن قالت: أتريدون ان أساويكم بمن درسوكم؟ و في اليابان اعلى دخل للمدرس و فرنسا حسنت اجور مدرسيها ب 300 اورو مؤخرا!يتبع…..
ازداد عندي السكري والضغط الدموي منذ بدء بنزيدان يلوح باجراءاته التعسفية لنسف التقاعد وضربه في الصميم حسبنا الله ونعم الوكيل اللهم رد كيده الى نحره فهو ووزراؤه يراكمون الامتيازات مقابل تدمير مكتسبات رجال التعليم وغيرهم من الموظفين
ام في بلادنا السعيدة فالزيادة للقاضي ثم الشرطي ثم المخازني لأن الأول يحكم عليك بعدما "يهرمكك" الثالث ليقبض عنك الثاني!
أما الحاقدون فيتفرجون و يطلقون أحكاما مسبقة من دون دراية و حتى النكت اصبحنا نكيل منها صباح مساء و الألقاب القدحية فحدث ولا حرج فحتى نظرة المجتمع لنا غيروه لخدمتهم!فكم يحز في النفس و أنت تسمع حديث بعض المفسدين في المقاهي " هذاك غي معليم أو كوعليم" و كأنه هو من إكتشف الذررة أو صنع الصوريخ !!! متناسيا عندما كان لا يعرف حتى كيف يجلس أو يمسك القلم ومخاطه الأخضر يسيل من أنفه!
لذا أطلب من جميع المدرسين لرفع أكفهم للبارئ في هذه الليلة المباركة لنصرتنا ضد كل من أراد بهذه الأمة شرا من الحكومة وأزلامها الحاقدين و للدعاء لإخواننا بالشفاء عسى الله أن يبدل كربنا فرحا! آمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــين!
les plupart des visiteurs sont des professeurs parce que sont des gens qu on les moyens de l'abonnement internet soit ADSL ou 3G grace l aide de l etat c st pourquoi ne respect pas les point de vues de les autres mais je veux dire que les profs vivre un vie sans probleme pour cela mon reve devient un prof de l histoire
ما اثارني في هذا المقال رقم المليون ونصف مغربي مصاب بالسكري.لا يااخي الرقم اكبر من هذا بكثير.لوتم تشخيص حالة جميع المغاربة فكن متاكد ان الرقم سيتجاوز خمسة عشرمليون مصاب.مع العلم ان مرض السكري مرض وراثي.
مع احترامي الشديد لرجال وتساء التعليم ومع كل التقدير لكل المجهودات الجبارة التي يقومون بها مشكورين وحتى لا نهول الأمر وإبعادا لحالة المظلومية التي يتبنهاها كل تجمع وظيفي عرقي ثقافي أقول : إن هذه النسب التي جاءت بها المؤسسة لا تدعو لأي توجيه للانتباه فالحقيقة أن نسبة المصابين بداء السكري وارتفاع ضغط الدم في المجتمع ككل هي تقريبا نفسها في هذا التجمع الوظيفي (التعليم)
عودة للأرقام : تقريبا 7 في المائة من المغاربة مصابون بداء السكري مقابل 10 ٪ في التعليم
تقريبا 34٪ من المغاربة مصابين بارتفاع الظغط مقابل 24% في التعليم
اللهم احفظ جميع ابناء الوطن.
نسبة قليلة مقارنة بمتوسط نسبة السكري في المجتمع التي تتجاوز الثلاثين30 في المئة … أي أن اباء وأولياء التلاميذ هم الفئة الأكثر إصابة بهذا المرض بما يزيد عن 30 في المئة إذا راعينا المعدل الوطني الذي هو الثلاثين في المئة
بسم الله الرحمان الرحيم
لا أجد أي غرابة في هذه الأرقام. ما استفزني كثيرا هي التعليقات المصاحبة لهذا الخبر المؤسف من طرف شبابنا الحاص ل على الشواهد الجامعية. إنهم لا يشعرون بأي عرفان تجاه أساتذتهم الذين ساهموا في تكوينهم. لا أشك في أن من سيتفوق في العمل في هذا الميدان منهم سيكتشف كم أنه كان قاسيا في أحكامه ولربما سوف يعطي المثال اﻷ سوؤ لتلامذته المستقبليين.
نعرف بأن الطبقة التعليمية هي الفئة النشيطة التي نتطلع من خلالها لمستقبل مجتمعي زاهر وتعليم هادف بمغربنا الحبب.و يجب على أطرها ان يكونوا في صحة جيدة .% 10 من مجموع أساتذة المغرب مصابون بداء السكري والضغط الدموي .ماذا نقول عن %16من ساكنة المغرب مهجرة تعيش تحت وطأة العنصرية ،تعيش في بيئة مختلفة ووووووووووو.ماذا نقول عن 000 000 6 مهجر..
كم نسبة المصابون منهم بالضغط بداء السكري ب ب ب ب ب …….وما بالك بالمعطلين . وساكنة القرى المعزولة . والتلاميذ أنفسهم
Quand je vois mes profs qui m'ont éduqué et éclairé mon parcours je tremble par leur grand respect et je ne comprend pas comment qq1 ose de les insulté merci mes profs et votre récompense est réservé chez le grand dieu
كان الله في عونهم وآجرهم على ما قاموا ويقومون به من تفان في أداء مهامهم مضحين من أجل ذلك بصحتهم سواءً النفسية أو البدنية.
أتعلمون من أوصلهم إلى هذا
الترقية والسلاليم هذا هو همهم
إلإنسان إشوف شويا أسفل منه
je connais pas mal des instituteurs dans les compagnes qui ont devenu psychopathe
grace au problèmes dont ils soufrent
بسم الله الرحمان الرحيم: الحملة التحسيسية التي قامت بها مؤسسة محمد السادس للنهوض بالأعمال الإجتماعية للتربية والتكوين يوم الخميس 13 فبراير 2014 ، هي مبادرة طيبة لفائدة منخرطيها ، كما أشكر اللجنة المنظمة التي حرست على الإشراف والتنظيم الجيد. ونتمنى أن تتكرر مثل هذه المبادرة. خصوصا أن مرض السكري هو مرض مزمن وفتاك ويعاني منه الكثير.
ولكم ألف شكر، والسلام.
سوف ياتي يوما نرضخ للامر الواقع جميع الدول التي تقدمت وحققت نتائج باهرة في مؤشرات التنمية تحترم اسيادها واعمدتها " رجال ونساء التعليم" الذين يكون شغلهم الشاغل هو تحقيق تنمية شاملة لكن في مجتمع يراهن على الزبونية والمحسوبية والتملق والتزلف في مجتمع مريض رئيس حكومته حقود على رجال التعليم اسد عليهم و…. على غيرهم لا اكد لكم الا النتائج الكارثية والله لو بقي الوضع على ماهو عليه لا اضمن لكم الا : بطالة- قهر- هدر- تنكيل- عنف من القوات الامنية مقابل الحفاظ على مصالح النخبة الملطخة بعرق جبين الاستاذ الحمد لله انا لا اشكي ولن اشكي يوما ضعفا في راتبي الشهري ولن اشكي ضعفا في مستوى ودرجة ثقافتي ومعلوماتي لكن اشكي القيمة التي انتزعت منا من خلال الاخبار الكاذبة التي تنشرها اباه القنوات ك القناة الثانية هل تتذكرون معي قصة الاستاذ الذي اتهم انه يمارس العادة السرية في القسم حيث سارعت القناة الثانية على نشر اخبارها بعنوان " قضية اخلاقية بطلها استاذ يمارس العادة السرية" بعد تبرأة المسكين لم تكلف القناة التي يسهر عليها ثلة من
زرت مؤسسة بمدينة الدار البيضاء، ووجدتها تتكون من شقين ، أو بالتحديد من جناحين، جناح خاص بالساتذة والأستاذات المرضى ، ويسمونه جناح المعاقين، منهم من يعاني من مرض السكري ومنهم من يعاني من ضغط الدم ومنهم من وجدته يمشي بعكازين ومنهم من وجدته لايستطيع أن يفارق كرسيه، ومنهم ..
والجناح الثاني للأسوياء، تأسفت كثيرا لحال هؤلاء، واستغربت كيف يمكن أن نتحدث عنالتفاعل والحيوية والنشاط من انسان بدأ يفقد الاحساس بجسد انهكته الفصول القصديرية في أعالي الثلوج ، ومصاعب الحياة وفواتير العيش، وسوء التقدير من بعض فئات المجتمع سامحهم الله.لايحتاج الأستاذ اليوم لأكثر من التقدير والاعتراف بما يبذله لبناء جيل الغد، فلنقدره .شكرا.
بصفتي أستاذ مصاب بداء السكري أشدد أن هذا المرض أسبابه غير معروفة حتى الآن أي لا علاقة لها بأجواء العمل ، يبقى أن هذا المرض يصيب صاحبه بالتوتر والأعصاب التي تزداد إشتدادا مع احتكاكه اليومي بالتلاميذ و التي تتفاقم مع ظروف العمل الصعبة و المزرية أي صعوبة التحكم في مستويات السكري و بالتالي خطر الإصابة بالفشل الكلوي وأمراض أكثر خطورة ناتجة عن عدم استقرار السكر و شكرا
ولو كشف عن التلاميذ والطلبة لكشف ان 90 في المائة مصابون بكل الامراض نتيجة تعامل من يدرسون .فاغلب الاساتذة و الاستاذات لهم عقد يرمونها على التلاميذ .فاغلب الاستاذات غير متزوجات و يجدون ذلك عقدة لذا ينتقمون من ابناء المتزوجين.
Mon père est un retraite il passé 42 ans dans l'enseignement maintenant est malade Hypertension depuis plus de 17 ans chaque mois il achète 2000 dh des médicaments et il touche comme salaire mensuel 5000 dh après le passage de 14 ans dans échelle 10 il n’a pas bénéfice de l’échelle 11 même il passé 42 ans de travail dans l’enseignement ou il passe sa connaissance à 100 élève par ans
il a posé un dossier de 9800 dh (radio cardiovasculaire) chez CNOPS le 17/03/2013 jusqu'à mtn me pose la question il a y retour ? Je ne comprends pas ce retard.
اذا كان حال اساتذه التعليم العمومي في ذلك الحال فما بال اساتذه التعليم الخصوصي اللذين يشتغلون 8 ساعات يوميا داخل الفصل با الاضافه الى ساعات اضافيه لاعداد الدروس و تصحيح الدفاتر و الفروض ليصل عدد ساعات عمل الاستاذ في التعليم الخصوسي الى 12 ساعه في اليوم مع راتب شهري في حده الادنى بدون ضمان اجتماعي و لا تغطية صحية
الى صاحب التعليق رقم 13. لا تعمم وكفى من الكلام المطلوق على عواهنه.
قلت أنهم لا يميزون بين الدال و الضاد و أن ترتكب اخطاء في تعليقك: الراتب المرتفع غير المبرر و ليس الراتب المرتفع الغير المبرر.
فضاء التربية البدنية معزول عن اعداديتن وغير محروس ولا يزوه الحراس اوالحراس العامون ويذخله من هب ودب ونعاني اكثر بعد شهر يناير ونهدد في سلامة ابداننا.ساعة واحدة تمر وكانها اسبوع منطقة قروية وعنيفة تغيب بها الحدائق والملاهي..الاعصاب والصراخ والخوف والسرقة هم سادة الموقف.
كفاك تهكما على الاساتذة وإن كان الامر كدلك من اين لك الحق حتى تعمم الاحكام، هل لانك انت ملائكة او انك كامل الاوصاف وتؤدي عمللك 100 % فإن كان لك حساب مع أحد فهو الاستبداد والفقر والتهميش وجه بوصلة نقدك صوب أعالي جبال الاطلس وغيرها لعلك تهتدي إلى واقعنا المرير وعدونا الحقيقي
اختلي بنفسك لنصف ساعة وراجع أفكارك ، فالنقر على أزرار الحاسوب ليس سر الشهرة والتهكم على الاخرين لا يحلحل الامر بقدر ما يعري قيمتك ويكشف طينتك
موحى وأطلس لا تمتك به أية صلة على ما يبدو
في الحقيقة كما قال الآخ مراقب ، فهو على ما أظن على صواب ، إنه ليس من الجيد في رأيي رفع سن التقاعد إلى أكثر من 60 .
ان كان الاستاد يعاني من مرض السكري او غيره من الامراض والتي ارتبطها البعض بصعوبات المهنة فما بالك بالطفل المغربي الذي يدرس في مدرسة عمومية والدي يتربى فيه الخوف و بوصفير و فقر الدم من جراء تعامل المعلم مع الطفل و ممارسته للسلطة عليه بحيت ياتي المعلم بمشاكله الاسرية او الشخصية ليفرغها في الطفل و لاشارة فقط اصعب مرحلة يمر بها الطقل وهي مرحلة الابتدائي وهنا لن يفهمني الا ولد الشعب
كثير من المدرسين المقبلين على التقاعد حيروحوا فستين داهية مع الا جيال المقبلة