تعليقات الزوار
5
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
06:56
جامعة وجدة تنادي بترشيد استعمال الماء
-
06:31
لجنة الانضباط توقف الصالحي لمدة سنة
-
05:41
جهود ضد الهدر المدرسي بإغيل نمكون
-
05:18
مصدر جامعي يؤكد الثقة في الركراكي
-
04:34
المولودية تأمل التألق في "كأس العرش"
-
04:29
عمليات توظف فائض الخزينة في المغرب
-
03:51
بونو يتصدر "نظافة الشباك" بالسعودية
-
03:03
عبد المجيد برناكي يتولى رئاسة الوداد
-
02:39
لائحة مطالب تخرج ممرضين في مسيرة
-
02:20
المغرب يرحب بمسابقتين للسلة الإفريقية
-
01:40
نادي نهضة بركان يشد الرحال إلى ليبيا
-
01:32
مبادرة تشجع نوادي القراءة في المغرب
السلام عليكم والله هذا المنظر قطع لي قلبي وبالوالدين إحسانا كيما رميته ولديكم في دار المسنين غادي انشاء الله يرميكم ولادكم وما غادي تحسو بهذا الشيء حتى أيكون فات الفوت لدنيا لا اخرة
كم من شباب يشعرون بالكهوله وكم من الكهول هم شباب
– الرضا: أقل في مرحلة الشباب، أعلى بعد الستين.
– الإحباط: كثير عند الشباب أقل بعد الستين.
– الصداقة: لا وقت لها عند الشباب، بينما هي المتنفس الحقيقي لما بعد الستين.
– التأقلم: غير موجود عند الشباب، ويتوافر عند الستين تجاه الحياة والظروف المتغيرة.
– التكافل: لا يحتاج له في مرحلة الشباب، ويحتاج له بعد الستين.
– الإيمان: الإقبال عليه يتزايد بعد الستين.
– الأنشطة: تبدأ بعد الستين في استعادة الهوايات الماضية*
ما من شكّ في أنّ الشّيخوخة هي آخر مراحل عمر الإنسان وهي الفترة التي يكون فيها المسن في حاجة أكثر من أيّ مرحلة من مراحل حياته للحبّ والرعاية والتقدير لإنسانيته وتجربته الطويلة مع الحياة.
والله الا بكاوني وخصوصا داك الرجل الاول لي هضر كيشبه لوالد ديالي الله يرحموا ويخلي ليكم صحتكم يا ربي
بادرة طيبة
نتمنى ان تعم كل المدن ودلك بتتهيئة مراكز لايواء الضعفاء وكبار السن
وهده الخيريات او المراكز ستاتيها المساعدات والصدقات من المحسنين
فكثير من المحسنين يريدون انفاق صدقاتهم في اناس يستحقونها
فادا انشات هده المراكز الكل سيكون مطمئنا على صدقاته عندما يرى المكان المناسب التى تنفق فيه والمنفعة التى تقدم فيها للمحتاجين (نضافة تطبيب واكل وشرب)
حتى النبي (ص) وصى ان تنفق الصدقات في نفس المدينة حيث قال( ان الله كتب صدقة تؤخد من اغنياء القرية وترد على فقرائها)
فكل اهل مدينة او قرية يعرفون فقرائها واغنيائها
هل هؤلاء المسنون المتخلى عنهم لا عائلات لهم الغطاءا لدافئ لايعوض الدفئ العائلي بئس العقوق والانانية والتكبر اطلب من الله جل وعلا ان يحصنهم من كل مكروه وينعم عليهم بالطمئنينة في الدنيا والاخرة