تعليقات الزوار
6
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
04:25
لقاء يكرّم أساتذة شعبة الإسبانية بالرباط
-
03:31
"مديرية العرائش" تحارب الهدر المدرسي
-
02:14
"الركراكية" تستضيف قيادات صوفية إفريقية
-
01:29
احتجاجات العمال تحاصر شركة "أوزون"
-
01:17
نفاد تذاكر نصف نهائي “كان الفوتسال”
-
00:39
ليالي الفيلم السعودي تحط الرحال بالمغرب
-
00:06
نشطاء يبرزون "شرعية المقاومة الفلسطينية"
-
23:24
"أسود الفوتسال" يستعدون لمواجهة ليبيا
-
23:08
مطالب بالتحقيق في وفاة شابة داخل منتجع
-
23:03
منصة إلكترونية تهتم بخدمة أمراض الكلى
-
22:47
ضربات الترجيح تؤهل الريال أمام "السيتي"
-
22:07
انطلاق المعرض المغاربي للكتاب بوجدة
( ا مه علمته محبة الاخر….) الامهات ديال بصح
Nous sommes fiers de vous Docteur, vous êtes une fierté de toute un humanisme que comporte ce mot, vous nous donné des leçons de vie , qu'on soit noir, blanc, musulman, chrétien, non croyant ce qui nous réunit c'est des actes de valeurs, de bonté et surtout aider les autres. Je dédis un remerciement à toute personne qui a pu connaître ce monde et qui a su donner de son temps, de son effort pour rapporter un peu de réconfort au démunis. Je crois toujours et encore avec un bon principe de se réunir autour de bien faire les choses et en pensant aux autres ceci nous crée une amélioration indirecte en nous-mêmes. Je ne cesserai de vous remercie au nom de toute être humain qui voit cette vidéo, au nom de toute personne qui a au fond de lui un côté sensible et de compassion de votre acte qui est très noble à nos yeux. J'espère que cela pourrait nous donné un exemple de volonté et de détermination vis a vis de nos citoyens ou des autres communautés en détresse. Un grand merci
أينكم يا أطباءنا الكرام … أين تواضعكم أين شهامتكم أينكم أنتم و أين و أين …؟
تقلدون الكفار فقط في الهيئة و المظهر و لكنكم قوم لا تستحيون إلا القليل منكم و القليل جدا جدا .
لو اتخد بعض الاطباء هذا الطبيب قدوة لحياتهم المهنية داخل المستشفيات لااختفت جميع الامراض التي يعاني منها المغاربية، بل لتم انقاذ حياة المواطنين الذين يفدون للمستعجلات او في حالة المخاض.
اللهم تقبل منه ولكل طبيب غيور امين
انظروا وتعلموا ايها المتجعرفون,انتم الذين تخزنون الملايين,او على المناصب والرشاوي تتسابقون ,دون ان تفكروا حتى في اخوانكم, ولا جيرانكم ,هل هم جائعون ام من البرد يشتكون , وبكل مليون تكسبونه تزدادون كبرياءا وتكبرا عن البسطاء والضعفاء.انظروا الى تواضع هذا الانسان .فمن تواضع لله رفعه
ارجو الا يفهم حال هؤلاء المشردين انه نتيجة الفقر كما هو الحال في المغرب.
لقد اشتغلت من قبل مع مثل هؤلاء في ولاية فيرجينيا Virginia التي اعيش فيها منذ سنين عديدة. ان هؤلاء منهم المدمنون على الكحول و الهاربين من نفقة الاطفال, فطبعا يفضل البقاء في ا لشارع لانه اذا اشتغل فان راتبه لن يصله بل سيذهب مباشرة الى اطفاله, فلماذا الشغل اذا. هناك الهاربون من ولاية اخرى, فالقانون الفيدرالي لا يحاسب فيه المذنب اذا قام مثلا بجرم صغير في ولاية وهرب الى ولاية ثانية لكنه يظل متابعا في ولاية الجريمة الصغيرة مثل صرقة صغيرة التي يستحق عليها مثلا 3 او 4 شهور سجنا التي يفضل الهروب منها لكن اذا طلب شغلا في ولاية ثانية فانه يرفض بعدما يكشف رب
العمل امره. هناك ايضا خريجي السجون الذين يصعب عليهم الحصول على شغل بسبب ماضيهم. هناك فاقدي العقول الذين لا يفرض عليهم العلاج بالقوة
اذا اختاروا الشارع وقصص اخرى.
الادعاء ان هؤلاء يعيشون في الشارع بسبب عدم وجود شغل, فهذا كذب كذب كذب. بل ان با ب الماوي الليلية مفتوح خاصة في الشتاء 6 اشهر سنويا من 8 مساءا الى 7 صباحا لكن اغلب هؤلاء يفضلون شرب الخمر الذي يرفض في الخيريات.