عثر عثر عمّال بناء بدوار القوراب بجماعة بني يكرين، بسطات، على مسدس قديم محشو بستّ رصاصات..
وتعود تفاصيل هذه الواقعة إلى قيام أحد الأشخاص بأعمال ترميم منزل كان لوالده، عثر على إثره عمال البناء على المسدس، حيث تم إخطار الدرك الملكي بكيسر والسلطات المحلية التي انتقلت إلى عين المكان وأشرفت على عملية الحجز، وقد أمرت النيابة العامة بفتح تحقيق في الموضوع.
ربما كان يعمل مع رجال الأمن او الدرك ,وتم طرده من العمل مستغلا الظرفية ليفر بالسلاح .
وتبقى التكهنات مجرد تكهنات ,ولكن عاجلا أم اجلا سيتم ايضاح الأمر بكل الطرق فالمغاربة خطاااااااااااااااااااااااااااااااااررررررررررررررررر
لست أدري لماذا توجد عند المخزن عقدة في أن يتوفر المغاربة على سلاح ناري!
لعل هذا السؤال سيفتح أمواجا عاتية ومتلاطمة من حيث تنوع الإجابات التي تأتي من انعدام مسؤولية المخزني بالمغرب في تنمية عقلية الجماهير وتوعيتها، بكل شيء، من واجبات ومسؤوليات وحقوق المواطنة. منها تخليه عن تثقيف جماهير الشعب على حمل السلاح والتدريب على استخدامه والمحافظة عليه.
ليس للمخزن المغربي -وهو تركة فرنسية بالمغرب ـ ليس له حساسية التوجس والخوف بلا نهاية، ليس فقط في أن يتوفر المغربي على سلاح، بل في أن يكون هناك وعي كامل وشامل عند عموم المغاربة ينمي ويقوي فكر ويطهر سلوك المغربي ويصقل ذوقه.
ومن عشوائية سياسة المخزن في توزيع رخص بنادق الصيد هو أن الحصول على سلاح ظاهر يعد "امتيازا"، مع أن أنواع تلك الأسلحة "الفتاكة بمقاييس مخزنيه" هي مجرد لعب أطفال في سن 16 من العمر بأوروبا الديموقراطية.
ومن نتائج تلك العشوائية، فإن أغلب القناصين بالمغرب صاروا نقمة وخطرا على البيئة وعلى الوحيش؛ بحيث أنهم لا يحترمون قوانين الصيد التي تساهم الرشوة والمحسوبية والزبونية واستغلال النفوذ والفساد في تقوية ظاهرة القنص العشوائي طول السنة.
الحمد لله بعدة ملي عيطو لجادارمية ….تخيلو معايا كون كان البناي لي لقاه بوحدو و دارو تحت منو …و مشى قتل بيه ؟
recevez mes salutations, je vais etre tres court avec toi mon ami,dis moi qu'ils font les marocains seulement avec l'arme blanche voir arme a feu.