كشفت أمس صحيفة “ليبراسيون” الفرنسية المحسوبة على اليسار الفرنسي أن الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي وصف رئيس الوزراء الإسباني بـ ” غير الذكي” ، ووصف الرئيس الأميركي باراك أوباما بـ ” غير المحنك ” ضمن سلسلة من الهجمات الشخصية الصادمة التي شنها علي عدد من قادة العالم خلال اجتماع له يوم أول أمس الأربعاء بقصر الإليزيه مع مجموعة من النواب الفرنسيين من أجل إطلاعهم على نتائج قمة العشرين التي أقيمت مؤخرا ً في العاصمة البريطانية، لندن.
كما أشارت الصحيفة إلي أن ساركوزي وجه أيضا ً انتقاداته للمستشارة الألمانية أنجيلا ميركيل، مؤكداً علي أنها “لم تسمح لنفسها بأن تحيد عن حذوه” أثناء الأزمة المالية. وأكدت الصحيفة في ذات السياق علي أنها نقلت تلك المعلومات عن مصدر خاص بها من داخل الإليزيه رفضت أن تكشف عن هويته.
وبحسب هذا المصدر، فإن ما يتردد هو أن ساركوزي أخبر النواب بأن ” أوباما شخصية ذكية جدا ً ويتمتع أيضا ً بقدر كبير من الجاذبية. لكنه انتخب منذ شهرين، ولم يسبق له أن أدار أى من الوزارات من قبل. وهناك عدد معين من الأمور التي لم يكن له فيها أى رأي على الإطلاق. لكنه لا يكون دائما ً في أحسن حال عندما تتطرق الأمور لعملية صنع القرار والكفاءة“.
وأضاف ساركوزي :” أخبرت أوباما خلال إحدى الاجتماعات التي أقيمت على هامش قمة العشرين ( لا أعتقد أنك فهمت بصورة تامة ماذا صنعنا نحن كاتحاد أوروبي حيال قضية ثاني أكسيد الكربون ) “. ثم نقلت الصحيفة عن ساركوزي وهو يتحدث عن ميركيل قوله :” عندما اتضحت الأمور بالنسبة لها فيما يتعلق بالحالة التي تعيشها مؤسساتها المصرفية وصناعاتها، لم يكن أمامها خيار سوى أن تستسلم للسير على نهجي “.
كما تعرض ساركوزي لرئيس المفوضية الأوروبية خوسيه مانويل باروسو، الذي شارك في قمة العشرين الأخيرة، لكن ساركوزي وصفه بـ “الغائب تماما ً عن قمة العشرين”.
ثم قال ساركوزي في مناظرة نقاشية بشأن القرار الذي اتخذته اسبانيا لمحاكاة فرنسا من خلال حظر بث الإعلانات علي التلفزيون الحكومي، تلفظ ساركوزي بازدراء أخير لباروسو، حيث قال :” لعله من الشخصيات غير الذكية”.
من جانبه، أكد قصر الإليزيه في تعقيب له أمس على “عدم توافر أى معلومات لديه” حول حقيقة قيام الرئيس بالإدلاء بتلك التعليقات، مضيفا ً ” لقد كان هذا الاجتماع اجتماعا ً خاصا ً “.
ses origines vient d’un peuple qui était très humilié
ça n’a rien à avoir avec les nobles français chrétiens
Ces derniers , ils ont marre de de la culture maudite de Sarkozy , il a fait infiltré partout son lobby sioniste qui a infecté la France
peu à peu depuis mai 68 par des personne de personnalité multiples ,paradoxale, mais chantent la meme chanson dans les coulisses
la laicité a joué un mauvais tour à la France ,en perdant l’identité chretienne et là l’identité judaique s’impose de plus en plus
C’est de là que les nobles français pure français des Gaulois ont commencé à plus s’approcher aux musulmans modérés pour la même noble cause
cest un president qui manque de maturite il fais plusieurs gaffe depuis le debut de son mandats
Sarko est l’anti-France
Sioniste dans ses origines, sioniste son essence, sioniste dans son foyer, dans son intimité, sioniste dans ses alliances, sioniste dans son entourage, sioniste dans son gouvernement
Sioniste dans ses ambitions
Pour information, Rahma Yade est marié à un juif elle aussi.
Oui les français sont marginalisés chez eux.
سلام الله عليكم. لنكن صرحاء -ماذا عنذ فرنسا؟
لولا سرقة افريقيا لكانت فرنسا تهيم في المجاعة!! شئ لايصدق شعب فرنسا صعب تقبل المهاجرين طوال هذه السنين عترسة موروثة من الحقد الصلبيي اللهم بعض الاباء الذين اهتموا بتعليم اولادهم و كما هو معروف ان فرنسا لها نظام تعليم ممتاز فكانوا هؤلأ الشباب ان فتح الله لهم ابواب رزقه والذي لم يكن نصيبه في التعلم كان حظه في الكرة. اما الرءيس كان حظه ضعيف مع الدول الغربية كان صعب له استرجاع مكانة فرنسا رغم اغانيه الاخيرة لم تكن في محلها وكان يريد زحم القروش التي ما زالت تتحكم في المحيطات رغم الازمة المالية. فرنسا بالنسبة لهم مثل الثرثار صداع رأس بدون نتيجة . انتهج رايس سياسة خاسرة .يمكن تلك السياسة ناجحة في افرقيا لكن هيهات الفرق بين العبد وسيده.فرنسا لازم ان تجري عملية علئ العقل المتعنث وتحدو الطريق الذي تتعامل به بريطانيا خاصة بالاجانب في حقوق العمل-فرنسا خسرت العراق فخسرت البلايين من عقود العمل